Lausanne Palace & Spa مكان يعبق بالأناقة

 

إن Lausanne Palace & Spa هو مكان يعبق بالجمال والسلام، كما أنه نقطة انطلاق مثالية لزيارة أهم القرى السويسرية التي تتمركز فيها أهم دور صناعة .الساعات الراقية

من على شرفتي المطاة على Lac Léman، يبدو المشهد فتّان ساحر. في الضوء الخافت للصباح الباكر، تنطلق قوارب الركاب الأولى من ميناء Ouchy باتجاه منطقة Evian الواقعة في الجهة الفرنسية للبحيرة، راسمة وراءها خطوطاً على سطح المياه الساكنة العاكسة للأنوار كالمرآة. أما في فترة بعد الظهر فتتحول البحيرة إلى الأزرق البرّاق لتتباين مع اللون الداكن للجبال البعيدة، والتي ما زالت قممها تحمل القليل من ثلوج الشتاء الماضي. ويأتي المغيب ليجعل سطح المياه يبدو كالمعدن المنصهر اللامع، ليحل الظلام أخيراً وتلبس البحيرة رداءً أسود، وعقداً برّاقاً من الأضواء الآتية من الشاطئ المقابل.

هذا واحد من الأشياء الكثيرة التي يرف لها قلبك في Lausanne Palace & Spa. هذا الفندق الذي افتُتِح منذ مئة وسنتين مع انطلاق الفورة السياحية في المنطقة حيث شكّلت البحيرات السويسرية جاذباً لأفراد الطبقة الأرستقراطية في أوروبا في نهايات القرن التاسع عشر. إذا هو مكان عريق جداً، ولكنه في الوقت عينه عصري إلى أبعد حدود. التوازن بين ما هو تقليدي وما هو عصري بدا جلياً بالكامل بالنسبة إلي عندما توجّهت من قاعة الإستقبال الشديدة الإضاءة (ذات السقف المرتفع والألوان المرتكزة على الأبيض والبيج الفاتح)، إلى الممرات التي فُرِشت بالسجاد التقليدي الأحمر والذهبي، مع جدران خشبية داكنة اللون (ولكنها مصقولة ومطلية بعدة طبقات من الفرنيش). وفي اللحظة التي فتحت فيها باب غرفتي للدخول، شعرت وكأن الجو كله قد تغيّر، المفروشات عصرية تمتزج فيها ألوان الأخضر الفاتح والبنفسجي الفاتح والبيج، أما الأرضية فهي من الخشب الناشف بلون يتراوح بين البني والرمادي. هذا التغيير الذي بدا مفاجئاً في البداية، تحوّل لاحقاً ليصبح مثالياً، والتدرجات الفاتحة من الألوان في داخل الغرفة تضمن أن لا شيء بإمكانه أن يحوّل انتباه ساكن الغرفة عن المشهد الحالم للبحيرة.

 

المبنى الخاص بـ Lausanne Palace & Spa هو عبارة عن بناء بأسلوب Belle Époque واقع في إحدى أعلى النقاط في المدينة، ولكنه لا يحظى بمستوى الإهتمام نفسه الذي يحيط بشقيقه، فندق Beau-Rivage Palace الواقع بجانب البحيرة في قلب المدينة (الفندقان تملكهما شركة Sandoz Foundation المعروفة من قبل محبّي الساعات، والتي تملك أيضاً دار Parmigiani Fleurier إلى جانب واحدة من أهم وأكبر مجموعات الساعات التاريخية). في كل الأحوال، فإن الموقع البعيد عن الضخب هو بمثابة نقطة جيدة بالنسبة إلى بعض الرواد الذين يعودون كل مرة إلى هذا الفندق وأصبحوا يشعرون بنوع من الحميمية تجاهه.

