قامت دار ايه.لانغيه اند صونه بإصدار 4 نماذجLange 1, Lange 1 Daymatic, Saxonia و Saxonia Automaticبميناء من الفضة الصلبة الزرقاء الداكنة وإطاراتٍ من الذهب الأبيض المُتقن لتحقيق مظهر كلاسيكي وأنيق والتي تتوفّر في دبي، حيث شكّلت بالفعل ظهوراً قوياً على خلفية سماء دبي.
إن الضوء الخافت مناسبٌ تماماً للمصورين لالتقاط صورة ظلية مميزة وأضواء متلألئة للمدينة المزدهرة التي تضم بعض المشاهد المعمارية في دبي. في هذه البيئة الحضرية، هذا الوقت من اليوم يكمل تماماً أشكال مينا ايه. لانغيه أند صونه للساعات الأربع باعتبارها تؤكد على الظل الأزرق الداكن للمينا المُصنّع من الفضة الصلبة المطلية بطلاء غلفاني وإطارات الساعة المصنوعة من الذهب الأبيض المتباين.
تتميّز ساعاتLange 1, Lange 1 Daymatic, Saxonia و Saxonia Automatic بأحدث عيار مصنع يظهر علامات نوعية لانغيه التقليدية بدءاً من اللمسات النهائية الحرفية لجميع أجزاء منظومة الحركة لعملية التجميع المعقدة المزدوجة. وحظيت حتى تلك الأسطح التي لن تعود مرئية من خلال ظهر الإطار المصنوع من الكريستال الياقوتي، بلمسات نهائية وزخرفة مميّزة. فمن خلال الزنبرك السوطي الكلاسيكي، تجمع الدار بين هدفين: المحافظة على الحرفية التقليدية والسعي إلى الدقة المطلقة لتلبية احتياجات الحاضر والمستقبل.
وقد ذكر فيلهيلم شميد، الرئيس التنفيذي لشركة ايه. لانغيه أند صونه، ان القناعة التامة لهذه العلامة التجارية قد انطلقت من حيث أنه لا ينبغي وجود تناقض بين الابتكار والتقاليد. وفي الوقت الذي التزموا فيه بالتقاليد الحرفية، لعب البحث والتطوير دائماً دوراً رئيسياً في تنفيذ استراتيجيتهم لتقديم مساهمات ذات معنى في تقدم مسيرة الساعات الراقية.
في الشهر الماضي، تمّ إجراء سباق الجائزة الكبرى الفرنسي في حلبة بول ريكارد في لو كاستيليت بفرنسا، وهو أول سباق للفورمولا1 تم تنفيذه خلال عقد، مع احتلال السائق البريطاني لويس هاملتون المركز الأول. كشريك رسمي لفريق رينو سبورت فورمولا 1، مع نيكو هولكنبرغ وكارلوس ساينز خلف عجلة القيادة كسائقين، صنعت Bell & Ross إصدار محدود (999 قطعة فقط) خاص من طراز BR V2-94 كرونوغراف للاحتفال بالسباق.
تأتي علبة الساعة المصنوعة من الفولاذ بحجم 41 ملم من الساتان على قرص من ألياف الكربون، وهي مادة تستخدم في سباقات السيارات على المونوكوكي ، والأجنحة ، وغطاء المحرك. نافذة التاريخ الصغيرة مطلية باللون الأحمر وتقع ما بين الساعة الرابعة والساعة الخامسة أسفل عقرب الساعة الصغير عند الساعة الثالثة. يشتمل عداد الساعة 30 دقيقة عند الساعة التاسعة في حين يحاكي فريق رينو فورميولا 1 للسباق ، الذي يتميز بزيّ موحّد وسيارات صفراء مع لمسات سوداء.
تكشف العلبة الخلفية المصنوعة من كريستال الياقوت عن عيار الكرونوغراف الميكانيكي السويسري BR-CAL.310 وتحمل عرضاً مائلاً لسيارة رينو ورقمها المسلسل. في حين تم تصميم الساعات المصنوعة لفريق رينو سبورت فورمولا 1 مع حزام مطاط يضمّ خطوط زرقاء وبيضاء وحمراء من العلم الفرنسي، تتوفر نماذج تجارية إمّا على حزام من جلد الساتان المصقول أو من جلد العجل من ألياف الكربون.
