في “قصر المعذر” قصر الملك الراحل فيصل، أقامت كارتييه أمسية خاصة ، تحت رعاية صاحبة السمو الملكي الأميرة مها بنت مشاري بن عبد العزيز آل سعود، نائب رئيس الجامعة للعلاقات الخارجية و التنمية في جامعة الفيصل، وذلك في قلب جامعة الفيصل بالعاصمة السعودية الرياض، لتسلط الضوء على أحدث مجموعاتها من المجوهرات الفاخرة- مجموعة Coloratura.
وأخذت مجموعة Coloratura – التي تجسد روح الإبداع الدائم التي لطالما تحلّت بها الدار- الحاضرين في رحلة إلى مختلف أصقاع العالم، لتستعرض العلاقات العريقة التي تربط كارتييه بالهند وأفريقيا والشرق عبر أزواج أحجارها الكريمة ذات الألوان الآسرة والتصاميم ذات الطابع الحركي، فضلاً عن القطع الحصرية التي صممتها كارتييه خصيصاً للعملاء السعوديين.
وترافق استعراض مجموعة Coloratura مع معرض لقطع من مجموعة Patrimony Collection من كارتييه ضمن واحد من أكثر الصروح المعمارية تميّزاً في المملكة العربية السعودية؛ حيث حظيت هذه المجموعة أيضاً باهتمام خاص لتعكس هي الأخرى الحس الإبداعي المميّز الذي لطالما اتسمت به كارتييه على مدى تاريخها الطويل، وتمثلت إحدى أهم قطع المعرض في سوار “أسماء الله الحسنى” الذي يشتمل على لمسات مستوحاة من الفن الإسلامي لحقبة القرن التاسع عشر. ويتناغم موقع المعرض مع هوية الدار بكل انسجام، حيث توائم عمارة جامعة الفيصل بين العناصر التقليدية واللمسات المعاصرة على نحو يشابه أسلوب كارتييه في بناء الجسور بين الماضي والحاضر.
كما سنحت الفرصة للحاضرين معاينة براعة الدار وإتقانها المتجسد في قطع تشكيلة Tutti Frutti الشهيرة، والتي تضم توليفة آسرة من المواد والألوان والأشكال، بما يشمل الياقوت الأزرق والعقيق والزمرد، مع تألّق جميع المكوّنات بأسلوب فريد يعود إلى عشرينيات القرن الماضي.
تتميّز مجموعة Pioneer. من H. Moser & Cie بكونها بمظهرها الجريء والعصري، فهي كما اسمها، تعبّر عن الروح الريادية والمغامِرة لرجال اليوم، وعن حياتهم العملية ذات الإيقاع السريع.
ومن ضمن هذه المجموعة، كشفت الدار عن ساعة Pioneer Tourbillon الجديدة المحدودة الإصدار بـ50 قطعة فقط، والتي تتضمن توربيون طائر مزوّد بنابض مزدوج، والتي تقدّمها الدار إلى جمهورها من الرجال كآلة وقت عملية، مناسبة للاستعمال اليومي، فهي تصفها بكونها واحدو من ساعات التوربيون القليلة التي يمكن ارتداؤها بأناقة في أي مناسبة، فهي مصممة لتكون ترجمة رياضية وعصرية لفئة الساعات المعقّدة الأكثر ميلاً إلى الكلاسيكية.
علبة هذه الساعة مصنوعة من الفولاذ الصلب بقطر 42,8ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 120 متراً، مغطاة بطبقة مقببة من زجاج الكريستال السافيري من جهة الميناء، كما أن الجهة الخلفية هي أيضاً مغطاة بالكريستال السافيري لتكشف عن أجزاء الحركة الميكانيكية الأوتوماتيكية كاليبر HMC 804 التي تتمتع بمخزون للطاقة من 3 أيام، والتي تكشف أيضاً عن بعض أجزائها من خلال الفتحة التي يستقر فيها قفص توربيون الدقيقة الواحدة الطائر one-minute flying tourbillon الموضوع عند الـ6.
على جوانب العلبة يمكنك رؤية الأجزاء المزيّنة بالأشكال غير الهندسية التي تعوّدت الدار زخرفة جميع نماذجها بها، وهذه الأشكال موجودة أيضاً على التاج الذي يحمل إضافة إلى ذلك نقشاً لحرف M.
