ساعة Ingenieur Perpetual Calendar Digital Date-Month بعلبة من التيتانيوم!

لطالما تميّزت ساعة Ingenieur Perpetual Calendar Digital Date-Month من IWC بعرض رقمي كبير للتاريخ والشهر، إلّا انها الآن قد أصبحت متوفرة أيضاً بعلبة مصنوعة من التيتانيوم علماً انها محدودة الإصدار بـ100 قطعة فقط.

إن ساعة Ingenieur Perpetual Calendar Digital Date-Month الجديدة، تماماً كما الإصدارات السابقة، تأتي بعلبة قياس 45 ملم مصنوعة من التيتانيوم من الدرجة الخامسة. إن هذه المادة المعروفة بقوتها وقدرة على التحمل تستخدم في صنع هيكل الطائرة ومكونات المحرك والتي تقاوم كلّ الضغوطات الطبيعية الخارجية التي من الممكن أن تتعرّض لها في كافة الظروف المحيطة.

كما وتتميّز ساعة Ingenieur Perpetual Calendar Digital Date-Month بميناء رماديّ داكن أو أردوازيّ مع عقارب سوداء مضيئة مطلية بالروديوم تغلّفه زجاجة مصنوعة من السافير المقبب.

وتعرض الروزنامة الدائمة أرقام كبيرة مزدوجة للشهر والتاريخ وعرض للسنة الكبيسية (مبرمجة للتعرف على الأشهر المختلفة وحتى إضافة يوم في نهاية فبراير كل أربع سنوات). كما وتأتي الساعة مع وظيفة كرونوغراف للساعات والدقائق والثواني، هذا بالإضافة إلى عدادان للساعات والدقائق مجتمعة عند مؤشر الـ12، بالإضافة إلى وظيفة flyback وثواني صغيرة متقطعة.

إن ساعة  Ingenieur Perpetual Calendar Digital Date-Month تعمل بكاليبر 89801 المصنوع من قبل دارIWC  مع كرونوغراف مزود بوظيفة flyback. يخزن نظام التعبئة الأوتوماتيكية طاقة احتياطية لمدة 68 ساعة وتشمل على دوار مصنوع من الذهب الصلب عيار 18 قيراطاً.

 

المواصفات التقنية

العلبة: مصنوعة من التيتانيوم الدرجة الخامسة مع علبة بحجم 45 ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 122 متراً.

الحركة: اوتوماتيكية عمل بكاليبر 89801 المصنوع من قبل دارIWC  مع كرونوغراف مزود بوظيفة   flyback.

الميناء: باللون ماديّ داكن أو أردوازيّ مع عقارب سوداء مضيئة مطلية بالروديوم. كما ويحتوي الميناء على عدادان للساعات والدقائق عند مؤشر الـ12، بالإضافة إلى وظيفة flyback وثواني صغيرة متقطعة.

السوار: سوار من جلد العجل الأسود.

الإصدار: محدود من 100 قطعة

 

عطور مكسوّة بالذهب والجواهر

تقدّم دار العطور الفرنسية الفاخرة Henry Jaques باقة من العطور الجديدة التي ضمّتها إلى مجموعة Jewellery Collection. هذه العطور الجديدة تم ابتكارها لتعكس روعة القوارير الكريستالية المنفوخة يدوياً والتي ارتدت أثواباً من الذهب المزيّن بالأحجار الكريمة.

هذه القوارير تحمل توقيع المدير الإبداعي للدار Christophe Tollemer من ناحية التصميم، وقد قام بتنفيذها فنّان باريسي مبدع في عالم الصياغة، لتبدو كل واحدة منها كقطعة فنية راقية بحد ذاتها. كل واحد من التصاميم الذهبية التي تكتسي بها قوارير العطور مستوحاة من لوحة تعود إلى عصر النهضة، فتجسّد الخطوط التي كانت تتزيّن بها الفساتين الفاخرة في تلك الفترة، وتعبّر عن الأناقة الكلاسيكية التي كانت تميّزها، لذلك فإن هذا التزاوج بين التصميم الأنيق، الذهب والأحجار الكريمة والروائح الأخاذة يبدو وكأنه حلم وتحقّق بالنسبة إلى محبّي العطور الفاخرة.

