Linde Werdelin تتميّز في مجال التنمية المستدامة وتحصد جائزتين!

حصلت دار Linde Werdelin على علامة الفراشة أو Butterfly Mark وجائزة Circular Economy Pioneer of the Year من قبل Positive Luxury، تقديراً للتمييّز في الاستدامة. فقد تمّ تقدير الدار على تأثيرها البيئي والاجتماعي طوال عملية التصميم والإنتاج، كفاءة استخدام الطاقة، واستخدام المواد القابلة لإعادة التدوير وإعادة الاستخدام بنسبة 100%، بالإضافة إلى خدماتها وخطط إعادة شراء منتجاتها، وهي جزء من مشاركتها الأوسع في الاقتصاد الدائري.

ففي عام 2015، قللت دار Linde Werdelin إلى حدّ كبير البيع بالجملة، مفضّلة البيع المباشر في المقام الأول لتجنب الإفراط في الإنتاج وتقليل الحاجة إلى السفر بشكل متكرر. من خلال اعتماد البيع المباشر إلى المستهلك، قللت الدار من السفر الجوي بين عامي 2014 و 2019 بنسبة 90 %. التركيز على الإنتاج المحدود، محاولة الإنتاج عند الطلب، يعني أنه يمكن للدار الآن إدارة الإنتاج بكفاءة تقارب 100 %. تم استخدام المساحة المعتمدة للمكاتب إلى مساحة متعددة الاستخدامات، مما يقلل من المساحة غير المستخدمة واستهلاك الطاقة المصاحب لها.

علامة الفراشة هي علامة ثقة تستخدمها أهم الشركات الفاخرة لإظهار تفانيها في الاستدامة. يتمّ منحها من قبل Positive Luxury، وهي شركة تأسست في عام 2011 من قبل Diana Verde Nieto وKaren Hanton بهدف تحسين الاهتمام بالبيئة حول العالم.

أمّا جائزة Circular Economy Pioneer of the Year فهي عبارة عن عربون تقدير للعلامة التجارية الفاخرة التي اتبعت مقاربة فريدة لنموذج الاقتصاد الدائري. فقد أثبتت الدار قدرةً على الحدّ من مستويات النفايات وخلق تدفقاً دائرياً للموارد التي تعود بالفائدة على تلك المنظمة وكذلك على المجتمع المحيط بها.

TAG Heuer Carrera Heuer 01 شبابية بامتياز

في العام 2015، كشفت TAG Heuer عن الكاليبر Carrera 01 منطلقة من خلاله في اتجاه جديد كلياً في عالم صناعة ساعات الكرونوغراف الرياضية، فكانت ساعة Carrera Heuer 01 بنسختها الأولى ضخمة (قطرها 45ملم)، وبدل أن تكون شبيهة بساعات الكرونوغراف التقليدية، أي بميناء أبيض وأسود مع موانئ فرعية تعرض الوقت ووظائف الكرونوغراف، قامت هذه الساعة بالكشف عن قلبها وعرضت أجزاء الحركة الأوتوماتيكية التي تسيّرها.

وفي العام 2017، قامت الدار بإطلاق نسخة مطوّرة من هذه الساعة، وقد أتت هذه الأخيرة بعلبة أصغر بقليل، قطرها 43ملم، مما جعلها تناسب ذوق شريحة أوسع من الجمهور، مع أنها قد احتفظت بحركة الكرونوغراف الأوتوماتيكية المكشوفة ذاتها، ونفس تصميم العلبة المؤلفة من 12 جزءاً، إنما الفارق الوحيد كما ذكرنا فهو في قطر العلبة الذي أصبح أقصر بـ2ملم.

وآلة الوقت هذه قد أتت بستة نماذج متنوّعة، فهي متوفّرة بميناء أزرق مع سوار من الفولاذ أو من الجلد الأزرق، بميناء بني مع سوار من الفولاذ أو من الجلد البني، وبميناء أسود مع سوار من الفولاذ أو من المطاط الأسود، كما وأطلقت الدار أيضاً نماذج أخرى منها بعلبة من السيراميك الأسود الناشف، إضافة إلى أن كل الأجزاء الظاهرة من الحركة هي مصنوعة من السيراميك، باستثناء الجهة الخلفية للعلبة والطبقة الداخلية، وذلك لمنع تسرّب المياه ‘لى داخل الساعة.

تعرض هذه الساعة على مينائها الشفاف الوقت بالساعات والدقائق إضافة إلى ثواني الكرونوغراف من خلال العقارب المركزية، إضافة إلى مينائين فرعيين للساعات الـ12 والدقائق الـ30 لقياس الفترات الزمنية القصيرة، والميناء الفرعي الخاص بالثواني الصغيرة ونافذة التاريخ عند الـ3. ويحيط بالميناء أيضاً عداد للسرعة tachymeter مصنوع بدوره من السيراميك.

