البركان أو Vulcano باللغة الأجنبية، هو واحد من أقوى أعمال الطبيعة خصوصاً في فترة ثورانه! أمّا المخروط البركاني فهو عبارة عن جوانب منحدرة مكونة من الحمم البركانية. وهو سيل صهارة المواد المعدنية التي يقذفها البركان من فوهته وكانت كلها أو بعضها في حالة منصهرة، واللابة هي الصهارة المنسالة على السطح ثم تصلبت.

ولتخليد هذه العملية الرائعة، روبرتو كوين قرر الجمع بين الياقوت الملونة والماس مع الجمشت وبلورات الصخور… إليك أروع المجوهرات المستوحاة من الVulcano من Roberto Coin  :

بعد أن أثارت الساعة المسماة “جمبو – Jumbo” بالذهب الأصفر عيار 18 قيراط  ضجةً وأحاديثاً خلال معرض الصالون الدولي للساعات الفاخرة في جنيف قامت أوديمار بيغيه بإبداع مجموعة من الإصدارات فائقة الرقة – إكسترا ثين بالذهب الأصفر.

يستحضر وجه هذه الساعة عراقة جماليات السبعينيات من القرن الماضي، وتقدم في الوقت نفسه الأداء الختامي الأحدث بالإضافة إلى الدقة والموثوقية، كما تُظهِرُ تناغم وانسيابيةً مثاليين من خلال قفصها وسوارها المصنوعان من الذهب الأصفر، مما يخلق جماليةَ أحادية اللون بامتياز، ودفئاً في المظهر.

تُشيد ساعة رويال أوك إكسترا ثين “جمبو” بالموديل الأصلي لساعة رويال أوك، وتجسد معالمه الخاصة وتقنيات الإنهاءات الختامية المُعمّقة التي ترسم شخصية أول ساعة فاخرة ذات طابع رياضي في العالم. تم تجهيز موديل الذهب الأصفر الجديدهذا بالحركة الشهيرة كاليبر2121 المصنوعة ضمن الدار، وذاتية التعبئة – أوتوماتيك – والتي تتميز برقتها الفائقة، وقد تم إطلاقها للمرة الأولى منذ نصف قرنٍ مضى.

تتوفر ساعة رويال أوك إكسترا ثين أيضاً بنسخة أفتح قليلاً بالميناء ذي اللون الأزرق التقليدي.

يٌعرف عن مسابقة جنيف الكبرى للساعات Grand Prix d’Horlogerie de Genève أنها الأهم على الصعيد العالمي وهي تكرّم أحدث الإصدارات من الساعات الفخمة المبتكرة.

وتتنافس على الجوائز أرقى علامات الساعات في مختلف الفئات المرموقة منها: الإبتكار في التفنية، التصميم الإبداعي، تصمم المجوهرات، الساعات الرجالية والساعات النسائية، ساعات الكرونوغراف وغيرها…إضافة إلى جائزة الجمهور…

إليكم مجموعة الساعات ذات الموانىء الفنية المشاركة في المسابقة لهذا العام:

ساعة AKI NO KURE من VOUTILAINEN

ساعة ALTIPLANO ART & EXCELLENCE FEATHER MARQUETRY من Piaget

ساعة BLACK TREE OF LIFE من Kerbedanz

ساعة CELESTIAL HEMISPHERE من maitres du temps

ساعة DIVAS’ DREAM من bulgari

ساعة JOKER من Konstantin Chaykin

ساعة L.U.C XP ESPRIT DE FLEURIER PEONY من شوبارد

ساعة LAUREATO SKELETON من Girard Pirregaux

ساعة LONGIO MI TIME ART ROSE من longio

ساعة MELODY IN BLUE من Van’t hoff

ساعة MÉTIERS D’ART COPERNICUS CELESTIAL SPHERES 2460RT من Vacheron constantin

ساعة SLIM D’HERMÈS PROMENADE DE LONGCHAMP من Hermes

ساعة SON OF SEA TOURBILLON من ARTYA

ساعة SPACE MYSTERY من Louis moinet

من وحي كوكبة الهلبة Berenice’s Hair ، تقدّم Baume et mercier  مجموعة « Les Exceptionnelles » Promesse أي من الأسطورة المتعلقة بملكة مصر التي ضحّت بشعرها الطويل ليعود الملك من الحرب سليماً. وهذا ما قامت به أمام معبد أفروديت على الرغم من معارضة زوجها. ويُحكى أيضاً أن الإلهة، مُعجبة بهذه التقدمة، قامت بوضع الشعر في عُهدة السماوات.

