مجموعة TAG Heuer Monaco لا تحتاج إلى مقدمة. من بين المجموعات الأكثر شهرة للعلامة التجارية، أُنشئت في عام 1969 وحصلت على دفعة تسويقية أسطورية في عام 1971 عندما ارتدى ستيف ماكوين واحدة في الفيلم، لومان. من المحتمل أن يتعرف عليها جيل الشباب من سلسلة Breaking Bad ، حيث تلقى والتر وايت موناكو كاليبر 12 المرجع CAW2111. FC6183التي كانت مشابهة لماكوين الأصلي. يحمل الإصدار الأحدث كرونوغراف أوتوماتيكي داخلي وميناء متدرج ملفت للنظر مع لون جديد نابض بالحياة يمثل الأول من نوعه في هذه السلسلة. تعرّف معنا على ساعة TAG Heuer Monaco Purple Dial.
يتشابه الطراز الجديد مع الإصدارات الأخيرة ، مثل Monaco Green Dial Caliber Heuer 02 Limited Edition ، الذي قدم ميناء أخضر متدرج وهو من بين الأجيال الأحدث التي تستخدم كاليبر هوير 02 (شوهد لأول مرة في عام 2019 مع موناكو هوير) 02). لذلك ، فإن العلبة المربعة المصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ لها نفس أبعاد 39 ملم × 39 ملم (ارتفاع 15 ملم تقريبًا) مع أسطح مصقولة. تحمي بلورة الياقوت الأنيقة المشطوفة الميناء ويوجد ظهر علبة من الياقوت الأزرق. يتم وضع الدوافع المستطيلة عند الساعة 2 و 4 ، ويتم تصنيف مقاومة الماء عند 100 متر. الساعة مزودة بسوار أسود من جلد التمساح مع درزات سوداء وقفل قابل للطي من الفولاذ ، ولكن اقلبها وستكون البطانة بلون أرجواني مميز.
إلى مكان آخر أو Ailleurs هو حيث ترغب كلير شوان واستديو بوشرون في اصطحابنا. “مكان آخر” حيث كلّ شيء يصبح ممكناً، وبدون أيّ حدود، وحيث الطبيعة في حالتها الأولى غير المصقولة. فمن الصحارى إلى المحيط، ومن الجبال إلى الغابات المطرية، استديو بوشرون صادف ودمج عوالم ومواد مختلفة كان المرء ليحسب أنها متناقضة، حيث الماس يلتقي بالحصى والخشب المحروق، والذهب يجتمع إلى الراتان والنيازك. في هذا “المكان الآخر” قاعدة واحدة لا غير: الكشف عن جمال وشاعرية الطبيعة. ولكي تروي هذه الحكاية، تخيّلت كلير شوان خمسة عوالم مختلفة، يمكن لأيّ امرء أن يجد في كلّ منها جزءاً من ذاته. ذلك هو جوهر هذه المجموعة
سيّدة الرمال
لوحة ألوان بتدرّجات البيج، والرملي، والأشقر المشرق بأشعّة الشمس بينما الريح الدافئة تنحت الرملَ كُثباناً: طقم سيّدة الرمال Womanهو دعوة إلى صحراء أشبه بالحلم، إلى فضاء رحب من الأشكال المتناغمة، وموطن الحيوانات المدهشة. هنا، تلتقي الحجارة بالنبات، والمواد النفيسة تعانق الراتان. في عقد Rotin Diamant (راتان الماس)، تمّ ترطيب ألياف الراتان الطبيعيّة قبل تجفيفها ضمن إطار من القصدير، ومن ثمّ أدخِل شريط معدني من الذهب ليحفظ لها شكلها النهائي. وفيما تقاليد المجوهرات الراقية تضفي المرونة على المواد الصلبة، مثل المعادن والحجارة، فالحرفة هنا تمنح الصلابة لمادة طبيعيّة مرنة لتشكيل تلك العلاقة الباهرة بين الراتان والماس
مشبك من طراز الفنّ التزييني قابل للتحوّل إلى عقد، مصنوع من الراتان والذهب الوردي والأصفر، ترصّعه 379 ماسّة من القطع البرّاق. من تلك الأقاصي القاحلة، تظهر بعض المخلوقات الخيالية: خاتم الغزالة Gazelle المهيب، الناعم والقويّ في آن، تتعارض فيه الرقّة التي تنضح من عينيها المصنوعتين من الجزع الأسود، مع قوّة القرنين المرصّعين بالماس، بينما حجر بوزن 2.15 قيراط يتألّق بشموخ على جبينها
أما خاتم طائر العقعق Pie (Magpie) فقد كان تحدّياً بحدّ ذاته، حيث تطلّب صنعه تجويف كتلة من الكريستال الصخري، قبل إدخال جمجمة من الذهب الأبيض مرصّعة بالماس
وإلى جانب هذين المخلوقين الخياليّين، يكمّل زوج من أقراط الصدف الماسيCoquillage Diamant (Diamond Shell) طقم سيّدة الرمال Sand Woman. حيث اختيرت الأصداف الطبيعية ومُسِحَت لتقليد خامتها، وتقوسّها، وشكلها، بواسطة الذهب والماس. لتندمج بنتيجة ذلك الأصداف الطبيعية بالذهب والماس بنحو غير مسبوق يستحثّنا على إعادة التفكير في معنى أن يكون الشيء”نفيساً”
