كل عام، ترحّب دار فان كليف أند آربلز بموسم الأعياد بلقاء ساحر: دايمُند بريز. من نوفمبر إلى يناير، تسلط الضوء على روعة الماس الأبيض الذي يزين إبداعاتها وساعاتها كما في مجموعة بيرليه المرحة. كما تسطع إبداعات المجوهرات الراقية أيضاً مع البريق المتألق لمجموعة سنوفلايك. أسورة وخواتم وأقراط أذن وعقود ومشابك وساعات سرية – تجتمع كلها للاحتفال بسحر الشتاء.
اشتهرت دار فان كليف أند آربلز عبر تاريخها بدرايتها المتفوقة في صياغة المجوهرات والمعايير الصارمة التي تتّبعها لاختيار الأحجار الكريمة. ولطالما كانت الدار مفتونة بجمال الماس الطبيعي فسعت إلى عرضة ضمن مجوهرات سرمدية أطلق عليها اسم “المجوهرات البيضاء” بحيث تجمع بين تألّق الحجر النفيس وبريق المعدن. وبفضل تلاعب المواد، تظهر الأحجار عن لمعانها الكامل.
في إطار استكمال هذا التقليد، تختار دار فان كليف أند آربلز أفضل أحجار الماس ذات جودة عالية لإبداعاتها، مع الحرص على تخصيص نفس الاهتمام للأحجار المركزية وأحجار الترصيع على السواء. فهي يجب أن تكون فئة D و E و F للون وتتراوح درجة نقاوتها من FL إلى VVS2؛ من هنا، كل حجر يكمّل الآخر وتمنح مجموعةً وهجاً متألّقاً للإبداع.
تجتمع حبيبات الذهب بالماس في تصميم جمالي دائري فتذكّر بلمعان فصل الشتاء اللطيف. تمزج خواتم وأسورة مجموعة بيرليه دايمُندز الأحجار النفيسة ببريق الذهب الأصفر والأبيض والوردي، لتجسد أسلواباً نقياً في إبداعات أنيقة يمكن ارتداءها في تشكيلات من قطعتين أو ثلاث قطع.
تجمع هذه الأسورة تألق الماس ببريق الذهب المصقول بتقنية المرآة فتعكس روح الأعياد المفرحة. كما تسلّط الضوء على حلية البرسيم الزخرفية العزيزة على قلب الدار منذ تأسيسها. فهذه الرموز الرقيقة المرصعة بأحجار كريمة بطريقة البافيه ومع حبيبة من الذهب تزين وسطها، تختم العام بلمسة من الحظ المتألق.
تحتفي الدار بموسم الشتاء مع خيارات يرّاقة من المجوهرات الراقية البيضاء. مستوحاة من مشبك كريستو دو نيج الذي أبدعته الدار عام 1948، يبدو مشبك وقلادة سنوفلايك وكأنه يتفتّح ليتحوّل إلى نجم شفاف محاط بإكليل من الثلج.
أما إبداعات بالمير الشهيرة منذ سبعينيات القرن الماضي، فهي تعانق خط العنق وتحدد الوجه مثل قطرات الكريستال. بفضل هيكل مخرّم، تتميز إبداعات هاتين المجموعتين بالتقاط الضوء وتمريره بين أحجار الماس لتعزيز جماله الطبيعي.
إن ساعة Slim d ‘Hermès ، التي ابتكرها فيليب ديلهوتال في عام 2015، فسحت المجال مجدداً لتعبير جديد عن خبرة الدار في صناعة الخشب وذلك من خلال إصدار Pégase Paysage. فعلبتها الرفيعة يسكنها ميناءاً تزيّنه رسمة الحصان المجنح أو المعروف باسم Pegasus والمصنوع من أنواع الأخشاب النادرة. يعبر رأسه الذي يتم النظر إليه في شكل جانبي عن الخفة والقوة والصفاء، بينما تسترجع تموجاته رؤية عين الطير للتلال والمياه ومدرجات حقول الأرز.