قصة أنوثة ونجوم أرادت دار بوم ايه مرسييه سردها باستعمال اللآلئ – رمز الجمال المثالي – وخيط أريادني. يشار إلى هذه الكوكبة من خلال كلّ من القطع المحدودة، والمتوفّرة بعشر نُسخ فقط. في تلك الحقبة، يُعتبَر الانفصال عن الشعر، رمز الأنوثة المُطلق، علامةً لتأكيد الوجود والتحرّر الشخصي.

ثلاثيّة مترفة

La Cosmique

يشكّل هذا السوار العريض القطعة الأبرز في تشكيلة Promesse « Les Exceptionnelles » الجديدة. وكونه مستوحى مباشرةً من كوكبة الهلبة، يتألّف هذا التصميم من قرص Promesse يعرض أطوار القمر مع سوار رومنسيّ من الحرير باللون الأزرق الداكن. ويذكّر القماش المطرّز بلآلئ أكويا وبخيطٍ فضيّ برذاذ نجوم هذه الأسطورة السماوية.

L’Insolente

بسواره العريض المصنوع من جلد العجل باللون الأزرق الداكن والمعزّز بصفّ من اللآلئ الطبيعية، يبرز هذا التصميم بشكل آسر. كما يضفي المزيج بين هاتَين المادتَين الشاعريّتين لمسةً راقية على ساعة Promesse بقطر 30 مم المزوّدة بقرص باللون الأزرق الداكن، مزدان بنمط guilloché  وأشعة الشمس. أنيق وجريء في آنٍ معاً، يفرض هذا الطراز نفسَه بقوة وتميّز.

La Poétique

تغمر روج العشرينات ساعة Petite Promesse. فسلسلتها المُحاكة والمعزّزة بلآلئ أكويا، شبيهة بنسخة مصغّرة عن درب التبانة، بينما تسلّط البراعة الحرفية الدقيقة شكلها المتقن. وقد رُصّعت العلبة، المزوّدة بسوار من جلد العجل الأبيض المطرّز بلآلئ أكويا، بحبّات الألماس بالكامل، مضفية بذلك لمسةً متأنّقة جداً على هذه القطعة الشعرية ذات الأسلوب الأنيق.

بين القصور الأوروبية والخزنات الملكية بدأ نجمها يسطع وشهرتها تزيد، لتختفي عن العيون وتختبئ في خزنة صائغ إسباني، وتعود لتسرق الأنظار في لندن، وتستقر مؤخراً في الشرق الأوسط. عاشت Mary Tudor Pearl خمسمئة عام من والإثارة، نتمنى لو كانت لها القدرة على الكلام لتروي لنا أحداث مغامراتها وتكشف عن أسرارها…

خلال معرض Masterpiece London عام 2013، قامت شركة Symbolic & Chase الرائدة في عالم المجوهرات التاريخية بالكشف عن لؤلؤة طبيعية وزنها 65,53 قيراطاً، واسمها Mary Tudor Pearl. لقرون طويلة من الزمن كان مصدر هذه الجوهرة مجهولاً، كما أنها لم تكن محددة الهوية بشكل واضح. ولكن اليوم، صار من الممكن الكشف عن تاريخها المدهش، والتعرّف عليها عن قرب.

