إحتفالاً باليوم الوطني السابع والأربعين لدولة الإمارات، قدّمت دار روجيه دوبوي إصدار Excalibur Spider Skeleton الحصري للإمارات العربية المتحدة، المخصص للشعب الإماراتي وقادة الأمة وذلك بـ28 قطعة فقط.

يتميّز إصدار Skeleton Excalibur Spider بالألوان الحمراء والخضراء والبيضاء والسوداء لعلم دولة الإمارات العربية المتحدة مع حركة ذات عيار RD820SQ . من هنا، فإن هذه الساعة وبسبب تصميمها العصري، هي دلالة على التطوّر في عالم الهندسة المعمارية والتقنية الميكانيكية في دولة الإمارات العربية المتحدة، علماً انها تأتي مختومة مع Poinçon de Genève المرموقة.

ومن خلال هذا الإصدار الشفاف تمّ تسليط الضوء على الحركة الأوتوماتيكية من خلال العلبة والدوار الدقيق، ممّا يوفر رؤية مذهلة للآلية.

تم تخصيص هذا الإصدار الإستثنائي مع قرص أسود شفاف، وجسر على شكل نجمة والروديوم مطلي بلورات بيضاء SLN مضيئة. امّا الحزام الأخضر فهو مزين بتفاصيل حمراء تمثل بفخر الألوان الوطنية لعلم دولة الإمارات العربية المتحدة.

إحتفالاً بمرور 10 سنوات على مجموعة Kalparisma من Parmigiani Fleurier ، أصدرت الدار ساعة Kalparisma Nova Galaxy الأنيقة.

كما هو الحال في العديد من إبتكاراتها الرائعة، فقد حرصت دار Parmigiani Fleurier، على إستخدام زجاج الأفنتورين الذي يتمّ صنعه في مدينة مورانو الإيطالية.  

تعد علامة الساعات Parmigiani Fleurier رائدة في استخدام زجاج الأفينتورين في صناعة الساعات ولديها العديد من الإصدارات الخاصة التي تستخدم تلك الخامة على الميناء. وتسمى هذه القطع باسم “Galaxy” (المجرة) لتستدعي إلى الأذهان صورة النجوم المتلألئة التي تظهر على الخامة.

كما وتعرض ساعة Kalparisma Nova Galaxy لوحة من النجوم المتناثرة في السماء والتي تعيش قصة مرور الوقت.

تتمثل إحدى المميزات الرئيسية في تشكيلة Kalparisma في الثواني الصغيرة عند موضع الساعة 6، والتي تتشكل على هيئة نجمة تقوم بحركة دائرية كل دقيقة. وفي لفتة تجمع بين وظيفة الساعة وروعة الزخرفة، فإن شكل النجم “Nova”‏ قد تم تطعيمه بقطعة من تشكيلة الساعات Maurice-Yves Sandoz وهو ما تم تنفيذه في ورش Parmigiani Fleurier.

 إن ساعة Kalparisma Nova Galaxy متوفرة بإصدارين يختلفان عن بعضهما فيما يتعلق بخامة جسم الساعة، وبصفة خاصة في اصطفاف الأحجار التي تزين الساعة. الإصدار الأول، مصنوع من الذهب الوردي، يتناسب مع المؤشرات ونجم النوفا. وينضم إليه إصدار الذهب الأبيض الاستثنائي: بما يبلغ إجماليه 8 قطع مرصعة بعناصر “ثلجية” مبهرة. علبة الساعة مرصعة بقطع ألماس متراصة ببراعة ذات أحجام مختارة بشكل متقن بواسطة خبير في ترصيع الألماس.

أمّا آلية الحركة CALIBRE PF332، تم تطويرها وتصنيعها من قبل Parmigiani Fleurier، وقد جعلت ساعة Kalparisma منذ عام 2008 بمثابة أول ساعة ميكانيكية للنساء.

تعتبر ساعة Clifton Baumatic من بين أول وأهم ساعات Baume & Mercier التي تأتي مزوّدة بنظام الحركة الميكانيكي Baumatic المصمّم بالكامل في الدار ويضمّ مواداً ومفاهيم مبتكرة.

وقد صنعت الدار ساعة Clifton Baumatic نتيجةً للخبرة الطويلة في صناعة الساعات منذ عام 1830 وحصيلةَ أكثر من 5 أعوام من الأبحاث والتطوير، ولقد تمّ تصميمها لتلبية متطلّبات الحياة العصرية.

