خلال معرض Geneva watch days، تقدم بريتلينغ مجموعة صغيرة من الكرونوغراف مستوحاة من ثلاث سيارات رياضية أمريكية شهيرة من الستينيات: شيفروليه كورفيت ، وفورد موستانج ، وشيلبي كوبرا. يتميز الميناء والعلبة الخلفية لكل كرونوغراف بألوان جريئة وإطلالة ريترو مميزة وشعار كل سيارة رياضية. على الرغم من أن مجموعة الكبسولة ليست محدودة، إلا أنه سيتم إنتاجها لمدة عام واحد فقط.

TOP TIME CHEVROLET CORVETTE

مع مينائها الأحمر المخصص للسباقات وموانئها الفرعية السوداء ، تعتمد Top Time شيفروليه كورفيت على كورفيت C2 منذ منتصف الستينيات. تم توزيع الجيل الثاني من شفروليه كورفيت من عام 1963 إلى عام 1967 – المعروف أيضًا باسم “ستينغ راي” – من تصميم لاري شينودا. يبلغ قطر علبة ساعة شيفروليه كورفيت 42 ملم وارتفاعها 13.65 ملم مع أزرار دفع على شكل مكبس ومقاومة للماء حتى عمق 100 متر.

مقياس تاكيمتر أسود مع علامات برتقالية وصفراء من 400 إلى 1000 إطار الميناء الأحمر الساطع مع ثلاثة موانىء فرعية سوداء. عداد 15 دقيقة عند موضع الساعة 9، عداد 6 ساعات عند الساعة 6 وثواني صغيرة عند الساعة الـ3. تتم معالجة عقارب الساعات والدقائق ، بالإضافة إلى المؤشرات ، بمادة Super-LumiNova ، ويظهر شعار السيارة أسفل نقش بريتلينغ الأبيض عند الظهيرة.

TOP TIME FORD MUSTANG

تم إنتاج الجيل الأول من فورد موستانج من عام 1964 إلى عام 1969، وكانت سيارة رياضية مدمجة وبأسعار معقولة وشعبية للغاية بين نجوم موسيقى الروك والممثلين وظهرت في عدد لا يحصى من الأفلام. تشترك سيارة فورد موستانج بمواصفات فنية متطابقة مع كورفيت، وتتميز بميناء أخضر وميزان أسود مع علامات برتقالية وصفراء من 400 إلى 1000.

تم تجهيز طرازات شفروليه كورفيت وفورد موستانج بعلبة قطرها 42 ملم مع بريتلينغ كاليبر 25 ، و ETA 2892 مع وحدة كرونوغراف دوبوا ديبراز. هذا الكرونوغراف 1/8 من الثانية لديه احتياطي طاقة يبلغ 42 ساعة وهو معتمد من COSC.

TOP TIME SHELBY COBRA

تأتي Top Time Shelby Cobra عند 40 ملم بارتفاع 13.30 ملم، وهو الأصغر بين الثلاثي. قام بتصميمها كارول شيلبي الفائز بلقب لومان في أوائل الستينيات، جمعت شيلبي كوبرا بين تصميم الشاسيه البريطاني مع محرك أمريكي كبير الكتلة. مع الميناء الأزرق اللامع ومقياس تاكيمتر الأبيض مع علامات حمراء وزرقاء من 200 إلى 800 ، يحتوي Shelby Cobra على مينائين فرعيين باللون الابيض عند الساعة 3 و 9 مع شعار كوبرا عند موضع الساعة 6 .

إن الـElectrum  هو نوعٌ من المواد الثمينة الأصلية التي اعتبرها القدماء كنزاً حقيقياً. كانت هذه السبيكة الذهبية والفضية بالفعل مرغوبة بشدة بين قدماء الإغريق وحضارات الهنود الحمر والمصريين القدماء. بينما تم صنع العملات المعدنية الأولى من هذا المعدن، سقطت المادة النبيلة المتوهجة والمضيئة تدريجيًا في طيّات النسيان.