الميناء مطلي باللون الأزرق المدخّن، هذه التقنية التي تستعملها الدار بكثرة، يقرأ الوقت بالساعات والدقائق بواسطة عقربين مركزيين، وقد تم طلاؤهما بمادة superluminova المضيئة، ومثلهما أيضاً مؤشرات الوقت، مما يجعل من هذا الميناء سهل القراءة حتى في أوقات غياب الإضاءة الكافية. تنتهي هذه الساعة بسوار من الجلد الأسود مع مشبك من الفولاذ.
خصائص تقنية:
الحركة: أوتوماتيكية كاليبر HMC 804 تتمتع بمخزون للطاقة من 3 أيام. تضم توربيون الدقيقة الواحدة الطائر.
العلبة: من الفولاذ الصلب بقطر 42,8ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 120 متراً، مغطاة بالكريستال السافيري من الجهتين.
الميناء: مطلي باللون الأزرق المدخّن، يعرض الساعات والدقائق والتوربيون.
السوار: من الجلد الأسود مع مشبك من الفولاذ.
إصدار محدود: 50 قطعة.
لمع اسم “فابرجيه” Fabergé في مجال صياغة أروع المجوهرات، وتحديداً بين أوساط البلاط الملكي الروسي الذي كان يقصد الدار لتصميم أروع الهدايا، ولا تزال هذه الدار العريقة تطرح أجمل الهدايا بمناسبة عيد الحبّ. هذا العام، تحتفل “فابرجيه” مع قلب أحمر خفيّ، يستكنّ داخل قلادة ورديّة اللون، إلى جانب تشكيلة من الخواتم الثمينة المرصّعة بالأحجار الكريمة، تُشكّل عربون حب لا يفقد بريقه مع مرور الزمن.
يستمدّ هذا العقد الوحي من المجوهرات التي اشتهرت بها الدار، فيحتفي بالتميّز الفني التقليدي الذي حافظت عليه “فابرجيه”، ويتجلّى ذلك في التفاصيل الدقيقة، مثل النقش اليدوي، وفنّ الطلاء الساخن وزخرفة الضفائر (المعروفة بـguilloché). تتميز هذه القلادة الذهبية ذات الشكل البيضاوي بالمينا الوردي المزيّن بنقشة guilloché، و16 ألماسة بيضاء مستديرة على الذهب الوردي عيار 18 قيراط. طبعاً، لا تكتمل بيضة “فابرجيه” الشهيرة من دون عنصر المفاجأة والاستكشاف، فعند فتح القلادة، يظهر قلب خفيّ مُزيّن بالمينا الأحمر المائل إلى الوردي، بحيث لا يدري به سوى مُرسل الهدية والسيدة التي ترتديها.
بهذه المناسبة، طرحت الدار أيضاً مجموعة خواتم Three Colours of Love الآسرة، وهي مصمّمة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط المرصّع بالألماس أو السفير، فيما يتوسّطها حجر كريم ملوّن. تُعبّر هذه الأحجار الكريمة عن الحبّ بتنوّع أشكاله، إذ الياقوت بلونه الأحمر المتّقد يرمز إلى الشغف والجمال والشجاعة والتضحية، فيما الزمرد يأسر الألباب بلونه الأخضر الذي يوحي بالتجدّد والتناغم والخصوبة والحياة. أمّا السفير باللون الأزرق الداكن فيجسّد الثقة والولاء والإيمان والحقيقة. هذه الخواتم مجتمعةً تختصر قوّة الحبّ الأبدي.
كشفت مشاغل Chronométrie Ferdinand Berthoud عن مجموعتها الجديدة Oeuvre d’Or التي تعتبرها بمثابة ترجمة فنية جديدة لساعة Chronomètre FB 1 التي افتتحت بها مسيرتها المهنية.
هذه الساعة كانت قد أصدرتها الدار سابقاً بنموذجين من الذهب، الأول FB 1.1 بالذهب الأبيض مع التيتانيوم، والثاني FB 1.2 مصنوع من الذهب الوردي مع وصلات من السيراميك الأسود.
