ميكانيكية فلايِنغ توربيون ومبدأ ديوفاس يجتمعان في ساعة جيجر- لوكولتر الجديدة !

بعد مرور 185 سنة على تأسيسها، تقدّمت جيجر-لوكولتر خطوةً أمام تجسيد الخبرة الميكانيكية حيث اصدرت ساعة “ريفيرسو تريبيوت توربيون ديوفاس” بنسخةٍ جديدةٍ من تشكيلة “ريفيرسو تريبيوت”. إن هذه الساعة تجمع الرؤية الجديدة للطراز الرمزي الأيقوني كلاً من ميكانيكية فلايِنغ توربيون ومبدأ ديوفاس معاً، وهما تقنيتان تمثلان قمة التطور والرقي في صناعة الساعات الراقية.

 

ساعةٌ استثنائية

 

على خُطى الموديلات التي تُعتبُر أيقونيةً بامتياز في مجموعة جيجر- لوكولتر، مثل “هيبريس ميكانيكا 11” و”ريفيرسو تريبيوت جيروتوربيون”، تزدهي هذه الساعة الاستثنائية بأبعادٍ مثالية، وهي من الأمور المميزة في الارتقاء الذي يسعى إليه خبراء الساعات. لطالما كان السعي نحو الدقة والرقي الخالص القوة الدافعة لدى صانعي الساعات في الدار العريقة، في كل من التصميم الأصيل لساعة “ريفيرسو تريبيوت توربيون ديوفاس” والجودة الاستثنائية للأعمال الختامية والتشطيبات التي أُجرِيَت عليها، ويبدو ذلك جلياً بأكثر من ناحية، فالمأثرة التقنية التي تم إنجازها هنا تندرج في حركة قفص التوربيون ورقاص الساعة من خلال استعمال نظام دورانٍ على كُريّاتٍ في منتهى الروعة والبراعة، مع حرية استعراض نفسها بالكامل على الوجه الخفي للساعة.

 

التفاصيل التقنية لساعة ريفيرسو تريبيوت توربيون ديوفاس

 

العلبة: 45 ملم، مصنوعة من البلاتين وهي مقاومة للماء حتى 30 متراً.

الحركة: كاليبر 847 – ذات تعبئة يدوية تعرض الساعات/ الدقائق/ توربيون ومؤشر إلى الثواني، التوقيت في منطقة زمنية ثانية، مؤشر الليل والنهار.

الميناء: أزرق بتزيين شمسي (الوجه الأمامي)، لون فضي بتزيين مُبرغل (الوجه الخلفي)

إصدار محدود: 100 قطعة

الرقم المرجعي: Q3926480

Nada G ™ تطلق Solid Gold Men: اول خطّ مجوهرات للرجال!

صممت Nada G ™ أول خطّ مجوهرات من توقيعها للرجال مطلقةً عليه اسم Solid Gold Men ويضمّ 5 مجموعات فريدة. عملت ندى غزال ، المؤسسة والمديرة الإبداعية لعلامة Nada G ™ ، على إكتشاف الشخصيات الخاصة التي تميّز أقرب الرجال في حياتها وترجمة صفاتهم إلى قطع مجوهرات جميلة، مع وبدون أحجار كريمة بحيث يتمكنون من ارتداءها في كلّ المناسبات.

المجموعات الخمس: “circle of life”، “Back to basics”، “Men at work”، “His Khaizaran”و “Color and Form” تمنح الرجال إطلالة مميزة وتساعدهم على إظهار الشخصية المتنوعة التي يمتلكونها.

 

مجموعة “Circle of life”

تحتفل “Circle of life” بكل فخر بجميع مراحل الحياة، من الولادة وحتى الموت، بالإضافة إلى رؤوس الحيوانات التي تشع جمالاً، وقوةً. تعرض هذه القطع أشكالًا من الحيوانات والنباتات إما معًا، أو تكمل بعضها البعض بشكل جميل. هذه المجموعة هي للرجال الجريئين والذين يريدون ارتداء قطعة فريدة من شأنها أن تساعدهم على التميّز. تتضمن المجموعة دبابيس وأزرار أكمام وخواتم وقلائد وأساور.

 

مجموعة “Back to basics”

إن هذه المجموعة هي مخصصة للرجل خلال حياته اليومية ويمكن أن يجدها في أساور وخواتم وقلادات.

 

مجموعة “Men at work”

 

إن هذه المجموعة هي تكريم للرجل العامل الذي يظهر الشغف في كل ما يفعله ويساهم بفخر في القوى العاملة. تعود بنا هذه المجموعة لثمانينيات القرن العشرين.