من جهتي، وبالرغم من أنها المرة الأولى التي أنزل في هذا الفندق، سرعان ما أحسست بالراحة ووالفضل الأكبر في ذلك يعود إلى فريق العمل الرائع. بدءاً بالاستقبال الحار، مروراً بالمستوى العالي من الحرفية في التواصل لدرجة أنهم في مناسبات عدة استطاعوا أن يعرفوا إلى ماذا أحتاج حتى قبل أن أعرف أنا ماذا أريد! وذلك بشكل خاص في قاعة الإستقبال، كما وفي مطعم Côté Jardin حيث كنت كل يوم أستمتع بالفطور في الهواء الطلق على طاولة مطلة على منظر البحيرة الخلاب.

وأيضاً هناك خيارات متعددة من المطاعم، فيتضمن الفندق مطعماً فرنسياً صغيراً جدرانه من الخشب المصقول، ومقاعده من الجلد الأخضر بدت وكأنها آتية مباشرة من باريس. أما Habana Bar فهو من نوع الحانات التي تسود عليها أجواء رجال الأعمال الجديين حيث الإضاءة خافتة نسبياً، وهناك مجموعة منوّعة من السيجار الفاخر. إلى جانب ذلك هناك مطعم ياباني صغير، وآخر يديره الشيف Edgard Bovier وهو حائز على شهادة Michelin.

من جهة أخرى وكما يشير اسم الفندق، يشكل المنتجع الصحي قسماً بارزاً وشديد الأهمية من المشروع، لا بل سبباً كافياً لعدد من الزوار الذين يأتون لقضاء أسبوع في الفندق مستفيدين من البرامج الصحية الخاصة التي يقدّمها لهم المنتجع. للأسف لم أستطع أن أستمتع بما يقدّمه المنتجع الصحي لأن أجندتي كانت مختلفة تماماً، فقد اخترت Lausanne Palace & Spa كنقطة انطلاق لزيارة مشاغل الساعات في مقاطعة Vaud، وهذا الفندق يبعد عن كل من Vallée de Joux وSaint-Croix حوالي 45 دقيقة بالسيارة (وفي الواقع، عدد كبير من العاملين في مجال صناعة الساعات قد اختاروه كمكان للإقامة بدلاً من القرى التي يعملون فيها).

نظراً إلى حسن الضيافة والراحة الكبرى التي يقدمها هذا الفندق إلى زائريه، كان من الممكن أن أبقى في الفندق مستمتعة بخدمات منتجعه الصحي وبالأطباق الشهية التي تقدّمها مطاعمه. ربما في المرة القادمة.

 

إعداد: ساندرا ليين             

حبّات الماس تزيّن ساعة Link من Tag Heuer

صمّمت Tag Heuer ساعتها Link منذ العام 1987 حيث تميّزت بسوار لامع ومصنوع من حلقات مصقولة على شكل S ما منحها درجات عالية من الفخامة والرقي. كما وزيّنت الساعة 54 قطعة من الماس يبلغ قطر الواحدة منها 1.80 مم.

ويسهّل التصميم المبتكر قراءة الوقت، بفضل القطر الأكبر الذي يبلغ 41 ملم والميناء المفتوح باللون الأزرق. كما ويتألف إطار الساعة من عنصرين مختلفين من حيث التصميم، وهما القاعدة المصممة على شكل وسادة والحلقة الدائرية المثبتة فوقها والمزينة بـ 54 قطعةً من الألماس؛ لتكون النتيجة شكلاً مميزاً للقرص يتراوح بين الدائرة والوسادة ويضم أربع زوايا برؤوس ناعمة تضفي طابعاً مميزاً من النعومة إلى تصميم الساعة الفريد.

أمّا سوار الساعة فهو مصنوع من الفولاذ الخالص ويلتحم بالكامل مع القرص ليمنح طابعاً إنسيابياً للساعة خاصةً مع الحلقات المصقولة من الجهتين الأمامية.

