يعتبر مهرجان البندقية السينمائي من بين الأحداث التي تحرص النجمات فيها على الظهور بأجمل حلّة ممكنة لخطف الأضواء. فهذا العام أيضاً، وإلى جانب فساتينهن الانيقة، إخترن النجمات تزيين إطلالاتهن ببعض المجوهرات الراقية.

نذكر أنه تمّ تنظيم مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الـ 76 من قِبل La Biennale di Venezia ، ويقام في  Venice Lido في الفترة الممتدة من 28 أغسطس إلى 7 سبتمبر 2019. تمّ التعرف على المهرجان رسمياً من قِبل الاتحاد الدولي لمنتجي الأفلام.

كريستين ستيوارت

سفيرة دار شانيل كريستين ستيوارت تألقت خلال عرض “Seberg” الذي أقيم يوم 30 أغسطس خلال مهرجان البندقية السينمائي الدولي الـ 76. ارتدت الممثلة فستانًا من الدانتيل الفوشيه مع سترة بوليرو مطابقة، من مجموعة خريف وشتاء 2019/20 Haute Couture وتألقت بمجوهرات من CHANEL Fine Jewelry.

Elodie 

تألقت المغنية الإيطالية الشهيرة Elodie  في مجوهرات ميسيكا باريس في مهرجان البندقية السينمائي. لقد ارتدت سوار Belveded Feather من مجموعة High Jewelry ‘Once Upon A Time’  مع خاتم My twin والأقراط.

Tina Kunakey

تألقت عارضة الأزياء Tina Kunakey في مجوهرات Black Hawk من مجموعة المجوهرات الراقية Born To Be Wild.

Sienna Miller

سينا ميلر تسير على السجادة الحمراء خلال مهرجان البندقية السينمائي 76 متألقة بأقراط من  Bvlgari من مجموعة High Jewelry والمصنوعة من الذهب الأبيض مع الزمرد على شكل كمثرى.

Mila Al Zahrani

تألقت Mila Al Zahrani التي لعبت دوراً رئيسياً في The Perfect Candidate بساعة ـ101 Feuille من جيجر-لوكولتر.

يطلق مركز التميّز الأكاديمي المعني بدراسة تجارة الفنون وسوقها “Christie’s Education”، دورة تدريبية جديدة عبر الإنترنت تتمحور حول تاريخ ساعات اليد منذ العام 1700 حتى اليوم. تنطلق هذه الدورة التي تحمل إسم ” تاريخ ساعات اليد: من 1700 إلى اليوم”، في 17 سبتمبر 2019، مرتكزةً على برنامج فريد من نوعه قائم على الفيديو، يقدّم على مدى خمسة أسابيع ويدور حول نشأة الساعات وتطورها منذ ساعات الجيب الأولى وصولاً إلى ساعات اليد الحالية، وذلك من الجوانب العلمية، الهندسية والفنية المذهلة لعالم الساعات.

إن فهم آلية الساعة الميكانيكية وتطوّر الساعة منذ العام 1700 يتطلب نظرة ثاقبة لكل من التحديات الهندسية التي تمّ التغلب عليها، والفنية التي شوهدت في تصميم الحركة والعلبة. تقدم هذه الدورة مقدمة تاريخية لتطوير الساعة وكيفية عملها، وتناقش بالتفاصيل العلامات التجارية والمصممين الذين جعلوا ساعة اليد الميكانيكية في المكانة التي هي عليه اليوم.

كتب هذه الدورة وقدمها الدكتور Andrew Hildreth، المستشار المستقل في عالم الساعات الذي نُشرت له مقالات في مواقع ومجلات متخصصة في الساعات مثل  GQ و Hodinkee و Watch Journal و QP Magazine و Caliber وغيرها. نذكر أن هيلدرث هو ممثل عن  Worshipful companies لصانعي الساعات.

كما وتتضمن الدورة مقابلات مصوّرة وحصرية مع: Emmanuel Breguet  من Breguet، Pascale Lepeu  من Cartier، Stephen Forsey من Greubel Forsey، وRichard mille وغيرهم. تتيح المقابلات للطلاب الفرصة للاستماع إلى المصممين والمؤرخين تتناول بالتفصيل العلامات التجارية وما يكمن وراءها من مصادر إلهام وفلسفة وإنجازات.

