يطلق إيفان توفنكجيان للمجوهرات الراقية، الذي تميّز عالمياً بحرفية استثنائية، تناقلتها الأجيال منذ عام 1909، مبادرته الهادفة إلى دعم تمكين المرأة في لبنان والعالم العربي.
وتنطلق هذه المبادرة التي تندرج ضمن هدف الشركة في تمكين المرأة في نيسان وستستمرّ لمدّة ستّة أشهر. وستبدأ من خلال حملات بصرية تجمع الأناقة بالرونق والسلطة والأسلوب وستنشر على كافة قنوات التواصل الاجتماعي وفي وسائل الإعلام. وستتبع الحملة الأولى سلسلة من أساليب التواصل تدخل صلب القضية.
من خلال هذه المبادرة، تهدف عائلة إيفان توفنكجيان إلى تمكين النساء اللواتي يعانين منذ أعوام لتحصيل حقوقهنّ الأساسية في المنطقة.
تشكّل حقوق النساء واحدة من التحدّيات الأساسية للقرن الواحد والعشرين، مثلما تشير الدراسات المتعدّدة التي أجرتها المنظّمات العالمية والوكالات المتخصّصة التي ترسم صورة غامضة عن الوضع الاقتصادي-الاجتماعي الحالي للمرأة. وفي وقت تؤدّي المرأة دوراً فاعلاً في عدد كبير من البلدان النامية، إلا أنها لا تزال تواجه صعوبات جمّة وقيود اقتصادية تحدّ من انخراطها في ميادين كثيرة.
وينطبق هذا الأمر تحديداً في البلدان العربية، فوفق بيان أعدّه برنامج الأمم المتّحدة الإنمائي، يضمّ العالم العربي واحدة من أكبر الفجوات بين الرجال والنساء من حيث الفرص الاقتصادية. ولبنان ليس استثناءً، فيحتلّ المرتبة 135 من أصل 144 بلد مع معدّل يبلغ 598.0 / 1 من مؤشّر العالمي للفجوة بين الجنسين، الذي وضعه المنتدى الاقتصادي العالمي. وهذا المؤشّر يقيس الفجوة بين الرجال والنساء وفق أربعة مجالات أساسية هي الصحّة، التربية، الاقتصاد والسياسة.
وقد دفعت هذه الفجوة في المساواة بين الجنسين، مجوهرات إيفان توفنكجيان الراقية إلى القيام بخطوة صغيرة ولكن فاعلة لنشر التوعية حول عدم المساوة بين الجنسين وتداعياتها في لبنان والمنطقة.
ويقول رئيس مجلس إدارة الشركة، السيد إيف توفنكجيان إن “هذه التحيّة للمرأة الخارقة هي حجر الأساس للطريق الطويل الذي نعمد المضيّ عليه في استراتيجية التواصل المقبلة. وتهدف هذه الاستراتيجية إلى إلهام النساء الناجحات والمستقلّات اللواتي يعانين للحصول على اعتراف من منطقتهم حيث لا يزال عدم المساوة بين الجنسين شائعاً”.
لكونها أكثر عصرية من الماس وتتطلب حرفية وإتقاناً في التطبيق، تمكّنت تقنية Frosted Gold من رفع ساعة Audemars Piguet’s Royal Oak 37 إلى مستوى جديد من التصميم.
منذ سنوات عديدة، إستفاقت شركات الساعات على واقع أن النساء أصبحن بحاجة ماسة إلى ساعات ذات آليات ميكانيكية جيّدة، وليس فقط مجرّد زينة عصرية للمعصم. وقلّة قليلة فقط من الشركات توجّهت نحو تصميم ساعات متطوّرة ومثيرة للاهتمام مخصصة للسيدات. فالغالبية، أخذت طريقاً مختصراً من خلال تصغير الساعة وتجميلها بما يظنون أنه يناسب السيدات. كما اتجه عدد منهم إلى تأنيث الساعات من خلال ترصيع الإطار بالماس.
ولكن ضمن مجموعتها Royal Oak، أرادت دار Audemars Piguet أن تذهب خطوة أبعد من ذلك، كون الساعات النسائية التي تندرج ضمن هذه المجموعة قد تزيّنت بالماس على إطارها لسنوات عديدة سابقة.
