الفنانة التشكيلية نايلة قاعي ساروفيم..إبداعات مبتكرة وباقة من الألوان المبهجة!

اكتشفت الفنانة التشكيلية اللبنانية نايلة قاعي ساروفيم شغفها بالأعمال الفنية الفريدة التي جعلتها من بين القلائل في لبنان في إبداع هذا النوع من الفنون. فتصاميمها الإبداعية تعكس شخصيتها، حيث نجحت في الخروج من النمط التقليدي للرسم ومزج هذا النوع من الفنون مع مواد أخرى مثل الحديد والمادة الصمغية وغيرها.

لم تجد نايلة نفسها أبداً في مجال تخصصها الجامعي، أي الإعلانات والفنون والجملية، لذلك بحثت عن شغفها الذي كان يرافقها منذ الطفولة وهو عالم الفن والرسم. إلّا أنها سرعان ما فتحت مشغلها الخاص وانتقلت إلى ابتكار القطع الفنية ذات الأبعاد الثلاثية، حيث عملت على بث الحياة والروح في جميع لوحاتها وتصاميمها.

شاركت نايلة في معارض خارجية، حيث جالت أعمالها في أوروبا وأمريكا والصين ودبي وغيرها من البلدان، وكان آخرها معرض Affordable Art Fair Shanghai في الصين. إليكم أبرز ما جاء في المقابلة مع الفنانة الموهوبة:

 

 -ما هو شغفك وهدفك كفنانة؟

أبحث دائماً عن الإيجابية والسعادة في أعمالي، أفكر دائماً بما سيشعر به الناس عندما ينظرون إلى أعمالي الفنية.

 

– كيف تنشأ العملية الإبداعية في أعمالك الفنية؟

يمكن أن تبدأ العملية الإبداعية تلقائياً أو بشكّل معدّ سابقاً من خلال الرسومات والمسودات. الإبداع أمر شخصي للغاية، وفي بعض الأحيان يصعب اكتشافة بسهولة وعلى أساس ثابت. في كثير من الأحيان يأتي إلهامي من التحديق في الناس أو الذهاب إلى المتاحف أو القراءة!

 

– متى اكتشفتِ شغفك بعالم الفن؟

لقد أحببت الفن والرسم منذ الطفولة، حيث كانت الألوان والرسوم التوضيحية تجذبني وتلفت انتباهي على الداوم وكنت أرسم حينها على جدران غرفتي.

 

ما هو مصدر إلهامك في مسيرتك الفنية؟

لطالما جذبتني قصص الناس وعلاقاتهم، فأنا أحب استكشاف ثراء العلاقات الإنسانية وتعقيدها. تجسّد أعمالي الفرح والجمال اللذين تعكسهما العلاقات في حياتنا، فضلاً عن التحديات والصراعات التي ترافقها.

 

– ما هي أنواع التقنيات التي تستخدمينها؟ وما الذي يجعلها فريدة من نوعها؟

تتكون عملية إنشاء القطعة من عدة مراحل. أشعر أحياناً، كوني فنانة، أن علي أن ألعب أدواراً مختلفة اعتماداً على نوع العمل الفني. يعتبر العمل مع المواد الخام مثل الفولاذ والنحاس والراتنج فيزيائياً ومكثفا، لذا أقوم بربط المادة بالشكل والصور لتجسّد قصة معينة.

-أعمالك تعكس السعادة والإيجابية، ما هي الرسالة من وراء ذلك؟

أسلوبي شخصي ومميز، وأنا أركز على نشر الإيجابية والسعادة. عندما كنت في بداياتي، كنت أؤمن بأن أعمالي الفنية هي وسيلة لإيصال أفكاري. لكن لا أرى الأمر بهذه الطريقة بعد الآن. فأنا أحاول الآن أن آخذ المشاهد في رحلة تخيلية تحفز تفكيره، لأتأكد بالتالي بأن رسالتي قد وصلت وأني قد بلغت هدفي.

 

– ماذا عن القطع الفنية التي ابتكرتها بعد انفجار بيروت؟

 استوحيت فكرة “إعادة بناء بيروت ، قلبٌ تلو الآخر” بعد الانفجار الذي ضرب بيروت في 4 آب (أغسطس) 2020 ، وهو اليوم الذي فقدت فيه بيروت الكثير من الأرواح، وفقدت المنازل والعديد من الأحلام … يوم ضاعت القلوب … والنسيان مستحيل.

 

– أي من قطعك الفنية تعني الكثير لك؟ ولماذا؟

مجموعة Twirls of Colors ، هي أحدث إبداعاتي لمعرضي الفردي الذي أقيم في  ريبرث بيروت في 1 يونيو 2023.

إنها سلسلة من 12 قطعة كبيرة الحجم تعكس ثراء العلاقات الإنسانية وتعقيدها. من خلال قوس قزح من الألوان، تجسد هذه القطع الفرح والجمال اللذين تجلبهما العلاقات إلى حياتنا، فضلاً عن التحديات والصراعات التي تأتي معها. تحتفل الدوامة بعمق كل علاقة، من تصوير الأمومة والأخوة إلى استكشاف الأزواج والصداقات.

قطعة أخرى مثيرة “OMG” هي وليدة تعاوني مع Ashley Stark، المصمم الداخلي الشهير المقيم في نيويورك والذي التقيته قبل بضعة أشهر وابتكرنا هذه القطعة معاً.

– أعمالك الفنية معروضة في جميع أنحاء العالم من أمريكا إلى أوروبا والشرق الأوسط وآسيا. ما مدى أهمية إنشاء فن عالمي يروق لهذه الثقافات المتنوعة؟

أعمالي الفنية جالت صالات العرض في جميع أنحاء العالم، وهي معروضة حالياً في لوس أنجلوس ونيويورك وسيول ولندن وباريس ومدريد والدوحة ودبي.

الفن ديناميكي، مع ظهور اتجاهات وأساليب جديدة بوتيرة سريعة. بالنسبة للعديد من الناس، يهدف الفن إلى التعبير عن شيء نشعر بأنفسنا أننا غير قادرين على التعبير عنه، لذا يعجبني أن تثير قطعة فنية مشاعر الفرح أو الحزن أو الغضب أو الألم. إن منظورنا يجعل العمل الفني ينبض بالحياة.

 

– ما هي خططك المستقبلية وأين سيتمكن عشاق الفن من رؤية مجموعاتك الفنية الجديدة؟

لدي العديد من الخطط هذا العام، بدءًا من عمليات التعاون الجديدة – التي سيتم الكشف عنها – إلى المعارض الفنية في لندن ونيويورك وميامي وسيول.