وأخيراً، تضم الساعة نظام حركة أوتوماتيكية من طراز ’كاليبر 5‘، والتي يمكن رؤيتها من خلال الواجهة الخلفية للقرص والمصنوعة من الياقوت الأزرق، كما أنها تتوافر بنسخة خاصة مزينة بقطع إضافية من الماس على الصفوف الثلاثة الأولى من حلقات السوار.

A.Lange & Sohne تستخدم تقنية تصوير قديمة للكشف عن تفاصيل ساعاتها الجديدة!

خلال البحث عن تقنية التصوير الفوتوغرافي الذي يعكس الحرف التقليدية للمصنّع استخدمت ALange & Sohne  اللوحة الرطب collodion للمرة الأولى. إن الدقة اليدوية المطلوبة في صناعة كل ساعة من A.Lange  Sohne  هي مشابهة لعملية التصوير بتقنية Collodion ومشابهة لها في الصبر والعناية والاهتمام بالتفاصيل.

 

يتم إنشاء صور مميّزة مع تقنيات غير عادية أي من خلال استخدام لوحات زجاجية، ومواد كيميائية مختلطة باليد، وكاميرا تاريخية كبيرة الحجم وكاميرا سينار، تم اختراعها في 1940 في بلدية فيويرثالن بالقرب من شافهاوزن في سويسرا، وكذلك الاهتمام الدقيق بالتفاصيل. تم اختراع هذه التقنية في العام 1851 من قبل الرواد البريطانيين للتصوير الفوتوغرافي فريدريك سكوت آرتشر. وتعتمد الطريقة قبل كل شيء على الترتيب الذي يتم فيه تنفيذ العمليات وعلى توقيت دقيق جداً. طريقة بطيئة وتتطلّب الصبر إلّأ أن نتائجها مثيرة للإعجاب تعكس تماماً عملية العمل التأملية والرغبة في الأصالة التاريخية.

 

في جلسة تصوير امتدّت لمدة ثلاثة أيام في أوائل ديسمبر، تم تصوير 7 ساعات من A.Lange & Sohne الجديدة لعام 2017 على لوحات زجاجية مع هذه التقنية التاريخية:

 

– Tourbograph Perpetual “Pour Le Mérite”

– the Lange 1 Moon phase  مع مؤشر يوم / ليلة متكاملة

– classic 1815 Annual Calendar ذات التقويم السنوي

– Richard Lange Jumping Seconds القفز ثانية مع ثانية واحدة ثابت القوة

– Lange 31  من الذهب الأبيض مع الميناء الرمادي الأنيق

– Little Lange 1 Moon Phase

– Saxonia

 

Astronomia Solar تتيح لكم مراقبة السماء ليلاً

انها ساعة Jacob & Co. Astronomia Solar  وهي أحدث نسخة من أسترونوميا توربيون، التي كانت واحدة من أكثر الساعات التي كشف عنها في  Baselworld لاول مرة في العام 2014.

بطبيعة الحال، لم تكن هذه أول تعقيدات ميكانيكية من شركة Jacob & Co، ولكنها بالتأكيد كانت الأكثر إثارة من وجهة نظر التصميم، وكان هناك أمر ما استحوذ على الخيال الجماعي للعالم.

ومنذ إدخال النموذج الأول، استمرّ التصميم في التطور من هنا إن واحد من أكثر النماذج إثارة للاهتمام هو Astronomia sky، والتي تتضمن إشارة الوقت الجانبي.

أحدث إصدار من Astronomia هو Astronomia Solar الذي يختلف عن ساعات أسترونوميا الأخرى في نواحي عديدة:

على صعيد الناقل المركزي،  الوقت مرئي على قرص واحد (مثبت على نظام تروس تفاضلي يضمن أن الساعة 12:00 تكون دائما في الأعلى، من أجل جعل الوقت أسهل للقراءة) و توربيون على ذراع الناقل الثاني. فإن الكرة الأرضية التي تمثل الأرض هي الذراع الثالث ويزيّن وسط الناقل حجر السترين بـ 1.5 قيراطاً.

