الساعة التي نقدمها اليوم هي في الواقع ثاني إصدار من Royal Oak Concept Flying Tourbillon GMT. ظهرت النسخة الأولى قبل عامين وكانت في حدّ ذاتها مختلفة قليلاً وبتصميم غير متماثل وقد استخدمت التوربيون بدون جسر (أو الطائر).

في عام 2002، عندما قدمت Audemars Piguet أول ساعة من Royal Oak Concept ، وهو إصدار بميناء شفاف يتميز بتوربيون وكرونوغراف، كان الهدف من الساعة هو تشكيل إصدار محدود لمرة واحدة من 150 قطعة مصممة لتكريم الذكرى السنوية الثلاثين لمجموعة  Royal Oak.

تأتي هذه الساعات في علبة قطرها 44ملم مصنوعة من مادة الـ Alacrite 602 ، وهي سبيكة مستعارة من المركبات الفضائية. اليوم، في إصدار محدود من 30 قطعة لدينا Royal Oak Concept Flying Tourbillon GMT بلون رماديّ فاتح يسيطر على الميناء، الحزام المطاطي والمشبك، وحتى ظهر الحركة.

يوفر كاليبر 2954 ذات التعبئة اليدوية ما يقارب من 10 أيام من احتياطي الطاقة (237 ساعة، على وجه الدقة) مع تعبئة واحدة كاملة عبر برميلين كبيرين مرئيين في قلب الساعة. على جانب الميناء، يتم تقديم كل شيء بألوان رمادية فاتحة، من العجلة التي تعرض المنطقة الزمنية الثانية عند الساعة الثالثة، إلى محدد الوظيفة عند الساعة السادسة، إلى الحافة مع مسار الساعة / الدقيقة. كما وتتكون الحركة من 348 جزء.

يبلغ قطر علبة هذه الساعة 44ملم مع سماكة 16.1ملم، وهي مقاومة للماء حتى عمق 100 متراً.

استغرق تصنيع  Flyback Chronograph Manufacture  ست سنوات قبل إطلاقه. كانت نتيجة ذلك الوقت والجهد ساعة جميلة لا يمكن التغاضي عنها، ولكنها ساعة كانت بالتأكيد على الطرف الأكثر أناقة وأكثر ميلاً لطيف الكرونوغراف. تصاميم هذا العام هي بالتأكيد أكثر رياضية في مظهرها وتنفيذها. تتناغم ألوان الميناء المختارة لهذه القطع بشكل رائع مع مواد العلبة الخاصة بها.

بصرياً، تختلف هذه الساعات عن الإصدارات السابقة لـ Flyback Chronograph Manufacture. الاختلاف الجديد الأكثر وضوحاً هو تكوين الميناء ثنائي اللون – وهو الأول للعلامة التجارية – والذي يتميز بميناء فرعي فضي. أول شيء تلاحظونه عند النظر إلى الساعات الجديدة هو مدى حداثيتها (مقارنة بالإصدارات السابقة) التي تبدو نتيجة لهذا التغيير.

تعمل هذه الساعة بكاليبر FC-760 وهو إنجاز مثير للإعجاب، خاصة عند نقطة السعر. تسعى الحركة الداخلية للحد من تعقيد التصميم إلى تطوير حركة Flyback Chronograph. في هذا المسعى، استبدلت العلامة التجارية عجلة العمود القياسية بعجلة على شكل نجمة، مما أدى إلى حركة أرق مع أجزاء وعمليات أقل. تمثل flyback نفسها 96 جزءاً فقط من أجزاء الحركة البالغ عددها 233. يؤدي الضغط على الزرّ الدفعي عند الساعة 4 إلى فصل حركة الكرونوغراف وإعادة ضبطه. بمجرد تحرير الزر الدفعي، تعاد الحركة والكرونوغراف ويعاد تشغيل الكرونوغراف. زينت الحركة بالبيرلاج وبـ Côtes de Genève ، ويمكن رؤيتها من خلال العلبة الخلفية الشفافة.

كما هو الحال مع تصنيع ساعة Flyback Chronograph الأصلية، تتميز الموانىء الفرعية الثلاثة الموجودة في الساعة الجديدة بعدّاد للثواني، وعدّاد 30 دقيقة، وميناء فرعي مخصص لعرض اليوم، وهو قابل للتعديل عبر التاج. تتميز طرازات Flyback Chronograph Manufacture الجديدة بعقارب على شكل عصا ومضيئة، ومقياس سرعة الدوران على الجزء الخارجي من الميناء. تمّ تصميم العلبة بنفس شكل النموذج الأصلي ويتميز بدفعات مستطيلة وتاج كبير. تأتي الساعات، باللونين الأزرق والبنفسجي، مزودة بسوار من جلد التمساح مع مشبك.