أما ما يميّز هذه الساعة من ناحية القيمة هو سعرها الذي لا يتعدى 5,350 دولار أيميركي للنماذج الفولاذية و6,300 دولار أميركي للنماذج ذات العلب المصنوعة من السيراميك الناشف، وهذه تُعتبر أسعاراً تنافسية في مجال صناعة ساعات الكرونوغراف الأوتوماتيكية ذات الموانئ المفرّغة، وهذا ما يمنحها أهمية كبرى وشعبية واسعة بين الأشخاص الشغوفين بآلات الوقت الرياضية خاصة من جمهور الشباب اليافعين الذين تتوجه إليهم الدار من خلال نماذجها هذه.

إعداد: ليزا ابو شقرا

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 127

 

 

 

 

تعاون بين Expo 2020 وCartier لتسليط الضوء على إنجازات المرأة!

أعلنت دار Cartier عن تعاونها مع Expo 2020، العرض الذي سوف يقام من 20 أكتوبر 2020 إلى 10 أبريل 2021، وسوف يحتفل بذكاء الإنسان وإنجازاته.

يلقي Women’s Pavilion  نظرة جديدة على مساهمة المرأة وتأثيرها على المجتمع، ويسلط الضوء على الإنجازات التي لا حصر لها، في الماضي والحاضر، والتي حسّنت الاقتصاد في كافة أنحاء العالم وعززت المجتمعات في  تلك البلدان. سيلعب Women’s Pavilion دوراً مثيراً في أكبر معرض في العالم للبراعة والإنجاز الإنساني، حيث يحتفي بالمرأة، المعروفة وغير المعروفة في مجتمعها، من كل بلد وثقافة ودين ما زالت تصنع التاريخ وتسعى لتحقيق التغيير.

وانطلاقاً من روح معرض  Expo 2020،”ربط العقول، خلق المستقبل”، سيسلط Women’s Pavilion الضوء على خبرات النساء التي تلهم المواطنين العالميين وتمكنهم من خلق مستقبل أفضل.سوف يأخذ Women’s Pavilion الزوار في رحلة تعليمية تساعد كافة المساهمين على تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين وسيسلط الضوء على المعالم المهمة لحقوق المرأة، وكذلك التحديات التي لا تزال تواجهها النساء حتى اليوم.

ومن خلال القصص الطموحة، يهدف Women’s Pavilion  إلى رفع مستوى الوعي العالمي وإلهام الناس من جميع الأجيال لإحداث فرق داخل مجتمعهم وخارجه.

خلال الأشهر الستة من معرض Expo 2020، سيخلق Women’s Pavilion مساحة تعبير تهدف لتعزيز الحوار بين مجتمع متنوع من الفنانين والعلماء وقادة الفكر والسياسيين ورجال الأعمال وقادة الأعمال.

نذكر أن دار Cartier عُرفت بدعمها المتواصل والثابت للسيدات الرائدات في العالم، فمنذ العام 2006، تقدّم Cartier بالشراكة مع كلية INSEAD لإدارة الأعمال وشركة McKinsey & Company، الكثير من الدعم للسيدات اللواتي يشغلن مناصب متقدمة في إدارة شركات متميّزة بقدرتها على تحسين نوعية الحياة التي نعيشها على المدى الطويل وبسعيها التغيير إيجابي إلى أكبر عدد ممكن من الأشخاص.

Project LpX: جاهزة للإقلاع!

إن Project LpX هو مشروع مشترك لدار MB&F وشركة Loupe System، يضيف الكثير من المرح والمتعة إلى وظيفته الأصلية.

إذا كنت من جامعي ساعات الوقت الجديين والمتحمّسين، وتهوى الدخول في تفاصيل ساعاتك واستكشافها، وإذا كنت تحب بشكل خاص أن تقوم بتصوير أجزاء الحركات الميكانيكية وتفاصيلها الصغيرة، فأنت من دون شك قد سمعت بنظام Loupe System. إنها العدسة المكبّرة المغناطيسية المحمولة الأكثر تطوّراً حول العالم. ولكن هذا النظام أبصر الحياة في الأصل كمشروع ممتع لجامع ساعات لم يكن راضٍ على نوعية العدسات المكبرة التي كانت متوفّرة في ذلك الوقت. وعندما ذهب إلى معرض بازل حاملاً جهازه المكبّر المصنوع يدوياً من قبله، (والذي قام بتنفيذه انطلاقاً من نظام بصري متخصص حصل عليه من كاميرا قديمة كان يملكها وتعود إلى بداية الثمانينيات من القرن الماضي) كان هذا النظام محط أنظار الكثيرين هناك، والعديد من الساعاتيين المستقلين طلبوا شراء واحداً منه، وهكذا بدأ العمل.

