إن Alicia Keys فنانة، ملحنة وممثلة أميريكية.  لطالما شاركت Alicia Keys في العديد من حفلات توزيع الجوائز، وقد حظيت إطلالتها على الكثير من الإعجاب من الجميع. ولكن الملفت للنظر كانت مجوهراتها، خصوصاً أنها تحرص دائماً على ارتداء تصاميم من أهم الدور العالمية، خصوصاً تلك البسيطة لكن الجذّابة في آنٍ واحد.

تقدّم بولغري 3 إبداعات جديدة تجمع بين الفن والمجوهرات وصناعة الساعات. صُممت جميع الساعات الثلاث لاستحضار أسلوب الحرفيين الرومان في الماضي ، وتشيد بالحمامات الرومانية في كركلا وأرضياتها المرصوفة بالمراوح. تم استخدام الزخرفة على الميناءات الكاملة لكل طراز من طرازات Divina Mosaica الجديدة.

تتميّز الساعات هذه بمكررٍ للدقائق داخل علبة من الذهب الأبيض بقطر 37 ملم. علبة من الذهب الأبيض مرصعة بالكامل من الماس بقطع لمّاع وقطع باغيت بنمط مروحة كركلا الرائعة. يستخدم مرتديها “سحر الحظ” من الذهب الأبيض مرصعاً بمزيد من قطع الألماس اللامعة لتشغيل آلية مكرر الدقائق.

الطرازان الآخران في مجموعة Divina Mosaica الجديدة هما طرازا للوقت فقط، وأيضاً في علب 37 ملم. لقد تمّ استخدام مزيجاً من الماس اللامع والياقوت الوردي بقطع باغيت في علبة من الذهب الوردي. وفي حين انه في الآخر لقد استُخدم مزيجاً من قطع الماس اللامعة وتسافوريت بقطع باغيت في علبة من الذهب الأبيض

في الوقت المناسب لفصل الشتاء، تضمّ أوميغا 3 موديلات جديدة لعائلة Globemaster الراقية. مثالية للارتداء تحت طبقات من الملابس الشتوية أو البدلة الرسمية، تتبع ساعات التقويم السنوي التصميم الكلاسيكي لخط Globemaster ، الذي تمّ إصداره لأول مرة في عام 2015 كأول مجموعة معتمدة في العالم من Master Chronometer.

حصل كل موديل جديد بقطر 41 ملم على التفاصيل المميزة التي سوف تعشقونها، بما في ذلك الإطار المخدد، بالإضافة إلى ميناء دائري مستوحى من ساعات أوميغا كونستيليشن الأولى التي تم إصدارها في عام 1952. تمت كتابة العام بأناقة، بينما وُضعت ميدالية المرصد المركزي على العلبة الخلفية المصنوعة من الكريستال الياقوتي المقاوم للخدش – تكريماً لتاريخ أوميغا في تسجيلات دقيقة وإنجازات في أوائل القرن العشرين.

صُنع الطراز الأول الجديد من الفولاذ المقاوم للصدأ، ويشتمل على ميناء أخضر لامع مع ذهب أبيض عيار 18 قيراط مستخدم للعقارب ذات الأوجه وشعار أوميغا والمؤشرات ونجمة كونستليشن. الساعة مثبتة على حزام جلدي أخضر وتتضمن إطاراً معدنياً صلباً  لمزيد من القوة والمرونة. في الداخل، تعمل الساعة بواسطة أوميغا Co-Axial Master Chronometer Annual Calendar Caliber 8922.

أمّا النموذج الثاني فيأتي بعلبة من الفولاذ المقاوم للصدأ وإطار مصقول من ذهب Sedna عيار 18 قيراط – سبيكة حصرية من الذهب الأحمر من أوميغا. هذا هو نفس الذهب المستخدم في التاج، بالإضافة إلى التفاصيل الموجودة على الميناء باللون العنابي المصقول بأشعة الشمس، بما في ذلك العقارب ذات الأوجه وشعار أوميغا والمؤشرات ونجمة كونستليشن. يكتمل التصميم بحزام جلدي باللون العنابي، جنبًا إلى جنب مع أوميغا Co-Axial Master Chronometer Annual Calendar Calibre 8922.