لتحويل هذه الرسومات المعقدة والمنحنيات بشكلٍ يتناسب مع حجم الميناء، بدأ حرفيو الدار بتصغير الشكل. بعد ذلك قاموا بإختيار جوهر ولون المادة التي ستستخدم كوسيلة للتعبير، في هذه الحالة تمّ مزج الأخشاب الثمينة مثل Macassar Amaranth والـEbony، والنادرة مثل خشب الكستناء (Chestnut)، الكمثرى الصفراء ( yellow pear) خشب مادرونا.
وبالتالي يتم اختيار مختلف الأخشاب بسبب ظلالها وألوانها المختلفة التي يمكن أن تعبّر جيّداً عن دقة رسمة الحصان المجنح التي تملأ مساحة الميناء. من هنا، يستخدم الحرفيين عدداً كبيراً من العناصر الصغيرة والأخشاب من مختلف الأنواع بهدف الحصول على الرسمة النهائية، وبعدها ضربها بالرمال والورنيش. إن هذا العمل الدقيق يجمع بين الصبر والبراعة، ويتطلّب العمل به حوالي ثلاثة أسابيع لإنشاء الميناء، والذي هو بطبيعته فريداً من نوعه.
ساعة Slim d’Hermès Pégase Paysage، المتوفرة في إصدار محدود من ثمانية قطع فقط، تأتي في علبة مصنوعة من الذهب الأبيض بحجم 39.5 ملم وهي مزودة بسوار من جلد التمساح غير اللامع المعروف باسم Havana. كما وتتميّز الساعة بعقربين رفيعين على شكل عصا مخصصان لقراءة الوقت والدقائق، مع حركة اوتوماتيكية فائقة الرقة من صنع الدار، كما هي الحال مع الميناء، إن العلبة والسوار أيضاً خاضعان لقواعد خبرة Hermès.
المواصفات التقنية
الحركة: حركة اوتوماتيكية فائقة الرقة من صنع Hermès، كاليبر H1950.
العلبة: بحجم 39.5 ملم، مصنوعة من الذهب الأبيض مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
الميناء: مصنوع من الأخشاب النادرة والثمينة، مع رسمة البيغاسوس.
السوار: من جلد التمساح.
الإصدار: محدود من 8 قطع فقط.
ليس جديداً على دار Glashütte Original إعادة إطلاق ساعاتها القديمة ذات التصاميم الكلاسيكية بألوان جديدة وسمات حديثة. حتى الساعات الأكثر تقليدية، مثل PanoMaticLunar ، حرصت الدار في وقت سابق من هذا العام على إصدار نسخة منها مصنوعة من الذهب الوردي مع ميناء بالون الأزرق. ولكن، لم تتوقف Glashütte Original عند هذا الحدّ، فهذه المرة إختارت علبة مصنوعة من الفولاذ مع ميناء ذات لون الأوبالين الوردي في إصدار Glashütte Original PanoMaticLunar Rose Opaline!
من ناحية الشكل وآلية الحركة، لا توجد تطورات محددة بشأن هذه الساعة، فهي مماثلة للإصدار السابق. إلّا أن ما يميّز هذه الساعة الجديدة هو التناسق بين اللون الأزرق على العقارب والمؤشرات، ولون الأوبالين الوردي الذي يغطي الميناء. ساعة فساعة PanoMaticLunar Rose Opaline تعبّر جيّداً عن صناعة الساعات الألمانية، سواء فيما يتعلق بطريقة عرضها للوقت، مع مؤشراتها غير المركزية واستخدام المساحة الخالية للتعقيدات الإضافية، أو علبتها المتينة والصلبة.
