ساعة Executive Tourbillon Free Wheel لا تُبقي شيئاً في الخفاء!

جعلت Ulysse Nardin كل ما لديها بارزاً في إصدارها العصري الأخير Executive Tourbillon Free Wheel. فبدلاً من أن يقتصر الأمر على المراقبة من خلال البلورة الخلفية، تم رفع بعض العناصر الميكانيكية للحركة مثل التوربيون، واحتياطي الطاقة، و الترويسات، إلى أعلى قرص الساعة لتبدو وكأنها تعوم على الميناء تماماً مثل الجزر الصغيرة ذات المكائد الميكانيكية.

إن الصورة الميكانيكية لساعة Executive Tourbillon Free Wheel متضمّنة في بلورة من الياقوت المربّع بعلبة مربعة، والتي استغرقها فريق البحث والتطوير في Ulysse Nardin  أشهراً لإبتكارها. يوفّر الياقوت المرتفع مجالًا لإيواء العرض ثلاثي الأبعاد فوق القرص ، ولكن جوانبه مستقيمة أيضًا، ممّا يسمح لكم بمراقبة المكوّنات من زوايا أخرى إلى جانب مباشرة.

لقد تمّ تثبيت التوربيون عند الساعة السادسة على الميناء بواسطة جسر يرتد على شكل دوائر، وآخر يثبت مؤشر احتياطي الطاقة عند الساعة الرابعة. في حين أن تصميم الميناء يبدو متوازنًا للغاية، إلا أنه يتميّز بعدم التناظر اللطيف الذي يجذب الانتباه إلى الفحص الدقيق. تستخدم العجلة التنفيذية Tourbillon Free شركة Ulysse Anchor Escapement الخاصة، والتي تستخدم مكوّنات السيليكون منخفضة الاحتكاك غير المغناطيسية والتي تكون أقل عرضة للأخطاء وتتطلب صيانة أقل.

Executive Tourbillon Free Wheel متوفّرة إما بعلبة من الذهب الأصفر أو الذهب الأبيض بقطر 44 ملم. إن الإصدار المصنوع بعلبة من الذهب الأصفر تتميّز بقرص من الحجر الداكن المنحوت من لوح واحد من الأردواز، في حين تم وضع الإصدار ذات العلبة المصنوعة من الذهب الأبيض على قرص أسود.

Tag Heuer تطرح ساعة Aquaracer الكربونية!

مع نهاية فصل الصيف، أصدرت Tag Heuer إحدى أبرز ساعات الغوص الفاخرة والتي جرى تصنيعها من الكربون وقد بدأ بيعها حصريًا من خلال متاجر TAG Heuer وعبر الموقع الإلكتروني المخصص للشركة.

تتجلى ساعة Carbon Aquaracer في ثلاثة موديلات، يخطف كل واحد منها الأنظار بفضل لمسات اللون الأزرق أو الأصفر أو الذهب الوردي. ويضمّ جسم الساعة، ذو قطر 41 مم والمصنوع من التيتانيوم المغطّى بلون أسود بتقنية PVD، إطارًا من الكربون. كما يزخر المينا بتأثير الكربون الرائع للغاية. ولذلك فهي ساعة فائقة المتانة والقوة وخفيفة في نفس الوقت. كما أن المظهر الأسود بالكامل المتألق باللمسات اللونية يُضفي على الساعة مزيدًا من الأناقة والسمات العصرية.

بفضل الحقن العشوائي لألياف الكربون في المادة الصمغية المضغوطة في درجات حرارة عالية، تظهر كل قطعة كنموذج فريد يتباهى بتصميم حصري مُجزّع باللون الأسود والرمادي. وهو مظهر يُحاكي روعة الأعماق في المحيط. وتتمتع الساعة Aquaracer Carbon بمقاومة للماء تصل إلى 300 متر، مما يجعلها ساعة مثالية للباحثين عن خوض المغامرات مع الحفاظ على مظهرها الأنيق والرياضي الذي لا ينفصل عن روح شركة TAG Heuer. وتزداد أناقة الساعة من خلال السوار القماشي الأسود الجميل والذي يزدان بدرز تعكس روعة ألوان المينا. 