أما النموذجان الجديدان فهما يأخذان من الساعات السابقة في المجموعة المعادن النبيلة، ويضيفان عليها اللمسات والخطوط الجمالية الخاصة. فأتت ساعة FB 1.1-2 بالذهب الأبيض، بينما صيغت FB 1.2-1 بالذهب الوردي، واستقبلت كل منهما النقوش اليدوية على مينائها وعبى الجسور الخاصة بحركاتها، كما أن النموذج المصنوع من الذهب الأبيض هو الساعة الأولى المرصعة بالماس من الدار.
تم إنتاج هاتين الساعتين بإصدار محدود بـ5 قطع لكل منهما، أما مصدر الإيحاء الذي اعتمدته الدار لتنفيذهما Astronomical Pocket Watch No.3 فهي إحدى ساعات الجيب من إنتاج Ferdinand Berthoud، وقد قام بجمعها وضبطها تلميذه Jean Martin عام 1806 في باريس، وهذه الساعة هي اليوم موجودة في المتحف الخاص L.U.CEUM في مدينة Fleurier السويسرية.
تتضمّن هاتان الساعاتان الجديدتان نظام الصمام والسلسلة Fusée-and-Chain الذي يمنح الساعة الطاقة المستقرة، إلى جانب التوربيون الذي يعمل على الحفاظ على دقة الساعة في مختلف الوضعيات. الحركة الميكانيكية التي تسيّر هاتين الساعتين هي يدوية التعبئة ذات الكاليبر FR-T.FC-3، تتمتع بمخزون للطاقة من 53 ساعة، ومؤلفة من 1,119 مكوناً بما في ذلك السلسلة (التي تتضمّن لوحدها 790 مكوّناً).
تحمل آلات الوقت هذه ملامح ساعات الكرونوميتر البحرية التي كان يصنعها Ferdinad Berthoud إبتداءً من العام 1760 بعد أن قدّم دراسة إلى الأكاديمية الفرنسية للعلوم حول مبادئ صناعة الساعات البحرية، وقد قام هذا الساعاتي فعلاً بإنتاج ساعته الأولى المخصصة للبحارين في العام 1761، وأمضى بعد ذلك أكثر من 45 سنة وهو يعمل على إنتاج الحركات الميكانيكية، هادفاً إلى الوصول إلى الدرجة الأعلى من الدقة في عمل آلياتها.
وساعات مجموعة FB 1 تلقي التحية على أعماله، وعلى الحركات الميكانيكية التي كانت الأولى من نوعها في تلك الفترة، كون Ferdinad Berthoud يُعتبَر الساعاتي الرائد في صناعة هذا النوع من الساعات الشديدة الدقة.
خصائص تقنية:
الحركة: حركة كرونوميتر مصدّقة COSC، يدوية التعبئة كاليبر FR-T.FC-3 بمخزون للطاقة من 53 ساعة، تضم نظام الصمام والسلسلة إلى جانب التوربيون، مؤلفة من 1,119 مكوناً بما في ذلك السلسلة (التي تتضمّن لوحدها 790 مكوّناً).
العلبة: من الذهب الأبيض المرصع بالماس على الجوانب وعلى التاج، أو الوردي قطر 44ملم وسماكتها 13ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
الميناء: مصنوع من الذهب الوردي، مزيّن بنقوش يدوية، يعرض الوقت ومخزون الطاقة.
السوار: من الجلد مع مشبك من الذهب.
إصدار محدود: 5 قطع فقط لكل من النموذجين.
في أعقاب النسخة الأصلية من المصنوعة من المعدن الصخري من Fortuna Skull ، يأتي الجيل الرابع: The Fortuna Crowned Skull – للرومانسيين!
حرصت من خلال هذا الإصدار Montegrappa على صنع الغطاء من الساتان للحصول على مظهر أنيق لامع مخملي ، ليس فقط مهدئًا للعين ولكنه مريح للمس أيضاً.
نمط تصميمها الرئيسي هو جمجمة متوجة بارزة على الغطاء ممزوجة بجسد مليء بالرموز الرومانسية، الورود والأقفال على شكل قلب تتخللها العظام المتقاطعة المرتبطة بأروع الشخصيات التاريخية الرومانسية – القراصنة الذين أبحروا في البحار السبعة ! هذه تظهر في شكل لامع ، مما يبرز خلفية غير لامع التي أنشأتها سطح الحرير من الراتنج.
محفورة في الغطاء هي كواكب الملك والملكة الجمجمة مع بلورات حمراء صغيرة مخبأة في التيجان. ويجسد الضوء الأحمر العاطفة ، مع التأكيد على الروح الرومنسية في العصور الوسطى.