وكما هو الحال مع ساعات أسترونوميا الأخرى، فإن Astronomia Solar  ليست تعقيداً فلكياً بالمعنى العادي للمصطلح، أي أنه ليس المقصود منه أن ينعكس في حركة الأجسام السماوية بدقة. فعلى سبيل المثال، لا تدور الأرض المصغّرة على محورها مرة كل 24 ساعة. بدلا من ذلك، اختارت Jacob & Co خلق تجربة ديناميكية بصريةً، عن التقاط ابتهاج غير عقلاني للنظر في السماء ليلا. وبطبيعة الحال فإن سماء أسترونوميا تحتوي على إشارة للوقت الفلكي الدقيق.

العقيق الأحمر: حجر يناير المميّز!

يرتبط حجر العقيق بشهر يناير وهذا المصطلح مشتقّ  من كلمة “غراناتوم” وهو ما يعني “البذور”، لأن لونه يشبه إلى حدّ كبير لون بذور الرمان.

ما هو لون حجر العقيق؟

يأتي لون حجر العقيق في يناير ضمن مجموعة من الألوان المختلفة؛ الأخضر، الوردي، الأرجواني، البني، البرتقالي، الأصفر، ومختلف ظلال الأحمر أمّا لون العقيق الأكثر شيوعا هو البني المحمّر.

أين يتم العثور على العقيق؟

يوجد أنواع مختلفة من العقيق في مواقع عديدة من العالم، فيما تمّ العثور على العقيق الأحمر، في الولايات المتحدة وسري لانكا ومدغشقر وجنوب أفريقيا والصين. أمّا العقيق ذات اللون البرتقالي فقد نجده في البرازيل، كينيا، تنزانيا، سريلانكا، والولايات المتحدة. أما الماندين، الذي يأتي بلون البني المحمّر، فهو أكثر شيوعاً في الهند، البرازيل، الولايات المتحدة وسري لانكا.

وهناك عقيق الأندراديت، وعادة ما يكون لونه بنياً محمّراً وأخضر وبرتقالي وأسود وهو موجود في سويسرا وألمانيا وإيطاليا وفرنسا والولايات المتحدة.

ما هي القوى الشفائية لحجر العقيق

يساعد حجر يناير على بناء وتعزيز العلاقات، ففي العصور الوسطى، كان يستخدم للحماية من الاكتئاب والكوابيس. يعتقد أن حجر يعمل على تعزيز الصحة والتجدّد. وقد سبق أن استخدم العقيق لتحقيق التوازن بين الطاقة، وإلهام الحب، وعلاج الأمراض الالتهابية.

Oris Clipperton للحفاظ على المحيطات !

تدرك Oris ، الرائدة في مجال صناعة الساعات الراقية، أهمية الحفاظ على البيئة وكلّ العناصر المحيطة بها، من هنا عزّزت قرارها بالحفاظ على محيطات العالم بخطوات واضحة وثابتة.

أين تقع الجزيرة؟

تقع الجزيرة المرجانية غير المأهولة في منطقة تعرف باسم ETP، أو المنطقة الاستوائية الشرقية، على بعد ما يقرب من 1100 كيلومتر جنوب غربي شبه جزيرة باجا، على الساحل الغربي للمكسيك. وتبعد أقرب كتلة يابسة مسافة 945 كم.

إن الجزيرة التي تملكها فرنسا هي مهددة بسبب صيد الأسماك التجاري غير المشروع والتلوث. وتعتبر مياهها ممراً هاما للهجرة لعدد من الأنواع المهددة من أسماك القرش وأسماك السطح، كما أن العديد من الأنواع المتوطنة، على اليابسة وتحت الماء، تعدها موطنا لها.

