ساعة UR-100V Magic T تتألق بنسخة “Hunter Green” “أورويرك” تعيد تعريف مفهوم إدراك الألوان

أخضر؟ نعم، لكن ليس تماماً. رمادي؟ ليس بالضبط. فتحت الضوء، يميل هذا اللون إلى الأخضر الرمادي – بدرجة راقية ولمسة معدنية خفية. لون أعيد تعريفه بأناقة متحفظة، بريطانية بامتياز!

تتجسد هذه الجمالية الفريدة في ساعة UR-100V ‘Hunter Green’ الجديدة، وهي ساعة تعيد تعريف جاذبية ما يُرتدى فوق المعصم.

من خلال هذا الإصدار فائق التطور المصنوع بالكامل من التيتانيوم، تعزز “أورويرك” مرة أخرى البساطة التقنية والبصرية التي تشتهر بها سلسلة ساعات 100 ‘Magic T’. فمن العلبة إلى السوار، صُمّم كل شيء وصُنع بعناية بالغة لتجسيد جوهر اللون والمادة.

 

مرونة مميزة

يقول مارتن فراي، المدير الفني والمؤسس الشريك لـ”أورويرك”: “تشبه مجموعة UR-100V لوحة رسم فارغة توفر مجالاً واسعاً للاستكشاف اللامحدود”. ويتابع: “نحن نستمتع بالعمل على هذه المجموعة، ونعيد اكتشافها باستمرار من خلال تعبيرات جديدة. وكان Hunter Green خياراً بديهياً؛ إذ إنه لون حي يتنفس ويتفاعل مع الضوء والزمن”.

ويضيف فيليكس بومغارتنر، المعلم الساعاتي والمؤسس الشريك لـ”أورويرك”: “عملنا على هذا اللون الأخضر الرمادي المعدني بنفس التفاني الذي نتعامل به مع لون المظهر العتيق، مما أضفى على هذه الساعة هالة تجمع بين الطابع الصناعي والطبيعي. وقد أكدنا على عمق الميناء، وحافظنا على السحر الآسر للعلبة والسوار المصنوعين من التيتانيوم. إن استكشاف هذه الساعة يصبح أشبه بلعبة اكتشاف عبر الزمان والمكان”.

 

بساطة وتطور تقني

تحتفظ ساعة UR-100V ‘Hunter Green’ بجوهر مجموعة 100: التناغم المثالي بين البساطة البصرية والهندسة المتطورة في صناعة الساعات. يتلاعب مارتن فراي بلا كلل بالأشكال لإبداع لغة جمالية فريدة، بينما يعيد فيليكس بومغارتنر ابتكار مؤشر الساعات الطوافة المداري (بنمط الأقمار الصناعية). فلا وجود في هذه الساعة للعقارب التقليدية. حيث يعبر مؤشر الساعات المداري قوساً متدرجاً للإشارة إلى الدقائق، وبمجرد اكتمال دقائقه الـ60، يظهر مؤشر مداري جديد حاملاً رقم الساعة التالية، في تناغم ميكانيكي دقيق وشاعري.

استُوحيت هذه التقنية في صناعة الساعات من ساعة طاولة تعود إلى القرن السابع عشر، حيث قامت “أورويرك” بالدفع بها إلى بعد آخر، والوصول بها إلى أفق جديد. وتُعد ساعة UR-100V “Hunter Green” تكريماً – واستكشافاً مستقبلياً – للفضاء والحجم والزمن.

 

ساعة مرتبطة بالفضاء

لا تقتصر ساعة UR-100V على الإخبار بالزمن والإشارة إليه، بل تحتوي أيضاً على عدادين فريدين:

يعرض العداد الأول مسافة الـ555 كيلومتراً، وهي المسافة التي تقطعها الأرض على مدار 20 دقيقة أثناء دورانها حول محورها.

بينما يعرض العداد الثاني مسافة الـ35,740 كيلومتراً، وهي المسافة التي تقطعها الأرض في 20 دقيقة أثناء دوارنها حول الشمس.

 

 

وهكذا، تتجاوز UR-100V ‘Hunter Green’ وظيفتها كساعة، لتصبح شاهداً صامتاً على مسار الأرض في الفراغ النجمي، مقدمة استكشافاً لونياً جديداً في رحلة “أورويرك” الملحمية والمستمرة في عالم صناعة الساعات.

 

IWC تحتفل بشراكتها مع فريق مرسيدس AMG للفورمولا1 مع ساعة جديدة من مجموعة Pilot

مع استعداد فريق Mercedes-AMG PETRONAS Formula One للموسم الجديد، تطلق IWC Schaffhausen ساعة جديدة مخصصة للفريق تعزز شراكتها الطويلة الأمد معه.