 

دار أي دبليو سي شافهاوزن تحتفل بعودتها إلى ميامي باللون الوردي النابض بالحياة

بمناسبة الفعالية الثانية من سباق ميامي للجائزة الكبرىGrand Prix ‎، تقدم دار أي دبليو سي شافهاوزن نسخة مخصصة من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula OneTeam مع سوار مطاطي باللون الوردي “ميامي بينك” اللافت للأنظار. وتماشيًا مع أسلوب الحياة المليء بالمرح والإشراق وانعكاس ألوان “أوشن درايف” النابضة بالحياة في ميامي، سوف يتألق مظهر الفريق بصحبة اللون الوردي في السباق القادم. علاوة على ذلك، سوف تحتفل دار أي دبليو سي بعودتها إلى ميامي من خلال الاندماج في منتزه Jungle Plaza في حي Miami Design District قبل السباق في عطلة الأسبوع من 3 إلى 5 مايو.

أصبحت دار أي دبليو سي الشريك الهندسي الرسمي لفريق Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™‎ في عام 2013. وهذا العام، سوف تحتفل دار صناعة الساعات السويسرية الفاخرة بمرور عشر سنوات على هذه الشراكة. فيما يجتمع نخبة عشاق رياضة السيارات بمناسبة الفعالية الثانية من سباق ميامي للجائزة الكبرى Miami Grand Prix™‎ في عطلة نهاية الأسبوع، تفخر دار أي دبليو سي شافهاوزن بتقديم نسخة مخصصة من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™ Team مع سوار مطاطي باللون الوردي “ميامي بينك”. يُعد الكرونوغراف أول ساعة رسمية للفريق تصنعها دار أي دبليو سي لشريكها وتُثني على الشغف والإصرار لدى فريق المصممين والمتخصصين في الديناميكا الهوائية ومهندسي السباق والخبراء الاستراتيجيين والميكانيكيين. يتوافق السوار الوردي بشكل مثالي مع مظهر الفريق في مضمار ميامي الدولي، حيث ستظهر لمسات وردية لافتة للأنظار على قفازات وأحذية لويس هاميلتون وجورج راسل. كما سيرتدي أعضاء الفريق الحاضرين في سباق ميامي ساعة الفريق ذات السوار الوردي.

كرونوغراف بخامات مستوحاة من سباق السيارات

تحظى الساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG Petronas Formula One™ Team، التي طُرحت في سباق الجائزة الكبرى Grand Prix™‎ الأول في ميامي العام الماضي، بصناعة من التيتانيوم شديد الصلابة من الدرجة الخامسة. وتُعد دار أي دبليو سي رائدة استخدام هذه المادة في صناعة الساعات خلال ثمانينات القرن الماضي عندما طرحت الشركة أول ساعة يد مزودة بعلبة وسوار من التيتانيوم.

ويتميز التيتانيوم بوزن أخف من الفولاذ بنسبة 45 % تقريبًا مع تقديم أعلى نسبة متانة إلى الكثافة مقارنةً بأي معدن. كما يُستخدم على نطاقٍ واسع في هندسة السيارات لتصنيع المكونات المعرضة للبقع الشديدة، مثل صمامات المحرك. علاوة على ذلك، يتميز التيتانيوم بمقاومته للتآكل وملاءمته للجلد. ويكتمل التصميم المذهل بميناء أسود مع نقوش وإضاءة تحمل توقيع الفريق بلون بتروناس الأخضر المميز. يعمل الكرونوغراف بواسطة الكاليبر 69385 من إنتاج دار أي دبليو سي. وتتألف آلية الحركة الكرونوغراف المتينة المميزة بتصميم العجلة العمودية من 242 جزءًا ويمكن الاستمتاع برؤيتها من خلال ظهر العلبة من زجاج السافير. ويتميز نظام تعبئتها ثنائي الاتجاه المشتمل على سقاطة بمخزون طاقة احتياطي يبلغ 46 ساعة في النابض الرئيسي.

يأتي الإصدار الحالي من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™ Team (الرقم المرجعي IW388108) ذات السوار الأخضر مع سوار إضافي أسود من جلد العجل وسيظل متاحًا للشراء عبر الإنترنت. ويأتي الإصدار الجديد ذو السوار المطاطي بلون ميامي بينك (الرقم المرجعي IW388114) مع سوار أخضر إضافي ويمكن شراءه عبر الإنترنت من خلال موقع أي دبليو سي.com ومن متجر ميامي فقط ولفترة محدودة. وبفضل نظام EasX-CHANGE®‎ المدمج، يمكن تغيير الأساور بسرعة وسهولة دون الحاجة لأدوات إضافية.

علاوة على ذلك، كلا الساعتين مؤهلتين للتسجيل في برنامج My أي دبليو سي Care ويمكن الاستفادة من تمديد لمدة 6 سنوات للضمان الدولي القياسي المحدود لمدة عامين.

إعداد: ليزا بو شقرا

 

 

 

دار أي دبليو سي شافهاوزن تحتفل بعودتها إلى ميامي باللون الوردي النابض بالحياة

بمناسبة الفعالية الثانية من سباق ميامي للجائزة الكبرىGrand Prix ‎، تقدم دار أي دبليو سي شافهاوزن نسخة مخصصة من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula OneTeam مع سوار مطاطي باللون الوردي “ميامي بينك” اللافت للأنظار. وتماشيًا مع أسلوب الحياة المليء بالمرح والإشراق وانعكاس ألوان “أوشن درايف” النابضة بالحياة في ميامي، سوف يتألق مظهر الفريق بصحبة اللون الوردي في السباق القادم. علاوة على ذلك، سوف تحتفل دار أي دبليو سي بعودتها إلى ميامي من خلال الاندماج في منتزه Jungle Plaza في حي Miami Design District قبل السباق في عطلة الأسبوع من 3 إلى 5 مايو.

أصبحت دار أي دبليو سي الشريك الهندسي الرسمي لفريق Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™‎ في عام 2013. وهذا العام، سوف تحتفل دار صناعة الساعات السويسرية الفاخرة بمرور عشر سنوات على هذه الشراكة. فيما يجتمع نخبة عشاق رياضة السيارات بمناسبة الفعالية الثانية من سباق ميامي للجائزة الكبرى Miami Grand Prix™‎ في عطلة نهاية الأسبوع، تفخر دار أي دبليو سي شافهاوزن بتقديم نسخة مخصصة من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™ Team مع سوار مطاطي باللون الوردي “ميامي بينك”. يُعد الكرونوغراف أول ساعة رسمية للفريق تصنعها دار أي دبليو سي لشريكها وتُثني على الشغف والإصرار لدى فريق المصممين والمتخصصين في الديناميكا الهوائية ومهندسي السباق والخبراء الاستراتيجيين والميكانيكيين. يتوافق السوار الوردي بشكل مثالي مع مظهر الفريق في مضمار ميامي الدولي، حيث ستظهر لمسات وردية لافتة للأنظار على قفازات وأحذية لويس هاميلتون وجورج راسل. كما سيرتدي أعضاء الفريق الحاضرين في سباق ميامي ساعة الفريق ذات السوار الوردي.