ماري تودور

ليس اعتيادياً أن تضيع جوهرة بهذه الأهمية نهائياً في خبايا التاريخ، لكن وبالرغم من كونها كانت تشكل عنصراً شديد الأهمية في إحدى المجموعات الملكية، فإن هذه اللؤلؤة التي أتت على شكل قطرة drop-shaped والتي يبلغ طولها تقريباً 3,5سم، اختفت عن الأنظار منذ سبعينيات القرن السادس عشر، حتى أوائل القرن الواحد والعشرين. وعلى الأرجح بسبب ذلك كان يتم الخلط بينها وبين La Peregrina التي كانت تملكها Elizabeth Taylor، وهذه اللؤلؤة هي أصغر قليلاً منها لناحية الحجم، ولكنها أكثر شهرة. لكن، وعند ظهور Mary Tudor Pearl من جديد في أحد المزادات العلنية في لندن عام 2004 حيث تم بيعها بـ 155,000 جنيه بريطاني (ما يقارب 200,000 دولار أميركي)، بدأت أعمال البحث الجدي عن أصول وأسرار هذه الجوهرة، وقد تم بنتيجتها الوصول إلى نتائج واضحة ومعرفة الحقيقة الكاملة.

هذه اللؤلؤة التي تم وصفها بأنها “مثيرة للإعجاب للغاية” من قبل المختبرات السويسرية الرائدة في علم الأحجار SSEF، مصدرها الخليج الفارسي، وهي كما أظهرت الدراسات، في المرتبة الثالثة عالمياً بين اللآلئ الطبيعية المكوّنة على شكل قطرة والمعروفة حتى اليوم. كانت في الأصل من ضمن مجموعة المجوهرات الملكية الخاصة بالأمبراطورة البرتغالية Isabella التي عاشت في النصف الأول من القرن السادس عشر، والتي أورثتها بعد وفاتها (عام 1539) إلى ابنتها Juana أميرة النمسا.

بعد ذلك، ولأسباب ما زالت غير واضحة، وافقت الأميرة Juana على أن تكون اللؤلؤة من ضمن “مهر الزواج” الذي قدّمه شقيقها Philip II إلى عروسه Mary I of England وهي الأميرة البريطانية Mary Tudor، وذلك في العام 1554، قبل عرسهما بوقت قصير. وللمناسبة قام الصائغ الخاص بالأمير Philip بتصميم وتنفيذ عقد تضمّن اللؤلؤة إلى جانب جوهرة أخرى كانت العائلة الملكية تملكها، وهي ماسة كانت معروفة باسم The Grande، مقطوعة بأسلوب table-cut وتزن 75 قيراطاً. وبما أن اللآلئ كانت تتمتع بشعبية كبرى خلال عصر النهضة لأنها كانت ترمز إلى النقاء وإلى القوة والسلطة كون الحبّات الطبيعية منها كانت شديدة الندرة وباهظة الثمن، فإن هذا العقد أثار الكثير من التعليقات والإعجاب خلال حفل الزفاف.

لؤلؤة ماري تودور

الملكة Mary يمكن القول أنها كانت خير خلف في ملكية اللؤلؤة، فهي على غرار الأمبراطورة Isabella، كانت تتمتع بذوق رفيع، شغوفة بالموضة وبالمجوهرات وبشكل خاص باللآلئ. كما أنها كانت متعلقة جداً بمجموعة المجوهرات الملكية الخاصة بعائلة Habsburg وذلك بسبب إرثها الإسباني المتأتي من والدتها Catherine of Aragon. هناك لوحتان شهيرتان تجسدان الملكة وهي تلبس العقد، الأولى للرسام Anthonis Mor وهي موجودة في مدريد ضمن متحف Museo del Prado، أما اللوحة الثانية فهي تحمل اسم Queen Mary I للرسام Hans Eworth ومعروضة في National Portrait Gallery في لندن. والجدير بالذكر أن التفاصيل الدقيقة التي تظهر في هذين العملين الفنيين ساهمت بشكل كبير مؤخراً في التأكيد على الفرق بين لؤلؤتيّ Mary Tudor Pearl وLa Peregrina إذ أنها أظهرت الشكل الطولي والحجم الأكبر للأولى.

بالرغم من الحب الكبير الذي كانت الملكة ماري تكنّه لزوجها، إلا أن زواجهما لم يدم إلا أربع سنوات، أمضى خلالها الملك فيليب أكثر أوقاته في إسبانيا، وماتت الملكة في العام 1558 وهي مكسورة الخاطر ومن دون أن تُرزق بأولاد، وقد تركت وصية تطلب فيها أن تتم إعادة مجوهرات Habsburg إلى زوجها فيليب، الذي بدوره أعاد اللؤلؤة إلى شقيقته Juana لأنه اعتبرها جالبة للنحس بالنسبة إليه.

