Zenith Chronomaster Open Cohiba 55th Anniversary Edition من هافانا إلى سويسرا..!

على مدى السنوات الخمسة الماضية، كانت Zenith في شراكة مع Habanos وهي إحدى أبرز شركات صناعة السيجار حول العالم والمنتجة لصنف Cohiba الفاخر. وقد أثمرت هذه الشراكة العديد من آلات الوقت التي تحمل إيحاءات من هذا القطاع، فأتت بعض الموديلات بألوان مستوحاة من السيجار كما تم تزويد عدد منها بخطوط تصميمية من الأجواء نفسها.  

ولكن هذه السنة تُعتبر مميزة جداً بالنسبة إلى الشركة الكوبية التي تحتفل بعيدها الخامس والخمسين، كما أن Zenith تحتفل بالعيد الخامس لشراكتها مع شركة Habanos وتكشف عن الإصدار السادس المشترك مع Cohiba، ومن هنا ارتأت الدار أن تقدّم ساعة احتفالية مميزة أتت تحت عنوان Zenith Chronomaster Open Cohiba 55th Anniversary Edition وهي محدودة الإصدار بـ55 قطعة فقط.

وبمناسبة احتفال Habanos World Days الافتراضي لهذه السنة، والذي يمتد على فترة ثلاثة أيام، ويشبه الأنشطة التقليدية التي كان يضمها هذا الحدث السنوي الذي أقامته الشركة على مدى عشرين عاماً، وهو يتضمّن جولات افتراضية على مصانع السيجار، محاضرات تثقيفية، ومسابقات خاصة بعشاق السيجار حول العالم، تنضم Zenith إلى هذا الحدث من خلال ساعتها الاحتفالية المحدودة الإصدار والتي تتميّز بألوانها المطابقة لألوان ماركة Cohiba للسيجار الكوبي الفاخر.

فبإيحاء من ألوان العلبة التي تُستخدم لحفظ السيجار ومن العصّابة الورقية التي يتم ربط السيجار بها، قامت Zenith بإضفاء التعديلات على إحدى ساعاتها الكلاسيكية Chronomaster Open. من هنا أتى القسم السفلي من الميناء باللون الأصفر مثل الزعفران، بينما اجتمع الأبيض والأسود في القسم العلوي من وجه الساعة. كما أن الدار جعلت من عقرب الثواني المركزي الخاص بثواني الكرونوغراف أصفر اللون وينتهي بمجسم لنجمة الدار من ناحية الثقل الموازن.

الموانئ الفرعية الخاصة بالدقائق الـ30 والساعات الـ12 أتت بلون أبيض مائل إلى الفضي، وبما أن هذه الساعة هي من فئة Chronomaster Open نرى أن الميناء يحتوي فتحة بين الـ9 والـ12 تكشف عن أجزاء من الحركة التي تسيّر الساعة.

العلبة مصنوعة من الفولاذ بقطر 42ملم، مغلفة بالكريستال السافيري، وعلى جهتها الخلفية تحمل نقشاً لشعار Cohiba وللعيد الخامس والخمسين للشركة، كما أنها تكشف عن حركة الدار الأوتوماتيكية كاليبر El Primero 4061 التي تنبض في داخلها، وهي حركة كرونوميتر مصدّقة تعمل على وتيرة 5Hz أي 36,000 تردّد في الساعة وتتمتع بمخزون للطاقة من 50 ساعة، وهي مزيّنة بأنماط مختلفة مثل خطوط جنيف والخطوط الدائرية والبراغي المطلية بالأزرق. وتنتهي هذه الساعة بحزام من الجلد الأسود ومشبك من الفولاذ.

اعداد: ليزا ابو شقرا

 

Bovet 1822 Miss Audrey Sweet Art أوقات حلوة كالسكر..!