تتميز ساعة Pilot’s Watch Mark XX Mercedes-AMG PETRONAS Formula One Team بعلبة رمادية غير لامعة مصنوعة من التيتانيوم خفيف الوزن والقوي، مع ميناء أسود وعقارب ومؤشرات باللون الأخضر وحزام مطاطي بنفس اللون.

منذ العام 2013، أصبحت IWC Schaffhausen “الشريك الهندسي الرسمي” لفريق Mercedes-AMG PETRONAS Formula One. ومع فوزه بثماني بطولات بين موسمي 2014 و2021، بات الفريق يحمل الرقم القياسي لأكبر عدد من ألقاب الصانعين المتتالية. وبينما يستعد لموسم 2025 ويرحب بالسائق الجديد Kimi Antonelli كونه الزميل الجديد للسائق George Russell، تقدم IWC ساعة جديدة مخصصة للفريق احتفاءً بشراكتها الطويلة الأمد معه.  وهي كانت قد أصدرت الساعات الرسمية المخصصة للفريق من المجموعة ذاتها في العامين 2022 و2023.

تتميز الساعة الجديدة Pilot’s Watch Mark XX Mercedes-AMG PETRONAS Formula One Team بعلبة يبلغ قطرها 40ملم مصنوعة من التيتانيوم خفيف الوزن والصلب بشكل ملحوظ. يقدم التيتانيوم أعلى نسبة قوة إلى كثافة من أي معدن، ويستخدم أيضًا في هندسة السيارات لإنتاج أجزاء السيارة المعرضة لضغط هائل، مثل صمامات المحرك.

بعد المعالجة الآلية والسفع الرملي، يحتفظ السطح بلمعان رمادي جذاب. تتباين الأرقام والمؤشرات المطبوعة باللون الأخضر المميز الخاص بالفريق مع الميناء الأسود. كما تم طلاء عقارب الساعات والدقائق والثواني بمادة Super-LumiNova من نفس اللون.

تم نقش ظهر العلبة بأشكال سداسية صغيرة بالإضافة إلى عبارة Mercedes-AMG PETRONAS F1 TEAM. تعمل هذه الساعة بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية كاليبر 32111، بمخزون للطاقة 120 ساعة. تتميز هذه الساعة المقاومة للماء حتى 100 متر بحزام مطاطي أخضر يتميز بنظام تغيير الحزام EasX-CHANGE. سيرتدي أعضاء الفريق بما في ذلك الميكانيكيون والمهندسون واستراتيجيو السباق هذه الساعة الجديدة خلال موسم 2025.

 

ندى غزال تطلق مجموعتها الجديدة “Pop of Hope”

ندى غزال، مصممة المجوهرات الراقية المولودة في بيروت والمقيمة في لندن، ترحّب بمجمعتها الجديدة “Pop of Hope” أو الأمل المنبثق، مجموعت تحتفي بجمال الأحلام والتطلعات وبصيص الأمل في هذه الحياة. ففي عالم نسعى فيه باستمرار لتحقيق السعادة والنمو والحب، تجسّد المجموعة هذه التطلعات.

كل قطعة من قطع ندى غزال يتم تصنيعها بتقنية عالية في مشغلها في بيروت على يد “عائلتها” من الحرفيين المهرة، الذين غالبًا ما يكونون من أجيال متعددة، والذين يسعون جاهدين لضمان بقاء هذه التقنيات والمهارات.

تعد مجموعة “Pop of Hope” بمثابة شهادة على تفاني ندى في سرد القصص من خلال المجوهرات والتواصل الشخصي والحسي الذي توفرها مجوهراتها.

تمثل المجموعة عودة ندى لعالم اللؤلؤ، كرمز للأمل، حيث يكون تارة لوحده مرصعًا بالذهب المصقول وتارة أخرى مقترنًا بالماس، في تقنية مرادفة لندى غزال، يجعل من السهل التعرف على المجموعة كمجموعة من تصميمها. تتميز المجموعة بخواتم عدة إلى جانب دبابيس الزينة البارزة والأقراط الكبيرة، المرصعة باللؤلؤ بأحجام مختلفة. وهذا الطابع الخاص لندى يعطي اللؤلؤ طابعًا غير رسمي خاصة مع الألماس.

تحكي كل قطعة أيضًا قصة القوة الرقيقة والأنوثة والرقي الخالد. مع كل تصميم، تصبح القطع رمزًا للاحتمال، وتميمة تشعل شرارة التفاؤل في داخلنا.

“مجموعة “Pop of Hope” هي انعكاس حقيقي لرحلتي خلال العام الماضي. فقد كانت مصدر شجاعتي ومرونتي، وسمحت لي بتصور مستقبل أكثر إشراقًا، مبيئًا بالأمل والوعد”. – ندى غزال، المؤسس والمدير الإبداعي.

