بعيداً عن التحوّل الجذري للاحتفال بالذكرى الخمسين لتأسيسها، فإن تطورات التصميم التي تمّت ممارستها في طرازي Royal Oak Selfwinding للتوقيت والتاريخ و Selfwinding كرونوغراف تتسم بالبراعة. إن إطارها المثمّن مع ثمانية براغي سداسية مكشوفة، وعلبة بالشكل البرميلي، وسوار مدمج، وميناء من طراز Tapisserie Guilloché كلها مقدسة ومدمجة في هوية Royal Oak. تنضم ساعتان كرونوغراف بقطر 41 ملم إلى حفلة الذكرى الخمسين مع علب ذهبية مصقولة جذابة وأحدث جيل من حركة كرونوغراف فلاي باك المتكاملة من أوديمار بيجيه، كاليبر 4401.
صُنعت علب كرونوغراف Royal Oak Selfwinding Chronographs بقطر 41 ملم من الذهب الأبيض أو الأصفر عيار 18 قيراطاً بلمسة نهائية متجمّدة مذهلة. تم تقديم الذهب، المعروف أيضاً باسم اللمسات النهائية الفلورنسية، إلى أوديمار بيغيه بواسطة مصممة المجوهرات الإيطالية Carolina Bucci. بتكليف من أوديمار بيغيه لابتكار شيء خاص للاحتفال بالذكرى الأربعين لساعة Royal Oak النسائية، وهو النموذج الذي أعادت جاكلين ديمييه زيارته في عام 197، أخذت بوتشي بمطرقتها على سطح الساعة وأحدثت ضجة كبيرة. باستخدام أداة ذات رؤوس ماسية، يدق المحترفون بدقة على العلبة والسوار لإنتاج فجوات صغيرة تتلألأ مثل غبار الماس. ومع ذلك، فإن الملمس الجذاب الذي يبدو أنه مغطى بالصقيع سرعان ما وجد طريقه إلى طرز أكبر بدءًا من Royal Oak Frosted Gold 41 ملم لعام 2017 وتبعه إصدار أكثر جرأة مثل هذا RO Chronograph الأرجواني البري.
يتعلق أحد التطوّرات الرئيسية في التصميم لساعة Royal Oak للتوقيت والتاريخ والكرونوغراف بالحواف المتضخمة والمصقولة التي يمكن تقديرها على الجوانب المنحدرة من الإطار على الميناء وظهر العلبة. بالنظر إلى التشطيب المحبب المتجمد لهذه النماذج، فإن التباين مع الشطبة المصقولة الساطعة يبرز حقاً. ليس التباين واضحاً فحسب، بل تعمل الحواف أيضاً على تحسين الأبعاد وتخفيضها بصرياً، مما يمنح العلبة بسماكة 12.4 ملم مظهراً أكثر رشاقة. وبالمناسبة ، خضع ظهر العلبة المصنوع من الياقوت لتعديلات لتحسين تكامله مع العلبة وللجلوس بشكل أكثر راحة على المعصم.
ممّا لا شكّ فيه، هو أن اطلالات ريهانا لطالما كانت مميّزة ولافتة للأنظار على السجادة الحمراء لمخلف المناسبات العالمية. فلطالما عشقت مغنية البوب الأمريكية الاهتمام بملابسها، وإضافة المجوهرات البارزة إليها. من هنا، إليكم أبرز المجوهرات التي ارتدتها ريهانا في بعض المناسبات.
إن الساعات النسائية التي تحمل توقيع Piaget لا سيما تلك التي تندرج ضمن مجموعة Limelight Gala غالباً ما يتم وصفها على أنها “جوهرة” بين قارئات الوقت النسائية، وذلك بدءًا من التصميم العام للنماذج، مروراً بشكل العلبة وأساليب الترصيع المختلفة التي تعتمدها الدار والإشعاعات التي تطلقها الأحجار الكريمة التي تلعب عادة دوراً كبيراً في إشراقة ساعات المجوهرات هذه.
والساعة الجديدة من هذه المجموعة والتي أتت تحت عنوان Piaget Limelight Gala Aventurine هي قادرة على حملك إلى النجوم، فهي قد استوحت خطوطها وجمالها وبريقها من روعة السماء الليلية المتلألئة بالنجوم.