تعيد URWERK إنشاء إصدار UR-100 Electrum بعلبة مصنوعة من هذه المادة. UR-100 Electrum هو الإصدار الجديد من مجموعة URWERK 100، وهو مكون من 25 قطعة على علبة مصنوعة من سبائك الذهب والبلاديوم العضوية. بالإضافة إلى لونه الأصفر، فهو يتميز بسطح منظم ومطوي ومتموج. تعتمد هذه الجمالية المميزة للغاية على المراجع الجمالية العديدة لمارتن فراي، المؤسس المشارك لـ URWERK.

 بالإضافة إلى عرض الساعات والدقائق من نوع القمر الصناعي ، يوفر UR-100 Electrum عنصراً جديداً من المعلومات. بمجرد مرور 60 دقيقة، يختفي عقرب الدقائق ويعود إلى الظهور كمقياس كيلومتر يوضح الـ 555 كيلومتراً التي يقطعها كل سكان الأرض كل 20 دقيقة. هذا في الواقع يتوافق مع متوسط ​​سرعة دوران الأرض المحسوبة عند خط الاستواء. يتم عرض دوران الأرض حول الشمس – والتي تقابل 35740 كيلومترًا لكل 20 دقيقة – في الاتجاه المعاكس تمامًا. على ميناء UR-100 Electrum ، تشترك الساعات والكيلومترات في نفس الحالة ونفس مقياس القيمة. هذه الوحدات مضاءة باللون الأخضر المتوهج للساعات وباللون الأبيض الناري للكيلومترات.

تعمل هذه الساعة بكاليبر URWERK Caliber 12.01 مع نافذة لعرض الوقت بثلاثة أقمار صناعية. يتحرك القمر الصناعي الذي يشير إلى الوقت المحدد من 0 إلى 60 على طول مسار الدقائق.

القليل من الإبداعات تجسّد روعة وفضول صناعة الساعات بالإضافة إلى تلك التي ولدت من التعاون الطويل الأمد بين العلماء المجانين في MB&F وصانعي الساعات في L’Epée 1839. من هنا، يأتي إصدار Orb ، الأحدث في سلسلة طويلة من ساعات مستقبلية ودرامية من المواهب المشتركة لهذين الضاربين السويسريين المستقلين.

يتكوّن Orb حول كرة مقاس 17 سم من الألمنيوم المطلي بالورنيش، ويتميز بأربع شفرات متحرّكة تتيح مجموعة متنوعة من خيارات الوضع، وعند الفتح، توفر رؤية للحركة ذات التعبئة اليدوية لمدة 8 أيام. هذه الشفرات، التي تقارن MB&F بـ elytra (اسم جناح الخنفساء)، تتميز كل منها بمفصلة خاصة بحيث يمكنها الاحتفاظ بمجموعة متنوعة من المواضع والمغناطيس في الحافة الخلفية للمساعدة في تأمين الشفرات الأربع في موضعها الكروي المغلق.

يتوفر Orb باللون الأبيض أو الأسود، وهو يحزم حركة ساعة مصممة ومصنعة من قبل L’Epée توفر عرضاً للساعات والدقائق جنبًا إلى جنب مع وظيفة الساعة. تتميز الحركة ببرميلين ملفوفين بشكل مستقلّ – أحدهما للوقت، والآخر لآلية الضرب – والتي تبدو الساعة الفعلية (ليس مجرد رنين في كل ساعة) ويمكن بدء تشغيلها عبر زر على جانب آلية الساعة.

قادرة على وضعها بعدة طرق مختلفة إما باستخدام صحن (للحفاظ على الجرم السماوي مغلق تمامًا من التدحرج بعيدًا) أو باستخدام مزيج من elytra لموازنة الساعة على “أجنحتها”، جاء مفهوم التصميم الأصلي لـ Orb من متدرب في MB&F Maximilian Maertens. يعمل Maertens الآن خارج الاستوديو الخاص به في برلين مع MB&F و L’Epée 1839 في مشاريع سابقة، بما في ذلك ساعة T-Rex و TriPod.