 

مجموعتا “Color & form”  و “His Khaizaran”

تعتبر مجموعتا Nada G ™ الآخرتان “His Khaizaran” و “Color & form” نسختين متماثلتين للمجموعات التي ابتكرتها Nada G للنساء ولكن تمّ تخصيصها للرجل العصري.

المُخرِج الصيني تشانغ ييمو يتلقى جائزة جيجر- لوكولتر لعام 2018 في مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي

في السادس من سبتمبر/أيلول 2018، ستُمنح الجائزة للمُخرِج تشانغ ييمو في الصالة الكبرى في قصر السينما، قبل العرض الأول على مستوى العالم – خارج المنافسة – لفيلمهِ الجديد “يِنغ” أي “الظِل”.

لقد كان العرض الأول الحاضر دائماً في الذاكرة لفيلمهِ Red Sorghum عام 1987 والذي تم اقتباسه من الروائي مو يان الفائز بجائزة نوبل للأدب، العامل الأساسي في نيلهِ التقدير العالمي كواحدٍ من أهم المُخرجين من الجيل الخامس مع (تشِن كايغي وتيان تشونغ تشونغ). ومنذ ذلك الحين، أكسبتهُ موهبتُهُ مع قدرته على الجمع بين أناقة الشكل السينمائي والطابع العالمي للتركيبة الروائية تقديراً واحتراماً إلى حد بعيد، بما في ذلك الفوز مرتين بجائزة الأسد الذهبي عن فيلم The Story of Qiu Ju في عام 1992، وفيلم Not one less في عام 1999. وفي مطلع القرن الحادي والعشرين، فيلم الفنون القتالية Hero في عام 2002 – الذي كان الترشيح الثالث بالنسبة له لجائزة الأوسكار عن فئة أفضل فيلمٍ بلغةٍ أجنبية – كلّ ذلك أسس لاعتباره كرمزِ للأفلام التي تلقى إقبالاً جماهيرياً عالياً على المستوى العالمي، وأكسبه إدارة حفلي الافتتاح والختام لدورة الألعاب الرياضية الأولمبية في بكين عام 2008، وفيما بعد سلسلةٌ من الإنتاجات الرئيسية مع نجوم السينما الأمريكية.

ومع فيلمهِ Shadow من إنتاج عام 2018، الذي سيتم عرضُه لأول مرة على المستوى العالمي، خلال النسخة الخامسة والسبعين من مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، يعود تشانغ ييمو إلى أفلام الفنون القتالية مع أناقة الشكل والإبداع الواضح الذي أبرزَ على الدوام فنّهُ السينمائي المميّز والمتفرد”.

يدور مضمون فيلم Ying (shadow) عن الفنون القتالية في الدفاع عن النفس المُسماة (wuxia)، حول صراعٍ مستحكم بين مجموعتين في الصين خلال فترة الممالك الثلاث الممتدة بين عامي (220 – 280 ميلادية)، حيث قام ملكٌ مَنفي مع شعبه بحياكة مكيدةٍ لاستعادة السيطرة على أرضِهِم، ويتم سرد الأحداث من وجهة نظر الملك وأختهِ وقائده والنساء المحاصرات في القصر الملكي، والمواطن العادي.

للسنة الرابعة عشرة على التوالي، تكون جيجر- لوكولتر، صانع الساعات السويسري، من رعاة مهرجان فينيسيا (البندقية) السينمائي الدولي، وللمرة الثانية عشرة تمنح جائزة “المجد لصانع السينما”.

سيُقامُ مهرجان فينيسيا السينمائي الدولي الخامس والسبعون في ليدو – Lido، في الفترة الواقعة بين 29 أغسطس/آب و8 سبتمبر/أيلول 2018، تحت إدارة ألبرتو باربيرا، وتنظيم بينالي برئاسة باولو باراتا.

 

ساعة Tissot Chrono XL بإصدار خاص لدورة الألعاب الآسيوية!

يأتي الإصدار الخاص من ساعة Tissot Chrono XL لدورة الألعاب الآسيوية بعلبةٍ أكبر حجماً بحيث يبلغ قطرها حوالي 45 ملم. فمن خلال تمكين مشجعي الرياضة من ارتداء قطعة تتماشى مع أسلوب الحياة على معصمهم، فإنها تحتفي بكل شيء رائع فيما يتعلق بحياة سباق الدراجات الهوائية.