تحتل Sedna Gold عيار 18 قيراط مركز الصدارة في هذا الطراز الآسر – مع السبائك المستخدمة لإنشاء الهيكل والإطار المصقول. علاوة على ذلك، استخدمت أوميغا 18 قيراط Sedna Gold لإنشاء الميناء، مكتوبًا بـ “Au750” للإشارة إلى المادة. تمّ صنع العديد من تفاصيل الميناء من نفس الذهب، بما في ذلك شعار أوميغا ونجمة كونستليشن. وفي الوقت نفسه، تم استخدام الأونيكس الأسود لإعدادات الفهرس ، ولأول مرة في أوميغا ، وأيضًا لعقرب الساعات والدقائق. يرتدي هذا الطراز حزام من الجلد الأسود اللامع ، وهو يعمل بتقويم أوميغا Co-Axial Master Chronometer Annual Calendar Caliber 8923.

تعود ساعات Hermès Heure H إلى الواجهة بطلّة جديدة، فأتت بعلب من الفولاذ أو من الذهب الوردي، يجمع بينها بريق أحجار الماس التي زيّنت الإطار والوصلات والإطار الداخلي المحيط بالميناء.

الفكرة الأساسية التي تقف وراء تصميم هذه الساعات هي إحاطة الوقت بالحرف H أي الحرف الأول من اسم الدار كما واستعمال هذا الرمز في العديد من الإنتاجات الأخرى للدار، وهي فكرة أتى بها المصمم الشهير Philippe Mouquet في العام 1996 لتعتمدها الدار في العديد من تصاميمها حتى اليوم. ولكن ما الجديد الذي تحمله الإصدارات الأحدث للمجموعة؟

إنها المرة الأولى التي تتم فيها الاستعانة بالأحجار الملوّنة لصناعة الموانئ الخاصة بساعات المجموعة، فأتت هذه الساعات بوجوه حجرية مصوغة من أحجار السبج الأسود أو Obsidian، أو من حجر الأفنتورين aventurine الذي يتميّز بلونه الأزرق الداكن مع بعض الأجزاء المضيئة فيه، أو من حجر الملكيت malachite الأخضر الخلاب. وقد أضافت أحجار الماس التي استخدمتها الدار لترصيع الأطر والوصلات الكثير من البريق والانعكاسات الضوئية الساحرة على المشهد بأكمله.

أما في التفاصيل، فالنموذج الأول من الإصدارات الجديدة أتى بعلبة مصنوعة من الفولاذ متوسطة الحجم أي أن طول كل من جوانبها يبلغ 26ملم، وقد تم ترصيع إطارها بـ120 حجراً من الماس، واحتوت ميناءً من السبج الأسود مرصعاً بـ64 ماسة. أما النموذج الثاني فقد أتى أيضاً بعلبة فولاذية ولكنها صغيرة الحجم، يبلغ طول كل من جوانبها 21ملم، وقد تم ترصيع إطارها بـ124 ماسة، مع ميناء من الأفنتورين مرصّع بـ56 حجراً من الماس. ونصل إلى النموذج الثالث، وهو مصوغ من الذهب الوردي وأتى بعلبة ذات جوانب يبلغ طولها 21ملم وقد تم ترصيع إطارها بـ124 ماسة ومينائها المصنوع من حجر الملكيت بـ56 حجراً من الماس اللماع.

  تعمل هذه الساعات بواس\ة حركة كوارتز شديدة الدقة سويسرية الصنع، وتترافق مع أساور جلدية من صنع الدار، تتنوّع ألوانها بين الأسود والأزرق والأخضر، وتنتهي بمشابك مصنوعة من الفولاذ او من الذهب الوردي.

إعداد: ليزا أبو شقرا

في حين تجتاح الساعات الرياضية القطاع بقوة وجموح، ها هي دار Harry Winston تكشف عن ساعات مجوهرات جديدة تزدان بالكثير من البريق واللمعان، وتتميّز بالخطوط الأنيقة التي قلت مثيلاتها. ساعات Harry Winston Premier Sunflower Automatic الزاهية الألوان تزهر في موسم الشتاء لتضيف نفحة من الانتعاش على معصم حاملاتها، وهي مزيّنة بأزهار دوّار الشمس التي يقال أنها ترمز إلى الامتنان وإلى المشاعر النبيلة. وقد أتت هيه الساعات بنموذجين يختلفان عن بعضهما من حيث اللون، فأتى الأول باللون الأزرق والآخر باللون الأحمر، وهما محدوديّ الإصدار بـ30 قطعة لكل منهما.

