Zendaya
سفيرة العلامة التجارية والممثلة الحائزة على جوائز، Zendaya، 120( مليون متابع )تتألق في عقد Bvlgari Serpenti للمجوهرات الرفيعة مع أكثر من 13 قيراطًا من الألماس المقطوع بشكل متدرج ومرصع بالذهب الأبيض. كما اختارت العديد من الأساور الماسية Serpenti Viper وأكملت المظهر المذهل مع الأزرار الماسية وخواتم المجوهرات الراقية المتعددة.
Vanessa Hudgens
الممثلة والمغنية فانيسا هادجنز (44.7 مليون متابع) تتألق في Bvlgari Emeralds أثناء حضورها حفل توزيع جوائز الأوسكار. اختارت فانيسا عقد Emerald للمجوهرات الراقية مع أكثر من 23 قيراطًا من Bvlgari Emeralds وزوجًا متطابقًا من الأقراط وخاتم من الذهب الأبيض.
تقدم Czapek & Cie نسختين محدودتين جديدتين من مجموعة Faubourg de Cracovie. The Purple Panda ، حيث تم تلوين شكل Résonance Guilloché بلون أرجواني غير مسبوق ، و California Blue ، مع ميناء كاليفورنيا ، مما يضفي عليه طابعًا كلاسيكيًا.
الأزرق هو الأسود الجديد؟ بالنسبة إلى الدار، لم لا؟ ولكن أيضًا أرجواني كثيف – مستوحى من هوت كوتور. أنتجت التوغلات الإبداعية للدار الكائن في جنيف في مجال ألوان الميناء الأصلية مع أحدث تقنيات تلوين المعادن طرازين جديدين ، مما يثري عائلة Faubourg de Cracovie من الكرونوغرافات – Purple Panda و California Blue.
كما هو الحال في كثير من الأحيان مع Czapek، وهي علامة تجارية معروفة بروحها الشاملة والتعاونية ، نشأت الساعتان من طلبين مخصصين من جامعي العلامة التجارية ، والتي أصبحت فيما بعد إصدارات محدودة للغاية.
يتميز اللون الأزرق الكاليفورني بميناء محبب أزرق ومكثف، ويردد صدى الترقيم المسمى “كاليفورني” المستخدم بالفعل في طراز Faubourg de Cracovie California Dreamin – نصفه بالرومانية والنصف الآخر بالأرقام العربية. في المقابل، تم استلهام ساعة California Dreamin من الساعة الأولى في التاريخ الحديث للعلامة التجارية، والتي تم إنشاؤها لجمع الأموال الأولية لإعادة إطلاق اسم Czapek & Cie.
كلتا الساعتين مدعومتان بمعيار Czapek SXH3، من صنع شركة Vaucher Manufacture Fleurier في تنفيذ مفصل خصيصًا لـ Czapek. إنه كرونوغراف بعجلة عمودية مدمج معتمد من COSC مع تفاعل رأسي وتردد عالٍ – 36000 اهتزاز في الساعة أو 5 هرتز. حركة أوتوماتيكية للساعات الفاخرة، مع لمسات نهائية ممتازة مثل السفع الرملي والتشطيب الحلزوني.
تتكوّن كل منهما من 18 قطعة فقط، وستتوفر الساعتان الجديدتان في متاجر التجزئة الرسمية في Czapek & Cie.
كتابة الزمن، هي نسخ لما هو غير ملموس، كما أنها بمثابة منح مضمون للساعات التي مضت وولت. ولآلاف السنين، كانت هذه إحدى “المهام المستحيلة” التي كُلّف بها أساتذة معرفة الزمن وقراءته. فمن أهرامات مدينة “أور” إلى “المؤشرات”-“العقارب” الظليّة للساعة الشمسية المستخدمة في الصين القديمة، وصولاً إلى التقاويم القمرية المحفورة في الصخر؛ نشر هؤلاء الأساتذة الخبراء من دون انقطاع؛ عبقريتهم وقدراتهم الإبداعية وحتى طبيعتهم القتالية في شهادتهم على مرور الأيام والساعات. وهذا العمل الذي يُصنّف في عداد الأعمال البطولية، هو ما تكرّمه شركة الساعات الراقية المبتكرة “أورويرك” من خلال إطلاق خط ساعاتها الجديد 100V Time and Culture. وهنا نقدّم لكم الإصدار الأول من هذا الخط على أساس فكرة أصلية من قبل SJX..
