TAG Heuer Carrera Porsche Chronograph تزاوج مثالي ومثمر..!

إن التعاون بين دار TAG Heuer وشركة  Porscheيمكن وصفه بتتويج لتاريخ طويل من الشغف بالسرعة ورياضة المحركات، وها هما اليوم تحتفلان بهذا التاريخ من خلال إصدار ساعة TAG Heuer Carrera Porsche Chronograph التي يعتبرها قسم كبير من الجمهور إنجازاً رائعاً. فالتزاوج بين هذه الدار السويسرية المتخصصة بصناعة الساعات الرياضية مع الشركة التي تنتج السيارات الرياضية التي تُعتبر من الأبرز في المجال، يُعتبر زواجاً مثالياً ومثمراً، خاصة وإن كل من الطرفين قد أطلق على عدد كبير من منتجاته إسم Carrera.

فبالنسبة إلى دار الساعات، يرمز هذا الإسم إلى روحية الدار التي تتجسد من خلال الكرونوغراف الذي أطلقه Jack Heuer في العام 1963، أما بالنسبة إلى شركة بورش، فإن هذا الإسم يرمز إلى محرّك السيارات الأقوى الذي تنتجه.     

وبنظرة خاطفة إلى التاريخ، يمكننا القول أن Edouard Heuer  مؤسس دار Heuer للساعات و Ferdinand Porsche الرائد في عالم صناعة السيارات الرياضية، ولو كانا ما يزالان على قيد الحياة، لما كانا قد استغربا إنتاج هذه الساعة، وذلك لأسباب عديدة. أهم هذه الأسباب هو أن صانعي ساعات Heuer منذ البداية، كان أهم أهدافهم هو قياس الفترات الزمنية القياسية، لا سيما في سباقات السرعة الخاصة برياضة المحركات، وقد شهدنا على الكثير من الإنجازات في هذا المجال، من شراكات وعلاقات تعاون بينها وبين العديد من شركات السيارات منذ تأسيسها وحتى اليوم، وفي الجهة المقابلة، فإن صانعي سيارات بورش كان همّهم الأول إنتاج سيارات رياضية قادرة على تحطيم الأرقام القياسية في السباقات، وكيف يمكنها تحقيق ذلك من دون القدرة على قياس الوقت بدقة. إذاً يمكننا القول أن عمل الشركتين متكامل والتعاون بينهما هو أكثر من طبيعي، خاصة أن كل من الشركتين قد تأثرتا بشكل كبير بسباق La Carrera Panamericana، وهو أحد أهم سباقات القدرة، يقام في مكسيكو منذ أكثر من سبعين عاماً.

ونصل بالحديث إلى ميزات هذه الساعة، وهي قد أتت بعلبة من الفولاذ قطرها 44ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 100 متر، وقد تم تغليفها من الجهتين بطبقة من الكريستال السافيري. على إطار العلبة وُضع مقياس للسرعة tachymeter مع مؤشرات على الميناء باللون الأحمر في إشارة إلى أحد أهم التدرجات اللونية التي تعتمدها Porsche في سياراتها الرياضية السريعة.  

الحركة التي تسكن هذه الساعة هي حركة الدار الأوتوماتيكية كاليبر Heuer 02 التي تتمتع بمخزون للطاقة من 80 ساعة، وهي تمنح وظائف قراءة الوقت والكرونوغراف وقياس السرعة والتاريخ، كما أنها تتميّز بدوّار مصمم بإيحاء من شكل المقود الخاص بسيارة Porsche 911. وتنتهي هذه الساعات بحزام من الجلد الأسود المحاك يدوياً أو بسوار من الفولاذ المدمج ومشبك فولاذي في الحالتين.

اعداد: ليزا ابو شقرا

Girrard-Perregaux Quasar Infrared غير المرئي أصبح مرئياً..!