في قطاع صناعة الوقت الذي يتمسّك بشدة بتقاليده وأصوله، لا يقف الساعاتيون فقط عند ما هو مألوف ومعروف، بل هم يسعون دائماً إلى ابتكار الحلول للتحديات التي تواجهها المهنة، واختراع الوظائف الجديدة، وإلى اكتشاف المواد والتقنيات الجديدة التي بإمكانها السمو بالمهنة إلى الكمال. والإبداعات في العام 2018 تتنوّع بين استعمال المواد الجديدة المبتكرة الخاصة بعلب الساعات وأجزاء الحركات الميكانيكية، كما وتصل إلى ابتكارات جديدة لم يسبق لها مثيل.
Audemars Piguet Royal Oak RD#2خمس سنوات من الأبحاث والدراسات والتطوير تطلب إنجاز هذه الساعة التي لا تتجاوز سماكتها 6,3ملم، التحدي الأكبر كان في عملية تحويل الحركة الميكانيكية إلى طبقة رقيقة واحدة، مع المحافظة على متانتها ودقة عملها، والنتيجة كانت ساعة أرق بميلليميترين من ساعة Royal Oak Extra-Thin Jumbo التي كانت الأشد رقة بين ساعات الدار، كما أن هذا الكاليبر الجديد استطاع أن يكسر الأرقام القياسية الخاصة بساعات الروزنامة الدائمة الرقيقة.
من ناحية أخرى، لم تساوم الدار على اللمسات الجمالية لهذه الساعة البلاتينية قطر 41ملم، فقد تم تزيين مينائها الأزرق بنقش Grande Tapisserie الذي يرافق أغلبية موديلات ساعات Royal Oak، وذلك يثير المزيد من الإعجاب بالحرفية العالية التي تطلبها إنتاج هذه الساعة، نظراً إلى أن هذا النوع من الزخرفة يكون عادة نافراً عن سطح الميناء، وإذا أخذنا بعين الإعتبار من جهة سماكة المؤشرات والعقارب، والموانئ الفرعية الأربعة الموضوعة عند الـ3 والـ6 والـ9 والـ12، ومن جهة أخرى قرب طبقة الكريستال السافيري التي تغطي الساعة من سطح الميناء، نجد أن فناني وتقنيي وساعاتيي الدار قد استطاعوا تحقيق إنجاز قل مثيله في عالم صناعة الوقت، وتحديداً في صناعة الساعات الرقيقة، لا بل ليس له مثيل حتى اليوم. نذكر أن الساعة تمنح وظائف قراءة الوقت، التاريخ، مراحل القمر، أيام الأسبوع، أشهر السنة، ساعات الليل والنهار إلى جانب مؤشر السنة الكبيسة.
تُعتبر دار Greubel Forsey واحدة من أكثر الدور التي قامت بإدخال التقنيات الجديدة والوظائف المتطوّرة الصعبة التنفيذ إلى قطاع صناعة الساعات الراقية، وذلك بفضل عمل قسم الأبحاث والتطوير الخاص بها والذي يعمل ضمن خطة قائمة على مبدأ التكنولوجيا التجريبية Experimental Watch Technology. والإصدار الجديد الذي قدّمته الدار من ضمن هذا السياق هو آلة الوقت Différentiel d’Égalité التي تُعتبَر بمثابة تحديث للتقنية التي أطلقتها الدار للمرة الأولى عام 2009 والتي ترتكز على مبدأ Remontoire d’Égalité كمنطلق لها.
هذه الساعة الجديدة هي نموذج حديث يجاوب على المحاولات الكثيرة في القطاع التي كانت تهدف إلى إنتاج الحركات الميكانيكية التي تتمتع بطاقة مستقرة طوال الوقت حتى نفاذ المخزون، ما دفع بالساعاتيين عبر الزمن إلى ابتكار العذيذ من التقنيات ضمن هذا الإطار، نذكر منها آلية الصمام والسلسلة، والآلية المعبئة بالطاقة remontoir.