عندما تتلفظ باسم هذه الساعات، فإن أول ما يرد إلى ذهنك هو وهج وأناقة السهرات الفاخرة حيث تتألق السيدات بأزيائهن الفاخرة ومجوهراتهن المميزة، وحيث تترافق تلك السيدات الأنيقات والعصريات مع ساعات “لايملايت غالا” التي تضيء معاصمهمن بماساتها وأحجارها الكريمة التي تنشر الأنوار من حولها وتبهر عيون الناظرين إليها. ويعود تاريخ ساعات المجوهرات التي تحمل توقيع الدار إلى سبعينيات القرن الماضي، حين بدأت بياجيه بالكشف عن الساعات ذات الوصلات الممتدة لتحتضن العلبة، والمرصة بالماس والأحجار الكريمة الملوّنة والمزوّدة بموانئ مميزة ومختارة بتأنٍّ وعناية.
وتتوجّه الدار بهذه الساعات المميزة إلى المرأة الأنيقة والمتحررة من القيود الجمالية الكلاسيكية ، والتي تشع بالحياة بشكل عفوي ومن دون بذل أي مجهود يُذكر. ساعات “لايملايت غالا” تشبه الروح المتحررة لحاملتها، فتتحد معها لتشرقا سوية وتنشرا الأنوار حيثما تحلان.
الساعة الجديدة أتت إذاً بعلبة من الذهب الأبيض قطرها 32ملم وقد تم ترصيع إطارها ووصلاتها الممتدة حولها بـ62 حجراً من الماس، أما وجهها الجميل فهو مكوّن من حجر الأفنتورين الذي يجسّد بروعة تامة السماء الليلية ونجومها البرّاقة. أما قلب هذه الساعة فهو ينبض بحركة الدار الأوتوماتيكية Calibre 501P1. ولا تقتصر الروعة على الميناء والماس فقط، بل إن هذه الساعة تترافق مع سوار من الذهب الأبيض من نوع Milanese mesh أي أنه مصنوع من خيوط الذهب المجدولة والمشغولة بأسلوب يشبه تنفيذ الأزياء الراقية التي ترتديها السيدات في الحفلات الفاخرة. والجدير بالذكر أيضاً أن هذه الساعة سوف يتم إنتاجها بمجموعة محدودة الإصدار بـ300 قعة فقط.
إعداد: ليزا أبو شقرا
أبصرت مجموعة Longines Legend Diver النور في العام 2007 لتعيد إحياء إحياء إحدى أبرز ساعات الغطاسين التي تحمل توقيع الدار، وقد أصبحت هذه المجموعة بعد إطلاقها بفترة قصيرة تُعتبر أساسية بالنسبة إلى إصدارات لونجين، وتحتل مكانة مهمة جديدة بين إنتاجاتها.
هذه المجموعة الأيقونية ما زالت تتطوّر وتبدو أجمل في كل مرة بعد مرور 15 عاماً على إطلاقها، وهي اليوم تطل على الجمهور بموانئ جديدة وألوان زادت المجموعة انتعاشاً وحيوية، فأتت باللون الأجمر البرغندي، الرمادي، البيج والأزرق، فبدت وجوهها متدرّجة الألوان، من الفاتح في الوسط إلى الداكن إلى ناحية مؤشرات الوقت المضيئة التي تسهّل قراءة الوقت تحت الماء في غياب الإضاءة القوية.
بالعودة إلى أصول هذه المجموعة، حظيت هذه الساعات بالكثير من الشعبية لأن الدار كانت قد صمّمتها انطلاقاً من إحدى ساعات الغطاسين من إنتاج خمسينيات القرن الماضي، تلك الفترة التي كانت فيها الساعات المخصصة للغوص في نمو مستمر، كما أن هذا التصميم الخاص بعلب الساعات كان يحظى بانتشار واسع بين محبّي ساعات الغطاسين، ونحن نعني هنا التصميم الذي تُطلق عليه تسمية “ساعات الرمل المجنّحة” أو winged hourglass. وتتميّز ساعات لونجين بأناقة خطوطها وبعلاقتها الطويلة الأمد مع الرياضات المختلفة، لا سيما رياضة الغطس، فهذه الدار قد أطلقت في العام 1937 أول كرونوغراف خاص بها مزوّد بأزرار دفعية لا تسمح بتسرب السوائل إلى داخل الساعة، وقد نالت براءة اختراع عن هذه الساعة في السنة التالية. كما وعادت الدار وأطلقت ساعة Super-Compressor في العام 1959 لتُعتبر الساعة الأولى التي تتوجّه بها لونجين إلى الغطاسين، ومنها استوحت مجموعة Longines Legend Diver التي كشفت عنها للمرة الأولى عام 2007، وهي ما زالت حتى اليوم تحافظ على روحية النموذج الأصلي.