مهمة Oris

قامت Oris برعاية بعثة “كليبرتون إكسبيديشن”، برحلة استكشافية بعنوان N2Pix، المتخصصة في التصوير والبعثات تحت الماء التي يملكها الكنديان ميشيل لابريك و جولي أويميه لمدة 80 ساعة إلى كليبرتون (لرفع مستوى الوعي بالدور الحيوي الذي تلعبه كليبرتون في أنماط الهجرة لهذه الفصائل، ولتجميع البيانات للمساعدة في تطوير نظريات هجرة أسماك القرش القائمة، ولإحداث تغيير دائم يحافظ على نظام كليبرتون البيئي.

ساعة جديدة من Oris

أطلقتOris  إصدار كليبرتون المحدود، وهي ساعة غوص تستند إلى سلسلة أكويس Aquis  من العلامة. وسوف تخصص نسبة مئوية من ريع مبيعات الـ 2000 قطعة التي تم إنتاجها لحماية المحيطات.

تأتي الساعة بميناء أزرق متدرج مصمم ليعكس لون المياه حول الجزيرة المرجانية، والتي يصل عمقها إلى 60 متراً بعيداً عن الشاطئ. يمكن لعلبة الفولاذ المقاوم للصدأ وقطرها 43.5 مللم مقاومة تسرب المياه حتى عمق 300 متر فيما تم نقش ظهر العلبة بمخطط جزيرة كليبرتون.

كما وتحتوي الساعة على نفس قائمة وظائف الأداء المتميز التي تشتهر بها أوريس أكويس Aquis. توفر آلية حركتها الأوتوماتيك وظيفة تاريخ وعقرب ثوانٍ. تحتوي الساعة أيضاً على إطار دوار أحادي الاتجاه مزود بطبقة من السيراميك الأسود مع عداد الـ 60 دقيقة.

إن إصدار Oris Clipperton  المحدودة خطوةً أساسية للحفاظ على محيطات العالم وقد تمّ إتباعه بساعات الإصدار المحدود المصنوعة بالشراكة مع “كورال ريستوريشن فونديشن” وبرنامج الحفاظ على سمك القرش بيلاجيوس كاكونجا.

 

“تي سبا” تجربة فريدة في أجواء تعود للقرن الثامن عشر

إن موقعه في فيلا “إميليا” التي تعود إلى القرن الثامن عشر، جعل من الـ”تي سبا” واحداً من بين أكثر مراكز السبا تميّزاً في العالم.

 

 

تصميم السبا الداخلي

يقدّم الـ”تي سبا” الممتدّ على مساحة 1000 متراً مربعاً أفضل خدمات الإسترخاء والراحة للزوّار. فهم سيستمتعون بتصميمه الداخلي الاستثنائي والمواد التزيينية المترفة التي يحتضنها، بدءاً من الأرضيات المصنوعة من خشب الساج، وصولاً إلى الأثاث الخشبي المصنوع على يد حرفيين إيطاليين والحمام المذهل المكسو بالرخام الأبيض من نوع “لازا”، ناهيك عن الإطلالات البانورامية على بحيرة كومو الساحرة والعلاجات العضوية الحصرية. 

 

 

مميزات السبا

 

يتميّز الـ”تي سبا”  بالمسبح الداخلي اللامتناهي في الطابق الأرضي من الفيلا بحيث يظهر على أنّه متّصل مباشرةً ببحيرة كومو. وفي نفس الطابق نجد  خمسة أنواع مختلفة من الجاكوزي، بعضها مخفي في الكهف الخاص، كالأسرّة ذات الفقاعات الهوائية، وشلالات لتدليك الظهر، ونفاثات المياه وفقاعات الأكسيجين من قاع المسبح الفسيفسائي لتدليك أخمص القدمين، وأخيراً التدليك بالماء في الجاكوزي الدائري المطل على البحيرة. 