إن ساعة Clifton Baumatic، وبفضل تعزيز وحدتها الأسطوانيّة وميزانها وآلية الرقّاص اللولبي فيها، تتمتّع هذه الساعة باحتياطي طاقة يدوم لمدّة خمسة أيام أي ما يساوي 120 ساعة. 

كما وتتميّز ساعة Clifton Baumatic بدقّة لا مثيل لها، يسمح لها رقّاصها اللولبي الجديد المقترن مع ميزانها الجديد ذي قصور غير متغيّر بضمان تحديد الوقت بدقّة تتراوح بين -4 و+6 ثواني في اليوم، ممّا يجعل Clifton Baumatic تستجيب لمعايير معهد COSC الصارمة.

وبفضل اعتماد السيليكون وعناصر غير مغنطيسيّة حديديّة على جزئين حسّاسَين من نظام حركتها، تتمتّع ساعة كليفتون بوماتيك بمقاومة للحقول المغنطيسيّة تساوي 25 ضعف المعيار الحالي. كلّ ذلك يتيح لكم إجراء مكالماتكم الهاتفية بكلّ راحة وممارسة رياضاتكم المفضّلة بكل طمأنينة.

كما ان الزيوت المُستخدمة في عيار Baumatic هي نتيجة سنوات طوال من الأبحاث وهي الأفضل أداءً. إنها تسمح بزيادة الفترات ما بين أعمال الصيانة إلى أكثر من مدّة الخمسة أعوام الموصى بها عادةً، ذلك لأنّ وقتكم أيضاً ثمين.      

باعت دار سوذبيز للمزاد العلني أغلى ساعة للعام 2018 وهي واحدة من أهم الساعات الكلاسيكية في العالم The Asprey بحيث وصل سعر مبيعها إلى 3،915،000 فرنك سويسري (3،879،834 دولار).

 فساعةThe Asprey تعود لدار Patek Philippe وتتميّز بخاصية كرونوغراف التقويم الدائم، تمّ تصنيعها في العام 1952 بحيث كانت نجمة مجموعة استثنائية من ساعات المعصم الكلاسيكية ذات الطراز العالمي.

المزاد

جذب المزاد أكثر من 900 مشاركاً من 54 دولة، مع اختيار ما يقارب من ربع المشترين عبر الإنترنت. ومن خلال الشهادة على الإمكانات الضخمة في هذا السوق وعمق الطلب على أفضل القطع، كان 30٪ من المشاركين جددًا في سوذبيز. وبفضل جودتها وخبرتها في بيعها اليوم، قاد جامعو التحف الفنية الدولية إجمالي مبيعات “الساعات الهامة” إلى 12،208،000 فرنك سويسري (12،098،372 دولارًا أمريكيًا) وهو ثاني أعلى معدل خلال عشر سنوات.

ساعة The Asprey

تعرف هذه الساعة ببساطة باسم “The Asprey”، وهذا التقويم الخاص بالكرونوغراف 2499 من Patek Philippe  هو استثنائياً بكل الطرق. تم تصنيع مجموعة Patek Philippe 2499  في العام 1952 وتمّ بيعها في سوذبيز عام 2006 بمبلغ 2.2 مليون فرنك سويسري، وهو ما جعلها ليس فقط الأغلى في السلسلة الأولى من الذهب ولكن أعلى سعراً على الإطلاق 2499. منذ ذلك الحين، أصبحت الساعة أسطورة في السوق وبين هواة الجمع، وقد ظلّت الساعة في نفس المجموعة الخاصة منذ اكتشافها للمرة الأولى في عام 2006.

في 11 تشرين الثاني 2008، أسست كريستين هوتر  Grossmann Uhren باستخدام الاسم العظيم Moritz Grossmann، المؤسس المشارك لصناعة الساعات في Glashütte. من هنا، وإحتفالاً بالعام العاشر على تأسيس هذه الشركة، تمّ إصدار BENU   Power Reserve Anniversary مع نقش خاص تم إنجازه باليد لتكريم Moritz Grossmann وهو مصنوعٌ من الذهب الوردي فيما تمّ نقش عليها تاريخ “2008 – 2018”. بالإضافة إلى ذلك، تم نقش الأحرف الأولى من أحرف Moritz Grossmann في الجانب العلوي الأيمن من العلبة الواقع بين التاج والحزام.