وكان Max Büsser مؤسس دار MB&F من أول الأشخاص الذين قرروا تبنّي هذا المشروع، ولكن التعاون بين الطرفين أتى بعد فترة من الوقت، وثمرة هذا التعاون هي Project LpX: عبارة عن مركبة فضائية مصنوعة من الألومينيوم المؤكسد، مهمتها تشكيل موقع آمن للمكبرات البصرية التابعة للنظام بطريقة تجعلها محمية من الغبار، وفي الوقت عينه تكون في متناول اليد على طاولة مكتب مالكها. هذه المركبة الفضائية متوفّرة باللون الأزرق، الأسود، الأحمر أو الأخضر، وهي محدودة الإصدار بـ99 قطعة من كل لون، يمكنها حمل عدستين مكبّرتين أو ثلاثة (تأتي معها عدستان مكبرتان موضوعتان في حاوية مضادة للماء). وللمزيد من المرح، تم تزويدها بمجسّم لمعزّز الصاروخ rocket booster يلمع في الظلام.

ونذكر أن Project LpX هو من تصميم Maximilian Maertens الذي قام بتصميم قطع أخرى كانت نتيجة لتعاون MB&F مع شركات أخرى، ونذكر من هذه القطع ساعة العرض T-Rex التي تم إنتاجها بالتعاون مع الدار المتخصصة بصناعة ساعات العرضLEpée 1839 .  

 

إعداد: ساندرا ليين

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 127 

 

Vacheron Constantin Patrimony Middle East Edition رموز خاصة بالشرق الأوسط

كان إطلاق الساعات المحدودة الإصدار في الماضي حدثاً نادراً، ولكننا اعتدنا على تكراره في السنوات القليلة الماضية، وهذا الحدث يكون غالباً بمثابة انعطاف هام للعديد من هواة الجمع. من هذا المنطلق قررت دار Vacheron Constantin اتخاذ مبادرة خاصة من خلال إطلاق إصدار خاص يحمل توقيعها إلى جامعي ساعاتها في الشرق الأوسط، بهذا صرّح المدير الإقليمي للدار Alexander Schmiedt. “نحن قريبون من جامعي ساعاتنا هنا، لذلك قمنا بتصميم هذه الساعة مع وضع اهتماماتهم وذوقهم في مقدمة الأفكار التصميمية”. وهذا يعني ساعة تميل أكثر إلى الكلاسيكية منها إلى مجموعة Overseas الرياضية. بالرغم من أن إطلاق الساعة كان بشكا متكتّم، كونها مخصصة للجامعين وليست للبيع، إلا أن الساعة بحد ذاتها لم تعد مخفية. فأتت ساعة Patrimony Middle East Edition بعلبة من البلاتين قطرها 42ملم، وهي تتميّز بأسلوبها النقي، وببساطتها المستوحاة من ساعات الدار التي كانت تطلقها في خمسينيات القرن الماضي.

فيما سوف يلفت نظرك الميناء بلون السالمون، فإنك سوف تحتاج إلى نظرة أكثر تركيزاً لتدرك أن جمال هذه الساعة يكمن في التفاصيل الصغيرة الدقيقة. العقارب ومؤشرات الساعات أتت مقوّسة من أطرافها، للتماشي مع الشكل المقوّس للميناء. أما مؤشرات الدقائق فهي على شكل لآلئ صغيرة من الذهب الأبيض، وهي تم وضعها على قرص الميناء. أدر الساعة وانظر إلى جهتها الخلفية وسوف ترى أن طبقة الكريستال السافيري تكشف لك عن جمال الحركة الميكانيكية بخطوطها التزيينية اليدوية والتشطيبات العالية الجودة. وهذه الحركة الرائعة من الأفضل أن يتم النظر إليها من خلال زجاجة تكبير لرؤية تفاصيلها المدهشة.

أما بالنسبة إلى لون الميناء، فهو يتكامل بشكل ممتاز مع اللون الفضي البارد للعلبة البلاتينية. الأخضر، اللون المعتمد كثيراً في المنطقة، كان ليبدو جميلاً أيضاً، ولكن Schmiedt لفت أن اللون الأخضر سوف يكون بارزاً جداً، أما اللون الوردي المائل إلى البرتقالي، فهو أيضاً يرمز إلى رمال الصحراء في المنطقة ولون المغيب فيها.

ومثلما يبدو أن الرمال الصحراوية يتغير لونها مع تحرك الشمس أثناء النهار، فإن الأمر كذلك مع الساعة، حيث أن الميناء المزين بالتأثير الشمسي بإمكانه أن يعكس الضوء من زوايا مختلفة.

 

خصائص تقنية:

الحركة: ميكانيكية يدوية التعبئة كاليبر 4400 AS، تمنح قراءة الساعات والدقائق والثواني، تتمتع بمخزون للطاقة من 65 ساعة.

