في توليفة بارعة من التقنيات، تأتي ساعة Extra-fort Grande Taille من إبرهارد آند كو وتتوفر في أربع نسخ ميناء جديدة، كلها بتشطيب “frappé” وعدادات حلزونية.
تُظهر الخطوط الأنيقة والمتناغمة جهة العلبة الخلفية من الفولاذ وقطرها 41 مللم والتي تحتوي على آلية حركة كرونوغراف ميكانيكية ذاتية التعبئة. تقاوم علبة “إكسترا فورت جراند تايل” تسرب المياه حتى 50 مترا، وهي مثبتة بـ 6 مسامير؛ ويأتي الموديل بحزام من جلد التمساح أو سوار Chalin من الفولاذ.
في حين تحظى ساعات Pilot من IWC على الاهتمام الكبير لا يمكن أن ننسى أبداً إصدارات الدار في مجال ساعات الغوص. من هنا وإحتفاءاً بالعيد الـ35 لساعة Ocean 2000، IWC أصدرت موديلات حديثة من ساعات الغوص التي تجمع بين بعض التصميمات النموذجية الأولى والتصميم الجديد تماما.
تتميّز هذه الساعة بمزيج داخلي / خارجي من نظام SafeDive لتوقيت الغوص، وبعلبة من التيتانيوم لأخف وزن ممكن وهي تظهر بوضوح الوقت مع عقارب واسعة ومضيئة على الميناء الأسود الداكن. وبدلا من العلبة التي تبلغ 48.4 ملم × 20.9 ملم، تأتي هذه الساعة بقياس 42 ملم × 14.5 ملم فقط، وهي مقاومة للماء إلى 2000 متر. لذلك، يمكن إرتداء هذه الساعة خلال ساعات العمل اليومية أو حتى على الشاطئ.
إذا حاولنا المقارنة بين الـAquatimer القديمة والجديدة، فتأتي القديمة بقياس 42 ملم × 14.2 ملم، وبالتالي فإن هذه الساعة أكثر سمكا بـ3 ملم منحصل بالتالي على 1700 متر إضافي مقاوم للماء.
لطالما عمدت Cartier إلى إعادة الحياة إلى الفنون اليدوية، وإلى إظهار المستوى العالي من الحرفية الذي يتمتع به فنانوها، وبراعتهم في تنفيذ التقنيات المتنوّعة. هذه السنة، تتوجّه الدار من خلال النموذج الجديد لمجموعة Ronde Louis Cartier XL إلى فن تلوين الموانئ بتقنية الذهب الملتهب Flamed Gold التي تقوم على تنفيذ الرسومات المصغرة على القاعدة الذهبية، وذلك بواسطة تعريض المعدن إلى درجات مختلفة من الحرارة، بواسطة أدوات خاصة بالحرق. لا شك أن هذه التقنية تتطلب قدرات هائلة على التركيز والتخطيط، لأن أصغر الفروقات في درجات الحرارة بإمكانها أن تنتج لوناً غير مرغوب به، وبالتالي أن تتلف العمل كله. هذه الساعة التي تم تزيين مينائها الذهبي برسم مصغّر للنمر، أتت بكمية محددة بـ 30 قطعة من الذهب الأبيض قطر 42ملم، وإطار مرصع بالماس المستطيل القطع، وسكنتها الحركة اليدوية التعبئة كاليبر 430 MC. مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، وتنتهي بسوار من الجلد ومشبك من الذهب.
تثري Fabergé مجموعة Dalliance بساعة المجوهرات الجديدة Lady Libertine III،التي أتت بعد الساعتين السابقتين من العائلة نفسها اللتين قدّمتهما الدار لجمهورها العام الماضي، لتصف من خلالهما جمال المشاهد الطبيعية في زامبيا حيث تقع مناجم الزمرد التابعة لشركة Gemfields، وها هي الدار اليوم ترافق الشركة إلى مناجم الياقوت Montepuez الخاصة بها في الموزمبيق، لتأخذ من أحجارها وترسم على ميناء ساعتها الجديدة مشهداً خلاباً لشاطئ المحيط وأرض الياقوت الحمراء. لتصميم الميناء، استعانت الدار بالمصممة الاسكتلندية Fiona Krüger التي وجدت الإلهام في أحجار الياقوت بحد ذاتها، وقد مزجتها مع عدد من أحجار السافير الوردي في ترصيع ثلجي خلاب. القسم الآخر من الميناء، قامت بتنفيذه الفنانة Anita Porchet التي استطاعت بريشتها أن تجسد مياه المحيط الزرقاء وحركة أمواجه وتكسرها على الشاطئ الياقوتي. وُضعت هذه اللوحة الفنية في علبة من الذهب الأبيض قطر 36ملم مرصعة بالماس اللماع على الإطار، سكنتها الحركة اليدوية التعبئة كاليبر 6911 بمخزون للطاقة من 50 ساعة، تقرأ الساعات والدقائق من خلال عقربين صغيرين متموّجين يدوران في وسط الميناء.