تتميّز هذه الساعة بالعقارب الرفيعة الممزوجة باللون البني، مع قرص من الفضة بأرقام عربية، مما يعطي علبة الساعة أناقتها الخاصة. وبفضل صفائها، تذكرنا هذه الساعة بالإصدارات الدقيقة التي أنتجها Moritz Grossmann في القرن التاسع عشر. تجدر الإشارة إلى أن المهارة الحرفية تتوافق مع الحركة الميكانيكية المبتكرة تحت شعار موريتز غروسمان، والتي تكشف عن مؤشر احتياطي الطاقة.

ألهم Moritz Grossmann خلال حياته عمله في المجالين السياسي والاجتماعي، كان صاحب رؤية و كاتباً يحظى باحترام واسع ونشر كتاباته في العديد من اللغات. لا يزال يعكس أسلوبه الرائد في الساعات التي تنتجها شركة Grossmann اليوم التي تقوم بتصنيع الساعات على أعلى معايير الحرفية في إطار شعار “Schönstes deutsches Handwerk” – “أجمل الحرف اليدوية الألمانية”.

جدّدت شركة Bentley الشراكة التي تربطها مع شركة الساعات السويسرية العريقة Breitling ما نتج عن هذا الأمر إصداراتٍ خاصّة تجمع بين الاستخدام المحدّد مع التصميم الراقي والأنيق.

وكانت Breitling قد أصبحت في العام 2003 أول شركة مصنِّعة للساعات تحظى بثقة شركة Bentley لتصميم ساعة مدمَجة لداخل سيارة Bentley الريادية طراز Continental GT.

سوف تتميّز الشراكة بين العلامتين التجاريتين الدوليتين عبر إدراج Breitling لعدد من إصدارات Bentley الخاصّة ضمن مجموعة ساعاتها الأساسية عوضاً عن اعتماد مجموعة منفصلة تحت اسم Breitling for Bentley. والأولى ضمن هذه الساعات الاستثنائية ستكون Premier B01 Chronograph 42 Bentley British Racing Green التي تضمّ نظام الحركة الميكانيكية Manufacture Caliber 01 المصنوع مباشرة في Breitling والممكن رؤيته من خلال غطاء خلفي شفّاف فريد يحمل شعار Bentley معدني. وتتمتّع هذه الساعة باحتياط استثنائي للطاقة يصل إلى 70 ساعة.

كما تضم الساعة صينية محفور عليها اسم Bentley. وقد تم استلهام تصميم الصينية من لوحة عدّادات سيارة Blower الشهيرة بالشاحن التوربيني طراز العام 1929 من Bentley.

تتميّز الساعة الجديدة عبر لونها الأخضر الملفت المستمَد من عالم السباقات البريطاني (British Racing green) وهي متوفرة بخيار من سوار الفولاذ غير القابل للصدأ أو رباط جلدي أخضر بلون British Racing green يتوافق مع لون المينا. وتوجد عدّادات بألوان متعاكسة عند موضع الساعة 3 والساعة 9، بينما توجد نافذة التاريخ عند موضع الساعة 6.

عندما تحتفل Bentley Motors بمئويتها العام القادم، سوف تطلِق ’بريتلينغ‘ ساعة مخصّصة لهذه المناسبة بإصدار محدود احتفالاً بمرور 100 سنة على التميّز في قطاع السيارات الفاخرة.

افتتحت مجوهرات الكوهجي فرعها التاسع على مستوى دول الخليج العربي في مدينة جدة، الكائن بفندق أصيلة بشارع التحلية، وسط حشد كبير من الشخصيات المهمة في المجتمع السعودي، حيث حضر الافتتاح نخبة من سيدات المجتمع ورجال الأعمال، بالإضافة إلى شخصيات ومشاهير مواقع التواصل الاجتماعي. واستقبل المعرض زوارة بمناسبة الاحتفالية علي مدة ثلاثة أيام متتالية، حيث قام جميع الحضور بجولة اطلعوا من خلالها على كافة المعروضات الموجودة من تصاميم أو علامات تجارية حصرية يتم عرضها بالمعرض.

