يثير التوربيون الطائر في ساعة Glashütte Original Senator Chronometer Tourbillon الاهتمام بحيث انه قد تمّ تثبيته على جانبٍ واحدٍ فقط. كما ان غياب جسر علوي على التوربيون الطائر سمح برؤية الحركة بالكامل، وجعلها تبدو وكأنها تطفو أو تطير. هذه الآلية، التي قد تكون أو لا تكون قد إبتُكرت في Glashütte الألمانية، باتت مرتبطة بقوة بصناعة الساعات الألمانية بشكل عام، وبساعات Glashütte Original على وجه الخصوص.
تتميز فكرة Glashütte Original المبتكرة حول هذه الحركة، والتي تقدمت بطلب للحصول على براءة اختراع عنها، بتطبيق آلية توقف جديدة للثواني مع إمكانية إعادة التعيين إلى الصفر. مع إصدار Senator Chronometer Tourbillon Limited Edition، يؤدي سحب التاج إلى الخارج بنقرة واحدة إلى توقف قفص التوربيون عن الدوران. وبما أن مؤشر الثواني مثبت على توربيون الدقيقة الواحدة، فإن هذا يوقف الثواني أيضاً. تتوفر هذه الميزة أيضاً في إصداراتٍ أخرى من مجموعة Senator Chronometer، على الرغم من أن القيام بذلك باستخدام التوربيون الطائر أكثر تعقيداً إلى حدّ ما، وقد أدى إلى تقديم الدار طلب للحصول على براءة اختراع عن الاثنين.
تأتي هذه الساعة بعلبة مصنوعة من البلاتين بحجم 42 ملم تسكنها حركة يدوية التعبئة كاليبر 05-58 ذات تشطيبات زخرفية عالية الدقة. يرتفع الميناء والتوربيون الطائر كأبراج صغيرة فوق النصفين العلوي والسفلي للحركة، مما ينتج عنه تأثير ثلاثي الأبعاد ملحوظ.
بالإضافة إلى ذلك، نجد تفاصيل متطوّرة على الحافة العلوية من الميناء، فتعكس الحلقة العلوية كالمرآة، في تمام الساعة 12:00 ظهراً، نقش Chronometer Tourbillon، والتي تمّ حفرها من الأمام إلى الخلف على قفل الميناء.
نذكر أن هذه الساعة تأتي مع سوار من جلد التمساح لويزيانا ذات اللون الأزرق الداكن مع مشبك قابل للطي مصنوع من البلاتين.
التفاصيل التقنية
العلبة: مصنوعة من البلاتين بحجم 42 ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً.
الحركة: يدوية التعبئة كاليبر 05-58، تعرض الساعات والدقائق والثواني (في توربيون) مع مؤشر احتياطي الطاقة الذي يصل إلى 70 ساعة.
الميناء: شفاف، مع ميناء فرعي أزرق اللون يعرض الوقت.
السوار: سوار من جلد التمساح لويزيانا ذات اللون الأزرق الداكن مع مشبك قابل للطي مصنوع من البلاتين.
الإصدار: محدود من 25 قطعة.
أوحت روعة وليام شكسبير الفنية الشهيرة “روميو وجولييت” مجموعة جديدة من مجوهرات فان كليف أند آربلز تجمع بين لغة الحب وتعابير الأحجار الكريمة. فها هو مصير العاشقين الشابين يتجلّى في فيرونا مع الأحجار النفيسة بين حدائق الزمرّد والأسوار الملتهبة التي تحمي أسرارهما. معشّقة بخطوط عصر النهضة الإيطالية، تترجم الإبداعات الخلابة هذه العاطفة السرمدية إلى قطع من المجوهرات الراقية.
مجموعة روميو أند جولييت
“بالنسبة إلينا، تعد روميو وجولييت الخيار الطبيعي لأسباب عديدة. فالآداب هي من مصادر الإبهام الرئيسية للدار حيث في 2003 خصصنا مجموعة مميزة إلى عالم شكسبير مع مجموعة “أي ميدسامر نايتس دريم” أو حلم ليلة صيف” يقول نيكولاس بوس، الرئيس والمدير التنفيذي لفان كليف أند آربلز.