تكشف Bovet عن مجموعة جديدة من ساعاتها المميزة من فئة آلات الوقت الفنية، ولكنها في هذه المرة تقدّم لجمهورها إبداعاً من نوع آخر، لم يألفه القطاع من قبل، فموانئ مجموعة Miss Audrey Sweet Art مغطاة بكريستالات السكر الملوّن… نعم، هذا صحيح..!

قد تتساءلون من أين أتت هذه الفكرة، والجواب هو التالي. يقول مؤسس الدار Pascal Raffy أنه عندما يتكلم مع ابنتيه Audrey وAlexandra يناديهما Mon Coeur أو Sweetheart ليعبّر عن محبته لهما، وبما أن الدار قد سبق لها وجعلت عقارب ساعة Récital 23 على شكل القلب، وانطلاقاً من فكرة أن الفرنسيين عندما يريدون تقدير شخص ما، يقولون أن “لديه قلب من السكر” قرّر Raffy أن يجعل موانئ ساعاته الجديدة سكرية وزاهية الألوان.

من المعروف أن Bovet تتقن إنتاج الساعات الفنية بحرفيى عالية، ففنانوها بارعون في تنفيذ التقنيات التقليدية مثل الطلاء بالمينا، الرسم المصغّر، النحت والحفر وغير ذلك. فما هي التقنية التي استخدمتها الدار لتنفيذ هذه الفكرة الخلاقة؟

إن إنتاج الموانئ السكرية هو عبارة عن عملية تتطلب العديد من الخطوات. البداية تكون من معالجة حبيبات السكر بطريقة خاصة تجعل الكريستالات تحافظ على شكلها بالرغم من كل التغيّرات التي يمكن أن تحيط بها، وأن لا تتغير حتى ولو تُركت تحت أشعة الشمس.

الخطوة الثانية هي اختيار حبيبات السكر التي سيتم استخدامها بحسب أحجامها، حيث يراعي الفنانون فكرة أنها لن تعيق مسار العقارب القارئة للوقت، وبعد ذلك يتم تلوين السكر بنوع خاص من الطلاء، ليقوم فنانو الرسم المصغّر لدى الدار بتركيزها حبة تلو الأخرى على الميناء.

والجدير بالذكر أن الدار استخدمت عدداً كبيراً من التدرجات اللونية لتصنع منها موانئ متدرّجة الألوان، من الفاتح إلى الداكن، من الأخضر إلى الأزرق، من الأصفر إلى البرتقالي، من الأحمر إلى الوردي، وغير ذلك من اللوحات الفنية المصنوعة من حبيبات السكر المتناثرة على الموانئ، مما يمنح كل قطعة من هذه الساعات هويتها الخاصة، إذ لا توجد ساعتان متطابقتان بالكامل، بل كل قطعة هي فريدة من نوعها لا مثيل لها.

أتت هذه الساعة في علبة Amadéo الخاصة بالدار قطر 36ملم وهذه العلبة تتميّز بكونها قابلة للتحوّل من ساعة معصم إلى ساعة عرض أو ساعة قلادة من دون الحاجة إلى استخدام أي معدّات، وهذه العلبة الفولاذية مرصعة بـ103 حبات من الماس. ولأن ساعات Miss Audrey Sweet Art تعبّر في الدرجة الأولى عن الحب، تم تزويدها بعقربين مركزيين مميزين، عندما يجتمعان سوياً يشكلان قلباً.

تعمل هذه الساعات بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية Calibre 11BA15 الشديدة الدقة التي تعمل على وتيرة 4Hz وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 42 ساعة، زتترافق هذه الساعات مع حزام من الجلد وسلسة من الفضة المطلية بالروديوم.

اعداد: ليزا ابو شقرا

 

Baume & Mercier Classima تحاكي خطوط الموضة للعام 2021

 

المعروف أن Classima هي ساعة كلاسيكية مستديرة الشكل ذات أبعاد متوازنة تماماً مما يجعلها مناسبة ومريحة للارتداء اليومي. واليوم قررت دار Baume & Mercier أن تمنحها بعض اللمحات الجمالية الإضافية بأسلوب عصري، لتتحوّل هذه المجموعة بفضل المواد والألوان المتنوّعة التي أضيفت إليها، من الأكثر كلاسيكية إلى الأكثر تطوّراً بين ساعات الدار.