بصرف النظر عن التعقيد الكبير والتفاوتات في بنية الجرم السماوي، فإن طبيعتها متعددة المواضع تعني أن L’Epée بحاجة إلى تصميم آلية مذهلة لا تعتمد على الجاذبية، كما هو الحال بالنسبة لمعظم آليات الساعة الرنين التي تستخدم الجرس. بالنسبة إلى Orb، زودت L’Epée آلية الضرب بسلسلة من الينابيع للمساعدة في تشغيل الضربة بغض النظر عن كيفية توجيه الساعة.

ولدت ديان كروغر في ألمانيا، وقد درست الباليه مع Royal Ballet في لندن قبل إصابة أنهت مسيرتها المهنية. عادت إلى ألمانيا وأصبحت عارضة أزياء. تابعت لاحقاً التمثيل وانتقلت إلى باريس بناءً على اقتراح صانع الأفلام لوك بيسون.

الّا أن حضور ديان كروغر كان لافتاً دائماً على السجادة الحمراء للعديد من المناسبات. وقد إختارت تزيين ملابسها بأروع المجوهرات من أبرز الدور العالمية، منها مسيكا، شوبارد، كريستيان ديور، شانيل وغيرها.

إطلعوا على أبرز مجوهرات هذه النجمة من خلال الصور التالية.

تدور الأرض وتستمرّ Greubel Forsey في التحرك. اليوم، تكشف العلامة التجارية عن ثالث تفسير أرضي لـ GMT Earth الخاص بها. يتميز هذا التصميم الفريد والأكثر حداثة بعلبة تيتانيوم جديدة علماً انه محدود الإصدار من 11 قطعة. الأرض هي قرية عالمية لا يستطيع الإنسان استكشافها في لمحة واحدة: اتساع مساحاتها وهندستها المنحنية تقدم لنا أفقاً لا ينتهي.

 باستخدام GMT Earth ، ابتكر Greubel Forsey ساعة تتيح لأول مرة تقدير العالم بأسره في لمحة واحدة. ظهر هذا العمل الفني لأول مرة في عام 2011. في إصدار “GMT” الأول ، لم يتمّ الكشف عن الأرض بالكامل. بعد سبع سنوات، اكتمل تصميم الأرض أخيراً: مرئي من جميع الزوايا في الكوة الجديدة المصنوعة من الياقوت الأزرق، ويبدو وكأنها تطفو في الفضاء. في الأمام والخلف، تُظهر الأرض المنقوشة بالليزر الأوقات العالمية التي تتميز بالسرعة وسهولة القراءة.

كانت النسخة الأولى من GMT Earth بالون الذهب الأبيض، الثانية من البلاتين. تتوفر هذه الساعة اليوم بعلبة جديدة من التيتانيوم.

فهذه المادة تتميّز بوزنٍ يقارب من ضعف الفولاذ، تقاوم تغيرات درجة الحرارة، غير مغناطيسي، ومضادة للحساسية وأقوى بثماني مرات من الذهب. ستتوفر GMT Earth بالتيتانيوم في إصدار محدود من 11 قطعة، ثلاث مرات أقل من النسخة الأصلية. يزن 117 غرام فقط.

يستخدم التيتانيوم ليس فقط في العلبة بأكملها ، ولكن أيضاً في الجسور، التاج، الإبزيم القابل للطيّ، والاثنان الأخيران هما

المكونات الأكثر تعرضًا للصدمات والخدوش. لمرافقة نغمات التيتانيوم الفاتحة وغير اللامعة، اختارت Greubel Forsey اللون الأسود على الميناء.