كرونوغراف بخامات مستوحاة من سباق السيارات

تحظى الساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG Petronas Formula One™ Team، التي طُرحت في سباق الجائزة الكبرى Grand Prix™‎ الأول في ميامي العام الماضي، بصناعة من التيتانيوم شديد الصلابة من الدرجة الخامسة. وتُعد دار أي دبليو سي رائدة استخدام هذه المادة في صناعة الساعات خلال ثمانينات القرن الماضي عندما طرحت الشركة أول ساعة يد مزودة بعلبة وسوار من التيتانيوم.

ويتميز التيتانيوم بوزن أخف من الفولاذ بنسبة 45 % تقريبًا مع تقديم أعلى نسبة متانة إلى الكثافة مقارنةً بأي معدن. كما يُستخدم على نطاقٍ واسع في هندسة السيارات لتصنيع المكونات المعرضة للبقع الشديدة، مثل صمامات المحرك. علاوة على ذلك، يتميز التيتانيوم بمقاومته للتآكل وملاءمته للجلد. ويكتمل التصميم المذهل بميناء أسود مع نقوش وإضاءة تحمل توقيع الفريق بلون بتروناس الأخضر المميز. يعمل الكرونوغراف بواسطة الكاليبر 69385 من إنتاج دار أي دبليو سي. وتتألف آلية الحركة الكرونوغراف المتينة المميزة بتصميم العجلة العمودية من 242 جزءًا ويمكن الاستمتاع برؤيتها من خلال ظهر العلبة من زجاج السافير. ويتميز نظام تعبئتها ثنائي الاتجاه المشتمل على سقاطة بمخزون طاقة احتياطي يبلغ 46 ساعة في النابض الرئيسي.

يأتي الإصدار الحالي من ساعة Pilot’s Watch Chronograph 41 Mercedes-AMG PETRONAS Formula One™ Team (الرقم المرجعي IW388108) ذات السوار الأخضر مع سوار إضافي أسود من جلد العجل وسيظل متاحًا للشراء عبر الإنترنت. ويأتي الإصدار الجديد ذو السوار المطاطي بلون ميامي بينك (الرقم المرجعي IW388114) مع سوار أخضر إضافي ويمكن شراءه عبر الإنترنت من خلال موقع أي دبليو سي.com ومن متجر ميامي فقط ولفترة محدودة. وبفضل نظام EasX-CHANGE®‎ المدمج، يمكن تغيير الأساور بسرعة وسهولة دون الحاجة لأدوات إضافية.

علاوة على ذلك، كلا الساعتين مؤهلتين للتسجيل في برنامج My أي دبليو سي Care ويمكن الاستفادة من تمديد لمدة 6 سنوات للضمان الدولي القياسي المحدود لمدة عامين.

إعداد: ليزا أبو شقرا

 

 

 

Chopard L.U.C 1860 مستوحاة من النموذج الأول للمجموعة وتفتخر بختم جنيف للجودة

في لفتة إبداعية مشبعة بالأناقة المتأصلة في مجموعة ساعات L.U.C استمد معمل شوبارد مصدر إلهامه من أول ساعة تم تقديمها ضمن المجموعة في عام 1997، من خلال الجمع ما بين أناقة المينا المصنوع من الذهب الخالص بلون سمك السلمون والمزين بزخارف غالوشيه اللولبية المتداخلة، وبين علبة بقياس 36,5ملم مصنوعة من سبيكة معدن لوسنت ستيل الحصرية لدار شوبارد، بالإضافة إلى حركة متقنة الصنع مصادق عليها بعلامة دمغة “الكرونومتر”. تتم تعبئة الطاقة في عيار L.U.C 96.40-L بواسطة دولاب تعبئة متناهي الصغير مصنوع من الذهب، كما زود العيار بعجلتين برميليتين متراصتين لتخزين الطاقة وفق تكنولوجيا Chopard Twin. يتميز هذا الموديل الذي طال انتظاره من عشاق الساعات الفاخرة وهواة اقتنائها، بألوانه وأناقته، في حين يحتفي بمهارات المعمل التي تجسدت من خلال اللمسات النهائية المفعمة بالتفاصيل الدقيقة والمصادق عليها بعلامة “دمغة جنيف” للجودة المميزة.

أكدت مجموعة  L.U.Cمن جديد على طبيعتها الراقية من خلال تقديمها لموديل يعاد فيه إصدار ساعة  L.U.C 1860 التي كانت أول ساعة ضمن المجموعة، وقد منحتها المجلة السويسرية Montres Passion لقب “أفضل ساعة في العام” مباشرة عقب إطلاقها في عام 1997. واليوم يستمر نهج معمل شوبارد الذي الجمع ما بين احترام التقاليد وروح الابتكار من خلال تقديم إصدار جديد من ساعة  L.U.C 1860مصنوعة من معدن لوسنت ستيل مع مينا ذهبي بلون سمك السلمون مزين بزخارف غالوشيه اللولبية المتداخلة.

 

معدن لوسنت ستيل: إنجاز خيميائي

للمرة الأولى في تاريخها تعتمد مجموعة L.U.Cعلى التألق والبريق والنقاء والمتانة التي تعتبر السمات الأساسية المميزة لمعدن لوسنت ستيل، باعتباره سبيكة حصرية تعاملت دار شوبارد من خلالها مع معدن الستيل كمعدن نفيس. فبعد أربع سنوات من عمليات البحث والتطوير، حظي هذا الستيل المعالج بخواص مماثلة لخواص الستيل المستخدم في صنع أدوات الجراحة، وفي عام 2019، تم استخدامه للمرة الأولى في عالم صناعة الساعات من خلال ساعات مجموعةAlpine Eagle. ليستخدم اليوم هذا المعدن ضمن مجموعات الدار الأخرى من الساعات، علماً أنه مصنوع بنسبة 80% من عناصر معاد تدويرها، ليشهد بذلك على التزام دار شوبارد المستمر بالترف المسؤول والمستدام.