 

 

 

ساعة Double Tourbillon White Gold، إصدار كهرماني جمال البلطيق

تمّت إضافة مادة جديدة إلى إبداعات أرنولد آند سون. أُضيف الكهرمان البلطيقي أو كهرمان “النمر” مرة أخرى إلى سجلّ الموانئ الاستثنائية للدار في سابقة هي الأولى من نوعها في صناعة الساعات. تحيط هذه المادة ذات لون أصفر مموّج وغنيّ، والنادرة بشكل استثنائي، بقطعتَي التوربيون الأيقونية والخاصة بالمجموعة التي تحمل الاسم نفسه. يضفي الكهرمان نعومةً وملمساً وانعكاسات مختلفة وفريدة على الذهب الرمادي للعلبة والجسور المهيكلة، وعلى الأبيض النقيّ لميناء الساعات المصنوع من الأوبال الأبيض، كما هي الحال مع هذا الإصدار الاستثنائي والحيوي المؤلّف من قطعةٍ واحدة.

في لغة صناعة الساعات الخاصة بدار أرنولد آند سون، تُعدّ التوربيون بنيةً نادرة يتم التعامل معها بالاحترام الذي تعلّمته الدار عبر تاريخها الممتد على مدى 260 عاماً. كَونها بنيةً استثنائية أكثر بعد، تجعل التوربيون المزدوجة من هذه المجموعة وسيلةً لعرض قطع فريدة من نوعها، كما هي الحال مع هذا الطراز الكهرماني.

تعتمد ساعة Double Tourbillon White Gold على المظهر الغنيّ للأحجار التي تستكشفها أرنولد آند سون بشكل منهجي وأصيل. بعد اليشم الإمبراطوري والملاكيت والأفنتورين، تعتمد العلامة الآن على الكهرمان.

التحجّر

خلافاً للاعتقاد الشائع، ليست كل أنواع الكهرمان شفافة وبرتقالية. يتميز الكهرمان البلطيقي بمظهر كريمي وطيف مفاجئ من الألوان المتنوّعة. اللون الذي اختارته دار أرنولد آند سون هو الأصفر الدافئ والمموّج.

إن هذا الكهرمان هو نتيجة تحجّر الراتنج في أصناف كثيرة من النباتات، الصنوبريات على وجه الخصوص، والتي كانت سائدة على ساحل بحر البلطيق منذ حوالي 44 مليون سنة. بعد أن جرفها ارتفاع مستوى المياه، بدأت المادة النباتية عملية تحوّل بطيئة جيولوجياً. ونجمت عن هذه العملية تلك المادة الثمينة، عالية القيمة، الغنيّة بالرموز، والتي تتّسم بتأنّق جمالي غير متوقّع.

في حين أن المواد الطبيعية مثل الأحجار القريبة على قلب أرنولد آند سون، تجعل كل ميناء فريداً من نوعه، إلا أنّ الكهرمان يضيف بُعداً إضافياً من التفرّد. ففي الواقع، يتطوّر لونه مع مرور الوقت ومع التعرّض لأشعة الشمس. سينجم عن ذلك تغيّرٌ ملموس في لون المادة وعتامتها، كما أنها ستتأثر بمرور الزمن بشكل مختلف تماماً حسب كيفية استخدامها.

ازدواجية 

من الناحية التاريخية، تعتمد ساعة Double Tourbillon White Gold على أهمّ مهنتين أساسيتَين في عمل جون أرنولد: قياس الزمن والتوقيت العالمي. كان الهدف من إنتاجها للكرونومترات البحرية هو تبسيط ومضاعفة أسلوب موثوق به تماماً لقياس الوقت. وكان الهدف هو حفظ الوقت عند نقطة بداية قياسه. من خلال مقارنة هذا القياس مع المكان الذي تم فيه، واستناداً إلى مراقبة الظهيرة الشمسية الحقيقية، تمكّن الملاّحون الذين كانوا يبحرون في المحيطات من قياس موقعهم على المحور الشرقي-الغربي: خط الطول الخاص بهم. 

تواصل ساعة Double Tourbillon White Gold هذه الازدواجية من خلال عرض التوقيت المحلي المشار إليه على الميناء الصغير عند موقع الساعة الثانية عشر، تخلّله أرقام رومانية. وتتمّم هذا التوقيت المحلّي ساعةٌ بعيدة عند موقع الساعة السادسة، ويُشار إليها بالأرقام العربية. يُظهر هذان الميناءان ساعات ودقائق مستقلّة تماماً، بدقة فائقة.

صناعةٌ مُتقنة

تعتمد ساعة Double Tourbillon White Gold على قدرات المصنع في التصميم والإنتاج والتشطيب والضبط. يأتي الزجاج الصفيري منتفخاً لاستيعاب نقوش نظامَي التوربيون. ويتمّ تثبيت كلّ منهما على جسر ثلاثي الأبعاد ثلاثي الأبعاد محفور ومُحَدَّد الشكل ومصنوع من الذهب الرمادي. وهما يمثلان أيضاً نهاية مسار تروس مزدوج. زُوّد عيار A&S8513 بجهازَين أسطوانيَّين وتاجَين ممّا يتناسب مع منطقتَين زمنيّتَين.