تعرض GMT Earth أربعة أجزاء رئيسية من المعلومات على جانب الميناء. الأول هو الساعات والدقائق خارج المركز

عرض الثواني. الأولين يتميزان بعقارب كبيرة مخرمة مطلية بمادة Super-LumiNova . على اليسار يوجد مؤشر المنطقة الزمنية الثانية، مع عقرب أحمر اللون. الثالث،يقع مقابل التاج، هو احتياطي الطاقة، مصممة باتباع نفس العملية: أسود، قطعة ذهبية منقوشة ، مليئة بالورنيش ومغطاة بعقرب من الفولاذ مصقول بالفضة.

أخيراً بين الساعة 7 والساعة 9، يتمركز كوكب الأرض. ويسمح لك على الفور بمعرفة أي نصفي الكرة الأرضية في النهار وأيهما في الليل.

خلال Geneva watch days 2021، قامت دار بولغاري بإطلاق بعض الإصدارات الحديثة التي لا يمكن سوى التوقف عندها. وقد تخلّلت الإصدارات الجديدة لبولغاري تصاميم مميّزة ومتطوّرة، سوف نأخذكم في جولةٍ عليها.

Bvlgari Octo Roma Worldtimer

تتميز Octo Roma Worldtimer بمضاعفات فعلية للتوقيت العالمي مما يعني أنه يمكن للمستخدم قراءة الوقت على الفور في جميع المدن الأربع والعشرين المشار إليها على الميناء. تعمل هذه الساعات الجذابة بواسطة حركة متكاملة جديدة تماماً، BVL257 ، تم تصميمها وتطويرها من قبل Le Sentier.

تتوفر بولغاري أوكتو روما وورلد تايمر Bvlgari Octo Roma Worldtimer بقطر 41 ملم من الفولاذ المقاوم للصدأ المصقول وسوار مطابق أو من الفولاذ الأسود المطلي بـ DLC مع أسطح مصقولة بالرمل وحزام مطاطي أسود.

Bvlgari Octo Roma Central Tourbillon Papillon

تعتبر ساعة Octo Roma Central Tourbillon Papillon الجذّابة، خصوصاً انها تتميّز بالطريقة القياسية لعرض وقراءة الوقت لصالح مقياس الدقائق التراجعي في النصف السفلي من الميناء وعرض الساعة النطاطة عند الساعة 12. عندما يبدأ أحد “عقارب” الدقائق بابيلون في التحرك من 0 إلى 60، فإنه يدور إلى وضع نشط، ويتفاعل مباشرة مع المقياس حول محيط الميناء. عندما يخرج “عقرب” Papillon الآخر من المقياس عند علامة 60، فإنه يدور إلى وضعية التراجع ويتوقف عن التفاعل. من الصعب شرح ذلك لأنه عرض مرئي.

على الرغم من التوربيون المركزي المذهل، إلا أن البساطة الجميلة لهذه الساعة الحاصلة على براءة اختراع هي نجمة العرض. وفقًا لـ Bvlgari ، تستهلك آلية Paillon المتطورة طاقة أقل. هذا، بالطبع، له تأثير إيجابي على احتياطي الطاقة الكلي، مما يتيح 60 ساعة من الطاقة بمجرد الشحن الكامل. يمكن رؤية مؤشر احتياطي الطاقة العملي من خلال ظهر العلبة.

تعمل الساعة بحركة كاليبر BVL 332 اليدوي، والتي تم تصميمها وتجميعها بالكامل داخل الشركة من قبل فريق بولغري من كبار صانعي الساعات. إنها حركة رائعة ، والجسور والأجزاء السوداء والذهبية تكمل تمامًا علبة Octo Roma المصنوعة من الذهب الوردي بقطر 41 ملم.

Bvlgari Divina Mosaica

تقدّم بولغري 3 إبداعات جديدة تجمع بين الفن والمجوهرات وصناعة الساعات. صُممت جميع الساعات الثلاث لاستحضار أسلوب الحرفيين الرومان في الماضي ، وتشيد بالحمامات الرومانية في كركلا وأرضياتها المرصوفة بالمراوح. تم استخدام الزخرفة على الميناءات الكاملة لكل طراز من طرازات Divina Mosaica الجديدة.