المعروف عن النابض الرئيسي في الحركة الميكانيكية للساعة أنه يعمل تماماً مثل نابض التعبئة الخاص ببعض أنواع الألعاب، عندما تكون الطاقة في أوجها تعمل اللعبة بسرعة فائقة فتسير السيارة مثلاً بأقصى قوتها، ومع نفاذ مخزون الطاقة تخف سرعة اللعبة تدريجياً حتى تتوقف.
أما في الساعة، فمع نفاذ مخزون الطاقة يصبح القوس الذي يتحرك ضمنه الميزان التأرجحي أقصر، ومع العلم أن طول أو قصر القوس لا يشكل مشكلة كبيرة إلا أن الساعاتيين يسعون إلى تذليل أي عقبة ممكن أن تسيء إلى دقة آلات الوقت التي ينتجونها، لذلك تم ابتكار تقنية remontoir التي أدخلت نابضاً صغيراً جديداً إلى الحركة مهمته أن يزوّد الساعة بالطاقة المستقرة التي يتزوّد بها من حركة الميزان التأرجحي.
هذه التقنية ممتازة من ناحية تزويد الساعة بالطاقة المستقرة، ولكنها لا تتمكن من جعل أجزاء الساعة الرئيسية تعمل بتواتر متناسق تماماً، وهنا يأتي دور التقنية التي ابتكرتها دار Greubel Forsey تحت عنوان Différentiel d’Égalité والتي تقوم مهمتها على أخذ الطاقة من النابض الرئيسي وتوزيعها بالتساوي وبشكل مستقر على آلية نشر الطاقة وتوزيعها والميزان، كما وإلى عقارب قراءة الوقت على حد سواء. وهذا الابتكار هو عبارة عن وضع آلية نشر الطاقة وتوزيعها escapement على زاوية منحنية 30 درجة، مما يسمح له بتوزيع الطاقة على أجزاء الحركة اليدوية التعبئة التي تسيّر الساعة بشكل مستقر طيلة وقت عملها.
صحيح أن هذه التقنية لا تضيف الكثير إلى قراءة الوقت من الناحية العملية، إنما عند النظر ملياً إلى ابتكارات Greubel Forsey نجد أن هذه الدار تسعى من خلال عملها إلى إضافة المزيد من الرقي والدقة إلى صناعة آلات الوقت في ظل التطور التكنولوجي الحالي الذي تستخدمه الدار لمصلحة القطاع والسعي للوصول بهذه المهنة نحو الكمال.
كشفت A. Lange & Söhne خلال صالون جنيف للساعات الراقية هذه السنة عن ساعتها الجديدة Triple Split، وهي الأولى من نوعها في عالم صناعة الوقت، وتحديداً في مجال صناعة الكرونوغراف.
ما يميّز هذه الساعة هو احتواؤها على وظيفة الثواني المتقطعة Rattrapante الثلاثية، والتي تمنحها القدرة على قياس الفترات الزمنية القصيرة لحدثين متزامنين في الوقت عينه، وذلك من خلال عداديّ الكرونوغراف للساعات عند الـ12 وللدقائق عند الـ3، والعقربين المركزيين اللذين يقومان بتعداد الثواني المتقطعة. إذا نظرت إلى وجه الساعة تجد أن كل من عدادات الكرونوغراف يحتوي عقربين مختلفين من حيث اللون، أحدهما فضي والآخر أزرق، تماماً مثل عقربي الثواني المركزيين. فكيف يعمل هذا النظام وما الذي يميّزه عن كرونوغراف الثواني المتقطعة
Split-Seconds Chronograph.
يتضمن كرونوغراف الثواني المتقطعة التقليدي عقربان مركزيان للثواني يدوران سوياً في وسط الميناء كعقرب واحد، وعندما يتم الضغط على الزر الدفعي الخاص بهذه الوظيفة، يتوقّف أحد العقربين في مكانه ليتيح لحامل الساعة تسجيل الفترة الزمنية ، بينما يكمل العقرب الثاني دورانه حول الميناء بشكل عادي. وعندما يتم الضغط على الزر الدفعي نفسه للمرة الثانية، يقفز العقرب المتوقّف في مكانه لينضم إلى زميله ويدوران معاً من جديد. هذه الوظيفة التي كانت تشكل تحدياً بحد ذاتها بالنسبة إلى الكثير من الدور لصعوبة تنفيذها وجعها دقيقة، كانت تُستعمل لقياس الفترات الزمنية القصيرة المتتالية.
