تحرص دار دي غريسوغونو على تقديم أجمل إبداعاتها الخلاقة التي تشمل قلادة فريدة تتدلى منها ماسة نقية عديمة اللون 41.163 قيراطاً وذلك ضمن المزاد الذي نظمته كريستيز والذي تعاونت خلاله مع الدار العريقة تحت اسم “فنون دي غريسوغونو”.
فهذه الماسة الأخاذة بوزن 163.41 قيراطاً قصَّت من ماسة خام وزنها 404 قيراطاً اكتشفت في مطلع فبراير 2016 في منجم “لولو” بإقليم “لوندا سول” في أنغولا.
وتحتل هذه الماسة التي تم إطلاق عليها اسم “الرابع من فبراير” المرتبة الـ27 بين أكبر الماسات المكتشفة في العالم بين الماسات البيضاء الخام المكتشفة في أنغولا. وقد تمّ قصّها بمشاركة 10 خبراء متخصصين بهذا المجال لتتحوّل بعدها إلى وزن 20.404 قيراطاً.
وفي مقرّ «دي غريسوغونو» بجنيف أعدَّ فريق الدار 50 تصميماً مختلفاً حول هذه الماسة الفريدة ، وفي أوائل فبراير 2017 اتفقوا على تصميم واحد يتجسّد في قلادة غير متماثلة تشكّل الماسة التي تزن 163.41 قيراطاً وتتدلى على الجانب الأيسر 18 ماسة مصقولة على شكل زمردة، فيما يتدلى على الجانب الأيمن صفّان من الزمرد على شكل كمثرى، في تباين لافت مع الماسات البيضاء، فيما تجسّد الزمردات اعتقاد فواز غروسي بأن اللون الأخضر يجلب الحظ، وهو ما جعل الزمرد أحد أبرز سمات مجموعاته من المجوهرات الفاخرة.
واستغرق إنجاز هذه التحفة الفريدة ما يقارب الـ 1700 ساعة عمل بمشاركة 14 حِرفياً مزجوا شغفهم بأدق التفاصيل في إنجاز هذه القلادة الفريدة.
سوف يتمكن العالم من مشاهدة هذه القلادة في معارض المعاينة المقامة في هونغ كونغ ولندن ودبي ونيويورك وجنيف. وستعرض القلادة في مزاد كريستيز للمجوهرات الفاخرة في 14 نوفمبر بفندق «فور سيزونز دي بيرج» في جنيف.
أطلقت دار Louis Moinet السويسرية للساعات الفاخرة، ساعة فضائية هي الأولى Space Mystery حيث يتم موازنة القفص عن طريق كوكب يدور حول نفسه.
تتميّز ساعة Space Mystery بشظايا من نيزك غامض من مناطق الفضاء النائية التي تحمل آثار الأحماض الأمينية. فيما يمنح Space Mystery عمق الكون و نيزك كروندريت CM الكربوني لذا إن Space Mystery هي أول ساعة في العالم تتضمن هذه الشظايا الأصيلة التي تحمل آثار الأحماض الأمينية -وربما أول إشارة معروفة للحياة في الكون.
مميزات الساعة:
ساعة Space Mystery قطرها 46 ملم وهي تقدم العديد من الميزات الحصرية الأخرى خصوصاً الميناء باللون الأرزق الرائع.
يقع التوربيون ذات الحجم الكبير عند موقع الساعة 12. أمّا قفص التوربيون، فيتميز بقطر استثنائي يبلغ 13.59 ملم، وهو معلقا في فراغ، 1.8 ملم فوق الميناء. فتوربيون الأقمار الصناعية لا يدور على محوره الخاص فحسب، بل يكون هو نفسه في مدار على عكس التوربيونات غير المحورية الموجودة في الساعات الأخرى، محور دوران توربيون سبايس ميستري ليس هو نفسه كمحور عقربيْ الساعات والدقائق.
عند موقع الساعة 9 تماما تبرز نافذة في الميناء تحتوي على جزء أصيل من نيزك الأحماض الأمينية.
شكّلت الشراكة الجديدة بين دار الساعات السويرية Roger Dubuis و Lamborghini في مقرّ لامبوغيني الأسطوري في سانت أغاتا بولينييزي لقاء يجمع بين أرقى مستويات الدقة السويسرية والحسّ الجمالي الإطالي. هذه الشراكة مستوحاة من شكل عيار محرّك أفانتادورS الجديد ومن هوراكان سوبر تريفو إيفو.
ويأتي اهتمام روجيه دوبوي بأنواع أخرى من القطاعات بسبب تصميم ساعات تتمتّع بعناصر غير موجودة في ساعات أخرى وتعجز الدور الأخرى في توفيرها.