تتميز ساعة “Gilda” من Eberhard & co بعلبتها ذات الشكل الفريد من الخطوط الناعمة المتناغمة التي تحيط بميناء عرق اللؤلؤ الأبيض
كما تحتوي Gilda Grand على حركة كوارتز يحميها بلور زفير مقبب مسجل بمعالجة غير عاكسة. أما مؤخرة العلبة فتمّ تأمينها بأربعة مسامير مخفية وتتميز بنقش زهري رقيق.
تحتوي على مشبك إهليجي منقوش بالحرف “E”.
كما تتوفر الساعة بسوار أنيق بمشبك ممتد منقوش بشعار ‘E&Co.’.
المواصفات الفنية:
المرجع: 61008.4
الآلية: كوارتز، الوظائف: الساعات والدقائق
العلبة: من الصلب، شكل إهليجي بخطوط ناعمة
حجم العلبة: 32.10 x 38.00 ملم
السوار: بجلد التمساح.
على غرار ملھمتھا، Marine Chronometer، تعمل Torpilleur بآلیة الحركة ذاتیة التعبئة UN-118، وتتمیز باحتیاطي الطاقة لمدة ساعة 60 ساعة ومیزان مرسى سلیسیوم خاص بھا. كما تأتي Marine Torpilleur معتمدة من C.O.S.C ، وتلبي المعاییر التي ھي على نفس الدرجة من الصرامة والتي تسمح لھا أن تحمل بفخر شھادة أداء أولیس ناردین.
یتجلى التصمیم المرموق على المیناء أیضا، حیث تبرز السمات الأیقونیة لتشكیلة “Marine”: مؤشرات الأرقام الرومانیة، الشعار الرمزي بومیضھ الأحمر في” 1846″. وفیما تتمتع العقارب الرشیقة بشكل ممیز فورا لساعة “Marine”، فقد تم أیضا إعادة تصمیمھا في مودیل Marine Torpilleur. تحیط الثواني الصغیرة عند الساعة 6 تماما بنافذة التاریخ، في حین یقع مؤشر احتیاطي الطاقة لمدة 60 ساعة عند الساعة 12.
تم طرح هذه الساعة بدایةَ في في ثلاثة مودیلات مختلفة، وبمیناءین مختلفین ، من الفولاذ المقاوم للصدأ والذھب الوردي عیار 18 قیراط. ثلاث رؤى ناجحة في عصرنا تجسد الروح الحدیثة:
اختارت مصممة المجوهرات اللبنانية الشابة Gaelle Khouri أن تكسر الحواجز التي كانت تقيّد إبداعها ومخيّلتها التصميمية وأن تنتقل من عالم الاقتصاد الذي فرضته عليها بيئتها إلى عالم المجوهرات الخلّاق.
في نيويورك… بدأ كل شيء
هي التي نشأت في مدينة طرابلس، شمال لبنان، وانتقلت بعدها للحصول على شهادة الماجيستر في مدينة نيويورك أدركت حينها أن ما تريد القيام به يختلف عما كانت تفعله في ذلك الوقت.
تعتبر Gaelle أنه وبعد أن حققت نفسها أكاديمياً – تفوّقت في دراستها الأكاديمية – وعملت مع شركات عالمية في مجال الاقتصاد، زادت ثقتها بنفسها ما جعلها تعلم جيّداً ما تريده من الحياة.