أما الجديد الذي قدمته A. Lange & Söhne من خلال ساعتها Triple Split فهو أن هذه الساعة قادرة على قياس الدقائق والساعات المتقطعة خلال فترة زمنية تصل إلى 12 ساعة، وهذا إنجاز لم يسبق له مثيل في عالم صناعة الساعات الميكانيكية.
هذه الساعة المحدودة الإصدار بـ100 قطعة فقط صيغت من الذهب الأبيض بقطر 43,2ملم، وهي تضم الحركة اليدوية التعبئة كاليبر L132.1 بمخزون للطاقة من 55 ساعة، مؤلفة من 567 مكوّناً وتمنح الوقت، مخزون الطاقة ووظيفة كرونوغراف الوقت المتقطع الثلاثي. يرافقها سوار من الجلد المحاك يدوياً ومشبك قابل للطي مصوغ من الذهب الأبيض.
إعداد ليزا أبو شقرا
عالم الساعات والمجوهرات العدد 120
إنه لمن الجميل أن تقتني ساعة كرونوغراف في مجموعتك، ففي باطنها تنبض آلية معقدة، لا تقتصر مهمتها على قياس الفترات الزمنية القصيرة فقط، بل أنها تعبّر عن روح الحماس والمنافسة التي تتمتع بها. الكرونوغراف لم ولن يغيب يوماً عن إصدارات أغلبية الدور، وهو إن طرأت عليه تعديلات وتغيّرات تقنية وجمالية، إلا أنه سيبقى آلة قياس الوقت التي تحمل في قلبها وفي خطوطها إثارة المغامرات.
تسلّط الدار الضوء من خلال هدا الإصدار، على جيل جديد من ساعات مجموعة Kalpa، فهذه الساعة تتضمن حركة الكرونوغراف الأوتوماتيكية الأولى حول العالم المصنوعة من الذهب الصلب، وهي حائزة على شهادة كرونوميتر مصدّقة COSC. طورت الدار هذه الحركة الجديدة على مدى ست سنوات للحصول على دقة بالغة في قراءة الوقت وقياسه، وهذا وقت كاف لإثبات حرفية الدار ومكانتها في عالم صناعة الساعات، وشهادة على الجهد المبذول في التصميم الأولي، وصولاً للشكل الهيكلي للساعة وانتهاءً بالتشطيبات واللمسات النهائية.
أطلقت دار Rolex الرائدة طرازاً جديداً من ساعة Oyster Perpetual مليئة بالألوان المفعمة بالحياة، مايجعلها قطعة مناسبة للارتداء خلال النهار أو في السهرات. تزيّن أحجار السافير الملونة قطع baguette إطار العلبة وميناءها، وقد أتت بألوان قوس قزح. هذا النموذج الجديد مصنوع من ذهب Everose الوردي الخاص بالدار، وقد تزينت العلبة بـ56 حجراً من الماس اللماع. أما عدادات الكرونوغراف فصنعت في الدار من مادة الذهب الكريستالي الوردي، والتي تصنع من خلال عملية تطوير خاصة تضفي تآثر بريق خاص يعطي السعة رونقاً جذاباً لامثيل له.
تصميم هذه الساعة الجديدة مدفوع بشغف الحقبة الذهبية للساعات الميكانيكية، ولاسيما ساعات الكرونوغراف من ستينيات وسبعينيات القرن الماضي. يلخص هذا الإصدار المستحدث من Singer Reimagined الإرتباط بين عالميّ صناعة الساعات والسيارات الرياضية الجذابة، كانت نتيجته إصدار حركة جديدة وثورة عصرية في ساعات الكرونوغراف، عبر عداد للكرونوغراف بحجم كبير غير مسبوق في ساعات اليوم، مما يسمح بقراءة سريعة للوقت المُقاس. وتسعى الدار لخلق نسخ جديدة ومستحدثة من هذا الإصدار خلال السنوات القليلة القادمة والتعاون مع شركاء في كل أسواق العالم
مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 120
إعداد: هند مصطفى
أصبحت ساعة THE RADIOMIR أي الإصدار الأول لـ Officine Panerai ، متوفرة في إصدارين جديدن يستخدمان العيار P.6000 في آلية حركة ميكانيكية يدوية التعبئة وباحتياطي من الطاقة يكفي لثلاثة أيام.