الفكرة الساسية وراء إطلاق النماذج الجديدة من ساعات “لونجين ليجند دايفر” هي إضافة بعض الألوان وبعض المرح إلى المجموعة، فأتت النماذج الجديدة بقياسين 36ملم و42ملم، ومع أن النموذج الأسود سوف يبقى دائماً الأقرب إلى الساعة الأصلية أي المصدر الأساسي للإلهام بالنسبة إلى المجموعة، إلا أن محبّي ساعات لونجين يمكنهم اليوم الاختيار بين الألوان الأربعة الجديدة للميناء والتي تتميّز جميعها بأنها حيوية وجذّابة.
العلبة الفولاذية إذاً أتت بقياسين، ولكن لم تحدد الدار أن الحجم الأكبر هو للرجال والأصغر للنساء، فيمكن ارتداء النموذجين من قبل النساء والرجال المحبّين للتميّز. من ناحية التصميم، لم تغيّر الدار الكثير، فقط الألوان والحزام، فالعلبة ما زالت مصقولة بالكامل ومزوّدة بتاجين، التاج الأول لضبط الوقت والثاني للتحكّم بالإطار الداخلي الذي يعرض وقت الغطس. تمت تغطية العلب بطبقة من الكريستال السافيري المحكم الإغلاق، مما جعلها مقاومة لضغط الماء حتى عمق 300 متر.
يعمل كل من النموذجين بواسطة حركة أوتوماتيكية بمحزون للطاقة من 72 ساعة للنموذج الكبير و45 ساعة للنموذج الأصغر حجماً، وقد تم تزويد هذه الحركات بنابض للتوازن مصنوع من السيليكون لمقاومة تأثيرات الحقول المغناطيسية. تنتهي هذه الساعات بأحزمة من النسيج القوي بألوان تتناسق مع ألوان الموانئ.
إعداد: ليزا أبو شقرا
أزالت دار Roger Dubuis الستار مؤخراً عن ساعة A Tale Of Legendary Craft المحدودة الإصدار بـ28 قطعة فقط، والتي أتت بتصميم مميز يؤكد على القدرات الفنية والتقنية الهائلة التي تتمتع بها هذه الدار السويسرية التي لم تتوانَ يوماً عن إرساء القواني الجديدة في لعبة صناعة الوقت ولم تخف يوماً من التحديات التي يمكن أن تعترض طريقها نحو التميّز وبلوغ القمة في هذا القطاع من الناحيتين الفنية والتقنية.
تنقل هذه الساعة الجديدة مشهداً جديداً من رواية فرسان الطاولة المستديرة، حيث يظهر هؤلاء المقاتلين الشجعان وهم واقفون على محيط الإطار الداخلي للميناء، جاهزون للدفاع ببسالة ونبالة عن أرضهم.
صيغ هؤلاء الفرسان من الذهب الوبدي، وتم تجميع المجسمات يدوياً بعد نختها في الذهب، ومن ثم تركيزها على الميناء بتقنية لا تقل حرفية، بحيث اتكأ كل منهم على قطعة صغيرة على شكل حافة مصنوعة من زجاج Murano الفاخر، وقد استخدمت الدار هذا النوع من الزجاج أيضاً لصناعة أرضية الميناء الحمراء التي بدت متشقّقة تحت أقدام المحاربين الأقوياء.
كل من المجسمات الـ12 للفرسان يحمل سيفه ودرعه وخوذته ويقف مستعداً للهجوم أو للدفاع عن أرضه، والجدير بالذكر أن فناني الدار قد احتاجوا إلى سنة ونصف من العمل لإنتاج هذه الساعات وإخراجها بهذا المستوى العالي من الروعة والإتقان.