موهبة مخبأة ؟
“الإنتقال من مجال إلى آخر ليس وليد الصدفة ولم يحصل فجأةً” ، تقول Gaelle. “أعتقد أنني كنت اهتم دائماً بمجال التصميم وأعرف أنني أنتمي إلى المجالات الإبداعية والفنية ولكن لم أكن أمتلك الجرأة الكافية للاعتراف بهذه الحقيقة وخوض هذه التجربة”.
خطوات واثقة
بعد فترة من التدريب في Oscar de la renta و Elie Saab رفضت Gaelle فرص عمل في هذه الدور العالمية رغبةً منها بتحقيق حلمها والبدء بمشروعها الخاص. وهنا بدأ مشوارها بعد لقاء جمعها صدفةً بأحد أشهر الرسامين في منطقة الشرق الأوسط وتعلّمها لتقنيات وفن رسم المجوهرات منه.
تعتبر Gaelle أن التصميم رحلة استكشاف ذاتي تنبع من الداخل وتعكسه نحو الخارج فالإلهام ليس مرتبطاً بما تراه العين بل بكل ما نشعر به ونحسّه.
“أعتقد أننا جميعا نتأثر بكل ما يحيط بنا وهذا ما يخزّنه عقلنا ومخيّلتنا وأجد الجمال في الأشكال المعقدة التي تركت غير مكتملة وغير نظيفة. أشعر أن القطع التي فيها مزيج من الجاذبية وعدم الكمال في آن تخلق جمالا خاصا وغريباً”.
عن مجموعتها الجديدة Soft Deconstruction …
بعد مجموعتها الأولى “Garden of Earthly Delights”، استوحت Gaelle مجموعتها الجديدة “Soft Deconstruction” من أفكار الفيلسوف الألماني Hegel فعكست من خلالها ازدواجية التفكك الناعم بين العالم المادي من جهة و العالم العاطفي من جهة أخرى.
تسعى هذه المجموعة إلى الكشف عن الوحدة الموجودة داخل العالم الخارجي في كل الأشكال الملموسة بما في ذلك جسم الإنسان والنباتات والحيوانات والحجارة. أمّا الفكرة الأساسية هي أن جميع الأشكال التي نراها في الحياة لها نفس الهيكل؛ وكلها مصنوعة من هيكل عظمي وعضلات وأنسجة وعمود فقري وعظام ودم…
مستوحاة من استكشاف Hegel لهذا العالم، ومن أن لا قيود للأفكار التي تجسّدها هذه القطع من المجوهرات في شكل خطوط، تستند Gaelle في مجموعتها الجديدة إلى فكرة أن في الخطوط انحناء وتطوّر.
*نذكر أن هذه المجموعة متوفرة لدى محل مجوهرات Sylvie Saliba في الأشرفية بيروت ويتم طلاقها الأسبوع المقبل بـ Browns في لندن.
تكمل دار سوثبي سلسلة مزاداتها التي تحتفي بصانع الساعات الإنكليزي وذلك عبر تخصيص مزاد 6 يوليو لجورج دانيلز، صانع الساعات الأكثر شهرة في بريطانيا خلال القرن الماضي.
سيتيح هذا المزاد بيع مجموعة من القطع التي يرجع تاريخها إلى القرن السابع عشر، إضافة إلى واحدة فقط من أصل 23 ساعة جيب من صنع السيد دانيلز.
سيبدأ المزاد بساعة جيب توربيون صنعت في العام 1970 مع قدرة على تزويد الحركة بأقصى كمية ممكنة من الطاقة.
لقد طوّر دانيلز هندسة نابض نشر الطاقة التي اخترعها Thomas Earnshaw ، وهو ما خلق آلية انطلاق ذاتي يعني أنه لم يعد هناك حاجة إلى تحريك الساعة لبدء تشغيلها.
صُممت الساعة لإدوارد هورنبي، من حزب السياسيين المحافظين الإنكليز، وهي تتميّز بكتابة بخط يد الصانع فيما يقدّر سعرها بـ 250،000 – 350،000 £.
وسيتضمن المزاد أيضا ساعة لـEdward East محفورة ومزخرفة بالزهور وأوراق الشجر، على حد سواء وذلك على الحركة والعلبة، فيما يقدّر سعرها بين 30،000 £ و 50،000.
نذكر أن East يعتبر الساعاتي المميّز في عصره وكان وقتها صانع ساعات الملك شارلز الثاني.