إن إصداري Officine Panerai : Radiomir Logo و Radiomir Black Seal Logo يشكلان جزءاً مهماً من تاريخ هذه العلامة العريقة في عالم الساعات، مع تضمين الساعتين محتوىً تقنياً يتوافق مع أرفع المعايير المعاصرة وأجودها في صناعة الساعات.
فالعلبة التي تميّز الطرازين الجديدين من Radiomir، مصمّمة على شكل وسادة ومصنوعة من الفولاذ المصقول، وهي تعيد صورة ساعات اليد الأولى التي صنعتها بانيراي لقوات الكوماندوز في البحرية الملكية الإيطالية خصوصاً انها تأتي بغطاء خلفي من الفولاذ.
ويتناسق الميناء الأسود الدائري مع التصميم المستدير لخط بانيراي المميز الذي كُتبت به الأرقام بنقش طفيف للمادة المضيئة على الميناء وجعلها مرئية تماماً حتى في الظلام.
التفاصيل التقنية لساعة RADIOMIR LOGO 3 DAYS ACCIAIO – 45mm
الرقم المرجعي: PAM00753
آلية الحركة: ميكانيكية يدوية التعبئة عيار P.6000، من صنع بانيراي بالكامل
العلبة: تأتي بقطر 45 ملم، وهي مصنوعة من الفولاذ المصقول من نوع AISI 316L. كما انها تعرض الساعات والدقائق، مقاومة للماء حتى 100 متراً وتحفظ الطاقة لمدة 72 ساعة.
الميناء: أسود اللون بأعداد عربية ورومانية ومؤشرات مضيئة
التفاصيل التقنية لساعة Radiomir Black Seal Logo 3 DAYS ACCIAIO – 45mm
الرقم المرجعي: PAM00754
آلية الحركة: آلية حركة ميكانيكية يدوية التعبئة من عيار P.6000، من صنع بانيراي
العلبة: بقطر 45 ملم، مصنوعة من الفولاذ المصقول من نوع AISI 316L، تعرض الساعات والدقائق والثواني الصغيرة وتحفظ الطاقة لمدة 72 ساعة. كما وانها مقاومة للماء حتى عمق 100متر.
الميناء: أسود اللون بأعداد عربية ورومانية ومؤشرات مضيئة. عداد الثواني عند الساعة 9.
إذا كنتم تحلمون بالغوص في بركة سباحة داخلية منعشة مهما اختلفت حرارة الطقس في الخارج، فعليكم وضع قائمة الفنادق التي سنكشفها لكم ضمن اختياراتكم في هذا المجال. فما يميّز برك السباحة الداخلية هو أنها تكون درجة حرارتها ساخنة إلى مثالية على مدار السنة أمّا الديكور المحيط بها فيتميّز بالفسيفساء المعقدّة والأعمدة المذهبة والنوافير وغيرها من عناصر الهندسة الداخلية الراقية.
بركة سباحة داخلية في برج العرب
يعرف برج العرب في دبي بأنّه من اعلى الأبراج في العالم. يرتفع الفندق حوالي 500 قدم فوق البحر، ويمثل حمام السباحة الداخلي واحةً في السماء مع إطلالة خلابة على الخليج العربي من خلال النوافذ الممتدة من الأرض إلى السقف. إن البلاط الذي تمّ إختياره للأرضية وشمعدانات الذهب تضمن لكم الشعور بأنكم مدللون طيلة وقت السباحة إلّا أن أروع وقت للسباحة هو أثناء الليل حيث ستستمتعون حقاً بمنظر النجوم المتلألئة في السماء الصافية.
بركة سباحة داخلية في فندق Chewton Glen
يشتهر فندق Chewton Glen التاريخي الذي يقع في مدينة هامبشير في المملكة المتحدة بمنتجع صحي يضمّ بركتين للسباحة داخلية. الأولى تستخدم كحمام للعلاج المائي في حين أن الثانية هي كبيرة تصل إلى 55 متراً. كلاهما يتميز يسقف يصوّر السماء الزرقاء بدقة مع الغيوم، ممّا يعزّز الشعور بأنكم تسبحون في ذلك اليوم الصيفي المثالي والتمتع بالمياه المنعشة.
