La D de Dior، ساعة مميّزة من ديور مستوحاة من قصة المرأة التي تستعير ساعة حبيبها فيبقى دائماً في بالها وتفكيرها. من هنا قررت ديور تصميم ساعة La D de Dior في العام 2003 فيها روح السبعينيات ومصنوعة من الذهب، الماس وأحجار الزينة.
تأتي ساعة La D de Dior بثلاثة إصدارات جديدة بقطر 19و25 و38 ملم وتطابق خبرة الصائغ الأشهر في مجال استخدام الأحجار الثمينة بجرأة إبداعية تجمع بين المواد والألوان والحركة الميكانيكية.
تجسّد الساعة الجديدة من TAG Heuer التي تحمل اسم Dubai Connected Watch Modular 45 تعاون ناجح يجمع بين العلامة و دائرة السياحة والتسويق التجاري بدبي (دبي للسياحة).
تأتي هذه الساعة بحزام بنّي من الجلد الفاخر مع بطانة مطاطية مزيّنة بنقش “DUBAI” الحصري، فضلاً عن حزام إضافي باللون الأزرق الذي لطالما ارتبط بالمدينة، وذلك بالإضافة إلى إطارها ذي التصميم الخاص الذي يحمل شعار دبي أيضاً.
تتميّز هذه الساعة بتصميم فريد وجديد كلياً على مستوى الساعات المتصلة بالإنترنت، حيث يمكن تبديل الأجزاء ذات التصميم النموذجي مع وحدات ميكانيكية فاخرة بواجهة تعرض 3 عقارب أو كرونوغراف بحركة توربيون حائزة على شهادة COSC من المختبر السويسري للكرونومترات‘، إضافة إلى القفل والحزام ونقطة اتصاله بالساعة والتي تأتي جميعها بمجموعة واسعة من المواد والألوان لتتيح توليفات عديدة بين الأجزاء تجسد التصميم التركيبي الفريد الذي تتميز به الساعة. وقد تم تصميم هذه الساعة السويسرية الفاخرة الأصلية بالتعاون مع شركة ’إنتل‘، وهي تتمتع بهيكل مقاوم للماء حتى 50 متراً، ونظام تحديد المواقع GPS، إضافة إلى تقنية الاتصالات قريبة المدى لتسديد الدفعات الإلكترونية، وشاشة عالية الوضوح من نوع AMOLED، فضلاً عن ميناء الساعة الذي يقدّم خيارات غير محدودة من النماذج التي من الممكن تخصيصها حسب الطلب. ويأتي التكامل بين نظام تشغيل أندرويد وير2.0 من شركة ’جوجل‘، والتطبيقات المرافقة الجديدة من ابتكار ’تاغ هوير‘ لينقل التجربة الرقمية إلى مستوى آخر.
من المعروف أن الحجر المقابل لشهر يونيو هو اللؤلؤ. فهذا الحجر هو رمز للنقاء ويعرف باسم “حجر الإخلاص”.
يعتقد أن نشأة تخصيص حجر لكل شهر تعود إلى درع كان يرتديه هارون، الأخ الأكبر لموسى،والذي يمثل القبائل الـ12 لإسرائيل.
وفي عام 1912، أنشأت الجمعية الوطنية الأمريكية للمجوهرات قائمة رسمية من الأحجار الكريمة التي تمثل كل شهر مع حجر الميلاد لشهر يونيو الذي يقابله اللؤلؤ.
ما هو تاريخ اللؤلؤ؟
كان المصريين قديماً يغطون أمواتهم باللؤلؤ لإظهار ثرواتهم الطائلة. كما أن كليوباترا سحقت حبّات اللؤلؤ وشربته في كوب من النبيذ لتثبت لمارك أنتوني أنه بإمكانها ان تلتهم ثروة أمّة بأكملها في وجبة واحدة فقط.
أمّا وفي الثقافة اليونانية القديمة، كان ينظر إلى اللؤلؤ إلى انه من مكوّنات الطبيعة التي تمدّد فترات الحب والزواج وتجعلها أكثر وفرة.
وفي روما القديمة، كان اللؤلؤ يرمز إلى حالة من الثروة والسلطة. وقد حظرت العديد من الدول الأوروبية الناس العاديين من ارتداء اللؤلؤ، حيث كان ينظر إليها على أنها علامة على السلطة.
بعد إطلاق مجموعتي Vinci Da و Ingenieurالجديدتَين، ها هي دار أي دبليو سي تكشف عن أحدث الابتكارات التي أضافتها إلى مجموعة Pilot’s Watch Chronograph Edition “Antoine de Saint Exupéry” ساعةّ Pilot’s watch ref. IW377713.
