تحتفل Arnold & Son بمجموعتها Double Tourbillon مع كشف النقاب عن قطعتين فريدتين مزينتين باليشم الأخضر المبهر والأوبال الأبيض الرقيق – Arnold & Son Double Tourbillon Jade. اتخذ التوربيونان المستقلان والمنطقتان الزمنيتان لهذا الطراز النادر وجهاً جديداً. هذه النماذج هي نتيجة تنفيذ صناعة الساعات ذات العيار العالي، وهي متوفرة إما بالذهب الأحمر أو الذهب الأبيض.

تكريمًا لمؤسسها ، جون أرنولد ، أحد أكثر صانعي الساعات إبداعاً في عصره وفي العصر الذهبي لقياس الوقت ، لطالما اقترب Arnold & Son من المنطقة الزمنية المزدوجة بأناقة ودقة. بدلاً من نظام “GMT” الكلاسيكي ، حيث يشير عقرب الساعة في المنتصف إلى المنطقة الزمنية الثانية ، اختار ت الدار إعطاء كل منطقة زمنية العضو المنظم الخاص بها: تذكير بازدواجية طرق إخبار الوقت – الساعات على واحدة من ناحية أخرى ، علم الفلك من ناحية أخرى – استخدم على متن فرقاطات إنجليزية في القرن الثامن عشر.

وبالتالي فإن كاليبر A & S8513 مجهز ببرميلين وتاجين يتحكمان في منطقتين زمنيتين. في منتصف النهار ، يكون التوقيت المحلي مرئياً بالأرقام الرومانية. عند الساعة السادسة، تشير الأرقام العربية إلى وقت ثاني، مكان بعيد له صلة بمن يرتديها. يتم تعيين المنطقتين الزمنيتين بشكل مستقل تماماً حتى الدقيقة. على عكس معظم ما يسمى بساعات السفر ، يمكن لساعة Double Tourbillon Jade بالتالي تتبع مناطق زمنية معادلة بمقدار 15 أو 30 أو 45 دقيقة ، كما هو الحال مع بعض

يمكن رؤية مكونات الحركة على الجزء الخلفي من Double Tourbillon Jade. يتم أخذ التشطيبات الناجحة للغاية ، وهي التخصص في صناعة ساعات Arnold & Son ، إلى أعلى مستوى. من Côtes de Genève المشعة إلى الحبيبات الدائرية على اللوحة الرئيسية، والحلزون المزدوج للبراميل، والزخرفة بأشعة الشمس على عجلات التاج، واللمع على الحواف الذهبية المثبتة في مكانها بواسطة براغي زرقاء ، كل شيء عن كاليبر A & S8513 يضجّ بالحرفية والتميز.

أوليفيا كولبو، فاشنيستا وممثلة أمريكية حائزة على ألقاب جمالية عديدة منذ العام 2012، تلفت الأنظار بدون أيّ منازع إلى إطلالاتها في مختلف المناسبات وخصوصاً على السجادة الحمراء للعديد من الإحتفالات العالمية. ولكن، وعلى الرغم من ملابسها المميّزة، الّا انها اختارت أيضاً بعض المجوهرات من أبرز الدور العالمية، ما زادها جمالاً وتألقاً.

تعتمد ساعة  TUDOR PELAGOS FXD MARINE NATIONALE  الجديدة هذه على الطراز الكلاسيكي الحديث للعلامة التجارية Pelagos. تم إطلاق هذه الساعة في عام 2012 ، وكانت رد تيودور على Sea-Dweller ، بمظهر أكثر فاعلية بكثير من Black Bay ، وهي علبة من التيتانيوم مع إطار من السيراميك ، وتصميم أنيق بشكل عام وميزات متطوّرة للغوص – مقاومة الماء حتى 500 متر. في عام 2015 ، جاء تحديث رئيسي ، مع إطلاق نسخة الميناء الأزرق وتكامل حركة تصنيع العلامة التجارية.

الآن، في عام 2021، طورت العلامة التجارية نسخة جديدة من Pelagos وفقاً لسلسلة من المواصفات الفنية التي وضعها أحد نخبة الغواصين القتاليين في البحرية الفرنسية. والنتيجة هي ساعة تعرض العديد من التحديثات مقارنة بساعة Pelagos العادية، حيث يُعتقد أن معظمها يسهل التنقل تحت الماء والاستخدام الاحترافي … كما كان في الماضي. قد يكون الطراز الأساسي هو Pelagos ، لكن الإلهام وراء طراز FXD الجديد هذا هو المرجع 9401 بقرصه الأزرق وعقارب ندفة الثلج ومؤشرات مربعة. والاسم ، يشير إلى قضبان حزام ثابتة إضافية متينة من العلبة.