من خبرة تمتد منذ ١٩٥٢ م، تسعى مجوهرات الكوهجي للمزج بين التألق والاحترافية، التميز والأصالة، بدءا بالتصميم وحتى الانتهاء من عملية التنفيذ.، لتوفير قطع إبداعية خلابة تحاكي الأذواق الخليجية بطابع راقي. ومن منطلق إيمانهم بأهمية الجودة والتميز، تهتم مجوهرات الكوهجي اهتماما بالغا لكافة وأدق التفاصيل في المجوهرات والتصاميم المختارة، كما تتعمق في فحص واختبار كل قطعة من الألماس والأحجار النفيسة للتأكد من مطابقتها لكافة معايير ومؤشرات الجودة المتبعة في أعلى المعاهد العالمية، بالإضافة الى معايير جودة مجوهرات الكوهجي التي صقلتها خبرتهم الطويلة والحصرية في المنطقة.

والجدير بالذكر أن مجوهرات الكوهجي تطمح إلى توطيد علاقاتها بعملائها لدراسة أذواقهم المختلفة، وذلك لادراكهم أن هذه المعطيات لا تأتي دون تكوين الثقة مع عملائهم، حيث يمتد اهتمامهم إلى ما بعد الشراء، لحرصهم الشديد على أن يكونوا موضع ثقة، ومرجعاً ثرياً لثقافة عملائهم عند انتقاء وشراء المجوهرات، ويأتي ذلك من الشفافية المطلقة في التعامل، والتواصل الدائم الذي يمكنهم من الوصول إلى فلسفة العلامة التجارية “مجوهرات تثق بها”.

وقد علق الأستاذ/ وليد الكوهجي، رئيس مجلس الادارة على الافتتاح قائلاً “لطالما كان السوق السعودي من أهم الأسواق المهتمة بصناعة وتجارة المجوهرات، حيث يعتبر الجمهور المستهدف فيها من أكثر أنواع العملاء الذين يتمتعون بذوق رفيع وعين ثاقبة في اختيار المجوهرات والأحجار النفيسة، ونحن فخورون بأننا نجحنا بخدمة شريحة كبيرة من نخبة المجتمع بجودة وابداع لا يقل عن رقي  هذه الفئة من خلال فروعنا الممتدة في مدن المملكة الرئيسية” 

إكتشفت”جيم فيلدز” Gemfields، الشركة المتخصصة في مجال إنتاج الأحجار الكريمة، زمرّدة من زامبيا يبلغ وزنها 5655 قيراطاً تتميّز بنقاوة ملفتة وبلون أخضر مائل إلى الذهبي وقد أطلقت عليها اسم Inkalamu أي”زمرّدة الأسد” .

تمّ اكتشاف هذا الحجر الكريم Inkalamu في كاجيم، وهو من أحد أكبر مناجم الزمرّد في العالم، بحيث ان “جيم فيلدز” يملك 75% منه، فيما تعود نسبة 25% المتبقّية إلى شركة التطوير الصناعي في زامبيا التابعة للحكومة.

ويشكّل إكتشاف “جيم فيلدز” لهذا الحجر الكريم حدثاً مهماً بالنسبة إلى قطاع الزمرد، خصوصاَ ان طلب بعض الدور العالمية بات متزايداً على هذا النوع من الأحجار.

من هنا وتحديداً في تمام الساعة 10:15 صباحاً يوم الثاني من شهر أكتوبر 2018، عثر على حجر Inkalamu عالم الجيولوجيا ديبابريا راكشيت والمنجّم المتمرّس في مجال الأحجار الكريمة ريتشارد كابيتا، الذي يملك أكثر من عشر سنوات من الخبرة في التنقيب عن الزمرّد في زامبيا مع مجموعة “جيم فيلدز”. وُجد الحجر في الناحية الشرقية من أكبر حفرة مكشوفة في منجم كاجيم، التي سبق وأثبتت أنّها خصبة جداً في الأشهر الماضية، إذ اكتشف فريق التنجيم فيها عدّة أحجار كبيرة، لكن ولا واحدة منها تضاهي زمرّدة الأسد إن كان من ناحية الحجم أو اللون أو النقاوة.

يُشار إلى أنّ تسمية الزمرّد غير المصقول هو تقليد محصور بأندر أنواع الأحجار الكريمة وأكثرها تميّزاً. لا توجد سجلات رسمية بأسماء الأحجار، لكن يُعتقد بأنه تمّ تسمية نحو 24 منها، وأغلبها تَزِن أقل من ألف قيراط. آخر مرة أطلقت فيها شركة “جيم فيلدز” اسماً على زمرّدة كان عام 2010 عندما اكتشفت زمرّدة Insofu، أي الفيل.