الملك آرثر كان ليرتدي هذه الساعة من روجيه دوبوي!

الكلّ يعرف الحكاية الأسطورية للملك آرثر وسيفه السحري Excalibur الذي سحبه من حجر، وبالتالي تم تعيينه كملك لإنجلترا. وقد انضمّ إليه في سعيه الدؤوب للدفاع عن المملكة 12 فلاحًا كانوا يجتمعون بانتظام على المائدة المستديرة الشهيرة. تستمر ماركة الساعات السويسرية روجيه دوبوي في إحياء ذكرى الأسطورة القديمة مع ساعةExcalibur Knights of the Round Table .

كشفت روجيه دوبوي النقاب عن نسختها الأولى في العام 2013 من خلال الميناء بعد طاولة وينشستر الدائرية (التي تعود إلى منتصف القرن الثالث عشر وتنتهي اليوم في القاعة الكبرى لقلعة وينشستر في هامبشاير، إنجلترا). النموذج الثاني يتبع في عام 2015 مع عشرات الفرسان البرونزية المنحوتة التي تم جمعها حول قرص من اليشم الأسود- وبعبارة أخرى، طاولة مستديرة. تتصدر فرسان المائدة المستديرة الثالثة كل شيء بفضل قرصها المتطور ثلاثي الأبعاد. يتم إنشاء طاولة المائدة المستديرة في طبقا ، حيث يكون المركز أعمق نقطة ومستويات التخرج إلى أعلى. يتم إنشاؤه باستخدام 12 جزءًا من المينا الزرقاء الشفافة، يتكون كل منها من كتل صلبة من المينا، و 12 قطعة من الذهب الوردي.

في أعلى كل قسم من الذهب يجلس فارساً في درعٍ ذهبي ساطع، يشير سيفه إلى المركز، متعهداً بالولاء للملك. تمّ انشاء كل واحد من الفرسان الـ 12 الذين يعملون كمؤشرات ساعات باستخدام تقنية النحت المتطورة التي تم إنشاؤها في الأصل لصناعة الألعاب لبناء نماذج ثلاثية الأبعاد. في حالة هذه الساعة ، استخدم روجيه دوبوي هذه التقنية لإنشاء فرسان ثلاثية الأبعاد من الذهب الوردي 18 قيراط، كل منها محفور بشكل فردي و يدويًا بواسطة الحرفيين الرئيسيين للعلامة التجارية. يبلغ طول الفرسان حوالي 6.5 ملم.

إن ساعة Excalibur Knights of the Round Table تاتي بميناء 47 ملم ذات حركة اوتومكاتيكية RD821 ذات ال 172 جزءًا والتي توفر 48 ساعة من احتياطي الطاقة. سيتم إنتاج 28 قطعة فقط ، كل منها للبيع بالتجزئة بمبلغ 280200 دولار.

أهم أحداث اليوم الثاني من المنتدى الأول للساعات ” هولوجي فوروم”

في اليوم الثاني من المنتدى الأول للساعات ” Horology Forum ” إليكم أبرز تفاصيل جولات النقاش:

خلال الجولة الأولى، شارك الرئيس التنفيذي لدار H.Moser & Cie السيد Edouard Meylan إلى جانب Pascal Raffy مالك دار Bovet، Stephen Forsey مؤسس Greubel Forsey بالإضافة إلى Gregory Dourde، الرئيس التنفيذي لدار HYT للساعات.

أمّا الجولة الثانية من الحوار فتميّزت بحضور John Reardon الرئيس الدولي للساعات في دار Christie’s، Fabrizio Buonamassa مدير قسم تصميم الساعات في دار Bulgari، Christine Hutter المديرة التنفيذية لـMoritz Grossmann، Michael Tay مدير مجموعة The Hour Glassو الصحافية المتخصصة في مجال الساعات Stacy Perman.  وقد تمحور النقاش حول أسباب عدم وجود لدى مبتكر أكثر التصاميم نجاحًا تجاريًا في العالم اليوم علامةً تجاريةً ناجحةً تحمل اسمه على الرغم من جهوده.