 

تناغم جمالي لتباينات أنيقة

في قلب علبة مصنوعة من معدن لوسنت ستيل بقطر 36,50، يوجد مينا أنيق من لونين مصنوع من الذهب الخالص ويتميز بلونه الرقيق الشبيه بلون سمك السلمون تم الحصول عليه بأسلوب التفاعل الكهروكيميائي galvanic، ليتباين بدوره مع لمسات الذهب الأبيض على مشيرات الساعات التي تتخذ شكل شارات الرتب العسكرية ليعكس شكلها المستدق شكل العقارب الرفيعة والمتعددة الوجه بنمط “دوفين”، كما يعكس أيضاً الحلقات المزينة بزخارف غالوشيه التي تحيط بمقياس الدقائق وعداد الثواني المصغّر ومركز المينا. وتزينت دائرة مركز المينا أيضاً بزخارف غالوشيه يدوية دقيقة تشع من شعار الدار التاريخي الذي يتمثل في اسم شوبارد Chopard ضمن خرطوشة عند موضع الساعة 12، بينما تميزت الحلقة المحيطة بدائرة المركز بصقل لامع. أما عداد الثواني الحلزوني الصغير فيقع عند الساعة 6 ليضفي مسحة من التوازن البديع من حيث التناظر والنسب، يعززه عدم وجود فتحة لعرض التاريخ مما يسهم بدوره في التصميم المختزل للساعة ككل. ومن جهته يستكمل السوار ببراعة لوحة الألوان وشكل الأسطح التي أبدعتها ورشات الدار لاسيما أنه صنع من جلد العجل المحبحب بلون رمادي داكن مع خياطة بلون مطابق.

 

علامة “دمغة جنيف” للجودة المميزة: ضمان الحرفية البارعة

سلمت ورشات شوبارد هذه الساعة ليتم فحصها وفقاً للشروط المطلوبة للحصول على علامة “دمغة جنيف” للجودة المميزة التي تضمن جودة وسلاسة أداء الساعات التي يتم تجميعها ضمن مقاطعة جنيف. وقد نقلت ساعة  L.U.C 1860علامة التميز هذه إلى مستويات جديدة، إذ نادراً ما يتم منحها للساعات المصنوعة من الستيل، بيد أن متانة العلبة المصنوعة من معدن لوسنت ستيل، ودقة لون المينا ورقة زخارفه، إضافة للتقييم الدقيق للحركة، كانت جميعها تتخطى المعايير مما رسّخ مكانة هذا الموديل ضمن أرفع مستويات صناعة الساعات العصرية.

 

أداء ميكانيكي معتمد

زودت ساعة  L.U.C 1860بحركة  L.U.C 96.40-Lاللافتة بتطورها وبراعتها نظراً لسماكتها التي لا تتعدى 3,30 ملم. وتعد هذه الحركة من الحركات المعدّلة عن أول عيار L.U.Cباعتباره أول إبداع يخرج من ورشات معمل شوبارد في عام 1996. وقد زود هذا العيار بدولاب لامركزي ومتناهي الصغر لتعبئة الطاقة مصنوع من الذهب عيار 22 قيراط، أتاحت عطالته المرتفعة تعبئة الطاقة بكفاءة ضمن عجلتين برميليتين متراصّتين وفقاً لتكنولوجيا Chopard Twin لتخزين احتياطي الطاقة المطلوب لمدة 65 ساعة.

تقود حركة L.U.C 96.40-L عمل مؤشر الثواني الصغير الذي يعد وجوده شرطاً أساسياً للحصول على علامة نقش “الكرونومتر” من الهيئة الرسمية السويسرية للكرونومتر COSC لتعكس هذه الحركة مقدار التطور والبراعة المتأصلة في مجموعة L.U.C، كما زودت بوظيفة إيقاف الثواني وأداة تعديل شبيهة بعنق البجعة تعمل على معايرة الطول النشط لنابض التوازن لتتيح بذلك ضبطاً أكثر دقة للتواتر المتذبذب وبالتالي ضبط معدل تواتر الحركة. وكلمسة كمالية أخيرة، تم شطف حواف كافة جسور الحركة وتزيينها بزخارف “كوت دو جنيف”. 

 

مجموعة  L.U.Cتجسيد للحرفية الرفيعة للساعات الراقية

تشكل ساعة   L.U.C 1860فصلاً من فصول حكاية بدأت أحداثها منذ أكثر من ربع قرن عندما قام كارل-فريدريك شوفوليه بإطلاق مجموعة ساعات L.U.Cالمكرسة للتعبير عن فنون وتقاليد صناعة الساعات الفاخرة. ومنذ إطلاق أول ساعة   L.U.C 1860ضمن المجموعة في عام 1997، أثريت المجموعة على مر السنين بتقنيات معقدة رائعة ومبتكرة ضمن ساعات تم تصميمها وتطويرها وتجميعها وتزيينها والمصادقة عليها وفقاً لأرفع المعايير المعتمدة في تقاليد صناعة الساعات السويسرية في ورشات دار شوبارد الواقعة في جنيف وفلورييه. ومن خلال تقديم إصدار جديد من ساعة   L.U.C 1860تظهر القدرة الاستثنائية لدار شوبارد على التجديد وإطلاق مفاجآت جديدة.

 

إعداد: ليزا بو شقرا

أوديمار بيغه تكشف النقاب عن نسخة جديدة من Royal Oak “Jumbo” Extra-Thin بميناءٍ أزرقٍ ذي مظهرٍ مُبَرغَل

يسرّ الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه، أن تكشفَ عن إصدار جديد من طراز “رويال أوك (جمبو) إكسترا-ثين” (الرقم المرجعي: 16202) بميناءٍ جديدٍ ذي مظهر مبرغل. يستمد هذا الإصدار المحدود طاقته من الحركة – كاليبر 7121، وهي أحدث حركة فائقة النحافة تم طرحها في يناير 2022 بمناسبة الذكرى السنوية الخمسين على إطلاق رويال أوك. تأتي هذه الساعة التي يبلغ قطرها 39 ملم في علبة من الذهب الأبيض وستكون متاحة حصريًا في متاجر أوديمار بيغه.

 

ميناءٌ جديد بالمظهر المُبَرغَل

يواصل طراز Royal Oak “Jumbo” Extra-Thin الخط التاريخي للمجموعة التي تحمل نفس الاسم. استُوحِيَ الميناء ذو المظهر المُبرغَل من طرازٍ ابتُكِرَ في العام 1992 للاحتفال بالذكرى السنوية العشرين على إطلاق رويال أوك لإثراء الطراز البلاتيني ذي الرقم المرجعي 14802 واستكمال الزخارف التاريخية للمجموعة.

أعادت أوديمار بيغه صياغة تشكيل الميناء الخاص بهذا الطراز الجديد لتقديم تزيينٍ مُبرغَل أرقّ وأكثر لمعاناً يتلاعب بالضوء بشكل مختلف،  ويتم الحصول على اللون الأزرق باستخدام تقنية الترسيب البخاري الفيزيائي -PVD ، ثم تتم تغطيته بطبقة نصف شفافة تزيد من بروز وتألق الميناء، بالإضافة إلى استحضار لون سماء الليل الصافية فوق بلدة لوبراسّو.