تضم المجموعة ستة عطو جديدة تسكن نوعين من القوارير، فاثنان من العطور يسكنان قوارير من نوع Ruban حيث أتى الرداء الذهبي على شكل شريط ملفوف حول القارورة الزجاجية وتم ترصيعها بأحجار الماس الأبيض والبني، بينما اكتست العطور الأربعة الأخرى تحت عنوان Renaissance برداء ذهبي مشغول بأسلوب يشبه طريقة نسج الدانتيل وأتت مزينة بأحجار الروبيليت الوردية اللون، أو بأحجار الزبرجد peridot الخضراء، التورمالين الوردي أو السيترين الأصفر.
وغني عن الذكر أن هذه العطور الغني بروائحها وألونها الرائعة قد تمت صناعتها في مشاغل الدار الواقعة في جنوب فرنسا، حيث يتم استعمال الزيوت النقية المستخرجة من أرقى وأندر المكوّنات التي تأتي بها الدار من كامل أنحاء العالم.

ومن أبرز هذه العطور الجديدة نذكر Une Vie en Rose الذي يجمع في تركيبته بين الورد وأزهار السوسن، وزهر البرتقال، وخلاصة الزعفران والعود، بينما يجمع عطر Correspondance بين أريج الزنابق، والورد الدمشقي والسوسن، إلى عطر وردة Rose de Mai ورائحة المشمش المنعشة وعشب الباتشول patchouli وعطور العود والفانيلا. كما أن العطور الأخرى تجمع بين روائح الأزهار والتوابل والعنبر والياسمين والتبغ، لتعبّر عن الحرفية والخبرة العميقتين اللتين تتمتع بهما الدار التي تطلق روائحها العطرة منذ ما يقارب النصف قرن من الزمن.   

 

إعداد: ليزا أبو شقرا

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 124 

Historiques American 1921 تزداد جمالاً مع مرور الأعوام

في تحية إلى القدرة المستمرة على الإبتكار التي تتمتع بها Vacheron Constantin والتي لم تعرف أي فترة ركود منذ العام 1755، تحرص الدار من خلال مجموعة Historiques على استذكار الساعات الأيقونية التي طبعت مسيرتها العملية. وهذه المجموعات الجديدة تضيف إلى أيقونات الدار لمسات حديثة من ناحية التصميم، وتقنيات عالية الجودة ووظائف متطوّرة.  

فمجموعة Historiques American 1921 تلقي التحية على الساعات التي أطلقتها الدار في عشرينيات القرن الماضي متوجّهة بها بشكل خاص إلى سائقي السيارات. فهذه الساعات تميّزت بمينائها الذي يعرض الوقت على خلاف كل آلات الوقت الأخرى، حيث مؤشرات الوقت وُضعت على زاوية ملتوية على 45 درجة لتسمح لحاملها بقراءة الوقت من دون الحاجة إلى رفع يده عن مقود السيارة، كما أن التاج تم وضعه على الزاوية العليا للعلبة ليمنح الساعة المزيد من الفرادة.

ما يجعل هذه الساعات تحتفظ بسحرها وجاذبيتها حتى اليوم، أي بعد ما يقارب مئة عام على إطلاقها للمرة الأولى، وتكون مصدر إلهام لمجموعة جديدة من آلات الوقت التي تحمل اسمها وتحمل ملامحها وخطوطها الأساسية، هو أنها تجمع بين الوظيفة العملية التي تجعلها مفيدة لحامليها من ناحية، ومن ناحية أخرى تصميمها المميز الذي يلفت الأنظار ويثير الإعجاب.

والجدير بالذكر أن الدار أعادت إطلاق هذه الساعات في تسعينيات القرن الماضي، لتتوقف عن إنتاجها في العام 1995، وتعود إلى إطلاقها بقوة في العام 2005، وهي حتى اليوم تغني المجموعة بنموذج جديد على الأقل في كل سنة.

والساعات الحديثة التي تنتجها الدار ضمن هذا السياق تحتفظ بالتصميم الأساسي للساعات الأولى من المجموعة، فبالإضافة إلى موضع التاج ومؤشرات الوقت، نرى أن الميناء الفرعي المخصص للثواني الصغيرة موضوع عند الـ3 من الميناء المائل، أي في الموقع بين الـ4 والـ5 لو أتى الميناء بشكله الكلاسيكي المعهود.

ومن ضمن النماذج الأحدث التي أصدرتها الدار من هذه المجموعة نذكر الساعة البلاتينية التي بلغ قطرها 40ملم، وهي تعمل بواسطة الحركة اليدوية التعيئة كاليبر 4400 AS بمخزون للطاقة من 65 ساعة، وقد أصدرتها الدار أيضاً بنماذج مصوغة من الذهب الوردي. كما وخصّت الدار جمهورها الأنثوي بساعة من المجموعة، مصنوعة من الذهب الوردي وإطارها لا يتخطى 36,5ملم لتكون مناسبة لمعصم السيدة الرقيق، وتعمل هذه الساعة بواسطة الحركة الميكانيكية نفسها أي كاليبر 4400 AS.