بعد النجاح الباهر الذي حققته كل من نموذجيّ Quasar Light و Quasar Azureاللذين أطلقتهما دار Girrard-Perregaux العام الماضي بكميات محدودة، ها هي الدار تكشف في بداية هذه السنة عن ساعة Quasar Infrared الفريدة الإصدار، والتي أتت بعلبة شفافة مصنوعة من زجاج الكريستال السافيري مع البعض من اللمسات الحمراء اللون، وقد حملت شعار Making the Invisible, Visible أي تحويل ما هو غير مرئي إلى مرئي. تلقي هذه الساعة التحية على السنة الصينية الجديدة من خلال اللون الأحمر البارز فيها والذي يرمز إلى الطاقة والحياة والوفرة، وهي الأمور التي يتم الاحتفال بها خلال المناسبة الأهم في الروزنامة الصينية وهي مهرجان الربيع Spring Festival الذي يبدأ في الثاني عشر من فبراير ويمتد حتى الثاني والعشرين منه.

إلى جانب الألوان الزاهية التي يتميّز به هذا النموذج الجديد، تلعب الدار أيضاً على وتر الخطوط التصميمية الهندسية لتؤكد من خلالها على حرفيتها العالية المستوى في صناعة الوقت وتزيينه، وذلك من خلال طريقة التصميم التي اعتمدتها لتحويل الجسور من عناصر تقنية إلى أجزاء اساسية لا تتجزأ من التصميم وآلية العمل، وهذا الأسلوب كانت قد بدأت بتطبيقه منذ أكثر من قرن ونصف من الزمن، وتحديداً من العام 1867 مع إطلاقها ساعة Tourbillon with Three Gold Bridges.

وكما أن الكوازار أو النجم الزائف هو عبارة عن جسم سماوي ضخم جداً، مضيء ومولّد للطاقة بشكل بكميات هائلة، فإن الدار قد اختارت هذا الإسم لمجمعتها هذه التي تتضمّن آلات وقت تتميّز بتفاصيلها الضخمة وخطوطها الواضحة وفرادتها إضافة إلى قدرتها على التلاعب بالضوء. ولكن ما الذي جعلها تضيف إلى هذه التسمية تعبير Infrared هذه السنة؟

إن الضوء الذي ينتج عن الأشعة تحت الحمراء هو جزء من الطيف الكهرومغناطيسي وهو غير مرئي للعين المجردة. ولكن بفضل تدرجات اللون الأحمر المميزة، جعلت دار Girard-Perregaux الأشعة تحت الحمراء مرئية. فمنذ القرن التاسع عشر، اعتبرت هذه الدار أن جسور الحركة ليست مجرد مكونات وظيفية، بل يمكن الاستفادة منها أيضاً كعناصر جمالية. وعلى مر السنين، خرجت من مصنعها نماذج عديدة تتميّز بالسمة نفسها، أي جعل غير المرئي، مرئياً.

ونصل إلى الخصائص التقنية لساعة Quasar Infrared والتي أتت كما ذكرنا بعلبة من السافير الشفاف قطرها 46ملم، ومقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وهي لا تحجب الرؤية عن أي جزء من الحركة الأوتوماتيكية كاليبر GP09400-1439 التي تسيّرها وتتمتع بمخزون للطاقة من 60 ساعة. تمنح هذه الساعة قراءة الوقت بالساعات والدقائق من بواسطة عقربين مركزيين، وقد تمركز قفص التوربيون عند الـ6 وحمل أيضاً عقرباً خاصاً بقراءة الثواني الصغيرة. وتنتهي الساعة بحزام من الجلد الأحمر ومشبك مصنوع من الذهب الأبيض.

اعداد: ليزا ابو شقرا

Piaget Altiplano Year of the Ox and Limelight Stella ساعات احتفالية بالسنة الجديدة

تحتفل Piaget بسنة الثور الصينية من خلال إطلاق نموذج خاص بهذه المناسبة من ساعاتها الشديدة الرقة Altiplano، وقد ضمّنتها صورة للثور على الميناء منفّذة بتقنية الطلاء بالمينا grand-feu cloisonné وقد قامت الفنانة Anita Porchet بتنفيذ هذه اللوحة. واستكمالاً لاحتفالاتها بالسنة الجديدة، أطلقت الدار أيضاً نموذجاً جديداً من ساعات Limelight Stella يتضمّن وظيفة مراحل القمر، هذا إلى جانب إصدارات جديدة لمجموعة Possession شملت ساعة وقطع مجوهرات أنيقة.