وفي لقاء بالصدفة مع مصممة المجوهرات الإيطالية Carolina Bucci، كشفت أنها لطالما كانت من أشد المعجبين بمجموعة Royal Oak؛ وفي خطوة تالية، تمّت مناقشة إمكانية الإستعانة بإحدى تقنياتها المخصّصة للذهب، التي يجري تصميمها في معاملها في Florence، لتصميم الساعة المقبلة. وبصورة خاصة اتجهت الدار نحو تقنية Florentine التقليدية، التي يتم تنفيذها من خلال ضرب الذهب بآلة حادة ذات رأس ماسيّ لترك آثار خدوش نافرة دائمة على المساحة التي تتم زخرفتها.
على غرار كل الأشياء التي تبدو بسيطة، كان الحديث عن إعتماد هذه التقنية لعلبة الساعة وسوارها سهلاً جداً بالمقارنة مع تطبيقها. والتحدي الأكبر كان الحصول على النسبة الصحيحة من اللمعان من دون المساس بجوانب Royal Oak المحددة وخطوطها الواضحة، وقد تطلّب الأمر أشهراً عديدة من التجارب وتبادل الخبرات بين محترف Bucci ومعامل Audemars Piguet للوصول إلى النتيجة الصحيحة. ولكن النتيجة كانت رائعة: ساعة أنثوية بامتياز وليست واحدة من تلك القطع “ذات المظهر النسائي”.
وهناك سبب آخر يوضح سبب كون ساعة Royal Oak Frosted Gold ناجحة جداً، وهو أن مجموعة Royal Oak منذ الأساس تتمتع بكونها مناسبة للجنسين منذ البداية – إذ إن قطرها البالغ 37ملم (القياس الخاص بتصميم Gérald Genta عند إطلاق Royal Oak في العام 1972) يناسب تماماً معصم المرأة بطريقة جميلة ولافتة.
هي ليست ساعة برّاقة بشكل عادي. إنها متقنة التصميم، تشع بمجرد أن يطالها الضوء في المكان المناسب، فتعكس الأنوار وتنشرها من حولها. ساعة رائعة كما هي، لا تحتاج إلى إضافة أي شيء آخر، تبدو شديدة الأنوثة حتى من دون ترصيعها بالماس على الإطار.
إعداد: ساندرا ليين
مجلة عالم الساعات والمجوهرات – العدد 115
في خطوة استثنائية ومميزة، تعاونت دار المجوهرات الفاخرة شوبارد، مع الفنانة العالمية ريهانا لتقديم مجموعة RIHANNA ♥ CHOPARD والتي ستصبح متوفرة في شهر مايو.
لا تشتهر ريهانا على الصعيد العالمي بصوتها فقط ولكن أيضاً بستايلها الخاص وأسلوبها الجذّاب. هذا التعاون لم يفاجئنا أبداً حيث أن ريهانا سبق وتألقت بمجوهرات شوبارد على السجادة الحمراء. واليوم يتعاون هذا الثنائي لتوسيع عالم المجوهرات الفاخرة ما وراء حدوده التقليدية من خلال إيجاد مجموعة عصرية مستوحاة من جزيرة باربادوس التي ترعرعت فيها ريهانا بحدائقها الخصبة وكرنفالاتها الصاخبة.
استوحي الإصدار المحدود من مجموعة (RIHANNA ♥ CHOPARD) لقطع المجوهرات الأساسية (Core) من الحضور القوي والثقة العفوية التي تتميز بها ريهانا. فقد تمحورت المجموعة حول الأشكال الهندسية البسيطة بخطوطها الحادة والواضحة، فجمعت بين طابع الأناقة العصرية والتصميم النقي، مضفية بذلك على شكل (Ice Cube) الكلاسيكي من شوبارد إحساساً قوياً بالذات، وأدخلت على المجموعة تصاميم جديدة مع أحجار الخزف الملون.
تضم المجموعة 9 قطع من المجوهرات صيغت من الذهب الوردي عيار 18 قيراط المصادق عليه بشهادة التعدين العادل (Fairmined)، وتميزت بزخارف ذات خطوط مستطيلة تربط بين مكعبات الذهب الوردي وقطع الخزف الصلب بلون “أخضر الغابات” الذي اختارته ريهانا شخصياً، كما ستتوافر بمكعبات ذهبية مصقولة كمكعبات الجليد أو مكعبات مرصّعة بالألماس.