ساعة أخرى يعود تاريخها إلى منتصف القرن الـسابع عشر صنعها Benjamin Hill وهي مخصصة للمشاهدات الفلكية فيما يتراوح سعرها بين 50،000 £ و 70،000 . تتميز هذه الساعة الفلكية النادرة بميناء مرن ومحدد بشكل واضح ومزينة بالجلد المزخرف من الخارج.
بين القرنين الـ 18 و الـ19، تم تصنيع هذه الساعة في العام 1756 وذلك من قبل Walter Partrige . هي أكبر قطعة معروضة في هذا المزاد مع علبة بقياس 200 ملم. يقدّر سعر هذه الساعة بـ £ 150،000 إلى 250،000.
على عكس ساعة Partrige فهذه ساعة صغيرة، بقطر 26 ملم، ويعتقد أنها من أصغر ساعات الجيب الكرونوميتر أصغر مقياس الكرونومتر فيما يقدّرسعرها بين £ 20،000 و 30،000. هذه الساعة من صنع John McLennan في العام 1861.
صنع Thomas Earnshaw هذه الساعة منذ العام 1801 أمّا سعرها فيقدّر بـ 20،000 £ و 30،000. وتتميز الساعة بقدرة على تزويد الحركة بأقصى كمية ممكنة من الطاقة.
تقدّم دار Arnold & Son ساعة Tourbillon Chronometer No. 36 ملقية من خلالها التحية على ساعات الكرونوميتر الأولى التي كان يصنعها John Arnold. إن التصميم المتوازن، والبراعة في تنفيذ تقنيات التفريغ، صفات تتميّز بها الدار. وهذه الساعة الجديدة هي خير مثال على ذلك، فهي مستوحاة من ساعة الجيب Chronometer No. 1/36 التي ستبلغ 240 عاماً من العمر سنة 2018، تطل على الناظرين إليها بوجه مفرّغ، يعرض التوربيون عند الـ 5، الثواني الصغيرة عند الـ 7، الساعات والدقائق من خلال عقارب مركزية. كما وتتمسك هذه الساعة بتقاليد صناعة حركات الكرونوميتر الإنكليزية، حيث يتم تركيز كل من المكوّنات المتأرجحة أو الدوارة، على الجسر الخاص به، وذلك يشمل العجلات البرميلية، التوربيون وغيره. حركة الساعة اليدوية التعبئة كاليبر A&S8600 تتمتع بمخزون للطاقة من 90 ساعة، وهي حائزة على شهادة كرونوميتر مصدقة COSC. أما العلب فقد صُنعت بقطر 46ملم، من الفولاذ أو من الذهب الوردي بإصدار محدود بـ 28 قطعة لكل من النموذجين، غُلفت بالكريستال السافيري من الجهتين، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، ويرافقها سوار من الجلد مع مشبك من الذهب الوردي أو الفولاذ.
بعد تطويرها لساعة Regulator، كشفت دار ” كرونوسويس Chronoswiss ” عن ساعة الرالي الخاصة والمحدودة في 30 قطعة فقط وذلك في إطار دعم سباق السيارات الكلاسيكية كيتسوبوهل على مدى 30 عاما.
ساعة Regulator
يتوفر التصميم الرياضي بأسلوب كرونوسويس المميز وجودة التشطيب العالية ورقم الإصدار المحدود المرسوم باليد على الميناء، وتتسم هذه النسخة الحصرية الخاصة للرالي بالدقة المتناهية والتصميم الأنيق، بفضل مزيج الألوان الديناميكية. وتنم نبرات إشارة باللون الأحمر على الميناء والحزام عن حماس الرالي على المعصم. ليلا، تعكس الساعة، التي تقاوم تسرب المياه حتى 100 متر، نبرات العقارب والميناء بفضل سوبر لومينوفا.
وكانت علامة الساعات المستقلة ولا تزال نشطة في سباقات السيارات عدة مرات من قبل: وذلك بوصفها الراعي الرئيسي لكلاسيكيات كرونوسويس أو لتطوير ساعات مذهلة مثل ريستماستر، ساعة لوحة مضبوطة لـ “سبيكر”، أو تاتوسكوب للذكرى الـ 100 الذكرى لأودي.