بركة سباحة في فندق Cristallo
يقع فندق Cristallo ، في قرية كورتينا دأمبيزو الإيطالية في جبال الألب، ويضم بركة سباحة داخلية رائعة مستوحاة من الهندسة والجوّ الإيطالي. مع سقف قبة ونوافذ بانورامية تطل على مناظر خلابة للجبال، فهي المكان المثالي للإستمتاع بالسباحة بعد التزلّج.
بركة سباحة في فندق Peninsula
يمكنك الحصول على جرعة من الرومانسية في بركة السباحة الداخلية الفخمة في بينينسولا هونغ كونغ. مع إطلالة غير منقطعة على أفق هونغ كونغ الشهير، فهو يتميّز بتصميم مستوحى من الكلاسيكية، مع أعمدة رخامية واسعة تمنحكم الشعور بالرفاهية القصوى بعد قضاء يوم طويل في هذه المدينة الصاخبة والتي لا تنام.
غالباً ما تكون وجهات السفر التي تقع في بقع جغرافية نائية، من الأماكن التي يصعب على الإنسان الوصول إليها او حتى زيارتها وهي تشمل الحضارات القديمة وواحات شاسعة من المناظر الطبيعيىة الخلّابة. من هنا تحتلّ Haida Gwaii في كندا المرتبة الأولى حيث تسمح لزوار هذه الأرخبيل البعيدة، المحاطة بالضباب، والتي تقع قبالة الساحل الشمالي لكولومبيا البريطانية، تجربة ثقافة ومأكولات Haida الشهيرة في منتجع بيئي عائم فاخر على الساحل الغربي البري من “إكسايداغلا غواياي”.
يرحّب Ocean House الذي تملكه وتشغله أمة Haida الأصلية ، بأول مجموعة من المسافرين في وقت سابق من شهر يوليو 2018. للوصول إليه ، يستقل الضيوف طائرة نفاثة مستأجرة تستغرق 70 دقيقة إلى الشمال من فانكوفر، ثم يستقلون طائرة هليكوبتر خاصة للقيام برحلة مدهشة تستغرق 20 دقيقة فوق جزيرة ذات ظلال بركانية متعرجة من قمم بركانية غبارية. تنتظرهم عند هبوطهم، وهو ملاذ من فئة الخمس نجوم على مساحة 10000 قدم مربع، وهو مرفأ في Stads K’uns GawGa المنعزل.
إن التصميمات الداخلية للفندق هي من توقيع المصممة الداخلية الشهيرة Gina Mae Schubert، التي استفادت بشكلٍ كبيرٍ من تفاصيل خشب الأرز الممزّق والتفسيرات الحديثة من فن Haida الكلاسيكي في جميع غرف الضيوف الـ 12. تشمل المناطق المشتركة صالة مفروشة بشكل فخم ومجهزة بموقد يشتعل بالحطب وغرفة مريحة لمشاهدة التلفزيون ومكتبة هادئة. بالإضافة إلى غرفة مجهّزة للرسامين، ورواة القصص الذين يهدفون إلى ربط الضيوف بشكل أكثر عمقًا بتاريخ المنطقة الغني، في حين يتميز السبا متكامل الخدمات بكل ما يحتاجونه لقطع الاتصال بالعالم والمشاكل الخارجية ، بما في ذلك الساونا و غرف البخار والتدليك وغيرها.
ليس من الغريب أن غرفة الطعام الواسعة في Ocean House، تجعل الضيوف يتمتعون بإطلالة بانورامية على الماء ويتارون الطعام من القائمة الشهية والمميّزة.
كما ويحظى الضيوف بخدمة مرشدين ثقافيين مقيمين من Haida لمساعدتهم على استكشاف مواقع القرى القديمة. فيمكنهم القيام بنزهة على الشواطئ حيث بإمكانهم رؤية الحيتان وأسود البحر وسمك السلمون.