يعود “أسبوع الساعات دبي” في نسخته الثالثة هذا العام بعد نجاح غير مسبوق في دورة العام 2016، وذلك تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس «هيئة دبي للثقافة والفنون» (دبي للثقافة)، وبالتعاون مع مؤسسة صناعة الساعات الفاخرة.
هذا المعرض الذي أصبح نقطة التقاء مهمة في عالم صناعة الساعات خصوصاً على صعيد التفاعل وتبادل المعرفة، ينطلق تحديداً من 16 إلى 20 نوفمبر 2017. كما ويستعد المعرض لاستقبال 60 شخصية وعلامة تجارية مرموقة من روّاد عالم صناعة الساعات وإضافة المزيد من ورش العمل التعليمية وجلسات النقاش.
للمزيد:
أسبوع الساعات في دبي 2016: ثورة ساعات الجيب Pocket watches
أسبوع دبي للساعات 2016: ساعات فريدة ومميزة من اليوم الثالث
تأكيداً على دعمها منذ سنوات طويلة لبرامج اليونيسف للتعليم ومحو الأمية، وفي سياق اتفاقية الشراكة التي بدأت في العام 2004، تقدم “مون بلان” تشكيلة جديدة من أدوات الكتابة، والمنتجات الجلدية، والمجوهرات، وساعة واحدة، كل منها بلمسة من الياقوت الأزرق وتصميم مستوحى من الأحرف الأبجدية، وذلك احتفالاً بقيمة الكتابة كقوة من أجل الخير.
وتهدف “مون بلان” عبر شراكتها مع اليونيسف، إلى المساهمة في تحسين فرص التعليم لأكثر من خمسة ملايين طفل. وستساعد الأموال التي جمعتها المبادرة، منظمة اليونيسف على دعم معايير جودة التعليم الوطني، والتي تغطي مجالات التربية، والقراءة والكتابة، والبيئة التعليمية، ومشاركة المجتمع، والبنية التحتية، وقياس مخرجات التعلم. بالإضافة إلى ذلك، سوف تُستثمر الأموال في برامج تدريب المدرّسين، وكذلك التوجيه والأدوات لضمان حصول المدرّسين على المعرفة اللازمة لتقديم تعليم جيد ونوعي للطلاب.
مون بلان مايسترستوك: الكتابة هدية
تأخذ التشكيلة الجديدة أدوات الكتابة المميزة “مايسترستوك” وتعطيها تصميماً جديداً مستوحى من حجر رشيد، الذي يعتبر أحد أهم الرموز في تاريخ الكلمة المكتوبة.
تشكيلة اليونيسف للمنتجات الجلدية
بأرقى مستويات الحرفية الفنية لصناعة الجلود، تضم تشكيلة “مون بلان مايسترستوك سيليكشن لليونيسف” مزيجاً مميزاً من الجلد العادي والجلد المطبوع ببراعة مع نمط مرهف ودقيق من الأشكال الهندسية. واكتسبت هذه القطع المعاصرة لمسة غير متوقعة من ناحية التصميم.
المجوهرات
بالإضافة إلى تشكيلة بإصدار محدود من أدوات الكتابة والساعات والمنتجات الجلدية، تطرح “مون بلان” قطعاً جميلة من المجوهرات لكل من المرأة والرجل. وكونها أكثر من مجرد تعبير واضح للأناقة بالنسبة للأشخاص المميزين، تحمل الأساور وأزرار الأكمام معنى خ اصاً يصوّر الدعم للجهود المبذولة من أجل منح هدية الكتابة للأطفال الذين لا يستطيعون الحصول على التعليم النوعي.
الورق المعزّز
لإحياء هذه الشراكة بين “مون بلان” واليونيسف – المدافع العالمي عن حقوق الطفل – تطلق الدار حبر اليونيسف الخاص باللون الأزرق في عبوة زجاجية أو خراطيش، بالإضافة إلى أنابيب إعادة التعبئة لأقلام الحبر برأس دوار، وأفلام الحبر الجاف.