فحجم المينا الكبير للساعة أضفى عليها لمسةً جماليةً باستخدام الأرقام العربية العصرية. ومن جهة أخرى تضفي خاصية الكونوغراف سهلة الاستخدام لمسة على طابعها المتمدن.  

عصرية ورياضية

تأتي مجموعة Tissot Chrono XL بطرازات عديدة، لكن هذا الإصدار الخاص يعدّ واحدًا من أكثر الطرازات تميزًا. فهو يضمّ تفاصيلاً متطورة خصوصاً العلبة والسوار المصنوعين من الفولاذ المقاوم للصدأ إلى جانب مجموعة من الألوان النابضة بالحياة. أما اللمسات ذات اللون الأحمر الموجودة على العقارب فستمنح من يرتديها دفقة من الأدرينالين. أما ظهر العلبة المطبوع عليه شعار دورة الألعاب الآسيوية جاكرتا باليمانج الثامنة عشر لعام 2018 فستجعل منها هدية ملائمة لمشجعي هذا الحدث الرياضي الشهير.

 

التفاصيل التقنية لساعة Tissot Chrono XL

 

آلية الحركة: كرونوغراف

العلبة: علبة بحجم 45 ملم  مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بدرجة 316L، وهي مقاومة لضغط الماء حتى 10 بار (100 متر / 330 قدم)

السوار: سوار متين من الفولاذ المقاوم للصدأ عيار 316L

الميناء: مينا سوداء مزودة بمؤشرات عربية

الرقم المرجعي:  T116.617.11.057.02

ساعة Compass Watch Mecca التي تشير إلى القبلة من IWC

 

في تعاونٍ فريدٍ من نوعه مع Porsche Design عام 1970، أصدرت IWC بدايةً ساعة IWC x Porsche Design Moonphase مع بوصلة. ففي تلك المرحلة كانت Porsche Design لها بعض الإصدارات المثيرة للإهتمام، وكانت من أوائل الذين إعتمدوا فكرة الساعة السوداء وقد تعاونت IWC و Porsche Design كذلك لإنتاج أول ساعة يد من التيتانيوم.

 

ساعةby Porsche design  Compass Watch Mecca

 

إن ساعة IWC المميّزة التي تعاونت مع Porsche Design  لإطلاقها أيضاً في العام 1979، تفتقر إلى مرحلة القمر، ولكنها تتميّز بخاصية واحدة تجعلها مثيرة للاهتمام حقًا. لها علاقة ببوصلة و لا تشير إلى الشمال أو الجنوب أو الشرق أو الغرب، بل تشير إلى اتجاه القبلة، أو اتجاه الصلاة المناسب للمسلم في كلّ الأوقات.

يتمّ عرض هذه الساعة الخاصة بـ 3000 يورو، وتأتي مع العلبة المصنوعة من التيتانيوم.

جولة خاصة من داخل مصنع IWC المميّز والمتطوّر!

لم يقع إختيار مؤسس “الشركة العالمية للساعات” المعروفة الآن بـIWC عام 1868 على مدينة Schaffhausen  عن طريق الصدفة، فهذا الموقع الإستراتيجي سمح لها الاستفادة من الطاقة الكهرمائية التي توفرها شلالات الراين القريبة، وهي الأكبر في أوروبا.

مع احتفال الشركة بعيدها الـ150، قامت برفع الستائر عن مساحة 13500 متراً مربعاً واقعة في منطقة Merishausen القريبة لتكون مقراً للمصنع الجديد أو الـ Manufakturzentrum الذي يوحّد 11 قسمًا منتشراً في مواقع مختلفة في Neuhausen و Schaffhausen ، بما في ذلك إنتاج آليات الحركة الداخلية ومكونات الحركة بالإضافة إلى علب الساعات. تم إنجاز المصنع الجديد خلال 21 شهراً فقط، ويعدّ هذا الأمر خطوةً طبيعيةً تساعد على نمو الشركة السريع على مدى العقد الماضي، خصوصاً ان شركة IWC هي أكبر صانع ساعات في مجموعة  Richemont.

وقد تم تصميم المبنى الذي يبلغ طوله 139 مترًا وعرضه 62 مترًا من قبل الرئيس التنفيذي Christoph Grainger-Herr، والذي كان يعمل سابقاً “مهندس العلامة التجارية” “Brand Architect” تابع لشركة IWC. استلهم السيد Grainger-Herr من أجنحة المعرض المستحدث، مما يعني الكثير من الزجاج والخطوط الهندسية. هذا وتتميز المساحة بواجهة زجاجية مساحتها 2200 متراً مربعاً، مما يسمح بدخول الكثير من ضوء النهار الطبيعي.