هذه الساعات التي يبدو أنها سوف ترافق الدار لسنوات وسنوات قادمة، سننتظر جديدها في كل سنة لنراقب التحديثات والتغييرات الجديدة التي ستمنحها إياها Vacheron Constantin التي تولي إرثها العريق أفضل اهتمام.   

 

إعداد: ليزا أبو شقرا

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 124

نجمات عالميات إخترن مجوهرات بوشرون على السجادة الحمراء لمهرجان كان السينمائي!

بمناسبة مهرجان كان للأفلام السينمائية في دورته الثانية والسبعين، كشفت دار بوشيرون عن تعاونها مع كاميلا كويلو وهي من المؤثرين العالميين في مجال الموضة والأناقة، والتجميل، والسفر. وبصفتها واحدة من أشهر الشخصيات على المنصّات الرقمية، تنضمّ كاميلا كويلو إلى دار مجوهرات بوشرون إلى جانب الممثلة الصينية زو دونغيو. مع الإشارة إلى أن كاميلا كويلو هي امرأة عصرية بكلّ المقاييس، وبحسب قيم دار بوشرون، فهي تعرف كيف تغامر وكيف تشارك الآخرين كلّ ما هي شغوفة به.

 

بمناسبة العرض الأول لفيلم Portrait de la jeune fille en feu ، اختارت كلّ من كاميلا كيولو، والممثلة الفرنسية ليلى بختي، والممثلة وعارضة الأزياء الهندية أشواريا راي، وراقصة الباليه الفرنسية أوريلي دوبون، وعارضة الأزياء البولندية آنيا روبيك، والممثلة الإيطالية فاليريا غولينو، تصاميم متنوّعة من دار المجوهرات بوشرون

ارتدت كاميلا كويلو حصرياً سوار “آكانتوس ليفز” Acanthus Leaves من الذهب الأبيض المرصّع بالماس المنثور (بافيه) من مجموعة المجوهرات الراقية الجديدة Paris, as seen from Number 26، بالإضافة إلى خاتم “بلوم دو بون” Plume de Paon من الذهب الأبيض المرصّع بالمورغانيت بقطع الوسادة بوزن 19,42 قيراطاً، والماس المنثور (بافيه)، وأقراط “غليسين” Glycine من الذهب الأبيض والماس المنثور (بافيه) مرصّعين بحجري مورغانيت ورديّ بوزن 20 قيراطاً.

ليلى بختي ارتدت حصرياً أقراط الأذنين “أرمواري” Armoiries من مجموعة المجوهرات الراقية الجديدة Paris, as seen from Number 26 من الذهب الأصفر المرصّع بالماس المنثور (بافيه)، وخاتمين من مجموعة “كاتر راديان” Quatre Radiant من الذهب الاصفر المرصّع بالماس المنثور (بافيه).

 

أشواريا راي اختارت خاتم “مايسي ذا كاميليون” Masy the Chameleon من الذهب الأصفر، مرصّع بحجارة تورمالين بارايبا، والسافير، والتسافوريت.

أوريلي دوبون ارتدت أقراط “بلوم دو بون” Plume de Paon من الذهب الأبيض المرصّع بالماس المنثور (بافيه) والمورغانيت، نسّقتها مع خاتم مزدوج الأصابع “ليار دو باريس”  Lierre de Paris من الذهب الأبيض المرصّع بالماس المنثور (بافيه).

 

آنيا روبيك ارتدت أقراط “بومبون” Pompon المتدلّية وهي مصنوعة من الذهب الأبيض والماس وأم اللؤلؤ، مع سوار عريض “كاتر راديان” Quatre Radiant من الذهب الأبيض المرصّع بالماس المنثور (بافيه). كما ارتدت سوار “لوميير دو ناكر” Lumière de Nacre وسوار “بومبون” Pompon من مجموعة المجوهرات الراقية “إيفير أمبريال” Hiver Impérial كلاهما من الذهب الأبيض المرصّع بأم اللؤلؤ، والماس المنثور (بافيه).

أمّا فاليريا غولينو، فقد اختارت أن ترتدي سوار “فاندوم أرجانتيك” Vendôme Argentique من مجموعة المجوهرات الراقية “26 فاندوم” 26 Vendôme، وهو من الذهب الأبيض المرصّع بالأونيكس، وأم اللؤلؤ، والماس المنثور (بافيه)، مع خاتم “دامييه كابوشون” Damier Cabochon من المجموعة نفسها، من الذهب الأبيض المرصّع بالأونيكس، والماس المنثور (بافيه). ونسّقت هاتين القطعتين مع خاتم “بيير غرافيك”  Pierre Graphiqueمن الذهب الأبيض المرصّع بالأونيكس والماس من القطع المستدير، وخواتم من مجموعة “كاتر بلاك إديشن” Quatre Black Edition من الذهب الأبيض والماس المنثور (بافيه).