 فالتدرجات اللونية المتنوّعة التي أضافتها الدار إلى هذه الساعات تعبّر بوضوح عن قدرة هذه الأخيرة على الإبداع والتطوّر. فالنماذج الستة الجديدة أتت على شكل ثلاثة ثنائيات، كل موديل متوفّر بنسخة موجّهة إلى الرجال وأخرى نسائية.

 نبدأ من اللون الرمادي الفاتح المعروف باسم Ultimate Grey الذي أعلنته مجلات الموضة العالمي أنه اللون الأساسي لأزياء العام 2021، وقد لاحظنا بوضوح أنه اجتاح كاتالوجات الموضة إلى جانب اللون الأصفر المضيء أو Illuminating. ولحسن الحظ أن الرمادي يمكن تنسيقه مع عدد كبير من المواد والألوان الأخرى، مما أتاح للدار إمكانية التنويع في موديلات Classima الجديدة.

أتت الساعات ذات الميناء الرمادي المزيّن بالتأثير الشمسي بقياسين، الأول قطر 31ملم مع سوار من الفولاذ، علبة فولاذية، حركة أوتوماتيكية بمخزون للطاقة من 42 ساعة، مؤشرات تجمع بين الأرقام الرومانية وحبّات الماس اللماع، وهذه الساعة تعرض الوقت والتاريخ ويغلفها الكريستال السافيري ليتيح للناظر إليها رؤية أجزاء الحركة التي تسكنها.  

أما النموذج الثاني فقد أتى بعلبة من الفولاذ قطر 42ملم، يرافقها حزام من القماش الأزرق، تسكنها حركة أوتوماتيكية بمخزون للطاقة من 38 ساعة، تغطيها من الأمام طبقة من الكريستال السافيري، أما الجهة الخلفية للساعة فهي مصنوعة من الفولاذ تترك المجال لنقش رسالة خاصة عليها. تعرض هذه الساعة الوقت من خلال الأرقام الرومانية والمؤشرات الطولية، والتاريخ في نافذة عند الـ3. والجدير بالذكر أن كل من هذه الساعات تأتي مع سوار فولاذي وحزام من النسيج، وتمنح حاملها إمكانية التبديل بين السوار والحزام بنظام سهل لا يحتاج أي معدات أو عملية معقدة.

أما التدرجات الخضراء التي رأيناها أيضاً في عالم الموضة كما وفي عالم صناعة الوقت، قد اختارت منها Baume & Mercier اثنتين لتستخدمهما في تلوين مينائين من نماذج “كلاسيما” الجديدة. كل من النموذجين الفولاذيين قطر 31ملم وقطر 42ملم أتى بخلفية من الفولاذ لحماية حركة الكوارتز التي تسكن العلبة، وهذه الساعات تمنح الوقت والتاريخ على الموانئ الخضراء المزينة بالتأثير الشمسي.

ونصل إلى النموذجين المصنوعين من الذهب الوردي. الأول قطر 31ملم، أتى بميناء مصنوع من عرق اللؤلؤ يعرض الوقت بواسطة العقارب والمؤشرات المصنوعة من الذهب الوردي والتاريخ في نافذة عند الـ3. وقد تم تغليفها من الجهتين بالكريستال السافيري الذي يكشف من الجهة الخلفية عن أجزاء الحركة الأوتومتيكية التي تسيّرها.

والنموذج الثاني أتى بعلبة قطرها 42ملم، وهو يعمل بدوره بواسطة حركة أوتوماتيكية تمنح قراءة الوقت والتاريخ وتظهر إلى العيان من خلال الكريستال السافيري الذي يغطي الجهة الخلفية للعلبة.