تعزز الآليات والماكينات المتطوّرة والمصمّمة خصيصاً لمصنع IWC،  ليس فقط سير العمل، ولكنها توفر أيضًا عنصرًا من العظمة حيث تستضيف الزوار من جميع أنحاء العالم. مثل العديد من مصانع الساعات الحديثة، تم بناء Manufakturzentrum ليكون منشأة إنتاجية و أيضًا منصّة للعلامة التجارية لعرض جانبها الفني.

 

اقسام  مصنع IWC

 

انتاج آليات الحركة

 

حظي موقع عالم الساعات والمجوهرات بفرصة زيارة مصنع Manufakturzentrum بحيث تمّ استقبالنا عبر اللوبي أو مدخل ذات سقفٍ مرتفعٍ  يبلغ 9 أمتار ويقود نحو القسم المخصص لإنتاج آليات الحركة الميكانيكية، حيث يتم إنتاج 1500 قطعة مختلفة من صنع  IWC، بما في ذلك الجسور والتروس والدوار والنوابض وأجزاء المضاعفات. أمّا ومن خلال الواجهة الزجاجية، تمكنّا من متابعة جميع خطوات الإنتاج.

 

التجميع والمهارة اليدوية

 

تعتبر عملية الإنتقال من إنتاج مكونات الحركة إلى تجميعها سلسة جداً. في حين أن إنتاج مكونات الحركة مؤتمنة إلى حد كبير، فإن تجميع حركات الصنع عملية حساسة يجب إجراؤها باليد. فما من آلة تملك الإمكانيات لجمع مكوّنات حركة معقدة وبث الحياة فيها كالمهارة اليدوية. في مرحلة ما قبل التجميع، حيث يتم تجميع الألواح والجسورإلى جانب عدد كبير من المكونات الأخرى لتشكيل قطعة واحدة. هذه المكونات المجمعة يتم إرسالها إل صفوف التجميع مع مكونات محفوظة في المخزون. في هذه الصفوف يتم تجميع وإنجاز الحركات أمثال عائلتي كاليبر 52 و69.

 

تصنيع العلب

 

يضمّ الطابق السفلي للمصنع الجديد  قسم تصنيع العلب حيث يتم إنتاج تشكيلة واسعة من العلب المشغولة بالفولاذ والتيتانيوم والبلاتين والذهب الأحمر والأبيض والبرونز.

 

بعض مميّزات مصنع IWC

 

الاستدامة هي أيضاً من العناصر المهمة في قلب المصنع الجديد، فقد تمّ تصميم السطح بألواح الطاقة شمسية ويتم سحب المياه من مصدرين للمياه الجوفية. امّا وللحدّ بشكل فعّال من استهلاك الطاقة، تمّ استخدام التحكم الأوتوماتيكي في الإضاءة إلى جانب مصابيح LED. ولحماية المصنع وزواره من أشعة الشمس الحارقة ومن حرارتها المرتفعة، تمّ الإعتماد على الستائر التي تعمل بواسطة المستشعر فتنخفض وترتفع تلقائاً اعتمادًا على كثافة الأشعة المنبثقة.

وتماماً مثل المقرّ الرئيسي للشركة في شافهاوزن، فإن المصنع الجديد سوف يعمل على الطاقة الكهرومائية، وهو نظام معتمد منذ تأسيس IWC قبل 150 عاماً.

 

IWC تعيد إصدار IWC Tribute to Pallweber Edition 150 years

تحيةً منها لمسيرة الدار العريقة، أصدرت IWC مجموعةً مميّزةً من الساعات أطلقت عليها اسم Jubilee  وكان الصالون العالمي للساعات في جنيف 2018 أول مناسبةٍ لإطلاقها. سوف نعرض لكم أهم ما تضمنت تلك المجموعة وهي ساعة الجيب الأولى IWC Tribute to Pallweber Edition 150 years .

ان هذه الساعة مستوحاة من ساعة جيب تعرض الساعات والدقائق بشكل رقمي، صممت خلال القرن التاسع عشر. في تلك الحقبة، كان الساعاتي Joseph Pallweber من مدينة سالزبورغ قد وضع نظام العرض الرقمي، فاشترت الدار ترخيص استخدامه عام 1884. هذا النظام يستغني عن العقارب و يوظف الساعات والدقائق النطاطة على قرصين دوارين يعرضان الوقت من خلال نافذتين موجودتين على الميناء. استمرت الدار بإصدار تلك الساعات لمدة 6 سنوات، أطلقت خلالها حوالي 20,000 ساعة من هذا الطراز قبل التوقف عام 1890. 