ظهرت Mary Tudor Pearl في مزاد عام 1574 بعد موت Juana بفترة وجيزة ولكن لم يتم بيعها، ما يُعتبَر مستغرباً نظراً إلى الشعبية الكبيرة التي كانت تتمتع بها اللآلئ بين نهايات القرن السادس عشر وبدايات السابع عشر. بعد ذلك انتقلت ملكية اللؤلؤة إلى صائغ إسباني يدعى Diego Ruiz، لتبقى غائبة عن الأنظار لقرون من الزمن، وتظهر مجدداً عام 2004 في أحد مزادات لندن.

عقد La peregrina

وبعد تواجدها في معرض Masterpiece London، تمتعت Mary Tudor Pearl بسنة من الشهرة، إذ تم عرضها في معرض اللآلئ في متحف V&A Museum الذي تم تنظيمه بالتعاون مع هيئة المتاحف في قطر حتى بدابات العام 2014، وقد شوهدت للمرة الأخيرة في معرض “آرت بازل”، لتتوجه بعدها إلى الشرق الأوسط وتنضم إلى إحدى مجموعات المجوهرات الخاصة، وتبدأ فصلاً جديداً من حياتها المثيرة.

إعداد: صوفي ستيفنز   

مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 117 

يجذب معرض مجوهرات لندن العالمي شركات المجوهرات والساعات الراقية التي لا يمكن العثور عليها إلا في المملكة المتحدة وفي معرض أولمبيا.

هذا العام وللمرة الأولى، سيحظى الصحافيين بفرصة التعبير عن رأيهم والمشاركة في الحكم خلال هذا المعرض ضمن أربع فئات من الجوائز السنوية.

ومن المقرر أن يتم عرض عدد كبير من العلامات التجارية المهمة والتصاميم الأكثر إبداعا وجاذبية، وسيقام برنامج ندوات شامل وملهم.

إن كل العارضين، الجدد والقدامى، مؤهلين للفوز بهذه الجوائز وستقترح لجنة من 6 صحافيين من ذوي الخبرة أسماء الفائزين من خلال إجراء تصويت سريّ في مكتب معرض مجوهرات لندن العالمية. وسيتم تجميع الاقتراحات ثم يترأسها مدير المعرض ، سام ويلوبي، ومستشارة الاتصالات، كلير أدلر.

يشمل فريق هذا العام من المطلعين على وسائل الإعلام لورا ساذرلاند، محررة Attire Accessories ،و محرر الموضة  لـ County Wedding ومحرر  Gift Focus  وخبير المجوهرات ستايسي هايلز وغيرهم.

وسيقترح كل من المحررين فائزين محتملين في الفئات الأربع التالية  فيما سيتم الكشف عن الفائزين في 6 سبتمبر:

Designer to Watch

Show Stopper

Visual Excellence

IJL Exhibitor of the Year

Oscar Graves : مجموعة مجوهرات رجالية ستشارك للمرة الأولى في المعرض!

ستقدم Oscar Graves مجموعة راقية من الخواتم وأزرار الأكمام خلال هذا المعرض.

تأسست هذه العلامة التجارية على يد بيرس كوران، بعد 25 عاما من العمل في مجال المجوهرات العالمية.  فجاءت هذه العلامة التجارية لسدّ الفجوة في مجال صناعة المجوهرات الرجالية.

Oscar Graves تطمح إلى أن تكون المجموعة الأكثر أناقة وفرادة من مجموعة الخواتم المعدنية الثمينة وأزرار الأكمام في جميع أنحاء العالم.

 Alexander Shorokhoff والإحتفال بالذكرى الـ25

صانع الساعات الألماني الكسندر شورخوف يحتفل بالذكرى السنوية الخامسة والعشرين له في العام 2017، ويدعو زوار المعرض للاحتفال بهذه المناسبة.

إن نجمة الكسندر شورخوف ستكون ساعة توربيون تومورو، التي تبرز إتقان الساعاتي في علم الهورولوجيا المتقدمة، والأحجار الكريمة والتصاميم الفاخرة.