تأتي هذه النسخة الجديدة مع علبة وسوار من الذهب الأبيض، وقد كان الهدفُ تعزيزَ التباين مع الميناء الجديد الأزرق المُبَرغَل، والذي يزدان أيضًا بعلامات ساعات وعقارب من الذهب الأبيض معززة بطبقة من مادة مُضيئة لتحسين إمكانية القراءة في الظلام. في تناغمٍ مع الميناء، تأتي خلفية نافذة التاريخ أيضًا باللون الأزرق الليلي، أما فيما يخص الهيكل، فيزدان بما يُعتَبَرُ توقيعاً آخر لأوديمار بيغه، حيث تتناوب التشطيبات النهائية بين الصقل اللامع على الحواف المشطوفة والصقل الساتاني على الطوق ومشبك أوديمار بيغه ذي الطراز المطوي.

 

حركةٌ من الجيل الجديد

يتم تشغيل هذا الطراز الجديد بواسطة الحركة – كاليبر 7121 التي أُطلِقَت في يناير 2022 للاحتفال بالذكرى السنوية الخمسين على إطلاق رويال أوك والتي كانت إيذاناً بولادة خط  الساعات ذات الرقم المرجعي 16202.

تأتي الحركة – كاليبر 7121 نتيجةً لخمس سنوات من البحث والتطوير، وتُشير إلى الساعات والدقائق والثواني والتاريخ، وتتمتع باحتياطي طاقة يبلغ 55 ساعة بفضل خزان طاقة (حيث النابض الرئيسي) أكبر من سابقه. يضم عرض التاريخ في هذه الحركة آليةً مسطحة توفّر استهلاك الطاقة مع مصحح سريع جديد حائز على براءة اختراع.

تتيح السماكة الصغيرة للغاية للحركة (3.2 مم فقط) وضعها في هيكلٍ متناغمٍ ومتناسق الأبعاد يبلغ قطره 39 مم وسماكته مجرد 8.1 مم. ضُبِطَ عنصر التوازن في هذه الحركة على تردد 4 هرتز (28,800 هزة في الساعة)، وتتم التعبئة الأوتوماتيكية بالاتجاهين بواسطة وزنٍ متأرجِحٍ مصنوعٍ من الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا يمكن رؤيته من خلال خلفية الهيكل المصنوعة من الكريستال السافيري.

تماشياً مع تقاليد صناعة الساعات الفاخرة، تزدان الحركة – كاليبر 7121 بزخارف مرموقة مشغولة يدويًا مثل كوت دو جنيف، والصقل الساتاني الدائري والحلزوني، بالإضافة إلى تزيين الدوائر المتداخلة والزوايا المصقولة صقلاً لامعاً.

إعداد: ليزا أبو شقرا

ستُ طرازاتٍ جديدةٍ تنضمُ إلى مجموعة Code 11.59 By Audemars Piguet بالفولاذ المقاوم للصدأ وبتصميمٍ جديد

الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات الفاخرة، أوديمار بيغه، تقدم ستة طرازاتٍ جديدةٍ لمجموعتها “كود 11.59 باي أوديمار بيغه”، بالحركة الأوتوماتيكية، وبالحركة الأوتوماتيكية مع وظيفة الكرونوغراف، بالقياس 41 مم، وهي المرة الأولى التي تظهر فيها ساعاتٌ من هذه المجموعة مصنوعةٌ من الفولاذ المقاوم للصدأ. تأتي أربعة طرازات من الفولاذ بالكامل، في حين أن الطرازَين الآخرين يجمعان بين القسم الأوسط من الهيكل المصنوع من السيراميك الأسود مع طوقٍ وعرواتٍ وخلفيةِ هيكل من الفولاذ. بالإضافة إلى هذه المادة الجديدة، تتميز هذه الساعات بجماليات جديدة تؤكد على كل عوامل الراحة المثلى ووضوح القراءة، بالإضافة إلى تقديم موانئ جديدة بنمط تم ابتكاره خصيصًا للمجموعة. يواصل هذا التطور الجديد في مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” قيمة الحضور في التقاء الطُرُق بين الحداثة التقنية والحرفية اليدوية التقليدية.

 

الطرازات الثلاثة الجديدة – الساعات، الدقائق، الثواني والتاريخ – في مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” تترافق مع ثلاثة طرازات بالحركة الأوتوماتيكية ووظيفة الكرونوغراف والألوان نفسها. تجمعُ هذه الطرازات بين الفولاذ المقاوم للصدأ والتصميم الجديد للميناء، وذلك للمرة الأولى. وفي تصريح له، يقول فرانسوا-هنري بينامياس – الرئيس التنفيذي لدار أوديمار بيغه: “يُعتَبَر وصول الفولاذ المُقاوم للصدأ إلى مجموعة – كود 11.59 باي أوديمار بيغه – واحدةً من الخطوات الطبيعة نحو مستقبلٍ مديدٍ وناجح لهذا الخط من الساعات”.

 

مادةٌ معاصرةٌ جديدةٌ تنضمُ إلى المجموعة

منذ إطلاقها في العام 2019، توفّرَت مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” بشكل أساسي بالذهب الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطًا، وفي العامين 2021 و 2022، دمج المصنع السيراميك الأسود أو الأزرق في القسم الأوسط من هيكل الساعة على طرازات ذهبية معينة، مما منحها تصميمًا معاصرًا للغاية. في هذا العام، يُسجّل الفولاذ المقاوم للصدأ ظهورَهُ الأول في المجموعة، من خلال أربعة من الطرازات الستة المصنوعة بالكامل من الفولاذ المقاوم للصدأ، والاثنين الآخرين من الفولاذ والسيراميك الأسود مع موانئ بلون البيج، مما يخلق تباينًا جماليًا أنيقًا.

الفولاذ المقاوم للصدأ موجودٌ فعلياً في مجموعات الساعات الأخرى، وهو أقل مرونة بكثير من الذهب، وقد كان المصنع قادرًا على الاعتماد على خبراته في التصنيع والتشطيب لتصميم وإنتاج هياكل ساعات “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” بهذه المادة الجديدة.

يتميّز هيكل ساعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” بأسلوبٍ وهندسةٍ معمارية معقدة حيث العروات المنمقة المهيكلة، والطوق فائق النحافة، والقسم الأوسط مثمن الأضلاع، ويُعتبر هيكل ساعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” واحداً من أكثر هياكل الساعات تعقيدًا على الإطلاق مما أنتجهُ المصنَع. يتطلب الجمع بين التكنولوجيا المتطورة وتقاليد الأسلاف وتصنيع الهيكل والتشطيب اليدوي لمكوناته برمجة شاقة وأدوات مخصصة ومهارات بشرية متخصصة للغاية. لذلك دفع المصممون والمهندسون والحرفيون بحدود معرفتهم إلى ما هو أبعد وأرقى من أجل إبداع هذه العناصر الفولاذية. تناغما مع تقاليد أوديمار بيغه وحفاظاً عليها، يتناوب نوعا الصقل على مكونات الفولاذ المقاوم للصدأ بين الأسطح المصقولة صقلاً لامعاً وتلك ذات الصقل الساتاني الخطي، مما يخلق تلاعباً ضوئياً ويوفر تبايناتٍ بصريةٍ آسرة.