ليلة رومنسية بإمتياز نظمتها دار شوبارد !

سيطر الجوّ الرومانسي خلال  Chopard LOVE Night  أي الأمسية المليئة بالمفاجآت التي نظمتها دار شوبارد، بحيث أذهل أداء مغنيي الأوبرا Anna Netrebko و Yusif Eyvazov ، عرض مسرحي للفنانة Dita von Teese  وعرض لمجموعة مجوهراتها الراقية من مجموعة Red Carpet. وقد كانت الحفلة التي أقامتها النجمة العالمية ماريا كاري لحظة تتويج الاحتفالات الليلية.

وكان من بين الضيوف صديقة الدار Julianne Moore ، إلى جانب Elle Fanning  (عضو لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي الدولي الثاني والسبعين) ، و Richard Madden، و Liu Tao، Amber Heard ، Priyanka Chopra ، وزوجها Nick Jonas ، Adrian Brody ، Araya Hargate (سفيرة شوبارد) ، Marica Pellegrinelli ، Petra Nemcova ، Catrinel Marlon ، وغيرهم.

 

علاقةٌ خاصة بين شانيل واللؤلؤ تجسدها مجموعة SECRETS D’ORIENTS

لطالما عرفت غابريال شانيل او Mademoiselle Chanel بعشقها اللامتناهي للؤلؤ، بحيث كانت تعتمد هذا الحجر في كل المناسبات، ليلاً ونهاراً، حتى انها كانت تنسقه مع الملابس الرياضية أو مع سترة وبنطلون بقصّة رجالية. كعنصر مكمّل لجانبها الأنثوي، كان لديها علاقة خاصة وسرية مع اللؤلؤ بحيث كانت تعتبرها جالبةً للحظ السعيد، وبرز اللؤلؤ بأقراطها وعقد الشوكر والعقود البسيطة وبطبقات من السلاسل. لم تخلُ إطلالتها من اللؤلؤ أبداً، فكانت ترفض نزعه إلّا عندما يحين وقت النوم.

عندما القت Mademoiselle Chanel نظرةً على لوحة عصر النهضة الفنية، وخصوصاً على صورة من البلاط الملكي التي رسمها الفنان Veronese، فقد ذٌهلت بجمال اللؤلؤ في حين ان بعض المشاعر السرية والغريبة قد تحرّكت في داخلها.

وبحبها الشديد للتناقضات، استمتعت بالتنسيق بين لمعان اللؤلؤ المشابه للقمر وشكله المستدير مع خطوط أكثر حدة ككنزة ضيقة أو فستان أسود قصير. فاللؤلؤ يناسب كل الأقمشة، ويضفي نعومة إلى التويد ورقة إلى الحرير ويغطي البشرة بلطف ليلاً ونهاراً.

ما جديد مجموعة SECRETS D’ORIENTS؟

إن مجموعة SECRETS D’ORIENTS للمجوهرات الراقية الجديدة من دار شانيل، تسلّط الضوء على هوية الدار. وتضمّ المجموعة الجديدة طقمين صُمّما خصيصاً للشرق الأوسط وهما يضمّان لؤلؤ أكويا والتوباز الإمبراطوري. ووقع اختيار المتخصصين في تصميم المجوهرات الراقية في الدار على هذه الأحجار على وجه التحديد بهدف عكس الألوان الدافئة التي يتميّز بها الشرق الاوسط وتحاكي الهندسة الفريدة للمشربية. ويتميّز تصميم قطع هذه المجموعة بالفخامة والانسيابية، فتتدلّى حبات اللؤلؤ بكل أناقة وتتزين السلاسل الناعمة والثمينة بالذهب المرصّع بالماس.

 

 

مجوهرات راقية تزيّن إطلالة النجمات على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي 2019!

عوّدتنا النجمات خلال مهرجان كان السينمائي على إطلالتهن المتألقة بأبرز وأروج تصاميم المجوهرات من أهم الدور العالمية. إليكم ابرز تلك التصاميم:

 

Silvia Braz

تألقت الإنفلونشر البرازيلية Silvia Braz بمجوهرات Messika الموقعة من قبل Gigi Hadid. إرتدت أقراط Move Addiction بشكل متباين ونسّقتها مع عقد ضيّق أو شوكر من المجموعة نفسها.