وأضاف: “حين علمنا بأن بينجامين ميلبييه الذي نتعاون معه طوال السنوات القليلة الماضية، يقوم بتطوير عرض معاصر لروميو أند جولييت، أيقنت بأنها فرصة ابتكار وإبداع لا مثيل لها. وها هي تحفة شكسبير تشكّل نقطة الانطلاق لمجموعة جديدة تتمحور حول موضوع معين لا بل أيضاً لحوار بين مختلف التخصصات من المجوهرات الراقية إلى الرقص والموسيقى والفنون البصرية”.
مشبك ذهب أبيض، ذهب وردي، زمرّج، غارنيت تسافوريت، ماس
قصة الدار مع الحب
من ضمن مختلف الروابط الغنية التي تمتلكها مع عالم فان كليف أند آربلز، تمنح مجموعة روميو أند جولييت الأهمية الأكبر للحب وهو من مصادر الوحي المؤسسة للدار حيث تأسست بعد زواج إستيل آربلز من ألفرد فان كليف ومنذ ذلك الحين وهي تحتفي بالمشاعر الرقيقة التي تجمع بين قلبين.
وكعلامة من القدر، إن أول إبداع تم بيعه في عام 1906 كان تصميماً من الماس على شكل قلب. وعلى مر السنين، اصطحبت الإبداعات بعض من أشهر قصص الحب التاريخية من دوق ودوقة ويندسور إلى زواج غريس كيلي من الأمير ريننيه لموناكو. أما اليوم، تستمر المجموعات بالتعبير عن الحب مع خواتم الخطوبة والزواج وساعة بون دبيزامورو بالإضافة إلى قطع المجوهرات الراقية التي تكشف عن أرقّ أسرارها.
مشبكان ذهب أبيض، ذهب وردي، ذهب أصفر، لاكر أسود، ياقوت سافير ملوّن، عقيق غارنيت سبيسارتيت، لازورد، ماس أبيض وأصفر
ثنائي مشابك روميو أند جولييت
تكريماً للعاشقين في مسرحية وليام شكسبير، يعد ثنائي مشابك روميو أند جولييت من القطع المشبّعة رموزاً في المجموعة. وبفضل حرفية استثنائية ثلاثية الأبعاد، يبدو وكأن القطعتين تنبضان بالحياة في هذا المشهد الرومنسي.
يرتدي روميو ثياباً رائعة التصميم: سترة زرقاء من السافير واللازورد، ومن الذهب الأبيض واللاكر الأسود ومعطفاً من الذهب المصقول بتقنية المرآة، مثبّت بحجر ماس أصفر. يتم تسليط الضوء على شجاعته وعزمه مع السيف المنقوش والمرصّع بالماس والذي يحمله على حزامه، بينما تتجلّى شهامته من خلال وضعيته المائلة التي تذكّر بالحب في بلاط الملوك في أدب القرون الوسطى.
تقف جولييت مقابله أنيقةً متألّقة في فستان ذات الأكمام المنتفخة والمزيّنة بحواف ذهبية من الذهب المصقول والمرصّع بالسافير البرتقالي والغارنيت والياقوت والماس. أما غطاء الرأس والحذائين فهي مزخرفة بالأحجار الثمينة وتردد جواهر ثوبها في تناغم من الألوان الدافئة.
يقدّم روميو إلى حبيبته باقة من أزهار السافير البنفسجي، رمزاً لزواجها المقبل واتحاد عائلتيهما – فيمتزج أزرق عائلة كابوليت بالأحمر الخاص بعائلة مونتيغو.
يقدم Patrice Leguéreau، مدير استوديو Fine Jewelry Creation، المجموعة الجديدة LE PARIS RUSSE DE CHANEL
كتحية لروسيا التي غذّت وأنعشت خيال غابرييل شانيل، بحيث تمّ انتاج 69 قطعة تجسّد ذكريات أو أحلام هذا البلد التي لم تزره قط.
وقد تمّ نقل الزوّار إلى الجوّ الذي استوحت منه الدار في روسيا، بحيث سمحت لهم باكتشاف بعض الأمور الرائعة: المرآة من شقة غابرييل شانيل، ومدخل هذه الرحلة، وغابة شجرة في الليل، القصر الشتوي الذي يغلق في الصيف، وزوبعة راقصات الباليه، وصندوق هدايا غابرييل شانيل ، وأخيراً ، الداتشا في حقول القمح.