يتمّ العثور على التصميم الإيطالي الجوهري في قلم  MIA. فهذا القم هو عبارة عن مهرجان من الألوان التي تلامس الروح، وأيضاً اليد. تم تصميم Montegrappite خصيصًا لتعزيز الروح الفردية وإضفاء الملمس على الأفكار. الشكل والوظيفة بتوازن مثالي: مصنوع يدويًا بفخر في Bassano del Grappa مهد ثقافة الكتابة الإيطالية.

مجموعات 2019-2020 هي صور حية لحقيقة أن المجوهرات العالية وصناعة الساعات يمكن أن تتعايش في وئام تام. هذا صحيح بشكل خاص في مجموعات شوبارد، وبوشيرون، وفان كليف آند آربلز، وبولغاري وغيرهم، حيث تتزامن كل من صناعة الساعات وفن المجوهرات. تمكنت هذه العلامات التجارية من نسج تقنيات التصميم المذهلة في جمالية ساعاتها ومجوهراتها – أحد هذه التقنيات هو الاستخدام الرائع لهذه الأحجار المميزة غير الشفافة.

ساعة L’Heure du Diamant من شوبارد

الماس من أعلى مستويات الجودة الذي يعطي مجموعة L’Heure du Diamant اسمها يظهر ببراعة براعة مجوهرات الدار الموهوبة للغاية. ومع ذلك، لم يتطرق مصممو شوبارد إلى الأحجار عديمة اللون فقط، وتم منح المجموعة فرصة للحياة من خلال مجموعة من ثماني قطع جديدة مزينة بأحجار مبهمة. ميناؤها مصنوع من الأوبال الأسترالي، والملاكيت ، واللازورد ، واليشم، وعين النمر، وهي محاطة بالماس ، في حين أن الأساور الذهبية أو الجلدية أو الحرير هي أسلوب يميّز شوبارد. جميع الساعات مستوحاة من الموديلات الأصلية لعام 1969 ، التي تم إصدارها في ذلك الوقت للعملاء من الفئة العمرية الشابة.

ساعتي Limelight Gala و Possession من بياجيه

تم تحديث مجموعتي الساعات من دار المجوهرات الفرنسية Piaget بلمسة ملونة: تم إثراء مجموعة Gala بقطع جديدة مشرقة – أصبح قرص الميناكيت المحاط بالماس عديم اللون خياراً الآن، مع سوار مصنوع من الذهب أو جلد أخضر. وفي مجموعة Possession، تتوفر الساعات بعلبٍ مستديرة مع ميناء من الملكيت واللازورد، والتي يغلفها الذهب الوردي والماس. يتم تثبيتها على المعصم بأساور جلدية تتناسب مع لون المعدن الذي يختاره من يرغب في ارتدائها.

ساعة Alhambra من فان كليف آند آربيلز

يمكن رؤية تصميم ساعة Alhambra لمزيّنة بالأوراق الرباعية الأيقوني ليس فقط على مجوهرات العلامة التجارية، ولكن أيضاً على ساعاتهم. يبدو تصميم الملكيت واللازورد والعقيق والفيروز مثيراً للإعجاب بشكل خاص على خلفية من الذهب الأصفر في نموذج Sweet Alhambra.

ساعة Dior Grand Bal

تتضمن مجموعة الساعات Dior Grand Bal خط Plume المذهل: الجزء العلوي من ميناء هذه الإبداعات مزين بفيروز أو عرق اللؤلؤ أو عين النمر، في حين تم طلاء الجزء السفلي بريش الطيور! تتكون علبة الساعة قطرها 36ملم من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول، بينما يشكل الذهب الوردي والماس عديم اللون إطاراً زخرفياً يغطي الحواف والعناصر المركزية بوفرة مذهلة. السوار مصنوع من جلد التمساح أو الدنيم حسب الموديل.

تم تصميم التوربيون منذ 219 عاماً، لتعويض آثار الجاذبية في المواضع المسطحة والعمودية المتغيرة لساعة الجيب. إلّا انه حالياً، في ساعات المعصم، لم يعد التوربيون ضرورياً لضبط الوقت بدقة. ولكن على الرغم من أنه مكلف، ويستغرق وقتًا طويلاً في صنعه، فإنها يأسر جامعي الساعات بسبب عرضه البصري. لذلك، أعلنت شركة أوميغا عن أول توربيون مركزي معتمد بتدوير يدوي محوري في إصدارها الحديث De Ville Tourbillon Numbered Edition .