الخصائص التقنية لساعة IWC Tribute to Pallweber Edition 150 years

الحركة: يدوية التعبئة كاليبر 94200، بمخزون للطاقة يصل إلى 60 ساعة، تعمل بتردد 4Hz، تحتوي على 50 حجراً كريماً، تعرض رقمي للوقت بواسطة الساعات والدقائق النطاطة والثواني الصغيرة.  

العلبة: مصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، بقطر يبلغ 45ملم وسماكة تبلغ 12ملم. الواجهتان الأمامية والخلفية مغلفتان بالكريستال السافيري، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.  

الميناء: مطلي بطبقات متعددة باللون الأبيض. 

 

شغف Omega برياضة الغولف خلال بطولة بي.جي.آي 2018!

اختتمت أوميغا، الراعي الرسمي لـ بي.جي.آي. في أمريكا، برنامجاً من الفعاليات التعريفية في موقع البطولة دام أسبوعاً وذلك خلال بطولة بي.جي.آي. بدورتها المائة في نادي بيلريف. وفاز بروكز كوبكا بالبطولة بضربتين مع مجموع وصل إلى 69 – 63 – 66 – 66 = 264 (16-) وأحرز بذلك فوزه الثالث لإحدى البطولات الأساسية.

في مستهل أسبوع الفعاليات المصاحبة للبطولة، احتفل سفراء أوميغا سيرجيو جارسيا وروري مكلروي وتومي فليتوود بالدورة المائة للبطولة بضربة 100 ياردة في منتزع جايتواي أرش ناشونال بارك الأسطوري.

واستضافت أوميغا حفل استقبال للإعلاميين امتناناً لهم على عملهم الدؤوب في تعزيز تغطية بطولة بي.جي.آي. بدورتها المئة. أما يوم الأربعاء، فاستضافت العلامة نهائيات أوميغا السنوية الثانية لكأس الجولف في نادي نوروود هيلز بحضور 30 ضيفاً من كافة أرجاء البلاد شاركوا في المسابقة. وفاجأ فليتوود الحضور خلال حفل عشاء الكأس الذهبي من أوميغا بحضوره وتقديمه لجوائز المسابقة.

وعمدت أوميغا إلى توفير فرصة التقاط صور تفاعلية في مكان انعقاد بطولة بي.جي.آي. من خلال جدار السلفي الرقمي في المحال التجارية الخاصة بالبطولة حيث عرضت صوراً بالمقاسات الحقيقية لكل من مكلروي وجارسيا وفيلتوود. وكانت الصور الرقمية للسفراء الثلاثة للعلامة تتحدث مع المعجبين الذين يدخلون الخيمة وتشجعهم على التقاط صور السلفي معهم.

هذا ويعطي محل أوميغا في متجر البطولة المعجبين فرصة الاطلاع على منتجات أوميغا وشرائها.

علّق الرئيس والرئيس التنفيذي لأوميغا رايلاند آشليمان في هذا الصدد قائلاً “نفتخر دوماً بأن نكون راعياً رسمياً لهذه البطولة العريقة. ونحن هذا العام نتعرّف إلى الضيافة الرائعة لساينت لويس وتسنت لنا فرصة رؤية رياضة الجولف في أفضل حلة لها. تهنئ أوميغا اللاعبين وتتطلع إلى لقائهم مجدداً في نيويورك في مايو المقبل في الدورة 101 من بطولة بي.جي.آي.”.

وتجدر الإشارة إلى أن مكلروي، سفير علامة أوميغا منذ عام 2013، قد فاز ببطولة بي.جي.آي. عام 2012 في جزيرة كياوا في ولاية كارولاينا الجنوبية وعام 2014 في فاهالات في لوزفيل، كنتاكي. في حين أن جارسيا، سفير العلامة منذ عام 2003، جاء في المرتبة الثانية عام 1999 في البطولة وفاز ببطولات جمّة من بينها الماسترز عام 2017. أما فيلتوود فجاء في المرتبة الثانية في بطولة أوبن الأمريكية ووصل إلى الضربة الثانية عشرة في بطولة أوبن في حين أنه وصل إلى الضربة السابعة عشرة في ماسترس وأنهى في الضربة الخامسة والثلاثين هنا في ساينت لويس، في عامه الأول من اختياره سفيراً لأوميغا.