 

 

Tina Kunakey

تألقت المودل الفرنسية Tina Kunakey أيضاً بمجوهرات Messika. فإرتدت أقراط من مجموعة المجوهرات الراقية Wild Moon مع سوار على شكل ثعبان من مجموعة Born to be wild وخاتم من مجموعة Toi & Moi من مجموعة Messika الخاصة.

 

Nieves Álvarez

سفيرة بولغاري الإسبانية Nieves Álvarez متألقة بأقراط Serpenti  المصنوعة من الذهب الأبيض مع 24 حبة من الزمرد وقطع الماس على شكل pave.  وقد نسّقته مع خاتم من الذهب الأبيض وحبة من الزمرد مع سوار Diva مع الزمرد والسافير.

 

Carla Bruni

تألقت Carla Bruni بأقراط من Cinemagia بالذهب الأبيض مع 22 قطعة إجاصية التقطيع من حجر التانزانيت، 12 قطعة إجاصية التقطيع ولماعة من الماس، سوار من سربنتي مصنوع من الذهب الأبيض وآخر مصنوع من البلاتينوم وخاتم Serpenti Seduttori المصنوع من الذهب الأبيض.

 

 

Selena Gomez 

تألقت Selena Gomez بعقد مرصع بالماس من مجموعة  Cinemagia  الراقية لدار بولغاري مع خاتم مصنوع من البلاتينوم مزيّن بحبة من الماس ذات التقطيع الدائري وأقراط مرصعة بالماس.

 

ارتدت غونغ لي بشكل حصري أقراط وسوار “أكانتوس ليفز” Acanthus Leaves، وكلّها من الذهب الأبيض المرصّع بالماس من مجموعة المجوهرات الراقية الجديدة “باريس آز سين فروم نمبر 26” Paris, as seen from Number 26 ، مع خاتم “كاتر راديان” Quatre Radiant المرصّع بالكامل بالماس المنثور (بافيه) على الذهب الأبيض.

 

أما أليساندرا أمبروزيو فقد اختارت الأقراط المتدلّية “ريكوشيه” Ricochet من الذهب الأبيض المرصّع بالكريستال الصخري والمرصوف بالماس من مجموعة المجوهرات الراقية “ريف دايّور” Rêves d’Ailleurs ، وسواراً عريضاً من الذهب الأبيض مرصّعاً بالماس من مجموعة “كاتر” Quatre الشهيرة. وجمعت بينها وبين خاتم “تايغر” Tiger المرصّع بحجر من الزبرجد بقطع الوسادة وزنه 19.22 قيراطًا والياقوت الأزرق، من مجموعة المجوهرات الراقية “بلو دو جودبور” Bleu de Jodhpur.

بانيراي تستعرض إصداراتها الجديدة من مجموعة SIHH 2019 خلال رحلة غوص في “عالم بانيراي”

عرضت بانيراي مجموعتها الجديدة الرائعة “SIHH 2019” خلال حدث إقليمي استمر لمدة أربعة أيام في “منتجع فورسيزونز دبي” على اليابسة وفي البحر بحضور جان مارك بونتروي الرئيس التنفيذي لبانيراي.

وقال بونتروي في هذه المناسبة: عندما أطلقنا ساعات “Submersible” في المعرض الدولي للساعات الفاخرة (SIHH) في يناير الماضي، كان من الواضح أننا قمنا بصياغة مجموعة خاصة جداً للعام 2019 بسبب الارتباط الوثيق بخلفية هذه “الدار” التاريخية المتعلقة بالبحرية. إن قصة بانيراي تحتوي على الكثير من الأصالة، فهي ليست علامة يتم استيعابها في الاختراعات فقط من أجل التسويق. وتابع: نقول إن بانيراي هي مختبر الأفكار – Laboratorio di Idee- لذلك من المهم جداً منحها مضموناً. فهذا ليس مجرّد ادعاء، بل نحن نجلب حقاً الابتكار فيما يتعلق بالخبرات حيث يمكننا نقل العملاء إلى المستوى التالي.

وقامت بانيراي بعرض أحدث ابتكاراتها في عالم الساعات الفاخرة في مجموعة SIHH 2019 أمام أصدقائها وأمام جامعي الساعات ووسائل الإعلام. وبين الساعات التي تم عرضها كان أبرزها ما يلي: 

Panerai Submersible Chrono Guillaume Néry Edition 47mm – إصدار محدود مؤلف من 15 نسخة: تتميّز هذه الساعة بقوتها وجرأتها ومتانتها مع حزام أسود مطاطي، وهي مستوحاة من إنجازات الفرنسي غيوم نيري، بطل الغطس الحر والشهير بتسجيله أرقاماً قياسية عالمية تحت الماء. كما ترسم هذه الساعة مثالاً يحتذى به لإبداعات بانيراي المبتكرة التي تتحلى بالطابع الفريد والأداء الفني الاستثنائي.