تأتي هذه الساعة الجديدة بعلبة مصنوعة من الفولاذ، وهي ما زالت تحافظ على نفس الحجم الذي نجده في الإصدارات السابقة أي 40 ملم. كما وتسكن العلبة آلية حركة أوتوماتيكية بأسلوب Saxon التقليدي من صنع الدار، كاليبر 90.02 تم تنفيذه بشكل جميل علماً أنها تتميز باحتياطي طاقة يصل إلى 42 ساعة.
وكما سابقاتها، تتميّز الساعة بمينائين فرعيين على الجانب الأيسر، يعرض الأول الساعات والدقائق، أما الثاني فهو مخصص لعرض الثواني الصغيرة. يتم تخصيص الجانب الأيمن من الميناء للتعقيدات، مع نافذة تعرض مراحل القمر عند الساعة الـ2 وأخرى بشكلٍ بانورامي من توقيع الدار لعرض التاريخ، عند الساعة الرابعة.
فالجديد في هذه الساعة هو ميناؤها ذات اللون الأوبالين الوردي والمطلي بالزنك المجلفن قليلاً، والذي يميل إلى اللون السلمون. يتم دمج هذا اللون الوردي مع عدة تدرجات للون الأزرق، على العقارب، والنافذة التي تعرض مراحل القمر وفي نافذة التاريخ. أما في ما يتعلّق بالسوار، فهو مصنوع من الجلد وباللون الأزرق كما انه متوفر بالفولاذ المقاوم للصدأ.
التفاصيل التقنية
العلبة: بحجم 40 ملم، مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً.
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر 90.02، مع مينائين فرعيين يعرضان الساعات والدقائق والثواني الصغيرة، ونافذة بانورامية لتاريخ، ونافذة تعرض مراحل القمر.
الميناء: باللون الأوبالين الوردي والمطلي بالزنك المجلفن قليلا مع مؤشرات الوقت باللون الأزرق.
السوار: مصنوع من الجلد باللون الأزرق أو من الفولاذ المقاوم للصدأ.
الإصدار: محدود من 50 قطعة فقط.
يقتصر كرونوغراف Tonda Chronor Slate لدار برميجياني فلورييه على كونه مصنوع من الذهب الوردي أو الذهب الأبيض عيار 18 قيراط، يقتصر على 25 قطعة لكل نسخة.
من هنا، تترسخ خبرة برميجياني فلورييه في قياس الوقت في تجديد ساعتي الجيب بعلب مقترنة أبدعها “جيمس كوكس”، وهي قطع يرجع تاريخها إلى القرن الثامن عشر والتي احتفظت بها تشكيلة مؤسسة إدوارد آند موريس ساندوز. تحتوي كلا هاتين الساعتين التوأم على آلية الثواني النطاطة، التي تنشأ عن عقرب يكمل دورة كل ثانية.
بدأ تاريخ برميجياني فلورييه عندما افتتح ميشيل برميجياني ورشة لإصلاح وتجديد الساعات في عام 1976. كان هذا بداية لدراسته المتعمقة للروائع الميكانيكية من الماضي. وأدى ذلك إلى إنشاء علامة برميجياني فلورييه، فيما واصلت الشركة احتضان ورشة إصلاح قادرة على إصلاح وترميم أي قطعة فاخرة. لقد كان هذا مصدر إلهام لكل شيء ابتكرته العلامة.
في عام 2017، فاز إصدار “توندا كرونور أنيفرسير” Tonda Chronor Anniversary- من برميجياني فلورييه بجائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة Grand Prix de Horlogerie de Genève في فئة الكرونوغراف. تحظى هذه الساعة الاستثنائية بالعديد من الإنجازات، بدءًا من حركتها بتردد 5 هرتز، وتروسها ثنائية العمود (أحدهما يشغل وظيفة الثواني المنفصلة)، قابضها العمودي، ميزانها المثبت بجسر متقاطع، ومادة الحركة وهي الذهب الوردي 18 قيراط.