كما وتخبئ الدار للسيدات هدية خاصة بهن من ضمن النماذج الجديدة لمجموعة Classima، فتقدم لهن ساعة تجمع بين الأناقة والشاعرية وتمنح قراءة الوقت ومراحل القمر على ميناء مصنوع من عرق اللؤلؤ الجذاب، كما وتحتل 8 حبات من الماس أماكن مؤشرات الوقت لتتقاسم هذه المهمة مع الأرقام الرومانية، وتتمركز في وسط هذا الميناء الأنثوي الرائع عقارب مطلية باللون الأزرق الذي يتناسب مع لون الحزام الجلدي الذي يرافق الساعة.

اعداد: ليزا ابو شقرا

 

Greubel Forsey GMT Sport…الآن بعلبة من الذهب الأحمر!

تعود Greubel Forsey GMT Sport في إصدار جديد من الذهب الأحمر 5N ، مما يمنح هذا الإبداع الاستثنائي توازناً دقيقاً بين النبل وقوة الشخصية. هذا الإصدار المحدود هو تطور مذهل حيث ستتاح لـ 11 جامعاً فقط الفرصة لاكتشافه مباشرة.

بالنسبة لهذا الابتكار الجديد، واجهت دار Greubel Forsey مرة أخرى تحدياً جريئاً، وهو عبارة عن بيان جمالي قوي: تصميم يغلب عليه الذهب الأحمر والذي يزين العلبة والعالم للمرة الأولى. يخطو Greubel Forsey بعيداً عن المسار من خلال كشف النقاب عن ساعة جديدة فائقة المعاصرة ومريحة ذات طابع قوي تم تطويره باستخدام الذهب الأحمر، ولا تغطي العلبة فحسب، بل أيضاً أحد أهم مكوناتها. تعتبر العلبة، بمظهرها الفريد، ميزة أخرى لساعة GMT الرياضية، ومفتاح ارتداءها المريح. للحصول على تصميم ملفت للنظر على الفور، اختارت شركة Greubel Forsey إنشاء نطاق العلبة من التيتانيوم، وهي مادة مشهورة بخفة وزنها ومقاومتها للصدمات والخدوش. تظهر هذه التركيبة المصنوعة من الذهب الأحمر / التيتانيوم على التاج وأزرار الضغط والمشبك القابل للطي.

تحتضن العلبة بشكل طبيعي شكل أي معصم بفضل حزامها المدمج تماماً. يقع ظهر العلبة على المعصم بينما توفر خطوط التلاشي للعلبة انتقالاً مثالياً إلى الحزام. أما بالنسبة إلى جانب الميناء، فإن إطار GMT الرياضي يعزز انحناءه الطبيعي بفضل شكله، والذي يعتبر حساساً بشكل خاص في الإنتاج، مع التأكد من أن كريستال السافير يتبع بنفس القدر من الصرامة. الذهب الأحمر يجعل العلبة تلمع حقاً، ويضيئها ببراعة جديدة. يؤكد هذا اللون الجديد على نغمات الذهب الأحمر الدافئة التي تعززها عناصر داكنة مثل العقارب والجسور وميناء فرعي لعرض التوقيت الزمني الثاني GMT والحزام. يوفر هذا المزيج تبايناً غير مسبوق وإمكانية قراءة مثالية لمؤشرات الميناء: الساعات والدقائق المركزية، المنطقة الزمنية الثانية عند الساعة 10 ، مؤشر احتياطي الطاقة عند الساعة 3 والكرة الأرضية عند الساعة 8.

يوفر هذان النوعان معاً وسيلة جديدة للتعبير عن تعقيدات رائدة لـ Greubel Forsey . اختراعهم الثالث، توربيون 24 ثانية موضوع بين الساعة 12:00 والساعة 2:00. بفضل قفصه المائل بزاوية 25 درجة واستكمال دورانه الكامل في غضون 24 ثانية، يوفر Tourbillon 24 Secondes أداء كرونومتراً فائقاً – بالإضافة إلى التأثير البصري الفريد حقاً. بعد ذلك، تم وضع الكرة الأرضية بين الساعة 7 والساعة 9.