إنه لمن الجميل أن تقتني ساعة كرونوغراف في مجموعتك، ففي باطنها تنبض آلية معقدة، لا تقتصر مهمتها على قياس الفترات الزمنية القصيرة فقط، بل أنها تعبّر عن روح الحماس والمنافسة التي تتمتع بها. الكرونوغراف لم ولن يغيب يوماً عن إصدارات أغلبية الدور، وهو إن طرأت عليه تعديلات وتغيّرات تقنية وجمالية، إلا أنه سيبقى آلة قياس الوقت التي تحمل في قلبها وفي خطوطها إثارة المغامرات.
تعدّ ساعة Polaris Chronograph WT لدار Jaeger-LeCoultre من أكثر ساعات السفر فعالية لمسافري العالم فهي مليئة بالوظائف المتعددة والمفيدة، كما أنها أكثر ساعات مجموعة Polaris تعقيداً. تتضمن الساعة زرّين دفعيين للكرونوغراف مع تاج إضافي يمكن التحكم من خلاله بقرص دوار يعرض توقيت البلد المحلي إضافة إلى تواقيت 23 منطقة زمنية أخرى. يجدر بالذكر أيضاً أن علبة الساعة الكبيرة الحجم قطر 44ملم تسمح بقراءة واضحة للوقت في المدن المتعددة، لكن بالرغم من كبر حجم العلبة، لاتتعدى سماكتها 13ملم، للمحافظة على راحة المعصم عند ارتدائها.
إن هذه الإضافة الجديدة لمجموعة ساعات lineSport تجمع بين كرونوغراف الثواني المتقطعة Split-seconds chronograph ونافذة التاريخ الكبيرة. وتعمل هذه الساعة بواسطة الحركة الجديدة التي طورتها الدار لتوظفها في هذا الإصدار، وهي مستوحاة من الساعة التي قدمتها لمزاد Only Watch الخيري العام الماضي. كما عادت F.P. Journe لتاريخ الكرونوغراف ومراحل تطوره عبر الزمان، لتتمكن من التقاط التوازن المناسب مابين التطوير الحرفي الميكانيكي والتصميم الجمالي للساعة، فجعلتها متوفرة بثلاث نسخ من البلاتين والذهب الأحمر والتيتانيوم مع أساور وموانىء تناسب النسخ المختلفة، وكسرت هذه الكلاسيكية عبر استخدام مادة المطاط بشكل جزئي في العلبة و السوار.
استمدت الدار تصاميم ساعات Montblanc 1858 الجديدة من وحي الجبال الشاهقة ومغامرات مستكشفيها، وتحديداً جبل Montblanc الذي يقع بين فرنسا وإيطاليا و يعد من أعلى القمم في أوروبا. كما تعيد الدار في هذه المجموعة إحياء تصاميم ساعات الجيب التي كانت تصدرها تاريخياً خلال عشرينيات وثلاثينيات القرن الماضي في مصنعها العريق Minerva، الذي تخصص في صناعة ساعات الكرونوغراف والعدادات الدقيقة. لكن وبالإضافة لإحياء تراثها، ركزت الدار على الأداء، فخضعت إصدارات هذه المجموعة الجديدة لأكثر من 500 ساعة من اختبارات الجودة، معرّضة الساعات خلالها لامتحانات معقدة تحت ظروف قاسية ومحددة، لضمان المستوى التقني العالي وحسن الأداء. ومن أبرز الإضافات الجديدة للمجموعة هي ساعة 1858 Monopusher Chronograph Limited Edition 100.
مجلة عام الساعات والمجوهرات العدد 120
إعداد: هند مصطفى
تتيح دار أوديمار بيغيه لزوّارها، على الصعيد العالمي، فرصة إقتناء ساعة “رويال أوك أوفشور أوتوماتيك كرونوغراف” الجديدة.
تتميّز هذه الساعة بعلبةٍ مصنوعةٍ من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً، وهي نسخةً عن الموديل المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ والذي أُطلِقَ في العام 2017 وقد حمل نقشاً على غطائه الخلفي لعبارة “Limited Edition of 100 Pieces” أي: إصدار محدود من 100 قطعة.