نذكر أن Christie’s Education توفر فرصة المشاركة في الدورات التدريبية حول عالم الفن والتصميم للجميع وفي كلّ أنحاء العالم. تمنح هذه الدورات، والتي يقودها متخصصون في هذه المجالات الفنية نظرة حصرية على تاريخ الفن والتصميم والسوق، كل ذلك من خلال منصة تعليمية سهلة الاستخدام عبر الإنترنت. تقدم الدورات باللغتين الإنجليزية والصينية.

يمكن العثور على مزيد من المعلومات حول الدورة التدريبية وتفاصيل التسجيل على موقع https://www.christies.edu/online

منذ أكثر من 70 عام بدأت رحلة دار فان كليف أند آربلز مع الباليه والرقص، عندما قدّم أحد الإخوة المؤسسين في الدار لويس آربلز والشغوف بالباليه والأوبرا، مفهوم التصميم الأول لمشابك الباليرينا الثمينة إلى الدار. وبهدف تكريم العلاقة الحميمة التي تربط الدار بعالم الرقص، يستضيف بوتيك Les Salons Van Cleef & Arpels Dubai Opera  الذي تم افتتاحه مؤخّراً معرض Delicate Dancers وهو يستمرّ حتى 15 سبتمبر 2019.

يعتبر هذا المعرض التراثي الأول من نوعه خصصواً انه يتمّ تنظيمه في بوتيك Les Salons dubai opera الذي تم افتتاحه مؤخراً في دبي أوبرا بلازا. إنها فرصة للاطلاع على مشابك الباليرينا الشهيرة من الماضي والحاضر والتي يعود مصدر إلهامها إلى أربعينيات وخمسينيات القرن الماضي. فخلال هذا المعرض المميّز سوف يتعرف الضيوف على أول مشبك الباليرينا الأكثر شهرةً لدار فان كليف أند آربلز بالإضافة إلى تقليد صياغة الشخصيات الأنثوية الذي تعتزّ به الدار.

مشبك Dancer

إنها قصة حب وشغف. منذ أن اعتاد لويس آربلز زيارة قصر غارنييه القريب من ساحة فاندوم، ازدهرت العلاقة بين دار فان كليف أند آربلز وبين فن الرقص. إنه افتتان أبصر النور مع أول مشبك الراقصة “دانسر” في 1941. منذ ذلك الحين وتعد أشهر عروض الباليه مصدر إلهام لهذه الإبداعات الأنيقة والرشيقة.

مشبك Ballerina

للمجوهرات والرقص عامل مشترك ألا وهو السعي وراء الدقة والرقي. فإثر مراقبة راقصي الباليه عن كثب، أبدعت دار فان كليف أند آربلز شاعرية الحركة: راقصات رشيقات يبدو وكأنها ترقص على رؤوس أصابعها وتدور إلى ما لا نهاية. وضعية مثالية، قفزة هوائية وخطوة أنتروشاه خلابة؛ حركات تتحوّل جميعها إلى قطع ثمينة بين أيادي أسياد الحرفة.

مشبك Ballerina

ثنيات ذهبية، أحجار كريمة وللزينة… تبدع الأيادي الذهبية “مان دور™” تنانير رقص تحاكي شكل أزياء المسرح ونسيجها. تلبس الراقصات آلاف الألوان لتعكس الدراية الحرفية المتميّزة للدار. أما الوجه الماسي قطع وردي فهو العلامة المميزة لهذه الشخصيات الأنثوية الأنيقة.

في القاعة الرئيسية للفنادق، غالباً ما تزيّن الأزهار الأجواء، مضيفة الجمال والشعور بالترحاب، وديكوراً يذكرنا بالمشاهد المسرحية. ولكن المعايير الأساسية للتصميم تشابه بعضها في كل الأماكن حول العالم، باستثناء منطقة الشرق الأوسط، حيث استطاعت مصممة الأزهار Alissar تكسير جميع قوانين التزيين التقليدية القديمة.