إكتشف كل من Lamborghini وRoger dubuis نقاط تقارب قويّة بعد حالة الإعجاب المتبادل الناجم عن تركيز مشترك حول التصاميم الجمالية والتطوير الميكانيكي.
استوحى الإختصاصيون الفنيّون لدى مصنع روجيه دوبوي من روح لامبورغيني لابتكار أول مجموعة من الساعات وتشمل هذه المواد الكربون المتعدّد الطبقات بالإضافة إلى الكربون المصنوع من مركّب من الصفائح المُقولبة القائم على التقنية نفسها المُستعملة في سيارات لامبورغيني.
أمّا التحدّي الأكبر يكمن في المزج بين هذه المواد لإضفاء مظهر رياضي وفخم في الوقت عينه. وقد ابتكر مصمّمو روجيه دوبوي طريقة للتحكم بالطاقة يشكّل توقيعاً مركزياً في وسط الساعة.
وتعمل ساعة أكسكاليبور أفنتادور أس بواسطة “محرّك” عالي الأداء على شكل عيار ديوتور المطوّر خصّيصاً لها.
يتميّز عيار ديوتور بشكل خاص بقوائم انضغاطية للمحرّك تذكّر بمبدأ روجيه دوبوي الكوكبي المهيكل والأيقوني والتي تخلق تبايناً لافتاً مع باقي نظام الحركة، كما لو كان “الغطاء” شفّافاً. أما عجلة التوازن المزدوجة، فهي تذكّر بوضعيّة محرّكات لامبورغيني الطولية المعزّزة للأداء والمتكيّفة مع تصميم السيارات النحيفة والانسيابية، وهي منحنية حسب زاوية معيّنة وتعزّزها دعامات على شكل قطع لأنظمة تعليق العجلات المثلّثة.
تتوفّر ساعة أكسكاليبور أفنتادور أس بإصدارَين يجسّدان مفهوم « Dare to be Rare » من خلال مجموعتَين محدودتَين من 88 و8 قطع على التوالي. يحمل الإصدار من 88 قطعة ميزة لامبورغيني « Giallo Orion » التي لا تُقلَّد والمطليّة باللون الأصفر والتي نجدها في عدد من المزايا التصميمية، في حين تأتي التشكيلة الأكثر حصريّة باللون البرتقالي « Arancio Argos ».
تتعاون Baume & Mercier خلال مشاركتها للمرة الثانية في معرض فاشن فورورد دبي FFWD مع ثلاثة مصممين إقلمييين بارزين هم حُسين بظاظا وزَيان غندور ورُلى غلاييني، ضمن مشروع أزياء إبداعي وحصري. وسيتولّى ألكسندر بيرالدي، رئيس قسم التصميم في دار Baume & Mercier، إرشاد المصمّمين الثلاثة والإشراف عليهم في إطار هذا المشروع الفنّي.
سيقوم كل من حسين بظاظا وزيّأن غندور ورلى غلاييني بإضافة أسلوبهم الخاص إلى أحزمة ساعات مجموعة Classima من Baume & Mercier ولكن مع التزام بخط الدار الأساسي. ستختار الدار حزام واحد من بين 3 تصاميم لكل مصمم وذلك ضمن حفل استقبال من تنظيم Baume & Mericer خلال الموسم القادم لمعرض فاشن فورورد دبي الذي سيُقام بين 26 و28 أكتوبر 2017.
إنضمت راحة محرق إلى عائلة علامة ’تاغ هوير‘ للساعات السويسرية الفاخرة كأحد الأصدقاء المميزين لها. فهذه الشابة السعودية حققت لقبها كأصغر سيّدة عربية تصل إلى قمة إيفرست في همر صغير. وبفضل الرعاية والدعم الذي لاقته من والديها لتوسيع حدود أحلامها، نجحت راحة في نيل دجة البكالوريوس في الاتصالات البصرية من الجامعة الأمريكية بالشارقة، وواصلت حياتها المهنية بالعمل لدى إحدى الوكالات الإعلانية الرائدة.
وعلى هامش الفعالية، أتيح أمام عشاق الساعات فرصة الاستمتاع بمشاهدة تشكيلة ’تاغ هوير‘ الجديدة لعام 2017 خلال الاحتفال في فندق ’جروفنر هاوس‘ بدبي وبحضور راحة محرق إلى جانب فيليب روتن، المدير التجاري للعلامة، ونيكولاس بيك، مدير ’تاغ هوير‘ في منطقة الشرق الأوسط..
وكشفت ’تاغ هوير‘ النقاب عن نموذج ’لينك‘ المخصص للرجال والمزود بحركيّة أوتوماتيكية تعمل بنظام ’كاليبر 5‘، حيث تخضع هذه الساعة في الوقت الحالي لعمليات تجديد مبتكرة بمناسبة ذكرى مرور 30 عاماً على إطلاقها.