في عام 2019، يسر برميجياني فلورييه الكشف عن إصدار “توندا كرونور سليت” – Tonda Chronor Slate ، تُحفة الوقت الفنية الجديدة من دار الساعات السويسرية والتي تتزين بصخر صفائحي أو حبيبات من الصخر المرقق، وهو نوع من الصخور الرسوبية المُكونة من الطين أو من الرماد البركاني عبر ملايين السنين وهي صخور مرققة كأوراق الشجر. تأتي الساعة الجديدة بميناء رمادي اردوازي ثري. تعبر هذه الساعة بشكل فريد عن خبرة مركز صناعة الساعات. قام بإنتاج جميع مكونات الساعة، باستثناء الحزام وكريستال الزفير، مصنعون مختلفون أمثال : مصنع فلورييه وآتوكالبا وإلوين وإنكلوجر كرافتسمن وكوادرانس آند دريسينغ وفوشيه وغيرهم. كما هي العادة في برميجياني فلورييه، هذه الساعة صناعة سويسرية 100٪.
يأتي اللوح الرئيسي والجسور من الذهب، ويعد القلب الذي يشغّل هذه الجوهرة الرجالية للساعات الفاخرة أحد عيارات PF361 الحصرية يدوية التعبئة التي تنبض بتردد 36,000 ذبذبة في الساعة. تشتمل على تروس من عمودين. يعد إصدار Tonda Chronor Slate في الواقع كرونوغراف مدمج بثوانٍ منفصلة. الأكثر من ذلك، يتم تشغيل هذه الوظيفة عبر القابض العمودي. ولضمان الوضوح، تأتي العدادات في موضع غير مركزي.
يحتوي ميناء هذه الساعة أيضاً على العديد من السمات الفاخرة، مثل قياسات المنبض والسرعة، عقارب الثواني والثواني المنفصلة (التي تأتي بألوان مختلفة لتحسين وضوح القراءة) والعدادات وموضعها فوق محور التاج قليلاً.
يتطلب تصور وتطوير هذه الساعة قدرًا كبيرًا من الخبرة، سواء من ناحية الوظائف، وكلها مصممة لضمان كل متماسك – إنجاز نادر – أو من الناحية الجمالية التي تهيمن على الداخل والخارج. إن الدقة التي تصل إلى 1/10 من الثانية والتحدي الذي يتمثل في تشكيل الذهب الطيّع للغاية هما من الإنجازات التي من المؤكد أنها تنال تقدير عشاق صناعة الساعات الفاخرة. ومما يثير الإعجاب بنفس القدر التصميم الذي يضمن أن تكون الحركة متينة للغاية ومقاومة للصدمات، والزخرفة الجيدة على مكونات محرك الأقراص. يحيط إطار مخرش بقوس العقارب حول الميناء، وتكتمل هذه الساعة الثمينة بحزام هيرمس من جلد التمساح.
تشتهر جزيرة زنجبار في تنزانيا، بتوابلها الملونة ومياهها الفيروزية وشواطئها الرملية الحريرية ، والآن بمنتجعها الفخم الجديد على مستوى عالمي. فقد افتتح Zuri Zanzibar أبوابه في الأول من يوليو على الساحل الشمالي لأونجوجا. المنتجع الذي طال انتظاره هو أول استثمار في الأرخبيل التنزاني في حين انه يتميّز بتصميم أنيق يجمع بين الهندسة المعمارية لقرى Zanzibar التقليدية.
يضم Zuri Zanzibar فيلا وبنغلات وأجنحة ، تحتوي جميعها على تراسات خاصة واسعة تطل على شاطئ خاص مواجه للغرب. مع الحفاظ على جذور الجزيرة ، قام المصممون بمزيج أنيق يجمع بين الذوق الأفريقي الأصيل والتصميم المعاصر والهندسة المعمارية المستدامة ، وذلك باستخدام المواد والمفروشات الطبيعية من مصادر محلية ، بما في ذلك الخرز الأفريقي التقليدي والفن. تعتبر Ocean Front Luxury Villa المكونة من 3 غرف نوم أكثر أماكن الإقامة حصرية في المنتجع مع شاطئ خاص وحوض استحمام ساخن ومسبح.