أمّا الجولة الثالثة فشملت كلاّ من Dominique Mahoney من فعالية أسبوع دبي للساعات، Roger Smith مؤسس Roger W. Smith، Stephen Forsey مؤسس Greubel Forsey، Richard Stenningعضو مجلس الإدارة لشركةCharles Frodsham & Co ، وصانعة الساعات والمؤرخة الدكتورة Rebecca Struthers.وقد تمحور النقاش حول وضع صناعة الساعات البريطانية.

جولة على ابرز احداث اليوم الأول من “هورولوجي فوروم”

إجتمع أشهر صانعو الساعات، والروّاد والمؤلفين وجامعو القطع الفنية، إضافةً إلى أبرز العلامات التجارية والخبراء المختصين في القطاع، لحضور المنتدى الأول للساعات “هورولوجي فوروم” والذي أقيم في لندن على مدى يومي 11 و12 سبتمبر 2018.

اليوم الأول

تضمّن اليوم الاول من منتدى ” Horology Forum” برنامجاً حافلاً حيث تنوّعت خلاله المواضيع والمتحدثين المتخصصين في القطاع.

في جلسة النقاش الأولى التي كان السيد محمد عبد المجيد صديقي وهو رئيس قسم الشؤون التجارية في شركة صديقي القابضة، متحدثاً خلالها إلى جانب جامع الساعات حمدان الهديدي وصانع الساعات Aldis Hodge. ان هذه الجلسة تطرّأت إلى موضوع صناعة الساعات الميكانيكية والعوامل التي قد تحافظ على وجودها.

أمّا جلسة النقاش الثانية خلال اليوم نفسه فكانت بحضور المتحدثين أمثال Christophe Nicaise الرئيس الاستراتيجي وتطوير الأعمال في شركة صديقي القابضة، Dario Spallone المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة D1 Milano، صانعة الساعات Fiona Krüger وغيرهم. وتمحور النقاش حول نمط شراء الساعات وتغيّره السريع في العالم مع سهولة الوصول إلى المعلومات التي جلبها العصر الرقمي.

جلسة النقاش الثالثة كانت بحضور Andrew K. G. Hildreth الخبير في قطاع الساعات، إلى جانب Peter Speake-Marin مؤسس The Naked Watchmaker و Roger Smith مؤسس Roger W. Smith، Stephen Forsey مؤسس Greubel Forsey،  Richard Stenningعضو مجلس الإدارة لشركةCharles Frodsham & Co، وصانعة الساعات والمؤرخة الدكتورة Rebecca Struthers. أمّا الموضوع فتضمّن كيفية حفاظ صناعة الساعات الإنجليزية على أهميتها (سواء بشكل مباشر أو غير مباشر) في عالم الساعات اليوم.

 

كيف أصبح ادوارد بوفيه من أهم صانعي الساعات منذ 200 عاماً؟

معتمدين على التجارة المزدهرة مع الصين، قام ادوارد بوفيه واخوته لتأسيس دار بوفيه وذلك في غضون 20 سنة فقط.

 غادر إدوارد بوفيه قريته فلورييه مع أخويه ألفونس وفريديريك في عام 1814، متجهاً إلى لندن، التي كانت في ذلك الوقت مركزاً تجارياً رئيسياً لصناعة الساعات الأوروبية.

عام 1818:

– كان إدوارد بوفيه في الحادية والعشرين من عمره، غادر إلى الصين كممثل لتاجر إنجليزي، حيث انطلق من لندن ف على متن الباخرة، ووصل بعد 4 أشهر إلى كانتون، وهي نقطة الدخول الإلزامية للبضائع القادمة من أوروبا.

عام 1822:

– سرعان ما تمكّن من بيع 4 ساعات جيب مقابل مبلغ 10000 فرنك سويسري، وهو ما يعادل مليون فرنك بعملة الوقت الحالي. وأسس إدوارد الذي أدرك الإمكانات الاستثنائية للسوق الصينية، دار بوفيه مع إخوته فريديريك، ألفونس، غوستاف وتشارلز.