عندما قام والد Alissar Mazayek Elabboud بافتتاح متجر صغير لبيع الأزهار في عمّان عام 1979، لم يكن يحلم أن ابنته التي سمّى المتجر على اسمها، ستصبح في يوم من الأيام إحدى أبرز مصممي الزينة بالأزهار في منطقة الشرق الأوسط.

“لقد قام والدي باصطحاب العائلة إلى الأردن خلال الحرب في لبنان في محاولة لمنحنا حياة أفضل” تقول أليسار، وتضيف: “كان يريد أن يبدأ عملاً ما، وبما أنه كان يحب الأزهار والنباتات، افتتح متجراً خاصاً بهذا النوع من الأعمال”.

اليوم، أليسار هي مصممة الأزهار التي يقصدها عدد من أهم وأجمل الفنادق في المنطقة، وذلك بسبب أسلوبها الخاص المتميّز الذي استطاع قلب المعايير التقليدية في هذه المهنة. فقد اختفت المزهريات الضخمة التقليدية التي تحتوي الأزهار من قاعات هذه الفنادق، لتحل مكانها التصاميم الفريدة من نوعها للمنشآت الحديثة الطراز والتي يتم تزيينها بالأزهار الطبيعية. وهذه التصاميم تتميّز بطابعها الهندسي، الفريد والدراماتيكي.

“إن الأساليب الكلاسيكية في التزيين هي جميلة حقاً، ولكنها قد أصبحت نمطية نوعاً ما، وهي سهلة جداً في التنفيذ. لقد أردت أن أطلق شيئاً جديداً ومثيراً للاهتمام، أسلوباً أكثر ديناميكية”.

والخطوة الرئيسية ضمن هذا الإتجاه كانت عندما طلب منها المدير العام لفندق Four Seasons في عمّان الاهتمام بديكور الأزهار في الفندق، لتتوالى بعد ذلك الطلبات من الفنادق الأخرى.

هل هناك معايير ثابتة؟ “القاعدة الوحيدة هي أنه لا يوجد مزهريات ضخمة في وسط الطاولات” تشرح ضاحكة. “عندما أبدأ بالعمل على تزيين فندق جديد والعمل مع مدير عام جديد، فإن هذه القاعدة غالباً ما تكون بمثابة صدمة لهم. فالتغيير عن الأسلوب التقليدي يمكن أن يفاجئهم، ولكن عندما يرون الطريقة التي أعمل بها فهم غالباً يغيّرون رأيهم”.  

خلال العمل على تصميم جديد، تأخذ أليسار بعين الإعتبار جميع خصائص المساحة التي تعمل عليها: الأحجام، التفاصي المتوازية وغير المتوازية، موقع السلالم، القناطر والنوافذ، المساحات العاكسة للأنوار، وكل الزوايا التي يمكن أن يُرى منها التصميم، من الجوانب، الجهة المقابلة أو الخلفية، من الأعلى ومن الأسفل. وكمثال على ذلك، نأخذ القاعة الرئيسية لفندق Ritz Carlton DIFC في دبي، حيث واجهت تحدي السلالم المتمركزة في الوسط، مع مساحة وسطية مكشوفة من جميع النواحي، من خلال ابتكار هيكل متعدد المستويات مؤلف من مستوعبات زجاجية طويلة، يحتوي كل منها على زهرة أو زهرتين بألوان زاهية. وفي حالات أخرى، من الممكن أن تقوم بتطويل بعض أجزاء التصميم لخدمة المشهد النهائي، كما فعلت في ديكور فندق Four Seasons Jumeirah في دبي.

وطريقة المقاربة هذه قد تأثرت كثيراً بخبرتها كمصممة ديكور داخلي، فالدخول في هذا المشروع العائلي لم يكن من ضمن خطتها المهنية ولا من ضمن خطط أخويها، ولكنهم اليوم قد أصبحوا يشكلون فريقاً ممتازاً للعمل، وقد استطاعوا التوسّع به من الأردن وصولاً إلى الإمارات العربية المتحدة، قطر والكويت.

