ساعة Skull من Claude Meylan احتفالاً بالثقافة المكسيكية

Claude Meylan
Claude Meylan
Claude Meylan

في عشرينيات القرن الماضي، قامت الحكومات القومية التي انبثقت عن ثورة العام 1910 في مكسيكو بإطلاق احتفالات El Dia de Los Muertos. هذه الذكرى التي تقع في الثاني من نوفمبر، مستوحاة من بعض تقاليد شعب الأزتيك، وهي تستذكر الموتى Day of the Dead، ويُرمز إليها بمجسمات الجماجم. 

وفي هذه المناسبة، يتم تحضير جماجم صغيرة مصنوعة من السكر، تُستعمَل للتزيين في البيوت وفي الفنادق، وتُقدَّم للزوار، وذلك من منطلق استذكار الموتى بطريقة احتفالية، والصلاة لهم. 

وهذه التقاليد قد دخلت في أعمال العديد من الفنانين المعروفين عبر الزمن، لا سيما بيكاسو، سلفادور دالي، شكسبير، وأندي وارهول. 

كما ونرى العديد من مجسمات الجماجم على موانئ آلات الوقت الحديثة، أو في خطوطها التصميمية، وها هو Claude Meylan يكشف عن مجموعة من الساعات الجديدة التي تحمل توقيعه والتي تحمل مجسمات الجماجم على موانئها. 

والملفت في هذه الساعات أيضاً أن جماجمها ملوّنة بألوان زاهية إحتفالية من أجواء المهرجان، وهي تحل محل الموانئ، وتكشف عن الحركة المفرّغة اليدوية التعبئة كاليبر16 1/2  بمخزون للطاقة من 40 ساعة التي تسيّرها، والتي تم تزيينها يدوياً. 

العلب والأطر أتت باللون الأسود أحياناً والفضي في أحيان أخرى، وهي في كل الأحوال تلعب دوراً أساسياً في إبراز التصميم والألوان التي أتت بها مجسمات الجماجم. 

أتت هذه الساعات بعلب من الفولاذ الفضّي اللون أو المسوّد قطر 42ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وتنتهي بأساور من المطاط أو من الجلد مع مشابك من الفولاذ. 

 

خصائص تقنية: 

 

الحركة: مفرّغة يدوية التعبئة كاليبر 16 1/2 بمخزون للطاقة من 40 ساعة، ومزيّنة يدوياً. 

العلبة: من الفولاذ الفضّي اللون أو المسوّد قطر 42ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، ومغلفة بالكريستال السافيري من الجهتين. 

الميناء: على شكل مجسّم مفرّغ للجمجمة، ملوّن يدوياً، ويكشف بشكل جزئي عن الحركة. 

السوار: من المطاط أو من الجلد مع مشابك من الفولاذ. 

إصدار محدود: 

كلمات مفتاحية

مقالات ذات صلة