تتميّز الساعات هذه بمكررٍ للدقائق داخل علبة من الذهب الأبيض بقطر 37 ملم. علبة من الذهب الأبيض مرصعة بالكامل من الماس بقطع لمّاع وقطع باغيت بنمط مروحة كركلا الرائعة. يستخدم مرتديها “سحر الحظ” من الذهب الأبيض مرصعاً بمزيد من قطع الألماس اللامعة لتشغيل آلية مكرر الدقائق.

الطرازان الآخران في مجموعة Divina Mosaica الجديدة هما طرازا للوقت فقط، وأيضاً في علب 37 ملم. لقد تمّ استخدام مزيجاً من الماس اللامع والياقوت الوردي بقطع باغيت في علبة من الذهب الوردي. وفي حين انه في الآخر لقد استُخدم مزيجاً من قطع الماس اللامعة وتسافوريت بقطع باغيت في علبة من الذهب الأبيض.

Bvlgari Divas’ Dream

تستوحي The Divas ’Dream الإلهام من الحمامات الرومانية في كاراكلا ، تمامًا مثل Divina Mosaica. تحتوي هذه المجموعة على ساعتين من الذهب الوردي بقطر 33 ملم مرصعة بأحجار الماس اللماع على الإطار والميناء والسوار. يعود الاختلاف الأساسي بين الساعتين إلى الموانئ الحجرية.

يُستخدم الملكيت، والذي يكمل الميناء الأخضر بشكل رائع النغمات الدافئ. تعمل الخطوط الأفقية لنمط الملكيت الطبيعي أيضاً في انسجام مع باقي التصميم. من الواضح أن هذا النمط هو تشكيل طبيعي، لذا فهو يختلف من ميناء إلى آخر.

Gerald Genta Arena Retrograde With Smiling Disney Mickey Mouse

اسم Gerald Genta مملوك لشركة Bvlgari منذ عام 2000. منذ عام 2010 ، تم تسويق ساعات Gerald Genta تحت العلامة التجارية Bvlgari فقط.

في Geneva Watch Days 2021، اطلقت الدار Arena Retrograde With Smiling Disney Mickey Mouse ، والذي يشهد عودة شخصية ديزني الشهيرة. ليست هذه هي المرة الأولى التي يلعب يظهر فيها ميكي على ميناء ساعة جيرالد جينتا. هنا نرى الفأر الشهير يقفز بسعادة على ميناء الشمس المطلي بالروديوم. تشير ذراعه اليسرى إلى الدقائق على مقياس رجعي 210 درجة ؛ في غضون ذلك ، تعرض النافذة عند الساعة الخامسة الساعة النطاطة.

في عام 2005 ، شهدت H. Moser & Cie عودتها إلى Haute Horlogerie من خلال إحداث ثورة في التقويم الدائم مع Perpetual 1. بسيطة للغاية ومقلصة ، بالنسبة للعين غير الخبيرة، تبدو هذه الحركة ببساطة ككاليبر بثلاث عقارب بالإضافة إلى التاريخ . بسيطة في المظهر ومع ذلك فهي بارعة للغاية، اكتسبت على الفور مكانتها كإحدى المنتجات الرئيسية للمصنع. في عام 2021، تعمل H. Moser & Cie على ابتكار وإعادة النظر في هذه الحركة الشهيرة بوظيفة تغيير التاريخ اللحظي كإصدار يتميز بأربعة عقارب مركزية وإطلالة معاصرة. ليس ذلك فحسب ، فإن العلامة التجارية تجعل هذه الساعة جزءاً من مجموعة Streamliner الخاصة بها لإنشاء Streamliner Perpetual Calendar اندماج ايقونتين.

تم إطلاق مجموعة Streamliner في عام 2020 ، وحققت نجاحاً كبيراً، مما مكّن H. Moser & Cie من الوصول إلى آفاق جديدة. تمثل Streamliner وجهاً آخر لهوية المصنع، وكانت خياراً لتكون بمثابة واجهة عرض لحركة التقويم الدائم الجديدة التي طورتها وأنتجتها H. Moser & Cie.