العلبة: مصوغة من البلاتين 950، قطرها 42ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.

الميناء: مزيّن بالتأثير الشمسي مع مؤشرات من الذهب الأبيض.

السوار: من جلد التمساح الأزرق الداكن مع مشبك من البلاتين.

إعداد: ساندرا ليين

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 127

Amadéo Fleurier Complications Virtuoso V مع ميناء مزيّن بفنون زخرفية!

 

تم تقديم Virtuoso V لأول مرة من قبل دارBOVET  في العام 2015، وهي أول ساعة تعمل بواسطة كاليبر Virtuoso II والتي تتميز بتعقيدات إضافية. تتميّز هذه الساعة بالساعات النطاطة والدقائق التراجعية. بعد خمس سنوات، توحد صناع الساعات والحرفيين في الدار لتضفي عليها مظهراً جديداً.

وبينما كان صانعو الساعات يعملون على عرض جميع المعلومات على نفس المستوى، فإن الترتيب المتدرج الأصلي قد أفسح المجال لمزيد من الكلاسيكية، مما يعزز الحرف الفنية والتشطيبات المثالية لجميع المكونات. اعتمد صناع الميناء على مواهبهم الكبيرة لإنشاء هذه الساعة الجديدة بحرفية عالية ودقة، وهي محفورة بالكامل باليد مع شعار “Fleurisanne” الرمزي الذي يرمز إلى التفوق الحقيقي للحرفيين في دار BOVET من حيث الفنون الزخرفية لمدة قرنين تقريباً.

من حيث التكنولوجيا، تدمج Virtuoso V اثنين من التعقيدات التي يصعب الجمع بينها: الساعات النطاطة والدقائق الترجعية. يجب أن تتزامن قفزة قرص الساعة تماماً مع قفزة الدقيقة. تنتمي هذه الساعة إلى مجموعة Fleurier Complications وهي مزودة بعلبة  Amadeo حاصلة على براءة اختراع، مما يسمح بتحويلها إلى ساعة يد يمكن عكسها أو ساعة طاولة أو ساعة جيب. نتيجة لذلك، يمكن العثور على الساعات والدقائق على جانبي الحركة. مؤشر احتياطي الطاقة يكمّل المؤشرات من خلال عرض استقلال ملحوظ لمدة خمسة أيام، مع ضمان استخدام برميل واحد. أخيراً، لإضافة وظائف الساعة، طور صانعو الساعات مصححاً مستقلًا عن قرص الساعة يمكنه عرض منطقة زمنية مختلفة على كل جانب من جوانب هذه الساعة.

 

الخصائص التقنية

العلبة: Amadéo® قطرها 43.50ملم، مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً أو الذهب الأبيض، مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.

الحركة: 13BM11AIHSMR يدوية التعبئة، مع الساعات النطاطة والدقائق التراجعية. مع مخزون للطاقة من 5 أيام.

الميناء: ميناء فرعي يعرض الوقت وباللون الأزرق مع نافذة للتاريخ، مع فنون زخرفية.

السوار: مصنوع من الجلد.

 

ساعة A. Lange & Söhne 1815 Annual Calendar صامدة بوجه الزمن!

تتمتع ساعة A. Lange & Söhne 1815 Annual Calendar بمظهر كلاسيكي جميل وخصائص مميزة تجعلها من آلات الوقت الفاخرة وفي الوقت نفسه “العملية” التي يمكن ارتداؤها بشكل دائم. فإذا كان الرأي السائد عند البعض أنه “ليس من الضروري أن تكون القطع الفاخرة عملية”، وإذا كان بعض الجامعين يحتفظون بساعاتهم الفاخرة “بأمان” في الخزنات، ففي الحقيقة أن آلات الوقت تُصنع ليتم ارتداؤها والاستمتاع بها، لذلك أليس من الأفضل شراء ساعة راقية، مميزة وعملية على حد سواء؟

وساعة الروزنامة الدائمة A. Lange & Söhne 1815 Annual Calendar التي أطلقتها الدار في العام 2017، تمنح وظائف قراءة أيام الأسبوع، التاريخ والشهر، إضافة إلى مؤشر مراحل القمر هي الثانية من هذه الفئة بعد إطلاق الدار لساعة Saxonia Annual Calendar قبلها بسبع سنوات التي أتت بحركة أوتوماتيكية ونافذة ضخمة للتاريخ، بينما ساعة الروزنامة الدائمة من مجموعة 1815 فقد أتت بحركة يدوية التعبئة كاليبر L051.3 بمخزون للطاقة من 72 ساعة، وميناء فرعي عند الـ9 يعرض التاريخ وأيام الأسبوع بواسطة العقارب، وتم إنتاجها بالذهب الأبيض والذهب الوردي بعلبة قطرها 40ملم وسماكتها 10,1ملم.

