كايلي جينر، عارضة الأزياء الأمريكية الشهيرة، وهي شقيقة كيم كاردشيان الصغرى، علماً انها أيضاً أصغر ميليارديرة في العالم.

بدأت كايلي مسيرتها كعارضة أزياء مع Crush Your Style في عام 2010، وظهرت على غلاف مجلة  OK، وغلاف مجلة Teen Vogue  مع شقيقتها كندال، كما وظهرت على غلاف مجلة Seventeen. كما وشاركت كايلي في البرنامج الذي يعرض على تلفزيون الواقع، والذي جلب لها ولعائلتها شهرةً كبيرة.

أيضاً، أطلقت في العام 2015، مع شقيقتها كندال خط ملابس، بالإضافة الى مجموعة مجوهرات خاصة ومجموعة واسعة من مساحيق التجميل.

أمّا بالنسبة لإطلالات النجمة في بعض المناسبات وحتى يومياً، فهي ساحرة وجذّابة، وتحمل توقيه أهم الدور العالمية.

Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Edition Racing Green

تقتصر ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Edition Racing Green على 250 قطعة، وتتميز بعلبة من السيراميك من أكسيد الزركونيوم الأسود ، وتاج Ceratanium® ، وميناء باللون الأخضر المذهل للسباقات.

ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Edition Racing Green هي أحدث ساعة تقويم دائم في نطاق Big Pilot. تقتصر هذه الساعة على 250 قطعة ، وقد استمدت اسمها من اللون الأخضر المذهل للميناء. العلبة قطرها 46 ملم مصنوعة من سيراميك أكسيد الزركونيوم الأسود ، وهي مادة عالية التقنية ابتكرتها شركة آي دبليو سي في الثمانينيات. يعتبر السيراميك الهندسي المستخدم من بين أصعب المواد على وجه الأرض. المواد الخام مساحيق الكريستالات. يتم خلطها مع المواد المساعدة لتكوين كتلة متجانسة ، يتم تشكيلها ثم تلبيدها في درجات حرارة عالية في الفرن.

تتكوّن من حوالي 80 جزءاً، يتم تشغيها بواسطة حركة كاليبر 52615 المصنعة في  IWC. تتميّز هذه الحركة الأوتوماتيكية المتطورة بنظام Pellaton ، والذي تم تعزيزه بمكونات مصنوعة من السيراميك غير القابل للتآكل ويمكنه تجميع احتياطي طاقة لمدة 7 أيام في برميلين. يمكن رؤية الحركة المزخرفة والدوار بميدالية ذهبية عيار 18 قيراطًا من خلال ظهر زجاج الياقوت.

تم تزويد ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Edition Racing Green بحزام أسود من جلد العجل مع مشبك دبوس.

Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Tourbillon Edition “Le Petit Prince”

مع إصدار Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Tourbillon Edition “Le Petit Prince” ، تواصل IWC تقليد ساعات Pilot’s المعقدة تكريماً لرواية Antoine de Saint-Exupéry الشهيرة على مستوى العالم. ساعة كبيرة من طراز Big Pilot’s Watch من Armor Gold® عيار 18 قيراطًا تجمع بين التقويم الدائم والتوربيون ، وتقتصر على 50 قطعة.

ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Tourbillon Edition “Le Petit Prince” تثير الإعجاب بميناء أزرق غامق مع لمسة نهائية لأشعة الشمس – وهي ميزة العلامة التجارية للإصدارات الخاصة التي تكرّم “الأمير الصغير” من تأليف أنطوان دو سانت إكزوبيري. تم تصنيع العلبة بقطر 46 ملم والتاج المخروطي من 18 قيراط Armor Gold®. بفضل البنية المجهرية المحسّنة، تتمتع هذه المادة بقيم صلابة أعلى بكثير من سبائك الذهب التقليدية 5N. الميناء الأزرق مكتمل بزخارف من الذهب عيار 18 قيراط وعقارب مطلية بالذهب ، كلها مطلية بمادة مضيئة لتسهيل القراءة في الليل.

لكي يكون التوربيون مرئياً عند الساعة 12:00 ، تم فتح الحلقة المتقدمة لوحدة التقويم، وتم دمج مراحل القمر في شاشة عرض الشهر عند الساعة 6. تم وضع التقويم الدائم لـ IWC خلال الثمانينيات من قبل صانع الساعات السابق كورت كلاوس.

