تشتهر مجموعة ساعات True Thinline من Rado بأنها تجمع بين الشكل ذو السماكة القليلة مع تركيبة السيراميك فائق التقنية الذي يتميز بأناقته ومقاومته للخدش. وتتسم هاتان الساعتان الرياضيتان بالخصائص عينها، حيث يبلغ سمكهما 4.9 ملم وتتميزان بعلبة حاضنة وسوار لامعين مصنوعين من سيراميك البلازما فائق التقنية.
تُعَد ساعة True Thinline أرقّ ساعة من Rado مصنوعة من السيراميك فائق التقنية، وهي تنبض بآلية حركة لا يزيد مقاسها على 1 ملم – هي بالفعل بمثابة قطعة أكسسوار تمنحك الرشاقة والإحساس بالخفة على المعصم. كما تتميز هذه الساعة الرفيعة بالبساطة في التصميم والروح، وتتجلى بأشكال أنيقة تتميز بالذكاء والراحة.
كذلك، تتمتع ساعة True Thinline بالرشاقة وهي تتوفر مع السمات الجمالية وخصائص الأداء عينها التي تشتهر بها ساعات Rado الأخرى المصنوعة من السيراميك فائق التقنية. وبالإضافة إلى خفة وزن السيراميك فائق التقنية ومقاومته للحساسية، فإنه معروف بمقاومته الكبيرة للخدش، مما يجعل ساعة True Thinline الرفيق المثالي لك في كافة الأنشطة الرياضية.
أطلقت كارتييه الشرق الأوسط حملة إقليمية تحت عنوان “البحث عن سحر الشرق “، لتجسّد روح التقاليد والتاريخ العريق ورقي الحضارة المشتركة بين منطقة الخليج ودار كارتييه.
وقد كان الهدف الأساسي من إطلاق هذه الحملة الاحتفال والاحتفاء بأبرز محطات ومعالم الحياة في الشرق الأوسط. فيأتي شهر رمضان المبارك وعيد الفطر وعيد الأضحى للمّ شمل العائلات والمجتمعات في سبيل الاحتفال بهذه التقاليد الثقافية المميزة، حيث يعدّ هذا الموسم وقت مشاركة الحكايا والعبر من أطر الماضي والحاضر.
بالإضافة إلى ذلك، تهدف الحملة إلى ربط إرث الدار في الخليج بحكاية مهمّة تعرض رسالة ومسيرة جاك كارتييه، عدا عن الاحتفاء بالعلاقات الوطيدة وطويلة الأمد بين الدار ومنطقة الخليج.
كما تشتمل الحملة على حكاية مستوحاة من مذكرات جاك كارتييه، والتي قد دوّن فيها رحلته إلى الخليج في مطلع القرن العشرين.
ويأتي ذلك تقديرًا لرحلة جاك كارتييه وموهبته الاستكشافية العظيمة، حيث كان من الرواد الأوروبيين في اكتشاف ثروات الخليج العربي وروائعها، نظرًا لفضوله وحبه للاستكشاف.
وقد أبدى احترامه العميق للعادات والتقاليد المحلية العريقة، ما ولّد لديه رؤية جديدة مبتكرة لدار كارتييه.
فليس هنالك شك فيما كان لتلك الرحلة الفريدة من دور عظيم في تجسيد أثر الفنون الإسلامية في أعمال وإبداعات كارتييه.
إنّ هذا الفيلم، الذي أتى نتيجةً للتعاون بين كارتييه الشرق الأوسط والاستوديو المتخصّص بالتصميم والرسوم المتحركة وإنشاء المحتوى ميل+، من إخراج المدير التنفيذي الإبداعي بن سميث والمديرة الفنية كندة عكاش في ميل+. ويسعى الفيلم إلى احتضان فنّ السرد القصصي بصوت جورج قرداحي الذي يضفي المزيد من الروعة والحيوية إلى حكاية جاك كارتييه.
ويعكس إتقان الفيلم العملية الإبداعية المُفصّلة والساحرة التي يتمّ عبرها إنتاج قطع كارتييه الجميلة. حيث تتحوّل كل قطعة فنية وشخصية من الذهب السائل بشكل تدريجي لتُشكّل تحفة من مجوهرات كارتييه رفيعة المستوى.
يتألّف الفيلم من ثلاثة فصول ويُخصّص الفصل الأوّل “للجزيرة”، مع تمنّي رمضان مبارك للجميع. حيث يروي حادثة وصول جاك كارتييه إلى الخليج على متن مركب شراعي، ريثما تُحضّر لاستقباله أهم معالم المنطقة، منها صقر وحصان ومدينة عربية وشبكة جمع اللؤلؤ والقمر. كما يصحب ذلك اقتباس من مذكرات جاك كارتييه ليعكس جمال وسحر اللقاء الأول.