تبدو العلبة مألوفة في البداية، لكن في الواقع ، تعتمد Tudor Pelagos FXD على علبة التيتانيوم الكلاسيكية بقطر 42 ملم التي يبلغ ارتفاعها 12.75 ملم و 52 ملم من العروة إلى العروة. مصقولة بالكامل، وهي تتميّز بـ 200 متر فقط من مقاومة الماء وذلك من دون صمام للهيليوم. التحديث الرئيسي ، وإشارة إلى قضبان الحزام الثابتة في الماضي، تم تصنيع العلبة الآن من كتلة واحدة من التيتانيوم مع حلقات حزام ثابتة في الخلف. تم تشكيلها على أنها امتداد للعروات ، وهي مفتاح للصورة الظلية المميزة لهذا الإصدار.

تحديث مهم آخر يتعلق بالإطار، لا يزال يحتوي على ملحق سيراميك باللون الأزرق، وهو الآن يحتوي على مقياس مدرج بالكامل مدته 60 دقيقة ولكن مع تدرج رجعي (للعد التنازلي). أيضاً، الإطار من التيتانيوم وثنائي الاتجاه مع 120 نقرة. ولإرضاء الهواة، تم تزيين الغطاء الخلفي المصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ بنقش Marine Nationale النموذجي ، والذي تم تحديثه هنا ليكون معاصراً لشعار Marine Nationale (البحرية الفرنسية) المكون من مرساة تعلوها قبعة بحار ، بالإضافة إلى نقش مستوحى من التاريخ “MN21” لـ “Marine Nationale 2021”.

إن Tudor Pelagos FXD تعمل بحركة الكرونومتر التي تنتجها العلامة التجارية ، وهي عيار MT5602 المعتمد من COSC. صُممت من أجل الدقة والمتانة ، وتوفر 70 ساعة من احتياطي الطاقة.

ولدت مجموعة Highlife في عام 1999 ، ولم تعود حتى عام 2020، ولا سيما في شكل تقاويم دائمة. بعد مرور عام ، يمثل عام 2021 مرحلة جديدة ، حيث يقدم المصنع نموذجاً يُظهر كل ذلك بنسختين مفرّغتين مكونتين من 888 قطعة، في الواقع إن Highlife Automatic Skeleton  تسير على خطى مجموعة Heart Beat ، التي توفر رؤية خالية من العوائق للتوازن عند موضع الساعة 12 ، يتميز العمل المفتوح على ميناء الساعة Highlife Automatic Skeleton بالوصول المرئي المباشر إلى البرميل ، بين الساعتين 5 و6. كما يشارك ظهر العلبة المصنوع من الكريستال السافيري هذه الرغبة في إظهار قلب الساعة. في لعبة معقدة من الضوء والظل، يحتفظ  الميناء بالتصوير التقليدي للكرة الأرضية في مجموعة Highlife. هل أنت مستعد لرحلة إلى مركز الأرض؟

إن ساعة Excalibur Spider Countach DT/X من دار Roger Dubuis هي الابتكار الأحدث الناتج عن شراكة الدار مع شركة Lamborghini وبالتحديد مع فريق العمل الصانع لسيارات السباق Lamborghini Squadra Corse. هذا التعاون الذي يجمع بين المستوى العالي للأداء في القطاعين من جهة ومن جهة أخرى الملامح الجمالية الخارقة والخارجة عن المألوف، التي تكسر جميع القواعد بجرأها التي تتخطى كل ما ألفناه سابقاً من ابتكار وتطوير في كلا المجالين.

استطاعت هذه الساعة المساهمة في تقوية الروابط بين عالمي صناعة سيارات السباق وصناعة الساعات، وقد تم تصميمها بإيحاء مباشر من السيارة التي تحمل اسمها، فآلة الوقت الفريدة من نوعها هذه تحمل جميع سمات سيارة Lamborghini Countach الأسطورية وتتحلى بميزات الدقة والجودة التقنية العالية المستوى والخطوط الهندسية المميزة التي اشتهرت بها مشاغل الدار وعُرف بها فريق عملها.