يتعرف البرنامج الميكانيكي المعقد الاتوماتيكي على الأشهر والسنوات الكبيسة. وسيستمر في العمل دون أي تعديلات حتى عام 2100. إن عرض مراحل القمر الدائم الخاص به دقيق للغاية لدرجة أنه لن يحتاج إلى تعديل إلا بيوم واحد بعد 577.5 سنة.

تم دمج التوربيون والتقويم الدائم في حركة كاليبر 51950 المصنعة في IWC. يستخدم النظام الأوتوماتيكي وزنًا متأرجحًا من الذهب عيار 18 قيراطًا. يأخذ شكل الأمير الصغير يقف على كويكب ويوفر احتياطي طاقة يبلغ 168 ساعة. تم تزويد ساعة Big Pilot’s Watch Perpetual Calendar Tourbillon Edition “Le Petit Prince” بحزام بني من جلد العجل مع مشبك قابل للطي.

ZEITWERK HONEYGOLD “Lumen”  تمثل مسارًا استثنائياً لـA.Lange & sohne في صناعة الساعات الدقيقة. لقد تمّ تطوير هذا الإصدار الجديد حصرياً ويقدم الذهب العسلي الخاص بالدار. وتشير تسمية “Lumen” إلى الميناء المطوّر خصيصًا وشبه الشفاف الذي يجعل الأرقام القافزة المضيئة مرئية تمامًا. لهذا فإن الجمع بين هذه الميزات الفريدة يجعل كل ساعة من هذا الإصدار المحدود بـ 200 قطعة فقط، عبارة عن ساعة فريدة من نوعها بثلاث طرق. ولكن هناك المزيد: بالإضافة إلى ذلك، فإن عيار التصنيع المُطوّر حديثًا – مثل تاريخ ZEITWERK قبله – يضاعف الآن احتياطي الطاقة إلى 72 ساعة.

بالإضافة إلى مينائين للعشرات والوحدات – دقائق، تم تزويد آلية الأرقام القافزة بحلقة ساعة واسعة تمتد تقريباً على قطر الحركة بالكامل. وجميع الأرقام متطابقة في الحجم. حيث تتحوّل بدقة ويتم قراءتها من اليسار إلى اليمين.

تعمل هذه الساعة بكاليبر ZEITWERK L043.9 وتتميّز بضعف احتياطي الطاقة في النموذج السابق أي 72 ساعة.

أمّا الزر الدفعي الجديد عند الساعة 4، يسمح بتغيير مؤشر الساعة بشكل منفصل، ممّا يجعل من الأسهل بدوره ضبط الوقت. يتم توليد دافع التبديل عند إطلاقه. والميزة هي أن التبديل يتم تنفيذه دائما بشكل موحد، بغضّ النظر عن مدى لطف أو قوة الضغط.

يقترن المفهوم التقني الرائد بتصميم مبتكر بنفس القدر. وأحد أبرز عناصرها هو الزمن القنطري المنحني الذي يهيمن على الميناء. إنه جزء من الحركة ويشكل إطارًا أنيقًا لمؤشرات التوقيت.

في ZEITWERK HONEYGOLD “Lumen“، التي تتكوّن من الفضة الألمانية ذات الروديوم الأسود، وبالتالي تندمج جيدًا مع ميناء الساعة المصنوع من الياقوت والكريستال الداكن.

بنقـرة خفيفــة، يـقـوم الكاليبر الجـديــد L043.9 على الفـور بتغيـير عـرض الأرقـام لــساعة  ZEITWERK HONEYGOLD “Lumen”   من دقيقة إلى أخرى حتى في الجزء العلوي من الساعة، تقوم الآلية المتطورة في وقت واحد بتحويل جميع موانىء الأرقام الثلاثة بزيادة واحدة.

في الجيل الثاني أيضًا، يتحكم ميزان ثابت القوة الحاصل على براءة اختراع في عمليات التبديل المعقدة وفي نفس الوقت يتعامل مع وظيفتين مهمتين: فمن ناحية، يولد الدافع لتقدم عرض الوقت. ومن ناحية أخرى، فإنه يقود التوازن بقوة موحدة تقريبًا عبر وقت التشغيل بالكامل. وهذا مايحافظ على ثبات السرعة، مما له تأثير إيجابي على استقرار المعدل.