Anne BEREST
ارتدت Anne BEREST، الكاتبة الفرنسية، أقراط “Plume Stylisée” من الذهب الأبيض والألماس عيار 18 قيراط، وخاتم “Maud” من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط والماس من مجوهرات شانيل.
كما وارتدت سترة مستقيمة من الساتان الأسود مع تنورة مطابقة، ن مجموعة Haute-Couture Spring-Summer 2019 وحذاء من شانيل.
Caroline DE MAIGRET
ارتدت Caroline DE MAIGRET، سفيرة شانيل، خاتم “1932” من الذهب الأبيض والألماس عيار 18 قيراط، وخاتم “Signature duo” من الذهب الأبيض والألماس عيار 18 قيراط ، و “Comète” ، وأقراط من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط ، وعقيق أونيكس والماس من مجوهرات شانيل.
ارتدت بلوزة قطنية حمراء، من مجموعة خريف وشتاء 2019 الجاهزة للارتداء وبنطلون كريب كحلي قزحي الألوان، من مجموعة خريف وشتاء 2019/20 الجاهزة.
Marine VACTH
ارتدت Marine VACTH، سفيرة شانيل، أقراط “إنفينيت” من الذهب الأبيض والألماس عيار 18 قيراط ، وخاتم “إنفينيت” من الذهب الأبيض وأحجار الماس 18 قيراط وسوار “جان” من الذهب الأبيض والألماس عيار 18 قيراط ، من مجوهرات شانيل.
كانت ترتدي فستانًا من الدانتيل القزحي الداكن ، من مجموعة كروز 2019/20 مع حذاء من شانيل.
لطالما عُرفت دار IWC بساعات الطيران التي بدأت بتصنيعها منذ العام 1936 وذلك بهدف تلبية أعلى متطلبات الطيارين. ومن هنا، حرصت IWC على ان تقدم IWC Pilot’s Watches بشكلٍ مميّز ومضاداً للمغناطيس ومقاوماً لتقلبات درجة الحرارة. وخلال عدة عقود، حددت هذه الساعات الرجالية المصنوعة من قبل IWC المعيار الذي تطمح إليه جميع ساعات الطيارين الفاخرة الأخرى. أما اليوم، فتتمتع هذه الساعات بشهرة عالمية باعتبارها ساعات دقيقة مصممة وفقاً للمعايير العالية مع التكنولوجيا المتميزة.
ومن بين أحدث إصدارات دار IWC في مجال ساعات الطيران، تأتي ساعة Pilot’s Watch Chronograph Edition Racing Green بإصدار محدود من 1000 قطعة فقط، وبميناء بلون السباق الأخضر. وتتميّز هذا الساعة ايضاً بعلبة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بحجم 43 ملم، وعقارب مطلية بالروديوم وقد تمّ طلاؤها بالمادة المضيئة. وتحمي العلبة الداخلية المصنوعة من المعدن الساعة من تأثيرات الحقول المغنطيسية، في حين ان وظيفة الزجاج الذي يغلفها يعمل على منع تأثير انخفاض الضغط المفاجئ الذي يمكن ان تتعرّض له الساعة أثناء الطيران.
وبالنسبة لحركة الساعة، فقد استخدمت IWC حركة الكرونوغراف كاليبر 79320 وهي تسمح لمرتديها تسجيل أوقات فردية أو إجمالية تصل إلى 12 ساعة. أما عداد الدقائق الخاص بالكرونوغرتف فيتمّ عرضه ضمن نافذة عند الـ 12، بينما نجد عداد الساعات عند الـ 6. تتميز الساعة أيضاً بنافذتين لعرض اليوم والتاريخ عند مؤشر الـ3.
وأخيراً، نذكر أن هذه الساعة الأنيقة تتوفر بسوار مصنوع من جلد العجل بنيّ اللون.
المواصفات التقنية
العلبة: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بحجم 43 ملم وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 60 متراً.
الحركة: كرونوغراف، ميكانيكية تعمل بكاليبر 79320. تعرض الساعات، الدقائق والثواني، مع عداد الدقائق عند الـ12 وعداد للساعات عند الـ6. مع مخزون للطاقة يصل إلى 44 ساعة.