يمتدّ الإلهام المحلي لمطبخ Zuri Zanzibar أيضًا ، مع سبعة مطاعم تبرز نكهات الجزيرة المتنوعة. الأطباق الإفريقية التقليدية تحصل على لمسة استوائية في مطعم Upendo ، وهو المطعم الرئيسي الذي يقدم الروبيان الطازج والمأكولات البحرية الأخرى المحضرة بالتوابل المحلية من حديقة Zuri ، في حين يتم تقديم الحلوى في الهواء الطلق ، وهي إشارة إلى تقاليد السفاري في تنزانيا.
تشمل الجولات السياحية المصحوبة بمرشدين في المنتجع الغطس مع السلاحف بالقرب من جزيرة Mnemba والسباحة مع الدلافين في خليج Menai وتتبع قرد colobus الأحمر النادر في منتزه Jozani Chwaka Bay الوطني.
قام Bernard Favre، مبتكر نظام Planet winding ، بإطلاق Crown Ultimate ، وهو جهاز تمّ تصميمه بدقة يستخدم لتعبئة الساعات التي تعمل بآلية حركة يدوية. مستوحاة من وظائف ورموز صناعة الساعات التقليدية، تمّ تصميم هذا الجهاز الفريد للعملاء الذين لديهم شغف بالحركات الميكانيكية الدقيقة.
حالياً، عملت الدار على إضافة قطعة جديدة إلى مجموعة أكسسوارات الساعات أو Watch Accessories التي تجمع بين الدقة وفن صناعة الساعات. إن آلياتها المبتكرة والحصرية تعيدنا بشكلٍ كبيرٍ إلى عالم ورش الساعات التي كانت معتمدة في السنوات السابقة. إن Crown Ultimate هو جهاز جديد ومتطور مصمم لتزويد الساعات التي تعمل بتعبئة يدوية بغض النظر عن مستوى التعقيدات التي تتميّز بها.
لقد تمّ تصنيع مكونات جهاز Crown Ultimate بالكامل في سويسرا وفقاً لأعلى معايير الجودة، قبل التجميع والاختبار والضوابط النهائية في ورش عمل Bernard Favre. ونذكر انه مصنوع من النحاس المطلي بالذهب عيار 5N.
بفضل تصميمه المبتكر، يستوعب الجهاز الساعات التي تعمل بآلية حركة ذات تعبئة يدوية من جميع الأشكال، أي بأحجام مختلفة من 24 إلى 60 ملم، بالإضافة إلى تلك المجهزة بتاج عند الساعة الـ3، الـ4 أو الـ12. كما وتقوم عجلة الإعداد بضبط ارتفاع الدعم، حسب سماكة علبة كل ساعة. يتم تثبيت الساعة بأمان في مكانها بواسطة أربعة قضبان متحركة، مغطاة بالجلد لحماية علبة الساعة. هذه القضبان يمكن تعديلها بشكل فردي.
أمّا في ما يرتبط بالآلية، فإن نظام التروس، مدعوم من محرك كهربائي هادئ للغاية ومنخفض الاستهلاك بشكل كبير، يقود مشابك مثبتة على تاج الساعة. ان دوران هذا التاج يقوم بتعبئة النابض حتى يصبح بكامل طاقته. بمجرد اكتمال التعبئة، تقطع الأوامر الإلكترونية من المحرك هذه العملية. إن هذا الجهاز مزود ببطارية ليثيوم أيون قابلة للشحن، ما يضمن استقلالية عمله لمدة 6 أشهر.
كما تحمل اللوحة المحفورة باسم المالك الرقم الفردي لكل Crown Ultimate وتشير إلى عدد القطع من الإصدار المحدود البالغ 99 قطعة.