إذاً هذه الساعة ترافق حاملها بشكل يومي خلال السنة، والوقت الوحيد الذي تحتاج فيه إلى تعديل، هو يوم التاسع والعشرين من فبراير في السنوات الكبيسة، أي مرة واحدة كل أربع سنوات، وتعرض الأشهر في ميناء فرعي خاص عند الـ3 ومراحل القمر في ميناء فرعي عند الـ6 من الميناء، يعرض أيضاً الثواني الصغيرة. أما الساعات والدقائق فهي تعرضها بواسطة عقربين مركزيين.  

وكالعادة، تهتم A. Lange & Söhne بشكل خاص بأدق التفاصيل، من الزخرفة اليدوية للحركة الميكانيكية، إلى العقارب المركزية التي صُنعت من الفولاذ الأزرق بنفس اللون الذي تتمتع به خلفية مؤشر مراحل القمر التي تحمل أيضاً نجوماً صغيرة مستوحاة من المشهد الفلكي لمجرة درب التبّانة. أما العقارب الأخرى التي تتوسط الموانئ الفرعية الثلاثة، فهي مصوغة من الذهب الأبيض المطلي بالروديوم أو من الذهب الوردي، بحسب المعدن الذي صيغت منه الساعة، ومثلها أيضاً وجه القمر المتغيّر بحسب مراحله. وتجدر الإشارة هنا إلى أن هذه الملامح المميزة هي بمثابة خطوط ثابتة في مجموعة 1815 التي تشير إلى سنة ولادة مؤسس الدار Ferdinand Adolph Lange وتذكرنا بالخصائص التي كانت تتمتع بها قارئات الوقت التي كانت تحمل توقيعه. من هنا فإن نماذج هذه المجموعة يمكن تصنيفها ضمن فئة الساعات الكلاسيكية التي لا تتأثر بمرور الزمن، وتحافظ على أناقتها وشبابها على معاصم الأجيال المتتالية.

إعداد: ليزا أبو شقرا

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 127

Vacheron Constantin تحية راقية إلى الموسيقى وفنونها

ها هو قسم Les Cabinotiers في دار Vacheron Constantin يكشف عن مجموعته الجديدة من الساعات الفريدة من نوعها، وهذه المرة أتت النماذج الإحدى عشر تحت عنوان La Musique du Temps كتحية إلى الفنون الموسيقية، ولتعبّر عن الحرفية العالية المستوى والخبرة العميقة التي تتحلى بها الدار في ما يخص صناعة التعقيدات من ناحية ومن ناحية أخرى، الإبداع في التصميم وفي تنفيذ الفنون اليدوية الخلابة.

في القرن الثامن عشر، اشتهر أبرز ساعاتيي جنيف بمشاغلهم التي كانوا يقيمونها في الطوابق العليا من المباني، حتى يستطيعوا الإستفادة قد الإمكان من نور الشمس الطبيعي، فكانت هذه المشاكل هي عبارة عن غرف واسعة تستمد الإضاءة الطبيعية من خلال النوافذ العديدة التي تحتل معظم مساحات جدرانها. وكان هؤلاء الساعاتيون الذين أطلقت عليهم تسمية Les Cabinotiers يشتهرون بكفاءاتهم العالية المستوى بما يخص صناعة الحركات الميكانيكية المعقدة، وبحرفيتهم اللامتناهية في مجال التزيين والزخرفة اليدوية لكامل أجزاء الساعة، وكانوا مقصداً لمعظم الشخصيات الاجتماعية والسياسية المهمة في أوروبا.

لذلك عندما قررت Vacheron Constantin أن تنشئ هذا القسم المتخصص بإنتاج آلات الوقت الراقية الفريدة من نوعها والتي تتمتع بأعلى معايير الدقة والجمال، أطلقت عليه هذه التسمية. وهذا القسم بالرغم من أنه متخصص بإنتاج الساعات الفريدة الإصدار بحسب طلب زبائن الدار المهمين وجامعي ساعاتها، إلا أنه يهتم أيضاً بإطلاق مجموعات من آلات الوقت التي لا مثيل لها وطرحها امام جمهور الدار المتحمّس، وأحدث إطلاقات Les Cabinotiers مجموعة  La Musique du Temps التي تتألف من 11 نموذجاً من الساعات التردادية والرنانة في تحية إلى الموسيقى وعالمها وفنونها.

وقد تعاونت الدار لإنتاج هذه المجموعة مع استديوهات Abbey Road البريطانية التي تولت تسجيل النغمات الخاصة بالساعات، كما أن كل من النماذج يأتي مع الطباعة الصوتية الأصلية لنغماته كشهادة جودة، كما أنها تُعتبر كمرجع “جيني” للساعة في حال احتجت هذه الأخيرة إلى الصيانة أو إصلاح أي عطل يطرأ عليها.  فلنلق نظرة إلى هذه المجموعة وأحدث النماذج الفريدة من إصدارات La Musique du Temps.