سيّدة أوراق الشجر
الأجواء في هذا الفصل الثاني، مشبعة بالألوان الاستوائية الزاهية. فالرطوبة تنساب دُرَراً فوق البشرة، وسط غابة مَطريّة عذراء تضجّ خصوبةً، وكلّ قطعة في هذا الطقم تنبض على إيقاع الطبيعة الحالمة. سوار أوراق الشجر الماسية Feuillage Diamant (Diamond Leaf) يرصّعه حجر تورمالين أخضر بوزن 37.97 قيراطاً يتلاعب بشكل نسيج نبتة خضراء. واللون الأخضر العميق لهذا السوار المصنوع من الألمنيوم، ينجم عن المعالجة الكهروكيمائية لترسيب طلاء إيبوكسي على المعدن، وتمنحه خطوط الترصيع بالماس الرفيعة مظهراً يوازي بهيبته الباهرة خفّة وزنه الفائقة
وتأثير خفّة الريشة هذا يتكرّر في مشبك الفراشة Papillon (Butterlfy) المصنوع من جناحي فراشة نمر زرقاء تمّ تصبيرهما قبل مسحهما لتشكيل الهيكل الذهبي الذي يحملهما، بنحو يحاكي خطوطهما الأصلية
أمّا سوار طائر الطوقان Toucan فيستعرض لوحة فريدة من الأحجام والألوان. وقد نُحِت منقاره من ثلاثة حجارة متميّزة من السيترين تتداخل بأسلوب متين لتشكّل تدرّجاً في اللون. بينما العينان مصنوعتان من الجزع والتايتينيوم الأسود، على خلفية من الماس الأبيض والسبينل الأسود تزيد من بروز الطابع المتميّز لهذا الطير
بينما سوار الثعبان Serpent المصنوع من التايتينيوم يشرق باللكّ الأخضر المصفرّ وحجارة التسافوريت، والخامة الشبكية الدقيقة التي تشكّله تمنحه مرونة الثعبان وليونته. وإلى جانبه زهرة الجنّة Fleur de Paradis (Flower of Paradise) والتي يمكن وضعها إمّا بشكل مشبك، أو زينة رأس مرصّعة. وهي مصنوعة من التايتينيوم وتحاكي النعومة الحريريّة لهذه الزهرة الاستوائية
سيّدة الأرض
سيّدة الأرض Earth Woman الصلبة والمتّزنة تدعونا إلى الاحتفال بقوّة الطبيعة من خلال علم الجواهر البدائي. فلوحة الألوان التي تعكس ظلال الأصفر الطيني، والبنّي، والفخاري، ترتبط هنا بالأشكال العضوية للحيوان والنبات على حدّ سواء. ونبدأ بمشبك الخشب الماسي Bois Diamant (Diamond Wood)، وهو بروش مغنطيسي للكتف. كلّ بتلة في هذه الزهرة الخياليّة، مُسِحت قبل إعادة تشكيلها ونحتها في خشب ورد سانتوس، قبل أن تثبت على هيكل من الذهب المشغول. أمّا حبيبات التايتينيوم فتهتزّ وتتراقص برقة مع كلّ حركة للمشبك، في محاكاة مذهلة للواقع، بينما الألوان تثير في الذهن مفهوم الطبيعة.
وأمّا قرط الفراشة الماسية المفرد Papillon Diamant (Diamond Butterfly) الذي يحطّ برقّة أعلى الأذن، فيخفق بإيقاع جناحي خنفسة حقيقية، بينما ماسة بشكل لؤلؤة تحيط بشحمة الأذن.
بينما أقراط الكريستالات Cristaux (Crystals) فتغوص في عمق القوى الترابيّة بتأثيرات مكعّبة في موقع أوسط بين التصميم القديم والبحث العلمي حول التبلور الهندسي، يُعبّر عنها هنا بالذهب الوردي والأبيض، والكوارتز المدخّن، والماس.
بروش قوقعة جاك Jack Coquillage (Shell Jack) الكبير، الذي يجمع بمثالية بين قوقعتي حلزون بحريّ مخروطيّ مرقّط لتشكيل تصميم بوشرون Jack الشهير. ويبرز الجمال الرقيق لكلّ من القوقعتين من خلال خطّ من الذهب والماس، بينما الطرف مزيّن بالكريستال الصخري.
سيّدة الحصى
في هذا العالم، تهبّ نسمة منعشة من محيط قمريّ بشطآنه النجميّة المترامية. إنه مكان يرسم ملامحه مزيج من البطء، والصمت والرقّة. والحصى الأصيل الأبيض في عقد الحصى الماسي Galet Diamant (Diamond Pebble) يشعّ نوراً بحيث كاد يكون شفافاً. وهذه الحصوات المزيّنة بوشوم من الذهب، والمرصّعة بالماس بقطع الإجاص والقطع البرّاق، ثُقِبت لتتصل كلّ منها بالأخرى، في تصميم إيقاعيّ حركيّ يشكّل التوقيع المتميّز لهذا العقد الفريد.