صُممَت هذه الساعة في سياق مفهوم “الدار في البعيد عن الدار” لعشاق أوديمار بيغيه، فقد افتتحت أول دار لأوديمار بيغيه بعيداً عن الموطن في هونغ كونغ في شهر يناير/ كانون الثاني سنة 2018، ومنذ ذلك التاريخ انضمت إليها دورٌ أخرى في مدريد وميلانو ونيويورك وميونيخ، ويوفر كلٌّ منها للعملاء المخلصين مساحةً يمكنهم استخدامها للاسترخاء والتفكير بهدوء، وللابتعاد عن العالم الخارجي أو التواصل، في الوقت الذي يستمتعون به بالخدمة الرائعة التي يقدمها فريق العمل في البوتيك. إنه مكانٌ مثالي لإنشاء صداقاتٍ جديدة ولترسيخ صداقاتٍ قائمة، فالأولوية في هذا المكان هي تأمين راحةٍ منزلية بامتياز، كما سيستضيف هذا المكان أحداثاً ومناسباتٍ حصرية، وحيث يمكن للضيوف اكتشاف الإصدار الجديد الذي – بما يضمه من تقاليد رويال أوك أوفشور العظيمة – سيكون مصدر إلهامٍ لهم للمزيد من المغامرات والإثارة.
تمّ تطوير ساعة RM 25-01 TOURBILLON ADVENTURE SYLVESTER STALLONE بالتعاون مع النجم العالمي سيلفستر ستالون كدليلٍ على رغبةٍ مشتركة بينه وبين ريتشارد ميل بالتغلّب على ظروف الطبيعة القاسية خصوصاً أنها تتناسب وشخصيته في كافة أفلام الأكشن التي لعب فيها دور البطل بدءاً بدور جون رامبو في فيلم First Blood عام 1982.
وفي هذا السياق ،جاء الهدف الأساسي من المقاربة التقنية التي اعتمِدَت في تصميم وتطوير ساعة RM 25-01 لتوفير أداةٍ تتُيح لهؤلاء الأبطال الشجعان تساعدهم في التنقل بأمانٍ أينما كانوا. لطالما كان سيلفستر ستالون يفضل بشكل واضحٍ وجلي ساعات اليد التي تتميز بحضورها القوي المغامر، وقد رآه الكثيرون يرتدي ساعة RM 032 بالحزام الأحمر خلال فيلم” The Expendables 3″، الذي قام بإخراجه أيضاً. لذلك كان من المتوجب اعتماد الشكل الدائري السابق، عند تصميم RM 25-01، فهو مثالي للقراءة الدقيقة للوقت، وملائمٌ جداً لاحتضان البوصلة التي تعتبر من المعدات الحاسمة والهامة التي لا يستغني عنها أيّ مغامر، وكان ذلك طلباً خاص اً من سيلفستر ستالون. أما من ناحية حركة الساعة “كاليبر RM 25-01 توربيون” فهي تحمل بامتياز توقيع البراعة التقنية لريتشارد ميل في أرقى حالاتها.
RM 25-01 TOURBILLON ADVENTURE SYLVESTER STALLONE المواصفات التقفية لساعة
آلية الحركة: حركة توربيون ذات تعبئة يدوية مع عرض 24 ساعة، الدقائق ووظيفة الكرونوغراف، إحتياطي الطاقة، مؤشرات عزم الدوران والوظائف. كما أنها تتميّز بإحتياطي طاقة حتى 72 ساعة.
العلبة: مصنوعة من التيتانيوم صنف 5، زجاجة الساعة مصنوعة من الكريستال السافيري، معالجة بعدة طبقات مضادة للانعكاسات والتوهجات الضوئية، بالإضافة إلى طبقة مضادة للمغنطة لمنع أي تداخل بين حركة الساعة وإبرة البوصلة، كما وُضِعتَ فقاعة ميزان المستوى عند موقع الساعة الرابعة للتأكد من تمام أفقية وضعية الساعة من أجل قراءاٍتٍ أوضح وأدق، ويمكن أن تكون البوصلة منفصلة عن الساعة، وأن يتم تثبيتها على صفيحةٍ مصنوعةٍ من كربون ®TPT. تبلغ مقاومة الماء في هذه الساعة 100 مترٍ.
الميناء: من السافير مع معالجة ضد الإنعكاسات