تم تصميم هذه الساعة الجديدة في مشغل Cellule Haut de Gamme للعلامة التجارية في Biel، سويسرا، حيث تتمركز صناعة الساعات المتطورة، كما يتميز بمقاومته للمجالات المغناطيسية التي تصل إلى 15000 غاوس. يمكن أن يؤثر الكمبيوتر المحمول و الهاتف الذكي والأبواب الأوتوماتيكية على أداء الساعة الميكانيكية، والتي لا تأثير لها أبداً على هذه الساعة الجديدة.

إن هذه الساعة مصممة أيضاً بشكل جميل ومظهر أنيق وتأتي بعلبة مصنوعة من الذهب الاحمر ، والمعروفة باسم ذهب Sedna. كما أن الميناء يتميّز بنمط أشعة الشمس وهو مصنوع أيضاً من الذهب الأحمر نفسه، ولكن تم طلاءه في علاج PVD لتحقيق الظل الأسود لإبراز التوربيون، الذي يحتل مركز الصدارة.

إن ساعة De Ville تأتي بعلبة قطرها 43ملم مع سوار من الجلد الأسود مع إبزيم وشعار تاج مصنوع من ذهب Canopus عيار 18 قيراطًا – سبائك الذهب الأبيض اللامعة المميزة للعلامة التجارية. على الجانب الآخر، تكشف العلبة الخلفية عن آلية الحركة المصنوعة في الدار Co-Axial Master Chronometer Caliber 2640 ، مع مؤشر احتياطي طاقة لمدة ثلاثة أيام، والذي تم شطبه يدوياً على اللوحة الرئيسية الذهبية من سيدنا والجسور من أجل لمسة نهائية نقية.

على الرغم من أن ساعة التوربيون الجديدة ليست إصداراً محدوداً، يمكنك توقع أن تكون محدودة في الإنتاج حيث تستغرق كل قطعة شهراً لتصنيعها.

تم الإعلان عنها كإضافة جديدة إلى مجموعتها الرياضية، إلى جانب ساعة الغوص Hydroconquest من الجيل الحالي، فهذه هي مجموعة Longines Spirit  الجديدة. في حين أن المجموعة الجديدة تحتوي أيضاً على ساعة كرونوغراف بعلبة قطرها 42ملم، فإننا في هذا الموضوع سوف نركز على الساعات التي تعرض الوقت والتاريخ والمتوفرة في علبِ بحجم 40 و 42 ملم.

من خلال استعارة بعض العناصر الجمالية من مجموعة متنوعة من طرازات لونجين السابقة، تلتقط مجموعة Longines Spirit الجديدة جزءاً من السحر والمظهر الوظيفي العسكري لـ BigEye Chrono ، وإن كان ذلك مع تنفيذ أكثر تفصيلاً وأقل تحديدًا. متوفرة بعلبة قطرها 40ملم أو 42 ملم، وتقدم موديلات ذات 3 موانىء مختلفة (أسود غير لامع ، فضي، وأزرق) ، سيتمكن من يرغب في الحصول عليها من الاختيار إما من سوار جلدي أو سوار فولاذي.

سوف يشعر بالسعادة أولئك الذين يحبون الكرونومتر بملاحظة أن كلا الإصدارين يعملان بحركة معتمدة من COSC عن طريق لونجين L888.4.  استنادًا إلى A31.L11 من ETA، هذه حركة اوتوماتيكية مع نابض شعري من السليكون يوفر عرضًا للتاريخ عند الـ 3 واحتياطي طاقة لمدة 64 ساعة.

بات بإمكانكم الآن إضفاء الطابع الشخصي على أزرار الأكمام الإيطالية الكلاسيكية باستخدام خدمة النقش الدقيقة المجانية من Montegrappa. ما عليكم سوى اختيار نمط الاحرف التي ترغبون به والمفضل لديكم وإضافة الأحرف الأولى من اسمكم. وهذا ما يجعل من أزرار الأكمام أكسسواراً تملكونه، وإلى الأبد.

يمكنكم زيارة موقع العلامة التجارية للإطلاع أكثر على هذا الأمر، وحتى للطلب عبر الإنترنت.

منذ إطلاقها للمرة الأولى في العام 2000، أصبحت ساعة Chronomètre à Résonance من F.P. Journe آلة الوقت “المثالية” التي تحمل توقيع الدار، فربما هي ساعة المعصم الوحيدة التي ما زالت تعتمد على مبدأ الترددات والتذبذب Résonance، المعروف بأن عملية إنتاجه معقدة وتحتاج إلى الكثير من الحرفية. وقد أنتجت الدار هذه الساعة في ذلك الوقت بمجموعة محدودة باثنتين وعشرين قطعة فقط، وقد شاهدناها خلال العقدين الماضيين بأوجه جديدة ومواد متنوّعة، وكانت جميعها تعمل بواسطة الحركة الميكانيكية نفسها المزوّدة بالكاليبر 1499 التي رافقتها منذ البداية.