بعد أن تقوم بتقسيم المنشأة التي ستستعملها للتزيين، تملأها بالأزهار. في بعض الأوقات يكون التصميم ونوع الأزهار مرتبطين بالموسم، ولكن في أحيان أخرى ينطلق التصميم من شكل الأزهار المُراد استعمالها- على سبيل المثال الرأس الضخم لزهرة الكوبية، أو الخطوط البسيطة والواضحة لأزهار السوسن أو لأغصان النخيل، كما أنها تعمل على ابتكار المستوعبات الجميلة الخاصة بكل نوع من التصاميم والأزهار التي تدخل ضمنه، فتكون مستوعبات فردية أو جماعية (مخصصة لزهرة واحدة أو لعدة أزهار) بحسب التصميم.

وعندما تعمل على مساحة أصغر، مثل تزيين طاولة معينة مثلاً، فهي هنا أيضاً تتبع أسلوبها الخاص، فتلعب على أوتار الألوان غير المألوفة، أو تستعين بالأشكال الغريبة لبعض النباتات أو الأزهار لخلق مشهد طبيعي مصغّر تضعها في داخل علب زجاجية أنيقة.

ومن غير المفاجئ أن أسلوب العمل الخاص بأليسار يحفّز بعض العاملين في المجال على تقليده. ولكن ما رأيها بهذا الموضوع؟ “أنا أعتبر أن التقليد هو بمثابة مديح لي. ولكن أشعر بالأسف لأن مصممي الأزهار هؤلاء لا يعملون على تطوير أفكارهم الخاصة. أن تكون أعمالي مقلَّدة، فإن ذلك يحفّزني على المضي إلى أبعد مما وصلت إليه الآن، ولتوسيع مخيّلتي أكثر، وهذا أمر مفرح بالنسبة إلى الشخص الخلاق”.

إعداد: ساندرا ليين  

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 125

بالنسبة إلى Jaeger-LeCoultre، فإن الأجواء الليلية رائعة جداً، ليس فقط من أجل جمالها المغناطيسي ولكن لأنها تحمل مفتاح قدرة الإنسان على قياس الوقت.

تتحدد أيامنا وليالينا وفصولنا بحركات النجوم ومراحل القمر، ويبتهج صناع الساعات بالتحدي المتمثل في الاستيلاء على روعة الكون ضمن الأبعاد الصغيرة لساعة اليد.

من هنا، و بمناسبة مهرجان البندقية الدولي السادس والستين – لا بينالي دي فينيسيا ، تقدم جايجر لوكولتر تفسيراً جديداً رائعاً لساعتها الساحرة من مجموعة Rendez-vous.

لذلك، فإن ساعة Rendez-vous celestial تتميّز بعلبة مصنوعة من الذهب الوردي ومزودة بميناء مرصع بنجوم يتحرك على إيقاع فلكي. موديل يعكس أداؤه الختامي المستوحى من عالم الساعات الفاخرة جمال قبة سماء زرقاء.

المواصفات التقنية

العلبة: قطرها 37.5 ملم، مصنوعة من الذهب الوردي، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً.

الحركة: اوتوماتيكية من صنع جيجر لوكولتر كاليبر 809/1 مع 238 ذبذبة في الساعة.

الميناء : مصنوع من عرق اللؤلؤ، باللون الأزرق.

السوار: مصنوع من الجلد.

قامت دار الساعات Parmigiani Fleurier بإصدار Tonda 1950 ذات التقويم القمري، بحيث تتناسب مع شخصية الرجل العصري. خلف هذا التناغم، من السهل تناسي التعقيد الميكانيكي المطلق المطلوب لعمل حركة ذاتية التعبئة رقيقة للغاية والتي تتضمن مؤشرات وقت عديدة.

تأتي ساعة Tonda 1950 الرجالية في علبة من الذهب الوردي وميناء اردوازي اللون، وتقع مراحل القمر، التي تظهر نصفي الكرة الأرضية، عند الساعة 10 تماماً بدلاً من موقعها السابق عند الساعة 12 تماماً. يوازن هذا الشكل بين التاريخ عند الساعة 3 والشعار عند الساعة 1 ونافذة الثواني الصغيرة عند الساعة 6. كافة تأشيرات الوقت مصممة لتقديم ميناء غاية في التناغم.