مع ساعة Flying Grand Regulator Open Gear Retrograde Second ، واختصارها ReSec ، تقدم Chronoswiss لأول مرة في تاريخها الذي يمتد لأكثر من 35 عاماً ساعة منظم في علبة مذهلة قطرها 44 مللم بحركة أوتوماتيك. C.301 عيار أوتوماتيكي استثنائي من تطوير كرونوسويس. تركيب “أوبن جير” المُحكم يجعل آلية المنظم عنصر تصميم رئيسي، ويكون التركيز عليها في واجهة الميناء، حيث تم هيكلة جسور عجلات السحب المسؤولة عن عرض الساعات غير المركزية ببراعة وتثبيتها بإحكام على الميناء، والتي بدورها تصبح جزءًا من الحركة. يدور عقرب الثواني الارتجاعي على مسارات بمقياس 120 درجة، وكل 30 ثانية تقفز للخلف للبداية بسرعة.
يتطلب الكثير من التطور التقني إلقاء نظرة على المظهر الخارجي للقادم الجديد: تكشف العلبة عن لمسة ديناميكية وقد أعادت كرونوسويس تصميمها بشكل خاص. الإطار قوي بشكل واضح، وعلى حسب تشطيب العلبة، تشع بريقًا رائعًا. وبقرونها التي تم تقصيرها، تتألق الساعة بشكل مريح على المعصم. كما يستحق الميناء المكون من 42 نظرة ثانية من خلال بلور الزفير مزدوج البطانة. بغض النظر عن التلاعب المذهل للألوان، والذي يجعل من كل نسخة شيئاً مميزًا، تبهرك هذه الساعة بمستوى عالٍ من الحرف اليدوية الواضحة: تم تزيين سطح الميناء بزخرفة غيوشيه يدويًا بإتقان لكل ساعة فردية في السلسلة. تُدار هذه العملية بالكثير من الحب والمهارة على محرك وردي تاريخي في ورش عمل دار كرونوسويس في لوسيرن، ما يخلق مزيجًا رائعًا من التصميم المبتكر والحرفية التقليدية. غير أن الميناء بزخرفة غيوشيه اليدوية يعني أن فلاينج جراند رجيوليتر أوبن جير ReSec يمكن تصنيعها فقط في إصدار محدود من 50 قطعة حول العالم، كلها تحمل أرقام السلسلة المحدود الفردية على الميناء.
ومن المزايا الأخرى الجديرة بالملاحظة في هذه الساعة الفهارس المكثفة التي تتوهج باستمرار في الظلام، وهي مصنوعة من مزيج من مادة سوبر-لومينوفا والسيراميك، حيث يوفر شكلها الأسطواني الضخم توافقاً مثاليًا التصميم ثلاثي الأبعاد للميناء. كما صممت كرونوسويس العقارب بشكل خاص على شكل مثلثات ممدودة وتجهيزها أيضًا بتطعيمات سوبر-لومينوفا التي تضمن وضوح قراءة ليلية مثالية. يستحق الجزء الخلفي من الساعة أيضًا لمحة ثانية، حيث يمكن الاستمتاع بجمال الحركة المزخرفة من خلال ظهر الكريستال الزفيري.
تنوع الاستخدامات يميّز التشكيلة في خمسة إصدارات إجمالاً، أكثرها لفتاً للأنظار طراز باللون الأزرق، الذي يقتصر لونه قطعاً على الميناء، مع علبته التي تأتي بلون “الأزرق الكهربائي” كلياً. يستمد الطراز لونه الرائع من خلال الطلاء بتشطيب الكربون المشابه للألماس (DLC) عالي الجودة والمقاوم للخدش بدرجة صلابة تصل إلى 4500 فيكر، مما يضمن أيضًا بريقاً لا يقاوم. كما تم طلاء المكونات المستخدمة في التركيب المعقد للميناء بـ DLC أزرق، مثل جسور تروس السحب المهيكلة وقمع قياس الساعات. وحتى في الليل، يستمر تنوع اللون الأزرق، لأن جميع العناصر الفلورية مثل تطعيمات العقارب والعلامات تتطابق مع اللون الأزرق لخط سوبر-لومينوفا الأزرق. ليس من المستغرب أن يتوافق السوار أيضًا مع نظام الألوان.