الميناء: بلون السباق الأخضر وعقارب مطلية بالروديوم وقد تمّ طلاؤها بالمادة المضيئة مع نافذتين لعرض اليوم والتاريخ عند مؤشر الـ3.
السوار: مصنوع من جلد العجل بنيّ اللون.
الإصدار: 1000 قطعة.
أعلنت دار IWC عن شراكتها مع أسطورة كرة القدم الأميركية Tom Brady الذي حظي بستة ألقاب سوبر بول وأربعة جوائز سوبر بول إم في بي وثلاث جوائز دوري إم في بي و 16 لقب بطولة. يعتبر كل من توم برادي ودار IWC الأفضل في مجالهما ويلتقيان على المبادىء نفسها كالتميز والأناقة الدائمة التي تجعل شراكتهما مناسبة وسلسة.
علق كريستوفر غراينغر-هير، الرئيس التنفيذي لدار أي دبليو سي على هذه الشراكة قائلاً: “لا شك أن توم برادي هو أفضل لاعب رئيسي في كرة القدم الأمريكية على الإطلاق ، ولكنه أيضًا نموذج يحتذى به بشكل عام. على أرض الملعب، يَنصَب تركيزه على الأداء والدقة. وبعيداً عن الرياضة، هو رجل حقيقي وأب مثالي وزوج رائع ويحرص دائماً على الإعتناء بأناقة مظهره وأسلوبه”.
توم برادي رياضي من الطراز العالمي. هو أسطورة العصر الحديث وخبير في عالم الساعات الراقية. يقتني العديد من ساعات أي دبليو سي، من بينها ساعة Pilot’s Watch Chronograph TOP GUN Miramar وساعة Portugieser Perpetual Calendar الأيقونية.
وفي أول تعليق له على هذه الشراكة، قال برادي: “يشرفني أن أتعاون مع أي دبليو سي، الشركة التي لطالما استهوتني ليس فقط لتصاميم ساعاتها الخالدة ولكن أيضاً لهندستها التقنية الدقيقة وعنايتها بأدق التفاصيل”. وأضاف: “أنا متحمس لأن أكون فرداً من عائلة أي دبليو سي وأتطلع إلى التعاون مع فريقها الموهوب لمشاركة التراث الفريد للدار على مستوى العالم”.
تحتفل دار الساعات السويسرية لونجين بالأناقة البريطانية التي تميّز الاجتماع الملكي الشهير في أسكوت، بإعتبارها ضابطة الوقت الرسمية وساعة الحدث الرسمية. في هذه المناسبة، رحّبت يوم الأربعاء بسفيرة الأناقة، الممثلة الآسيوية تشين لينغ لين.
تستضيف أسكوت (المملكة المتحدة) هذا الأسبوع أحد أكثر الأحداث الرياضية المتوقعة في العالم خلال هذا العام: الاجتماع الملكي. بحيث تشارك العلامة التجارية للساعات السويسرية Longines في ملتقى سباق الخيل المرموق هذا باعتبارها الشريك الرسمي.
وقد دعت لونجين في يوم الأربعاء، 19 يونيو سفير الأناقة تشي لينغ لين لتجربة الأجواء الفريدة للاجتماع الملكي. بعد انتصار Dashing Willoughby الرائع في سباق Queen’s Vase ، قدمت الممثلة الآسيوية المشهورة، جنبًا إلى جنب مع نائب رئيس Longines Richard Richard Strohmeier ، ساعات أنيقة للمالكين الفائزين Mick و Janice Mariscott، المدرب Andrew Andrew، و Angela Cheshire في وقت لاحق من ذلك اليوم ، قام المالك Sir Evelyn and Lady Lynn De Rothschild، والفارس Frankie Dettori وCorrado Morale لكريستال أوشن، الحصان الفائز بسباق برينس أوف ستيكس ، وأيضًا استقبلت ساعات لونجين الأنيقة من أيدي أصحاب السمو الملكي أمير ويلز ودوقة كورنوال.
تماشيًا مع جوّ الاجتماع الملكي، سلّطت لونجين الضوء على الساعة الرسمية لرويال أسكوت ، وهي مصنوعة من الفولاذ والذهب وهي معتمدة من قبل المعهد السويسري الرسمي لاختبار الكرونومتر COSC.