أمّا الطراز النسائي فيأتي بعلبة مصنوعة من الذهب الوردي، ميناء عرق اللؤلؤ، والضوء الذي يتلاعب عبر الأحجار الكريمة. تزين القطعة بعض اللمسات الأنثوية، مثل القمر عند الساعة 10 المثبتة وسط سماء مرصعة بالنجوم، والمخطط الذهبي حول نافذة التاريخ عند الساعة 4. أخيراً، تم تصغير الميناء قليلاً كي تستوعب طارة أعرض قليلاً، ما يسمح بترصيع مزيد من الماسات في الداخل. تقدم توندا 1950 بالتقويم القمري للمرأة، بريقاً استثنائياً، يتميز عن أي ساعة أخرى.

إن ساعة توندا 1950 بالتقويم القمري تتميّز بالكاليبر PF708، وهي آلية تجمع بين الدقة والموثوقية مع التعبئة الأوتوماتيك بفضل الدوّار البلاتيني الصغير.

يبحث كل رياضي، مهما كانت الرياضة التي يمارسها، عمّا يزيد من أدائه. إن هذا ما تعتمده Omega في تصميمها ساعة Seamaster Aqua Terra “Ultra Light” الجديدة. لذلك، فإن هذه الساعة هي رياضية مبتكرة، وقد صممت لتكون أقل وزناً وأكثر راحة خلال المشاركات الرياضية.

كان وراء تصميم أحدث ساعة ماستر كرونوميتر من أوميغا لاعب الغولف الشهير روري مكلروي وهو سفير أوميغا الذي ساعد فريق تطوير المنتجات في التوصل إلى هذه الساعة المثالية التي تستوفي كل متطلبات الرياضيين.

من هنا، فإن ساعة Ultra lite المريحة تأتي بسوار مصنوع من القماش بطابعٍ الرياضي وتزن فقط 55 غراماً. وقد تم تصنيع العلبة والعلبة الخلفية والتاج من مزيج يدعى جاما تيتانيوم – في تجربة أولى من نوعها لأوميغا. تستخدم هذه المادة في صناعة الطيران بسبب مقاومتها العالية وهي أكثر صلابة وأقل وزناً من التيتانيوم العادي. بفضل البحوث الحثيثة والتجارب التي أجريت، تمكنت أوميغا من خفض كمية المواد المستخدمة في صنع المينا. وهي عملية أسهمت أيضاً في خفض وزن الساعة من دون التأثر على مظهرها.

كما وحرصت أوميغا على إدراج خاصية سبّاقة أخرى مع التاج المفتول الذي يمكن طيّه داخل العلبة عندما لا يستخدم. وهي خاصية مريحة تمنع الإخلال بالحركة عندما يستخدم الرياضي يده خلال ممارسته الرياضة.

الواقع إن التخلص من الوزن لم يؤثر على دقة الساعة أو أدائها. تأتي الساعة مع ضمان كامل لخمس سنوات من أوميغا. إلى الجنب، تعمل ألترا لايت على حركة التيتانيوم الأولى من نوعها من أوميغا. وقد استخدم كاليبر 8928 الذي يتم تدويره يدوياً مع ميزان ثنائي المحور. باعتبار كاليبر 8928 المصنوع من التيتانيوم هو ماستر كرونوميتر معتمد من المعهد الفدرالي السويسري للقياس (METAS) فهو مقاوم للحقول المغنطيسية حتى 15 ألف جاوس.

لطالما عرفت دار Eberhard & co، صانعة الساعات السويسرية الفاخرة، بقياس الوقت بأسلوب مميز في كافة ظروف الحياة، وقد عملت جاهدةً لتكريم صناعة السيارات الإيطالية، Alfa Romeo.