يتمتع كاليبر HMC 812 اليدوي بنفس مزايا كاليبر HMC 341، والذي تمّت إضافة عقرب ثواني مركزي ذي محرك مباشر إليه. تحفة من البساطة والإبداع ، يستخدم HMC 812 المؤشرات للإشارة إلى الأشهر عبر عقرب مركزي صغير باللونين الأحمر والأبيض. يحتوي على احتياطي طاقة مضمون يبلغ 168 ساعة ، معروضاً عند الساعة 10 على الميناء عبر مؤشر. عند موضع الساعة 4، تشير النافذة إلى التاريخ ، بتنسيق كبير، بفضل قرصين متراكبين يعملان واحدًا تلو الآخر، من 1 إلى 15 ثم من 16 إلى 31. بمحاذاة التاج، يتم وضع نافذة التاريخ في زاوية غير عادية تتطلب إمالة الأرقام إلى 26 درجة. يتغير التاريخ في وميض عند منتصف الليل بفضل آلية تغيير التاريخ اللحظية “التقويم الفلاش” ، ويمكن تعديله للأمام أو للخلف في أي وقت من اليوم. في السعي المستمر لتحقيق البساطة ، يقع مؤشر السنة الكبيسة على جانب الحركة. يمكن رؤية كاليبر HMC 812 من خلال ظهر العلبة المصنوع من الياقوت، ويتميز بلمسة نهائية عصرية للغاية مع خطوط Moser الأفقية المزدوجة التقليدية وطلاء PVD باللون الرمادي الفضي على جسور التوازن وعجلات القطار والأسطوانة ولوحة الميزان. الصفيحة الرئيسية مطلية بالبلاستيك الدقيق وتتميز بطلاء أنثراسايت من الروديوم.

يتميزاصدار Streamliner Perpetual Calendar بمنحنيات مستديرة، مما يذكرنا بأول قطارات عالية السرعة من العشرينات والثلاثينيات والتي يتبنى اسمها. تم تجهيز هذه الساعة المصممة بعلبة وسادة فولاذية يبلغ قطرها 42.3 ملم ومقاومة للماء حتى 12 ضغط جوي. تاجها خارج المركز، مزين بحرف “M” ، موضوع عند الساعة 4. تتميز العلبة بنسب متناغمة وديناميكة هوائية جميلة. يعلوها كريستال ياقوتي من نوع Glassbox المقبب ببراعة.

تمتد هذه المنحنيات إلى السوار الفولاذي المدمج، والذي ينحني بأناقة ليتبع خط المعصم؛ يضمن التصميم الفريد للروابط أنها تتناسب تمامًا مع الرسغين الأكثر نحافة. هذا السوار شديد التعقيد، وله خطوط شديدة الانسيابية تعتمد على الأشكال العضوية. جميع الوصلات مفصلية وتتميز بموجة لطيفة تجمع بين النهاية الرأسية المصقولة والأسطح المصقولة. يتميز الإطار بلمساتٍ مصقولة على شكل أشعة الشمس.

احتفالًا بالذكرى السنوية الـ 175 لتأسيسها هذا العام، تقوم Ulysse Nardin بتوسيع وتعزيز مجموعة Marine Torpilleur الخاصة بها من خلال إدخال التعقيدات والموانئ الجديدة. نظرًا لكونها أصغر عضو في المجموعة البحرية المتميزة المستوحاة من الكرونومتر البحري التاريخي لأوليس ناردين ، فإن Marine Torpilleur تمّ إستيحائها من التصاميم القديمة ولكنها تأتي في حزمة أخف وزناً وأكثر شبابًا وأكثر تنوعًا مثل قوارب الطوربيد السريعة التي يمكن المناورة بها والتي ألهمت اسمها. عرضاً لمهارة Ulysse Nardin المثيرة للإعجاب والتي تراكمت منذ عام 1846 وتقنية Silicium الثورية، تقدم Marine Torpilleurs الجديدة مجموعة متنوعة من الساعات. تعد Marine Torpilleurs السبعة الجديدة من الإصدارات المحدودة وتمّ الكشف عنها خلال  Geneva Watch Days.