والشكل الفريد لتلك الحصوات المنحوتة برقصة الموج، تقودنا إلى خاتم وزوج من أقراط الحصى الماسيGalet Diamant (Diamond Pebble). وعند تقاطع الأرض والماء، نجد مشبك المرجان الماسيCorail Diamant (Diamond Coral) والقرط المفرد، في ترجمة جديدة للأشكال العضوية التي تميّز المرجان الأبيض. ويمكن للبروش أن يتحوّل إلى زينة للرأس، علماً أن كلاً من هاتين القطعتين تبدوان وكأنهما التُقِطَتا عن شاطئ من بحر الخيال.
في المجموعة نفسها، أعيد تصوير قنفذ البحر، ذلك المخلوق الآسر الذي يستوطن قاع البحر، لنحته بدقّة متناهية بالفضّة، ومن ثمّ معالجته لتشكيل قنفذ البحر الماسي Oursin Diamant (Diamond Urchin) ، بلون أبيض لبنيّ يتألّق فوقه اللؤلؤ والماس. بينما عقد قنفذ البحر الماسي Oursin Diamant (Diamond Urchin) يجسّد الإشراق الجليديّ للماس بقطع الأميرة والقطع البرّاق، ويمكن ارتداؤه بستّة أساليب مختلفة.
مخلوقان يعيشان في بيئة قاحلة يجسّدهما خاتم الدب القطبيOurs Polaire (Polar Bear) ترصّعه 246 ماسة من قطع الوردة لتمنحه شكلاً جليدياً متميّزاً، تماماً مثل خاتم الفيل Elephant حيث الماس بالقطع الكامل يمنح الجلد شكلاً فريداً.
سيّد البركان
مسافراً من أعماق الأرض، يسبر هذا الفصل الخامس قّوة الحمم في عالم متطرّف حيث يلتقي الأسود والأبيض. فالهيكل الحلزونيّ لقوقعة تبدو وكأنها مُسحت بالأشعة السينية، رُشّ بالرذاذ الهوائي فوق عناصر من أمّ اللؤلؤ لإنشاء عقد الصدفة Coquillage (Shell) المصنوع من الذهب الأبيض. وهذا النمط يمنح العقد تأثيراً ثلاثيّ الأبعاد من “مكان آخر”.
ويلتقي الخشب المحروق الخطوط الواضحة في عقد الخشب المحروق الماسيBois Brûlé Diamant (Diamond Burned Wood) بشكل شبه تبسيطيّ في قطعة خشب مجتزأة من شجرة بلّوط عمرها ثلاثة آلاف سنة، وقد تمّ حرقها بتقنية “تشو سوغي بان” اليابانية التقليديّة، والتي تمنح الخشب قدرة فائقة على المقاومة. واقترانه بالماس يضفي عليه تعارضاً عظيماً وغير متوقّع بين مادتين كان المرء ليحسب أنهما متناقضتان.
وأمّا خاتم الذئبLoup (Wolf) فيجسّد ذئباً يعوي باتجاه السماء يجوب مسارات عالم سيّد البركان. وهذا الحيوان الذي يرمز إلى الحماية والاتحاد، يظهر بواقعية فائقة تتشكّل من خلال الحجر النيزكي، والماس، والذهب الأبيض، والبلاتين، والجزع الأسود.
بينما قرط الأخطبوط المنفرد Octopus، والمصمّم ليجمع بين مظهر الوشم وشكل الكائن البحريّ، فيزيّن الأذن بنمط الأرابيسك المشغول من الذهب الأبيض، تزيّنه 178 رقاقة من أمّ اللؤلؤ و443 ماسّة من القطع البرّاق.
أطلقت Breitling مجموعة Superocean الجديدة، وهي إعادة تصميم كاملة لهذا الخط من ساعات الغوص، أو ساعات البحر كما تسميها العلامة التجارية.
تتوفر علب ساعات المجموعة بأربعة أحجام (46 ، 44 ، 42 و 36 ملم) ، ويتم إقران موانئ المجموعة الملونة بثلاثة معادن مختلفة للعلبة – الفولاذ والصلب والذهبي والبرونز.
تتمتع السبيكة الخاصة المستخدمة في الإصدارات البرونزية قطر 44 و 42 ملم بمقاومة ممتازة للتآكل ولكنها ستظل تكتسب مظهراً خفياً مع مرور الوقت مما يجعل الساعة أكثر تميزاً.
كلا الخيارين من الأحزمة – حزام مطاطي رياضي وسوار معدني جديد من ثلاثة صفوف – مزودان بمشبك قابل للطي يسمح بإجراء تعديلات دقيقة تصل إلى 15 ملم.
تتميز Superocean بعقارب ومؤشرات عريضة مطلية بمادة Super-LumiNova لضمان إمكانية القراءة المثلى في البيئات المظلمة، بما في ذلك تحت الماء. يستلهم عقرب الدقائق المربعة من SuperOcean Slow Motion من الستينيات والسبعينيات.
الإطار أحادي الاتجاه في معظم الأحجام وثنائي الاتجاه بقفل حاصل على براءة اختراع يبلغ 46 ملم، وقد تم تحسين الإطار بإدخال سيراميك مقاوم للخدش.