مع إصدار كوادريفوجليو فيرديه “Quadrifoglio Verde” الجديد، تكرّم الدار السويسرية ألفا روميو، رمز الأداء والأناقة. تأتي هذه الساعة في علبة فولاذية قطرها 43 مللم، حيث يعمل كرونوغراف “Quadrifoglio Verde” بحركة أوتوماتيك تشغل ثلاثة عدادات. الثواني الصغيرة تلفت الأنظار أولاً: يتم قراءة هذه الثواني من خلال عقرب على شكل شعار البرسيم.

يجمع مقياس السرعات الذي يحيط بالميناء الأسود الحالك، المستوحى من وضوح قراءة أدوات لوحة القيادة من ألفا روميو، يجمع بأناقة بين كل تقاليد كرونوغرافات إبرهارد آند كو مع بصمة السيارات. تساهم الطارة والأزرار ساتانية التشطيب في تحقيق توازن العلبة الأنيق، والتي تبدو رياضية وأنيقة بنفس القدر.

يتكون هذا الإصدار المحدود من 250 قطعة فقط وسيتم عرضه للبيع حصريًا لدى موزعي إبرهارد آند كو المعتمدين.

المواصفات التقنية

إصدار محدود من 250 قطعة

الحركة: كرونوغراف أوتوماتيكية ذاتية التعبئة بثلاثة عدادات: الدقائق، الساعات، الثواني الصغيرة، وعقرب كرونوغراف مركزي.

العلبة: من الفولاذ قطرها 43 مللم وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.

الميناء: أسود بأرقام عربية مضيئة، عداد الدقائق عند الساعة 12، الساعات عند الساعة 6، الثواني الصغيرة عند الساعة 9، بعقرب مثلث خاص مخصص بشعار “Quadrifoglio Verde”؛ نطاق مقياس سرعات قاعدة 1000 متر

السوار: مصنوع  مادة القماش المضاد للماء، أسود اللون، مع درزات وحلقات حمراء. إبزيم فولاذي، نقوش “E&C”.

مع نظام التحكّم الجديد المعروف بإسم Zenith Oscillator، تحدث هذه العلامة ثورةً في مجال صناعة الساعات الميكانيكيّة. يقوم الوزن المتأرجح المطوّر والمحميّ ببراءة اختراع من دار صناعة الساعات باستبدال عجلة التوازن الحلزونيّة التقليديّة والمستخدمة لأكثر من ثلاثة عقود، وهي تجهّز ساعةDEFY Inventor الجديدة. علبة مصنوعة من التيتانيوم الخفيف ومادة Aeronith – مادة ابتكاريّة مركبة من الألمنيوم والبوليمر – مدمجة مع التصميم الهندسي: من خلال DEFY Inventor، تُعيد Zenith ابتكار صناعة الساعات للمستقبل بأسلوب مستقلّ بالكامل.

بدأت Zenith  تكتب مسيرتها العصريّة، وحتّى المستقبليّة في عام 2017 مع الكرونوغراف الملفت الذي يقيس جزء من مئة من الثانية باسم DEFY El Primero 21. وفي العام نفسه، كشفت Zenith عن DEFY Lab، عن نموذج أصلي يتمّ تنظيمه من خلال وزن متأرجح ثوري تمّ تطويره من قبل دار صناعة الساعات ضمن إصدار محدود من 10 قطع. واليوم، يتخطى هذا النموذج مرحلة الاختبار ويصبح DEFY Inventor، التي تمّ إنتاجها ضمن المئات من الوحدات وتجهيزها بأداة التنظيم الخاصّة بها والحائزة على براءة اختراع.