Les Cabinotiers Minute Repeater Ultra-Thin – A Romantic Note

آلة الوقت هذه التي تمنح وظيفة الدقائق التردادية هي الأبسط من بين نماذج المجموعة، فقد أتت بعلبة من الذهب الوردي قطرها 41ملم لا تتعدى سماكتها 8,5ملم يتوسّطها ميناء أبيض مطلي بتقنية Grand Feu، وهي تعرض الوقت من خلال عقربين مركزيين وأرقام عربية. هي قطعة فريدة مستوحاة من  ساعة تردادية تاريخية للدار تعود إلى العام 1941، وتسكنها الحركة التردادية كاليبر 1731 التي تبلغ سماكتها 3,9ملم فقط وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 65 ساعة.

 

Les Cabinotiers Minute Repeater Perpetual Calendar – A Perfect Combination

آلتا وقت فريدتا الإصدار الأولى بالذهب الأبيض والثانية بالذهب الوردي، تجمعان بين اثنين من أرقى التعقيدات في مجال صناعة الساعات هما الدقائق التردادية والروزنامة الدائمة. وقد أرادت الدار أن تحافظ قدر الإمكان على رقة هذه الساعة، فجعلت الحركة الميكانيكية cal. 1731QP بسماكة 5,7ملم بالرغم من كل تعقيداتها، لتبلغ سماكة الساعة في النهاية 10,44ملم فقط. ميناء الساعة مزيّن بخطوط محفورة يدوياُ تتبع نمط التأثير الشمسي، وقد تم تزويدها بعقارب ومؤشرات من الذهب الأبيض أو الوردي بحسب كل من النموذجين، لتعرض هاتان الساعتان الوقت وأشهر السنة وأيام الأسبوع والتاريخ ومراحل القمر والسنة الكبيسة.

 

Les Cabinotiers Minute Repeater Tourbillon Sky Chart – A Celestial Note

هذه الساعة الفريدة الإصدار تتبع خطوات النماذج الشديدة التعقيد في المجموعة من الناحية التقنيةفهي تمنح وظيفة الدقائق التردادية وتضم توربيون وتعرض من خلال الجهة الخلفية رسماً فلكياً يجسّد مجرة درب التبّانة وأجسام فلكية أخرى. تقول الدار أن هذه الساعة مستوحاة من ساعة Tour de l’Ile التي أصدرتها في العام 2005 احتفالاً بعيدها الـ250. وهذا الرسم الفلكي يكمل دورته كل 23 ساعة و56 دقيقة ليقرأ الوقت الفلكي sidereal time أي التوقيت الذي يتم حسابه انطلاقاً من موقع الأرض بالنسبة إلى النجوم وليس إلى الشمس كما هو متعارف عليه.

 

Les Cabinotiers Minute Repeater Tourbillon – Four Seasons

لطالما أدهشتنا Vacheron Constantin بقدرة فنانيها على تطبيق الحرف الفنية المختلفة على موانئ الساعات، وها هي اليوم تلقي التحية على الفصول السنوية الأربعة من خلال أرعة نماذج من ساعات الدقائق التردادية المزوّدة بتوربيون، والتي تعرض على مينائها مشهداً طبيعياً لبركة مياه تسبح فيها سمكة شبّوط. هذه اللوحة تم تنفيذها وتلوينها بالمينا بتقنية Champlevé التي تتطلب حفر أجزاء الرسم في الذهب بتقنية bas-relief كمرحلة أولى ومن ثم ملؤه بالمينا بألوانها الزاهية، وتعريضها بعد ذلك إلى الحرارة المرتفعة في الفرن لتثبيتها. وقد صيغت كل واحدة من العلب الخاصة بهذه الساعات من معدن مختلف، أي الذهب الأبيض والأصفر والوردي، كما أتى النموذج الرابع بالبلاتين.

 

Les Cabinotiers Symphonia Grande Sonnerie – The Sixth Symphony

هذه الساعة الفريدة الإصدار تلقي التحية على تقاليد الدار في صناعة الساعات الموسيقية، فهي تضم وظيفتيّ Grande Sonnerie وPetite Sonnerie فتقرأ الوقت بأسلوب الدقائق التردادية. وفي الوقت عينه، تكرم الدار من خلال علبة هذه الساعة فن النقش الكتابي الفني من خلال نقش للكتابة الموسيقية للسمفونية السادسة لبيتهوفن. ونشير هنا إلى أن إنتاج هذا النوع من الساعات يُعتبر من الأعمال الأكثر تعقيداً في القطاع، فساعة المعصم الأولى من هذه الفئة تم إنتاجها في العام 1992، بينما تذكر Vacheron Constantin أنها قامت بإنتاج ساعة جيب موسيقية كهذه في العام 1817، ولكنها أطلقت ساعة المعصم الأولى منها في العام 2017، وفي النموذج الفريد الذي أطلقته مؤخراً ضمن مجموعة La Musique du Temps استخدمت الحركة الميكانيكية نفسها caliber 1860 المؤلفة من 727 مكوّناً لتمنح هذه الوظائف المعقدة. أتت هذه الساعة بعلبة من الذهب الوردي قطرها 45ملم وسماكتها 15,1ملم، مع ميناء مزخرف بخطوط متموّجة. أما جوانب العلبة فهي مزينة بالكتابة الموسيقية للسمفونية السادسة لبيتهوفن إضافة إلى نقوش تزيينية أخرى.