تأخذنا المحطة الأولى في خط ساعات 100V Time and Culture إلى أراضي أميركا الوسطى، وتحديداً حوالي العام 1479. حيث يتزيّن الجزء العلوي من واجهة هذه الساعة بنفس الزخارف التي توجد فوق “حجر الشمس” أو “Sun Stone”؛ والذي يُعد أحد أكثر أعمال فن حضارة الأزتك رمزية، وهو الآن محفوظ في “متحف الأنثربولوجيا الوطني” في مدينة مكسيكو سيتي عاصمة المكسيك. وهذه الكتلة الحجرية المنتصبة، عبارة عن قرص منحوت يبلغ قطره 3.6 متر تقريباً، يتسم بالمهابة والضخامة. ويشير هذا العمل الفني البارع المتقن إلى تقويم شعب الأزتك؛ حيث تمثل الدائرة الثالثة التي يصوّرها النحت عدد أيام الشهر البالغة 20 يوماً، بينما تمثل الدائرة الرابعة عدد أيام السنة البالغ 260 يوماً
ولذلك يتكرّر هذا النمط فوق القبة نحاسية اللون التي تعلو ساعة UR-100V Time and Culture I. وقد جاءت نتيجةُ تصوير هذا النحت فوق قبة الساعة دقيقةً بشكلٍ رائع، حيث إن أداة قطع السبك المستخدمة في تنفيذ هذا النقش، تتميز بطرف يبلغ قياس سمكه 0.05 مم. ومن ثمّ يجب لتقدير دقة هذا العمل الفني حق قدرها، مشاهدة تفاصيله باستخدام عدسة مكبرة. وقد جاءت خطوط نتوءات هذه الزخرفة بتشطيب الحفّ اللامع، في حين أن التجاويف تم تشطيبها بالنفث الرملي المجهري للحصول على لمسة نهائية مخملية، من أجل إبراز أحجام زخارف هذا العمل الفني، وتكريم هذا التراث الذي لا يُقدر بثمن.
تحتفل دار Frederique Constant بمرور 10 سنوات على إطلاقها لساعاتها الأولى المخصصة للسفر، فتطلق نماذج جديدة من هذه الساعات تحت عنوان Classics Worldtimer Manufacture 10 Years بحيث تؤكد أن مجموعتها هذه لم دخل بعد في مرحلة الشيخوخة بالرغم من مرور عقد من الزمن على إطلاقها.
أطلقت الدار النماذج الأولى من مجموعة Classics Worldtimer Manufacture في العام 2012 وهذه الساعات، ومع العلم أنها اندرجت في فئة الساعات التي هي في متناول شريحة كبرى من الجمهور من ناحية السعر، إلا أنها تمنحك كل ما تنتظره من ساعة التوقيت العالمي، لا بل وبأناقة تامة أيضاً.
اليوم، وفي العيد العاشر للمجموعة، تطلق الدار نموذجين احتفاليين من هذه الساعات، الأول بالذهب الوردي والثاني مصنوع من الفولاذ، ولكن الاثنين يتلاقيان على الميناء الأزرق اللون، وعلى احتواء البعض من الملامح الكلاسيكية التاريخية الخاصة بالدار. كما واختارت الدار أيضاً أن تمنح مجموعتها هذه نفحة مستقبلية، فأصبحت الساعات الاحتفالية الجديدة موجودة أيضاً على شكل لوحات رقمية مؤلفة من الرموز غير القابلة للاستبدال أو Non-Fungible Token (NFT) وقد انيطت هذه المهمة باستوديوهات Rarecubes المتخصصة بهذا النوع من التقنيات والفنون الرقمية، والمزيد من المعلومات حول هذا الموضوع ستكشف عنها الدار قريباً من خلال موقعها الإلكتروني.
وبالعودة إلى الساعات الجديدة، فقد تم تطويرها حديثاً من قبل فريق عمل الدار لتبدو في غاية الجمال. الميناء الذي يتضمّن رسماً للكرة الأرضية أتى بخلفية زرقاء اللون مجسّداً البحار والمحيطات، وقد تم طلاء كل الأرقام والمؤشرات الموجودة عليه بمادة SuperLuminova المضيئة لخلق التباين بينها وبين الخلفية الزرقاء وتسهيل قراءة الوقت في المناطق الزمنية الـ24 حول العالم والتي انتشرت أسماؤها على الإطار الداخلي المحيط بالميناء. أما التاريخ فهو يُقرأ في نافذة صغيرة خاصة به، تم وضعها عند الـ6 من الميناء.