تتميّز هذه الساعة بقطر يبلغ 41 مم مع هيكل يمزج بين الشكل الدائري والمستطيل، وسوار بحلقات ربط على شكل الحرف S. ولأول مرة، تم طرح إصدارات تشرق بألوان زاهية، منها الأزرق البحري أو الوردي المزدان بترصيعات براقة لأم اللؤلؤ، ما يضيف لمسةً من الحيوية على ميناء الساعة.
كما يبرز في تشكيلة 2017، إصدار عصري من ساعات الكرونوجراف الشهيرة باسم ’أوتافيا‘ والتي تم ابتكارها في ستينات القرن الماضي ضمن خطوط فنية نالت إعجاب سائقي السيارات وجامعي الساعات حول العالم.
وتتميز النسخة الجديدة من ’أوتافيا‘ بعلبة يبلغ قطرها 42 مم، وحزام من جلد الجمل، بينما يحفل الميناء بمساحة خاصة تعرض التاريخ عند الموضع رقم 6. كما تتألق الساعة التي تندرج ضمن إصدارات ’هوير- 02‘ من نموذج كرونوجراف بحركة ذاتية، وتم تزويدها بمؤشرات قياس كرونوجراف أوتوماتيكية مع مؤشر للتاريخ، ومزود للطاقة يوفّر حتى 80 ساعة.
احتفلت بوميلاتو بمرور أول 50 عاما لها من تاريخ التصاميم الأنيقة للذهب، وقد تم الكشف عن مجموعة ICONICA الجديدة كشفت خلال الإحتفال بهذه المناسبة ضمن أسبوع الموضة في ميلانو. وقد حضر هذه المناسبة عدد من الضيوف من بينهم كارولين كوربيتا، هيلين نونيني، ليلى ندا، ساميل برمانلي وساشا كيشيجينا وغيرهم…
أقيمت هذه الأمسية السحرية في تصميم أنيق وسط ميلانو، أي في المدينة حيث صنع بينو رابوليني عام 1967 فلسفة المجوهرات الجاهزة، وخلق أسلوب فريد وغير تقليدي يجمع بين التصاميم الحرفية وتلك التقليدية.
ومن أجل إعادة التأكيد على تقاليد الصائغ الخالدة، قدمت بوميلاتو معاينة لمجموعة ICONICA الجديدة، التي تتألف من حلقات وأساور ومعلقات مصنوعة من الذهب ومستوحاة من الشكل الناعم والجريء لخاتم الدار الذي صمم عام 1970 .
تعتبر خاصية مقاومة الماء في مجال صناعة الساعات من الاهم، لأنها وبكل بساطة تساعد في إطالة عمر الساعة خصوصاً إذا تعرّضت للماء بشكل غير متوقّع. لكن ماذا يجب أن تعرفوا عن هذه الخاصية بالذات؟ إليكم بعض التفسيرات التقنية:
مقاومة للماء؟
إذا لم يتم إدراج “مقاوم للماء” أو “WATER RESISTANT” على علبة الساعة الخلفية، فإن ساعتك ليست مقاومة للماء ويجب الحرص على عدم تعريضها للرطوبة حيث أن الماء قد يضر بالحركة.
مقاومة للماء 3 بار (30 متر)
إذا تم إدراج “ماء مقاوم 3 بار” على العلبة مرة أخرى، فقد تم تصميم ساعتك وتصنيعها لمقاومة الماء على عمق 3 بار (30 مترا). على الرغم من أنك يمكن السباحة أو الاستحمام أثناء ارتداء هذه الساعة إلا اننا لا ننصحك بالأمر.
مقاومة للماء 5 بار (50 متر)
إذا تم إدراج “ماء مقاوم 5 بار” على العلبة الخلفية للساعة، فقد تم تصميم ساعتك وتصنيعها لتحمل 5 بار (50 مترا) وهي مناسبة للسباحة وحتى الإستحمام.
مقاومة للماء 10 بار (100 متر) 20 بار (200 متر)
إذا تم إدراج “ماء مقاوم 10 بار” أو “ماء مقاوم 20 بار” على العلبة الخلفية، فقد تم تصميم الساعة وتصنيعها لتحمل ما يصل إلى 10 بار (100 متر) / 20 بار (200 متر) وهي مناسبة للغوص و تحمّل أي اتصال بالمياه.
احتفالاً بسيارة Bentley Continental GT، طرحت Breitling الشركة السويسرية العريقة للساعات الفاخرة والمتخصّصة بساعات الكرونوغراف لقطاع الطيران، ساعة Bentley GT ‘’Dark Sapphire’’ Edition في الشرق الأوسط بإصدار محدود (25 قطعة فقط).