معروف عن الثور في الثقافة الصينية صفات العمل الشاق، القوة البدنية الكبرى مما يتيح للمزارع الاتكال عليه لأقصى حدود، كما ويُعرف عن الشخص الذي ينتمي إلى هذا البرج الفلكي أنه صادق، شجاع، مجتهد ولديه إحساس عالٍ بالمسؤولية. ولتكريم هذا الحيوان المهم بالنسبة إلى الثقافة الصينية، شرعت دار Piaget إلى تخليد صورته على الميناء الخاص بإحدى أهم ساعاتها، أي Altiplano، واختارت أن تنفّذ هذا العمل على مستوى عالٍ من الحرفية والبراعة الفنية. فأتت ساعة Altiplano Year of the Ox بعلبة من الذهب الأبيض قطرها 38ملم، تم ترصيع إطارها بواسطة 78 حجراً من الماس اللماع. أما في داخلها فتسكن الحركة اليدوية التعبئة كاليبر 430P التي لا تتعدى سماكتها 2,1ملم. وتنتهي الساعة بحزام من الجلد الأسود مع مشبك من الذهب الأبيض.

ونصل إلى الساعة الجديدة من Limelight Stella التي تؤدي الدار من خلالها التحية على مهرجان الربيع Spring Festival الذي يُعتبر المناسبة الأهم في الروزنامة الصينية، وهو يبدأ في الثاني عشر من فبراير ويمتد حتى الثاني والعشرين منه.

هذه الساعة التي تمنح مراحل القمر على مينائها المزيّن بالنجوم، أتت بعلبة من الذهب الوردي بقطر 36ملم، وتم ترصيع إطارها بواسطة 126 ماسة لمّاعة، إضافة إلى 14 ماسة لمّاعة أخرى تزيّن الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ. أما اللون الأحمر الذي أضافته الدار إلى الميناء فهو يرتبط بذكرى رأس السنة الصينية نظراً إلى أنه يرمز إلى الحياة، السعادة، الثراء والشجاعة.

تعمل هذه الساعة بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية كاليبر 584P وتترافق مع سوار جلدي باللون الأحمر ومشبك من الذهب الوردي. والجدير بالذكر أنها سوف تكون متوفّرة في بوتيكات الدار في الصين وهونغ كونغ إبتداءً من شهر فبراير، وفي البوتكيتات الأخرى ابتداءً من شهر أبريل المقبل.

اعداد: ليزا ابو شقرا

Chanel Première Extrait de Camélia تحية جديدة إلى زهرة الكاميليا..!

ساحرة… بالطبع..! هي قارئة الوقت الجديدة من مجموعة Première لدار شانيل، والتي أتت تحت عنوان Extrait de Camélia كونها تحمل ملامح أساسية مستوحاة من أحد أهم رموز الدار، زهرة الكاميليا..!

ففي هذا النموذج الأحدث من الدار، تظهر الزهرة المفضلة لدى المادوموازيل شانيل على شكل مجسّم مصنوع من الذهب، يتدلى بأناقة من التاج الخاص بالساعة التي أتت بنموذجين، الأول مع ميناء أسود وحبة واحدة من الماس متمركزة في وسط مجسّم الزهرة، أما النموذج الثاني فقد أتى بميناء مرصوف بالماس ومجسّم ماسي برّاق لزهرة الكاميليا. إضافة إلى ذلك، كشفت الدار عن خاتم مفتوح مرصّع بالماس مصوغ من الذهب الأصفر، يحمل زهرتيّ كاميليا وتتدلى منه زهرة إضافية، وقد تمركزت حبة من الماس في وسط كل من الزهرات الثلاثة.

بدأت دار شانيل بإصدار مجموعة Première منذ العام 1987 وهي ذات نهج خاص يقوم على الاحتفال برموز الدار، ومن خلال هذه الساعة الجديدة، تتابع الدار هذه المهمة إن من خلال مجسّم زهرة الكاميليا، أو من خلال شكل العلبة المستوحى من شكل ساحة فاندوم التي تستقبل البوتيك الرئيسي للدار منذ بداياتها، إضافة إلى فندق Ritz Paris الذي عاشت فيه غابرييل شانيل حتى وفاتها في العام 1971. والجدير بالذكر أن هذا الشكل المستطيل مع الزوايا المنحرفة قد اعتمدته الدار أيضاً لتصميم القارورة الخاصة بعطر Chanel No. 5 الذي أطلقته في عشرينيات القرن الماضي ليصبح أحد أكثر عطور شانيل مبيعاً لعقود من الزمن.