فيمكن أن يشيرا إلى الوقت نفسه، أو إلى وقتَين مختلفين، أو بإمكان أحدهما أن يعرض الوقت بينما يقوم الآخر بتوقيت حدث طويل. على عكس الغالبية العظمى من الساعات المسمّاة بساعات السفر، يمكن لساعة Double Tourbillon White Gold أن تتبع المناطق الزمنية المتأخرة بـ 15 أو 30 أو 45 دقيقة.

اللمسات النهائية

يبرز هيكل نظام الحركة هذا من خلال لمسات نهائية متطورة للغاية. هذا ما يتميز به مصنع أرنولد آند سون، وهو يتجلّى على أعلى مستوى في هذا الطراز. ينضح كل عنصر في عيار A&S8513 بالارتقاء والحرفية والامتياز، بدءاً من زينة Côtes de Genève بنمط أشعة الشمس، حتى الحبيبات الدائرية للصفيحة الرئيسية، والطبقة الحلزونية المزدوجة للأجهزة الأسطوانية، وحلية عجلات التاج بنمط أشعة الشمس، وصقل الحلقات الذهبية.

يُعدّ شطف الزوايا والتشطيب الساتاني والصقل المرآتي لجسور التوربيون المصنوعة من الذهب الرمادي الخالص أهمّ ما يميّز تصميماً بارزاً ذو أناقة استثنائية. تُقدّم ساعة Double Tourbillon White Gold أساليب ميكانيكية وزخرفية توازي اللمسات الجمالية الرمزية التي تسود على مينائها.

خاتم Fleurs De Lys يروي قصة حب عابرة للأجيال

يصادف هذا العام الذكرى السنوية الخامسة عشرة لـ Mukhi Sisters وتحتفل العلامة التجارية بهذه المناسبة من خلال تعاون الخاص. تحتفل Mukhi Sisters هذا الموسم بقصة عابرة الأجيال! تشعر مايا ومينا وزينات موكهي بسعادة غامرة بالكشف عن تعاون خاص من الخواتم المصممة بالشراكة مع والدتهم، عفت كريديّة، مؤسسة مجوهرات إيفي، في بيروت – والمعروفة أيضًا بأنها حجر الزاوية في الإرث الإبداعي للعائلة. لقد أعادت الأخوات الثلاث ووالدتهم معاً تصميم واحدة من أكثر قطع Mukhi Sisters شهرة وهو خاتم Fleur De Lys من حيث بدأ كل شيء.

يمزج هذا الخاتم بتصميمه الجديد بسلاسة بين نمط Effy مع اللمسة الحديثة للماس الأسود والملون المُعاد استخدامه. يجسّد كل خاتم قصة تراثية، مع أحجار كريمة متلألئة تروي حكايات الماضي والحاضر. إنها شهادة على القوة التي تجمع أفراد هذه العائلة، حيث تتجاوز التقاليد الأجيال ويزدهر الإبداع من جديد. هذا الخاتم أكثر من مجرد قطعة فريدة، فهو رمز للإرث الذي ولد من جديد. إنه تذكير بأن بعض الأمور التي تجمع بين الأم وبناتها، مثل شغف ابتكار الجمال والرابط العائلي يمكن أن تصمد حقاً أمام اختبار الزمن.

ساعة UR-100V – “LightSpeed” رحلة ملحمية عبر الكون

في عصر يتداخل فيه الخيال العلمي مع الواقع، تمتلك بعض القيم الرقمية خصائص مطمئنة، وواسعة الانتشار، وغير قابلة للتغيير تقريباً. وتشمل هذه القيم الرقم 299,792.458 كيلومتراً. وهو رقم يرتبط بالنظرية الفيزيائية للميكانيكا الكلاسيكية بقدر ما يرتبط بعوالم أزيموڤ الخيالية، حيث يمثل هذا الرقم السرعة القصوى: سرعة انتشار الطاقة التي لا يتقنها إلا المُلْهَمون… هي السرعة الثابتة واسعة الانتشار؛ سرعة الضوء التي يُرمز لها بالحرف “c”.

يستحضر هذا الرقم الذي يكاد يكون غامضاً إلى الذهن كلاً من أسس “نظرية النسبية” لأينشتاين، والرؤى المستقبلية لمجرة بعيدة؛ استكشفها فرسان “الجيداي” في سلسلة أفلام “حرب النجوم” Star Wars، والقادة الشجعان في مسلسل “ستار تريك” Star Trek. وإتقان التعامل مع هذه السرعة يعني الغوص في أعماق فضاء فائق السرعة، وتحدي قوانين الفيزياء، والتنقل عبر الأبعاد المتعددة للكون؛ وهي مغامرة تليق بأعظم المستكشفين، بدءاً من خبراء التكتيكات “الجواؤلدية” Goa’uld في المسلسل الشهير “ستارغيت” Stargate، وصولاً إلى ملاحي “نقابة الفضاء” Spacing Guild في سلسلة أفلام “دون” Dune.