أما وفي عيدها العشرين فقد قامت الدار بتجديدها وتطويرها لهذه المناسبة، فأطلقت إصداراً جديداً أضافت من خلاله المزيد من التعقيدات التقنية إلى الساعة، وفي الوقت عينه حمّلتها المزيد من اللمسات الجمالية كما وحافظت على المنحى التقني الرفيع المستوى الذي تتميّز به ساعات الكرونوميتر المعروفة بدقتها. فالساعة الجديدة تم تزويدها بحركة ميكانيكية جديدة ذات الكاليبر 1520 اليدوية التعبئة المصنوعة من الذهب الوردي الذي يُعتبر أحد تواقيع الدار الخاصة في ما يخص صناعة الآليات.

إضافة إلى ذلك، زُوِّدت هذه الساعة بإحدى الميزات الأخرى الخاصة بالدار، وهي اللآلية التي تحتوي ميزانين تأرجحيين، إلى جانب عجلة برميلية رئيسية واحدة هذه المرة بدلاً من عجلتين في النماذج السابقة، ومع ذلك فإن الساعة الجديدة احتفظت بمخزون الطاقة نفسه أي 42 ساعة، ويحتوي هذا النظام أيضاً على نظام يقوم بتوزيع الطاقة بشكل متناسق ومتساوٍ ومستقر لكل من الميزانين التأرجحيين وفي الوقت عينه.

هذه الحركة الميكانيكية الدقيقة والمعقدة سكنت علبة من البلاتين أو من الذهب الوردي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وهي متوفّرة بقياسين أي أن قطرها يمكن أن يكون 40 أو 42ملم، ومع أن الحركة الجديدة أكثر سماكة من الحركة القديمة، إلا أن الدار عملت على جعل الساعة رقيقة فلا تتجاوز سماكتها 11ملم، أي بزيادة 2ملم فقط عن الساعة الأولى.

أما التاج فقد غيّرت الدار مكانه، فبعد أن كان يتموضع عند الـ12 في الساعة الأصلية، ها هو اليوم يتمركز عند الـ2 لتعبئة الساعة بالطاقة وضبط الوقت، بينما التاج الواقع عند الـ4 فهو يحتفظ بوظيفته الأصلية، أي إعادة عقرب الثواني إلى الصفر.

الميناء يعرض الوقت من خلال عدادين الأول للساعات الـ12 والثاني هو عداد الساعات الـ24، كما أنه يعرض مخزون الطاقة، والساعة مغلفة من الجهتين بطبقة من زجاج الكريستال السافيري الذي يكسف من الجهة الخلفية عن أجزاء الحركة الميكانيكية المصنوعة من الذهب الوردي. تنتهي هذه الساعة بسوار جلدي، مع مشبك من الذهب الوردي أو البلاتين بحسب المعدن الذي صيغت منه العلبة.

إعداد: ليزا أبو شقرا

يعد الأصل والتشبع اللوني والوضوح أهم خصائص الزمرد التي تزين المجوهرات. ومع لونه الأخضر الغني، فإن الزمرد هو حجر كريم غير عادي. أحبّت كليوباترا الزمرد، وكذلك أحبه أفراد المجتمع الراقي لآلاف السنين. يُعتقد أن الزمرد يجلب الرومانسية والنعيم للعلاقات.

سوار Important من David Morris

يمكن وصف سوار David Morris الرائع من الزمرد ببساطة بأنه من أروع وأهم المجوهرات التي تمّ تزيينها بهذا الحجر. يتميز هذا السوار بـ 42.34 قيراطاً من الزمرد الكولومبي وقطع الزمرد من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا. على الرغم من أن البريل الأخضر السبعة يسرق العرض، إلا أن الماس اللامع يلعب أيضًا دورًا مهمًا في التصميم مع الأخذ في الاعتبار وجود 37.00 قيراط منها.

أقراط “Lierre de Paris”  من Boucheron

قدمت Boucheron الزمرد العملاق في أقراط “Lierre de Paris”  المرصعة بالزمرد الزامبي لما مجموعه 54.86 قيراط ، ومرصوفة بدقة مع الماس من الذهب الأبيض. الكابوشون هي متعة حقيقية لعشاق الأحجار الكريمة الكبيرة، مما يسمح لنا برؤية الكثير من الحجر أكثر.