تعمل هذه الساعة بواسطة حركة كوارتز سويسرية الصنع، أما العلبة فهي مصنوعة من الذهب الأصفر بالأبعاد التالية: 19,7 × 15,2ملم وسماكة 7,8ملم، كما أنها مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، أما الجهة الخلفية للعلبة فهي مصنوعة من التيتانيوم. وتنتهي هذه الساعة بحزام من المطاط الأسود المخملي الملمس مع مشبك من الذهب الأصفر.

اعداد: ليزا ابو شقرا

 

 

Chanel Escale à Venise تعكس سحر البندقية التي عشقتها غابرييل شانيل!

لعبت البندقية دوراً عابراً ومؤثراً في حياة غابرييل شانيل، وتلتقط هذه المجوهرات مشاهد المدينة العائمة التي لا شك أن الشابة غابرييل قد تأثرت بها. زارت غابرييل شانيل البندقية لأول مرة في عام 1920، بعد وقت قصير من وفاة حب حياتها، بوي كابيل عادت إلى البندقية عام 1929 لدفن صديقتها سيرجي دياجيليف. لقد دفعت ثمن الجنازة وموكب الجندول المتقن باللون الأبيض بالكامل حيث سافر مدير Ballets Russes إلى مقبرة جزيرة سان ميشيل، مكان استراحته الأخير.

تجسد 70 قطعة من المجوهرات الفريدة من نوعها من Escale à Venise، المفعمة بالحيوية والرائعة، روح البندقية. تحت إشراف Patrice Leguéreau ، المسؤول عن إنشاء المجوهرات في Chanel، تنجرف البندقية التي تشبه الحلم إلى Place Vendôme. مثل المدينة نفسها، حيث تنتج المياه الأرض، ليس كل شيء كما يبدو. ترتد شظايا الضوء عن الأسطح غير المتوقعة، الملتقطة من زاوية العين. الماس يتدفق في تموجات ناعمة من جميع أنحاء زهرة الكاميليا الرمزية لغابرييل وطائرات اللازورد الأزرق المثالي تخلق حقيقة ممزقة بشكل مذهل.

ان عقد ا Constellation Astrale هو تذكار حي آخر لمدينة البندقية. نظرة واحدة على عقد اللازورد الأزرق الغامق المرصع بنجوم الماس والياقوت الأصفر النابض بالحياة مألوف بشكل غريب. يتم الكشف عن دقة هذه المجموعة عندما تكتشف أن التصميم مستوحى من سماء الليل على واجهة كاتدرائية القديس مارك التي تضم أسد البندقية الذهبي المجنح الشهير.

العمارة موجودة أيضاً في مجموعة Eblouissante. في ضوء غروب الشمس الذي يلعب على الماء، ينسج عقد وأقراط Eblouissante معاً تصميماً هندسياً من الإسبينيل الوردي والألماس الأبيض واللؤلؤ. تناسق هذه المجموعة هو تكريم للزخارف الغنية على واجهات القصر والأرضيات الرخامية الملونة لكنائس البندقية.

لن تكتمل أي مجموعة مجوهرات من شانيل الّا بأسد، رمز القديس مارك ، شفيع البندقية والذي تبقى آثاره في الكنيسة. تتألق Lion Emblematique بنيران الألماس والياقوت الأصفر. تحتوي الميدالية المركزية على أسد، وهو تذكير بقوة هذه الأمة الرئيسية في تاريخ أوروبا وما وراءها.

يتم إخفاء الأسود في التصاميم المعقدة للحلقات السرية. حجر ياقوت أزرق مهيب عيار 30.92 قيراط محاط برأس أسد من الماس، متجهان للخارج كما لو كان يحمي الجوهرة الثمينة. أسد مرصوف بالألماس يحرسه ماسة مقطوعة كمثرى من نوع D اللون بقطر 10.07 قيراط. كان الأسد عزيزًا على غابرييل شانيل بالإضافة إلى كونه رمزًا أصليًا لمدينة البندقية.