إن الساعات الثلاثة الجديدة من مجموعة Clifton Baumatic تجمع بين دقة الأداء، الإبداع التقني والتصميم الأنيق. وهذه الساعات تجسّد اللقاء بين الاحتراف في صناعة الساعات من جهة، ومواكبة الحياة العصرية من جهة أخرى، وهذه الصفات لطالما تميّز بها عمل دار Baume & Mercier خلال السنوات الـ189 الماضية.
الجدير بالذكر أن الدار كانت قد بدأت بإطلاق هذه المجموعة في العام الماضي، حيث قدّمت لجمهورها ساعة ميكانيكية تتمتع بمخزون للطاقة من 5 أيام ولا يزيد سعرها عن الثلاثة آلاف دولار أميركي، وها هي هذه السنة، توسّع الدار دائرة هذه المجموعة من خلال نموذج مصنوع من الذهب الوردي، وآخر مزوّد بميناء أزرق اللون، لتثبت هذه الساعات أنها تتلاقى مع أذواق الأشخاص الساعين إلى الأناقة العصرية في آلات الوقت الشديدة الدقة التي يضعونها على معاصمهم.
فساعة Clifton Baumatic COSC بالذهب الوردي قطر 39ملم أتت بميناء أبيض دافئ يحمل مؤشرات للساعات مصوغة من الذهب الوردي ومثلها العقارب المركزية التي تقرأ الساعات والدقائق، كما أن الثواني تُقرأ بدورها بواسطة عقرب مركزي فضي اللون، والتاريخ يظهر من خلال نافذة موضوعة عند الـ3.
أما في ساعة Clifton Baumatic COSC Blue Dial المصنوعة من الفولاذ قطر 40ملم، فيبرز الميناء الأزرق الذي يعرض المؤشرات والعقارب المصنوعة من الفولاذ، إضافة إلى نافذة التاريخ عند الـ3.
تجدر الإشارة أيضاً إلى أن هذه الساعات مقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً، وهي تعمل بواسطة الحركة الأوتوماتيكية BM13-1975A التي تتمتع بمخزون للطاقة 5 أيام، وهي حركة كرونوميتر مصدّقة COSC، وتظهر للعيان من خلال طبقة الكريستال السافيري الذي يغلف علب ساعات Clifton Baumatic الجديدة من الجهتين. ترافق هذه الساعات أساور من الجلد الأسود أو من الفولاذ.
ومن خلال هذه الساعات الجديدة يمكننا القول أن الدار قد أضافت إلى مجموعة ساعاتها الميكانيكية القيّمة القريبة إلى متناول الشريحة الأوسع من الجمهور، نماذج جديدة من الساعات التي تحمل شهادة كرونوميتر لدقّتها، ومع أنها مصنوعة من معدن نبيل أي الذهب الوردي، إلا أن سعرها لا يتعدّى 7000 دولار أميركي، ما يُعتبَر صفقة رابحة بالنسبة إلى الأشخاص المتحمسين للساعات الميكانيكية الدقيقة الراقية المصوغة من الذهب والتي تندرج ضمن إمكانياتهم.
بعد نجاحها في عام 2017، تعود L’ECOLE Van Cleef & Arpels إلى دبي، حيث تقدم برنامجاً مدته أسبوعين من الدورات، المحادثات والمعارض المثيرة. L’ECOLE Van Cleef & Arpels هو البرنامج التعليمي والثقافي الوحيد من نوعه في جميع أنحاء العالم، ويدعو الجمهور في المنطقة، بغض النظر عن العمر أو الخبرة، إلى الانغماس في فن المجوهرات تحت إشراف اهم الخبراء في هذا المجال.
في الفترة الممتدة بين 28 مارس و 13 أبريل 2019، سوف تنطلق L’ECOLE Van Cleef & Arpels في In5 في Hai d3 أي في منطقة دبي للتصميم وسيضم برنامج هذا العام 4 معارض جديدة و 14 دورة للكبار 6 ورش عمل للأطفال والمراهقين و 6 محاضرات مسائية مع الخبراء و 6 أفلام سينما تحت النجوم مستوحاة من عالم المجوهرات.