تتميّز هذه الساعة بوظائف عرض التاريخ واليوم، و قياس الأوقات إلى حدود 12 ساعة. وتولّد آليّتها الذاتية التدوير احتياطيّ طاقة يبلغ 44 ساعة – ما يجعلها تتمتّع بمستوى من الاكتفاء الذاتي ملائم للرحلات الطويلة.
انّ الأرقام والعقارب على القرص المبسّط مطليّة بطبقة مضيئة تضمن الوضوح وسهولة القراءة، حتىّ ليلاً . وبفضل الابتكار الثاني، أي ساعة Mark Watch s’Pilot (IW327003. Ref” (Exupéry Saint de Antoine “Edition XVIII ،أضيف إلى موديل جديد آخر على شكل Pilot’s Watch Mark XVIII.
تضمّ الساعتان القرص المميّز بلون أوراق التبغ البنيّة، وهما مزوّدتان بحزام من جلد العجل باللون البنيّ ، من دار سانتوني، مزيّن بدرزات باللون الأبيض. إنّه 38-P ،وهو طراز الطائرة التي حلّق فيها سانت إكزوبيري في طلعته الاستكشافية الأخيرة ولم يرجع أبدًا . تصميمٌ مستوحى من البدلات التيكان الطيّارون يرتدوها في عصر سانت إكزوبيري.
كما يحمل ظهر علبة كلّ من الساعتَين نقشً ا لطائرة Lightning صُمّمت ساعة 36 Automatic Watch s’Pilot خصيصًا للنساء ولعشّاق الساعات ذوي المعاصم الدقيقة، فهي أصغر ساعة بين مختلف موديلات الدار، ولا يزيد قطر علبتها عن 36 مم.
جعلت المصوّرة الفوتغرافية الأميركية من حوض سباحة باريسي مكاناً لتلتقط فيه سحر هندستها المعمارية بأسوب الآرت ديكو.
في ديكور من الخطوط الغرافيكية وألوان فن البوب، نغوص في حوض منعش من الأزرق النيلي اللامتناهٍ في حين تداعب البشرةَ أولى خيوط أشعة الشمس، وتهيئ لاستقبال الصيف مع قطع جديدة ونابضة بالحياة في مجموعتَي Hortensia و Liens.
يجمع خط Hortensia Astre d’or، بجوانبه شغف الإمبراطورة جوزيفين في الزهور، الذهب الوردي المشغول بالفرشاة مع الإعداد المرصّع بالكامل بالألماس. تلمع خمس قطع جديدة تحت شمس الصيف: عقد طويل (sautoir)، سوار، قلادة، زوج من الأقراط الطويلة وخاتم.
أمّا بالنسبة لـ Jeux de Liens فيظهر إعداد من “كريزوبراز” (chrysoprase) والأوبال الزهري على ذهب وردي، إعداد من أم اللآلئ باللون الأبيض والرمادي على ذهب ابيض، ونُسخ متألقة تضم إعداداً مرصّعاً بالكامل بالألماس على ذهب أبيض أو وردي – جميعها على استعداد للعبة من التجربة والمطابقة. كل واحدة متوفرة على شكل سوار بسلسلة مزدوجة أو عقد مع قلادة. بطابعها الرصين، الأنثوي والمميز، تشكّل هذه المجوهرات الرائعة رمزاً عالمياً لروابط الحب الذي يجمع نفسين مع بعضهما.
ميكيموتو، منشئ اللؤلؤ الصناعي، يعتبر يونيو مناسبة للإحتفال بشهر اللؤلؤ. ففيما ترتبط كل جوهرة بمجموعة مختلفة من الصفات والأحجار الكريمة إلّا أن اللؤلؤ الثمين يرمز إلى الولاء والإخلاص والصداقة. ووفقا للتقاليد، إن قطعة من المجوهرات التي تحتوي على حجر ميلاد الشخص يجلب الحظ الجيد وتحمي مرتديها.
يتم فحص كل لؤلؤة ميكيموتو بشكل فردي تحت ضوء الصباح، أي في الوقت الأكثر إضاءة في النهار. الضوء الطبيعي يكشف عن “شخصية” اللؤلؤ. يتم فرز اللؤلؤ الميكيموتو مرات عديدة لأنه لا يوجد حبّتين متشابهتين، ممّا يصعّب عملية فرزها ويتطلّب خبرة كبيرة بالحجم والشكل واللون واللمعان. لآلىء الميكيموتو قد تكون كلاسيكية، أنيقة أو حتى معاصرة لكنها وبالتأكيد لافتة للأنظار وتجلب الحظ لمرتديها.