وقد تطلّبت عملية تكامل أداة الدفع لتصحيح مؤشر الساعة، التي أدخلت لأول مرة في ZEITWERK DATE، بذل جهود كبيرة من المصممين وزيادة عدد أجزاء الحركة إلى 462 قطعة. لتمكين التصحيح بشكل مستقل عن دورات التبديل لعرض الوقت، يقوم القابض بتعطيل حلقة الساعة من آلية الأرقام القافزة في كل مرة يتم فيها الضغط على الدافع. يتم ضبط عرض الدقائق في كلا الاتجاهين مع وجود التاج عند علامة الساعة 2.

كما ويسمح طلاء الميناء النفاذ للضوء للأرقام المضيئة غير المكشوفة في الفتحة بامتصاص كمية كافية من الأشعة فوق البنفسجية وبالتالي الطاقة الضوئية اللازمة لجعلها تتوهج في الظلام.

تقتصر إصدارات ساعة ZEITWERK HONEYGOLD “Lumen” على 200 ساعة فقط. أما العلبة، التي يبلغ قطرها 41.9 ملم، فهي مصنوعة من الذهب العسلي الخاص بـ لانغيه – وهو أول طراز «Lumen».

مع تاريخ يعود إلى عام 1953 وكونها واحدة من أولى ساعات الغوص الحقيقية ، تعد Blancpain Fifty Fathoms من بين الساعات الأكثر رمزية في الصناعة السويسرية. لفترة طويلة، يوجد في Fifty Fathoms أكثر من ساعة واحدة فقط ، حيث تشتمل المجموعة أيضاً على Bathyscaphe ، وهي قطعة أبسط قليلاً وذات مظهر آلي أكثر. ها هي Blancpain Fifty Fathoms Bathyscaphe Titanium الجديدة.

استناداً إلى قطر العلبة الأكبر، الذي يعني 43 ملم، تم تصنيع هذا الإصدار الجديد من Bathyscaphe من سبيكة غير عادية من التيتانيوم من الدرجة 23 على وجه الدقة. تحتفظ العلبة بنفس التصميم الزاوي وتشطيبها المصقول بالكامل. يوفر التيتانيوم العديد من المزايا لساعة الغوص، بما في ذلك المقاومة العالية للصدمات والضغط والتآكل، وبالطبع خفة الوزن. يبلغ ارتفاع الساعة 13.45 ملم، وتتميز ببلورات من السافير الأزرق في الأمام والعلبة الخلفية، وهي مقاومة للماء حتى عمق 300 متر. تأتي مع إطار أحادي الاتجاه من التيتانيوم المصقول مع ترصيع من السيراميك الرمادي المصقول ومقياس Liquidmetal لمدة 60 دقيقة.

يعدّ ميناء الساعة جديداً أيضاً للمجموعة، مع لون أنثراسيت ولمسة نهائية مصقولة رأسية غير مسبوقة. وهي تحتفظ بنفس العقارب من نوع العصا وعلامات الساعات الهندسية المليئة بمادة Super-LumiNova ذات اللون الكريمي. يمكن طلب هذا الإصدار الجديد من التيتانيوم مع حزام من نسيج الناتو أو حزام من قماش الشراع أو ، جديد لهذه المجموعة ، سوار من التيتانيوم من الدرجة 23 ثلاثي الوصلات تم تقديمه لأول مرة في Fifty Fathoms الكلاسيكية.

يوجد داخل علبة Bathyscaphe Titanium كاليبر 1315 كلاسيكي. يمكن لهذه الحركة الاتوماتيكية، مع ما لا يقل عن 3 براميل، تخزين ما يصل إلى 120 ساعة من احتياطي الطاقة. وهي مجهزة بنابض توازن من السيليكون المضاد للمغناطيسية ومزخرف بدقة بجسور حلزونية ومشطوبة ، ووزن متذبذب من الذهب المصقول بالرمال.

إصدار Monsieur Superleggera هو في الأساس نسخة متأنقة من Monsieur من السيراميك الأسود، مستوحى من J12، وقد أطلق عليه اسم Superleggera  تيمناً بسيارات السباق فائقة الخفة في منتصف القرن العشرين.