إليكم أول آلية ميكانيكية مستقلّة من ابتكار Baume et Mercier

كشفت دار Baume et Mercier أثناء المعرض العالمي للساعات الفاخرة اي في شهر يناير 2018، عن أول نظام حركة ميكانيكي من صنع الدار بتعبئة أوتوماتيكية، عيار BaumaticTM. إن هذا العيار يستجيب لتحديات حقيقيّة تواجهها الساعات الأوتوماتيكية ويقدّم حلولاً ابتكارية في أربعة مجالات محدّدة:

احتياطي الطاقة

يتراوح احتياطي الطاقة في أنظمة الحركة القياسية بين 40 و70 ساعة عند التعبئة الكاملة، فيما تتمتّع كافة ساعات Baume et Mercier المجهزة بنظام حركة BaumaticTM باحتياطي طاقة عالي الأداء لمدّة 120 ساعة، أي ما يصل إلى خمسة أيام.

 

تحديد الوقت بدقّة الكرونومتر

تحتاج الساعة العادية إلى ضبط منتظم للوقت بسبب تغيّر دقّتها بحوالي 20 إلى 30 ثانية في اليوم. بالإضافة إلى طرازها الحاصل على ترخيص كرونومتر من قبل معهد COSC، يبلغ مستوى الدقّة في كافة ساعات Baume et Mercier المزوّدة بنظام حركة BaumaticTM -4/+6 ثواني في اليوم ويبقى ثابتاً طوال فترة احتياطي الطاقة.

 

الحقول المغنطيسيّة

تتأثّر الساعات بطرق عديدة بعوامل مرتبطة بالحقول المغنطيسيّة. التأثيرات الأكثر شيوعاً هي توقّف الآلية فجأة أو انعدام الدقّة. لكن ساعة كليفتون BaumaticTM من Baume et Mercier مقاومة للحقول المغناطيسية حتّى 1500 غاوس على الأقل، ممّا يعادل مقاومة تساوي 25 ضعف معيار ISO المعتمد في القطاع حالياً.

 

المتانة

يُعدّ نظام حركة الساعة آليةً معقّدة تضمّ عدداً من المكوّنات الصغيرة المتحرّكة. بسبب التفاعل الدائم في ما بينها ليلاً نهاراً، يؤدّي ذلك إلى احتكاكات وتآكل يُمكن الحدّ من آثاره من خلال التزييت. ويشكّل ذلك النقطة الحسّاسة في أيّ آلية تابعة للساعات. بفضل جودة الزيوت المختلفة المُستخدمة لتزييت نظام حركة BaumaticTM،  يمكن الانتظار أكثر من خمس سنوات لإجراء عملية الصيانة، وهي المدة الموصى بها في القطاع. أسرعوا لاكتشاف مستويات الأداء الرائع الأربعة هذه التي يقدّمها نظام حركة BaumaticTM وشاهدوا أشرطة الفيديو الأربعة التي توضّح كلّاً من هذه الابتكارات.

فيراري 812 سوبرفاست: سوبر كار… سوبر فاخرة

فيراري قررت إطلاق اسم سوبرفاست على أحدث سياراتها الرياضية، ولكن بالنظر إلى هويتها كسيارة ”جي تي“ رياضية، ربما تسمية سوبر فاخرة تليق بها أيضا

حين يذكر أحد ما اسم فيراري، تقفز إلى الأذهان صورة سيارات الفورميولا واحد الحمراء وهي تصول وتجول في حلبات السباقات، أو ربما السيارات السوبر رياضية الشهيرة، بدءا من فيراري 288 GTO وانتهاء بطراز ”لافيراري“. ولكن ما ينساه الكثيرون هو أن فيراري صنعت اسمها ليس مع السيارات الرياضية ذات المحرك الوسطي، ولكن عبر سلسلة طرازات من فئة ”جي تي“، بمحرك في الأمام. سيارات مثل طراز 275 GTb/4 الرائع وطراز دايتونا الشهير، ومن قبله سلسلة طرازات فيراري 250 والتي وصلت قمتها مع السيارة الأغلى في العالم على الإطلاق، فيراري 250 GTO الأسطورية.