سيتم عرض الساعة التي يبلغ سعرها  45،000 يورو (40،000 جنيه استرليني) من 3-5 سبتمبر في لندن أولمبيا.

يٌعرف عن مسابقة جنيف الكبرى للساعات Grand Prix d’Horlogerie de Genève أنها الأهم على الصعيد العالمي وهي تكرّم أحدث الإصدارات من الساعات الفخمة المبتكرة.

وتتنافس على الجوائز أرقى علامات الساعات في مختلف الفئات المرموقة منها: الإبتكار في التفنية، التصميم الإبداعي، تصمم المجوهرات، الساعات الرجالية والساعات النسائية، ساعات الكرونوغراف وغيرها…إضافة إلى جائزة الجمهور…

إليكم مجموعة ساعات المجوهرات  المشاركة في المسابقة لهذا العام:

ساعة Diamond outrage من Audemars piguet

ساعة Frise divine من chaumet

ساعة Full moon من hedera

ساعة Galaxy من moawad

ساعة Hide & seek manchette من Piaget

ساعة Camelia السرية من مجموعة Les eternelles de chanel

ساعة LONG ISLAND QUATRE SAISON من Franck muller

ساعة LOTUS BLANC WATCH من Chopard

ساعة Luna من DE GRISOGONO

ساعة SERPENTI MISTERIOSI HIGH JEWELLERY من Bulgari

ساعة STAR من rlongtou

ساعة TIFFANY METRO BLUE BOOK 2017 من tiffany & co

مع اقتراب عيد الأضحى المبارك،  تبدأ تجهيزاتنا لقضاء إجازة العيد في مكان ما !  ولكن، قبل أن تبدأ الرحلة، هناك مهمة علينا القيام بها: إخيار الفندق والوجهة الرئيسية التي سنقضي بها أيام العطلة !

إليكم بعض الخيارات التي ستساعدكم في التخطيط لإجازة ممتعة :

ﺗﺮﻓﯿﻪ ﻟﻜﺎﻓﺔ ﺍﻷﺟﻴﺎل ﻓﻲ ﻓﻨﺪﻕ ﻳﺎﺱ ﭬﺎﻳﺴﺮوي أبو ظبي:

إذا كنتم تبحثون عن طريقة لترفيه الصغار خلال فترة الإجازة، عليكم إختيار فندق ياس فايسروي لأن هناك مفاجآت بإنتظارهم. فمن المهم جداً أن تسترخوا وتستمتعون بوقتكم بينما تطمئنون عن أن أولادكم لا يشعرون بالملل.

ولتمضية أوقات ممتعة في فترة بعد الظهر، تستطيع كل عائلة الإستفادة من المساحة الفريدة التي يوفرها generation v لمشاهدو أطفالهم يلعبون ويتعلمون في آن.

إن هذه المنطقة غنية بالفواصل الجدارية وتضم أنابيب للصوت ومتسلقات للجدران و محطات ألعاب ومنازل بلاستيكية…أمّا وفي ختام هذه التجربة يمكن للعائلة أن تجرّب المخيّم الفاخر ستبث الحماس في نفوس الصغار وستطلق العنان لمخيلتهم.

روعة الخريف بين ربوع منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا

يُعتبر منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا المنتجع الأول والأوحد في المنطقة المؤلّف من ڤلل فاخرة مزوّدة بأحواض سباحة، إذ يشمل 88 ڤيلا خاصة مؤلّفة من غرفة نوم واحدة أو اثنتين أو ثلاث غرف.

طرح منتجع البليد صلالة بإدارة أنانتارا باقة من العروض المميّزة والأنشطة المشوّقة، استعداداً لاستقبال الضيوف الذين سيتوافدون إلى المنطقة للتنعّم بمناظرها الطبيعية الأخّاذة. ونذكر منها تناول الطعام في نزهة بين أحضان الطبيعة، بحيث يؤمّن المنتجع الحصائر والكراسي والخيم، إلى جانب جولات سياحية متنوعة برفقة المُرشد السياحي التابع للمنتجع، والذي يأخذ الضيوف في جولة لرؤية المنطقة فيما تتحوّل إلى جنّة على الأرض، يكسوها الخضار على مدّ العين والنظر.