 

ميناء بتصميم أصلي

تفتتحُ هذه الطرازات الست الجديدة بقطر 41 مم حضور ميناءٍ جديدٍ مختوم بنمط تم تطويره خصيصًا لهذه المناسبة، ويتكون هذا النمط من دوائر متحدة المركز تخلق بنيةً فريدةً من نوعها، ومظهراً لم يسبق له مثيل من قبل في ساعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” ويعزز الوضوح. تم تطوير هذا النمط من قِبَل أوديمار بيغه بالتعاون مع حرفي التضفير “غيوشيه” السويسري يان فون كينول، ويوفر تصميمًا جديدًا مميِّزاً للمجموعة.

من أجل ختم الموانئ ، قام يان فون كينول بالمهمة المعقدة للغاية والدقيقة المتمثلة في إنشاء الأختام الأساسية، والتي تم نقشها يدويًا. تم تزيين نمط الموجات التي تتحرك باتجاه الخارج انطلاقاً من مركز الميناء بمئات الثقوب الصغيرة التي تتلاعب بالضوء، وكانت النتيجةُ عددَا لا يحصى من التفاصيل التي تجعل هذه الزخرفة ثريةً جداً، وفي نفس الوقت تشيد بالحرفية التي يتمتع بها هذا الحرفي الموهوب للغاية.

من أجل تنميق النمط بشكل أكبر، يتم بعد ذلك تلوين الموانئ بتقنية PVD (الترسيب البخاري الفيزيائي) باللون الأزرق أو الأخضر، ومع عملية غلفانية لدرجة لون البيج. تتمثل ميزة هذه التقنيات في أنها تحافظ على عمق النمط المختوم وتعززه لزيادة التلاعب الضوئي إلى الحدّ الأقصى، كما أنها تخلق تأثيرًا لونيًا يُصدِرُ خداعاً بصرياً عن الموانئ التي يتم تدخينها، حتى عندما يكون الظل اللوني واحداً، كما هو الحال بالنسبة للطرازات الخضراء والزرقاء.

 

ارتقاءٌ بالجمال والراحة

تقدم طرازات ساعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” الجديدة هذه، الأوتوماتيكية والأوتوماتيكية مع وظيفة الكرونوغراف، ارتقاءً جديدًا في التصميم في المجموعة وتركز على الراحة المثلى وسهولة القراءة. حلّت علامات الساعات الممدودة الجديدة محل الأرقام العربية التي كانت موجودة في المجموعة منذ إطلاقها. صُممت علامات الساعات والعقارب من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطًا وتم تسطيحها وشطف أوجِهها وصقلها صقلاً ناعماً، مما يخلق تباينًا بصريًا مع نمط الميناء الجديد بألوانه الداكنة الكثيفة. لتعزيز الوضوح، طُلِيَت علامات الساعات والعقارب بمادة سوبرلومينوڤا بحيث يمكن رؤيتها في الظلام.

شَهِد الطوق الداخلي المُحاط بالطوق الرفيع للغاية تطوراً أيضاً، كما قام مصممو أوديمار بيغه بتقليل انحدار الزاوية لتقليل الاختلاف في الارتفاع مع الميناء، كما تم توسيع عرضه وشطفُ حافتهِ بشكل أكثر سلاسة لزيادة التأثير البصري. في حين تميّزَت الطرازات السابقة في مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” بعلامات كل خمس دقائق، فإن النسخة الجديدة تتضمن تدريجاً للثواني أكثر تفصيلاً، مما يعزز الدقة والأسلوب الحديث للساعات. كما تم تكييف أسلوب طباعة الأرقام.

التغييرات النهائية للمجموعة تتعلق بالتاج والمشبك. أصبح التاج الآن أكثر استدارةً وبأثلامٍ أقل عمقًا وأكثر وضوحًا مما كان عليه في الطرازات السابقة. إنه مصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ، وفي الطرازين باللون البيج لهما أغطية من السيراميك الأسود. على مشبك السوار، سواء أكان من طراز الدبوس أم القابل للطي، استُبدِلَ توقيع أوديمار بيغه المحفور الطويل، المتمثل بالاسم الكامل، بتوقيع الأحرف الأولى AP.

سيتم توسيع استخدام هذا التطور في التصميم ليشمل الطرازات الذهبية، والطرازات التي تضم تعقيداتٍ ساعاتية في السنوات القادمة.

 

درجاتٌ لونيةٌ أنيقةٌ ورصينة

تأتي الطرازات الجديدة الستة من مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” بثلاثة ألوان خالدة تعزز الجمالية المعقدة لهذه المجموعة الأنيقة. تقترن الدرجة اللونية لكل ميناء بحزام مطاطي مطابق لونياً مزين بنمط النسيج ومبطن بجلد العجل.

يُعتَبَر لون أزرق منتصف الليل الضبابي “Bleu Nuit، Nuage 50” سمة مميزة لمجموعة رويال أوك ويظهر على اثنين من طرازات  “كود 11.59 باي أوديمار بيغه” الجديدة. في الطراز الذي يشير إلى الساعة والدقيقة والثانية والتاريخ، تتم موازنة اللون الأزرق الداكن بطوقٍ داخلي رمادي اللون يتناغم مع درجة لون الفولاذ ويتباين مع علامات الساعات والعقارب المصنوعة من الذهب الأبيض. يظهر على طراز كرونوغراف أوتوماتيك تناوُبٌ لوني بين عدادات بلونين مختلفين، باللونين الأزرق والرمادي عند موضعَي الساعتين 3 و 9 مع عداد عقرب الثواني الصغير الرمادي بالكامل عند موضع الساعة 6، وذلك للحصول على مظهر أنيق وقراءة واضحة. هناك طرازان آخران يكتسيان اللون الأخضر الغامض، ويميلان إلى اللون الكاكي، مع طوقٍ داخلي بنفس الدرجة اللونية. فقط المنطقة الخارجية المطلية بالروديوم لعدادات طراز كرونوغراف أوتوماتيك تكسر الجمالية أحادية اللون للساعة.