والروعة في هذه الساعات لا تقف فقط عند التزاوج الرائع بين أحجار الماس والياقوت الأحمر أو الماس مع السافير الأزرق، فالميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ، والمألوف في ساعات مجموعة Premier قد أتى هنا بلونين مختلفين، الأزرق أو الأحمر، وقد احتوى الميناء أجزاء نافرة ثلاثية الأبعاد منه، شكلت دوائر محيطة بمركز الميناء، وبلغ عددها 12 وهي موازية للأزهار الماسية الـ12 التي استخدمتها الدار كمؤشرات لقراءة الساعات. كما وفي مركز الميناء، برزت 8 أزهار ماسية أخرى، تتوسطها أحجار السافير أو الياقوت.

وتجدر الإشارة هنا إلى أن مجسّم زهرة دوار الشمس ظهر للمرة الأولى في أرشيف الدار الخاص بإنتاجاتها في فترة خمسينيات القرن الماضي، وهو قد استخدم بشكل أساسي في تصميم المجوهرات لما يتمتع به من جمال وخطوط متوازية.

والماس في هذه الساعة لا يكتفي فقط بمجسمات الأزهار على الميناء، بل هو يمتد أيضاً إلى والوصلات التاج وإطار العلبة قطر 36ملم، المصوغة من الذهب الأبيض وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً. وتنتهي هذه الساعات بحزام من الجلد الأزرق أو الأحمر ومشبك من الذهب الأبيض.

إعداد: ليزا أبو شقرا

تحرص Breguet على مواكبة المناسبات الخاصة في حياة جمهورها، لذلك تعمل على إنتاج آلات الوقت النسائية والرجالية التي تصلح لأن يتم تقديمها كهدية قيّمة تعبّر عن أصدق المشاعر. ومع اقتراب موعد عيد الحب، ها هي الدار تكشف عن ساعة جديدة من مجموعة Reine de Naples تحمل المرجع Breguet 8905 وهي عبارة عن إصدار محدود بـ28 قطعة فقط ويتضمّن الكثير من الشاعرية والألوان الزاهية والبريق المبهر.

هذه المجموعة التي ما زالت حتى اليوم تستمد إلهاماتها من ساعة المعصم الأولى في التاريخ والتي يعود تاريخ إنتاجها إلى العام 1812 وقد تم قام بإنتاجها مؤسس الدار Abraham-Louis Breguet خصيصاً لشقيقة نابوليون Caroline Murat التي كانت ملكة نابولي في تلك الفترة، ما يفسّر التسمية Reine de Naples ولا شك في أن جميع إصداراتها تضج بالأنوثة والأناقة والرومانسية، لا سيما هذه الساعة الجديدة التي تتميّز بشاعريتها الواضحة، حيث يطل القمر المصوغ من الذهب الأبيض من بين الغيوم عند الـ12 من الميناء المصوغ من عرق اللؤلؤ، وفي أسفله يظهر “درب الحب” كما تسمّيه الدار، وهو مؤلف من نقاط حمراء اللون، تقرأ من خلالها حاملة الساعة مخزون الطاقة بواسطة السهم الأحمر الذي ينطلق من أعلى مؤشر مراحل القمر.

أما النصف الأسفل من الميناء فهو يتضمّن الميناء الفرعي الذي يعرض الوقت بالساعات والدقائق بواسطة عقارب الدار الزرقاء والأرقام الرومانية، وهو يستقبل قرصاً خاصاً بقراءة الثواني الصغيرة، وهذا العداد يحمل الكثير من الرومانسية، فالعقرب المركزي الذي يقرأ الثواني أتى على شكل قلب مزدوج أحمر اللون يعد لحظات الحب الجميلة. كما وتم ترصيع التاج بحجر من الياقوت الأحمر للمزيد من الحب والشاعرية.

علبة الساعة بيضوية الشكل أبعادها 3,5 × 28,45ملم مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وهي مصنوعة من الذهب الأبيض ومرصعة بـ128 حجراً من الماس، ومغطاة بطبقة من زجاج الكريستال السافيري. أما الحركة فهي أوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر 537DRL2 تتمتع بمخزون للطاقة من 45 ساعة ومزوّدة بميزان تأرجحي مصنوع من البلاتين. وتنتهي هذه الساعة بسوار من الجلد الأحمر ومشبك من الذهب الأبيض المرصع بـ28 حجراً من الماس اللماع.