تمّ احترام معظم السمات الرئيسية لمجموعة Marine Torpilleur، كالإطار الرقيق المخدد، والأرقام الرومانية الممدودة، والعقارب والسوط، والعدادات المزدوجة عند الساعة 12 و 6 (باستثناء الكرونوغراف والتوربيون) التي تعود إلى عرض الكرونومتر البحري، وبالطبع ميزان السليسيوم المميز للعلامة التجارية. يعتبر نقش “الكرونومتر منذ عام 1846” في عداد الثواني الصغيرة جديداً ولكن لأسباب واضحة، لم يظهر في طراز توربيون.

7 موديلات – الميناء الأزرق، الباندا ، ميناء يعرض مراحل القمر يالأبيض والأزرق ، الكرونوغراف الأبيض والأزرق الكرونوغراف ، وميناء توربيون Grand Feu ، كلها  تشكل الأسطول الجديد من Marine Torpilleurs. تأتي جميع ساعات Marine Torpilleur بحزام أنيق من جلد التمساح وإبزيم قابل للطيّ، ولكنها متوافقة مع الحزام المصنوع من شباك الصيد المعاد تدويرها والأساور المعدنية.

بكلماتٍ بسيطة، الإصدار الجديد بعلبة قطرها 36 مام من Piaget Polo هو نسخة مصغرة من الطراز الأصلي بعلبة قطرها 42 ملم الذي يشترك في معظم إشارات التصميم الموجودة في هذا الإصدار الكلاسيكي الآن. الأشكال والأنسجة والمفهوم العام متطابقان، ولكن مع تصميم أكثر إحكاما وجاذبية أكثر فخامة أيضاً، مع مجموعة واسعة من الإصدارات، من نموذج فولاذي كلاسيكي على سوار إلى ساعة مجوهرات حصرية مرصوفة بالماس بالكامل من الذهب الأبيض .

بدءاً من العلبة، فإن تصميم بياجيه بولو العصري سليم وحيوي من جميع الجوانب، و بأبعاد أكثر دقة. وهذا يعني أن هذا الطراز الجديد يحتفظ بإطاره الأنيق والمميز الذي يتخذ شكل الوسادة والذي يتمركز فوق العلبة ويقدم مظهر بياجيه الذي لا يمكن إنكاره لهذه المجموعة. كون هذا الإصدار من توقيع بياجيه، فإن العلبة بقطر 36 ملم رقيقة أيضاً، مع مظهر جانبي نحيف يبلغ 8.8 ملم فقط. تتميز العلبة بكريستال الياقوت على كلا الجانبين، وقد تم تشطيب العلبة بلطف مع جوانب مصقولة وأسطح مصقولة على الجانبين، وفي بعض الإصدارات، على الإطار بنمط أفقي ديناميكي.

بما ان ساعة بياجيه بولو أنيقة ورياضية في آن، فقد قررت العلامة التجارية منح هذا الطراز ذات العلبة بقطر 36 ملم مظهراً أكثر فخامة، حيث تتميز جميع الطرازات بالماس في مواضع وأوزان مختلفة. على سبيل المثال، يتميز الطراز الكلاسيكي المصنوع من الفولاذ والأزرق بأحجار الماس الخفية على علامات الساعة، بينما تأتي جميع الإصدارات الأخرى، سواء من الفولاذ المقاوم للصدأ أو الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا أو الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً، بحد أدنى من الألماس على الإطار (60 ماسة بقطعٍ لمّاع لـ 0.97 قيراطًا) وحتى إصدار من الذهب الأبيض مع سوار مطابق يضمّ ما يقرب من 2000 حجر فوق العلبة والإطار والتاج والسوار والميناء بطريقة نموذجية لمجوهرات بياجيه الراقية.