قطر العلبة 42ملم وسماكتها 12,15ملم وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً. التاج الموجود على جانب العلبة عند الـ3 يتم استخدامه بطرق ثلاثة، وذلك لتعبئة الساعة بالطاقة في وضعيته العادية، كما ولضبط التاريخ (عندما يتم سحبه إلى أعلى) والوقت المحلي (عندما يتم كبسه نحو الأسفل)، إضافة إلى ذلك يتم استخدامه أيضاً لضبط الوقت العالمي. وهذه السهولة في الاستخدام تجعل استعمال الساعة بسيطاً وغير معقد خلال السفر.
تعمل هذه الساعة بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية Calibre FC-718 بمخزون للطاقة من 38 ساعة، وهي تظهر للعيان من خلال طبقة الكريستال السافيري التي تغلف العلبة وتغطيها بالتالي من جهتها الخلفية. وتنتهي هذه الساعة بحزام من الجلد الأزرق مع مشبك من الفولاذ أو من الذهب الوردي.
إعداد: ليزا أبو شقرا
لقد استطاعت دار Arnold & Son خلال السنوات الماضية إنتاج العديد من موديلات الساعات المميزة والعصرية، ومن الإنجازات التي تجسّد بوضوح حرفية هذه الدار نذكر ساعات Double Tourbillon وساعات Constant Force كما وتبرز أيضاً من ضمنها مجموعة Nebula التي تم الكشف عنها للمرة الأولى في العام 2016 لتكون مثالاً واضحاً عن الإبداع والابتكار في مجال صناعة الوقت، وتعبّر عن الإتقان العالي المستوى الذي يتمتع به فريق عمل أرنولد أند صن. وها هي الدار هذه السنة تمنح هذه المجموعة مظهراً رياضياً جذاباً وتقدّمها إلى جمهورها تحت عنوان Arnold & Son Nebula 41.5 Steel
لطالما أثارت ساعات “نيبولا” اهتمام الأشخاص المحبّين للتصاميم المتناسقة الخطوط ذات الشكل المتوازن والواضح المعالم، بدءًا من النموذج الذي أتى في العلبة التي بلغ قطرها 38ملم، وقد بدت هذه الساعة وكأنها مؤلفة من علبة صغيرة تضم في داخلها حركة ميكانيكية ضخمة. فانطلاقاً من التصميم الذي ابتدعته الدار في البداية لساعة Constant Force Tourbillon قرّر فنانوها وتقنيّوها إنتاج ساعة بسيطة من ناحية الوظائف أي أنها تكتفي بقراءة الوقت ولكنها في الوقت عينه تبدو وكأنها شديدة التعقيد عند النظر إليها بفضل حركتها المفرّغة البارزة والظاهرة بتفاصيلها الكاملة من ناحية وجه الساعة، حيث تبدو الجسور وأجزاء الحركة وكأنها تشع من داخل الساعة.
وبعد إنتاجها للعديد من النماذج الكلاسيكية، تطلق الدار اليوم الساعة الجديدة Nebula 41.5 Steel التي أتت كما يشير اسمها بعلبة من الفولاذ قطرها 41,5ملم، لكن وبالإضافة إلى ذلك، قرر الصانع إعطاءها مظهراً رياضياً، أو على الأقل يمكن وصفه بالمظهر الذي يميل أقل إلى الكلاسيكية.
ومع العلم أن قطر الساعة يبدو كبيراً نسبياً مقارنة مع النماذج السابقة، إلى أن هذه الساعة تُعتبَر رقيقة إذ لا تزيد سماكتها عن 8,73ملم، إطار العلبة رفيع للغاية مما يتيح رؤية أوسع مجالاً لحركة الدار الميكانيكية اليدوية التعبئة Calibre A&S5201 التي تسيّر الساعة وتتمتع بمخزون للطاقة من 90 ساعة، وتمنح قراءة الوقت بالساعات والدقائق والثواني الصغيرة. وقد تمت إحاطة الميناء المفرّغ بإطار داخلي باللون الأزرق يحمل المؤشرات والأرقام المضيئة التي تسهّل قراءة الوقت حتى في غياب الإضاءة القوية.