فكما عوّدتنا الدار، ها هي مرة أخرى تتجرأ على صنع الساعات بطريقتها الخاصة التي لم نشهد لها مثيلاً من قبل|، وقد استلهمت خلال التصميم والتنفيذ من سيارة سباق لا تقل عنها فرادة وتميّزاً. ففي حين عمدت شركة Lamborghini إلى الابتكار والتحديث في سيارتها الجديدة المستوحاة من أحد نماذجها الأسطورية، التقطت دار Roger Dubuis جميع الخطوط المميزة ولجرأة من السيارة الحديثة، ووضعت عليها لمساتها المميزة لتخرج بساعة Excalibur Spider Countach DT/X إلى العلن.

هذه الساعة لا تقل تطوّراً عن السيارة التي شكلت نصدر إلهامها، فهي تتضمن قفصي توربيون على يمين ويسار الميناء، وقد تم وضعهما بطريقة جعلت بين امتدادهما زاوية بلغت 90 درجة مئوية، مما يسمح بالسيطرة على تأثير الجاذبية بالاتجاهين الأفقي والعمودي في الوقت عينه، وذلك يُعتبَر إنجازاً هندسياً معقّداً يؤكد براعة الدار في مجال الدقة في عرض وقراءة الوقت. كما وتعتمد هذه الآلية على سلسلة تروس تفاضلية مهمتها امتصاص أي فروقات في عمل عجلتيّ التوازن تماماً كما يعمل النظام التفاضلي في السيارة لضبط عمل العجلات خلال قيادة السيارة على الطريق.

ومن ناحية أخرى، فإن صناعة قفصيّ التوربيون من مادة خفيفة الوزن كالتيتانيوم يجعل كمية الطاقة المطلوبة لدورانهما قليلة نسبياً مما يوفّر لهذه الساعة مخزوناً للطاقة يصل إلى 72 ساعة. وهذه الساعة تحمل بفخر ختم جنيف للجودة، وبالإضافة إلى ذلك نشير إلى أن كل من مكوّناتها قد تم وضع اللمسات الأخيرة عليه يدوياً من قبل الساعاتيين البارعين العاملين في مشاغل الدار في جنيف.

أما من ناحية التصميم فيمكننا القول أن هذه الساعة هي عبارة عن تجسيد للقاء بين المهندسين البارعين التقدميين من جهة والساعاتيين الذين يتحلون بقدرات هائلة في المجال. فالساعة تحمل ملامح السيارة الأسطورية التي قلت مثيلاتها، ولعل الخاصية الأبرز لهذا التصميم المميز هي تجسيد العناصر الأساسية للتصميم ووضعها على المعصم ونذكر منها سقف Periscopio الخاص بسيارات الشركة، وفتحات الهواء NACA التي يمكننا رؤيتها بوضوح عند النظر إلى الساعة.

العلبة مصنوعة من الألياف المعدنية المركبة Mineral Composite Fiber بقطر 47ملم، وقد تداخل في تركيبة هذه الساعة التيتانيوم مع الكاربون، وهي مغلفة بالكريستال السافيري ومقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً. تعمل هذه الساعة بواسطة الحركة المفرّغة اليدوية التعبئة كاليبر RD112 المؤلفة من 295 مكوّناً وتتمتع كما ذكرنا بمخزون للطاقة من 72 ساعة، وتنتهي بحزام من المطاط مستوحى من عجلات Pirelli مع مشبك مصنوع من التيتانيوم.

إعداد: ليزا أبو شقرا

منذ العام 2004، تعمل دار Frederique Constant على تصميم وتنفيذ وتجميع الساعات في مشاغلها الواقعة في جنيف، وهذه الاستقلالية وسياسة الاكتفاء الذاتي فتحت العديد من المجالات للدار للابتكار والإنجاز ضمن خطتها الهادفة منذ تأسيسها في العام 1988 إلى جعل الساعات السويسرية الفاخرة في متناول شريحة أكبر من الجمهور. ومجموعة Slimline هي إحدى ثمار هذا المجهود، وهي تتضمّن آلات وقت شديدة الرقة منها نماذج موجّهة إلى السيدات وأخرى إلى الرجال.