ينتظر العالم حفل “أمفار” amfAR الخيري لمتابعة إطلالات أبرز النجوم خصوصاً أنه يترافق كل عام مع فعاليات مهرجان ” كان” السينمائي.
إليكم أبرز المجوهرات على السجادة الرمادية الخاصّة بهذا الحفل :
نيكول كيدمان
أقراط دائرية لمّاعة مرصّعة بـ 6.17 قيراطاً من الماس
سوار مرصع بـ34.70 قيراطاً من الماس
خاتم زمرّديّ التقطيع مرصّع بـ14.66 قيراطاً من الماس
هايلي بالدوين
سوار عريض من مجموعة HW Logo بـ18 قيراطاً من الذهب الأصفر
خاتم ماسي من مجموعة HW Logo مصنوع من 18 قيراطاً من الذهب الأصفر
قلادة من مجموعة HW Logo من 18 قيراطاً من الذهب الأصفر
ايرينا شايك
أقراط الثريا الماسيّة المتدليّة والمصنوعة من 16.75 قيراطاً.
إن ساعة Tissot T-Race Cycling Tour de France مستوحاة من الانضباط ومهداة إلى واحدة من أشهر سباقاتها، Tour de France، التي تعمل تيسو كضابط رسمي للوقت لها. فهي تتمتع بتصميم رياضي دون أي شك وتحمل لوني السباق الأصفر والأسود مع شعارها الرسمي المحفور على ظهر العلبة.
يتميز الإصدار الخاص من ساعة Tissot T-Race Cycling Tour de France بتصميم ديناميكي هوائي مناسب ومريح. فالعقارب الكبيرة تجعل الوقت دقيقًا وتسهّل قراءته. كما أنها تتميز بمينا رياضية مزودة بثلاثة عدادات على خلفية تأثير القطران الأسود الذي يوضح الطرق. أما تفاصيل الدراجة، مثل؛ الشوكة الموجودة في الإطار، فتنعكس في السوار والعروات، في حين أن الجزء الخارجي من المينا ودائرة فص عداد سرعة الدوران يمثلان العجلة التي تقع على حلقة من الكربون. كما تمتد المزايا إلى مقابض المكابح المدمجة في الكبّاسات والكاسيت الكائن على ظهر العلبة وعلى الترس. أما الجزء الخلفي من السوار فيذكرنا بالسلسلة. لقد حان الوقت لتنطلق بدراجتك وساعاتك وتشق طريقك!
المزايا
بمناسبة الذكرى السنوية الخمسين لفندق “لو بيبلوس سان تروبيه”ستحتفل أوديمار بيغيه من خلال إصدار ساعتين جديدتين وحصريتين. إنها المرة الأولى في تاريخ الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات التي تقوم فيها بإبداع موديلٍ ذي إصدارٍ محدود مخصصٍ لفندق بيبلوس، وقد تم تشكيل الموديل الجديد استناداً إلى التصميم الجريء المفعم بالقوة لساعة رويال أوك أوفشور ليحمل الرموز الجمالية للمؤسسة الفرنسية الأسطورية.
ساعة “رويال أوك أوفشور” التي أطلِقَت في العام 1993، هي واحدة من أوائل ساعات اليد كبيرة الحجم التي اجتاحت السوق، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف هذه المجموعة عن تحدي ما هو مألوفٌ واعتيادي، وذلك بفضل ما تتمتع به من الطابع الرياضي والمفعم بالطاقة والحيوية، أكثر من أختها الكبرى ساعة رويال أوك. في هذا الصيف، سيتم إطلاق اثنين من الموديلات الجديدة لساعة “رويال أوك أوفشور” حصرياً من أجل احتفالية بيبلوس: نسخة نسائية مرصعة بالماس مصنوعة من الفولاذ، ونسخةٌ رجالية من الذهب الوردي.
تبلغ مقاومة الماء في الساعة النسائية 50 متراً، أما هيكلها فمصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ (ستانلس ستيل)، ويمكن قفل التاج من خلال الضغط والتدوير، والميناء فيها باللون الفضي مع حلية التقطيعات “Lady Tapisserie” بالقياس النسائي، وعقاربها من الذهب الوردي ومطلية بطبقةٍ تبث الضوء في الظلام. تُرصعُ الطوق 32 ماسة مقطوعة على طراز بريانت ويبلغ وزنها الإجمالي 1.02 قيراط. أما النسخة الرجالية فهي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، رويال أوك أفشور كرونوغراف، تتميز بطباعاتٍ زرقاء، وكذلك بعلامات ساعات وعقارب مصنوعة من الذهب الوردي تدور على ميناء ذي تقطيعات كبرى “Mega Tapisserie”. تبلغ مقاومة الماء في النسخة الرجالية 100 متر.