في قلب هذه الساعات تنبض حركة الدار الأوتوماتيكية كاليبر Monobalancier RD821 ذات الأجزاء المزيّنة يدوياً في مشاغل الدار وهي كجميع الحركات الميكانيكية التي تضعها الار في ساعاتها تحمل ختم جنيف للجودة Geneva Hallmark. سكنت هذه الحركة علبة مصوغة من الذهب الوردي بقطر 45ملم، ومغطاة من الجهتين بطبقة من زجاج الكريستال السافيري، وتتميّز هذه العلبة أيضاً بجوانبها الشفافة المصنوعة أيضاً من الكريستال السافيري الذي يتيح للناظر إلى الساعة من جوانبها رؤية الفرسان الـ12 من جميع الزوايا.
والقدرات الفنية للدار ظهرت أيضاً من خلال تزيينها للجهة الخلفية للساعة، حيث يظهر الميزان التأرجحي من خلف غطاء الذهب الوردي المخرّم والمفرّغ على طريقة الفسيفساء، وحيث ذكرت الدار القسم الشهير الذي كان الفرسان يرددونه. وتترافق هذه الساعة مع حزام من الجلد الأسود ومشبك من الذهب الوردي.
إعداد: ليزا أبو شقرا
تبدو ساعة UR-112 Aggregat Odyssey متلألئة مثل المركبة الفضائية J-type 327؛ التي كانت تستخدمها الملكة أميدالا في سلسلة أفلام”Star Wars”، كما أنها مزوّدة بنافذتين كبيرتين على شكل عينين تشبهان نافذتي Archie ، أو السفينة الجويّة المتطوّرة “أرخميدس” التي يُشار إليها باسم “”owl ship”، والتي ظهرت في فيلم Watchmen. إلى ذلك، فإن علبتها انسيابية التصميم، مثل السفينة الحربية Klingon Bird-of-Prey، التي كانت تستخدمها إمبراطورية “كلينغون” Klingon، في المسلسل التلفزيوني الشهير “ستار تريك”، وهي مخددة مثل الجسم الخارجي لسفينة الفضاء الحربية كاملة العتاد، التي ظهرت في المسلسل التلفزيوني الشهير Battlestar Galactica. وهكذا خرجت ساعة UR-112 Aggregat Odyssey من حوض بناء السفن الإبداعي التابع لـ”أورويرك”، بإصدار محدود. وتتضمن ساعة UR-112 Aggregat Odyssey عدداً لا حصر له من الأسطح؛ المسطحة والمنحنية والمخدّدة والمنحوتة والمثبتة بالبراغي والمربوطة ببعضها البعض. وتتميز جميع هذه الأسطح بتشطيبات متطوّرة، تتناوب بين التشطيبات اللامعة ومطفأة اللمعة، والنفث الرملي والصقل التام؛ حيث يساهم هذا العمل المضني الدقيق في تعزيز جمالية تصميم قمرتي القيادة الكبيرتين، اللتين تتألقان في واجهة الساعة، حيث تقوم المناشير الدوّارة التي تمثل السمة المميزة الفريدة لساعات UR-112؛ بدور مركزَيْ مراقبةٍ متقدميْن.
يحتوي الهيكل الخارجي المركزي للعلبة على مكونات الخاصة بكاليبر UR-13.01: مثل خزان الطاقة كبير الحجم الذي يوفر احتياطي طاقة لمدة 48 ساعة، والمقترن بدوّار للتعبئة الأوتوماتيكية. بالضغط على الزريْن الموجوديْن على جانبي الساعة ينفتح الغطاء ليكشف عن مؤشر احتياطي الطاقة، ومؤشر الثواني الصغيرة الآسر؛ ويتألف هذا المؤشر من قرص مهيكل من السيليكون متصل بجسر من الألمنيوم المؤكسد الأحمر، وهي سمة تصميمية مميزة خاصة بـ”أورويرك”.
يتألف خط المجوهرات الفاخرة Galons Dior من 81 قطعة أصلية ، ويعيد تفسير الجالونات، وتلك الشرائط الفخمة المزخرفة، ولفائفها الدقيقة، بطريقة تستحضر فن التفاصيل العزيزة جدًا على الدار.
استمدت المديرة الفنية إلهامها من الزركشة المصقولة التي تتخلل مجموعاتها السابقة من المجوهرات ، وتنقل روح البراعة والتصميم إلى كل قطعة من هذه القطع الجديدة. وهكذا ، تتقاطع الشرائط المرصعة بالأحجار الكريمة ، وتتشابك، وتدور، وكأنها ترقص بأناقة فائقة.