عقد Cathedral من مجموعة New York لـHarry Winston

ما الذي يمكن أن يكون أكثر بريقًا من قلادة مجوهرات مذهلة من هاري وينستون؟ تحفة فنية من مجموعتهم الأخيرة New York تشيد بالفن المعماري المذهل لهذه المدينة الأكثر شهرة. يعني الحجم الكبير لقلادة “الكاتدرائية” أن الزمرد الكولومبي ذو الخمس قطع الذي يبلغ إجماليه 65.63 قيراطًا ينبعث من خط أنيق منحني من الماس بقطع الباغيت. أمّا الماس بقطع الكمثرى والماركيز فتأتي بوزن إجمالي يبلغ 46.83 قيراطًا وتقع بين أحجار الزمرد ة بشكل مثالي.

قلائد ماسية وزمردية من Chopard

تشتهر مجموعات مجوهرات شوبارد High Jewellery بعدد من القطع المثيرة للإعجاب مع الزمرد والماس، والتي كانت في دائرة الضوء على منصة عرض مصمم الأزياء الراقية الإيطالي جيامباتيستا فالي في وقتٍ سابق. بالنسبة للعرض، ارتدت العارضات مجموعة من القلائد الماسية والزمردية المصنوعة من دار المجوهرات السويسرية، تضمنت 17 زمردًا كولومبيًا يبلغ مجموعها 52 قيراطًا، بالإضافة إلى ماسة لا تشوبها شائبة من عيار 20.50 قيراطًا.

غني عن القول أن Frederique Constant  تقدم مجموعة متنوعة من الساعات المعقدة مع الحركات الداخلية ذات القيمة الكبيرة. هنا لدينا Classic Worldtimer Manufacture من الذهب الوردي عيار 18 التي تعمل بحركة FC-718 الداخلية، وهي نسخة محدودة من الساعة الحالية التي تم إصدارها لأول مرة في عام 2012.

هذه هي المرة الأولى التي يتم فيها عرض هذه الساعة من المعدن النفيس، وتحتوي على ميناء أزرق مع تدرجات حمراء وبيضاء، وميناء نهار على مدار 24 ساعة، وميناء المدينة، وميناء فرعي يعرض التاريخ. كما هو الحال مع الموديلات السابقة، يتم تشغيل تعقيدات الساعة العالمية وجميع الوظائف عبر التاج. تقتصر الساعة على 88 قطعة.

من الناحية الوظيفية، إذا كنت معتاداً على Frederique Constant Worldtimer، فإن هذا الإصدار لن يكون مختلفاً. لا تزال خريطة العالم البارزة على الميناء الأزرق، كما هو الحال مع تعقيدات عداد التاريخ عبر الميناء الفرعي عند الساعة السادسة، ويتم ذلك في نمط أشعة الشمس. يتم إبراز العجلة التي تعمل على مدار الساعة طوال اليوم من خلال استخدام اللون الأحمر للنهار، والرمادي للليل، وتتوافق مع المدن التي تزين عجلة المدينة التي تتم باللون الأزرق، والتي تتناسب مع بقية الميناء.

تجعل الحركة FC-718 داخل الساعة هذه القطعة من التوقيت العالمي حقيقية. وهذا يعني أنه يمكن ضبط جميع العمليات عبر التاج كبير الحجم بدلاً من وظيفة التوقيت العالمي التي يتم ضبطها عبر إطار دوار، على سبيل المثال. تؤثر هذه العملية التي يمكن إجراؤها من التاج على سلسلة من العجلات الصغيرة داخل الحركة التي تشكل قطار تروس يسمح باستخدام كل من مضاعفات الساعة. يؤدي تدوير التاج في اتجاه عقارب الساعة إلى تغيير التاريخ، بينما يؤدي تدوير التاج عكس اتجاه عقارب الساعة إلى تنشيط قرص المدينة.

زخارف خريطة العالم منحوتة باللون الرمادي الفحمي، والتي تلعب بشكل جيد مقابل الميناء الأزرق. يشير عنصر التوقيت العالمي إلى 24 منطقة زمنية عالمية ومدنها الرئيسية الأربعة والعشرين. عقارب الساعات والدقائق ومؤشرات ساعة الفهرس مليئة بمواد الانارة وهي ملونة باللون الأبيض للسماح بقراءتها أمام الميناء الغامق الموجود تحتها. العقارب نفسها مطلية بالذهب الوردي. تم تزيين حركة FC-718 بالبيرلاج، والتي يمكن رؤيتها من خلال العلبة الخلفية من الكريستال البلوري.