 

وساعة UR-100V LightSpeed هي تحقيق لهذا الحلم؛ حيث تجمع الزمان والمكان والضوء معاً في مكان واحد. يقول مارتن فراي، المدير الفني والمؤسس الشريك لـ”أورويرك”: “ارتداء هذا الإبداع يشبه وجود قطعة من الكون فوق معصمك، هي رؤية للكون بصورة مصغّرة، على نطاق بشري”. تحتضن ساعة UR-100V LightSpeed قبة سماوية تضم ثمانية أجرام سماوية ضمن نظامنا الشمسي، وثماني نقاط مرجعية. ويضيف فيليكس بومغارتنر، صانع الساعات الرئيسي والمؤسس الشريك لـ”أورويرك”، قائلاً: “ابتداء من الشمس، قمنا بحساب وتصوير الزمن الذي يستغرقه شعاع ضوء للوصول إلى كل كوكب من كواكب المجموعة الشمسية؛ حيث تستغرق أشعة الشمس 8.3 دقائق للوصول إلى الأرض، فيما تصل الأشعة نفسها إلى سطح كوكب المشتري بعد 35 دقيقة من وصولها إلى الأرض. هي رحلة عبر المكان والزمان بصحبة الضوء كوسيط للانتقال، تقوم بها سفينة فضاء هي الأكثر سحراً بين جميع سفن الفضاء”. ويتابع فيليكس بومغارتنر بالقول: “هذه هي القصة التي حُكيت لنا جميعاً ونحن أطفال… إنها القصة التي تفسر مكاننا على الأرض، وضخامة الكون، وعلاقتنا المنفصلة مع اللحظة الحالية؛ ذلك أنه بحلول الوقت الذي يصل فيه ضوءُ نجمٍ ما إلينا، فإنه من المحتمل أن يكون ذلك النجم قد خبا ضوؤه منذ زمن بعيد. فما نراه هنا الآن لم يعد موجوداً هناك، فنحن نعيش زمناً وماضياً لا وجود له!”.

ليزا بو شقرا

إطلالة جديدة لساعة Happy Sport بتصميم بيضاوي لون أحمر وأناقة آسرة وأنوثة طاغية

قبل ثلاثين عاماً ولدت ساعة تمثل أكثر من مجرد ساعة لعرض الوقت، فقد كانت تكرس بدلاً من ذلك تصوراً معيناً لمعاني الاستقلالية والحداثة وحرية الحركة، فأصبحت ساعة (Happy Sport) منذ ذلك الحين أيقونة في صناعة الساعات. ويتجسد الآن مفهومها الحر في موديل جديد يتألق بأناقة لا مثيل لها، حيث يكتسي مينا وسوار الساعة الجديدة بلون أحمر بالكامل، في حين صنعت علبتها من معدن لوسنت ستيل™ والذهب الأخلاقي الوردي عيار 18 قيراط وتحتضن داخلها آلية حركة شوبارد ذاتية التعبئة بالطاقة من عيار (Chopard 09.01-C) المزود باحتياطي وافر من الطاقة لمدة 42 ساعة. وتبث الألماسات المتراقصة الشهيرة بجمالها وحيويتها فوق المينا، لتكون بذلك ساعة (Happy Sport) بمثابة تميمة تشهد على براعة وحرفية شوبارد في صناعة الساعات والمجوهرات التي تتجلى باستمرار في إبداعاتها الآسرة.

ساعة (Happy Sport) تعبر عن رؤية جديدة للوقت

في عام 1993، التقطت كارولين شوفوليه، التي تشغل حالياً منصب الرئيس الشريك لدار شوبارد، روح عصرها من خلال تصميم ساعة رياضية جمعت بين الفولاذ والألماس بشكل مفاجئ وغير مسبوق في ذلك الوقت. فكانت ساعة (Happy Sport) وليدة هذا النهج الجريء، ومازالت تتألق منذ ذلك الحين ببريق الألماسات المتراقصة التي تطوف فوق ميناها وتدور مثل راقصات الباليه بحركات تتغير باستمرار بين طبقتين من السافير. وسرعان ما أصبحت ساعة (Happy Sport) درّة معمل شوبارد بشكل خاص وصناعة الساعات النسائية عموماً.

الشكل البيضاوي وإرثه العريق

يتخذ التصميم الأنثوي الرقيق لساعة (Happy Sport) الجديدة شكلاً بيضاوياً مميزاً يستمد أناقته من سلاسة خطوطها التي تنساب مع انحناءاته، حيث يبدو إطار زجاج الساعة أقل نحافة عند الساعتين 12 و6، بينما يبلغ أقصى اتساع له عند الساعتين 3 و9، ليضفي بذلك لمسة من التميز والرقي على الساعة بأكملها وعلى معصم اليد التي ترتديها.