الحركة المختارة هي Breitling Caliber 17 الأوتوماتيكي المعتمد من COSC والذي ينبض بتردد 4 هرتز (28800 ذبذبة في الساعة) ويوفر احتياطي طاقة تقريبيًا لمدة 38 ساعة.
Breitling Superocean Automatic 46
4 مراجع من الفولاذ المقاوم للصدأ بقياس 46 ملم × 13.22 ملم مع موانئ سوداء أو زرقاء ومجهزة بحزام مطاطي أسود أو أزرق أو سوار من الفولاذ المقاوم للصدأ ثلاثي الوصلات.
Breitling Superocean Automatic 44
8 مراجع موجودة في علب 44 ملم × 12.62 ملم من الفولاذ المقاوم للصدأ مع موانئ سوداء أو زرقاء أو فيروزية أو خضراء والاختيار المعتاد بين الأشرطة المطاطية أو السوار الفولاذي. تتوفر أيضًا إصدارات برونزية مع قرص بني شوكولاتة وحزام مطاطي.
Breitling Superocean Automatic 42
6 مراجع موجودة في علب 42 ملم × 12.56 ملم من الفولاذ المقاوم للصدأ مع موانئ سوداء أو زرقاء أو فضية وأشرطة مطاطية أو سوار فولاذي. متوفر أيضًا في الفولاذ / الذهب مع ميناء أسود وحزام مطاطي أسود أو من البرونز مع ميناء أخضر وحزام مطاطي.
تم إنشاء إصدار خاص ، يقتصر على 1000 قطعة ، مع علبة فولاذية وميناء برتقالي وحزام مطاطي أخضر بالتعاون مع بطل ركوب الأمواج كيلي سلاتر.
Breitling Superocean Automatic 36
ستة مراجع للسيدات تتميز بعلب 36 ملم × 12.21 ملم من الفولاذ المقاوم للصدأ مع موانئ بيضاء أو فيروزية أو برتقالية يمكن مطابقتها إما بحزام مطاطي أو سوار فولاذي.
كشفت Audemars Piguet النقاب عن خمسة موديلات جديدة من ساعة رويال أوك أوفشور، وقد تميّزت هذه النماذج بكونها تزدانُ بألوانٍ من عالم الموسيقى، وقد أتت بقياسين الأول 37ملم والثاني 43ملم.
تضمّنت هذه المجموعة الجديدة نموذجين من التيتانيوم، ونموذجين من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً مُرصّعين بالأحجار الكريمة، إضافة إلى نموذج بالسيراميك الأسود. تم تزيين الموانئ في هذه الطرازات بنمط التقطيعات المربعة المميّز tapisserie وهي اتخذت لنفسها تصاميم مستوحاة من مقياس VU أي مقياس وحدة الصوت، مثل ذلك الموجود في استوديوهات التسجيل. تم تجهيز هذه الطرازات بحركاتٍ أوتوماتيكية تدير عقارب الساعات والدقائق والثواني، وهي الحركة كاليبر 5909 لطرازات 37ملم وهي تتمتع بمخزون للطاقة من 60 ساعة، والحركة كاليبر 4309 لطرازات 43ملم بمخزون للطاقة من 70 ساعة. وتحتفي هذه الطرازات الجديدة بتصميمها الأصلي، بالتضافر الإبداعي الذي لطالما دأب المصنع على ترسيخه مع عالم الموسيقى لسنواتٍ عدة.
لطالما كان الصوت في قلب فنّ صناعة الساعات قبل وقتٍ طويل من إمكانية قراءة الوقت على ميناء ساعة أو بواسطة القّاص pendule، حيث كان الإعلان عن الوقت يتم بفضل رنين الأجراس. ومنذ تأسيسها، أنشأتْ أوديمار بيغه جسوراً مع عالم الموسيقى لاسيما من خلال الدور الرائد الذي لعبته في تطوير الساعات الرنانة. ومن جانبها، شهدت مجموعة رويال أوك أوفشور ولادة العديد من أوجه التعاون مع فنانين مختلفين، وبنَت على إلهامِهم، وبالمقابل فقد كانت بمثابة ملهم لهم.
اليوم، تحتفل الطرازات الجديدة من رويال أوك أوفشور بهذه العلاقة الطويلة الأمد، وذلك من خلال ميناء بنمط التقطيعات المربعة الشهير “تابيسري” يعيد تمثيل زخارف المعادل الصوتي، والوصلات المُخدّدة، بين الحزام والهيكل،التي تُذكرنا بمقابس السلك الصوتي، وقطعتا حماية التاج المستوحاة من المفتاح المستعمل لتخفيت المزج الصوتي على لوحة المفاتيح. وتأتي زجاجات هذه الساعات مصنوعة من الكريستال السافيري وتتميّز بانحنائها على طول المحور بين الـ12 والـ6 من الميناء، بالإضافة إلى الحواف المتضخمة المشطوفة، وبالنتيجة تشع طرازات هذه الساعات الأوتوماتيكية، التي تشير إلى الساعات والدقائق والثواني، بإطلالة مفعمة بالألوان وبأسلوب موسيقى البوب.
الطرازان الأوّلان من “رويال أوك أوفشور أوتوماتيك ميوزيك إيديشن” مصنوعان من التيتانيوم ويتوفران بقطرين مختلفين 37ملم و43ملم، وبالتالي يلائمان مختلف قياسات المعاصم، والميناء في كلا الطرازين بلونٍ أزرق ويمثل خلفيةً لمقياس وحدة الصوت UV المطبوع، مما يخلق تبايناً لونياً متلألِئاً، ويكتملُ الميناء بشعار الدار AP المصنوع من الذهب الأبيض المصقول صقلاً لامعاً والذي يتموضع عند الـ12، كذلك بعلامات الساعات المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطاً والعقارب المطلية بطبقة من مادة مُضيئة مما يُتيح رؤية مثالية لقراءة الوقت وخاصة في الظلام الذي يلف قاعات الحفلات الموسيقية.
تظهرُ على الطراز ذي القطر 37ملم الرموزُ الجماليةُ لساعات الكرونوغراف من رويال أوك أوفشور التي لها نفس القطر، ويتميّز أيضاً بحوافّ مشطوفة تم تكبيرها، وكذلك بالزجاجة المنحنية كما طراز 43ملم. أما غياب نافذة التاريخ فقد أتاح مساحةً كبيرة لزخرفة المعادل الصوتي المُلوّنة. وتتناغم الساعة مع حزام المطاط الأزرق القابل للتبديل والذي يحمل نمط “تأثير الفُسيفساء” واللون المتوافق مع الميناء أزرق اللون. إنّها المرّة الأولى التي يضم فيها طراز 37ملم نظامَ الحزام القابل للتبديل الذي أدخلهُ المصنع في العام 2021 على مجموعة رويال أوك أوفشور. يأتي هذا الطراز مكتملاً مع ثلاثة أحزمة مطاطية إضافية بالألوان: الفيروزي، والأصفر، والأخضر وجميعها بنمط “تأثير الفسيفساء”.
تأتي النسخة ذات القطر 43ملم كاستمرارية للطرازات التي أُطلِقَت في العام 2021. تترافق مع حزام قابل للتبديل من المطاط الأزرق المتوافق مع لون الميناء، بينما يتوفر ثلاثة أحزمة مطاطية إضافية بالألوان: الفيروزي، والأصفر، والأخضر موضوعة داخل صندوق العرض.
زُوِّدَت كل من هاتين الساعتين بغطاء خلفي للهيكل مصنوع من الكريستال السافيري والتيتانيوم وقد نُقِشت عليه عبارة: “إصدار محدود من 500 قطعة”، ويُتيحُ الكريستال السافيري الشفاف على الغطاء الخلفي للهيكل مشاهدةً فريدةً من نوعها للحركة التي تُشغِّل الساعة.
ويتضمن الخط الجديد من ساعات “رويال أوك أوفشور أوتوماتيك ميوزيك إيديشن” أيضاً طرازَيْن من الذهب الأبيض، 37 و43ملم، وفيهما رُصِّعَ كلٌّ من الميناء والطوق بالأحجار الكريمة المُلوّنة بقطع Harmony. يضم كلا الطرازين ميناءً من زجاج الأفينتورين الأزرق يُصوّر مقياس وحدة الصوت –UV الموسيقي، تماماً كما هو الحال في طرازات التيتانيوم. تتشكَّل الأعمدة بالألوان العشر، في مُحاكاةٍ للمعادِل الصوتي، من خلال استخدام تقنية الترصيع المخفي للعديد من الأحجار الكريمة: الياقوت والزبرجد والتسافوريت وأحجار السافير الخضراء والزرقاء والبرتقالية. تُزيِّن الأحجار الملوّنة المماثلة (الياقوت والتسافوريت والسافير الأصفر والبرتقالي والأخضر والأزرق) الطوق في كلا الطرازين، وتتناغم بشكل رائع مع الظلال اللونية على الميناء.
يزدانُ طراز 37ملم بـ166 حجراً بوزنٍ إجمالي يبلغ حوالي 3.7 قيراط، بينما يتوهّج طراز 43ملم بـ230 حجراً بوزنٍ إجمالي يبلغ حوالي 6.15 قيراط. وكما هو الحال في طرازات التيتانيوم، يظهر على هذين الطرازين الشعار المُتمَثِل بالحرفين الأوّلين من اسم أوديمار بيغه AP المصقول صقلاً لامعاً والواقع عند موضِع الساعة 12، بالإضافة إلى علامات الساعات والعقارب المصنوعة من الذهب الأبيض عيار 18 قيراط. يكتملُ الطرازان بالحزام الأزرق القابل للتبديل – مع تزيين تأثير “الفسيفساء –mosaic” وذلك للطراز 37ملم – وهناك ثلاثة أحزمة مطاطية إضافية الألوان: الفيروزي، والأصفر، والأخضر.
تم استكمال هذا الخط الجديد المُكرَّس للموسيقى بطرازٍ قطرُهُ 43ملم مصنوع من السيراميك الأسود، وفيهِ تتباين جماليتُهُ أحاديةُ اللون مع عناصر التيتانيوم: الوصلات بين الحزام والهيكل التي تُذكرنا بمقابس السلك الصوتي، وقطعتا حماية التاج المستوحاة من المفتاح المستعمل لتخفيت المزج الصوتي، ومشبك الحزام الذي يأتي على طراز الدبوس.
على عكس الطبيعة البسيطة والرصينة لهذه الساعة، فإن المعادل الصوتي الذي يتشكل من 10 ألوان مختلفة مطبوعة على شكل نمط التقطيعات المربعة المميز “تابيسري” يُضفي الضياء على الميناء ويمنحه إطلالةً عصريةً للغاية.
يكشف الغطاء الخلفي للهيكل، المصنوع من الكريستال السافيري والتيتانيوم، عن الحركة التي تم تزيينها وزخرفتها يدوياً، وقد نُقشَ عليه الكلمات: “إصدار محدود من 250 قطعة”. تكتملُ هذه الساعة العصرية، ذات التباين العالي، بالحزام المطاطي الأسود الذي يتناغم مع لون الهيكل، وهناك ثلاثةُ أحزِمةٍ مطاطية إضافية بالألوان: الفيروزي، والأصفر، والأخضر تُتيحُ تنوُّعاً في الأسلوب والإطلالة التي تُناسبُ مزاجَ مرتديها.
لا تشبه Greubel Forsey Tourbillon 24 Secondes Architecture أي ساعة أخرى تابعة لنفس العلامة التجارية تم إنشاؤها على الإطلاق. ميناؤها غير نمطي، وبنائه هادف، ومكوناته منحوتة، وتفاعلها الميكانيكي الحركي ذات بساطة مذهلة! يمثل كاليبر Greubel Forsey الجديد داخل شكل علبة مخروطي محدب خروجاً كاملاً عن بنية الحركة التقليدية وجمالياتها ويجلب تجربة معمارية للمعصم.
يتكون التاريخ من تقدم مستمر ، وفي بعض الأحيان ، تمزق واضح. صناعة الساعات الجميلة ليست استثناءً ، مع 250 عامًا من الإنجازات المتراكمة بصبر ، ومن وقت لآخر ، الانتهاكات أو الاضطرابات أو الثورات. بدأ Greubel Forsey بعضاً منها مع Double Tourbillon 30 ° ، و Quadruple Tourbillon ، و Double Balancier والكمبيوتر الميكانيكي لـ QP à Équation ، على سبيل المثال لا الحصر.
من الناحية الجمالية، فتحت أشكال علبتها غير المتكافئة والمحدبة، أو انحدارها المائل، مسارات جديدة في تصميم صناعة الساعات. ولكن لم يحدث من قبل أن اتخذت شركة Greubel Forsey التكامل التقني والجمالي لإحدى ساعاتها بقدر ما فعلت مع Tourbillon 24 Secondes Architecture.
ليس من السهل فهم هندسة توربيون 24 ثانية الجديدة. يتم تعليق مكوناته في الفضاء، ممّا يكشف عن تركيبة متناغمة للأسطح والأشكال والحركات. تعرض العلبة المشهد الداخلي أولاً من خلال الفتحة الكبيرة على جانب الميناء، والتي تشمل قيم Greubel Forsey المحفورة بشكل بارز والتي ألهمت هذا الإبداع: الهندسة المعمارية ، Harmonie ، الابتكار ، التقنية ، Bienfacture ، العاطفة ، العلوم ، Exclusivité ، Créativité.
منذ بداية شراكتها الرسمية مع مهرجان كان السينمائي، تقدم دار شوبارد في كل عام مجموعة جديدة من مجوهرات “السجادة الحمراء” (Red Carpet)، تتضمن تشكيلة من إبداعات المجوهرات الفاخرة التي تنتج عن الإبداع اللامحدود والخبرة الفذة لحرفيي صناعة المجوهرات في الدار. وبمناسبة انعقاد الدورة 75 من مهرجان كان السينمائي، اختارت كارولين شوفوليه، الرئيس الشريك والمدير الفني في دار شوبارد، موضوع “شوبارد وعشق السينما” (Chopard Loves Cinema) كمصدر إلهام لمجموعة مجوهرات “السجادة الحمراء” (Red Carpet)، فصممت 75 إبداعاً من المجوهرات الفاخرة تبدو كقصة ملحمية مستوحاة من المغامرة الكبرى لعالم السينما منذ بداياتها بأفلام الأبيض والأسود وصولاً إلى الأفلام الحديثة النابضة بالألوان والحيوية، حيث اعتمدت كارولين شوفوليه على مخيلتها الخصبة لتصميم هذه الروائع التي قدمت بعض منها خلال أسبوع الموضة في باريس.
وبمناسبة انعقاد أسبوع الموضة في باريس (من 4 إلى 7 يوليو 2022)، تشارك دار شوبارد باعتبارها أحد أعضاء “اتحاد الأزياء الراقية والموضة” في عرض إبداعاتها ضمن مجموعة مجوهرات “السجادة الحمراء” (Red Carpet). وبفضل الذوق الرفيع والانتقائي لكارولين شوفوليه التي لا تعرف الكلل ولا الملل، تحتفي هذه المجموعة التي تضم 75 قطعة من المجوهرات الفاخرة بمدى الحرفية والإبداع الذي يميز صنّاع المجوهرات في دار شوبارد. فكما لو كانت مخرجة سينمائية، وباعتبارها من عشاق الفن السابع، أبدعت كارولين مجموعة مجوهرات مستوحاة من أفلامها المفضلة التي أثرت فيها لوقت طويل.
من الأفلام إلى المجوهرات.. إلهام لا محدود
بعد أن رسخت مكانها بميدان فاندوم في باريس، تقدم شوبارد اليوم تشكيلة من مجوهرات “السجادة الحمراء” (Red Carpet) تضم عقود وأقراط وأساور مرصّعة بأحجار كريمة فريدة من نوعها، كعقد أخاذ من الألماس مكلل بألماسة كمثرية القطع بلون أصفر مائل للبني الفاتح يبلغ وزنها 70 قيراط، وقلادة طويلة تزينها تميمة “الحب والسلام” وتنبض بالحيوية بفضل أزهار من السافير والجمشت والتسافوريت والعقيق.
وهناك عقد مذهل من الروبليت والسافير الزهري يترك بصمة مميزة على إطلالة من ترتديه، ويبدو كياقة “كلودين” المستديرة. وبفضل زخارف تبدو كشريط دانتيل من الأحجار الكريمة بلون زهري ولمسات نهائية متناهية الدقة، تقدم هذه التحفة البديعة لمسة عصرية وجريئة على الموضة الكلاسيكية. وبالمثل، رصّع زوج من الأقراط بإجمالي 35 قيراط من الألماس الكمثري القطع الذي زيّن دلايات طويلة ليعزز من فخامة الأقراط.
وتشتمل أيضاً مجموعة مجوهرات “السجادة الحمراء” (Red Carpet) على زوج من الأقراط المصنوعة من التيتانيوم الملون لتعطي انطباعاً تبدو فيه الزهور المرصّعة بأحجار السافير والجمشت والألماس الأصفر وكأنها تطفو في الفراغ. بالإضافة إلى سوار عريض تزينه تشكيلة من أحجار الكونزيت والسافير والجمشت والتنزانيت يبدو كحديقة غنّاء وساحرة تلتف حول المعصم. كما تشتمل المجموعة أيضاً على زوج من الأقراط المصنوعة من الذهب الوردي والأبيض تزينه زخارف ذهبية نحتتها الأيدي البارعة لحرفيي الدار.
تقدّم Omega مجموعة جديدة من ساعات De Ville Mini Trésor وتتجه من خلالها إلى السيدات اللواتي يردن أن يظهرن بمظهر جريء وناعم في الوقت عينه، فهذه الساعات الجديدة أتت بعلب لا يزيد قطرها عن 26ملم، أنيقة متألقة وجديدة، وتحتضن في داخلها إحدى أبرز الحركات الميكانيكية التي تصنعها الدار.
عندما ظهر اسم Trésor للمرة الأولى في إنتاجات الدار عام 1949، كانت هذه التسمية تشبر إلى “الكنز” الذي تتضمّنه هذه الساعة، وهي الآلية الميكانيكية التي كان يبلغ قطرها وقتئذٍ 30ملم وكانت تُعتبر مثالاً على الدقة في قراءة الوقت. وهذه الآلية سمحت أيضاً من ناحية أخرى للدار بتزويد ساعات هذه المجموعة بعلب شديدة الرقة من الذهب، مما زادها أناقة وجمالاً.
في العام 2017، أعاد فنانو الدار النظر في نصميم ساعات Trésor لجعلها معاصرة أكثر ومناسبة لذوق سيدات القرن الواحد والعشرين، وهذه السنة أرادت أوميغا إعطاء طلة جديدة لهذه الساعات، فأصدرتها بعلب أصغر وأساور من الذهب الأصفر أو أحزمة مصنوعة من النسيج المزخرف المستوحى من الأنسجة ذات التصميم الفرنسي التقليدي. فصُنعت هذه الأحزمة من نسيج Toile de Jouy الذي تمت زخرفته بأنماط مستوحاة من الأواني الفرنسية التقليدية المصنوعة من الخزف. وقد أتت هذه الأحزمة ملتفة مرتين حول المعصم لتثبيت الساعة بطريقة محكمة إليه.
تتضمّن هذه المجموعة الجديد نموذجين مصوغين من الذهب الخاص بالدار Moonshine™ Gold عيار 18 قيراطاً، فطغى هذا الذهب في النموذج الأول على العلبة والميناء والسوار، بينما أتى النموذج الثاني بميناء أبيض مطلي بالمينا بتقنية Grand Feu مع أرقام رومانية سوداء. أما الجهة الخلفية لهذه الساعات، فهي تبدو لامعة مصقولة وقد تم تزيينها بنمط Her Time الخاص بالدار.
إعداد: ليزا أبو شقرا
كشفت Cartier عن مجموعة جديدة من المجوهرات وساعات المجوهرات تحت عنوان Indomptables de Cartier حيث قدّمت هذه القطع الخلابة بإيحاء من أجواء احياة البرية، فجسّدت من خلالها النمر، الزرافة، التمساح والحمار الوحشي، فبدت هذه الحيوانات بكامل جمالها وأناقتها وطبيعيتها، مرتدية المعادن النبيلة والأحجار الكريمة ومتألقة ببريقها.
من خلال هذه المجموعة، لعبت كارتييه على وتر المواجهات غير المتوقّعة بين الحيوانات البرية، وانطلقت من مبدأ tête-à-tête الذي كان مصدر الإلهامات الخاصة بهذه المجموعة، فنرى علبة الساعة تفصل تارة بين النمر والتمساح أو بينه وبين الحمار الوحشي، ليلتقي التمساح وجهاً لوجه مع الحمار الوحشي في سوار مرصع بالماس، كما وتفنّنت الدار أيضاً في تبديل الفراء والوبر والألوان بين هذه الحيوانات البرية، وجمعت بينها في قطع رائعة من الجواهر وقارئات وقت تضج بالحياة وتبدو كأنها آتية للتو من مغامرة برية لا حدود لها. فمن الأذنين إلى الفك والعينين والأنف، تكمن التعقيدات الجمالية في مقياس التصميم الدقيق والمحدّد. تم إنتاج هذه المجموعة الفخمة من قبل استوديوهات كارتييه للمجوهرات وصناعة الساعات، وهي تتميز بتصميمها الواقعي للغاية والاهتمام بأدق التفاصيل، وتتضمّن عشر قطع مذهلة، تحمل جميعها الملامح المميزة للدار وشغفها بالطبيعة.
عقدان ماسيان يمكن ارتداؤهما أيضاً كقلادة، بإصدار فريد من الذهب الأصفر، يتميزان بالتقاء الحمار الوحشي مع النمر، وقد تبادلا مظهرهما الخارجي والخطوط السوداء الخاصة بكل منهما. أما وفي القطعة المرصعة بالماس بالكامل، نشهد على مواجهة بين الزرافة والنمر. وتتضمّن المجموعة أيضاً ثلاث ساعات بموانئ مرصعة بالماس، يتواجه فيها النمر مع التمساح أو الحمار الوحشي. ذلك إلى جانب خمسة أساور إما من الذهب الأبيض المرصع بالماس أو بالذهب الأصفر بالكامل. في الإصدارات الماسية بالكامل ، يأتي النمر وجهاً لوجه مع الزرافة والتمساح مع الحمار الوحشي. في إصدارات الذهب الأصفر بالكامل ، يقترن الحمار الوحشي مع النمر أو التمساح والنمر مع الزرافة.
والجدير بالذكر هنا أن أسلوب المواجهة هذا اعتمدته الدار منذ القدم، وقد بدأت بإصدار هذه القطع منذ ثلاثينيات القرن الماضي، وهي ما زالت حتى اليوم تعتمد عليه لتنقل إلى جمهورها هذه المشاهد الطبيعية بكامل جمالها وروعتها.
إعداد: ليزا أبو شقرا
أبصرت مجموعة Tradition النور للمرة الأولى في العام 2005، وهي المجموعة الأكثر التزاماً بإلقاء التحية على الإرث العريق للدار، كما أنها تقدّم التقنيات العالية في صناعة الوقت التي تتميّز بها Breguet بأسلوب عصري وتصاميم رائعة وإتقان عالي المستوى. ومن بين آلات الوقت التي تندرج ضمن هذه المجموعة، يمكننا القول أن ساعة Tradition 7047 Fusée-Chain Tourbillon تبقى الأكثر جذباً لعشاق الساعات الذين يسعون إلى امتلاك قارئات وقت زاخرة بالتعقيدات وغنية باللمسات الجمالية، وهذه الساعة هي خير مثال على ذلك، كونها تجمع بين التوربيون، التعقيد العبقري التي اخترعه Abraham Louis Breguet في بداية القرن التاسع عشر والذي يعمل على حماية الآلية الميكانيكية للساعة من تأثيرات الجاذبية، ونظام الصمام والسلسلة Fusée-and-Chain الذي يحافظ بدوره على دقة عمل الساعة من خلال تأمينه لها مستوى مستقراً من الطاقة طوال الوقت. ما يجعل هذه الساعة من قارئات الوقت البسيطة من ناحية الوظائف التي تؤديها، أي أنها تكتفي بقراءة الوقت، ولكن التعقيد يكمن في تفاصيل وتركيبة الحركة الميكانيكية التي تنبض في داخلها.
واليوم، تقدّم الدار هذه الساعة بطلة جديدة، إذ ألبستها البلاتين كرداء رئيسي، ولوّنت البعض من أجزائها بالأزرق الزاهي. قطر العلبة 41ملم وسماكتها 15.95ملم وهي مغلفة بالكريستال السافيري من الجهتين ومقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً. أما الميناء فهو يعرض الوقت في قرص أزرق موضوع بين الـ6 والـ9 وقد تمركز قفص التوربيون بين الـ12 والـ3 وقد أتت بعض أجزائه مطلية باللون الأزرق.
في داخل هذه العلبة تنبض حركة الدار الميكانيكية اليدوية التعبئة Calibre 569 المؤلفة من 542 مكوّناً وتتمتع بمخزون للطاقة من 50 ساعة، وتنتهي هذه الساعة بحزام من الجلد الأزرق مع مشبك من البلاتين.
إعداد: ليزا بو شقرا
ناتالي بورتمان هي أول امرأة ولدت في الثمانينيات تفوز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثلة عن فيلم Black Swan ، وهي من الممثلات اللواتي لطالما جذبن الانظار إلى اطلالاتهن ومجوهراتهن على السجادة الحكمراء لمختل المناسبات العالمية. إليكم أبرز المجوهرات التي ميّوت إطلالات النجمة العالمية.