تنبثق آلة قياس الزمن “إتش إم 7 أكوابود” من الأعماق، للقيام برحلة جديدة في العام 2019، حيث انها قد اكتست هذه المرة بأثمن المعادن وبلون جديد جذّاب، إلى جانب أرقام ثلاثية الأبعاد للساعات والدقائق.
إن البلاتين، يظهر للمرة الأولى في آلة قياس الزمن “إتش إم 7″؛ حيث يُحدث لونه الأبيض الفضي الساطع تبايناً رائعاً مع اللون القرمزي الزاهي للإطار الدوّار أحادي الاتجاه. أما الأحمر، الذي يُستخدم للمرة الأولى في أيّ من إبداعات “إم بي آند إف”، فهو ليس ذلك اللون الذي يتبادر إلى الذهن فوراً عند التفكير في الحياة البحرية؛ إلا أن له دلالة خاصة جداً عندما يتعلق الأمر بقنديل البحر.
فالأحمر هو اللون الأول الذي يختفي، حيث يقع على الطرف الأبعد من طيف الضوء المرئي، وبالتالي فهو اللون الأكثر سهولة الذي يمتصه الماء. وهذا هو سبب أنك تجد تركيزاً أعلى من كائنات البحر الأحمر في المياه الأكثر عمقاً؛ حيث إن كونها حمراء يجعل هذه الكائنات غير مرئية تقريباً بالنسبة إلى الكائنات المفترسة. وغالباً ما يكون لدى قناديل البحر التي تعيش في أعماق البحارمعدة حمراء اللون، كشكل من أشكال التمويه الواقي؛ وإلا فإن أجسامها الشفافة كانت لتسمح للكائنات المفترسة باكتشاف أماكن وجودها عن طريق محتويات معدتها.
تنطلق آلة قياس الزمن “إتش إم 7 أكوابود بلاتينوم ريد” من أعمق تجاويف محيط إبداع صناعة الساعات، مع زوائد رقمية حرة الحركة، وشفافية لا مثيل لها تحيط قلبها النابض؛ متمثلة في توربيون 60 ثانية المحلق.
وبخلاف التصاميم السابقة لآلة قياس الزمن “أكوابود”، والتي أشارت إلى الساعات والدقائق بواسطة حلقات دوّارة بأرقام متنقلة؛ تتميز آلة قياس الزمن “إتش إم 7 بلاتينوم ريد” بأرقام ثلاثية الأبعاد منحوتة من التيتانيوم. وقد تم اختيار هذا المعدن خصيصاً بسبب خفة وزنه، من أجل الحصول على أقل قدر ممكن من التحميل الهامشي الإضافي على المحرك. ومع ذلك، فإن هذه الأفضلية الميكانيكية كانت لها تكلفتها؛ حيث إن التيتانيوم أكثر كثافة وقوة بأضعاف مضاعفة (ما يعني أنه أكثر صعوبة بالنسبة إلى الماكينة) من الألمنيوم؛ الذي صُنعت منه حلقات مؤشرات الزمن التي توجد على إصدارات “أكوابود” السابقة.
أما السويقات التي تربط أرقام الساعات والدقائق بالحلقات الحاملة (المُثبِتة) الخاصة بها، فقد طُليت باللون الأسود مع طبقة من مادة “دي إل سي” (الكربون الشبيه بالألماس)، لتُكمل التأثير الأثيري السابح، الذي يقع في نفس المرء عند مشاهدته انجراف قناديل البحر بفعل تيارات المحيط.
أحد أكثر الجوانب البصرية لقنديل البحر دهشة وروعة، والذي ينتمي تقريباً إلى عالم آخر من ناحية مدى بعده عن أنظمة الثدييات التي نعرفها وعلى دراية بها؛ هو شفافيته. إذ كيف يمكن لشيء شفاف للغاية، ولا قيمة له ظاهرياً؛ أن يكون حياً؟ وتتجه آلة قياس الزمن “إتش إم 7 بلاتينوم ريد” مباشرة لإصابة هذا الهدف؛ حيث تستبدل جسر التوربيون على شكل فأس القتال في إصدارات “أكوابود” السابقة، بمكون من الصفير الصافي، ليتم الكشف عن التوربيون المحلق لمحرك “إتش إم 7” بشكل لم يسبق له مثيل، بتسليط الضوء عليه بواسطة هالة من مادة AGT (تقنية وهج الأجواء المحيطة) فائقة اللمعان.