من منتصف السبعينيات حتى منتصف التسعينيات، تخلت فيراري عن هذه الوضعية، وتحولت إلى المحركات الوسطية. ولكن الشركة سرعان ما أدركت أن عشاق فيراري لا يرغبون فقط في الأداء العالي، ولكنهم يبحثون عن متعة القيادة، على أي طريق وليس فقط على الحلبات. لذلك عادت الشركة إلى جذورها، وباتت طرازاتها الأكبر والأقوى تتمتع بمحركات في الأمام. تقليد بدأ مع طراز فيراري 550 مارانيللو، ومن بعده طرازا 599 وF12، ويستمر إلى يومنا هذا مع تحفة فيراري الجديدة، طراز 812 سوبرفاست.

ومع فيراري 812 سوبرفاست ترتقي فيراري بسيارتها إلى مستويات غير مسبوقة، سواء من حيث القوة والأداء، أو من حيث متعة القيادة اليومية ومستويات الراحة والفخامة التي تجعل من هذه السيارة تجسيدا حقيقيا لمعنى سيارات ”جران توريسمو“ الحديثة.

فمن حيث الشكل الخارجي، لن تخطئ فيراري 812 سوبرفاست بأي سيارة أخرى. خطوطها المنسابة من الأمام إلى الخلف يطغى عليها الطابع الرياضي، وتبدو السيارة وكأنها تنطلق بسرعة السهم حتى وهي متوقفة. المقدمة قوية، ويبدو واضحا التركيز فيها على انسيابية السيارة، فيما خطوطها الجانبية الأنيقة تظهر مقصورة واسعة، بينما المؤخرة لا يمكن إلا أن تكون من فيراري مع الأضواء الدائرية المزدوجة على كل جانب.

هذه الأناقة والروح الرياضية تتجلى في داخل السيارة أيضا. فحين تجلس داخل فيراري 812 سوبرفاست ستعرف فورا أنك تجلس في شيء مميز، يمزج روح سيارات السباقات بالفخامة والحرفية العالية، في تصميم لا يمكن إلا أن يكون إيطاليا. فالجمع بين سمات سيارات السباقات والتكنولوجيا الفريدة التي تطورها فيراري في ميادين التسابق، مع الناحية الجمالية العملية أمر لا يمكنك أن تجده إلا في قلة من السيارات حول العالم، وفيراري بلا شك قد أتقنت هذا الأمر بتميز.

فلوحة القيادة ذات خطوط بسيطة وعملية، تبرز منها فتحات التهوية كما لو كانت مخارج محرك نفاث. كل شيء هنا في متناول السائق، ومن الواضح أن التركيز كان على توفير بيئة مثالية له ليستمتع بقيادة السيارة، سواء كان ذلك على حلبة سباقات، أو على طريقه الريفي المفضل، أو حتى داخل المدينة وأزمتها المرورية.

السر هنا يكمن في توفير فيراري لعدد كبير من الخيارات التي تسمح لسائق 812 سوبرفاست بأن يصمم فعلا سيارة على ذوقه الخاص. فبرنامج فيراري الخاص هذا يعني أن بإمكان الزبائن اختيار الألوان والمواد التي يرغبون بها في المقصورة. شخصية رياضية خالصة؟ ما رأيك بمقود من ألياف الكربون، مغطى بقماش الألكانترا، مع مقاعد رياضية باللون الذي تريده؟ ربما مع عداد دوران باللون الأصفر، وأحزمة أمان مطابقة؟ أما إذا أردت الفخامة المطلقة، فربما الجلد البني الوثير على مقاعد ”دايتونا“ المميزة، مع درزات خاصة باللون الأزرق، لتتماشى مع لون السيارة الخارجي وشعار فيراري الذي يتم حياكته في مسند الرأس؟

هذه الخيارات الفريدة تسمح للسائق بأن يطبع بصمته الشخصية على سيارته الخاصة. فعلى الرغم من أن الكثيرين يعتقدون أن ألياف الكربون مثلا أمر لا بد منه في السيارات السوبر رياضية، إلا أن هناك سحرا خاصا في الجمع بين القوة والفخامة، وتسخير التكنولوجيا المتطورة في خدمة راحة السائق ومتعته. هذا الأمر يبدو جليا في المقود، والذي بات اليوم بصمة خاصة لفيراري. فالمقود متعدد الاستعمالات مستوحى فعلا من سيارات السباقات، ولكن الشكل هنا يخدم الهدف فعلا. فكل ما يحتاجه السائق يقع تحت أنامله، ولا يحتاج لرفع يديه عن المقود.