عقدت أوليس ناردين شراكة مع Devialet، الشركة الفرنسية التي تشتهر بمعداتها الفاخرة في مجال الصوتيات وذلك بهدف إنتاج 85 إصداراً محدوداً من الساعات التردادية المتميّزة بـ “تجربة فريدة للصوت”. فقد وضع كل من Ulysse Nardin و Devialet فرق للبحث والتطوير الخاصة بهم للعمل في هذا المشروع بهدف بسيط: إنشاء ساعة بأداء صوتي لا مثيل له وجودة صوت.
تأتي ساعة Hourstriker Phantom بعلبة مصنوعة من التيتانيوم بحجم 43 ملم، وقد تمّ إطلاق عليها اسم Phantom ذلك لأنها مزوّدة بمعدّات صوتية Phantom من Devialet ، والتي ترتكز على تقنية لتضخيم صوت الوظيفة التردادية وتوسيع نطاق رنينه إلى 85 ديسيبل.
وبدلاً من تكوين الآلة الرنانة، حيث يتم احتجاز ترددات الصوت داخل حركة الساعة، تقوم Hourstriker Phantom بإعادة توجيه ترددات الصوت خارج العلبة. ولكي تسمح للصوت بالانتقال إلى ما وراء حدود العلبة، يحتوي الجانب الخلفي من الساعة على ثمانية ثقوب أسفل الغشاء. تصدر ساعة Hourstriker Phantom صوتاً أما كل 30 دقيقة (على مدار الساعة ونصف الساعة) أو عند الطلب عن طريق الضغط على أحد الأزرار على العلبة.
أما بالنسبة للميناء، فتزيّنه رسومات بنمط Chladni، وهي عبارة عن تمثيل مرئي لأنماط الاهتزاز المختلفة على سطح صلب تم تطويره بواسطة الفيزيائي والموسيقي الألماني Ernst Chladni، بحيث يقوم الزجاج الملون تحته بإخفاء الحركة جزئياً. وما يزيد من جمال الساعة هي العقارب ومؤشرات الوقت بنمط الأرقام العربية علماً أنها مصنوعة ايضاً من الذهب الوردي. في حين أنه وعند الـ3، توجد فتحة صغيرة تظهر رقاقة مصنوعة من الذهب الوردي وتختفي مرة أخرى عند تشغيل أو إلغاء تشغيل الآلة الرنانة.
إن ساعة Hourstriker Phantom مزودة بحركة أوتوماتيكية كاليبر UN-610، من صنع الدار، مع مخزون للطاقة يصل إلى 42 ساعة.
التفاصيل التقنية
الحركة: حركة اوتوماتيكية كاليبر UN-610، مع مخزون للطاقة يصل لـ 42 ساعة، تعرض الساعات والدقائق وهي مزوّدة بآلة رنانة.
العلبة: بحجم 43 ملم، مصنوعة من التيتانيوم المصقول، وهي مقاومة لضغط الماء حتى 30 متراً. كما ويحتوي الجانب الخلفي من الساعة على ثمانية ثقوب.
الميناء: باللون الرمادي، تزيّنه رسومات بنمط Chladni، مع مؤشرات وعقارب مصنوعة من الذهب الوردي.
السوار: مصنوع من جلد التمساح الأسود.
Nomos Glashütte، الدار الألمانية المعروفة بتصميمها البسيط تعيد واحداً من أكثر موديلاتها أناقة هذا العام. فتعود ساعة Metro rose gold 33 بحجم جديد، وهي مصنوعة من الذهب الوردي.