هذه الساعة مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، ولتعزيز الطلة الرياضية، تم إرفاقها بحزام من المطاط الأزرق كما أنها متورة أيضاً مع سوار مصنوع من الفولاذ.
إعداد: ليزا أبو شقرا
بين Bell & Ross والبحار علاقة وطيدة، فالدار لطالما اجتهدت في صناعة آلات الوقت المخصصة للغطاسين لترافقهم في مغامراتهم البحرية إلى أعماق البحار والمحيطات. واليوم تضيف إنجازاً جديداً إلى هذه الابتكارات، وتقدّم لهم ساعة BR 03-92 Diver Brown Bronze التي تألقت بلونها البني اللامع المائل إلى البرونز.
فالساعة الأولى التي خصصتها الدار للغطاسين ظهرت في العام 1997 وكان اسمها Hydromax وأتت في علبة مستديرة، وحققت رقماً قياسياً في مقاومة ضغط الماء، كونها كانت قادرة على مقاومة ضغط الماء حتى عمق 11,100 متر.
في العام 2007 أطلقت الدار ساعة جديدة للغطاسين، ووضعتها داخل علبة BR 02 البرميلية الشكل وقد تم تزويدها بصمام الأمان helium valve. أما وفي العام 2017 فقد قامت الدار بإطلاق مجموعة كاملة مخصصة للغطاسين، هي مجموعة Diver التي تضمّنت آلات وقت موجّهة بشكل مباشر إلى الغطاسين، وقد ورثت بدورها علبة BR 03 المقاومة لضغط الماء، واستطاعت هذه المجموعة تحقيق نجاح هائل وقد أصدرتها الدار بالعديد من التصاميم والألوان والمواد.
واليوم في العام 2022، تم الكشف عن ساعة BR 03-92 Diver Brown Bronze التي تندرج تحت فئة ساعات الغطاسين ولكن تلك التي تتميّز بكونها مربّعة الشكل، ولكنها ومن دون أدنى شك، تسير على خطا النماذج الأخرى في المجموعة من ناحية مقاومة ضغط الماء ومنع تسرّبها إلى داخل العلبة، ولكنها في الوقت عينه مستوحاة من لوحة القيادة في الطائرات الحربية.
فريدة من نوعها من ناحية التصميم، فغالباً ما تأتي ساعات الغطاسين بعلب مستديرة، لذلك فإن الشكل المربّع يمنح هذه الساعة الجديدة هويتها الخاصة ويقرّبها أكثر من قلوب محبّي الساعات وخاصة أولئك الشغوفين بالغطس وأعماق البحار من بينهم.
العلبة المقاومة لضغط الماء حتى عمق 300 متر، مصنوعة من البرونز ويبلغ طول كل من جوانبها 42ملم أما سماكتها فهي 12,05ملم، واللون البرونزي يبدو متناسقاً تماماً مع البني الذي ارتداه الميناء والإطار، والمثير للاهتمام هو أن المركّب البرونزي الذي استُخدم لصناعة العلبة يتألف من 92% من النحاس و8% من القصدير مما يضيف إليه القليل من اللون الوردي ويساهم في تغييره مع مرور الوقت، مما يجعل كل واحدة من القطع الـ999 التي أنتجتها الدار من هذه الساعة فريدة من نوعها.
تعمل هذه الساعة بواسطة الحركة الأوتوماتيكية كاليبر BR-CAL.302 وهي مغطاة بطبقة من الكريستال السافيري المضاد للانعكاس، وهي تلاقي معايير الجودة ISO 6425 التي تؤكد على قدرتها الخارقة على مقاومة المياه المالحة، الخدوش والكدمات والظروف الخارجية القاسية التي يمكن أن تتعرّض لها خلال الغطس. وتنتهي الساعة بحزام من الجلد والمطاط ومشبك من البرونز.
إعداد: ليزا أبو شقرا
تعتبر مجموعة Bulgari Octo Finissimo، بلا شك، واحدة من أكثر إبداعات الساعات روعة في العقد الماضي. في غضون سنوات قليلة فقط ، تصدرت العلامة التجارية رقماً قياسياً في صناعة الساعات الأكثر رقة على الإطلاق.