طبعا في وسط المقود زر ”مانيتينو“ الشهير. مقبض أحمر يمكن من خلاله اختيار نمط القيادة الذي يفضله السائق، للوضعية الرياضية أو وضعية الطرق المبللة، وطبعا وضعية ”Race“ الخاصة بالقيادة الرياضية على الحلبات، بالإضافة إلى التحكم بنظامي التماسك والثبات الديناميكي.

على الطريق، وكما هو الحال في التصميم، تتجاوب فيراري 812 سوبرفاست مع شخصية السائق ورغباته. فعند السير بهدوء، توفر السيارة مزيجا فريدا من الراحة والفخامة ومتعة القيادة. قوة محرك السيارة تعني أن الضغط البسيط على دواسة الوقود كاف للسير بسهولة، وعند السير على الطرق السريعة لمسافات طويلة، لا يحتاج السائق سوى إلى جزء يسير من قوة المحرك الجبار لدفع السيارة. فتسير السيارة بكل هدوء وراحة، مع نظام تعليق نشط قابل للتعديل ومتطور جدا يمتص الصدمات والمطبات في الطريق، ليجعل من أي رحلة طويلة مشوارا سهلا وممتعا. ومع أنظمة المعلومات والترفيه الحديثة، توفر فيراري 812 سوبرفاست الراحة للاستخدام اليومي. فبالإضافة إلى تقنيات الاتصال وأنظمة الملاحة، تتوفر السيارة أيضا بنظام ترفيه صوتي متطور، في حال لم يرغب السائق بالاستماع إلى صوت المحرك.

ولكن حين برغب بذلك، كل ما عليه هو الضغط على دواسة الوقود، ليملأ زئير المحرك مقصورة السيارة. هذا ليس أي محرك عادي، بل هو محرك فيراري V12، وبمجرد الاستماع إلى صوته ستدرك لماذا تنال محركات فيراري هذه السمعة الأسطورية.

سعة المحرك تبلغ 6.0 ليتر، وقوته تصل إلى 800 حصان. القوة تنقل إلى العجلات الخلفية عبر علبة تروس أوتوماتيكية من سبع نسب مع ”كلتشين“، يمكن تركها في الوضعية الأوتوماتيكية طبعا، أو تغيير النسب يدويا من خلال العتلات الموجودة خلف المقود.

التسارع إلى 100 كلم/س يتطلب أقل من ثلاث ثوان. إلا أن ما يكشف قدرات السيارة الحقيقية هو زمن التسارع المطلوب لتصل السيارة إلى ضعف هذه السرعة. ففيراري 812 سوبرفاست لا تتطلب سوى 7.9 ثانية للوصول إلى سرعة 200 كلم/س. سوبركار حقيقية بلا أدنى شك.

وهذا هو السر الحقيقي، والسحر الذي تحمله فيراري 812 سوبرفاست في جنباتها. فهي فيراري حقيقية كما يجب أن تكون. تحمل جينات سيارات السباقات الأصيلة، ولكنها تلفها في ثوب أنيق فاخر، كما لو كانت ملاكما شرسا في بذلة ”أرماني“. العديد من السيارات تحمل تسمية ”جران توريسمو“، والكثير منها تدعي أنها سيارات سوبر رياضية. ولكن أيا منها لا يحمل ذلك المزيج الفريد من الفخامة والرقي، والأداء الرياضي المتفوق، كما تحمله فيراري 812 سوبرفاست، ولذلك تستحق مكانتها ليس كأفضل سيارات الجي تي الرياضية، ولكن ربما كواحدة من أفضل سيارات فيراري على الإطلاق، وهذا وصف يكفي ليرفعها إلى مرتبة الأساطير.

 

 المواصفات التقنية لسيارة فيراري 812 سوبرفاست

المحرك: 6.0 ليتر، V12 بسحب طبيعي

القوة: 800 حصان عند 8500 دورة في الدقيقة

عزم الدوران: 718 نيوتن متر عند 7000 دورة في الدقيقة

علبة التروس: 7 نسب أمامية مع ”كلتشين“

الطول: 4657 ملم

العرض: 1971 ملم

الارتفاع: 1276 ملم

قاعدة العجلات: 2720 ملم

الوزن: 1630 كيلوغرام

توزيع الوزن: 47/53 بين الأمام والخلف

العجلات والإطارات: 20 بوصة مع إطارات 275/35 ZR20 في الأمام و315/35 ZR20 في الخلف

المكابح: 398 ملم في الأمام و360 ملم في الخلف

0-100 كلم/س: 2.9 ثانية

0-200 كلم/س: 7.9 ثانية

السرعة القصوى: 340 كلم/س

 

إعداد: فريق عالم السيارات