بعد ثلاث سنوات على إطلاقهما ساعة 1941 Remontoire التي حصدت العديد من الجوائز في القطاع، يكشف الأخوان Bart وTim Grönefeld عن الساعة الأوتوماتيكية الأولى التي تحمل توقيع الدار، والتي أتت تحت عنوان 1941 Principia.
إن فلسفة Philosophiæ Naturalis Principia Mathematica التي يشار إليها غالباً باختصار بعبارة Principia هي الأساس العلمي الذي كان يعتمده العالم البريطاني Sir Isaac Newton في أعماله، وتتناول قوانين الحركة والجاذبية الأرضية، وهي ما زالت حتى اليوم معتمدة في الصناعات الميكانيكية.
وبما أن الساعة تعمل بواسطة حركة ميكانيكية تتأثر بشكل إيجابي أو سلبي بقوة الجاذبية التي تساعدها للحصول على مخزون الطاقة التي تحتاجه من خلال حركة يد حامل الساعة التي تؤدي إلى تحرّك الثقل التأرجحي بفعل الجاذبية، وحركة التأرجح هذه هي الأساس في تعبئة الساعة. وهذا ما يجعل ساعة 1941 Principia الأوتوماتيكية مناسبة للاستعمال اليومي.
ولكن من جهة أخرى، يمكن أيضاً لقوة الجاذبية أن تؤثر على دقة عمل الساعة، فتسرّعه أو تبطئه بحسب الوضعية التي تتواجد بها آلة الوقت، ولهذا السبب تم تزويد 1941 Principia بنظام النابض الشعري الحر free-sprung hairspring الذي يساهم في ضبط دقة الساعة.
من الناحية الجمالية، أظهر الأخوان Grönefeld اهتماماً خاصاً بالتفاصيل وبالتنويع، فقد أتت هذه الساعة بنماذج مختلفة من حيث ألوان الميناء التي تنوّعت بين الأزرق الفاتح، أو لون التوركواز، أو الأبيض الكريمي، بينما تنوّعت أيضاً مؤشرات الوقت بين الأرقام الرومانية والمؤشرات الطولية الشكل. كما أن النموذج الذي يتضمّن الميناء الكريمي الأبيض، يحتوي شعار الدار التقليدي الذي كان يعتمده جد الساعاتيين Johan Grönefeld في العام 1912.
العلبة من نوع 1941 الخاصة بالدار، سمّيت كذلك تيمّناً بالسنة التي ولد فيها والد الساعاتيين Sjef Grönefeld، مصنوعة من الذهب الأبيض أو الذهب الوردي أو الفولاذ، قطرها 39,5ملم، سماكتها 10,5ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
خصائص تقنية:
الحركة: أوتوماتيكية بمخزون للطاقة من 56 ساعة، ومؤلفة من 226 مكوّناً.
العلبة: من نوع 1941 الخاصة بالدار، مصنوعة من الذهب الأبيض أو الذهب الوردي أو الفولاذ، قطرها 39,5ملم، سماكتها 10,5ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
الميناء: مصنوع من الفضة بألوان متنوّعة بين الأزرق الفاتح، التوركواز والأبيض الكريمي. يعرض الساعات والدقائق والثواني الصغيرة.
السوار: مصنوع من الجلد بألوان متنوّعة، مع مشابك من الذهب الأبيض أو الذهب الوردي أو الفولاذ.
دعم سفيرا Omega كل من سيرجيو جارسيا وتومي فليتود حملة التوعية بسرطان الثدي في الجولة الثانية من Omega دبي دزرت كلاسيك.
بدأ سيرجيو جارسيا وتومي فليتود المباريات وهما يرتديان قمصان زهرية دعماً ليوم التوعية بسرطان الثدي وجاء ذلك خلال الجولة الثانية من أوميغا دبي دزرت كلاسيك.
باعتبارها الجهة الراعية للقب بطولة الشرق الأوسط الرئيسية، فإن Omega ملتزمة بدعم القضايا الاجتماعية وبرز اليوم دعمها التاريخي للرجال والنساء في الرياضة وكان ذلك خلال اليوم الزهري الخاص في نادي الإمارات للغولف.
تجدر الإشارة إلى أن Omega دبي دزرت كلاسيك جزء من الجولة الأوروبية منذ إطلاقها عام 1989 ولا تزال أوميغا جهة راعية للبطولة.