الساعات الصينية: ظهر إعجاب الصينيين بالساعات الزخرفية والتزيينية في مجموعة متنوعة من الأشكال، مع وصول ساعات الجيب. وقد أسس الأخوة بوفيه بفضل “ساعاتهم الصينية”، شكلاً من أشكال صناعة الساعات التي نقلت فنون صناعة الساعات إلى آفاق جديدة.

الميزة الأخرى لهذه “الساعة الصينية” هي أنها تباع بأزواج، وعادةً ما تتطابق الرسوم المطلية بالمينا على الساعتين ولكن بصورة معكوسة.

” BO W E I” نُقشت الحركات بزخارف صينية تقليدية مثل الزخارف الحلزونية والأنماط الفليوريسانية، بينما كان بعضها الآخر مصقولاً كالمرآة أو مزخرفاً أو مرصّعاً بالزهور المنحوتة من الذهب. كما تبنت الشركة ثلاثة رموز صينية – زهرة اللوتس، ومبخرة البخور، والمزهرية – لتوقيعها المميز للساعات. أكثر هذه العلامات رمزيةً هي زهرة اللوتس المنمقة، التي تزين اليوم حركات دار بوفيه.

ونُقش اسم Bovet في وسط كل من هذه الرموز، الذي كُتب “Bo Wei”، بالحروف الصينية. وبعد أن اكتسبت الدار سمعةً راسخة، أصبح اسم “Bo Wei” مرادفاً لكلمة “ساعة” في اللغة اليومية، وحتى أنه شكل عملة للتجارة في الإمبراطورية.

العودة إلى الوطن

 بعد أن جنى ثروته في الصين وأمّن عملاً لـ 175 فناناً في فال دو ترافير، عاد إدوارد بوفيه إلى فلورييه في عام 1830 برفقة ابنه الصغير إدوارد جورج.. وأسسا عائلةً في منزل معروف باسم “قصر تشينوا” الذي بناه إدوارد بوفيه. ويُستخدم هذا المبنى حالياً بمثابة مبنى البلدية

 في عام 1840:

تجاوزت السمعة الدولية لدار بوفيه مكانة منافسيها بفضل الحدس التجاري الجيد. وكانت أول من عرض ظهر إطارات ساعة شفافة للعملاء الذين كانوا مغرمين بالميكانيكا الجميلة. وتميّزت الحركات بزخرفة على نحو راقٍ أسّست شهرة لنقوش فلورييه.

وشارك إدوار بوفيه، وهو جمهوري، في انتفاضة 1831 الفاشلة، ولكنه هرب إلى بيزانسون، حيث عاش في المنفى لمدة سبعة عشر عاماً، عاد بعدها إلى قريته فلورييه في عام 1848 قبل أن يقضي نحبه في عام 1849.

1818 – 2018 : احتفالاً بمرور 200 عاماً على وصول إدوارد بوفيه إلى الصين، كان من الطبيعي أن يختار باسكال رافي والفنانون في المصنع تطوير ساعة مخصصة لعالم السفر – تقدم ساعة Edouard Bovet Tourbillon منطقة زمنية ثلاثية مع خرائط نصف كروية للأرض، ساعة مجهزة بمؤشر زمني عكس الاتجاه على الوجه الثاني لعرض الوقت على جانبي الحركة، واحتياطي طاقة يدوم لمدة عشرة أيام. كما وضع عيار المصنّع هذا في إطار أماديو الشعاري القابل للتحويل. وبفضل براءة اختراعه التي منحت له في عام 2010، يحوّل نظام أماديو الساعة إلى ساعة يد قابلة للعكس، أو ساعة طاولة، أو ساعة جيب دون الحاجة إلى أي أدوات.

 

“أحمد صدّيقي وأولاده” خطة توسعية إلى ما لا نهاية!

يعود اسم “أحمد صدّيقي وأولاده” إلى النصف الاول من القرن العشرين، بحيث كانت هذه الشركة العريقة شاهدةً على نموّ وتطوّر إمارة دبي في ظلّ إدارة آل مكتوم الحكيمة. ومنذ نشأتها، تعمل شركة “أحمد صدّيقي واولاده” جاهدةً على إغناء دور دبي في قطاع الوقت في منطقة الشرق الأوسط.