بدايةً، وكما كان الحال مع Piaget Altiplano Ultimate Concept ، يعمل ظهر العلبة أيضاً كلوحة قاعدة للحركة. ومع ذلك، كانت علبة الحركة بياجيه مكونة من قطعة واحدة وهذا ليس هو الحال هنا. في الواقع، تم ربط العلبة الخلفية ووسط علبة بولغاري أوكتو فينيسيمو ألترا معاً. الإطار مشدود من الجزء الخلفي للساعة. على واجهة المواد، صُنع وسط العلبة والإطار من التيتانيوم المصقول بالرمل بينما تم تصنيع ظهر العلبة ومجموعة اللوحة الرئيسية من كربيد التنجستن شديد الصلابة، وهي سبيكة من الكربون والتنغستن شديدة الصلابة ومقاومة للغاية لضمان الصلابة الكلية.
تم لصق البلورة فائقة الرقة (0.30 ملم) على الإطار. إنه يرتكز على وسادتين من السيليكون موضوعتين على مسامير (يمكن رؤيتها عند محيط البرميل عند الساعة 3 والساعة 6) للحفاظ على جميع الوظائف في حالة حدوث صدمة.
في بولغاري أوكتو فينيسيمو ألترا، تم دمج مكونات الحركة مباشرة في التجاويف التي تم تشكيلها آلياً في ظهر العلبة. تكمن الفكرة في تجنب وجود طبقات مختلفة في بنية الساعة، والاستفادة من سطح الساعة بالكامل، وإعادة ترتيب وبناء جميع الوظائف في نفس المستوى الأفقي.
من هذا المنظور، كان لابد من إعادة تصور وظيفة وتصميم المكونات المختلفة بالكامل. كانت إحدى نقاط البداية هي استخدام شاشة عرض من نوع منظم مع مؤشرات زمنية منفصلة. وبطبيعة الحال، سمح ذلك لـ “بولغري” بتجنب استخدام عقارب متراكبة لإبقاء الساعة أرق … ومن منظور الأسلوب، فإنها تخلق عرضاً على شكل 8 (مناسب لمجموعة تسمى Octo) مع موانىء الساعات والدقائق.
كان لا بد من إعادة تصميم البرميل بالكامل أيضاً، وذلك للحفاظ على احتياطي طاقة كبير (50 ساعة على الرغم من نحافة الساعة وتردد 4 هرتز).
تنطلق ساعة بولغاري أوكتو فينيسيمو ألترا (المرجع 103611) بإصدار محدود من 10 قطع كإشارة إلى الذكرى العاشرة لأوكتو.
أمضت Louis Vuitton العقدين الماضيين في تسليط الضوء على الإبداع والحرفية في مجال صناعة الساعات. تم تحديد قسم صناعة الساعات الفاخرة في Louis Vuitton إلى حد كبير خلال هذه الفترة من خلال حدثين رئيسيين: تقديم عام 2002 لعلبة Tambour الشبيهة بالطبل، والاستحواذ على La Fabrique du Temps عام 2011، وهو متجر ذو مفهوم راقي للساعات يديره موهوبون في صناعة الساعات قدامى المحاربين.
تمّ الإعلان عن ساعة Louis Vuitton Tambour Spin Time Air Quantum الجديدة هذا الأسبوع، وهي منتج لكل من مجموعة Tambour وإبداع صانعي ساعات La Fabrique du Temps. وهي تستخدم نظام عرض ساعات القفز الفريد من نوعه الذي يسهل التعرف عليه. ومع ذلك، فإن الميزة الخاصة لإصدار Air Quantum الجديد هي وجود عشرات من مصابيح LED، كل منها موضوع على السطح الخارجي لساعة القفز الفردية “مكعبات” لتسليط الضوء على شاشة عرض التوقيت الخاصة.
لطالما كان Spin Time عبارة عن لعبة ذكية إلى حد ما في تعقيد الساعة النطاطة. في إصدار Air Quantum ، تكتب المكعبات الـ 12 عبارة “Louis Vuitton”، كل حرف يمثل ساعة من اليوم. الارقام سوداء على الأخضر لمدة 11 ساعة من اليوم ولكن في الساعة الثانية عشرة ، يدور المكعب 90 درجة للإشارة إلى الساعة الجديدة، والتي تميز نفسها الآن باستخدام حرف أخضر على خلفية سوداء. يتمّ وضع عقرب الدقائق التقليدي في وسط الميناء. على سبيل المثال، تقرأ الساعة 12:47 تقريباً. مثل التكرارات السابقة لـ Spin Time، تستخدم ساعة Quantum حركة معيارية تتضمن نظاماً من 12 تروساً مالطية على شكل صليب – واحدة متصلة بمكعب ساعة، مثبتة في الزاوية اليمنى للحركة نفسها – لدفع كل مكعبات وإطلاق دورانها مرة كل 12 ساعة.