Les Cabinotiers Minute Repeater Ultra-Thin – The Dance of Gemstones

كما وكشفت الدار أيضاً ضمن هذه المجموعة عن ساعتين فريدتيّ الإصدار واحدة نسائية قطر 39ملم، وأخرى موجّهة للرجال قطر 41ملم، وأطلقت عليهما تسمية “رقصة الأحجار” لأنهما يعرضان الوقت على ميناء أبيض Grand Feu مع مؤشرات من الياقوت المستطيل القطع. أتت هاتان الساعتان بعلب من الذهب الوردي، وقد تم ترصيع النموذج النسائي بالماس اللماع على الإطار والتاج والوصلات. تسكنهما الحركة التردادية كاليبر 1731 التي تبلغ سماكتها 3,9ملم فقط وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 65 ساعة.

إعداد: ليزا أبو شقرا  

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 127

H.Moser & Cie تطلق 3 إصدارات إحتفالاً بالعام الخامس على الميناء المدخّن!

لقد مرت 5 سنوات منذ أن أصدرت H. Moser & Cie أول ساعة بميناء خالٍ تماماً من شعار الدار والمؤشرات. بدافع من الرغبة في العودة إلى الأساسيات، أعادت الشركة التي مقرّها في شافهاوزن تعريف مفهوم صناعة الساعات الفاخرة: من خلال تجنُّب ما لا لزوم له والتركيز ليس فقط على عرض الوقت، ولكن تجسيداً للتعبير الحقيقي عن المشاعر.

إن نجاح سلسلة Concept دفع بـ H. Moser & Cie إدراجها في مجموعتها، وهذا ما جعلها تستخدم الميناء المدخّن أو الـfumé  والذي بات أهم توقيع لهذه العلامة التجارية – بدون وجود شعار – لدرجة أن “fumé” مرتبط تلقائيًا الآن بـ H. Moser & Cie. في العام 2020، وللاحتفال بالذكرى السنوية الخامسة لهذه الساعة، تنتج الشركة 3 إصداراتٍ جديدة ومحدودة، وجميعها مزودة بميناء مدخّن أو fumé.

في ظلّ التناقض الكامل للساعات مع الميناءات المزدحمة والميزات غير الضرورية، إن Endeavour Centre Seconds Concept، تشكل انعكاساً فلسفياً تم تقديمه في الأصل كقطعة مفاهيمية. أثبت ردّ الفعل الإيجابي الساحق أن هناك حاجة حقيقية للعودة إلى الجذور وجوهر صناعة الساعات. من خلال عرض الميناء الشهير الخاص بهم، وهو من توقيع العلامة التجارية، بدون أي زخرفة أو مؤشرات أو شعار، جعلت H. Moser & Cie جمالية “المفهوم” التي لم يسبق لها مثيل والتي تمثل جزءًا لا يتجزأ من هوية ولغة تصميم مجموعة Endeavour، مع التركيز على الرفاهية، البراعة وجمال خبرتها، غالباً ما تتفوق على التسويق الشائع، لتذكيرنا بأن وراء هذا الشعار صناع ساعات موهوبون ومتخصصون في الميناء. لقد أثبتوا أيضًا أنه يمكن تحديد منتج فاخر حقيقي على الفور، حتى بدون شعار مرئي.

في أيامنا هذه، أصبحت هذه الجمالية المبسطة بحزم من توقيع H. Moser & Cie.، إلى جانب الميناءات الفخمة بألوان جريئة ومدهشة. من خلال تقديم صورة مختلفة عن صناعة الساعات التقليدية، عززت الدار التي مقرّها شافهاوزن اتجاهات جديدة، حيث صنعت ساعات كلاسيكية ولكنها ليست تقليدية أبداً.

تكريماً للذكرى السنوية الخامسة لسلسلة Concept، أنتجت H. Moser & Cie.  حوالي 3 موديلات جديدة متوفرة في إصدارات مختلفة، والتي تجمع بين أبعاد رشيقة، وأشكال متناغمة، والتشطيبات الراقية مع صناعة سويسرية 100 ٪. متوفرة في الذهب الأحمر عيار N5 أو الذهب الأبيض أو الفولاذ، في نسخة ثلاثية أو بحركة توربيون، مع علبة Endeavour، فإن الميناء يتميّز بالون الـ FUNKY Blue الشهير ولون لم يسبق له مثيل وقد تم إقران مجموعة Endeavour ببراعة رائعة مع الماس التي تزين إطار إصدار 38 ملم.