يمكن رؤيتها من أعلى القطب الشمالي، وهي حلقة ذات علامات مدتها 24 ساعة تتيح قراءة التوقيت المحلي لجميع خطوط الطول بينما تعمل أيضًا كمؤشر ليل / نهار. على جانب العلبة الخلفية، يوجد ميناء فرعي يعرض أسماء المدن محاطاً بحلقتين يسمح لمرتديه بقراءة التوقيت العالمي المنسق (UTC) والتوقيت الصيفي لـ 24 مدينة في 24 منطقة زمنية رئيسية. كما أنه يميز تلك المناطق الزمنية التي تطبق التوقيت الصيفي (على خلفية فاتحة) من تلك المناطق الزمنية (على خلفية داكنة).

Cartier Tank Cintrée Limited Edition احتفالاً بالذكرى المائة لهذه الساعة الأيقونية

بمناسبة مرور 100 عام على Tank Cintrée، قدمت كارتييه إصداراً محدوداً جديداً من Cintrée والذي، رغم أنه ليس نسخة طبق الأصل من أي طراز عتيق معين، فإنه يجسد تماماً الأناقة والسحر للعديد من الطرازات الكلاسيكية القديمة. من الصعب المبالغة في الدقة التي يجسد بها نموذج الذكرى المئوية سحر التصميم الأصلي لعام 1921 – نقاط اللمس ترقى إلى ما قد يبدو، بالنسبة للمبتدئين، بمثابة نقاط ثانوية، لكنها معاً تصنع السحر.

كما هو الحال مع جميع طرازات Tank ، من الصعب جداً التعميم حول Cintrée بخلاف الأساسيات – كانت ساعات Tank ، لعقود عديدة، لا يتم الاحتفاظ بها عادةً في متاجر كارتييه، ولكنها مصنوعة حسب الطلب ، وغالبًا ما كانت كذلك إلى حد ما قطع فريدة.

هذا المزيج من النحافة الجذابة والهندسة الصارمة موجود، ثم البعض الآخر، في الإصدار المحدود للذكرى المائة. يبدو أن الهدف من الساعة الجديدة هو جذب ليس فقط عشاق كارتييه بشكل عام، ولكن أيضاً للمتحمسين الذين يفهمون ما تمثله Cintrée من حيث تاريخ الشركة وتاريخ صناعة الساعات بشكل عام.

لا تكون قياسات العلبة مفيدة دائماً بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بفهم شكل الساعة، ولكن في هذه الحالة، فهي مصدر وحي – يبلغ حجم Cintrée الجديد 46.30 ملم × 23 ملم وسماكة 6.40 ملم فقط. الطول ليس فقط شيئًا لا يجب أن يخيفكم، ولكنه أيضًا نوعًا من الهدف الكامل للساعة – هذا الطول ، مع العلبة المنحنية بعمق ، يعطي نفس المظهر المرئي المبهر والرائع الذي جعل Cintrée أيقونة تصميم كارتييه لمائة عام.

ان هذه الساعة متوفرة بـ150 قطعة فقط، وتشغلها آلية حركة يدوية 9780 MC.

Zenith Chronomaster Sport Gold…الآن بالذهب الوردي!

في أوائل عام 2021، قدمت Zenith رؤية جديدة لكرونوغراف El Primero الأسطوري الذي أحدث الكثير من الضوضاء. تعد ساعة   Chronomaster Sport الجديدة أكثر حدة لمجموعة أنتجت العديد من الإصدارات والأجيال منذ تقديمها في الأصل في معرض بازل للساعات لعام 1994. أكثر حداثة ورياضية، فهي تُظهر تصميماً جديداً بالخارج ودفعة كبيرة من الداخل، مع ميكانيكات محسنة. بعد الإصدارات الفولاذية الافتتاحية، تأتي Zenith Chronomaster Sport الآن بإصدار ذهبي وردي.