 

في العصور القديمة، كانت الحرارة تُستخدم من أجل تعزيز الاسترخاء لذا إن “تي سبا” يواصل هذه التقاليد الرائعة عبر تقديم مجموعة كبيرة من وسائل الاسترخاء وسط درجات حرارة مرتفعة تمدّ الجسم بفوائد لا تحصى. فمن البخار مروراً بالحرارة الجافة وصولاً إلى الجليد؛ من غرفة البخار المتوسطية إلى السونا المطلة على مناظر بانورامية ثم النافورة الجليدية وصالة الاسترخاء المدفّأة المزيّنة بحجر الأونيكس الفاخر، تتضافر هذه العلاجات كلها لتسمح للعقل والجسم بالانغماس في أعمق حالات الاسترخاء والتخلص من كافة الآلام، كما أنّها تعمل على تحسين الدورة الدموية.

 

يوفّر جناح الحمام حماماً تركياً تقليدياً في غرفة فاخرة فسيحة تسمح بدخول الهواء المنعش، وتتسم بسقف مقبّب مصنوع من الرخام الأبيض الإيطالي النفيس من نوع “لازا”، وقد صُمِّمت لتنشيط العقل والجسم وتنظيف البشرة بعمق.

وبوسع الضيوف الانغماس في تجربة تخاطب كافة حواس الجسم بما أنّ “تي سبا” خصّص لهم دشات استثنائية فيجمع المياه الباردة والمياه الساخنة مع الروائح العطرية والأصوات والألوان، وقد صُمِّمت جميعها لترخية الجسم. 

 

 

الجناح الخاص

 

أما جناح “تي سبا” يقدّم  للأزواج تجربة في ربوع فيلا صغيرة منعزلة تماماً ومصمّمة من خشب دافئ، وهي تكتنف حوض استحمام فاخر بالتيار الدوامي، وسونا وحماماً تركياً مع دش بدرجات حرارة يمكن التحكم بها ونوافير مياه.

 

وهنا تجدر الإشارة إلى أنّ العلاجات مصمّمة حصرياً لنادي “تي سبا”، حيث أنّها قائمة على أجود أنواع الأعشاب التي تنمو على ضفاف بحيرة كومو فيما استوحيت العلاجات الأخرى من الأزهار الفوّاحة في حديقة فندق جراند تريميزو.

 

 

 

 

ما هي عوامل نجاح باتيك فيليب؟

تعتبر باتيك فيليب من العلامات الرائدة في مجال صناعة الساعات السويسرية وذلك يعود لعدة أسباب منها:

السبب رقم 1: الخبرة

باتيك فيليب يتقن كل جانب من جوانب صناعة الساعات الراقية  من أبسط التقنيات وصولاً إلى الأكثر تعقيداً مثل التقويم السنوي أو المنطقة الزمنية الثانية، إلى الكرونوغراف، التوبيون. كما وتتقن باتيك فيليب استخدام التقنيات الحديثة والمتطوّرة.

السبب رقم 2: العراقة

ولا يمكن تحقيق هذا المستوى من الخبرة بين عشية وضحاها. باتيك فيليب موجودة منذ 177 عاماً، وأنتجت الساعات بشكل مستمر خلال هذا الوقت، مما أدى إلى كمية هائلة من الخبرة التي تنتقل من جيل إلى آخر.

السبب رقم 3: الجودة

الجودة هي أثمن الموارد في باتيك فيليب فقد تم تصميم الشركة بأكملها لدعم ذلك الأمر. مع إدخال ختم باتيك فيليب في عام 2008 فرضت الشركة معايير صارمة التي غالباً ما تتجاوز معايير الصناعة العادية. ولكن الالتزام بالجودة لا ينطبق فقط على الساعات نفسها. تضع باتيك فيليب أعلى معايير تدريب الموظفين – من صانع الساعات إلى مندوب المبيعات، بما في ذلك دعم العملاء الذي يمتد من المبيعات إلى الخدمة.

السبب رقم 4: زخرفة مثالية

جودة الزخرفة اليدوية المطبّقة في عملية التصنيع عالية، سواء في التقنية والأسلوب. العمليات الحرفية مثل الطلاء المينا، النقش حساسة للغاية، ووضع الأحجار الكريمة كلها تلعب دوراً هاماً.