 

نشأةأحمد صدّيقي واولاده”

إن نشأة “أحمد صدّيقي واولاده” على ارتباطٍ وثيقٍ بتاريخ دبي العريق:

– ففي العام 1833، وبعد تسلّم الشيخ مكتوم الحكم، أظهر قدراتٍ كبيرة وعالية المستوى في إدارة شؤون إمارة دبي الإقتصادية والسياسية ما أدّى إلى ازدهار نشاطاتها التجارية وعلاقاتها الخارجية.

– أمّا وبين العامين 1894 و1912، شهدت الإمارة إنفتاحاً وتطوّراً اقتصادياً بعد تسلّم الشيخ مكتوم بن حشر الحكم.

– بين العامين 1912 و1958، كانت دبي من بين أهم المدن إزداهاراً بحيث انها وعلى الرغم من تراجع تجارة اللؤلؤ الطبيعي (أهم القطاعات التجارية) حافظت على المركز الأول في الهرم الإقتصادي.

– خلال بداية الخمسينيات، وبعد ان كانت عائلة الصدّيقي ناشطة في مجال التجارة، جسّد الإبن الوحيد لقاسم صدّيقي، أحمد، شغفه بالساعات السويسرية من خلال تأسيس شركة ” احمد صدّيقي واولاده”. فرجل الاعمال الشاب كان يعشق جمع الساعات السوسيسرية وتتبع اخبار أهم دور الساعات العالمية ويطلب أبرزها من وكيل الساعات West End السويسرية في الكويت.

– في العام 1950، حصلت الشركة على وكالة Rolex في دبي والإمارات الشمالية وهي ما زالت تحتفظ بها حتى الآن، طبعاً بالإضافة إلى أكثر من 50 إسماً من دور الساعات البارزة في العالم.

– أمّا ابراهيم أحمد صدّيقي، الإبن البكر لأحمد قاسم صدّيقي، وبعد أن ورث شغف أبيه في بآلات الوقت الراقية عمل على توسيع اسم الشركة ليصبح مرادفاً للساعات السويسرية الفاخرة في دبي.

– نذكر أن ابراهيم احمد صدّيقي وقّع الإتفاقية الأولى للشركة مع West End، فور انتهائه من تلقي دروسٍ بين دبي والبحرين.

– في العام 1964، كانت شركة “أحمد صدّيقي واولاده” الاولى من حيث تأسيس المركز الخاص بخدمات ما بعد البيع Swiss Watch Service.

– وقد افتتحت عام 1967 متجرها الثاني في منطقة بر دبي بعد المتجر الأول في سوق بر دبي القديم.

– عام 1969، نظّمت الشركة المعرض الاول لها الخاص بالساعات في مطار دبي الدولي في وذلك بحضور سمو الشيخ مكتوم بن راشد آل مكتوم.

– في العام 1970 أطلقت شركة “أحمد صدّيقي واولاده” البوتيك الثالث لها في سوق مرشد.

– بعد انتخاب حاكم أبوظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ليكون أول رئيس لدولة الإمارات العربية المتحدة في العام 1971، ومع هذه الأحداث السياسية الإيجابية والمهمة شهدت شركة “أحمد صدّيقي وأولاده” تطوّراتٍ كبيرة، بحيث ضمّت أهمّ دور الساعات مثل باتيك فيليب، هاري وينستون، جيرارد جينتا، تودور، تاغ هيور، موفادو، اوديمار بيغيه، كوروم، هوبلو وغيرها.

 

توسّع “أحمد صدّيقي وأولاده”

إستقطبت “احمد صدّيقي وأولاده” المزيد من دور الساعات السويسرية في العام 2006 من بينها: F.P Journee، Hermes، Dewitt، Officine Panerai، A.Lange & Sohne. كما ومثّلت دار  Van Cleef & Arpels مع افتتاح البوتيك الأول لها في إمارة أبوظبي.

اليوم، فإن شغف الساعات السويسرية الفاخرة مغروس بعمق في روح عائلة أحمد صدّيقي وأولاده. يتألف مجلس الإدارة واللجنة التنفيذية من أعضاء الأجيال الثانية والثالثة والرابعة من عائلة صديقي.