واليوم تضيف الدار إلى مجموعتها Slimline Moonphase Manufacture ثلاثة نماذج أنثوية جديدة، وهذه الموديلات الجديدة تعتبرها الدار بمثابة نجاح جديد لمجموعة Slimline التي أبصرت النور للمرة الأولى في العام 2012، وقد أتت هذه الساعات الجديدة مع عقربين مركزيين للساعات والدقائق، ميناء فرعي لمراحل القمر عند الـ3 وآخر للتاريخ عند الـ9، مما يضفي على الساعة توازناً جمالياً رائعاً.

أتت هذه الساعات بعلب من الذهب الأبيض أو الوردي شديدة الرقة قطرها 38,8ملم، مع ميناء فضي اللون للعلبة الفولاذية بينما توسّط العلبة المصنوعة من الذهب الوردي ميناء فضي أو أزرق مائل إلى الرمادي. هذه العهلبة مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً وقد تمت تغطية مينائها بطبقة مقوّسة من الكريستال السافيري الذي غطّى الجهة الخلفية للساعة أيضاً ليكشف عن الحركة الأوتوماتيكية كاليبر FC-702 Manufacture التي تتمتع بمخزون للطاقة من 38 ساعة.

والجدير بالذكر أيضاً أن قارئات الوقت الأنثوية هذه قد تم ترصيع مينائها وإطارها بـ68 حجراً من الماس اللماع زنة نصف قيراط، كل من النماذج الثلاثة يرافقه حزامان باللون الأزرق الداكن، الأول من جلد التمساح والثاني مصنوع من المطاط، ويمكن التبديل بنهما بسهولة تامة بفضل نظام التبديل السهل الذي زوّدت به الدار ساعاتها هذه.

إعداد: ليزا أبو شقرا

منذ فجر التاريخ، لم يتوقّف الإنسان عن مراقبة القمر وتتبّع مراحله المختلفة. فالقمر، الجسم الأكبر والأكثر لمعاناً في سمائنا الليلية، يتمتع بقوة جاذبة هائلة هي مسؤولة عن حركة المد والجزر بين المساحات المائية والبرية على كوكب الأرض، وأيضاً تلعب هذه القوة الجاذبة دوراً في حماية الكرة الأرضية من التذبذب والاهتزاز خلال دورانها على محورها. ومن ناحية أخرى، استطاع القمر بروعة مظهره أن يمارس جاذبيته أيضاً على عقول وقلوب البشر، فأصبح رمزاً للشاعرية والرومانسية والجمال.

وفي عالم صناعة الوقت، استحوذ القمر أيضاً على أهمية كبرى منذ قرون من الزمن، فاجتهد أرباب المهنة في تجسيده على موانئ الساعات بمراحله المختلفة والمتتالية، وبأبهى حلة، وتنافس الساعاتيون على ابتكار الصورة الأجمل لهذا الجسم المضيء وألبسوه الذهب والماس والأحجار الكريمة، مما يضفي لمسة من الشعر والجمال على مرور الوقت.

ودار Arnold & Son أنتجت العديد من الساعات المزوّدة بتعقيد مراحل القمر على مدى السنوات الماضية، ولكن أروعها حتى الآن هي ساعة Luna Magna التي تم كشف النقاب عنها في وقت سابق من هذا العام خلال معرض Watches & Wonders وقد تميّزت بقمرها الكبير ثلاثي الأبعاد، الموضوع في علبة مصوغة من الذهب الوردي. وبعد النجاح البارز الذي حققه هذا النموذج، ها هي الدار تطلق ساعة جديدة ضمن المجموعة نفسها، ولكنها أتت بعلبة من البلاتين مع ميناء من عرق اللؤلؤ.

أرادت الدار عبر هذه الساعة ومنذ تصميم النموذج الأول منها أن تجسّد القمر بأبعاده الثلاثة، فأطلقت عليها تسمية Luna Magna اللاتينية التي تعني “القمر العظيم” في إشارة إلى الحجم الضخم لمجسّم القمر. فعند الـ6 من الميناء وضعت الدار فتحة مستديرة يتوسطها مجسّم القمر الكروي قطر 12ملم، وهو مصنوع من حجر الأفنتورين الكحلي اللون مع نقاطه المضيئة، إضافة إلى الرخام الرمادي، وهذا المجسّم هو أحد أكبر الأقمار التي تم وضعها في ساعة معصم حتى الآن. فبدى نصف القمر المصنوع من الأفنتورين مضيئاً برّاقاً، أما النصف الآخر المصنوع من الرخام فقد تخللته بعض الأجزاء الرخامية الداكنة اللون والتي تجسّد الحفر على سطح القمر. وهذا المزيج يستطيع تجسيد القمر بكل مراحله وحالاته بشكل قريب إلى الواقع. والجدير بالذكر أيضاً أن تعقيد مراحل القمر هذا لن يستطيع إلى أي تعديل إلا بعد 122 عاماً على بدء استخدامه. 