Grand Park Kodhipparu للهرب من برد الشتاء !

تمّ إفتتاح Grand Park Kodhipparu في أرخبيل متلألئ في جزر المالديف هذا الشهر وفي الوقت المناسب للهروب من برد الشتاء. يتميز المنتجع ذو الطبيعة الخلّابة بـ 120 فيلا فاخرة وبنغلوهات فوق الماء تم تجديدها من قبل شركة Hirsch Bedner Associatesللتصميم الداخلي المشهورة، والتي عملت على إكمال الديكور المحلي التقليدي والهندسة المعمارية المالديفية التقليدية مع وسائل راحة واسعة للزوار.

تستغرق رحلة القوارب السريعة حوالي 20 دقيقة من مدينة Malé عاصمة الجزيرة إلى المنتجع. هناك، يجد الضيوف شجر النخيل  ومنظر المياه التي تبعث الاسترخاء، وبهو كبير مع سقف عالٍ مطلّ على الواجهة البحرية. يمكن للضيوف الاسترخاء في الغرف والأجنحة الفاخرة التي تقع مباشرة على المحيط الهندي أو التنعم بمنظر الغابة الخضراء. يمكن للمجموعات الأكبر أن تتسع في واحدة من خمس فيلات على شاطئ المحيط، لاغون بول، والشاطئ، وكلها مجهزة بمغطس خاص.

يمكن للضيوف ممارسة رياضة الغوص، التزلج الهوائي، إستخدام قوارب الكاياك، إستئجار الجت سكي، والإستمتاع برحلات القوارب الإستكشافية ورحلات صيد الصباح، ومشاهدة الدلفين، والمحادثات مع عالم الأحياء البحرية المقيم حول المخلوقات المحيطية وحياة النبات.

بعد قضاء أيام تحت أشعة الشمس يمكن للضيوف التوجه إلى منتجع صحي شامل، والذي يتميّز بسبع غرف مجهزة تجهيزاً كاملاً للعلاجات الجافة والرطبة التي تستخدم المنتجات العضوية من الايكولوجية الايطالية. يمكنهم تناول العشاء في مطعم مميّز حيث يقدم الطهاة من المطاعم الحائزة على نجمة ميشلان المأكولات الشهية مثل لحم واغيو ولحم البقر المالديفي الذي يتم إعداده على شكل سوس (بطيء الطهي) باستخدام فرن شواء الفحم.

ساعات المجوهرات التي ستزيّن إطلالتكم في العام الجديد

 

تعتبر ساعات المجوهرات من التصاميم الراقية والمفعمة بالأنوثة والتي تجذب عدد كبير من النساء أو حتى من الأزواج الذين يرغبون بإهداء زوجاتهم قطع مميّزة تجمع بين الساعات والمجوهرات بمناسبة الأعياد.

 

ساعة Frise divine من chaumet

 تعمل تدرجات ألوان أزرق اللافندر المكوّنة من البنفسجي والزهري على إبراز تفاصيل أوراق الشجر المنحنية والمزيّنة مع خيوط من الذهب الأصفر الراقي.

 

Baignoire Débordante

لقد تمّ تسمية هذه الساعة تيمناً بشكل المغاطس أو أحواض الإستحمام في السابق وهي تتميّز بالذهب الأبيض مع الماس والإسبنيل الأسود. الإطار هو في الأساس من الذهب المخرم الذي يحاكي الدانتيل المحيط بالميناء بحجم 46.9 x 28.4 ملم ؛ يوجد 50 قطعة منها فقط.

ساعة Luna من DE GRISOGONO

Luna من De grisogono

ساعات رائعة ومستوحاة من شكل القمر المرصّع يدوياً بالأحجار الكريمة. إن هذا الإصدار المميّز من De grisogono يشعّ أناقة ورقيّ وهو مناسب لإكمال إطلالتك في فترة الأعياد.