مثل J12 ، تتمتع Monsieur Superleggera بميناء مستوحى من سباق السيارات واضح في تصميمها، مع إعادة تصميم شاشة الوقت لتشبه عداد السرعة.

في حين أن التركيب والمقاييس مستوحاة من عالم السباق والسيارات، إلا أنها لا تضيف الكثير إلى المظهر المرئي للساعة.

كانت شركة Superleggera إيطالية “فائقة الخفة” ، شركة بناء مركبات إيطالية متخصصة في هياكل السيارات خفيفة الوزن التي تشتمل على غطاء إطار أنبوبي من الصلب في ألواح رقيقة من سبائك الألومنيوم. ربما تكون السيارة الأكثر شهرة مع Superleggera هي سيارة أستون مارتن DB5 من شهرة جيمس بوند.

العلبة مطابقة لتلك الموجودة في الطراز القياسي، لكن الميناء جديد تماماً. إنها علاقة متعددة الأجزاء، مع إطارات كبيرة لكل مؤشر، في حين أن الأسطح المغمورة تمّ تشطيبها بغطاء شبكي مطلي بالنيكل الأسود اللامع. على جانبي مقياس الدقائق، توجد علبة شفافة تكشف قليلاً عن الحركة.

يكشف الجزء الخلفي عن أفضل ما في الساعة ، كاليبر 1. إنها حركة كبيرة، حركة يدوية مع عرض غير عادي – 240 درجة دقيقة رجوع وساعة قفزة – وهيكل متطور. يتم دمج شاشة عرض الوقت في اللوحة الأساسية، بينما يتميز الجزء الخلفي بتصميم مفتوح مع جميع المكونات الرئيسية مرتبة في دائرة.

يسر دار Audemars Piguet أن تعلن عن توسيع مجموعتها الأيقونية Royal Oak مرة جديدة من خلال إضافة نموذجين أنثويين جديدين إلى موديلاتها الأوتوماتيكية بقطر 37ملم، وقد أضافت إليها هذه المرة لمسات شديدة التميّز من الألوان الزاهية والأحجار الكريمة المتنوّعة.

النموذجان مصنوعان من الذهب الأبيض أو من الذهب الوردي، وقد تم ترصيع علبتيهما المثمنتيّ الأطراف بالماس عند الـ12 من الميناء وعلى الوصلات، وبالأحجار الكريمة الملوّنة على إطار العلبة، كما أن الميناء المنقوش يدوياً أتى باللون البيج أو الرمادي الفاتح، ويكتمل المشهد الجمالي لهذه الساعات مع الحزام الجلدي المزيّن بالخطوط الطولية الناعمة satin-finished التي تزيده أناقة وتميّزاً.

كل من الأحجار الأربعين الموضوعة على إطار الساعة قد تم اختياره بعناية لخلق جو من التناسق بين الألوان المتعددة، وبعد ذلك قطعه وصقله ببراعة عالية وتركيبه يدوياً على الإطار. ونتيجة هذا العمل، خرجت من بين أيدي الحرفيين في الدار آلات وقت تتميّز بأحجارها المتناسقة التي تعكس الأنوار بألف طريقة وطريقة، وتجعل عينيّ الناظر إليها تتنقل بإعجاب بين التدرجات الصفراء والبرتقالية والحمراء والوردية بحسب النموذج.

العلبة المصنوعة من الذهب الوردي تم ترصيعها بـ124 حجراً من الماس، بدءاً من الميناء ووصولاً إلى الوصلات، وقد تلوّن الميناء المزيّن بتقنية Grande Tapisserie باللون البيج ليتناسق مع دفء الذهب الوردي للمؤشرات والعقارب، كما وتم ترصيع المؤشرين الموضوعين عند الـ12 بالماس، بينما تزيّن الإطار بـ40 حجراً من السافير الأصفر، العقيق الأحمر، وأحجار السبيسارسيت البرتقالية اللون، وهذه الطريقة في الترصيع والتلوين قد تم اعتمادها للمرة الأولى في ساعات Royal Oak مما يُعتبر تميّزاً بحد ذاته.