Panerai Submersible Marina Militare Carbotech™ 47mm – إصدار محدود مؤلف من 33 نسخة: سوف يتم دعوة أصحاب هذه القطعة المحظوظين للمشاركة في الأنشطة التدريبية مع Consumbin، وهي مجموعة كوماندو الغطس التابعة للبحرية الإيطالية. وتتميز هذه الساعة باللون الأسود مع تفاصيل ذات لون أخضر عسكري مكثّف، وهي مثالية لرياضة الغطس وغيرها من التجارب تحت الماء. وعلى الجزء الخلفي من هذه الساعة تم نقش شعار Consumbin.

 

The Panerai Submersible Mike Horn edition – 47mm إصدار محدود مؤلف من 19 نسخة: سُميّت هذه الساعة تيمناً بأحد أشهر المستكشفين الأحياء في العالم وسفير بانيراي. إنها ساعة غوص متينة وقوية وجديرة بالثقة في أصعب البيئات تحدياً. وقد تم إنتاج هذه الساعة باستخدام طرق رائدة لإعادة تدوير المواد المتاحة من أجل حماية المحيطات واليابسة في عالمنا. وسوف تتم دعوة مالكي هذه الساعة للإنضمام إلى مايك هورن لأيام عدة من التدريب المكثّف بين قيعان الجليد في القطب الشمالي.

Panerai Submersible 42mm إنها ساعة رياضية ومتينة ومعاصرة، في حين أن قطرها البالغ 42 مم يجعلها مثالية لأي حجم معصم.

Panerai Submersible Carbotech: يتميز هذا الموديل بوزنه الخفيف للغاية بفضل هيكله، وإطاره الدائري وجهاز حماية التاج المتعرّج المصنوع من الكاربوتيك، نظراً لكون تلك المادة أخف وزناً وأكثر مقاومة للضغط الخارجي.

Panerai Submersible BMG-TECH 47mm: تجمع هذه الساعة بين القوة والمقاومة الاستثنائية لـBMG-TECH مع سطوع الكاربوتيك. ويتم الكشف عن الهوية المعروفة لهذه “الدار” على الفور باستخدام المواد المبتكرة. 

وخلال هذا الحدث، تم تشجيع الزوار على المشاركة في أنشطة حملت عنوان Immersione (الغوص) بما يتوافق مع هوية بانيراي وعلاقتها بالبحر. واستمتع الضيوف بالمغامرات البحرية حول يخت فاخر وعلى متنه، بما في ذلك الغوص والغطس الحر والإبحار، فضلاً عن تقديرهم لحرفية ومهارة صانعي ساعات بانيراي الفنية الذين حضروا خصيصاً للمشاركة في هذا الحدث. واختٌتم هذا اليوم بنجاح بتجربة طعام حصرية.

ويشار إلى أن بانيراي التي تأسست في فلورنسا في العام 1860 كورشة عمل ومتجر ومدرسة لصناعة الساعات، قامت بتوفير تجهيزات للبحرية الإيطالية لعقود عدة بشكل عام، وخصوصاً فيما تزويد الفرق المتخصصة بالغطس بتجهيزات دقيقة. وكانت التصاميم التي طورتها بانيراي في ذلك الوقت مشمولة بقانون الأسرار العسكرية لسنوات عديدة بما في ذلك “Luminor” و”Radiomir” ولم يتم إطلاقها في السوق الدولية إلا بعدما استحوذت عليها مجموعة “Richemont” في العام 1997. وتقوم بانيراي اليوم بتطوير وتصنيع حركاتها وساعاتها في مصنعها في Neuchâtel. وهذا الأخير، هو عبارة عن مزيج سلس من أسلوب التصميم الإيطالي والتاريخ مطعّم بالخبرة السويسرية في صناعة الساعات. وتُباع ساعات بانيراي في جميع أنحاء العالم من خلال شبكة حصرية من الموزعين ومحلات بانيراي.

بياجية تحتفل برمضان مع مجموعة Sunny side of you التي تعرضها النجمة بلقيس فتحي!