هذا الإصدار الجديد من مجموعة Metro هو فقط الثاني الذي يأتي مع علبة مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً. ففي عام 2017، تم تقديم Metro rose neomatik 39 كجزء من سلسلة At Work من الساعات الأنيقة المخصصة للمكتب علماً انه كان أصغر إطلاق من هذه المجموعة. فإختارت الدار لهذا الإصدار علبة من الذهب الوردي بحجم 39 ملم تسكنه حركة neomatik DUW 3001، ميناء رمادي وسوار من الجلد البني مصنوع من Horween Genuine Shell Cordovan.
إن ساعة Metro rose gold 33 الجديدة، تعدّ أصغر إصدار من مجموعة مترو حتى الآن وذلك بفضل علبتها التي يبلغ حجمها 33 ملم التي تسكنها حركة يدوية التعبئة NOMOS Alpha. كما وتتميّز هذه الساعة الجديدة بميناء معالج بتقنية طلاء المعادن بالمواد الحافظة Galvanization، وهو باللون الرمادي الفاتح مع سوار من المخمل مع الجلد باللون البيج، بالإضافة إلى عقارب مطلية بالذهب الوردي ما يشكل تبايناً جميلًا مع مؤشرات الساعة الرمادية ومؤشرات الدقائق البنفسجية اللون.
المواصفات التقنية
العلبة: مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً وبحجم 33 ملم، مع قدرة على مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
الحركة: حركة يدوية التعبئة NOMOS Alphaتعرض الساعات، الدقائق والثواني مع مخزون للطاقة حتى 43 ساعة. يمكن تعديل الوقت في 6 مواضع.
الميناء: ميناء معالج بتقنية طلاء المعادن بالمواد الحافظة Galvanization، وهو باللون الرمادي الفاتح مع مؤشرات الساعة الرمادية اللون ومؤشرات الدقائق البنفسجية اللون.
السوار: سوار من المخمل مع الجلد باللون البيج.
طوال مسيرتها التاريخية، أثبتت فاشيرون كونستانتين التزاماًعميقًا بالفن والثقافة، المتجسدة في العديد من الشراكات. علاقتها مع متحف اللوفر امتداد طبيعي لهذا الاحتفال بالجمال وهذا الاهتمام المستمر بحفظ التراث والحفاظ عليه ونقله. سوف تشمل المشاريع المستقبلية التعاون المستوحى من مجموعات متحف اللوفر.
بعد أن دعمت في عام 2016 استعادة الساعة المسماة La Création du Monde تحفة من الدقة للقرن الثامن عشر قدمت إلى الملك لويس الخامس عشر في عام 1754 وأودعت من قبل المتحف الوطني للفنون والتاريخ في متحف اللوفر، دار فاشيرون كونستانتين يوقع شراكة مع متحف اللوفر هذا العام. يعكس هذا التعاون إرث كل من المؤسستين اللتين تشتركان في نفس الاحترام للتاريخ والثقافة والتراث.
هذه الشراكة مع متحف اللوفر هي امتداد طبيعي لالتزام فاشيرون كونستانتين الفني والثقافي، وتشمل مجالات متأصلة في مؤسسات عمرها قرون تعتبر الأرشفة والحفظ والترميم من العوامل الحاسمة. هذا التعلق بروعة الماضي ونقل المعرفة يعني أيضاً الاحترام العميق للحرف الفنية، والتي تعتبر ضرورية في إبداعات فاشيرون كونستانتين وكذلك في أنشطة متحف اللوفر.
على أساس قوة هذه المهارات المشتركة التي ستثبت بشكل طبيعي مواتية للمناقشات حول الممارسات والتقنيات الحرفية، أقامت المؤسستان شراكة ستأخذ شكلًا من المشاريع اللاهوتية المستوحاة من روائع متحف اللوفر. سيتعاون فاشيرون كونستانتين واللوفر في مشاريع إبداعية تهدف إلى تعزيز الفن والإبداع والجمال من خلال نهج متعدد الثقافات.