يذكّرنا طقم الألماس “ماجستيك” بقصص الحبّ الأسطورية التي لا يقوى عليها الزمن، فهو يشعّ بريقاً خلّاباً لأنه يحتوي على بعضٍ من أروع أحجار الألماس الطبيعي من عيار D-H بوزن لا يقلّ عن 274.05 قيراط. وقد رُصّع العقد بمجموعة من أحجار الألماس المتعدّدة الأشكال التي تتداخل في ذهبٍ أبيض عيار 18 قيراطاً، لتلفت النظر بسهولة إلى حجر الألماس المذهل بشكل الكمثرى عيار 15.23 قيراطاً من عيار D-FL.
أمّا السوار والقرطان والخاتم التي تكمّل الطقم، فتتميّز بالأثر المذهل ذاته الذي يحدثه العقد بفضل أحجار الألماس البرّاقة الذي يعطي انطباع الرقّة ذاته. وتنضح قطعة “ماجستيك” الرائعة كلاسيكيةً وأناقة، فتعكس مسعاها إلى حلم غالٍ مفعم بالشغف والسعادة والعظمة.
من أجل ابتكار طقم الألماس “ماجستيك”، جمع فريقٌ من المصمّمين الخبراء والحرفيّين الماهرين معرفتهم وموهبتهم في عملية إبداعية متكاملة. فبدءاً من التصاميم الأولى، المقدَّمة على شكل رسومات بألوان الجواش، وصولاً إلى وضع النماذج الثلاثية الأبعاد وصناعة القطع، تعاون الخبراء بشكل وثيق لتحويل الطابع المبدع الذي اتّسمت به التخطيطات الأوّلية إلى عمل فنّي فريد من نوعه.
وبالاستيحاء من علاقات الحبّ الباهرة والآسرة التي برزت في الأيّام غابرة، ابتكر مصمّمو دار معوّض هذا الطقم الراقي بأعلى درجات من الدقّة، فرصّعوه بمجموعة فريدة من الألماس الدائري وبشكل ماركيز وكمثرى وبرنسيس الذي يتميّز بدرجة عالية من النقاء. وقد تمّ اختيار هذا الألماس بعناية ليعكس توافقاً وفرادة، مع تركيز خاصّ على الشكل والصقل لزيادة جماله المنفرد.
بالإضافة إلى الهالة الشبيهة بالحلم التي يستحضرها طقم الألماس “ماجستيك”، هو يمثّل أيضاً شهادةً على المهارة الفنّية الرائعة التي يتحلّى بها حرفيّو دار معوّض. فقد رُصّعت كلّ قطعة من الألماس في الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً فباتت تنبض بالحياة وتعكس الحيوية والرقيّ النادر. وبالتصميم الملفت والتألّق البارز اللذَين تتميّز بهما هذه القطعة الرائعة، تترك الفرد مفتوناً بجمالها النادر.