ستُعرض “زمرّدة الأسد” للبيع في المزاد العلني المقبل الذي ستُقيمه “جيم فيلدز” في سنغافورة في شهر نوفمبر الجاري أمام نحو 45 شريكاً معتمداً، اختارتهم “جيم فيلدز” لأنّهم يُشاركونها الممارسات المسؤولة. على عكس قطاع الألماس، يصعب توقّع أسعار أحجار الزمرّد الكبيرة مثل زمرّدة Inkalamu.

أقيم يوم التاسع من نوفمبر 2018، الحفل الضخم الذي تضمن الإعلان عن الساعات والدور الرابحة في مسابقة Grand Prix d’Horlogerie de Genève إضافة إلى تقديم الجوائز التي تمنحها لجنة التحكيم إلى المبدعين في المجال، وذلك في قاعة Théâtre du Léman في جنيف. وقد حضر الحفل المستشار الفيدرالي ووزير الشؤون الاقتصادية السويسري السيد Johann Schneider-Ammann، إلى جانب عدد من أعضاء السلطات السويسرية وأهم الوجوه من قطاع صناعة الساعات الراقية. كما وترأس الحفل الممثل والمنتج الفرنسي Edouard Baer، وبحيث تمّت تغطيته إعلامياً وبشكلٍ مباشر من قبل شبكة Euronews الإخبارية، إلى جانب الموقع الإلكتروني الخاص بالمسابقة gphg.org وعدد من المواقع الإلكترونية المتخصصة.

تمّ الإعلان عن الفائزين بالجائزة في الدورة الثامنة عشرة لمسابقة Grand d’horlogerie de Genève (GPHG) بحيث حازت ساعة Bovet 1822, Récital 22 Grand Récital على جائزة “AIGUILLE D’OR” GRAND PRIX.

 الفائزون في مسابقة جنيف الكبرى للساعات الراقية Grand Prix d’Horlogerie de Genève

جائزة الساعة العائدة إلى الحياة Revival watch: Vacheron Constantin, Historiques Triple calendrier 1942

جائزة الساعات المبتكرة Innovation Prize: Krayon, Everywhere Horizon

جائزة الساعات النسائية Ladies watch prize: Chanel, Boy-friend Skeleton

جائزة الساعات المعقّدة النسائية Ladies’ Complication Watch Prize: Van Cleef & Arpels, Lady Arpels Planétarium

جائزة الساعات الرجالية Men’s watch prize: Akrivia, Chronomètre Contemporain

جائزة الساعات الرجالية المعقّدة Men’s Complication Prize: Laurent Ferrier, Galet Annual Calendar School Piece

جائزة أفضل كرونوغراف Chronograph Watch Prize: Singer Reimagined, Singer Track1 Hong Kong Edition

جائزة ساعات الكرونوميتر Chronometry Watch Prize: De Bethune, DB25 Starry Varius Chronomètre Tourbillon

جائزة الابتكار الميكانيكي الإستثنائي  Mechanical Exception Watch Prize  : Greubel Forsey, Grande Sonnerie

جائزة الساعة الرياضية Sports watch: Seiko, Seiko Prospex 1968 Diver’s Re-creation

جائزة ساعة المجوهرات Jewellery Watch Prize: Van Cleef & Arpels, Secret de Coccinelle

جائزة الحرف الفنية Artistic crafts watch prize: Hermès, Arceau Robe du soir

جائزة العقرب الصغير Petite Aiguille prize : Habring2, Doppel-Felix

جائزة التحدي Challenge watch prize: Nomos Glashütte, Tangente neomatik 41 Update

جائزة الجرأة Audacity Prize: Konstantin Chaykin, Clown

جائزة لجنة التحكيم: حصل عليها جان كلود بيفر، وهو الرئيس الفخري لمجموعة LVMH قسم الساعات ورئيس مجلس إدارة هوبلو وزينيث.

مع العلم أن لا شيء ممكن أن يحل محل الموانئ الكلاسيكية البيضاء والسوداء، إلا أن عدداً متزايداً من دور الساعات يعمل على تلوين الموانئ وإدخال التدرجات اللونية الفرحة إلى مجموعات الساعات التي تحمل تواقيع أهم الأسماء في القطاع. وفي حين هذه النماذج تُعتبَر مثالية لإضفاء الانتعاش على الأيام الصيفية الحارة، إلا أنها ممكن أن تزيد نفحة من الحيوية على مجموعة ساعاتكم طوال أيام السنة.

إعداد: ساندرا ليين  

مجلة عالم الساعات والمجوهرات عدد 121