ولإبراز هذه الذكرى الخمسينية، فقد تم النقش على الغطاء الخلفي لقفص كل من هذين الإصدارين الصيفيين من “رويال أوك أوفشور” تاريخ المناسبة السنوية للفندق وتصوير شعاره الرمزي الذي يمثل اختطاف زيوس لأوروبا.
تتشارك أوديمار بيغيه وبيبلوس الشغف في الابتكار والتميّز بالإضافة إلى التقدم دائماً نحو الأمام مع الإخلاص الحقيقي للأصول، وكلا الدارين تسعيان بلا هوادة إلى الدفع بحدود براعتهما وخبرتهما الفنية إلى ما هو أبعد، وكذلك من خلال البحث الدائم الحثيث نحو الكمال. وتأتي النسخة الصيفية من ساعة “رويال أوك أوفشور كرونوغراف” لتكون بمثابة شهادة دامغة على هذه الروح المشتركة مع بلوغ بيبلوس السنة الخمسين من الشباب!.
للاحتفال بالعيد الـ 70 لـ Ferrari، قرّرت الشركة إطلاق مجموعة جديدة من الساعات بالتعاون مع شريكتها دار Hublot. فآلة الوقت Hublot Techframe Ferrari 70 Years Tourbillon Chronograph التي تجمع بين التوربيون والكرونوغراف، هي مصممة في مشاغل Ferrari، تتبع الروحية نفسها التي ترافق رسم الخطوط الأولى لسياراتها، فتتقاسم معها صفات القوة، المستوى العالي للأداء، والخفة. فالخطوة الأولى هي تصميم الحركة الميكانيكية (محرّك السيارة)، ليتبعها تصميم علبة الساعة أي الهيكل الخارجي الخفيف الوزن والشديد الصلابة. هذه الساعة متوفّرة بثلاثة إصدارات محدودة بـ 70 قطعة لكل منها، النموذج الأول مصنوع من الذهب الوردي الخاص بالدار King Gold، الثاني من التيتانيوم، أما النموذج الثالث فقد اختارت الدار أن تضعه في علبة من مادة PEEK Carbon، وهو مزيج مرتكز على ألياف الكاربون الطويلة، وهو متين ولا يسبب الحساسية. قطر العلبة 45ملم، تسكنها الحركة اليدوية التعبئة كاليبر HUB6311 بمخزون للطاقة من 115 ساعة، وهي تكشف عن الكثير من مكوّناتها بفضل الميناء المفرّغ جزئياً، والجهة الخلفية للساعة المغطاة بالكريستال السافيري. مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، تنتهي هذه الساعة بسوار من المطاط الأسود القابل للتبديل مع مشبك من الذهب الوردي King Gold أو التيتانيوم.
إن Jaquet Droz Loving Butterfly Automaton تخبر قصة مشوّقة عن الساعاتي Henri-Louis Jaquet-Droz الذي، ومنذ 242 عاماً، استطاع ابتكار آلة ذاتية الحركة تجسد طفلاً جالساً في عربة تجرها فراشة. هذا المشهد بذاته هو ما تعرضه آلة الوقت الجديدة الحركية من الدار، كما وتروي حكاية فنانين مبدعين ودار لطالما فاجأت جمهورها.
في هذه الساعة استعمل الميناء المعروف لمجموعة Petite Heure Minute كخلفية ومسرح للعرض الذي يؤديه الصبي الصغير الراكب في عربته المسحوبة من قبل الفراشة. بكبسة واحدة على الزر الدفعي على التاج يبدأ جناحا الفراشة بالرفرفة، ودولاب العربة بالدوران. تم تجهيز الجناحين بآلية خاصة يدوية التعبئة بواسطة التاج، تتزوّد بالطاقة من خلال ثلاث عجلات برميلية تمنحها القدرة على الرفرفة 300 مرة خلال دقيقتين. أما الدولاب فهو يلعب أيضاً دور الكتلة التأرجحية في الآلية الأوتوماتيكية كاليبر 2653 ATI بمخزون للطاقة من 68 ساعة، والتي تمنح قراءة الوقت في الميناء الفرعي عند الـ12. والجدير بالذكر أن هذا المشهد الساحر يتألف من 40 جزءاً منحوتاً ومجمّعاً يدوياً من الذهب الأبيض أو الوردي، علماً أن عدداً كبيراً من هذه الأجزاء هو في غاية الصغر، لا تتجاوز سماكته 0,2ملم. إنتاج هذه الساعات سيكون بكمية محددة بـ 28 قطعة فقط من كل نموذج، وهي تسكن علباً قطر 43ملم من الذهب الأبيض أو الوردي، مع ميناء من الأونيكس أو عرق اللؤلؤ، وتنتهي بأساور من الجلد مع مشابك من الذهب.