علبة هذه الساعة الجديدة المحدودة الإصدار بـ28 قطعة مصنوعة من البلاتين قطر 44ملم وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً وقد تمت تغطيتها من الجهتين بطبقتين مقببتين من الكريستال السافيري مما جعل سماكتها 15,90ملم. وبالرغم من سماكة العلبة التي اضطرت الدار إلى الاعتماد عليها لتتسع للقمر الضخم، تبدو Luna Magna شديدة الأناقة على المعصم.

ونصل إلى الميناء الفرعي عند الـ12 المخصص لقراءة الوقت فنراه مصنوعاً من عرق اللؤلؤ مع أرقام رومانية وعقارب مركزية زرقاء اللون للساعات والدقائق، أما خلفية الميناء فقد صُنعت بدورها من الأفنتورين مما يزيد الساعة بريقاً وإضاءة، ويجسّد السماء الليلية المضيئة حول القمر. تعمل هذه الساعة بواسطة حركة الدار اليدوية التعبئة كاليبر A&S1021 بمخزون للطاقة من 90 ساعة وهي من إنتاج شركة La Joux-Perret الشقيقة لدار Arnold & Son ضمن مجموعة Citizen Group وقد تم تزيين هذه الحركة بتقنيات تقليدية مثل خطوط جنيف مع الخطوط المستقيمة على العجلات والبراغي الزرقاء اللون ذات الرؤوس المشطوفة. وتنتهي هذه الساعة بحزام من الجلد الكحلي المغطى من الداخل بطبقة من الجلد البنفسجي اللون، مع مشبك من البلاتين.

إعداد: ليزا أبو شقرا

لا تتوقف الورود عن التزهير أبداً لدى بياجيه مع خمسة إبداعات جديدة تصور باقات ورود بياجيه الشهيرة. زهرة بياجيه ليست فقط واحدة من مجموعات المجوهرات الرائعة للدار، بل هي أيضاً اسم زهرة حائزة على جوائز تحمل اسم إيف بياجيه، المشهور بحبه للورود. منذ أن كان طفلاً نشأ في La Côte-aux-Fées ، كان مفتونًا بالأزهار البرية من حوله ، وخاصة الورود Eglantines التي ستنمو على ارتفاع 1000 متر.

كما أسس مسابقة موناكو الدولية للزهور ، والتي تمنح سنوياً كأساً تتبرع به الدار. قدمت Piaget مجموعتها الأولى من المجوهرات الوردية في عام 2012 للاحتفال بالذكرى الثلاثين لإزهار الورد الاستثنائي هذا مع 80 طبقة من البتلات وعطرها الرائع. الوردة هي أيضاً رمز للحب والفرح والكرم، والتي كانت دائماً جزءً من فلسفة بياجيه.

تقدم إبداعات بياجيه الوردية الجديدة باقات من الورود التي تم إحياءها بمزيج من القوام والماس وخبرات بياجيه غير العادية. تم تزيين خاتم باقة كبيرة وأقراط متطابقة مع توقيع بياجيه “Décor Palace” الذي يبرز انعكاس الضوء على كل بتلة وردة. تضفي الألماس المرصعة بشكل جميل والتلميع مزيداً من السخاء على الباقات. الخاتم والأقراط المتوفرة بالذهب الوردي مرصعة بأحجار ألماس اللامع.

يقدم الزوج الثاني من الأقراط المصنوعة من الذهب الوردي تصميماً مختلفاً للباقة مع زهرة مفتوحة كبيرة مرصعة بالكامل بالماس، وبرعم ثانٍ أصغر مرصع بالماس في المنتصف ، بإجمالي 134 ماسة قطع بريانت.