إعداد: ليزا أبو شقرا

تلعب الساعات النسائية دوراً كبيراً في في هذه الصناعة، بحيث أنها تتطلّب الكثير من العناعية والدقة مع بعض اللمساء المفعمة بالأنوثة المطلقة. وقد لا تخلو هذه الساعات في العديد من الأحيان من اللمسات المبتكرة، لذلك سوف نقدم 3 إصدارات مميّزة مخصصة للسيدات عاشقات الفخامة.

Chopard Alpine Eagle Frozen

قدمت Chopard  نماذج جديدة من ساعات Alpine Eagle Frozen بطابعها الرياضي الأنيق، والمستوحاة من هيبة النسر وعظمة جبال الألب. صيغت هذه الساعات من الذهب الأبيض أو الوردي عيار 18 قيراطاً وأتت بعلب تنوّع قياس قطرها بين 41ملم و36ملم، كما تم ترصيع الأطر والأساور المدمجة ترصيعاً كاملاً بأحجار الماس، لتتجلى من خلالها الخبرة تقنية التي تتمتع بها الدار والتي لا يضاهيها سوى الجمال الآسر للتصاميم والتناسق التام بين الخطوط.

هذه الساعات التي تتوجّه من خلالها Chopard إلى السيدات المعاصرات والجريئات كالنسور، تم تزويدها بالحركات الأوتوماتيكية كاليبر Chopard 01.03-C بمخزون للطاقة من 0 ساعة أو بالحركة الأوتوماتيكية كاليبر Chopard 09.01-C بمخزون للطاقة من 2 ساعة.

Breitling Chronomat 36 mm and 32 mm

أول ساعة كرونومات من بريتلينغ مصممة للنساء مناسبة لأية مهمة. بينما تعود جذورها إلى ثمانينيات القرن الماضي، فإن هذه الساعة التي تتطلع إلى المستقبل مكرسة لنساء اليوم المبتكرات اللائي يعيدن تشكيل المواقف ويتحدىن الصور النمطية.

هذه الساعة الرياضية الأنيقة والمستوحاة من الطراز القديم تأخذ مرتديها بسهولة من اجتماع العمل إلى الشاطئ – وفي كل مكان بينهما.

تتميز الساعات المذهلة في مجموعة Chronomat للنساء بسوار Breitling الأيقوني Rouleaux مع مشبك فراشة، وهو قوي بقدر ما هو أنيق. مثل جميع ساعات بريتلينغ، فإن الكرونومتر حاصل على شهادة COSC – وهو تأكيد مستقل على دقتها السويسرية. السباحون وراكبو الأمواج والغواصون وحتى حوريات البحر سيقدرن مقاومتها للماء حتى عمق 100 متر.

MB&F X Bulgari Legacy Machine Flying T Allegra

قصة التعاون بين بولغري و MB&F هي أولاً وقبل كل شيء قصة لقاء تطورت لاحقًا إلى صداقة قوية، بين المدير التنفيذي لتصميم المنتجات في بولغاري، فابريزيو بوناماسا ستيجلياني ؛ ومؤسس MB & F والمدير الإبداعي ماكسيميليان بوسير. والنتيجة هي Legacy Machine FlyingT Allegra ، وهو ابتكار أنثوي مشترك وغير متوقع يدمج مهارات مختلفة، ولكن قبل كل شيء عقليتان مختلفتان.

هذه القصة هي أيضاً قصة اتصال غير مرجح، حيث تتحد مفارقتان لتكوين وحدة واحدة متجانسة ومعقدة. إنها أيضاً قصة لقاء بين نهجين إبداعيين غير عاديين وغير تقليديين. عندما قررت كلّ من MB&F و Bulgari توحيد الجهود ، يمكن أن تكون النتيجة غير عادية بالمعنى الحقيقي للكلمة.

الفن العظيم لا يظهر فقط، بل يتطلب التفاني والابتكار والحرفية. إن ما يميز حقاً تحفة فنية من الجمهور هو الطريقة التي تتخطى بها الحدود وتؤسس مكاناً جديداً.

البحث عن الإلهام في أكثر الأماكن غير المتوقعة هو في الحمض النووي لروجر دوبوي. هذا هو السبب الذي جعل الدار تتحد مع URBAN ART TRIBE ، فنانو الثقافة الحضرية المشهورون عالمياً الذين يشاركون قيمها المشتركة لكسر القواعد، وإظهار الخبرة الراديكالية والاستحواذ يومياً على تصميم المستقبل.