الشوكر، وهو نوعٌ من القلادات التي تكون ضيّقة على العنق، عبارة عن رمز للأناقة والأنوثة. ولهذا، اعتمدته العديد من الدور العالمية و ادرجته صمن مجموعاتها الجديدة. ولكن، ما هي أبرز القلادات المرصّعة بالماس التي يمكن ارتدائها في العام 2022؟
لقد بادرت Omega في العام الماضي إلى تجديد ساعتها ذات الشعبية الواسعة Moonwatch بحيث منحتها طلة جديدة من ناحية الشكل والمضمون، فزوّدتها بالحركة الميكانيكية المطوّرة Master Co-Axial cal. 3861 المزدوجة المحاور. وهذه السنة تكشف أوميغا عن موديلين جديدين من هذه المجموعة تحت عنوان Speedmaster Moonwatch 42 mm Moonshine Gold ليثيرا الحماس لدى الجمهور المحب للدار وساعاتها.
وقد اختارت الدار لهذه النماذج الجديدة رداءً من الذهب الفاتح اللون الخاص بها Moonshine Gold الذي طوّرته الدار للاحتفال بالذكرى الخمسين للهبوط على سطح القمر، لذلك فمن الطبيعي أن يجد هذا المزيج الذهبي المميّز طريقه إلى ساعات “مونواتش” الجديدة. فساعات الكرونوغراف الكلاسيكية Moonwatch هي واحدة من المجموعات الأكثر شهرة وانتشاراً بين ساعات الدار، وهي غالباً مرتبطة مع مهمّات Apollo الفضائية، والـNASA والهبوط على سطح القمر. فيما ومنذ سبعينيات القرن الماضي، تتابع الدار إصدار ساعات Speedmaster، هذه المجموعة التي أصبحت إحدى الركائز الأساسية لإنتاجات أوميغا. والنموذجان الجديدان من هذه المجموعة لا يقلان تميّزاً عن الموديلات السابقى التي اندرجت تحت العنوان نفسه، وقد أتى الأول بميناء وإطار باللون الأخضر الداكن، أما النموذج الثاني فقد تم تزويده بميناء من نوع “باندا” باللون الذهبي والأسود.
إن ذهب Moonshine هو عبارة عن مزيج خاص بالدار، لونه ذهبي فاتح، يجسّد انعكاس ضوء القمر على السماء الليلية الزرقاء الداكنة. يجمع هذا المزيج بين ذهب Sedna وذهب Canopus اللذين سبق للدار وطوّرتهما في السنوات السابقة، كما أنه يتمتّع بميزات تحميه من فقدان اللون أو فقدان اللمعان لفترات زمنية أطول مقارنة مع الأنواع الأخرى من تركيبات الذهب. ويتألف هذا المزيج من الذهب بنسبة 75% والفضة بنسبة 14,5% وحوالي 9% من النحاس و1% من البلاديوم.
المظهر الخارجي للنماذج الجديدة لم يشهد أي تغيّرات، فقطر العلبة ما يزال 42ملم وسماكتها 13,18ملم، وقد صيغت العلبة بكاملها من ذهب “مونشاين” بما في ذلك الإطار والتاج والأزرار الدفعية. وعلى الإطار وُضع مقياس السرعة tachymeter المصنوع من السيراميك الأسود أو الأخضر الداكن، أما المؤشرات الخاصة بهذا المقياس فهي مصنوعة من مادة Ceragold الخاصة بالدار والتي هي عبارة عن مزيج من السيراميك والذهب.
تمت تغطية الساعة من الجهتين الأمامية والخلفية بطبقة من الكريستال السافيري المضاد للانعكاس لتكشف من الجهة الداخلية عن أجزاء حركة الدار الميكانيكية Omega Calibre 3861 الحائزة على شهادة كرنوميتر مصدّقة METAS وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 50 ساعة. وتنتهي هذه الساعات بسوار من ذهب مونشاين أو حزام من الجلد أو المطاط.
إعداد: ليزا أبو شقرا