إن الماس من أكثر الأحجار الكريمة بريقاً وأشدّها لمعاناً، فيتلألأ ويمنح مرتديه أناقةً لا مثيل لها. ولكن هذا الحجر تخطى كونه حكراً على النساء فقط وقد تم إدخاله إلى عالم صناعة الساعات الرجالية ليضيف نفحة من الفخامة إلى المجموعات الرجالية.
ولكن عليك أن تعرف كيف تختار الماس وتتعرف على عناصره الأربعة قبل شراء الساعة المرصّعة بالماس التي تعجبك:
1-القطع:
بريق الماس يعتمد على القطع وهو يفسّر بطريقتين: يعني الأول شكل الماسة أمّا الثاني فيصف خصائصها الإنعكاسية. فكلما كان القطع متماثلاً يعكس الماس الضوء ويوزعه بشكل أكبر.
2-النقاوة:
بسبب تكوّنه في الطبيعة، يحتوي الماس على الكثير من الشوائب أمّا ذلك الشديد النقاء فيندر وجوده ويرتفع ثمنه. إلّا انه يوجد بعض الرموز العالمية التي تحدد درجة نقاوة الماس:
F: الماس الخالي من الشوائب وهو نادر جداً
IF : لا شوائب داخلية، لا معادن أخرى داخل تركيبة الماس إلّا أنه من الممكن وجود شوائب على السطح
VVS1 و VVS2 : شوائب داخلية دقيقة لا يميّزها إلّا خبير بواسطة عدسة مكبّرة.
VS1 و VS2 : شوائب صغيرة يتم اكتشافها عبر مكبّر يصل إلى 10 أضعاف.
SI1 و SI2 : شوائب لا تحتاج إلى مكبّر.
3- اللون:
لا يتغيّر لون الماس عبر الوقت إلّأ انه كلما كان شفافاً عكس كمية الضوء.
4- وزنه بالقيراط:
الماس لا يقاس إلّا بالقيراط ، فالقيراط الواحد يوازي 200 ملغ.
سيقام “صالون الساعات الراقية” للمرة الأولى في المملكة العربية السعودية من 8 حتى 11 مايو 2017. يضم الحدث الأول من نوعه في المملكة، تشكيلة رائعة من اصدارات بعض العلامات التجارية الأكثر شهرة في العالم.
يقام “صالون الساعات الراقية” جنباً إلى جنب مع معرض صالون المجوهرات في فندق الفيصلية في الرياض، ومن المقرر أن يضم دور ساعات معروفة وصانعين مستقلين مثل،
Breitling و Bulgariو Chopard و Czapek & Cie و Fabergéو Perregaux Girard و Greubel Forseyو Kerbedanzو Lang & Heyne وPanerai و Rudis Sylva وConstantin Vacheron .
من بينها شركات صنعت بعض أكثر الساعات المعقدة وقيمة على الإطلاق وفازت بالعديد من الجوائز مثل جائزة جنيف الكبرى للساعات وجائزة ساعة العام للشرق الأوسط، ودافعةً باستمرار حدود الهندسة والتصميم من دون التوقف أبداً عن تجاوز التوقعات مع دراية أكثر ابتكاراً من أي وقت مضى.
يوفر “صالون الساعات الراقية” الذي يقام للمرة الأولى خارج الإمارات العربية المتحدة إضافة مثيرة لــ “صالون المجوهرات” بعرضه تشكيلات واسعة من الابتكارات الرائدة والإصدارات الجديدة والساعات الفريدة من نوعها.
صمّمت دار معوّض كل قطعة مجوهرات خاصة بالعروس، بكلّ إتقان وفنّ لتبرز جمالها الطبيعي وسحرها. فكلّ امرأة تحلم بيوم زفافها لتكون بأبهى حلّة ولا شكّ في أنّ روائع دار معوّض ومجوهراتها الفاخرة تكرّم شعلة الحب برونق خاص لتجعل الحلم حقيقةً والخيال واقعًا.