أخيرًا، هناك طرازان بجمالية مُشرقة بدرجات اللون البيج، ولإضفاء العمق على هذا اللون الفاتح، يُضاف التأثير الدخاني على ميناء كلا الطرازين بالاتجاه بعيدًا عن المركز ويصبح اللون أسوداً تمامًا باتجاه الحافة الخارجية. يتبع طراز كرونوغراف أوتوماتيك نفس المنهج المتبع في الطرازات الزرقاء والخضراء، حيث تظهر عدادات باللون البيج عند الساعة موضعَي الساعتين 3 و 9 ، محاطة بمنطقة خارجية سوداء، تطابق عداد عقرب الثواني الصغير عند موضع الساعة 6، والذي تم طلاؤه باللون الأسود الكثيف. في محاكاةٍ لهذه الجمالية الآسرة ذات اللونين، يتباين الهيكل المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ مع القسم الأوسط من الهيكل والتاج المصنوعين من السيراميك الأسود.

صُقِلَت عدادات طرازات كرونوغراف أوتوماتيك الثلاثة بتقنية النفث الرملي بشكل خفيف، وتتفاعل مع التموجات المُحكَمة لنمط الميناء.

 

تجمع الطرازات الستة بين تقنية صناعة الساعات والبراعة التقليدية، وتقوم بتشغيلها أحدث الحركات: الحركة – كاليبر 4302 مع الإشارة إلى الثواني والتاريخ، والحركة – كاليبر 4401 ، حركة كرونوغراف مُدمَج أوتوماتيكية مع العجلة ذات الأعمدة ووظيفة الارتداد – فلايباك. جُهِّزَت كلتا الحركتين بآلية حاصلة على براءة اختراع توفر الثبات والدقة عند ضبط الساعة. وبقطرها الكبير البالغ 32 مم الذي تتمتع به هذه الحركات تتعزّزُ أيضا دقة قياس الوقت.

جُهّزَت الحركة – كاليبر 4401 بمنظومة عجلات وتروس رأسية تمنع العقارب من القفز عند تفعيل وظيفة الكرونوغراف أو إيقافها، كما تضمنُ آليةُ إعادة الضبط إلى الصفر الحاصلة على براءة اختراع عودة كل عقرب من عقارب العدادات إلى موضعه الأصلي. تكشف خلفية الهيكل المصنوعة من الكريستال السافيري عن عدد مُعتَبَر من الزخارف الراقية الرفيعة على كلتا الحركتين، بالإضافة إلى الوزن المتأرجح الجديد المصنوع من الذهب الوردي عيار 22 قيراط والمخصص للمجموعة.

ستتوفر هذه الطرازات الستة الجديدة من مجموعة “كود 11.59 باي أوديمار بيغه”، الأوتوماتيكية والأوتوماتيكية مع وظيفة الكرونوغراف، التي تجمع بين الرصانة والرفاعة والحداثة التقنية، في متاجر أوديمار بيغه “البوتيكات” وفي متاجر تجزئة مختارة في جميع أنحاء العالم اعتبارًا من أبريل 2023.

إعداد: ليزا بو شقرا

BOUCHERON BECAUSE OF LOVE … مجوهرات تعبّر عن الحب

هل يمكن أن تجسّد قطعة من المجوهرات تعبيراً عن الحبّ؟ أكان ذلك تجاه شخص آخر أو تجاه نفسك، وبلا سبب سوى الأفضل على الإطلاق. بسبب الحبّ Because of love. أن تكون قطعة من المجوهرات بمثابة إقرار بالحبّ. في فصل الربيع هذا، تكتسب خواتم الزفاف والسوليتير مظهراً جديداً حيث تنقل بوشرون مجموعاتها الشهيرة إلى عالم الحبّ”Because of Love”. ومن خلال مجموعات Quatre، وSerpent Bohème، وVendôme Liseré، و Facetteتعيد الدار ابتكار رموز الحبّ بأسلوب وحرية وخبرات مشاغلها الواقعة في 26Place Vendôme..

 

Beautes du monde من كارتييه تعترف بجمال العالم أينما كان

هذه دعوة حقيقية موروثة عن الأخوة كارتييه، الذين سافروا حول العالم، وراقبوه واستلهموا منه من أجل إعادة اختراعه بشكل أفضل، مع الحرص على إضافة لمستهم الفنية ومهاراتهم دائمًا.

إن رؤية جمال العالم، والحفاظ عليه، وفوق كل شيء، إثرائه، هو شغف أثر باستمرار على فلسفة الدار.

من الترتيب المثالي لريش الطائر إلى تجريد الشكل الياباني التقليدي، لا تتوقف كارتييه أبدًا عن الإعجاب بكل جمال العالم ونقله من خلال إبداعاتها الفاخرة والمفعمة بالحيوية من المجوهرات الراقية.

Chopard X aespa فرقة K-pop هي وجه شوبارد

بعد أن لفتت أنظار الرئيسة المشاركة والمديرة الفنية لدار شوبارد ، كارولين شوفولي ، بشبابها وإبداعها وطاقتها الوفيرة ، تشكل مجموعة آيسبا للفتيات الكوريات الجنوبيات المشهورة وجه حملة جديدة مثيرة من شوبارد. نجحت فرقة K-pop الرائعة في تحقيق نجاحات هائلة في الداخل والخارج على حدٍ سواء ، وبذلك ستجسد مجموعات شوبارد Precious Lace و Happy Sport و Happy Diamonds و My Happy Hearts.

حرصاً دائماً على بناء علاقات جديدة مع المواهب الصاعدة ، كانت كارولين شوفولي مفتونة بشكل طبيعي بشباب وطاقة وإبداع مجموعة الفتيات الكورية الجنوبية ، آيسبا. سارع الرئيس المشارك والمدير الفني للدار إلى إدراك أن الموهبة الوفيرة وحيوية الحياة التي ابتكرتها كارينا ووينتر وجيزيل ونينغينغ كانت مناسبة تمامًا لمجموعات شوبارد الرئيسية: Happy Sport و Happy Diamonds و Precious Lace و The أحدث مجموعة My Happy Hearts .

شوبارد تكشف عن أحجار مجموعة نادرة من الألماس الملون والياقوت والسافير والتورمالين

بدافع من الشغف الكبير بالأحجار الكريمة الذي تكنه كارولين شوفوليه، المدير الإبداعي لدار شوبارد، تكشف دار شوبارد عن مجوهرات مذهلة جديدة بمناسبة انعقاد أسبوع الموضة في باريس. يشكل الألماس والياقوت والسافير وتورمالين بارايبا النادر هذه التشكيلة الملونة والبرّاقة من الأحجار الكريمة التي سيقوم حرفيوا الدار قريباً بإبراز جمالها وروعتها من خلال مجموعة أخاذة من إبداعات المجوهرات الفاخرة.