 

تكشف بياجيه في شهر رمضان المبارك، وهو الوقت الخاص لإحياء الروح، عن مجموعة Sunny side of you من بطولة المغنية الإماراتية بلقيس فتحي. ولأول مرة في الشرق الأوسط، تعلن بياجيه عن تعاونها مع أحد المشاهير الإقليميين في حملة رمضانية. تتكون هذه الحملة من 3 حلقات. تجلب كل حلقة إلى الحياة العديد من قيم بياجيه: الجرأة، التفوق الذاتي ، الفرح المشترك، الجاذبية والحرية، وكلها مجسدة تمامًا بواسطة البطلة.

 

عودة مدوّية للنمر

 

عندما حصد بطل الغولف الأميركي Tiger Woods جائزة بطولة 2019 Masters الشهر الماضي، كان ذلك بمثابة عودة مدوّية إلى الساحة الرياضية من قبله. والساعة التي ارتداها لاستلام الجائزة تخبرنا الكثير حول هذا الرجل.

 

لأكثر من عشرين عاماً قبل أن يسدد Tiger Woods رميته الرابحة عبر مسار Magnolia Lane في نادي Augusta National Golf Course في الحادي عشر من أبريل الماضي، استطاع هذا النجم تغيير مفهوم رياضة الغولف.

لقد احترف هذه اللعبة في العام 1996، عن عمر 20 عاماً، وبعد 42 أسبوعاً فقط، احتل صدارة بطولة PGA، وهو بذلك استطاع تحقيق التقدّم الأسرع في هذه الرياضة، وأن يكون البطل الأصغر سناً لهذه البطولة عالمياً.

يوم الأحد في الرابع عشر من أبريل الفائت، وعندما أدى ضربته اللطيفة الأخيرة نحو الحفرة الثامنة عشر في نادي Augusta National ليفوز ببطولة Masters للعام 2019، بدأ Tiger Woods فصلاً جديداً من قصته مع رياضة الغولف، وكان ذلك بمثابة عودة تاريخية عظيمة إلى الساحة العالمية.

قبل سنة ونصف، كان Tiger Woods بالكاد قاجر على المشي، فما بالك من اجتيازاته المسافات الطويلة في النادي، ولكنه استطاع أن يعيد بناء مشاركته في هذه الرياضة من الصفر. هذا الفوز كان الخامس لبطولة Masters وقد حققه بعد 14 عاماً من الإنقطاع، وفوزه الرئيسي الخامس عشر (والأول منذ فوزه ببطولة US Open في العام 2008). وهو اليوم على بعد فوز واحد مت تحطيم الرقم القياسي العالمي الذي يحمله Sam Snead لأكثر من نصف قرن، وهو عبارة عن 82 فوزاً في بطولة PGA.

إن عودة Tiger Woods إلى عالم رياضة الغولف تبدو وكأنها تؤكد على الحكمة القائلة أن المرات التي نفشل فيها في تحقيق الأشياء، لا تحدد قدراتنا، بل أنها تسمح لنا برؤية الاحتمالات الأخرى الواردة. وفي هذا السياق صرّح في المؤتمر الصحافي الذي تبع المباراة: “لا يجب أبداً أن تستسلموا، وهذا من المسلّمات”.

وخلال كلامه، كان تركيز جمهور آلات الوقت على ساعة Rolex Deepsea D-Blue التي كان يحملها على معصمه الأيسر. البعض انتقد اختياره لإحدى أهم الساعات المخصصة للغطاسين من الناحية التقنية، فهذه الساعة ليست مصممة ليتم ارتداؤها تحت كم الجاكيت الرياضية الخاصة بالغولف.

بعد إطلاقها في العام 2008 تحت اسم ref.11660 (مع ميناء أسود فقط)، بدت ساعة Deepsea ضخمة مقارنة مع معايير وقياسات ساعات Rolex كما عرفها الجمهور: فأتت بعلبة قطرها 44ملم وسماكتها 17,7ملم، بما في ذلك ارتفاع طبقة الكريستال السافيري المقببة الذي بلغ 5,5ملم. وكما هي العادة بالنسبة إلى ساعات Rolex، ذلك ليس فقط للعرض، بل إنه لضمان مقاومة الساعة لضغط الماء حتى عمق 3,900 متر.

أما ميناء ساعة D-Blue الأزرق المتدرّج الألولان، والميناء الأخضر لهذه المجموعة فقد أتيا في العام 2014، لتكريم البطل James Cameron خلال مغامرته في خندق ماريانا Mariana Trench وهو الأعمق في العالم، وقد أعيد إطلاقها العام الفائت تحت عنوان ref.12660 وتتضمّن الحركة الجديدة caliber 3235.