ولأن “إتش إم 7 بلاتينوم ريد”، بالتأكيد، متوهجة بتلألؤ، تماماً مثلما ينبغي أن يكون أي مخلوق رائع من مخلوقات الأعماق. فإنه بعيداً عن حلقة مادة AGT المحيطة بالتوربيون المحلق؛ توجد مادة مضيئة داخل علامات الإطار الدوّار أحادي الاتجاه المحفورة بالليزر، وعلى سطح أرقام الساعات والدقائق. وهذه هي مادة “سوبر-لومينوڨا” غير الملونة، والتي تتوهج باللون الأبيض بعد التعرض للضوء.
تعتبر مجموعة Gorgon Claw الأحدث في مجوهرات ڤيرساتشي الراقية، وهي تحمل صفات المرأة التي تختار تصاميم الدار، وهي دليل على القوّة والسلطة والشخصية المميّزة والشغف. ويُشكّل المخلب، الذي يرمز إلى القوّة، مصدر الوحي وراء تصميم كل جوهرة من هذه المجموعة.
كل قطعة مصمّمة يدوياً من الذهب وأجود أنواع الألماس، ومرصّعة بأحجار نفيسة تتميّز بقصّتها وشكلها.
تتألّف المجموعة الغنيّة من خواتم مصمّمة من 5 مخالب و3 مخالب ومخلبين، وأقراط مصمّمة من مخلب واحد وأقراط مصمّمة من 4 مخالب، وقلادة خلّابة مصمّمة من مخلب واحد وسوار مصمّم من مخلبين.
تتوفّر مجوهرات Gorgon Claw بالذهب الأصفر والذهب المائل إلى الوردي، فيما الأحجار الكريمة تتنوّع بين الزبرجد والعقيق والسترين العسلي والجمشت.
احتفالاً بالسنة التاسعة لشراكتها مع مهرجان شنغهاي السينمائي الدولي، نظَّمت الدار السويسرية لصناعة الساعات الفاخرة جيجر- لوكولتر عشاءً خيرياً في مركز West Bund Art Centre في شنغهاي يوم 15 يونيو/ حزيران 2019. وقدّمت الدار السويسرية خلال الحدث جائزة “المجد لصانع السينما” إشادةً بالمساهمات المميّزة لصانعي الأفلام الصينيين في عالم السينما. وأعقب ذلك مزاداً لجمع الأموال من أجل ترميم الأفلام الكلاسيكية ضمن تعاون مستمر بين جيجر- لوكولتر ومهرجان شنغهاي السينمائي الدولي بهدف حماية تراث الصين السينمائي للأجيال القادمة. وانضم الضيوف من جميع أنحاء العالم إلى أصدقاء الدار أماندا سيفريد وجينغ بوران والمخرج المرموق تيان شوانغشوانغ في موقع رائع مستوحى من الطبيعة المزهرة، للإشادة بالأعمال السينمائية العظيمة، وتكريم فنّ الوقت.
كما وقد أعادت الدار تصور مجموعة Rendez-Vous التي تجسّد جوهر الأنوثة، كجزء من موضوع فن الدقة هذا العام. من خلال الترصيع المسنن المخلبي المنفَّذ بالتقنيات المدهشة الأكثر دقة في صناعة المجوهرات، تكرم ساعة Dazzling Rendez-Vous الجديدة أسمى أشكال الدقة في الحرفية وشغف الابتكار على حد سواء.
بالإضافة إلى ساعة Dazzling Rendez-Vous المتوفرة بالذهب الأبيض أو الذهب الوردي وساعة Dazzling Rendez-Vous moon المتوفرة بالذهب الأبيض، التي أطلقتها خلال المعرض الدولي للساعات الفاخرة، تقدّم ساعة Dazzling Rendez-Vous Red الجديدة بمناسبة الدورة الثانية والعشرين من مهرجان شنغهاي السينمائي الدولي.
يرمز اللون الأحمر إلى النبل والطاقة والشغف والحكمة والحظ الجيد، وهو لون أنوثة المرأة الواثقة من نفسها والمنفتحة والفاتنة دون شك.