Greubel Forsey Balancier 3 إبداع جديد تقني وجمالي للدار

استغرق الأمر ما يقارب الـ20 عامًا حتى تمكنت دار Greubel Forsey من الشروع في هذا التحدي لإنتاج ساعة جديدة ذات هوية فريدة. ولتحقيق ذلك، كان على المشغل أن يبدأ من الصفر. كيف يمكنك صنع ساعة ذات قطر مريح يمكن أن تتناسب معه حركة الدار Atelier Manufacture، وكيف يمكنك جعل القطعة في متناول الجميع بينما هي تتمتع بزخرفة وتجميع يدوي بنسبة 100%؟ فأتت ساعة Balancier 3 لتجيب على كل هذه الأسئلة.

أولًا الاسلوب. تتميز القطعة منذ البداية بجسورها الثلاثة البارزة: أولها يضم العجلة البرميلية، والثاني لعجلة التوازن الكبيرة، والثالث، والأكثر لفتًا للانتباه على الإطلاق، متصل بعداد الثواني وهو يدعم عقارب الدقائق والساعات.

تتميز جميع هذه الجسور بلمسات نهائية يدوية مميزة من Greubel Forsey: سطح مصقول منحني، وحواف مصقولة، ومسامير مصقولة يدويًا. يشتمل كل جسر على حصته من الزوايا الداخلية الحادة والمظهر المنحني الذي يجعل التشطيبات اليدوية معقدة بشكل خاص – وهي تفاصيل ستحظى بالتأكيد بتقدير هواة الجمع.

ينضم هذا التصميم إلى مجموعة Convex. تتميز Balancier 3 بهيكلها المميز، وهي أكثر رقة من ذي قبل. لم تعد العروات تحتوي على براغي، مما يعد بمثابة سابقة لإصدارات Greubel Forsey. توفر هذه القطعة راحة تامة، وتتبع بشكل طبيعي انحناء المعصم. على جانب الميناء، ينخفض الانحناء المزدوج باتجاه كل طرف من أطراف الحزام، مما يخلق أحجامًا جمالية للغاية تتميز بها الحركة الميكانيكية الظاهرة من جهتي الساعة.

وبعد ذلك، تأتي الحركة. إنها تضفي على الساعة أسلوبًا ديناميكيًا وحديثًا وتوفر قياسًا زمنيًا لا تشوبه شائبة بينما تأتي أحدث إبداعات Greubel Forsey بأسعار معقولة. ولتحقيق ذلك، استعانت شركة Greubel Forsey مرة أخرى بالخبرة الكبيرة التي تتمتع بها فرقها. كانت الفكرة هي إنشاء تصميم بسيط ومبسط ومعاصر يسمح لك بالإعجاب بالتشطيب النهائي لكل مكون من مكونات الحركة. ومن هذا المنطلق، يركز المشغل على الطبيعة التقنية لساعاته: من مصدر الطاقة إلى ميزان الساعة الذي يحركها، والبراميل وعجلة التوازن الكبيرة. جوهر السيطرة على الوقت.

على الجانب الآخر، يمكن العثور على عجلة التوازن الكبيرة – “Balancier”، والتي أعطت الساعة اسمها، بين موضعي الساعة 4 و6. تم دمج ميزان القصور الذاتي المتغير من Greubel Forsey بشكل ملائم في التصميم، وهو متوازن بفضل مساميره الستة الذهبية في الوقت نفسه. تتميز بقطرها الكبير المميز الذي يبلغ 12.6 ملم، وتردد ذبذباتها صدى عرض الثواني الصغيرة عند موضع الساعة 8 مع مؤشرها الثابت، حيث يوجد القرص الموجود تحته، والمصقول يدويًا، الذي يدور ويحدد مرور الثواني.

وأخيرا التشطيب. ويعد الجسر العريض الذي يدعم عقربي الساعات والدقائق أفضل مثال على ذلك إلى جانب التصميم المنحني ثلاثي الأبعاد والمخرم، ومستوياته المتعددة، والعديد من الزوايا الداخلية الحادة، والذراع المصقول الذي يتصل بالثواني الصغيرة.

تتوفر Balancier 3 بقطر 41.5 ملم في نسختين باللونين الأسود والأزرق يقتصر كل منهما على 88 قطعة، مع حزام مطاطي أو سوار Greubel Forsey من التيتانيوم عند الطلب.