من خلال رفع دقة الترددات العالية إلى آفاق جديدة ، فإنها توضح براعة المصنع في إتقان قياسات الوقت في أجزاء من الثانية. الجمع بين العناصر الرمزية من أيقونات Zenith السابقة مع إبراز هويتها الفريدة الخاصة، والنتيجة هي كرونوغراف معاصر ومتعدد الاستخدامات – مع الذوق الإضافي للذهب الوردي لهذه الإشارة الجديدة.

لهذه النسخة الفخمة من كرونوغراف Zenith الرياضي الأنيق العصري والخالد، تم صنع العلبة بقطر 41 ملم من الذهب الوردي عيار 18 قيراطاً مع أزرار دفعية على شكل مضخة. الإطار الخزفي الأسود المصقول محفور بنسبة 1/10 من المقياس الثاني، مملوء بالورنيش الذهبي غير اللامع المطابق للهيكل والميناء للحصول على تباين جريء ووضوح استثنائي لعرض الوقت المنقضي الجزئي على الإطار. يتميز الميناء المطلي باللون الأبيض بعدادات كرونوغراف ثلاثية الألوان بظلال من الروديوم والأنثراسيت والأزرق، بينما تحمل العقارب والعلامات المطبقة على اللوحة الذهبية والأسود. يكمل حزام أسود من جلد العجل المظهر من خلال السماح للعلبة والإطار بالظهور بشكل أكبر، مثبتًا بإبزيم قابل للطي من الذهب الوردي.

نتيجة لأكثر من خمسين عامًا من الابتكار والتحسين المستمر ، تم تجهيز Chronomaster Sport بأحدث إصدار من الحركة الأكثر شهرة، والتي يطلق عليها عيار El Primero 3600.

تستطيع Zenith تقديم عرض بدقة 1/10 من الثانية من ميزان 5 هرتز (36000 فولت في الساعة) ، بالإضافة إلى احتياطي طاقة ممتد يصل إلى 60 ساعة.

مجوهرات Alessandra Ambrosio التي تخطف الانفاس في مختلف المناسبات!

لطالما سحر عارضة الأزياء البرازيلية Alessandra Ambrosio الجميع بإطلالاتها الانيقة والجذّابة، الّأ انها تحرص دائماً على تزيينها بأفخم المجوهرات من الدور الراقية. بدأت Alessandra Ambrosio مسيرتها منذ العام 2004، حيث كانت من ضمن عارضات Victoria’s secret وقد استمرّ مشوارها حتى العام 2017. وقد تمّ تصنيف العارضة البرازيلية بأنها الأكثر اجراً.

ان ذوق Alessandra Ambrosio فريد عندما يتعلّق الامر بعالم المجوهرات. فهي لطالما تختار المجوهرات البارزة والكبيرة، والتي يمكن ان تخطف الأنظار على السجادة الحمراء. جمعنا لكم من خلال الصور، ابرز المجوهرات التي ويّنت اطلالات Alessandra Ambrosio الجميلة.

Égérie self-winding diamond-pavé…اناقة وسحر على المعصم!

 

عند مفترق الطرق بين Haute Horlogerie و Haute Couture ، تكشف مجموعة Égérie وجهاً جديداً من شخصيتها من خلال طرازين جديدين من ساعة Égérie المرصوفة بالماس الاوتوماتيكية. هذه الموديلات الجديدة هي جزء من موضوع الدار لعام 2021: بعنوان Classic with a Twist ، يسلط الضوء على الطاقة الإبداعية لفاشرون كونستانتين، مسترشدة بهوية تحتفل بالتراث وتجرؤ على تقديم ما هو غير متوقع.

الأنوثة لها جوانب لا حصر لها، وبنفس الطريقة، تكشف مجموعة Égérie عن مزاجها من خلال تنوعات متعددة مستوحاة من عالم الأزياء الراقية ومن الرموز الجمالية الموجودة منذ أوائل القرن التاسع عشر في ساعات Haute Horlogerie التي تشيد تراث Vacheron Constantin من خلال دورها كصديق مقرب في الحياة اليومية ورفيقة للأمسيات الثمينة ، تستمد مجموعة Égérie صقلها من مسرحية منظمة بمهارة للتفاصيل تؤكد أيضًا على تفردها. متطورة ومتوافقة بشدة مع عصرها، تتباهى الآن بسحرها في فستان ألماس أنيق.