وبعدما تعاونت “أحمد صدّيقي واولاده” مع أشهر الدور العالمية لإفتتاح أهم البوتيكات في أرقى المراكز التجارية، باتت تضمّ أكثر من 75 علامة تجارية فاخرة من الساعات والمجوهرات في 90 وجهة في دولة الإمارات العربية المتحدة أبرزها: Bulgari، deGrisogono، Baume et mercier ، Bovet، Breitling، Ferdinand Berthoud، IWC، MB&F، Mortizz Grossman، Roger Dubuis، Ulysse Nardin، URWERK وغيرها.

 

 

ساعة Métiers d’Art Les Aérostiers تسرد قصص المغامرات الهوائية!

إختارت دار ساعات فاشيرون كونستانتين سرد قصة المغامرين الذين يعشقون التحليق في الهواء من خلال إصدارها لساعة Métiers d’Art Les Aérostiers. في هذا الإطار، قامت الدار وللمرة الأولى، بتزيين الأقراص بورنيش plique-à-jour توامناً مع تقنية النقش الزخرفي البارز.

من هنا، إن ساعة Métiers d’Art Les Aérostiers، مصنوعة يدوياً ومستوحاة من منطاد الهواء الساخن الذي تمّ انتاجه في القرن الـ18 وهي من بين الساعات .التي سوف تشارك في مجتمع الساعات العالمي بالدورة الرابعة من منتدى هورولوجي فوروم للساعات في لندن

 

فكرة المنطاد

 

استوحت الساعات تصميمها من أول مجموعة مناطيد تمّ صنعها في العالم التي أصدرت في فرنسا خلال الفترة بين عامي 1783 و1785 والتي تغطي تماماً الميناء إلى جانب العقارب أو مؤشراتٍ للوقت تظهر عبر نافذة صغيرة تعمل من خلال آلية حركة 2460G4/1.

 

تقنية plique-à-jour

 

إن هذه التقنية الجديدة المعروفة بإسم plique-à-jour تظهر درجات لون السماء في الخلفية بشكلٍ دقيقٍ فيما صنع كلّ إصدارٍ منها من الذهب الوردي من نوع 3N أو 4N أو 5N.  وتعبّر خلفية شفافة باللون الأزرق السماوي، الأزرق الداكن، الفيروزي، البني، أو البرغندي، عن روح من الشفافية الفائقة.

 

المواصفات التقنية لـ Métiers d’Art Les Aérostiers

 

المرجع: 7610U / 000G-B210

العلبة: تأتي بحجم 40 ملم، مصنوعة من الذهب الوردي من نوع 3N أو 4N أو 5N. وهي مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.

السوار: مصنوع من جلد التمساح Mississippiensis وباللون الازرق الداكن.

الإبزيم: مصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط

ساعتا Miss Audrey و Monsieur Bovet للثنائي المثالي!

من بين الساعات الاستثنائية الخالدة، لا شكّ ان ساعة Miss Audrey من  Bovet لها مواصفاتٍ مميّزة. فهذه الساعة تحوّل نظام أماديو الحاصل على براءة اختراع وتضفي أيضاً الطابع الشخصي من خلال الرسومات والنقوش المنمنمة يدوياً.


فن إطار الساعة القابل للتحويل

 

استغرق الأمر من باسكال رافي والفنيّين في بوفيه 7 سنوات لتطوير نظام أماديو. حيث تساعد هذه الآلية المبتكرة في تحويل الساعة بعدد قليل من الحركات البسيطة. عندما يُضغط الحجران الكريمان على جانبي القوس في الوقت نفسه، يُحرّر الحزام العلوي في موضع الساعة 12. وبمجرد إزالة هذا، يُحرّر الإطار الخلفي ويمكن فتحه بسهولة لتحرير الحزام السفلي في موضع الساعة 6. ما عليك سوى تدوير الساعة واستبدال الحزام لارتدائها ووجهها الآخر إلى الأعلى. وبمجرد إزالة الحزام، يمكنك أيضاً إعداد الساعة كساعة طاولة، حيث تعمل الحافة الخلفية المفتوحة كحامل. يمكن أيضاً إجراء تحويل ثالث بمجرد إزالة السوار وإغلاق الحافة الخلفية: يمكن وصل إطار الساعة بسلسلة أو عقد طويل بالضغط على الحجرين الكريمين للقوس لتتحوّل إلى ساعة جيب أو ساعة قلادة.