 

Patek Philippe Twenty-4… ثلاثة اصداراتٍ جديدة تنضمّ الى المجموعة الأيقونية

تحت قيادة تييري ستيرن، تميل Patek Philippe إلى منح الناس ما يريدون: تصميمات كلاسيكية، وتعقيدات، وساعات رياضية من الفولاذ المقاوم للصدأ مثل Nautilus و Aquanaut.

في 2018، أعلنت العلامة التجارية عن اصدار اوتوماتيكي من ساعة Twenty-4 الشهيرة، وهي ساعة كوارتز ميسورة التكلفة نسبيًا (أطلقتها باتيك فيليب لأول مرة في عام 1999). لقد سمحت للعلامة التجارية بتوسيع قاعدة عملائها وشق طريقها إلى معاصم النساء أكثر مما كانت عليه من قبل، وقد فعلت ذلك بساعة كوارتز يمكن تصنيعها وبيعها بكميات أكبر. ولكن بالمقارنة مع كرونوغراف Patek المعقد، فهي أقرب إلى تحفة فنية تحدد الوقت أكثر من كونها قطعة جادة من صناعة الساعات العالية.

تحدّت Twenty-4 الجديدة التوقعات. الآن لدينا مثالان جديدان من طراز Twenty-4 الأوتوماتيكي منذ ثلاث سنوات. لقد حصلنا أيضًا على مرجع كوارتز جديد يحمل تصميم الكفة الأصلية المزخرفة أو manchette. هذا يتماشى مع ما تحب Patek القيام به.

في اصدار Twenty-4 الأوتوماتيكي، ستجدون حوافًا مغلفة بالماس وفرشاة حريرية على الموانئ. تذكرنا الأساور المتدرجة بتلك الموجودة على ساعة الكوارتز الأصلية. لكن عند النظر عن كثب إلى المراجع الأوتوماتيكية 7300 / 1200R-011 و 7300 / 1200A-011 ، ستلاحظون عناصر من ساعة رياضية معاصرة – عقارب الساعات والدقائق تلك مرتبطة بتلك الموجودة في كلاسيكي فولاذي معين من تصميم Genta.

من هناك، تعيدكم علامات الساعات المضيئة إلى ساعات الطيران القديمة من الثلاثينيات والأربعينيات. إنها مجموعة من عناصر التصميم التي تتحدى التوقعات لما يجب أن تبدو عليه الساعة المصممة للنساء.

 

نجمات اعتمدن السلاسل الطويلة مع فساتين الظهر المفتوح

تلعب السلاسل الطويلة او ما يُعرف بالـSautoire دوراً مهماً في اطلالات النجمات المميّزة في المناسبات وعلى السجادة الحمراء. ولكن، ما لفت انتباهنا اكثر، هو ارتداء السلالسل الطويلة من الخلف، طبعاً مع فساتين مفتوحة على الظهر. من هنا، ومع اصدار العديد من دور المجوهرات الفاخرة سلاسل طويلة يتمّ ارتدائها من الخلف، اليكِ ابرز النجمات اللواتي اعتمدن هذه الطريقة.

Ulysse Nardin Skeleton X Sparkling…مزيّنة بـ149 حبة من الماس!

بعد كشف النقاب عن ساعة Skeleton X الجديدة في عام 2019، وهي ساعة شفافة تعرض تكنولوجيا صناعة الساعات وتعقيدها، تضيف Ulysse Nardin طرازين إلى مجموعتها مزينين بالماس لعشاق الساعات الحصرية والمتألقة – Ulysse Nardin Skeleton X Sparkling. الماس، أنقى معدن مصنوع من عنصر واحد، غامض ورمز للصرامة. تمّ تزيين هاتين الساعتين بشكل حسي لتعكس القوة والمناعة المتأصلة في مرتديها.

هناك اصداران من Skeleton X Sparkling نسخة من التيتانيوم الأبيض مع زخرفة من عرق اللؤلؤ وسوار التمساح الأبيض، وإصدار أسود من الذهب الوردي 4 N مع غطاء نحاسي أسود PVD وحزام أسود من جلد التمساح.