تكرس دار شوبارد منذ عدة سنوات مشاركتها في أسبوع الموضة في باريس لتقديم أروع الأحجار الكريمة. فقد كانت كارولين شوفوليه، الرئيس المشارك والمدير الإبداعي لدار شوبارد، تبدي منذ نعومة أظفارها شغفاً كبيراً تجاه الأحجار الكريمة الاستثنائية، ناهيك عما تتميز به من موهبة فطرية ونظرة ثاقبة، ولذلك تسافر حول العالم بحثاً عن أكثر الأحجارالكريمة روعة لترفد بها موهبتها الإبداعية الفيّاضة. وبالفعل، حظيت دار شوبارد في عام 2017 بشرف تقديم مجموعة (Garden of Kalahari) التي صنعت من حجر ألماس واحد خام بوزن 342 قيراط تم تقسيمه إلى 23 قطعة كان منها 5 أحجار ألماس يزيد وزنها عن 20 قيراط وتتميز بدرجة نقاء (D-Flawless) لا تشوبها شائبة. بالإضافة إلى حجر زمرد خام فائق النقاء يحمل اسم (Chopard Insofu) ويبلغ وزنه 6225 قيراط، وتتعهده اليوم أيدي أبرع الخبراء من الحرفيين في الدار من أجل تحضيره ليتألق ضمن مجموعة من المجوهرات يتم تجهيزهافي الوقت الراهن.

يُكشف حالياً عن أحجار كريمة جديدة تبشّر بولادة إبداعات رائعة من المجوهرات مثل التي بإمكان كارولين شوفوليه إبداعها فحسب.

أحجار سافير تتوهج ألقاً

يفتتح العرض بزوج من أحجار السافير السيلاني ذو اللون الأصفر الفاقع (حيث تعرف سيرلانكا باسم جزيرة الجواهر)، يتميز كلا الحجرين بقطع بيضاوي ويبلغ وزن أحدهما 127,70 قيراط والأخر 151,19 قيراط. وإلى جانب حجمهما المبهر، يتميز حجريّ السافير بتطابق درجة لونيهما وبنقاءهما الفائق بالإضافة إلى اتسامهما بالهيكلية المتوازنة التي تميز أغلى أنواع السافير السيلاني. ويسطع هذين الحجرين بإشراقة تشبه وهج الشمس، وسيتكلل بهما خاتم ذو تصميم جريء وسوار مفتوح بتصميم مطابق.

ألوان طبيعية

يتميز حجر سافير آخر يبلغ وزنه 26.70 قيراط بأروع لون أزرق ملكي يكلل نطاق ألوان عائلة أحجار السافير المكونة من أكسيد الألمنيوم. استخرج هذا الحجر أيضاً من أرض سيرلانكا الغنية بالجواهر، ويتميز بدرجة لون أزرق شفافة ليلتقط أشعة الضوء بشكله المثمن ذو التناسق المثالي الذي يسهم بدوره في تعزيز كثافة وبريق الأحجار الكريمة الملونة.

ومن جهة أخرى، يتألق حجر ياقوت نفيس ذو لون أحمر متقد بالحيوية يتميز بنقاء مذهل ووزن كبير يبلغ 10,06 قيراط. وبفضل تشبعه باللون الأحمر القوي إلى جانب حجمه اللافت وخصائصة الأخرى المميزة، أصبح هذا الحجر أحد أفضل نماذج الأحجار في شرق أفريقيا. وعلى غرار حجر السافير المذكور آنفاً، يتميز حجر الياقوت بلونه الطبيعي الذي لم يتعرض لأي معالجة حرارية.

ويستمر هذا الإحساس بالدهشة عند رؤية طقمين من الألماس الملون، يضم كل منهما زوجاً من الأقراط بتصميم عصري رقيق مع خاتم بتصميم مفتوح متقابل الأطراف، تتألق عليهم ثلاث ألماسات وردية وثلاث ألماسات خضراء بشكل كمثيري مفعم بالأناقة. وبشكل عام، يعتبر الألماس الملون أكثر شيوعاً من الألماس الأبيض، حيث يكتسب لونه بسبب وجود عناصر كيميائية أو شوائب تؤدي إلى تغيير امتصاصها للضوء. وبالإضافة للجمال الطبيعي لهذه الأحجار الاستثنائية، تلعب جودة القطع دوراً هاماً في الكشف عن بريق ألوانها. فمنذ أمد بعيد اعتبر الألماس الملون، مثل حجر (Dresden Green) الشهير، على أنه امتياز للملوك الذين رصّعوا به شعاراتهم الملكية. وقد حظي الألماس الملون لسنوات طويلة باهتمام متزايد بين جامعي الألماس المميزين، ومازال الألماس الأخضر من بين أندر ألوان الألماس، بينما شهد الألماس الوردي ارتفاعاً في قيمته نظراً للونه الأنثوي اللافت، ويعود ذلك أيضاً لاستنفاذ مخزونه مؤخراً في منجم “أرجيل” الواقع في أستراليا، الذي استخرج منه على مدى عقود عديدة الجزء الأكبر من الألماس الوردي في السوق العالمي.

حصلت كارولين شوفوليه على أحجار الألماس الخضراء الثلاث من مناجم في البرازيل، كما حصلت على أحجار الألماس الوردي الثلاث من جنوب أفريقيا. ويجتمع في هذه الأحجار مزيج مثالي من حيث الحجم (يبلغ وزن أكبرها حجماً 4,63 قيراط) وقلة الشوائب فيها.

تناغم الألوان

كيف يمكن للمرء استكشاف جمال كنوز الطبيعة دون المرور على التورمالين الأزرق النقي كنقاء الكريستال، الذي سلطت شوبارد عليه الضوء من خلال نصف طقم يضم ثلاث أحجار تورمالين ساحرة؟ يتميز أول حجرين بوزن مذهل يزيد عن سبعة قيراطات، ويتسمان بلون أزرق متطابق ونقاء فائق ليشكلا معاً زوج مثالي من الأقراط. في حين تضفي أبعادهما المتناسقة ودقة قطعهما البيضاوي البارع تماوجات بتدرجات زرقاء زاهية تنتج عن انعكاسات الضوء المتعددة داخل الحجر.

ونظراً لوجود النحاس في تربة منطقة شمال موزمبيق، استخرج منها مؤخراً بعض من أجود أنواع التورمالين بألوان تتراوح ما بين الأزرق الخالص إلى الأزرق المخضرّ، والتي تشبه إلى حد بعيد تورمالين “بارايبا” الشهير الذي استخرج في البرازيل خلال الثمانينيات ثم استخرج لاحقاً في نيجيريا. ولذلك يمكن اعتبار تجميع مثل هذه المجموعة من التورمالين الموزامبيقي بهذا اللون والحجم والجودة بمثابة فرصة استثنائية. ومن جهة أخرى، سيتم تسليط الضوء على الحجر الثالث الذي يقارب وزنه 16 قيراط من خلال ترصيعه على خاتم ذو تصميم مطابق لتصميم الأقراط لصنع نصف طقم ذو جاذبية ساحرة.