كما لو تمّ قصها بواسطة مقص مصمم أزياء، فإن القطع غير متناظرة بمهارة، وفي نفس الوقت غير مروضة ومتناسقة، مثل قطع من القماش الناعم الخفيف للغاية والطفو. تعمل الزخارف العفوية الجريئة على تعزيز القلائد والأساور والخواتم والأقراط المضاءة بتألق الماس والألوان النابضة بالحياة من الياقوت أو الياقوت أو الزمرد ، مقطوعة إلى العديد من الأشكال الهندسية.
ممّا لا شكّ فيه أن النجمة وعارضة الازياء العالمية سيندي كراوفورد قد جذبت الأنظار إلى إطلالاتها في مختلف المناسبات العالمية، إلّا أننا سوف نركّز من خلال اهذه الصور على المجوهرات التي ارتدتها أثناءتواجدها على السجادة الحمراء في عام 2014. كما أن النجمة، التي حضرت زفاف جورج كلوني، فقد تألقت بمجوهرات من توقيع هاري وينستون المميّزة.
تم إنتاج إصدار Casquetteالأصلي من 1976 إلى 1978. خلال تلك الفترة، صنعت شركة Girard-Perregaux 8200 نموذج لساعة الكوارتز المبتكرة هذه. على مرّ السنين ، أصبح مطلوباً كثيراً من قبل هواة الساعات ومن يرتدونها المهتمون بالأناقة. الآن، عادت Casquetteوتم تسمية هذا الطراز الجديد باسم Girard-Perregaux Casquette 2.، وهو يدعم لغة التصميم الأصلية ولكنه الآن مغطى بالسيراميك والتيتانيوم من الدرجة 5.
تعود ساعة Casquette هذه المرة، باعتماد اللقب الأصلي رسميًا، بعلبة من السيراميك المقاوم للخدش وتتميز بعلبة خلفية من التيتانيوم من الدرجة 5. كلا التيتانيوم والسيراميك مضادان للحساسية وخفيفان. في الواقع، تتمتع بخفة وزن تبلغ 107 غرام، مما يساعد على زيادة راحة مرتديها. في الواقع، أصبحت Casquette الجديدة أكثر راحة من أي وقت مضى. يكتمل هذا الطقم الخفيف الوزن بأزرار دفع من التيتانيوم وشارة من التيتانيوم موضوعة فوق رأس الساعة ومزينة بشعار GP لفترة زمنية.
على غرار Casquette الأصلية، تعرض هذه الساعة الأخيرة الساعات والدقائق والثواني واليوم والتاريخ. ومع ذلك ، تأتي الحركة الجديدة مع بعض الوظائف الإضافية ، بما في ذلك الشهر والسنة والكرونوغراف والمنطقة الزمنية الثانية والتاريخ السرّي. تسمح هذه الوظيفة الأخيرة لمن يرتديها بحفظ تاريخ لا يُنسى من اختياره. يمكن عرض التاريخ السري (التاريخ والشهر والسنة) كل يوم في وقت يحدده مرتديها، على سبيل المثال ، ذكرى زواج.
تتيح Casquette لمن يرتديها عرض الوقت عند الطلب، مما يحافظ على عمر البطارية. في الواقع، بافتراض الضغط على الأزرار بمعدل 20 مرة في اليوم، يجب أن تدوم البطارية لمدة عامين. يتم تزويد الساعة بسوار من السيراميك بجزء داخلي من المطاط والذي يثبت أنه أكثر مرونة وراحة من نظيره المثبت في Casquette الأصلي. السوار يقترن الآن بإبزيم قابل للطي من التيتانيوم.
خلال عمر Casquette الأصلية، تم إنتاج 8200 قطعة. مستوحاة من هذا الرقم الأخير، اختار Girard-Perregaux قصر إنتاج Casquette الجديد على 820 قطعة فقط.
جورجينا رودرغز، الممثلة الإسبانية وحبيبة نجم كرة القدم البرتغالي كريستيانو رونالدو، التي جذبت الأنظار إلى إطلالاتها في مختلف المناسبات، خصوصاً بعد أن تصدّرت علاقتهما الأضواء. من هنا، اخترنا لكم أهم المجوهرات التي زيّنت إطلالة جورجينا من دار شوبارد.