ومن ساعات Rolex الأخرى التي احتلت معصم Tiger Woods نذكر أيضاً نموذج من ساعة Deepsea (ref.11660) مع ميناء أسود، ساعة Submariner Date مع ميناء وإطار باللون الأسود، إضافة إلى ساعة Sea-Dweller 4000. وهذه الأخيرة تتميّز بمؤشرات الدقائق الستين على الإطار المصنوع من مزيج cerachrome، وهي ظهرت لأول مرة في معرض بازل للعام 2014، وتم إنتاجها فقط على مدى ثلاث سنوات.

 

هناك سبب آخر لختيارات Woods، وهو أنه عاشق لرياضة الغطس، وقد صرّح في مقابلة معه لصالح رولكس السنة الفائتة قائلاً: “عندما لا ألعب الغولف، أريد أن أكون في المحيط. لقد ربيت في جنوبي كاليفورنيا، ولطالما كانت المياه جزءاً من حياتي اليومية…”

ويضيف: “أنا أغطس طوال الوقت، لا أفكر بأي شيء آخر عندما أكون في الماء. الوقت تحت المياه يمضي بإيقاع أبطأ من المعهود… إنه شعور بدائي، وشيء أحب مراقبته”.

 

مدرّب للغطاسين، عضو في الإتحاد الدولي لمدرّبي الغطس National Association of Underwater Instructors (NAUI)، قام Woods أيضاً بالتدريب ضمن الوحدات البحرية الخاصة الأميركية US Marines Special Forces ويمتلك غرفة مجهّزة تماماً للغطس ضمن اليخت الخاص به. وبما أنه لم يكن يوماً سعيداً بالشهرة (واسم يخته Privacy يعبّر عن ذلك)، وقد صرّح يوماً مازحاً: “أحب الغطس لأن الأسماك لا تعرف من أكون”.

في العام 2011، عندما وقّعت Rolex عقد الشراكة مع Woods، بعد أن انتهى عقده مع TAG Heuer ولم تبادر هذه الأخيرة إلى تجديده، كانت الحياة بالنسبة إليه كئيبة. إذاً ما هي الأسباب التي تجعل إحدى أهم الدور العالمية للساعات تعيد بناء علاقتها مع Woods، كتبت رولكس في تصريح لها: “هذه الشراكة تلقي التحية على المكانة التي يتمتع بها Woods وعلى الدور الرئيسي الذي يلعبه في تكوين الصورة العالمية لهذه الرياضة. كما أنها تعبّر عن العلاقة التي ستدوم في المستقبل بين الطرفين”.

 

في تعبير “المكانة الإستثنائية” هناك إشارة إلى حياة Woods خارج مجال الغولف، وإلى ملايين الدولارات التي حوّلها إلى الأعمال الخيرية من خلال الجمعية التي تحمل اسمه Tiger Woods Foundation، وعن ذلك صرّح لمجلة Sports Illustrated في العام 2016 قائلاً: “هذا أحد أبرز اهتماماتي. وأتمنى أن يتذكرني الناس في ما بعد بسبب ما أنجزته جمعيتي أكثر من إنجازاتي في ملاعب الغولف. هناك أطفال اليوم في مركز التعليم TGR Learning Lab ليس لديهم أي فكرة عن كوني ألعب الغولف، وهذا أمر رائع”.

على عكس العديد من الدور الأخرى، وعند اختيارها لشركائها، تذهب Rolex أبعد من مجرد الفوز أو الخسارة في الوقت الحالي، بل تتطلع إلى الشراكات الطويلة الأمد. وذلك شرحه Laurent Delanney، المسؤول عن الشراكات في الدار قائلاً: “في قلب كل شراكاتنا هناك الناس، والقيم التي نتشاركها معهم هي التي تجعل الأمر ينجح”.

 

في المقابلة التي أجرتها معه رولكس العام الماضي، عبّر Woods عن فرحه بالقدرة على الغطس مجدداً بعد سنوات أمضاها بعيداً عن الرياضة بسبب إصابته: “أن أستطيع الغطس مجدداً، أن أرتدي الزعانف من جديد وأرمي نفسي في المياه، إنه أمر اشتقت له كثيراً. أنا أحب أن أكون في المياه”.

وإذا نظرنا إلى أدائه في Augusta، نتأكد أنه مشتاق أيضاً إلى رياضة الغولف، ولكن الآن باتت الأمور مختلفة: “النجاح كان في السابق يتمحور حول الربح والحصول على النقاط والفوز بالبطولات”، قال السنة الماضية، ولكن “اليوم أنا أؤمن أن الحياة الناجحة تتمحور فقط حول كونك سعيداً”.  

  

    مجلة عالم الساعات والمجوهرات – العدد 124

إعداد: ساندرا ليين