منتجع أنانتارا الجبل الأخضر 

تمتع بدرجات الحرارة الأكثر برودة لجبال الحجر خلال استراحة العيد في منتجع أنانتارا الجبل الاخضر. يقع منتجع أنانتارا الجبل الاخضر على ارتفاع 2000 متر فوق مستوى سطح البحر على الملامح الصخرية لجبال الجبل الأخضر في عمان، وهو أعلى منتجع من فئة الخمس نجوم في الشرق الأوسط ويتمتع بدرجات حرارة تبلغ 15 درجة أكثر برودة عن بقية الدول الخليجية.

يوفر المنتجع الكثير من الأنشطة بما في ذلك ركوب الحمار للأطفال هذا العيد فضلا عن سوق الحرف المحلية …

The Chedi Muscat

استفيدوا من استراحة العيد بعطلة عائلية قصيرة في The Chedi Muscat. الهروب من الحرارة مع عذر مثالي للاسترخاء في أجواء هادئة. التراجع إلى المحيط المتطور والاسترخاء في الاسلوب في هذه الواحة الساحرة .

فندق  Banyan Tree Koh Samui

يقدم فندق  Banyan Tree Koh Samuiعرضا خاصا لرواد الشرق الأوسط، ويدعو الضيوف إلى إقامة طويلة في الجنة الساحلية. مع بوفيه إفطار يومي، وعشاء تايلاندي تقليدي لشخصين – هذه هي الوجهة المثالية للأزواج والعائلات على حد سواء لعطلات العيد. اكتشفوا عالم من التشويق مع أنشطة المارينا مثيرة أو اليوغا.

إذا كنت مهتما بالسيارات، فأنت على الأرجح ستعشق Autodromo. إن هذه العلامة التجارية الصغيرة تنتج ساعات بتصاميم حديثة مستوحاة من السباقات الكلاسيكية.

لقد ظهرت المجموعة B في عام 2015 بـ4 ألوان لكن مع ميناء أسود. أمّا الآن فقد جرى تحديث على هذه الساعة خصوصاً أن الميناء تحوّل إلى فضيّ وأصفر اللون.

مواصفات المجموعة الجديدة مماثلة لمواصفات النماذج السابقة أي أنها تأتي بعلبة قطرها 39 ملم: كبسولة مركزية تحتوي على الميناء والعقارب ذات الحركة ميوتا 9015 الأوتوماتيكية.

الساعة رفيعة للغاية أي بسماكة 9 ملم فقط ووزن لا يتعدّى الـ 52 غراما هذا ما يجعلها مريحة للغاية على المعصم وهي مقاومة للماء إلى عمق 50 متراً..

هذا الميناء بالتحديد هو أكثر ما يميّز هذه الساعة ! و إن كان مألوفا فذلك لأن اللون الفضي والأصفر مزيج كان يستخدم سابقا في إصدار Evoluzione B المحدود. لذا إن نهاية أشعة الشمس النحاسية للقرص الفضي تنعكس بشكل جيدعلى العلبة، وتخزّن الضوء الذي يأتي من خلال كريستال الياقوت.

يٌعرف عن مسابقة جنيف الكبرى للساعات Grand Prix d’Horlogerie de Genève أنها الأهم على الصعيد العالمي وهي تكرّم أحدث الإصدارات من الساعات الفخمة المبتكرة.

وتتنافس على الجوائز أرقى علامات الساعات في مختلف الفئات المرموقة منها: الإبتكار في التفنية، التصميم الإبداعي، تصمم المجوهرات، الساعات الرجالية والساعات النسائية، ساعات الكرونوغراف وغيرها…إضافة إلى جائزة الجمهور…

إليكم مجموعة الساعات الرياضية  المشاركة في المسابقة لهذا العام:

ساعة CARRERA H01 REDBULL RACIN من Tag Heuer

ساعة CHRONOMASTER EL PRIMERO من zenith

ساعة KONTIKI BRONZ من ETERNA

ساعة PELAGOS LHD من TUDOR

ساعة superfast power control porsche من chopard

ساعة TECHFRAME FERRARI TOURBILLON CHRONOGRAPH من Hublot

ساعة S210-SPORT من MCT

ساعة
CONQUEST-V.H.P من Longines