أما النموذج الثاني الذي أتى بعلبة من الذهب الأبيض فقد تم ترصيعه أيضاً بالماس بالطريقة نفسها، بينما أتى بميناء مزخرف على طريقة Grande Tapisserie الخاصة بالدار ولكن باللون الرمادي الفاتح، وقد تم ترصيع إطاره بواسطة 40 حجراً من السافير الوردي والياقوت لطلة متناسقة من تدجات الأحمر والوردي.

تعمل هذه الساعات بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية Calibre 3120 بمخزون للطاقة من 60 ساعة، وقد تم تزيين أجزائها بالعديد من التقنيات الفنية المعتمدة لذلك، كما أن الدوار المصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً قد تم تزيينه بشعائر خاصة بالدار وهو يظهر للعيان كباقي أجزاء الحركة من خلال الكريستال السافيري الذي يغطي العلبة من الجهتين. وتنتهي هذه الساعات كما ذكرنا بسوار جلدي يرافقه مشبك من الذهب المرصّع بالماس.

إعداد: ليزا ابو شقرا

قدّمت Chopard إلى جمهورها مؤخراً نموذجاً جديداً من ساعاتها الشهيرة Mille Miglia Classic Chronograph بعد أن حصلت هذه الأخيرة على طلتها الجديدة التي حملت توقيع شركة Bamford المتخصصة في تعديل الساعات وإحداث التغييرات التصميمية والجمالية عليها، فبدا هذا النموذج الجديد رياضياً على نحو أكبر، جريئاً وعصرياً أكثر من ذي قبل.

بصفتها ضابط الوقت الرسمي والشريك في سباق السيارات الإيطالي Italian 1000 Miglia منذ العام 1988، تطلق Chopard ساعات رياضية جديدة كل سنة للاحتفال بهذه الشراكة الطويلة الأمد. أقيم نسخة العام 2021 من سباق Mille Miglia أقيمت في يونيو الماضي، وكما هو معتاد، كان Karl-Friedrich Scheufele ، الرئيس المشارك لدار Chopard، خلف مقود سيارته Mercedes-Benz 300 SLR وإلى جانبه أسطورة السباق وصديقه المقرب Jacky Ickx. تم إطلاق ساعتيّ الكرونوغراف Mille Miglia 2021 Race Edition قبل السباق مباشرة، كما وفي وقت سابق من هذا الشهر، كشفت شوبارد النقاب عن الإصدار الخاص من مجموعة Mille Miglia الذي حمل توقيع شركة Bamford Watch Department. يشارك George Bamford، مؤسس الشركة التي تتخذ من لندن مقراً لها، شغف Scheufele بالسيارات والساعات لذلك يمكننا القول أن التعاون بين الطرفين كان مثالياً. من هنا، نرى أن ساعة Mille Miglia Classic Chronograph المتجددة والتي حصلت على تعديلات بامفورد، أتت بمظهر مميّز بأسطحه السوداء غير اللامعة، مع أجزاء باللون البرتقالي الزاهي لخلق التباين الأنيق والملفت في التصميم النهائي.

وبالرغم من التجاهل الكبير الذي كانت تواجه به هذه الشركة بسبب جرأتها على إجراء التعديلات على الساعات الكلاسيكية، إلا أنها اليوم تحمل في جعبتها العديد من النماذج الرائعة التي تعود إلى عدد لا يُستهان به من أبرز الأسماء في القطاع، بحيث أرادت هذه الدور الحصول على ساعات مسوّدة بالكامل ومعالجة على طريقة بامفورد، مع أجزاء زاهية اللون متباينة مع القاعدة الأساسية.

كانت نتيجة التعاون الأول بين الطرفين اللذين يمثلان اثنين من عشاق الساعات والسيارات، طلة أكثر حداثة لساعة Mille Miglia Classic Chronograph، بحيث يمكننا القول أن بامفورد قد عمدت إلى إزالة عبارة “الكلاسيكي” من تسمية ساعة الكرونوغراف هذه. تمت معالجة العلبة المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 42ملم، وسماكة 12.67ملم، بتقنية DLC باللون الرمادي الداكن المحبحب بنعومة، مما يمنح الأسطح مظهراً رياضياً غير لامع. وقد طغت المعالجة بتقنية DLC على التاج اللولبي الذي يحمل نقشاً لعجلة القيادة كما وعلى الأزرار الدفعية الخاصة بالكرونوغراف. من مزايا العلبة المطلية باللون الرمادي الداكن DLC، وهو اللون الذي يطغى على العديد من السيارات القديمة، أنها مقاومة للخدش. تتكيف الوصلات القصيرة بشكل جيد مع الرسغ، وكذلك الحزام المطاطي الأسود الذي أتى مع غرزات برتقالية زاهية وبطانة برتقالية من جلد العجل.