وكما تحمل تقاليد الأعراس في طيّاتها جمالًا رمزيًّا، تُظهر آخر تصاميم مجوهرات معوّض بضيائها المتلألئ المعنى الحقيقي للزفاف، فيتجسد انسجام الزوجين ببراعة في الأطقم التي تتألف من قلادة وسوار وقرطا أذن وخاتم. وتجمع التصاميم زخارف كلاسيكية من الزهور والبتلات والقلوب والدموع تتهادى بين البساطة الفاتنة والعظمة الهائلة، لتقدّم لكل عروس فرصة اختيار المتمم الأمثل لجمالها.
ساعات راقية، وتعقيدات طبعت بصماتها في تاريخ صناعة ساعات شديدة الرقّة، تصاميم يمكن التعرف عليها على الفور منذ العام 1874، وهي من رموز دار بياجيه العريقة.
لبياجيه ذوق استثنائي يجمع بين الخبرة والأحلام والواقع، وبفضل إلهام المبدعين منذ أكثر من 130 عاما، فقد صممت ساعات أسطورية ولعبت دورا قياديا في العديد من المجالات، بما في ذلك صناعة الساعات شديدة الرقّة. روح الريادة التي سرعان ما اكتسبت إعجاب الشخصيات الشهيرة، بما في ذلك جاكي كينيدي، اليزابيث تايلور واندي وارهول.
ساعة جاكي كندي الأيقونية:
كانت جاكلين كينيدي، السيدة الأولى للولايات المتحدة الأمريكية وزوجة الرئيس الـ35 والسابق جون كينيدي ( 1961-1963) وهي واحدة من أكثر السيدات الأوائل شهرة في القرن العشرين.
تعرف السيدة كينيدي بأناقتها وجمالها ما ساهم في تخليد اسمها وجعلها رمزاً للموضة. وهنا نذكر ساعتها الفاخرة الأكثر شهرة من بياجيه المرصّعة بالماس والتورمالين الأخضر، وهي مزودة بسوار شفاف جدا مصنوع من شبكة ذهبية مزينة بزخارف بياجيه .
وتضمنت المجموعة التي تم إصدارها في عام 2014 والمستوحاة من الساعة الأصلية التي كانت تملكها جاكي ، موانىء مصنوعة من أحجار كريمة متعددة الألوان.
تميّزت مجموعة Possession منذ ظهورها الأوّل قبل 25 سنة بمزاوجتها المثالية بين الذهب والألماس المتلألئ؛ واليوم، تنضمّ إلى المجموعة تشكيلة جديدة مؤلّفة من خمسة ألوان جريئة لم تتزيّن بها من قبل.
يفيض كلّ من الأزرق العميق لللازورد، والأسود الحادّ للعقيق الأسود، والأزرق المتوهّج للفيروز، والأخضر الساطع للملكيت، والأحمر المفعم بالحيوية للعقيق الأحمر، بطاقة مبهرة لتوفير إمكانيات تعبيرية لا تعدّ ولا تحصى.
وبالتالي تتدلى كرة من الحجر الزخرفي، تطوّقها حلقة Possession من قلادة طويلة مصنوعة من الذهب. ويمكن لفّ السلسلة الطويلة مرّتين حول العنق للتّمتع بعقد أقصر، كما رُصّعت الحلقة الدوّارة على القلادة بحبّة ألماس واحدة متلألئة لإضفاء لمسة ثمينة على هذه القطعة الرمزية المميّزة.
يرمز الذهب والأحجار الخمسة الجريئة والمفعمة بالحيوية، وهي الفيروز، الملكيت، اللازورد، العقيق الأسود، والعقيق الأحمر، إلى الجوانب المختلفة لحياة المرأة، وشخصيّتها، والعواطف المتعدّدة التي تخالجها في مسيرتها.
يعكس كلّ من الأسود الحادّ، الفيروزي المتوهّج، الأحمر المفعم بالحيوية، الأخضر الساطع، والأزرق العميق، العفويّة، الطاقة الإيجابية، الجرأة، المرح، الإشراق، الأسلوب المتميّز، السحر، الرومنسية، وكلّ شعور يخالج المرأة عندما تمسك بزمام الأمور في حياتها وتختار ما تريد أن تكون عليه.
تستمرّ مجموعة Possession التي تمدّ المرأة بالطاقة والقوّة وتفتنها بحلقاتها الدوّارة، في تجسيد عالم حيث ما من شيء مستحيل، عالم مفعم بالألوان، الإيجابية، ومصادر الإلهام.