تنبض Defy Inventor بتردد عالي جداً يبلغ 18 هرتز (بالمقارنة مع 4 هرتز الاعتياديّة) وتتمتّع باستقلالية مريحة لمدة يومَين، وتدين بخصائصها الاستثنائيّة إلى تقنيّة ثوريّة: الوزن المتأرجح Zenith Oscillator من قطعة واحدة الذي طوّرته الدار وحازت على براءة اختراعه. إنّه مقوّم استراتيجي يشكّل الإنجاز المطلق لدار مستقلّة لصناعة الساعات قادرة على تطوير وإنتاج نظام حركة ميكانيكي بكامله، بما في ذلك نظام الضبط الخاصّ! ويشكّل نتيجة مقاربة علميّة ليس لها مثيل في البحث عن الأداء، واستبدل عجلة التوازن الحلزونيّة المستخدمة في صناعة الساعات الميكانيكيّة طوال ثلاثة عصور ونصف. يقدّم هذا الابتكار المهمّ في القطاع عدداً من المنافع. في البداية، الموثوقيّة المتزايدة انطلاقاً من كون هذا العنصر الفريد الفائق الرقّة (0.5 ملم) يستبدل المقومات الثلاثين تقريباً لعضو ضبط قياسي ويزيل بالتالي الاحتكاك والتلف والتشوه؛ وثانياً الثبات إذ يكون مصنوعاً من أحاديّ السيليكون وبالتالي غير حساس لتغيّر الحرارة والمجالات المغناطيسيّة. بالإضافة إلى ذلك، تكون عجلة الموازنة مصنوعة من شفرات مرنة، وهي التقنيّة الأولى من نوعها في قطاع صناعة الساعات. حصلت هذه الخصائص الاستثنائيّة على ترخيص ثلاثي: لعدم الحساسيّة المغناطيسيّة (ISO-764)، وعدم الحساسيّة تجاه الحرارة (ISO-3159)، والدقة الكرونومتريّة (TIMELAB – مؤسّسة مختبر جنيف لصناعة الساعات والهندسة الميكروية). الكثير من الجوانب التقنيّة، مع انتقالنا الآن إلى التصميم.

\ويشكّل الميناء الشفاف مروحة نمطيّة تذكّر شفراتها الثلاثة بنجمة Zenith. تدور العقارب الكبيرة للساعات والدقائق فوق الآليّة، في حين يقوم عقرب الثواني المركزي والرفيع برأس نجمة – المجهز بنظام لتوقيف الثواني يسمح بتعديل فائق الدقة – بتحديد الثواني. وبلمسة قصوى من التأنّق المستقبلي، يتمّ تثبيت DEFY Inventor الأيقونيّة على المعصم من خلال سوار من المطاط الأسود مع تغليف من جلد التمساح باللون الأزرق الكحلي.

إفتتحت دار المجوهرات الفاخرة فان كليف أند آربلز محلاً جديداً لها بالقرب من دبي أوبرا الخلّابة. ومع هذا العنوان، تستكمل الدار شراكتها مع دبي أوبرا وتعرض عن خبرتها الحرفية المتميزة من خلال إبداعات معاصرة وتراثية.

يعدّ بوتيك ليه صالون دبي أوبرا بتصاميمه السرمدية أروع موقع للدار في الإمارات العربية المتحدة. من موقعه في بولفارد دبي أوبرا الذي يمتد على مساحة 222 متر مربّع، يترجم روح الدار المتألقة بجمالياته الأنيقة.

على غرار إبداعات الدار الأخرى، يتميّز التصميم بأناقة سرمدية بواجهة المتجر الفريدة التي تمتد على طابقين وتجسّد تراث الدار الغني مستوحاة من إحدى رسومات الأرشيف وتحديداً من رسم علبة المجوهرات التي صممت في 1929 فإنها تعكس تأثير الأرت ديكو على إبداعات الدار في تلك الفترة. كما تتزين الواجهة بمشربية من المعدن تتلاعب على سطحها الأضواء والظلال. أما الهيكل المعماري، فهو مزيّن بالمواد الثمينة الناعمة ليبدو مغموراً بستارة فاخرة متلألئة.

للمرة الأولى في الشرق الأوسط، يضم بوتيك ليه صالون فان كليف أند آربلز دبي أوبرا مساحة تراثية في وسط المبنى يذكّر بالمسرح الرئيسي لدور الأوبرا العالمية تكمّله مكتبة ثرية في إطار يبعث الحياة إلى القصص والحكايات. وهنا يسافر الزائرون في رحلة عبر الزمن لاستكشاف دار فان كليف أند آربلز وتاريخها الغني.

تكتمل التجربة الفاخرة بعدد من العناصر المميزة مثل المصعد ودرج سلالم فخم تزينه زخرفات من ورق الذهب صنعت خصيصاً لهذا الموقع.