اطلقت “إم بي آند إف” آلة جديد لقياس الزمن “هورولوجيكال ماشين رقم 6 إيليان نيشن”، تسلط الضوء في تصميمها وروحها على الفضاء الخارجي وسكانه، وتمزج في تفاصيلها الدقيقة مابين التعقيد الميكانيكي والحرفية اليدوية الماهرة.
ساعة اليد الجديدة صممت منها 4 قطع فريدة من نوعها، جميعها تشبه سفينة فضاء تمر بين المجرات، تحت قيادة قبطان مطلي بطبقة فضية وطاقمه الخماسي ومستكشفيه الجاهزون لخوض عالم جديد.
يأتي طرح هذه الآلة بعد أول سلسلتين من “إتش إم 6” وهما “سبيس بايرت” و”سفير فيجن”، اللتان كانتا مركبتين غير مأهولتين. ولكن في هذه المرة، قررت “إم بي آند إف” أم تضع قبطانا على مقعد القيادة
تاريخ حديث
يصدق البعض ويكذب آخرون وجود كائنات فضائية تعديسه حولنا في المجرة أو في مجرات أخرى. ويعتقد البعض أن الفضائيين قد هبطوا فعلا على الأرض، تحديدا في عام 1947, حين تحطم مجسم طائر غريب الملامح في ولاية نيو مكسيكو الأمريكية.
الكائنات الفضائية الستة المتواجدة على “هورولوجيكال ماشين رقم 6 إيليان نيشن” صممت كلا على حدة، ونُحتت يدوياً من الذهب الأبيض على يد النحات الشهير أوليڤـييه كوهن، الذي صمام ذراع هؤلاء ورقابهم بكامل الدقة، مستغرقا كل منهم مايصل إلى 34 ساعة لإتمام تصميمه، وأكثر من ستة أشهر من العمل الدؤوب لإتمام الطاقم الكامل لكل آلة.
ما الجديد
طرحت “إم بي آند إف” آلتين من هذه السلسلة في 2014 و 2016, ، ولكن الإلهام لتصميم الآلة الثالثة بدأ قبل ذلك، في الفترة ما بين السبعينات والثمانينات، من مسلسل الرسوم المتحرك الياباني “كابتن فلام” وسفينته الفضائية العجيبة الشكل، فاستعارت آلة قياس الزمن الجديدة “هورولوجيكال ماشين رقم 6 إيليان نيشن” فلسفة تصميمها المميزة، بأشكالها العضوية المحنية.
أما بالنسبة لمحرك آلة الزمن هذه، فهو محرك “إتش إم 6” الذي يمتاز بتفرده وعدم تشبهه مع إي حركة أخرى، وهو يتكون مما لايقل عن 496 مكونا مصقولا بطريقة ملفتة تشكل حركة شديدة التعقيد. هذه الحركة والحرفية، نراها كاملة في علبة مصنوعة من البلور الصفيري بالكامل، باستثناء بعض عناصر التعزيز المصنوعة من التيتانيوم .
المواصفات التقنية
الألوان المطروحة: (أزرق وأخضر وتركواز وبنفسجي)
صمم محرك “هورولوجيكال” ثلاثي الأبعاد بالتعاون مع ديفيد كاندو
توربيون مُحلق مزود بغطاء نصف كروي من التيتانيوم قابل للسحب
نابض التعبئة الأوتوماتيكي، مصنوع من البلاتين 950, يتوافق مع ألوان الإصدارات المختلفة.
التوربينان المتماثلان المصنوعان من الألومنيوم، والمطليان بتقنية “سوبر لومينوڤا”، يعملان بواسطة نابض التعبئة
لطاقة الاحتياطية: 72 ساعة
عدد المكونات: 496
عدد الجواهر: 68
يتم عرض الساعات والدقائق على مؤشرين منفصلين شبه كرويين من الألمنيوم.
التاج الأيسر مخصص لفتح وإغلاق غطاء التوربيون؛ والتاج الأيمن مخصص لضبط الوقت وتعبئة الحركة.
علبة مصنوعة بالكامل من البلور الصفيري، ومُطعمّة ببعض عناصر التعزيز المصنوعة من التيتانيوم الدرجة 5.