الآن تمّ منحهم حق الوصول إلى أهم غرفة في Roger Dubuis ، موطن للجرأة والبذخ: المصنع نفسه، حيث تمّ تكليفهم بإعادة تفسير التوقيع النجمي لـ Excalibur Monotourbillon الأيقوني.

الدكتور وو، فنان الوشم الشهير، هو من أول 3 أصدقاء للدار يخوضون هذا التحدي الإبداعي الجديد. من خلال إضفاء الحيوية على خياله، يفخر صانعو الساعات المذهلون والفنان الحالم بالكشف عن العلامة المميزة Excalibur Dr. Woo Monotourbillon التي تولد من جديد في صورته.

يواصل روجر دوبوي إحداث ثورة في عالم صناعة الساعات الفاخرة من خلال الكشف عن ساعة Excalibur Monotourbillon الجديدة في وقت سابق من هذا العام. تمّ تحسين هذه الساعة بعناية فائقة، وتمّ إعادة تفسيرها بأناقة وذوق باستخدام مواد حديثة وتقنية.

تخلق الخطوط الواضحة على كل من العلبة والحركة هويتها المرئية القوية. وفي الوقت نفسه، فإن إعادة بناء الكاليبر من الأسفل إلى الأعلى لا يزيد من إحساسه بالشفافية والعمق ثلاثي الأبعاد فحسب ، بل يرى أيضاً نجم روجر دوبوي يحلق بحرية فوق البرميل. نمط التوقيع المكوّن من خطين بين الشق الموجود على التاج والإطار، وأذرع النجم، وقفص التوربيون، وعلامة الساعة على الحافة والعقارب، كلها تظهر بذكاء كما لو أنها ستلتقي ولكنها لا تلتقي أبداً.

يعد كاليبر RD512SQ أحد أعظم تعبيرات فن صناعة الساعات، وهو مذهل في براعته التقنية. مع قفص توربيون سفلي غير مغناطيسي من التيتانيوم – أخف بمرتين من الفولاذ المقاوم للصدأ – وقفص توربيون علوي غير مغناطيسي مطلي بالكروم من الكوبالت، يتم تقليل وزن القطعة بنسبة 16٪ لتحقيق التأثير الأمثل. نتيجة لذلك، يُظهر العيار مقاومة أفضل للمجالات المغناطيسية وتم تحسين احتياطي الطاقة بشكل جذري إلى 72 ساعة. هذا التميز لا يخلو من المكافأة. يتم تضخيم هذه الجمالية الديناميكية من خلال Poinçon de Genève ، وهي واحدة من أكثر التوقيعات تطلباً في صناعة الساعات الراقية التي تتطلب الزخرفة اليدوية لكل مكون من مكونات الساعة ، بالإضافة إلى الزخارف غير المتوقعة والمضادة للذرات في صناعة الساعات الفاخرة، مثل الأسطح العلوية المصقولة بالرمل وزوايا مصقولة توضح مقاربة روجر دوبوي البصيرة.

علاوةً على ذلك، تم نقش خطوط فائقة الدقة بالليزر مباشرة على لوحة PVD سوداء أسفل العيار لتكشف عن التصميم الكوني للفنان. تمّ استخدام عملية مماثلة على ظهر العلبة 18K EON GOLDTM * لتضمين الزخرفة المعقدة للفنان المرسومة باليد.

مثل معظم إبداعات De Bethune ، يعدّ إصدار DB25 Perpetual Calendar مزيجاً فريداً من التصميم القديم والجديد. التفاصيل المعاصرة مثل مسار الساعة المنحني المرتفع والعروات المجوفة وعلبة التيتانيوم وطور القمر الكروي – مع خلفية سوداء وليست زرقاء تقليدية – تجعل من الصعب تصنيفها على أنها كلاسيكية. لكن الأرقام الرومانية، والتعقيد الكلاسيكي العالي هي سمات يمكن الاعتماد عليها في صناعة الساعات التقليدية.