Miss Audrey

 

تعمل Miss Audrey بواسطة حركة ميكانيكية ذاتية التعبئة، بينما يُعزّز إطارها المصنوع من الفولاذ بفضل إطار وقوس مرصّعين بالألماس. وتكشف مينا الساعة عن فتحة التاريخ في موضع الساعة 6. وتتّضح الساعات والدقائق بفضل عقربين متعرّجين، بينما تتحدّد أرباع الساعة بعلامات مرصّعة بالماس. وتُقدّم ساعة Miss Audrey على حزام من الساتان ترافقه سلسلة عقد طويلة. صُنعت هذه الساعة بقطرها البالغ 36 مم من الفولاذ، وهو مادة خفيفة تجعل من المريح ارتداء الساعة كقلادة.


Monsieur Bovet

 

تقدم Bovet أيضاً نسخة خاصة بالرجال. إنها Monsieur Bovet التي تستمد طاقتها من عيار Virtuoso II à spécialités horlogères المصنوع في الدار، وهي تعرض الساعات والدقائق على كلا الوجهين الأمامي والخلفي، فضلاً عن الثواني مع عرضها المزدوج المحوري الحاصل على براءة اختراع. هذا يعني أنه يمكن قراءة الثواني على كلا جانبي الحركة ومشاركة المحور نفسه، على الرغم من التحرك في اتجاهين معاكسين. وتتضح الدقة الحقيقية لهذا الإنجاز عند اقترانه بإطار ساعة Monsieur Bovet أماديو القابل للعكس.

 

 

 

دراسة جديدة تكشف عن أصل الماس الأزرق الفائق الندرة

من الأحجار الكريمة الأكثر روعة على وجه الأرض، الماسة الرقاء الغامقة أو Oppenheimer Blue Diamond بحيث تمّ بيعها في العام 2016 بمبلغ 57.5 مليون دولاراً لتتصدر سعر مبيع حجر Blue Moon of Josephine مقابل 48.4 مليون دولار في العام السابق. في حين أن الجوهرة الزرقاء Oppenheimer Blue Diamond كانت في قمة قوائم الهواة لعدة قرون، إلا أن أصولها الدقيقة بقيت غامضة، أي إلى أن قام معهد الأحجار الكريمة في أمريكا (GIA) بالكشف عن بعض المعلومات المرتبطة بها والمثيرة للدهشة.

كشفت دراسة جديدة نُشرت هذا العام في العدد الصادر في 2 أغسطس من مجلة Nature، أن Oppenheimer Blue Diamond يستمدّ لونه من كميات دقيقة من عنصر البورون. أمّا الشوائب المعدنية داخل الجواهر فقد تشكلت في أطباق محيطية مغمورة بعمق وهي “متفوقة”. ومن اللافت للنظر أن ذرات البورون الموجودة في هذه الجواهر ربما تكون قد نشأت من المحيطات القديمة.

يقول إيفان سميث، وهو جيولوجي وباحث في معهد الأحجار الكريمة في أمريكا (GIA): “إن Oppenheimer Blue Diamond تكون في عمق الارض بحوالي أربع مرات أكثر من معظم أنواع الأحجار الكريمة الأخرى”. استخدم سميث، إلى جانب باحثين من مؤسسة كارنيغي، وجامعة كيب تاون، وجامعة بادوفا، مجموعة متنوعة من التقنيات التحليلية لفحص الشوائب المعدنية في 46 ماسة زرقاء تم تقديمها إلى GIA لتحديدها وتصنيفها على مدار عامين. وقد خلص بحثهم إلى أن Oppenheimer Blue Diamond هي على عمق 410 كيلومترات تحت سطح الأرض، أي أربعة أضعاف عمق الألماس.

مع هذا الاكتشاف، عززت Oppenheimer Blue Diamond موقعها كواحدة من أندر الجواهر وأكثرها جاذبية ، ومن المنطقي أن ستحافظ على سعرها المرتفع بسبب ندرتها.