تلتقط ساعة Égérie المرصوفة بالماس الاوتوماتيكية الضوء وتعكسه من جميع الزوايا. سر جمالها؟ ترصيع مذهل من 303 ماسة تبرز الإطار الرفيع والجوانب والعروات وحتى العروات الداخلية لعلبة قطرها 35 ملم من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً أو الذهب الوردي عيار 18 قيراطًا 5N. الميناء الذهبي بنفس التألق. مزين بـ 574 ماسة، يحول مرور الوقت إلى مشهد رائع حقاً. ان التاج موضوع بين الساعة 1 و 2 ، والذي يعلوه ماسة مقطوعة بالوردي تضفي لمسة جريئة من الغنج. هذه التركيبة الماهرة من المنحنيات والدوائر المتداخلة تتخللها أرقام عربية من الذهب عيار 18 قيراطًا تشبه الدانتيل الناعم وتكتسحها عقارب ذهبية رفيعة.

للاحتفال بالوقت، تتناغم ساعة Égérie المرصوفة بالماس على إيقاع العيار 1088، وهي حركة اوتوماتيكية من صنع الدار مع احتياطي طاقة لمدة 40 ساعة. توفر كريستال الياقوت الموجود على ظهر العلبة منظراً رائعاً للتشطيبات الفاخرة للساعات: تصميم Côtes de Genève مصنوع يدوياً ووزن متأرجح من الذهب عيار 22 قيراطًا مستوحى من شكل الصليب المالطي.

Baume & Mercier Hampton Collection رمز للتجدّد..!

إن فلسفة “التجدّد” هي من الأفكار التي تقوم Baume & Mercier بالتعبير عنها مراراً وتكراراً من خلال العديد من الإصدارات التي حملت اسم الدار، وبشكل خاص من خلال النماذج الجديدة من مجموعة Hampton. فهذه الساعات المشهورة من الدار التي أتت بعلب مستطيلة الشكل، اعتُبرت خارجة عن المألوف عند إطلاقها للمرة الأولى، وهي قد صُمِّمت على هذا الشكل تيمّناً بأسلوب Art Déco الذي كان واسع الإنتشار والشهرة في أوائل القرن العشرين.

واليوم، بعد قرن من الزمن، أرادت الدار أن تؤكد على تميّز ساعاتها على مدى السنوات، فأتت موديلات Hampton الجديد لتلقي التحية على الفن وعلى التصاميم الجميلة، معزّزة مكانة حركة Art Déco كرمز للأمل والتجدّد.

فالموديلات الأربعة التي تقدّمها المجموعة للجمهور هذه السنة، تتضمّن مجموعة هائلة من المواد والتصاميم والألوان المتنوّعة والمتباينة، إضافة إلى عدد كبير من الأحزمة القابلة للتغيير والتبديل في ما بينها. فتمزج المجموعة بين الإبداع والأناقة، وتقف في وجه تحدّي الزمن وتتابع تجديد نفسها من دون أي تردد، تاركة وراءها الرموز والخطوط القديمة، ومتخذة لنفسها اتجاهاً جديداً وشخصية جريئة مستعدة لعيش الحياة من دون أي حدود.