إن سيارة Bentley Continental GT هي مصدر إلهام لساعة Bentley GT ‘’Dark Sapphire’’ Edition الجديدة التي تتمتّع بهيكل خفيف للغاية نوع ’بريتلايت‘ تزيّنه إضافات زرقاوية اللون من السافير الأسود، كما تضم نظام حركة حصري مع ’كرونوغراف بنمط 30 ثانية.
أمّا بالعودة إلى سيارة Bentley Continental GT فهي مزوَّدة بمحرّك جديد ومعزّز نوع W12 TSI سعة 6 ليترات، وتضم على متنها تجهيزات حديثة متطوّرة جداً مع مقصورة راقية ومشغولة يدوياً بأسلوب جمالي أنيق.
تتميّز ساعة Bentley GT ‘’Dark Sapphire’’ Edition بخصائص مقاومة للخدش والتلف، إضافة إلى الثبات الحراري والمقاومة المغناطيسية وخصائص مقاومة الحساسية. ويتميّز المينا بالتصميم الماسي الذي يعكس عدّة مناطق من داخل سيارة Bentley Continental GT وأدوات التحكّم الموجودة ضمن لوحة القيادة.
وتتميّز الساعة بحركة تدوير ذاتي وباحتياطي طاقة لما يزيد عن 70 ساعة و كرونومتر بمصادقة من ’المعهد السويسري الرسمي لاختبار كرونومتر الساعات‘ (COSC) إضافة إلى كرونوغراف 1/8 من الثانية، مينا ثانوي بنمط 30 ثانية، 15 دقيقة و6 ساعات.
عندما يحلّ الخريف تبدأ درجات الحرارة بالإنخفاض، وتزيّن ألوان الخريف الطبيعة الرائعة ! وفي هذا الموسم لا يمكن إلّا أن يضفي الترومالين الذي يعكس ألوان الخريف الدافئة غموضاً وسحراً.
ووفقا لأسطورة مصرية قديمة، حصل التورمالين على تنوعه السحري من الألوان عندما مر عبر قوس قزح في رحلته من مركز الأرض. كما كان له قيمة عالية من قبل الخيميائيين الذين يعتقدون أن له صلة بحجر الفيلسوف الشهير. في الوقت الحاضر، يستخدم هذا الحجر الجميل من قبل القبائل في أفريقيا، الأمريكيين الأصليين، وجماعات السكان الأصليين في أستراليا كالتاليسمان وهم يعتقدون بأنه يحمي من جميع الأخطار.
مستوحاة من الكائنات الرخوية، تجسّد ساعة “أكتوبود” ذات الارجل الثنانية سعي MB & F في الغوص في أعماق البحار وتجسيد براعة الدار.
من القدرات الإستثنائية لأكوابود هو أنها تتمتع بخاصية الوقوف بفضل أرجلها المفصلية الثمانية وهي مصممة من قبل الدار لكن بأيدي أشهر صانع ساعات في سويسرا “ليبيه 1839”. كما وبإمكان هذه الساعة أن تسترخي بأمانٍ تام على أكثر الأسطح غير المستوية كما هو الحال مع الأخطبوط الحقيقي.
تتميّز الكرة الشفافة لـ “أكتوبود” بكونها ذات محورين على نحوٍ يماثل آليات الكرونومتر البحرية التقليدية ما يسمح لها بأن تكون مستوية لاسيّما وقت قذف ودوران السفينة. أما في علبة “أكتوبود”، فيضمن المحور العرضي سهولة دوران الفقاعة الشفافة بغض النظر عن الزاوية أو الارتفاع الذي تستقر إليه لكي يتسنى عرض الوقت بالداخل على سطح مثالي لسهولة القراءة.
يساعد ميزان الهروب النابض بساعة “أكتوبود” على تنظيم دقة الساعة ذلك بسبب إستقراره على عقرب الدقائق بدلا من الوضع التقليدي المرتبط بصفائح الحركة المستقرة. كما وتجمع “أكتوبود” بين بين الكثير من العناصر من توربيون بريغيه بالرغم من أنها ليست بساعة توربيون فعلياً من الناحية التقنية. وكان هدف بريغيه هو تعزيز دوران ميزان هروب حركة ساعة الجيب التي تستقر رأسياً في الجيب الصغير بما يحيد من الآثار الجانبية الناجمة عن موضع الساعة، في حين أن آليات التوربيون في ساعة اليد تتحرك باستمرار في جميع الأوضاع دون الحاجة إلى دوران الساعة بزاوية ـ360 درجة.
وتُعد حركة “أكتوبود” التي يُعاد تعبئتها كل ثمانية أيام إنجازاً جديداً يُضاف إلى سجل ابتكارات دار “ليبيه 1839″، بما تتضمنه من لوح زجاجي ومنظم متزن الذين تطلبا مجهودات مضنية وخوض تحديات خاصة من نوعها كي يبصرا النور.
لمشاهدة الفيديو: