يقدّم مزاد سوذبي للمرة الأولى في آسيا، معرضا مخصصا للفن الشرق أوسطي يضمّ فنانين من هذه المنطقة : رضا دراكشاني وألفرد بصبوص ، وذلك ضمن معرض سوثبي في هونغ كونغ من 3 إلى 17 نوفمبر 2017 وبرعاية المستشارين الفنيين الدوليين    Arianne Levene Piper   و  Eglantine de Ganay-d’Espous.

على مدى السنوات الماضية، اكتسب الفن الشرق أوسطي شهرة واسعة في العالم وسيعرض سوثيبي أعمال النحات اللبناني ألفريد بصبوص (1924-2006) ورضا دراكشاني الذي ولد عام 1952 أحد الفنانين الأكثر شهرة في إيران .

إن هذا المعرض سيسمح لشريحة كبيرة من العالم التعرف على هذه الفنّ الآسيوي الرائع فيما سيتم بيع 12 منحوتة برونزية ورخامية لألفريد بصبوص، وحوالي 20 قطعة فنية من لوحات رضا دراكشاني الزيتية.

نظّمت “مون بلان” للمرة الأولى جائزة “مون بلان لرعاية الفنون الثقافية” التي سبق أن انطلقت في العام 1992 وذلك بهدف تكريم الأعمال الفنية ومساهمات رعاة الفنون في عصرنا هذا.

تم تنظيم الحفل في 13 سبتمبر في مبنى الفعاليات متعدد الأغراض “كونكريت” بالسركال أفينيو، الذي تم تصميمه لاستضافة معارض على مستوى المتاحف.

وقد حصل خلال هذه الحفل رجيب ونادية صمداني على جائزة العام 2017 خلال حفل أقيم في دبي لتكريم أعمالهما مع قمة دكا للفنون، وإسهاماتهما للفنون عبر مؤسسة صمداني للفنون.

أمّا وخلال هذه الأمسية فتمّت إستضافة رئيسا مجلس إدارة مؤسسة “مون بلان” الثقافية سام بردويل وتيل فيلراث، حيث قاموا بتسليم رجيب ونادية صمداني إصداراً محدوداً من أداة الكتابة لرعاة الفنون التي تكرّم شيبيوني بورغيزي، ودرع “مون بلان”، وتبرعاً بقيمة 15,000 يورو لأكاديمية بنغلاديش شيلباكالا.

يعتبر فوز الصمداني من بين 17 فائزاً بالجائزة حول العالم اختيروا  من قبل لجنة تحكيم دولية تتألف من خبراء ومختصين بالفنون، مجموعين تحت راية “مون بلان”. في حين يتم تقييم المرشحين لهذه الجائزة حسب إهتماماتهم الشخصية والتزاماتهم بالفنون ومساهمتهم في إتاحة مجالات أوسع للوصول إليها عن طريق مشاريع ثقافية.

حوّلت A Lange & Sohne براعتها إلى تحفة فنية عبر إصدار HANDWERKSKUNST  الحصري فزوّدته بميناء وغطاء زجاجي خارجي من الذهب الأبيض المطلي بالميناء الأزرق مع نقوش بارزة متقنة.

تأتي ساعة HANDWERKSKUNST 1815 RATTRAPANTE PERPETUAL CALENDAR بإصدار محدود بـ20 قطعة فيما تتميّز حركتها يالتقنيات الزخرفية وبتركيبة نادرة من كرونوغراف إيقاف الثواني وروزنامة دائمة.

في هذه الساعة من A lange & Sohne مزيج من النقش والزخرفة على ميناء مصنوع من الذهب الأبيض اللامع وباللون الأزرق الغامق  حيث تظهر تحته  خطوط نافرة للنجوم المنقوشة كامتداد بصري لشاشة أطوار القمر.

فيما تتناغم الخطوط العربية على الميناء بشكل مميّز مع العقارب يكتسي قرص القمر لون الميناء تماماً كعداد الدقائق المصنوع من الفولاذ.

يعود ويظهر القمر على الغطاء الزجاجي المزود بمفصلة يقوم بحماية غطاء العلبة الخلفي المصنوع من الكريستال السافيري.

كما ويتميّز جسر نقل الحركة المصنوع من الفضة بطبقة نهائية ذات بنية نجدها عادة ً في محركات ساعات الجيب التاريخية. تعكس النقوش البارزة ونقوش تريمبليج الموجودة على ذراع التشغيل، والغطاء، وجسور الكرونوجراف، وكذلك الموجودة على عداد إيقاف الوقت، وزنادات التوازن الموضوع النجمي للمينا. فيما يتعلق بجميع المجالات الأخرى، تتوافق اللمسات الأخيرة للعيارL101.1 من إنتاج لانغيه المكوّن من 631 جزء اً مع معايير لانغيه الأكثر صرامة.

يتميز إصدار RATTRAPANTE PERPETUAL CALENDAR من HANDWERKSKUNST 1815 بعلبة  قطرها  41.9 مم من الذهب الأبيض نجد عليها رقم الإصدار. فيما تتميّز الساعة الساعة بحزام مصنوع من جلد التمساح يتميز بلونه الرمادي المائل للأزرق.

قامت Zenith  بإبتكار Defy Lab الساعة الميكانيكية الأولى والوحيدة التي طوّرت من خلالها مفهوم الميزان النابضي الذي تم الكشف عنه في يناير عام 1675.

منذ ذلك العام، لم يتغير مفهوم الميزان النابضي الذي قدمه العالم  Christiaan  Huygens إلى الأكاديمية الملكية الفرنسية للعلوم في شكل ساعة فبقي خالداً وثابتاً.

يأتي المذبذب الجديد في شكله المتناغم المصنوع من سليكون أحادي البلورات بتفاصيل أدق من شعر الإنسان، محل الميزان النابضي. وهكذا فقد استبدلت Zenith الـ30 جزءاً لضابط الوقت القياسي بعنصر واحد لا يتجاوز سماكته الـ 5.0 مم.

ينبض هذا المذبذب المطّوّر الرائع بتردد مذهل يبلغ 15 هرتز، بسعة موجية مقدارها 6 -/+ درجة، ويتسم بمخزون طاقة يصل إلى 60 ساعة ما يزيد بنسبة %10 عن مخزون آلية الحركة  El Primero .

تأتي ساعة Defy Lab يميناء قطره 44 مم وبسماكة 5.14 مم هي مصنوعة من كريستال ياقوت مطلي بطلاء غير عاكس من الجانبين فيما يتميّز ظهرها بكريستال الياقوت الشفاف. أمّا السوار فمطّاط أسود مكسو بجلد التمساح ومزدوج قابل للطي.

بعد أربع سنوات من إطلاق الـ L.U.C 1963، تقدم شوبارد تفسيراً جديداً متعلقاً بهذا الخط. تحظى L.U.C Heritage Grand Cru  إشادة بساعات الجيب التاريخية التي بنت شهرة الدار التي أسسها لويس-يوليس شوبارد في عام 1860. تتميّز هذه المجموعة  بميناء من الخزف الأبيض النقي المزيّ بالأرقام الرومانية السوداء.

حرفية إتقان صناعة الساعات

The tonneau أو البرميل هو الشكل تقليدي لعلبة الساعة والتي تتطلب إتقان خاص. جزء بشكل مستطيل و جزء آخر على شكل دائرة، ما يمنح ساعة L.U.C Grand Cru شكل أقلّ صلابة حدية من سابقاتها خصوصاً أن عرض العلبة يوازي طولها.

تأتي هذه الساعة بعلبة رقيقة جدا بسماكة قصوى 7.75 ملم قريبة من   L.U.C XPSوالتي وبفضل منحنياتها تبقى خفيفة على المعصم.

العيار :97.01 L :  التفرد في جميع أنحاء العالم

تبدأ هذه الروعة داخل L.U.C Grand Cru ، الذي يضم 3.3 ملم سماكة للعيار 97.01-L. وقد تم صناعته بحرفية عالية خصوصاً لناحية  التلميع، الإلتفاف الدائري وكل ذلك بمعيير عالية الجود والدقة التي تمنحها  “Poinçon de Genève” .

وتأتي هذه الساعة بتعبئة أوتوماتيكية تعمل بواسطة دوار صغير محفور من الذهب عيار 22 قيراط، يقود برميلين مكدّسين على أساس تقنية ™ شوبارد الحاصلة على براءة اختراع. إن هذه تضمن 65 ساعة من وقت التشغيل وتوفر طاقة ثابتة بما فيه الكفاية لتمكين عيار 97.01-L للتغلب على دقة الكرونوميتر.

في حين أن معظم الناس في عالم الساعات كانوا يتحرّقون شوقاً في الآونة الأخيرة للتعرف على ساعة Paul Newman’s Paul Newman Daytona ، إلّا أننا كنّا نحلم بساعة مختلفة. لا تفهمونا بشكل خاطىء، فهذه الساعة من الأروع بالتأكيد إلّا أننا نتحدّث عن ساعة Jacqueline Kennedy Onassis’ Cartier Tank.

تماما كما Paul Newman ، إن في Jackie Cartier Tank لن نركّز على الساعة بحدّ ذاتها بل ما يعنينا هو الشخص والوقت الذي تمثّله.

نيومان، من الرجال الوسيمين، ارتدى ساعة دايتونا يوميا، قبل إهدائها إلى صديق ابنته وقد استخدمها في  سباقات السيارات. كذلك فعلت جاكي كينيدي في ساعتها التي استخدمتها على الأرجح كوسيلة لإخبار الوقت، ولأسباب عاطفية، وكذلك، كانت تبدو كبيرة الحجم مع نظّاراتها الكبيرة وقبعتها الصغيرة المستديرة.

ليس سرا أن Cartier Tank  هي واحدة من تصاميم الساعات الأكثر أناقة خلال كل العصور، وربما واحدة من الساعات الأكثر شهرة.

القصة وراء الساعة

إن هذه الساعة هي هدية لجاكي من شقيق زوجها الأمير ستانيسلاو رادزيويل، الذي كان متزوجا من شقيقتها كارولين لي بوفييه في ذلك الوقت. منحت هذه الساعة لإحياء ذكرى الـ 50 ميل سيرا على الأقدام التي قد أنجزتها العائلة في بالم بيتش.

وقد نقش على ظهر العلبة “قدمت إلى جاكي / 23 فبراير 63 /من 2:05 AM إلى 9:35 PM”. نذكر أن برنامج “المشي لمسافة 50 ميل” قد بدأه الرئيس جون كينيدي لتشجيع الشعب الأمريكي على الخروج وممارسة الرياضة. بعد تلقي هذه الساعة كهدية، ارتدتها جاكي باستمرار، وقد تم توثيقها في العديد من الصور.

الساعة

تتميّز هذه الساعة بصغر حجمها وجاذبيتها المفعمة بإحساس الحنين خصوصاً انها تذكرنا بالذهب الموجود في مجوهرات جدّتنا. وتأتي Cartier Tank بقطر يبلغ حجمه 20 ملليمتراً في العرض و18 ملليمتراً في الطول. لا يمكن تأكيد ذلك، ولكن يشاع أن هناك 3 إصدارات فقط من هذه الساعة.

ويأتي ميناء Cartier Tank مزيّناً بالأرقام الرومانية السوداء و في حين أن هذه الساعة تم بيعها في باريس، إلّا أنه  وفي الواقع لقد بيعت في بوتيك بنيويورك في العام 1962، وهو ما أكدّه أيضا ختم استيراد أويب على حركة التعبئة اليدوية.

وأخيراً إن أكثر ما يميّز هذه الساعة هو الحزام من جلد التمساح الرائع الذي أحبته جاكي كثيراً ولم يرتديها أحد غيرها!

هي 3 إبداعات جديدة من Officine Panerai تتميّز بمظهرنا الرياضي الفريد وبعلب حاضنة مستوحاة من تصاميم بانيراي التاريخية- Radiomir 1940 ،Radiomir وLuminor 1950 – بالإضافة إلى مجموعة من الوظائف المختلفة لكل نموذج. أمّا القاسم المشترك بينه هو الميناء ذو اللون الاخضر الداكن الخلفية المناسبة لمؤشرات الساعة المصممة بلون البيج اللماع والعقارب المطلية بالذهب.

أمّا الإصدارات الثلاث هي :

ساعة RADIOMIR 8 DAYS TITANIO – 45mm

ساعة RADIOMIR 1940 3 DAYS ACCIAIO – 47mm

ساعة  LUMINOR 1950 CHRONO MONOPULSANTE

8 DAYS GMT TITANIO – 44mm

ساعة RADIOMIR 8 DAYS TITANIO – 45mm

آلية الحركة: ميكانيكية ذات تعبئة يدوية، عيار P.2002/9 ، منفذّة بالكامل من قبل بانيراي. الوظائف: الساعات، الدقائق، الثواني الصغيرة، التاريخ، الطاقة الإحتياطية على الجهة الخلفية، إعادة ضبط الثواني. العلبة الحاضنة: قطر من 45 ملم، مصنوعة من التيتانيوم اللماع. الميناء: باللون الاخضر مع أعداد عربية ومؤشرات ساعة برّاقة. التاريخ عند علامة الساعة 3. الثواني عند علامة الساعة 9.الطاقة الإحتياطية: 192 ساعة .مقاومة تسرّب المياه: 100 متر.

ساعة RADIOMIR 1940 3 DAYS ACCIAIO – 47mm

آلية الحركة: ميكانيكية ذات تعبئة يدوية، عيار P.3000 ، منفذّة بالكامل من قبل بانيراي. الوظائف: الساعات، الدقائق، الثواني الصغيرة، التاريخ. العلبة الحاضنة: قطر من 47 ملم، مصنوعة من الفولاذ المصقول من نوع AISI 316L . الميناء: باللون الاخضر مع أعداد عربية ومؤشرات ساعة برّاقة. التاريخ عند علامة الساعة 3. الثواني عند علامة الساعة 9. الطاقة الإحتياطية: 72 ساعة .مقاومة تسرّب المياه: 100 متر.

ساعة  LUMINOR 1950 CHRONO MONOPULSANTE

8 DAYS GMT TITANIO – 44mm

آلية الحركة: ميكانيكية ذات تعبئة يدوية، عيار P.2004 ، منفذّة بالكامل من قبل بانيراي. الوظائف: الساعات، الدقائق، الثواني الصغيرة، منطقة  منية ثانية، مؤشر 24 ساعة، مؤشر خطي للطاقة الإحتياطية، إعادة ضبط الثواني، كرونوغراف بزر تحكّم واحد. العلبة الحاضنة: قطر من 44 ملم، مصنوعة من التيتانيوم اللماع. الميناء: باللون الاخضر مع أعداد عربية ومؤشرات ساعة برّاقة. عداد الدقائق عند علامة الساعة 3. الثواني ومؤشر الـ24 ساعة عند علامة الساعة 9، المؤشر الخطي للطاقة الإحتياطية عند علامة الساعة 6، عقرب مركزي للكرونوغراف. الطاقة الإحتياطية: 192 ساعة .مقاومة تسرّب المياه: 100 متر.

ترأست ترأس الممثلة الفائزة بجازتي أوسكار وسفيرة دار آي دبليو سي، كيت بلانشيت، لجنة تحكيم جوائز المخرجين من آي دبليو سي في إطار النسخة السادسة من الجائزة التي تقدّمها الدار: IWC Filmmaker Award ضمن ومهرجان دبي السينمائي الدولي (DIFF) وذلك من 6 إلى 13 ديسمبر 2017. أمّا على صعيد المسابقة وعمل اللجنة، سوف يتم إختيار ثلاثة مشاريع لتتنافس على جائزة نقدية بقيمة 100.000 دولار أميركي يتم تقديمها لمشروع فيلم طويل  قيد الإعداد لمساعدة المخرج الفائز في تجسيد فكرته على شاشة السينما.

وفي هذا الإطار علّق الرئيس التنفيذي لدار آي دبليو سي شافهاوزن، كريستوف غرينجر-هير بالقول أن آي دبليو سي تتّسم بالشغف ومشاركتهم في هذا المهرجان هي من منطلق حبّهم للسينما. ولهذا السبب، تفتخر بتقديم دعمها لمشروع فيلم جديد من خلال جائزة IWC Filmmaker Award  في وقت لاحق من هذا العام.

فيما قال رئيس مهرجان دبي السينمائي الدولي، عبدالحميد جمعة أه في سنة يصعب إختيار االفائز بسبب غرتفاع المعيير وعبّر عن سعادته بمشاركة كايت بلانشيت بخبرتها الواسعة في قرار لجنة التحكيم ولإلهام المواهب الجديدة الناشئة في المنطقة.

تسيطر القلائد الطويلة على صيحة مجوهرات موسم الخريف فتساهم هذه القطع بإبراز جمالية قطع الملابس وتزيدها جاذبية.

يمكن إرتداء هذه القلائد خلال المناسبات الإجتماعية أو حتى خلال اليوم العادي لأنها وبكل بساطة تلفت الإنتباه إلى الأزياء وتضبفها رونقاً.

إليكم بعض القلائد الطويلة لهذا الموسم من أبرز دور المجوهرات العالمية:

من بين التصاميم المميّزة والأكثر رواجاً، تأتي المجوهرات الخشبية لتضفي رونقاً على كل إطلالة. ولهذه المجوهرات الخشبية بعض الرموز والخلفيات المثيرة للاهتمام سوف نعرفكم عليها :

قلادة من الخشب والفضة لـSelim Mouzannar

تتميّز هذه القلادة من Selim Mouzannar بطابعها الرياضي خصوصاً أنها خفيفة الوزن ومصنوعة من الفضة والخشب وهي مزيّنة بحبّات الماس الرمادية والبنية التي تذكرنا بالألوان الخريفية والترابية.

أقراط خشبية تمّ تلوينها باليد من Silvia Furmanovich

هذه الأقراط الخشبية مرسومة باليد من مجموعة الهند الجديدة لسيلفيا فورمانوفيتش وهي عبارة عن شجر الغابة المزيّنة بحبّات الماس. هذا التصميم الحيوي هو بديل مثير للأحجار الكريمة الملونة العادية.

أقراط من الخشب من Annoushka

كانت عائلة المصممة البريطانية Annoushka Ducas تؤمن بأن لمس الخشب يجلب الحظ من هنا أطلقت مجموعتها الخشبية الجديدة في 4 سبتمبر، والتي تشمل  الأقراط وخاتم مزيّن بحبّات الماس ومن ذهب عيار 18 قيراط .

Tamara Comolli والأساور الخشبية

يصبح الخشب دقيقا في يد Tamara Comolli، التي قامت بتصنيع الأقراط على شكل أوراق الSnakewood من الخشب و الذهب الوردي.

مجوهرات Feral الخشبية المتحجرة

هذا الخاتم الخشبي المحفور بالألوان العسلية هي عمل سوزان أوستر، التي  أسست Feral Jewerly  في العام الماضي.

مجوهرات  Pamela Huizengaبالمواد الطبيعية الخشبية

تدخل Pamela Huizenga الروح العصرية خلال تصميمها لجميع أنواع المواد الطبيعية خصوصاً خشب Montana Agate، الأوبال الاثيوبية، والتريلوبيت. هذه القلادة هي مثال على جماليتها الترابية المتطورة، وهي عبارة عن قلادة مصنوعة من قطعة من سيكويا متحجرة مصدرها وادي Hell’s Canyon.