الأبعاد: 51 مم × 50 مم × 22.7 مم
عدد المكونات: 95
مقاومة الماء: 30 متراً/ 3 وحدات ضغط جوي
الحزام من جلد التمساح المحاك يدوياً باللون الرمادي، مع درزات تتوافق مع لون الحشايا. ومزود بمشبك قابل للطي مُصمم خصيصاً من التيتانيوم
بعد ساعة 1996 الأسطورية من Ulysse Nardin والتي تم تقديمها للمرة الأولى إحتفاءاً بالذكرى الـ150 للعلامة، جاء إصدار مارين 1846 مستوحاً منها لكن بتقنية السيلكون وميناء طلاء جراند فيو.
تم تصميم آلية حركة 118-UN ذاتية التعبئة في ساعة مارين 1846 وإنتاجها ذاتيا برمتها على يد صانع الساعات السويسري ،ويكملها احتياطي طاقة لمدة 60 ساعة، وضبط سريع للتاريخ بالتقديم والتأخير .
وتماماً كما في ساعة 1996، تأتي مارين 1846 بتصميم عتيق، فيما تحمل علبتها الأكبر نسبيا وقطرها 41 مللم سمات تشكيلة مارين: أرقام رومانية ، طارة مسننة ومقاومة ممتازة لتسرب المياه .
تحتوي الميناء على الثواني الصغيرة، التاريخ ومؤشر احتياطي الطاقة إلى جانب شعار وعقارب الكرونومتر البحري التاريخية. يحتوي ظهر العلبة على إشارة أخيرة إلى الماضي، حيث تم إدراج الميداليات الذهب التي فازت بها ساعات أوليس ناردين التاريخية .
بعض التفاصيل التقنية:
COSC كرونومتر بمؤشر احتياطي الطاقة عند الساعة 12 تماما الثواني الصغيرة المباشرة والتاريخ المستدير عند الساعة 6 تماما مصحح تاريخ سريع بالتقديم والتأخير
العلبة: من الفولاذ المقاوم للصدأ
الميناء: ميناء طلاء جراند فيو، بأرقام رومانية
القطر: 41 مللم
مقاومة تسرب المياه: 100 متر
الكريستال: كريستال زفير مضاد للانعكاس
ظهر العلبة: ظهر علبة منقوش
الحزام: حزام جلد بإبزيم بسيط
معرض Cartier in motion في Design museum في لندن، يكشف قصة فريدة من نهج كارتييه لصناعة الساعات ومراحل اختراع ساعة اليد الحديثة.
ماذا نتوقع
برعاية اللورد نورمان فوستر، يستكشف هذا المعرض إبداع كارتييه وأهم إصدارات هذه الدار العريقة. Cartier in motion يتضمن أكثر من 170 عرضاً ورؤية لمصممي الدار النادرة في كارتييه وذلك من خلال بعض المواد الموجودة في محفوظات كارتييه.
في حين يصوّر هذا المتحف قصة كارتييه في مجال صناعة الساعات واختراع ساعة اليد الحديثة، فإن Cartier in motion يستكشف التغير في المجتمع في مطلع القرن العشرين. في ظل الاضطرابات في الفن والعمارة والسفر وأساليب الحياة، يمكن رؤية آثار عالم جديد، وهذا يتضح من خلال كل من المواضيع الرئيسية للمعرض والتي تشمل:
في إصدارات Speake-Marin منذ أكثر من عشر سنوات، فهذه هي المرة الأولى التي تجمع فيها الدار في آلة وقت واحدة بين الدقائق التردادية، التوربيون، والحركة على الميناء مما يعطي المزيد من الفرادة والتميّز إلى القطعتين الفريدتيّ الإصدار Crazy Skulls. تروي هذه الساعة قصة روحين مرتبطتين ببعضهما بعد الموت من خلال مجسم القلب الذي يجمع الجمجمتين على الميناء، وخلف هذا القلب ينبض توربيون الدقيقة الواحدة الجديد من صنع الدار. عندما يتم تشغيل وظيفة الدقائق التردادية من خلال الشريحة الموجودة على طرف العلبة، تفترق الجمجمتان لتكشفا عن قفص التوربيون، كما تبتعد الأرقام الرومانيةعن بعضها عند الـ 12 لتعود وتلتقي عند انتهاء الساعة من قراءة الوقت بواسطة الأنغام. سكنت هذه الساعة علبة قطرها 42ملم من التيتانيوم والبلاتين، وهي تحتضن حركة الدار اليدوية التعبئة كاليبر SMC01 بمخزون للطاقة من 72 ساعة. تنتهي هذه الساعة بسوار من الجلد ومشبك من الذهب الوردي.