كل نموذج جديد من مجموعة Hampton يمتلك سحره الخاص الذي يضيف الكثير من الأناقة والتميّز على المعصم الأنثوي الذي يحمله. فقد أتت هذه الساعات بعلب مستطيلة قياسها 22,2 × 35ملم وسماكتها 6,9ملم، صُنعت من الفولاذ أو من الذهب الوردي، بعضها مرصع بالماس والبعض الآخر بدى فيه المعدن أحياناً مصقولاً لمّاعاً وأحياناً ناشف. الجهة الخلفية للعلبة مصنوعة من المعدن وهي تشكّل مساحة واسعة لكتابة الرسالة التي يريدها الشخص، كالتعبير عن الحب أو الامتنان أو استذكار أي تاريخ يريده، أما الموانئ فقد تنوّعت بين الأبيض والأخضر والفضي، وتزيّنت بمختلف التقنيات اليدوية للزخرفة. كما تم ترصيع التيجان بالأحجار الكريمة المختلفة، وترافقت هذه الساعات مع أحزمة جلدية بالأحمر والأزرق والأخضر، وأتى النموذج المرصّع بالماس مع سوار من الفولاذ.

اعداد: ليزا ابو شقرا

 

Bell & Ross BR 03 Diver Military ترافق الغطاسين إلى عمق 300 متر..!

منذ نشأتها، كان تركيز Bell & Ross على صناعة آلات الوقت التي تلاقي حاجات الأشخاص المتخصصين في قطاعات معينة مثل الغطاسين والطيارين أو الفرق العسكرية الخاصة مثل الكومندوس. ومع أن خبرة الدار مع الغطاسين بدأت منذ التسعينيات مع ساعة Hydromax إلا أن الفكرة هذه السنة كانت إنتاج ساعة للغطاسين ولكن إلباسها الزي الرسمي للدار، أي تصميمها باتباع الخطوط الخاصة بها.

الخطوة الأولى هي وضع الدائرة في وسط المربع… لقد كشفت الدار عن النموذج الأول من هذه الساعات في العام 2017 وحينها أتى تحت عنوان BR 03-92 Diver وقد شهدت آلة الوقت هذه العديد من التعديلات منذ ذلك الوقت. أما الموديل الأحدث الذي كشفت عنه الدار هذه السنة فهو يعكس أحد أبرز مصادر إلهاماتها الأولى أي الأجواء العسكرية، وانطلاقاً من هنا فلنلق الضوء على ساعة BR 03 Diver Military.

في حين أن ساعات الطيارين هي في أولوية اهتمامات الدار، إلا أن هذه الأخيرة ليست غريبة عن ساعات الغطاسين أيضاً. فبعد ساعة Hydromax التي أطلقتها في العام 1997 وكانت مقاومة لضغط الماء حتى عمق 11,100 متر، قامت Bell & Ross بإنتاج العديد من ساعات الغطاسين مثل ساعة BR 02 ولكن بعد التوقّف عن إنتاج آلات الوقت من هذه الفئة، اتخذت الدار القرار بإعادة هذه الساعة بنماذج جديدة إلى قائمة إصداراتها، ولكن هذه المرة باستخدام التصميم الذي يُعتبر من رموز الدار، أي العلبة المربعة التي تحتوي الميناء الدائري في وسطها. فأتت النتيجة في العام 2017 مرضية، ليس فقط كساعة تُجسد توقيع الدار، بل أيضاً اعتُبرت BR 03-92 Diver من أبرز ساعات الغطاسين في تلك الفترة.

والساعة الجديدة التزمت بالوصفة نفسها، أي أنها أتت بعلبة مربعة قياس 42 × 42ملم مصنوعة من السيراميك الأسود الناشف الذي يتميّز بكونه خفيف الوزن، مقاوم للخدوش وللانعكاسات الضوئية. تم تزويد هذه الساعة أيضاً بإطار دوّار باتجاه واحد مصنوع من السيراميك الأسود، مع مؤشرات للدقائق الستين، مطلية بمادة مضيئة وهي خاصة بقياس وقت الغطس. وبفضل الجهة الخلفية المصنوعة أيضاً من السيراميك، وطبقة الكريستال السافيري السميكة (2,85ملم) التي تغطيها والتاج القابل للانخراط في جانب العلبة، تتميّز هذه الساعة بقدرتها على مقاومة ضغط الماء حتى عمق 300 متر.

اعداد: ليزا ابو شقرا