وجه الساعة يحتوي كريستالات الروثينيوم، ميناؤها مصنوع من الأوبال الأبيض، الإطار مرصّع بماسات مستطيلة القطع، قمر ثلاثي الأبعاد مرصوف بأحجار السافير الأزرق والماس اللماع. هذا هو الفصل الأول من سلسلة Arnold & Son Luna Magna Ultimate الذي يبرع في عكس الأنوار ويُبرز الدقة العالية والمحددة جداً لحركة الفلك، وكل ذلك بأسلوب استثنائي لا مثيل له.

بعد الإعجاب الكبير الذي حظيت به ساعات Luna Magna تبادر دار Arnold & Son إلى ابتكار مجموعة من ساعات المجوهرات التي تحمل توقيعها، وتحتفل بالقمر الثلاثي الأبعاد الذي يحتل موانئها. فبالإضافة إلى التحديات التقنية التي يمكن أن تواجهها الدار خلال عملية وضع مجسّم القمر بقياس 12ملم داخل الساعة، استطاعت آلة الوقت هذه التأكيد على القدرة الهائلة التي يتمتع بها فنانو الترصيع في الدار، إن من ناحية اختيار الأحجار أو من ناحية تقنيات الترصيع التي يبرعون في تطبيقها.

من هنا، وبواسطة الأحجار الرائعة وتقنيات رصف الأحجار الكريمة والترصيع الخفي، استطاعت الدار أن تُخرج من مشاغلها وبكل فخر، ثماني قطع نادرة من ساعات Luna Magna Ultimate I لتُدهش من خلالها الخبراء في القطاع ومحبّي الساعات المتميّزة.

في هذه الساعة، عمدت الدار إلى استخدام المواد النبيلة بشكل حصري، فالعلبة مصنوعة من الذهب الأبيض بقطر 44ملم، وهي مرصّعة بـ7,62 قيراطاً من أجود أنواع الماس، بما فيها 20 ماسة مستطيلة موضوعة على الوصلات، وتم قطعها واحدة تلو الأخرى بشكل فردي لتتناسب مع المكان المخصص لها.

إطار العلبة يشبه الدائرة الرفيعة التي تحيط بكوكب زحل، وقد تم ترصيعه بـ112 ماسة مستطيلة زنتها الإجمالية 5,90 قيراطاً، تم تركيزها بطريقة تسمح للأنوار بالدخول بسهولة في ما بينها والانعكاس في مشهد مضيء خلاب.

أما المواد التي تم استخدامها لصناعة وجه الساعة فهي بدورها استثنائية، نادرة وفريدة من نوعها. فالمئات من كريستالات الروثينيوم تمنح وجه الساعة هذه الهيئة البرّاقة باللون الأزرق. وتجدر الإشارة إلى أن هذه الكريستالات هي من نفس عائلة البلاتينن ما يعني أن استخراجهما يتم من نفس المنطقة. وبعد ذلك يتم الفصل بين المادتين بتقنيات معقّدة، مع العلم أن الروثينيوم هو أندر بعشر مرات من البلاتين. وبعد فصل الروثينيوم، تتم معالجته بأسلوب خاص ليصبح على شكل كريستالات تتم تغطية وجه الساعة بواسطتها، كما وإنها تبرع بالإحاطة بالقمر البرّاق.

على هذا الميناء المميّز، وفي الميناء الفرعي عند الـ12  المصنوع من الأوبال الأبيض، تقرأ الساعة الوقت بواسطة العقارب المركزية والأرقام الرومانية، وتنبض في داخل هذه الساعات المحدودة الإصدار بـ8 قطع فقط، حركة الدار اليدوية التعبئة كاليبر A&S1021 والتي تتمتع بمخزون للطاقة من 90 ساعة. تنتهي هذه الساعات بحزام من الجلد الأسود أو الكحلي، مع مشبك من الذهب الأبيض المرصّع بـ26 حجراً من الماس. 

إعداد: ليزا ابو شقرا