بفضل مينائها الشفاف، تسمح Ulysse Nardin Skeleton X Sparkling لك برؤية الحركة  UN 371 المصنعة من قبل الدار. بفضل الميناء المفرّغ بدقة والذي مع ذلك يحافظ على مرونته ضد التأثيرات، فإن الجمال الأخاذ لقلبه النابض مذهل.

تم تزيين مجموعة Ulysse Nardin Skeleton X Sparkling بـ 80 ماسة على الإطار و 69 ماسة على الميناء، وهي ذات حجم صغير نسبياً يبلغ 42 ملم فقط وتتبع تماماً الاتجاه الحالي لتفسح منحنياتها الخطوط الحادة لمزيد من الذكورة. هندستها المتداخلة X التي تشكلها أربع علامات للساعة محاطة بإطار مستطيل، نفسها في دائرة هي علاج حقيقي للعيون.

يتفوق الجزء الداخلي والمرئي بوضوح على واحدة من أعظم ابتكارات FREAK VISION وهي عجلة توازن فائقة الاتساع وخفيفة الوزن مصنوعة من السيليكون، مع أوزان ذبابة من النيكل وشفرات دقيقة مثبتة. تُعد حركة UN 371 caliber ، نسخة معدلة بالكامل من حركة UN 171. يتم عرض احتياطي الطاقة لمدة 96 ساعة من خلال الفتحات الموجودة على البرميل المرئي على ظهر الساعة.

أفخم الساعات التي تألقت بها سيدات البيت الأبيض!

من خلال حضور المناسبات الرسمية والسفر مع بعض أقوى الرجال في العالم، لعبت سيدات البيت الابيض أدواراً مهمة في التاريخ على مر السنين، حيث ارتدين ملابس وإكسسوارات فخمة أثناء قيامهن بواجباتهن.

قامت نانسي ريغان بحملة ضد تعاطي المخدرات في سن المراهقة مرتدية التنانير النابضة بالحياة والقلائد الذهبية بينما روجت ميشيل أوباما لوجبات غداء مدرسية صحية وجعلت يديها تزرع الخضار في حديقة البيت الأبيض مرتدية الجينز والأحذية الرياضية. لكن ماذا عن ساعاتهن؟ هنا، نلقي نظرة على الساعات التي تصاحب تلك السيدات، سواء خلال حضورهن عشاء رسمياً أو في يومٍ عادي.

جيل بايدن

مثل العديد من سيدات البيت الأبيض اللواتي شهدهن على مر السنين، هي من عشّاق ساعات كارتييه. شوهدت وهي ترتدي هذه الساعة على معصمها. في الأشهر الأخيرة، شوهدت كثيراً وهي ترتدي Panthère de Cartier من الذهب الأصفر. تتميز الساعة بعلبة صغيرة مربعة الشكل وتبدو رائعة مع الجينز والقميص كما هو الحال مع الفستان.

تمتلك بايدن أيضًا ساعة Cartier Tank  لكن يبدو أنها تفضل ساعة Panthère، التي كانت الساعة التي اختارتها خلال الحملة الانتخابية في عام 2020.

 

ميلانيا ترامب

بصرف النظر عن كونها عارضة أزياء سابقة، كانت ميلانيا ترامب أيضاً سيدة أعمال قبل دخولها البيت الأبيض. ولكن عندما يتعلق الأمر بساعاتها الخاصة، فإنها تفضل العلامات التجارية السويسرية الفاخرة. مثل زوجها الرئيس دونالد ترامب ، ميلانيا من محبي فاشرون كونستانتين. فليس من المستغرب أن تمتلك ساعة مغطاة بالماس؛ تتميز Kalla Duchesse بعلبة على شكل tonneau والتي، جنبًا إلى جنب مع الميناء والسوار، مغمورة تماماً بالماس.

 

ميشيل أوباما

إن ساعة Cartier Tank Française  بسوار فولاذي هي ساعة ميشيل أوباما المفضلة. لقد سافرت حول العالم مرتدية هذه القطعة لحضور العديد من الارتباطات الرسمية. ليس من المستغرب أنها تفضل هذه الساعة – التصميم كلاسيكي وعلبتها المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ.