يوفر مشبكا الأذن طريقة جريئة ومختلفة لارتداء الأقراط حيث يمكن قصهما في أي مكان على الأذن للحصول على مظهر أنيق وجريء. تأتي في اختيار من الذهب الوردي أو الأبيض ومرصعة بـ 12 ماسة قطع لامعة.

تسلط Franck Muller Double Mystery ™ Peony الضوء على مهارة صانعي المجوهرات الرئيسيين وتجمع بين الابتكار التقني والتعقيد الميكانيكي.

تُلهم أزهار الفاونيا الرومانسية المجموعة الكاملة بالأناقة ،. 662 ماسة بيضاء وأحجار كريمة ملونة تشكل زهور الفاوانيا الجميلة على الموانىء الدوارة بإجمالي 4.87 قيراط.

تم ضبط المجموعة يدواً بالكامل وتحمل نظام عرض الوقت المبتكر الذي جعل Franck Muller Double Mystery ناجحاً للغاية.

تسلط Franck Muller Double Mystery ™ Peony الضوء على براعة ترصيع الماس وتجمع بين الابتكار التقني والتعقيد الميكانيكي. تحتوي المجموعة على نظام عرض الوقت المبتكر الذي جعل Double Mystery ناجحاً للغاية: تم استبدال العقارب بمينائين دوار كل منهما بمؤشر على شكل سهم. يمثل هذا الاختراع إتقاناً ناجحاً لتحدي تقني وحصل على براءة اختراع في عام 1998.

تقدم العلامات التجارية الرائدة المزيد من المجوهرات اليومية غير الرسمية لكل من يرغب في جعل المجوهرات جزءاً من أكسسواراته. غالباً ما يتم ابتكار هذه القطع مع شغف أو حرفية لا تقلّ عن نظرائها في مجموعة المجوهرات الراقية، والتي تحملها أذهان المصممين من أبرز الدور العالمية.

CHAUMET

عادت دار المجوهرات الفرنسية شوميه إلى جذورها من خلال صنع أساور عاطفية تحمل رسالة سرية، بحيث، كان هذا النوع من العمل هو الذي يشهد على الحب بين نابليون بونابرت وزوجته جوزفين. توفر الدار مجموعة من الأشكال المذهلة لكتابة رسائل مخصصة على أساور Les Acrostiches Jeux de Liens. يتم تمثيل كل حرف بحجر يتوافق اسمه أبجدياً، سواء كان الحجر المطلوب ثميناً أو مزخرفاً، أو شفافاً أو غير لامع: الزبرجد لـ A ، البريل لـ B ، السترين لـ C ، الماس لـ D ، الزمرد لـ E وما إلى ذلك.

DIOR

قامت المديرة الإبداعية لديور، فيكتوار دي كاستيلان، بصياغة مجموعة Rose des Vents. العنصر الرئيسي للمجموعة هو ميدالية ذات وجهين تدور بحرية على السلسلة التي تتدلى منها. وجانب ميدالية النجمة الثمانية مزين بالذهب ، والآخر مزين بالماس والأحجار الطبيعية ، ولكل منهما “معنى خاص”. أم اللآلئ ترمز إلى الأنوثة والهدوء والحكمة ، والعقيق يمثل حالة ذهنية إيجابية ، واللازورد يرمز إلى الصحة ، والملكيت للولادة ، والعقيق من أجل سعادة الأسرة ، والفيروز لنوع من النشوة ، بينما يرمز العقيق الوردي إلى الإحساس بالتغيير.

Piaget

في مجموعة مجوهرات Sunlight ، قدم حرفيو Piaget مجموعة متنوعة من التفسيرات والألوان، تشمل الشمس من الفجر حتى ذروتها حتى غروبها. تشتمل كل سلسلة مواضيعية على ساعة وقلادة مع قلادة وخاتم ومجموعة من الأقراط على شكل الشمس بأشعتها، وكلها مصورة في لوحات ألوان متطابقة باستخدام الأحجار الكريمة أو منقوشة على الذهب. مجوهرات الفجر مصنوعة من الذهب الأبيض مع الياقوت الأزرق ، وتتكون مجوهرات النهار من الذهب الأصفر مع الياقوت الأصفر ، بينما مجوهرات الغسق مصنوعة من الذهب الوردي والياقوت الوردي. جميع القطع مصحوبة بالماس ، لذلك بغض النظر عن مكان وجود الشمس في السماء ، نضمن لك بعض اللمعان.