مزيج من اللون الرمادي والرمادي الداكن واللمسات الجريئة من اللون البرتقالي يضفي حيوية على الميناء ويمنحه طابعاً رياضياً وشبابياً. وعلى الإطار الداخلي الذي أتى باللون الأسود غير اللامع وضع مقياس السرعة tachymeter مع تدرجات برتقالية زاهية وأرقام باللون الرمادي الفاتح. يتضمّن الميناء ثلاثة موانئ فرعية: العداد عند الـ3 للثواني الصغيرة، والعداد عند الـ6 لساعات الكرونوغراف، إضافة إلى عداد الدقائق الـ30 الموضوع عند الـ9 . وقد تم طلاء الأرقام والعقارب والمؤشرات بمادة Super-LumiNova المضيئة باللون الرمادي، وقد احتل شعار بامفورد باللون الرمادي مكاناً فوق عداد الساعات الـ12، بينما تمركزت نافذة التاريخ الـ4 والـ5. وقد تمت تغطية العلبة من الناحية الخلفية بطبقة من الكريستال السافيري المدخّن مما يُعتبر لمسة خاصة أخرى لبامفورد، ومن خلف هذه الطبقة النصف شفافة تظهر أجزاء الحركة الأوتوماتيكية كاليبر ETA 2894-2 التي تسيّر الساعة وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 42 ساعة وتحمل شهادة كرنوميتر مصدّقة COSC للتأكيد على جودتها ودقة عملها.

وتجدر الإشارة أيضاً إلى أن هذه الساعات المميزة أتت بإصدار محدود بـ33 قطعة فقط، وكل منها تحمل على جهتها الخلفية الرقم التسلسلي الخاص بها.

إعداد: ليزا ابو شقرا

تواصل Vacheron Constantin حوارها مع جامعي الساعات الفاخرة والمتحمسين لها من خلال إثراء مجموعة Métiers d’Art Métiers d’Art The legend of the Chinese zodiac بساعات جديدة بحيث تحتفل هذه السنة من خلال ساعاتها هذه بسنة النمر، بحسب التقويم الصيني.

يرمز النمر إلى القوة والسلطة والجبروت، ويعتبر ملك الحيوانات ذات الفراء بالنسبة إلى الثقافة الصينية، حيث يمثل حيواناً مبشّراً بالخير، يطرد الأرواح الشريرة ويجلب الحظ السعيد. والجدير بالذكر أن سنة النمر سوف تبدأ في الأول من فبراير المقبل، أي في عيد رأس السنة بالنسبة إلى التقويم الفلكي الصيني. وأتت هذه الساعات بنموذجين محدوديّ الإصدار بـ12 قطعة فقط لكل منهما، يجمعان بين الجمال الفني والتقنيات العالية المستوى.

ففي هذه الساعات قطر 40ملم والمصنوعة من البلاتين أو من الذهب الوردي، استخدمت الدار فن قص الورق المشهور في الصين، هذه الدولة التي شهدت علاقة مميزة مع فاشرون كونستانتان منذ العام 1845، وقد تم الاعتماد تحديداً على التقنية المعروفة باسم Jianzhi وقد استطاعت الدار من خلال هذه الساعات الجديدة إعطاء تفسير جديد لهذا الفن وذلك بفضل خبرة النحاتين والمصممين الرئيسيين لديها.

الشكل النباتي الذي يظهر على الميناء مستوحى من الفن الأيقوني الصيني وقد تم نقشه مباشرة على المعدن، وبما أن الرسم يبدو نافراً قليلاً فوق القاعدة الذهبية، فإن ذلك يمنح الميناء عمقاً ومظهراً ثنائي الأبعاد.