 

هيلاري كلينتون

عكست المرشحة الرئاسية السابقة والسيدة الأولى السابقة هيلاري كلينتون في الساعات طموحاتها السياسية. ساعة كلينتون هي ماركة رولكس ، وهي علامة تجارية لها تاريخ طويل في البيت الابيض. أطلق على نموذج صانع الساعات Day-Date لقب “ساعة الرئيس” عندما شوهد على معصم الرئيس ليندون جونسون. ساعة كلينتون هي Lady-Datejust من الفولاذ عيار 26 ملم والذهب الأصفر.

 

جاكلين كينيدي أوناسيس

حدد رمز ستايل جاكي أو الملابس الأمريكية الكلاسيكية لأجيال. دائماً ما تكون أنيقة، فليس من المستغرب أن تنجذب هذه السيدة الأولى السابقة إلى تصميم ساعة صمدت أمام اختبار الزمن. الساعة التي كانت ترتديها مرارًا وتكرارًا كانت Cartier Tank. كانت قطعة ذهبية صفراء بحزام جلدي أسود.

Bremont RFU 150 Limited Edition احتفاءاً بمرور 150 عاماً على تأسيس اتحاد الرغبي

قبيل انطلاق مباراة الرغبي Six Nations Rugby في نهاية هذا الأسبوع ، أصدرت Bremont ساعة  RFU 150، وهي قطعة تذكارية للاحتفال بالذكرى السنوية الـ 150 لاتحاد الرجبي. تم تزيين RFU 150 باللون الأزرق لتتناسب مع لون مجموعة الفريق البديل لفريق إنجلترا للرغبي، وتوفر وظائف 24 ساعة بتوقيت جرينتش وتأتي في علبة فولاذية قوية مقاس 43 ملم مع مقاومة رائعة للماء تصل إلى 500 متر. من المزايا الرائعة لمحبي لعبة الرغبي هو الإطار الخزفي المزود بمؤشرات حمراء وبيضاء للإشارة إلى اقتراب نصف الوقت / دوام كامل ووقت إضافي.

كما ذكرنا سابقاً، تتميز علبة الساعة RFU 150 GMT المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ والتي يبلغ قطرها 43 ملم بالمرونة بشكل استثنائي ومماثلة في تصميمها لساعة الغوص Supermarine 500 الخاصة بالعلامة التجارية والتي تم طرحها في عام 2009. آلية نشر الطاقة وهروبها الأوتوماتيكي للهيليوم، وواقي التاج، والعلبة الخلفية اللولبية كلها سمات للغوص مصممة لضمان مقاومة الماء حتى 500 متر. العلبة سميكة ومتينة وتتميز بإطار دوار أحادي الاتجاه، وهي ميزة أخرى مرتبطة بساعات الغوص. يتم اختيار الإطار باللون الأزرق، ويمكن استخدامه أيضاً لتتبع وقت لعب مباراة الرغبي. تشير العلامات الحمراء بين 35 و 40 دقيقة على الإطار إلى اقتراب نصف الوقت ودوام كامل، في حين يمكن استخدام الزيادات الخمس البيضاء بين 40 و 45 دقيقة لفترات إضافية.

الانتقال من الإطار هو مسار 24 ساعة فضي يتوافق مع عقرب GMT على شكل سهم بمظهره الأحمر. اسم تويكنهام مختوم أيضاً على هذا المسار. يكرر الميناء باللون الأزرق الداكن، مثل الإطار، لون المجموعة البديلة لفريق إنجلترا للرغبي. طقم الفريق أبيض بينما أطقمهم البديلة زرقاء مع تفاصيل حمراء على الياقة وزهرة التراث على الصدر. يتم تطبيق المؤشرات على الميناء الأزرق الذي يحتوي على أرقام عربية عند الساعة 12 و 6 و 9 مع ترك الموضع عند الساعة 3 متاحاً لنافذة التاريخ. يتم طلاء مع جميع المؤشرات والعقارب بمادة Super-LumiNova.

يوجد أسفل ظهر العلبة المصنوع من الفولاذ والمثبت ببراغي مع Heritage Rose ، حركة الكرونومتر الأوتوماتيكية BE-93-2AV المصنفة وفقًا لمعيار ISO 3159، وتستند الحركة إلى ETA / Sellita (2893-2) ، وتدق بتردد 28800 فولت في الساعة ولديها احتياطي طاقة يبلغ 42 ساعة.