الخصائص التقنية

 

ENDEAVOUR TOURBILLON CONCEPT

العلبة: مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 5N، أو من الفولاذ او الذهب الأبيض. حجمها 40 ملم.

الحركة: اوتوماتيكية كاليبر HMC 804، وهي من صنع الدار، مع توربيون طائر مدته دقيقة واحدة عند الساعة الـ6 مع جسور هيكلية. كما وتوفر هذه الحركة مخزوناً للطاقة لمدة 3 أيام.

الميناء: مدخّن، Funky Blue مزيّن بالتأثير الشمسي، خالٍ تماماً من المؤشرات، مع نافذة عند الـ6 للتوربيون.

السوار: مصنوع من الجلد البني او الرمادي.

الإصدار: محدود من 50 قطعة فقط.

 

ENDEAVOUR CENTRE SECONDS CONCEPT

العلبة: مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 5N، أو من الفولاذ او الذهب الأبيض. حجمها 40 ملم.

الحركة: اوتوماتيكية HMC 200، تعرض الثواني المركزية، مع مخزون للطاقة من 3 أيام.

الميناء: مدخّن، Funky Blue، مزيّن بالتأثير الشمسي مع عقارب على شكل ورقة.

السوار: مصنوع من الجلد الرمادي أو البني.

الإصدار: محدود من 100 قطعة فقط.

 

ENDEAVOUR CENTRE SECONDS DIAMONDS CONCEPT

العلبة: مصنوعة من الفولاذ، مع 60 حبة من الماس بالقطع اللماع حجمها 38ملم.

الحركة: HMC 200 أوتوماتيكية، تعرض الساعات والدقائق والثواني المركزية مع مخزون لطاقة من 3 أيام.

الميناء: مدخّن، باللون البرغندي، مزيّن بالتأثير الشمسي مع عقارب على شكل ورقة.

السوار: مصنوع من الجلد الرمادي أو البني.

الإصدار: محدود من 100 قطعة فقط.

 

 

الطبيعة الساحرة تسيطر على مجموعة Red Carpet 2020 من شوبارد!

بما أن شوبارد هي الشريك الرسمي لمهرجان Cannes السينمائي الدولي منذ العام 1998، فهي تكشف في كلّ عامٍ عن مجموعتها Red Carpet Collection الخاصة بهذا الحدث العالمي. من هنا، وخلال هذا العام، إختارت Caroline Scheufele لمحبّي الطبيعة مجموعة رائعة ومميّزة من التصاميم التي يصل عددها إلى 73 إصداراً سيتمّ كشف النقاب عنها خلال مراسم صعود الممثلات على درج قصر المهرجانات Palais des Festivals.

فمنذ مرور الذكرى السنوية 60 لانطلاقة مهرجان كان السينمائي الدولي، قررت دار Chopard للمجوهرات الفاخرة في كل عام تقديم مجموعة جديدة تتضمن عدداً من الإبداعات يتوافق مع عدد سنوات المهرجان.

تحتفي Caroline Scheufele، المديرة الإبداعية للدار، بهذه المجموعة الجديدة من خلال تصوير عالم الطبيعة بما فيه من نباتات وحيوانات، وذلك لكل من: إصدار هذه المجموعة الثالثة عشر ضمن خط مجوهرات Red Carpet ولجميع فعاليات شوبارد في المهرجان.

إن مهرجان كان سيقام بين 12 و 23 مايو 2020، وقبيل هذا الموعد بقليل سوف تكشف شوبارد عن أول إصدارين مستوحيين من الطبيعة.

إن اول إصدار إبداعي ضمن مجموعة Red Carpet للعام 2020 هو عبارة عن عقد مصنوع من ذهب التعدين العادل وألماس مستورد من موردين معتمدين لدى مجلس الصناعة المسؤولة للمجوهرات (RJC). يتميز العقد بنسر ذات الأجنحة المفرودة الذهبية المرصعة بالماس يلفّ حول العنق، ويمسك بمخالبه أحجار ألماس ذات اللون الأصفر وبقطع الكمثرى.

وفيما يتعلق بالإصدار الإبداعي الثاني، نظراً لأن الدار تخلق طلاسم حقيقية ترافق النساء مثل الحظ الجيّد، فقد صممت Caroline Scheufele طقماً مؤلفاً من قلادة وزوجاً من الأقراط على شكل ورقة البرسيم ذات أربع وريقات تتألق عليها أحجار التسافوريت والسافير الوردي.