إعداد: ليزا بو شقرا

Breitling Top Time B21 Classic Cars Chronograph Tourbillon تحفةٌ كلاسيكية مُفعمةٌ بالقوة

ما انفكّت بريتلينغ تعمل على تحسين ساعاتها الكرونوغرافية الدقيقة بتعقيداتٍ فنية عالية منذ أربعينيات القرن الماضي، وهي الآن تبني على هذا التقليد العريق من خلال إضافة توربيون إلى مجموعة توب تايم كلاسيك كارز، السلسلة التي تحتفي بسيارات فورد موستانج وشيفروليه كورفيت وشيلبي كوبرا. لقد صار الآن توربيون كرونوغراف توب تايم بي توينتي وان كلاسيك كارز رمزًا للسرعة وكذلك احتفاءً بتراث بريتلينغ العريق كرائدة في هذا النوع من ساعات الكرونوغراف الرياضية الفاخرة.

يُجهَّز  Top Time B21 Classic Cars Chronograph Tourbillon بآلية الحركة Breitling Caliber B21، التي ظهرت لأول مرة العام الماضي في توربيون بريميير. وعملت بريتلينغ جنبًا إلى جنب مع صانع آليات الحركة المتخصص Manufacture La Joux-Perret لتطوير آلية الحركة، التي تتخذ الخطوةَ غير المألوفة بالجمع بين توربيون وكرونوغراف لجعل الساعات على درجة الوضوح نفسِها، التي تتسم بها بريتلينغ. إنها المرةُ الأولى، التي يُقدِّم فيها صانعُ الساعات السويسريّ توربيون في تشكيلة توب تايم، وسوف يُدمَج مع بعض المواد المدهشة: توليفاتٌ من البرونز والخزف والتيتانيوم لعلب الساعات، وعُقدة خشب الجوز على أحد أقراص الميناء.

يقول جورج كيرن، المديرُ التنفيذيُّ لشركة بريتلينغ: “تملؤنا البهجةُ إذ نعلن عن تقديم توربيون في سلسلة توب تايم كلاسيك كارز. فليس ثمة طريقة أفضل من ذلك للتعبير عن خبرة بريتلينغ في صُنع الساعات الدقيقة ذات الوظائف المتعددة، والتي تجمع بين كفاءة الأداء الوظيفي وبين التعقيد الفني والأناقة. وشأنُها شأن السيارات التي تمثّلها، يتمحور توربيون كرونوغراف توب تايم بي توينتي وان كلاسيك كارز حول تصميمه ومُحرِّكه”.

 

الأناقة والسرعة

قُدِّمت تشكيلة توب تايم في ستينيات القرن الماضي لتلبية متطلبات الأشخاص ذوي أنماط الحياة النشطة. لقد أراد مؤسِّسُ الجيل الثالث ويلي بريتلينغ إبداعَ كرونوغراف غير تقليديّ، يُركِّز على الأناقة التصميمية بقدرٍ أكبر من الساعات التقليدية ذات الوظائف المتعددة التي اشتهرت بها بريتلينغ. وأطلق عليه اسمَ توب تايم، وكان مغزاه يُعبِّر عن الاستمتاع بوقتٍ جميل بقدر ما كان يفيد في معرفة الوقت، وأصبح في زمنٍ قصير مُفضَّلاً بين عشَّاق السيارات والدراجات النارية. وعلى مر السنين، تعاونت بريتلينغ مع صانعي السيارات الرياضية الكلاسيكية الأمريكية لاكتساب الحس المفعم بالحيوية والطاقة، الذي ميز عِقدَ الستينيات من القرن الفائت. واليوم تضم تشكيلة توب تايم كلاسيك كارز شراكاتٍ مُحدَّثة من التعاون مع فورد موستانج وشيفروليه كورفيت وشيلبي كوبرا.

التصميم عريقٌ مُفعمٌ بالحداثة، مع أزرار انضغاطية كرونوغرافية على شكل الفطر وتصميم قرص ميناء للأعلى/للأسفل مع قفص توربيون عند موضع الساعة 12. وعند موضع الساعة 6، يقبع عداد دقائق الكرونوغراف في شكل سجِّل “مربع دائري” (شبه دائري، شبه مربع) في إشارةٍ إلى عدَّادات لوحة القيادة العريقة. ويُطوِّق مقياس التاكيميتر قرص الميناء الخارجيّ.

 

تعرَّف إلى ساعات السيارات الكلاسيكية

تتميَّز توب تايم بي توينتي وان فورد موستانغ بعلبة ساعة برونزية مقاس 43 مم مع ظهر علبة من التيتانيوم وقرص ميناء أخضر ليتناسب مع ألوان الجيل الأول من فورد موستانغ، الذي أُنتج من عام 1964 إلى عام 1974. لقد كانت سيارةً استحوذت حقًا على روح التحرر والانطلاق، التي كانت سائدةً في الستينيات.

تأتي الساعة توب تايم بي توينتي وان شيلبي كوبرا بعلبة ساعة من الخزف الأسود مقاس 44 مم مع ظهر علبة من التيتانيوم، وتاج ضبط، وأزرار انضغاطية، وإبزيم. ويتناغم قرصُ الميناء الأزرق مع مظهر السيارة، الذي ابتكره الفائز بسباق لو مان كارول شلبي عام 1962، والذي جمع بين شاسيه صغير وخفيف على الطراز البريطانيّ، وبين مُحرِّك أمريكيّ قويّ وموثوق وصغير الحجم.