تقدّم جيجر- لوكولتر من خلال ساعة Dazzling Rendez-Vous Red وظيفة النهار والليل الشهيرة في حلة مشرقة جديدة تجمع بين الذهب الوردي وعرق اللؤلؤ الأبيض والماس الأبيض وأحجار الياقوت البراقة. يشيد الاختيار الطبيعي لهذه الأحجار بالمهرجان.
كما وقد أطلقت دار جيجر- لوكولتر ثلاث نسخ رائعة من ساعة Rendez-Vous Sonatina إشادةً بالطبيعة الهادئة في إصدار محدود يقتصر على ثماني قطع لكل منها. وتجسّد هذه الساعات الأنيقة جداً ثلاثة تعابير مختلفة عن الأنوثة الراقية والرقيقة.
وهي تشهد على الموهبة النادرة لحرفيي جيجر- لوكولتر، إذ تجمع بين رموز صناعة الساعات الفاخرة ودقة الحرف اليدوية النادرة )Métiers Rares™( كإشادة بفن الدقة من حيث التنفيذ التقني والتعبير الجمالي على حد سواء.
نقشت الموانئ بتقنية “غيوشيه” الذي يعزز التغيّرات اللونية لعرق اللؤلؤ قبل إضافة درجات خفيفة من اللون الوردي أو الأخضر أو البنفسجي. وقد رسم الحرفي أزهار السحلبية والفراشات الرائعة على هذه الخلفية المشعة بلمسات صغيرة واحدة تلو الأخرى. تتميز هذه التحف المصغرة كلها بواقعية تفاصيلها والشعور بالعمق البصري وتختلف قليلاً عن بعضها البعض لتصبح مشبعة بشخصية الحرفي وشغفه. ويلفت النظر إلى الصورة المرسومة بفضل حلقة من الماسات بيضاوية الشكل حيث يظهر مؤشّر النهار والليل بين الأزهار في نافذة على شكل زهرة.
من خلال ساعة Tambour Slim Rainbow يأخذنا فيرجل أبلوه، المدير الفني للقسم الرجالي في دار لويس ڤويتون، إلى شوارع نيويورك المتوهّجة مع مزيج من التصميم الراقي وفن الشارع غير المتكلّف. من هنا، نجد تناقضاً بين مزيج من الألوان الزاهية مع الخلفية السوداء للأكسسوارات في المجموعة. من هنا، تأتي ساعة Tambour Slim Rainbow الجديدة في علبة بطلاء PVD باللون الأسود. يعكس الشكل الهندسي للقرص الذي يأتي على شكل قوس قزح مع علامة × بألوان لامعة مضيئة التصميم المعتمد بالقطع والأكسسوارات الجلدية، مما يُحدد نغمة المجموعة. وقد تم تزيين قرص ساعة Tambour Slim Rainbow باليد من قبل أحد الحرفيين في مشغل لا فابريك دو تان التابعة للويس ڤويتون باستخدام طريقة النقل. وتتألف هذه العملية من نقل الرسم
إلى القرص باستخدام طابع مطاطي مغطّى بالسيليكون. وتتمّ هذه العملية يدوياً بوضع كلّ طبقة من طبقات اللون على حدة، الأمر الذي ينشئ نتيجة دقيقة ملائمة لكافة أنواع الأشكال والتصاميم. هذا ووتطلّب عملية إنتاج قرص واحد إلى 42 طبقة من الطلاء وعدد مماثل من الساعات حتى يجف على حرارة 100 درجة.
وقد وتمّ تزويد ساعة Tambour Slim Rainbow بسوار مونوغرام إكليبس الجديد القابل للتبديل، والذي يُعدّ مزيجاً من التصميم الجريء وخبرة صناعة الساعات التي تشتهر بها الدار.
المواصفات التقنية
العلبة: مصنوعة من الفولاذ معالجة بطلاء PVD باللون الأسود، بقطر 39 مم وهي مقاومة للماء حتى 50 متر.
الميناء: أسود لامع مع زخارف على شكل × بلون قوس قزح، تم نقلها باليد بواسطة حرفيي مشغل لا فابريك دو تان التابعة للويس ڤويتون
الحزام: من تصميم مونوغرام إكليبس قابل للتبديل
الحركة: كوارتز، تعرض الساعات والدقائق والثواني