ولا شك إن تقديم Omega الرعاية لأهم بطولات الغولف كان جزءاً من التزام علامة الساعات الفاخرة بالحفاظ على الأناقة والتفوق في الغولف في حين تساعد على نمو اللعبة وجاذبيتها.
معروف عن دار Ressence أنها من بين الدور التي تتحدّى نفسها على الدوام للخروج بآلات وقت متطوّرة تقنياً، لم يسبق لها مثيل. وها هي اليوم تكشف عن Type 2 التي هي ساعة المعصم الميكانيكية الأولى التي تم تزويدها بتاج ذكي e-Crown.
إن الفكرة الأساسية والجوهرية لإنتاج هذه الساعة آتية من تقنية Ressence Orbital Convex System (ROCS)، وهو النظام الفريد الحائز على براءة اختراع لكونه يشمل ميناءً دائم التغيّر، تُعرض عليه الوظائف بأسلوب مسطّح، يشبه الكتابة على الورق، مما يجعل قراءة الوقت والوظائف الأخرى سهلاً وشديد الوضوح.
وإنتاج e-Crown أتى انطلاقاً من فكرة “هل يمكن لحامل الساعة أن يثق بها كما يثق بهاتفه الذكي؟” إن التاج الذكي قادر على ضبط الوقت ووظائف الساعة عند الطلب، وهو بذلك يجمع بين دقة الآليات الإلكترونية وكلاسيكية وجمال الحركات الميكانيكية.
يتم تشغيل هذا التاج من خلال الضغط على طبقة الكريستال التي تغطي العلبة من جهة الميناء، والجدير بالذكر أن هذه الساعة تستخدم الضوء لتزويد التاج بالطاقة، وذلك من خلال خلايا photovoltaic المختبئة خلف 10 لوحات شديدة الصغر micro-shutters موضوعة على الميناء، تمتص الطاقة لتزوّد بها الساعة وتسيّرها.
بالتربيت مرّتين متتاليتين على الكريستال السافيري الذي يغطي العلبة، يقوم التاج الإلكتروني الذكي أوتوماتيكياً بضبط وظائف الساعة بدقة تامة، حتى ولو بقيت الساعة من دون تشغيل لمدة ثلاثة أشهر، في اللحظة التي يقوم مالكها بوضعها على معصمه وبالتربيت على الزجاج، فإن التاج الذكي سيقوم بضبط الساعة على التوقيت الصحيح مباشرة. كيف يتم ذلك؟ تتمتّع ساعة Type 2 بالقدرة على حفظ الطاقة، فعندما تُنزع الساعة عن معصم مالكها لمدة 12 ساعة، يقوم التاج الذكي بإمساك العجلة البرميلية ومنعها من العمل وبالتالي المحافظة على الطاقة الموجودة في الساعة، إلى حين إعادة تشغيل الساعة، أي التربيت لمرتين على طبقة الكريستال التي تغطيها.
ولكن كيف يمكن أن تعود الساعة إلى التوقيت الصحيح؟ عندما يقوم مالك الساعة بضبطها على التوقيت الصحيح من خلال التطبيق الإلكتروني الخاص بالتاج الذكي، فإن الوقت يُسجَّل بطريقة رقمية أوتوماتيكياً في داخل الساعة، وبذلك تعود إلى التوقيت الصحيح عند تشغيلها.
خصائص تقنية:
الحركة: أوتوماتيكية ترتكز على الكاليبر 2892/A وتعمل بنظام Ressence Orbital Convex System (ROCS)، تتمتع بمخزون للطاقة من 36 ساعة. تقرأ الوقت، وتوقيتاً زمنياً ثانٍ، كما أنها تمنح وظائف ضبط الوقت وحفظ التوقيت الصحيح والحفاظ على الطاقة.
العلبة: مصنوعة من التيتانيوم المعالج بتقنية PVD لاكتساب اللون الرمادي الغامق، قطرها 45ملم وسماكتها 12ملم. مقاومة لضغط الماء حتى عمق 10 أمتار.
الميناء: مقوّس، مصنوع من التيتانيوم المعالج بتقنية PVD لاكتساب اللون الرمادي الغامق. يعرض وظائف الساعة من خلال مؤشرات وموانئ فرعية وعقارب مقوّسة، ويحتوي فتحات لامتصاص الطاقة من الضوء.