De Bethune هي علامة تجارية مستقلة ذات مستوى عالٍ / منخفض الحجم ، لذا فإن هذا الاختلاف الجديد من DB25 QP يمثل فرصة نادرة أخرى لامتلاك أحد هذه الطرازات على الإطلاق. ومن الآن فصاعداً، سيكون هذا هو الإصدار الوحيد. لقد رأينا بالفعل ميناءً ذهبياً وردياً/ أسوداً/ إصداراً رقميًا ذهبياً، وإصداراً من الذهب الأبيض / السلمون / نسخة رقمية زرقاء، لكن خيار الميناء المصنوع من التيتانيوم/ الأخضر يختلف تماماً عن الخيارات الأخرى، يبدو وكأنه ساعة مختلفة تماماً. يجلب انعكاس الضوء على السطح ذي اللون الأخضر الفاتح التركيبة والطبقات الدقيقة للميناء لمزيد من الراحة. وعلى الرغم من أن الموانئ الخضراء ليست فريدة من نوعها تماماً في صناعة الساعات، إلا أن هذا الظل الخاص يعدّ تنوعاً مثيراً للاهتمام في التدرج اللوني. ليست خضراء عسكرية تماماً وليست دائمة الخضرة.

ينقسم نمط أشعة الشمس المتقلب المتموّج على الميناء الداخلي إلى 12 قطاعاً. يضيف المنحنى المرتفع لمسار الساعة إلى تأثير الوسادة، ويكمله الشكل المتباين المزخرف الذي يشبه الحبل على الحافة بإطار جميل. نوافذ اليوم والشهر السرية تترك التركيز في المكان الذي تنتمي إليه على هذا الميناء – اللمسة النهائية الرائعة. العقارب على شكل أوراق الشجر والأرقام الرومانية الفضية تتطابق بشكل رائع مع العلبة المصنوعة من التيتانيوم بقطر 44 ملم × 12.7 ملم ، والتي، مثل جميع موانىء BD25s ، على شكل أسطوانة، مع قبة كريستالية منخفضة. يتم تنفيذ الكرة الأرضية الكروية لمراحل القمر الخاص بـ De Bethune هنا في البلاديوم والزركونيوم المؤكسد الأسود.

تحت العلبة الخلفية يعمل كاليبر DB2324 الداخلي للعلامة التجارية، وهو تقويم دائم معزز ببراميل مزدوجة لاحتياطي طاقة لمدة 120 ساعة (5 أيام). تجمع كل من عجلة التوازن والدوار بين عناصر من الذهب الأبيض والتيتانيوم، وعجلة الهروب مصنوعة من السيليكون.

للوهلة الأولى، تبدو الجرم السماوي كأنها نموذج مستقبلي للعين مع كرة لامعة متكونة بشكل مثالي، ومينائها يحل محل القزحية. ولكن لا شيء على الإطلاق كما يبدو مع الساعات التي تجمع بين  MB&F x L’Epée 1839.

تتكوّن العلبة البسيطة من أربعة elytra (هذه هي الكلمة التقنية لأغطية الجناح الواقية للخنفساء) والتي لا تنفتح فحسب، بل يمكنها أيضاً الدوران مثل المحول لعرض الجرم السماوي في مجموعة متنوعة من المواضع المختلفة.

احتمالات عرض ORB متعددة. يوضع على الصحن بحيث لا يتدحرج، ويمكن عرضه مغلقاً تماماً أو مع واحد أو اثنين أو ثلاثة إيليترا مفتوحة. بدلاً من ذلك، يتيح فتح جميع elytra الأربعة عرض الساعة بدون الصحن.

يبدأ الجرم السماوي حياته ككتلة صلبة من الألومنيوم يتم تجويفها بعد ذلك لإنشاء الكرة المثالية. بمجرد القطع ، يتم طلاء الإيليترا بعدة طبقات من الطلاء التي يتم تقويتها في الفرن للحصول على تشطيب لامع. يتم تلحيم الإليترا الـ4 بالعلبة بمفصلات عزم الدوران حتى يتمكنوا من الاحتفاظ بزاويتهم مهما كانت صغيرة أو واسعة عند فتحها. عند الإغلاق ، يتم تثبيت الإليترا في مكانه بأربعة مغناطيسات صغيرة في الجزء الداخلي من كل طرف للحفاظ على شكل كرة مثالية.

تعمل هذه الساعة الأكثر حداثة بحركة L’Epée 1839 الرائعة وتوفر احتياطي طاقة لمدة 8 أيام. على عكس العديد من ساعات MB&F x L’Epée الأخرى، لا يمكن إدراك الحركة من الخارج. لكن الكرة تدعو المشاهد إلى القلب الميكانيكي للقطعة واكتشاف الحركة.

يمكن رؤية حركة الـ8 أيام بشكل طفيف من خلال ميناء الألمنيوم المنحني المغطى بزجاج معدني مقبب ، به فتحة في المنتصف للسماح بضبط الوقت بمفتاح خاص.