من جمال وسحر القمر استوحت دار Moritz Grossmann تصميم ساعة المجوهرات الجديدة TEFNUT Sleeping Beauty التي التي تحمل أيضاً توقيع المصمم السنغافوري Michael Koh. ساعة المجوهرات هذه تعكس روعة حركة القمر، وتجسدها من خلال التصميم الفريد الذي تميّزت به، أما التسمية فهي مستوحاة من عالم سكون الليل وهدوئه، ومن القصة الخيالية “الجميلة النائمة” Sleeping Beauty. عند الـ 3 من الميناء المصنوع من عرق اللؤلؤ المزخرف والذي يعرض الوقت من خلال الأرقام الرومانية والعقارب المفرّغة، وُضعت صورة القمر، وأحاط بها ترصيع بالماس الأبيض، الأصفر أو الأزرق، بحسب ما يتناسق مع لون الميناء والسوار، وهذا الترصيع هو مستوحى من القمر في حالة الكسوف، ومكرَّر على إطار الساعة. متوفّرة بعلب مصوغة من الذهب الأبيض أو الوردي قطر 36ملم، تسكنها الحركة اليدوية التعبئة Calibre 102.0 بمخزون للطاقة من 48 ساعة. الأساور مصنوعة من قماش الساتان المتنوّع الألوان، مع مشابك من الذهب.
تميّزت إطلالات النجمات على السجادة الحمراء في مهرجان كان السينمائي للعام 2017، بمجوهرات ملفتة للنظر. إختارت بعض النجمات تصاميم تحاكي عالم الغلامور، بعيدة كلياً عن الاسلوب الكلاسيكي البسيط.
إليكم أجمل المجوهرات التي ارتدتها النجمات في مهرجان كان لهذا العام:
ماريا بورغيس
افتتحت أوديمار بيغيه رسمياً بوتيكها الأول في عمّان، الأردن خلال احتفاليةٍ خاصة يوم 17 مايو/أيار، 2017. يقع البوتيك في لَكشري فيستا – Luxury Vista، شارع أريتيريا، ويُجسد هذا البوتيك مبدأ الديكور الخاص لمتاجر العلامة التجارية العالمية، والتصميم الأنيق الذي يحمل في تفاصيله قيم المصنع الجوهرية الضاربة الجذور منذ 142 سنة من الزمن: الأصول، الحِرَفية الفنية والعلاقات الاستثنائية.
يُشكل المزج ما بين الخشب والمعدن بالإضافة إلى المناظر الرائعة من بلدة لوبراسو عالماً مفتوحاً ليجوب الزبائن في فالي دو جو في سويسرا حيث كانت ولادة أوديمار بيغيه، كما يُمثل دعوةً مفتوحةً لهم لاكتشاف تراث الشركة والحِرَفية اليدوية الفنية التي تتمتع بها إضافةً إلى خبرتها الطويلة والعميقة في صناعة الساعات. وسيتم عرض ساعاتٍ من جميع المجموعات الرئيسية – بما في ذلك الموديلات الرمزية وموديلاتٍ من المجموعة الجديدة – مما يوّفر متعة استثنائية لعشاق الساعات وهواة جمعها، كل ذلك فيما يُعتبر “منزلاً بعيداً عن المنزل” أي البوتيك، للشركة السويسرية المُصنّعة للساعات.
وبمناسبة الافتتاح، أطلقت أوديمار بيغيه مجموعتها رويال أوك الكرونوغراف لعام 2017 في الشرق الأوسط، وتتميز الموديلات السبعة جميعها التي تشكل مجموعة الكرونوغراف لهذه السنة بتصميم جديدٍ للميناء ذي لونين مع عدة تفاصيل جديدة مُتقنةٍ ومفعمة بالبراعة تتجلى في الزيادة في حجم عدادات الكرونوغراف عند موقعي الساعة 9 والساعة 3، وفي علامات الساعات إذ بالرغم من أنها أقصر فهي أعرض، كما أُضيفت طبقة تبث الضوء في ظروف الظلام من أجل وضوحِ أفضل لقراءة الساعات والتشكيل الجديد والعلامات المطبوعة. أما نافذة التاريخ فقد تم تغيير موضعها لتصبح بين موقعي الساعتين 4 و5.
ومع هذه التفاصيل التصميمية هناك مجموعة واسعة من الأداءات الختامية، بما في ذلك النُسَخ الأربع المصنوعة من الذهب الوردي مع السوار المصنوع من الذهب الوردي، أو من جلد التمساح، بالإضافة إلى التقطيعات الرمزية الكبرى على الميناء إما باللون البني أو باللون الأزرق، بينما تأتي النُسَخ المصنوعة من الفولاذ المُقاوم للصدأ مع السوار الفولاذي بخياراتٍ فيما يخص لون الميناء ذي التقطيعات الرمزية الكُبرى فإما باللون الأسود أو الفضي أو الأزرق.