وبعد ذلك يحين وقت الطلاء بالمينا Grand Feu وهذه التقنية العريقة أصبحت اليوم نادرة، لا يتقنها إلا عدد قليل من الفنانين الموهوبين والبارعين. عند تطبيق الطلاء بشكل طبقات متتالية، فإن ذلك يجعل اللون الأزرق أو البرونزي أقوى وأكثر وضوحاً، كما أن تعريض الميناء المطلي إلى الحرارة العالية أي 800 إلى 900 درجة مئوية في الفرن المخصص لذلك هو عملية تتطلب الكثير من الخبرة والحرفية والإتقان. أما مجسّم النمر المصنوع من البلاتين أو من الذهب الوردي فهو منحوت يدوياً وقد تم تركيزه بدقة في مركز الميناء.

تعمل هذه الساعة بواسطة الحركة الميكانيكية الأوتوماتيكية كاليبر 2460 G4 من صنع الدار، وهي تحمل شهادة جنيف للجودة Hallmark of Geneva وتتمتع بمخزون للطاقة من 40 ساعة. وهذه الحركة تتميّز أيضاً بتصميمها الخاص الذي يفسح مجالاً للإبداع الفني على الميناء، إذ أنها تعرض الوقت من خلال نافذتين عند الـ1 والـ11 والتاريخ من خلال نافذتين عند الـ5 والـ7  معتمدة على الأقراص الدوارة للساعات الدقائق والوظائف النطاطة للتاريخ وأيام الأسبوع، من دون الحاجة إلى أي عقرب مركزي أو ميناء فرعي. تمت تغطية هذه الساعة بالكريستال السافيري من الجهتين لتكشف من الجهة الخلفية عن أجزاء الحركة، لا سيما الدوار الكبير المصنوع من الذهب عيار 22 قيراطاً والذي يحمل نقوشاً مستوحاة من شعار الدار. وتنتهي هذه الساعات بحزام من الجلد الأزرق أو البني ومشبك من الباتين أو من الذهب الوردي.

إعداد: ليزا ابو شقرا

أطلقت Breitling لأول مرة Navitimer B01 Chronograph 43 بالشراكة مع American Airlines . تتخذ هذه الساعة تصميم بريتلينغ القديم بتصميم يستحضر ذروة سفر شركات الطيران التجارية في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، وهي حقبة تشهد حاليًا انتعاشًا كبيرًا في إلهام كل من الساعات والمجوهرات الجديدة.

تحاكي درجات اللونين الأحمر والأزرق للميناء الألوان التي نراها على الطيور في العلبة الخلفية. تعمل ساعة Navitimer B01 Chronograph 43  التي تأتي بعلبة مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ بقطر 43 ملم × 14.25 ملم بواسطة كاليبر 01 من شركة بريتلينغ ، والذي يتميّز بحوالي 70 ساعة من احتياطي الطاقة.

تتميز هذه الساعة بكرونوغراف ذو عجلة عمودية مع قابض رأسي مع أجهزة تجميع ربع ثانية و 30 دقيقة و 12 ساعة. مثل سابقتها عام 1952 ، تأتي مع قاعدة انزلاقية مميزة وحافة دوارة ، تستخدم في الأصل لمساعدة الطيارين في حساب المعلومات الهامة مثل تأثير الرياح والسرعة واستهلاك الوقود. اليوم ، تعمل الوظيفة عادةً كلعبة أنيقة على المعصم بدلاً من كمبيوتر طيران منقذ للحياة ، لكنها لا تزال تبدو جيدة وتعمل بشكل أفضل من أيام طفولتها.

تأتي Navitimer American Airlines Limited Edition مع خيارين مختلفين للأحزمة – حزام من الجلد البني مع إبزيم من نوع تانغ ، أو سوار شبكي من الفولاذ المقاوم للصدأ مع مشبك قابل للطي.

حققت الممثلة الامريكية Jessica Chastain  نجاحاتٍ كبيرة في هوليوود، خصوصاً انها اشتهرت لدورها في العديد من الأفلام المشهورة. لذلك، شاركت Jessica Chastain بالعديد من الحفلات والمهرجانات العالمية، بحيث حصلت على العديد من الجوائز. ولكن، أكثر ما لفت الأنظار الى اطلالاتها، كانت مجوهراتها المميّزة من اهم الدور العالمية، مثل بياجيه، على السجادة الحمراء.