تُقدَّم توب تايم بي توينتي وان شيفروليه كورفيت بعلبة ساعة من الخزف الأسود مقاس 44 مم مع ظهر علبة من التيتانيوم، وتاج، وأزرار انضغاطية، وإبزيم. ويعد قرصُ الميناء المصنوع من عُقدة خشب الجوز وحزام السباق الجلديّ المثقوب بمثابة تكريم لعجلة القيادة وترصيعات لوحة القيادة لسيارة شيفي كورفيت الأسطورية “ستينغراي” في ستينيات القرن المنصرم.

 

عملت بريتلينغ مع صانع آليات الحركة المتخصص مانوفاكتشر لا جو بيريه لتطوير آلية الحركة بي توينتي وان. وتعمل آلية حركة بريتلينغ كاليبر بي توينتي وان بتردد 28,800 ذبذبة/ساعة (4 هرتز)، مع احتياطي طاقة بمقدار 55 ساعة، وتتميَّز بتصميم محكومة بعجلة عمودية مع قابض أفقي. إنها كرونومتر حامل لشهادة المعهد السويسري الرسمي لاختبار كرونومتر الساعات (COSC) مع وزن متأرجح هيكلي يسمح برؤية العجلة العمودية من خلال ظهر علبة الساعة. ويضم التوربيون عجلةَ التوازن ونابض التوازن ومضبط الانفلات في قفص دوار، مما يجعل المجموعةَ بأكملها في حركةٍ دائمة، ويلغي بشكلٍ فعَّال سحبَ الجاذبية، وهو ما يؤثِّر على دقة الساعة في مواضع مختلفة. يتميَّز توربيون كرونوغراف توب تايم بي توينتي وان كلاسيك كارز بأنه مقاومٌ للماء حتى عمق 100 متر، ويأتي مع ضمان بريتلينغ لمدة 5 سنوات. أو بمعنى آخر، كل الأناقة

 

إعداد: ليزا بو شقرا

“Doors of Opportunity” من ندى غزال: سحر البدايات الجديدة

أطلقت ندى غزال مجموعتها الجديدة “Doors of opportunity”  – أبواب الفرص- التي ترسخ إيمانها بسحر البدايات الجديدة. وقد استمدت المصممة إلهامها في هذه المجموعة الجديدة من الأبواب، الزخارف والرموز التي تنقش عليها، وغالباً ما يُنظر إليها على أنها ذات أهمية حسية كبيرة أحياناً تكون مفصلية بين لحظة حياة وأخرى.

تتميز تصميمات المجموعة الجديدة برموز ميمونة وأحجار كريمة ترمز كل منها الى نعمة كالحب والحظ، والتطور الذاتي، والقدرة، والتنوير الروحي. وتأمل ندى من خلال كل تصميم أن تشعل الإلهام وتشجع مرتديها على اغتنام الفرص التي تمنح لهم التمسّك بجاذبية البدايات الجديدة.

انتقلت ندى غزال المؤسسة والمديرة الإبداعية لمجوهرات ندى غزال من لبنان إلى لندن لتوسيع عملها وعلامتها التجارية على نطاق عالمي، حيث عززت نمو فريقها في لبنان ومنحت عائلتها الفرصة للشروع في رحلة استكشافية. وفي رحلة بحثها عن منزل تقيم فيه في لندن، عثرت على منزل ساحر يكمن في حديقته باب قديم باللون الفيروزي، حيث أصبح رمزاً يجسّد انفتاحها لاحتضان التجدد. ففي تلك اللحظة المصادفة، شعرت ندى بإحساس عميق بأهمية اللحظة المفصلية في حياتها، وكما لو أن الباب نفسه يرمز للدخول في مرحلة حياة جديدة.

أمّا في ما يتعلق بالمجموعة، فقد تمّ تصميم كل قطعة من الذهب المصقول عيار 18 قيراطاً، وأحجار مرصوفة بتوقيع المصممة المميّز، وترمز كل من الأحجار والزخارف إلى نعمة، هي بمثابة تذكير بقدرتنا الفطرية على صياغة الفرص وتشكيل مسار حياتنا.

نذكر أن تصاميم ندى مشبعة بالمشاعر والذكريات والتجارب، فهي تجسد أفكارها وأحاسيسها في موجات من الذهب المتموجة، المتألقة بالماس والأحجار الكريمة، المرصعة بدقة لتكون بذلك منبراً للاحتفال بالتعقيدات الفريدة التي نتمتع بها. وفي حين أن مجوهراتها هي شخصية للغاية في جوهرها، إلا أنها تنقل مشاعر عالمية، ممّا يسمح لمن يرتديها بالإحساس بأنها جزء من قصته الخاصة.