إحتفالا بالذكرى السنوية 20 لتأسيسها، احتفلت دار شوبارد بإطلاق ساعة (L.U.C. Full Strike) كأول ساعة رنانة بآلية مكرر الدقائق (minute repeater) ضمن مجموعة ساعات (L.U.C).
تتميز هذه الساعة الراقية بعددة ميزات مما يجعلها استثنائية بما فيها ، جرسها الكريستالي الذي يقرع ليعلن عن الوقت بدقة متناهية بالساعات والدقائق وحتى أرباع الساعات، وذلك بفضل هيكليتها المبتكرة ولمساتها النهائية المصادق على إتقانها بدمغة جنيف للجودة، فضلاً عن صوتها المميز بنقائه الاستثنائي. يجسد هذا الموديل الأنيق، الذي يتسم بسهولة ارتداءه، خلاصة خبرات شوبارد ومهاراتها الإبداعية والجودة العالية التي تميز منتجاتها.
جدير بالذكر أن بعد مضي 20 عاماً على تأسيسه، يقدم لنا معمل شوبارد اليوم رؤية استثنائية لساعة مكرر الدقائق التي تبدو مثالية للارتداء اليومي وتتفرد بصوت يلامس الأذن المرهفة للرجل العصري العاشق لكل ما هو فريد.
إذا كان هناك إسم، قادر أكثر من غيره أن يربط بين سنغافورة القديمة والجديدة، ويصف تحوّلها من منطقة منعزلة هادئة إلى دولة تتمتع بقوة اقتصادية هائلة، تحتضن ماضيها الإستعماري بدلاً من رفضه بغضب، فهذا الإسم هو Fullerton. كما تشير التسمية، إن هذا الفندق العصري المبني على ضفاف نهر سنغافورة، وهي منطقة أثرية تم ترميمها خلال العقد المنصرم، يحمل إسم Sir Robert Fullerton، وهو الحاكم الإنكليزي الأول الذي ترأس مستعمرات Straits Settlements البريطانية في الجنوب الشرقي لقارة آسيا بين عاميّ 1826 و1830.
وهذا المبنى الذي أنشئ أصلاً في العام 1928، ليكون مكتباً رئيسياً لمصلحة البريد العام ويلعب دوراً مهماً في تاريخ سنغافورة (فهو ضم المكاتب الرئيسية للقوات العسكرية اليابانية بعد سقوط سنغافورة في يدها عام 1942 خلال الحرب العالمية الثانية، كما تم استعماله لاحقاً كمقر لوزارة المال، ولمجلس التنمية الإقتصادية). أما اليوم، فهذه القاعات التي ازدحمت بالماضي بأجيال من سكان البلد الذين كانوا يقصدونها لدفع فواتيرهم وضرائبهم، باتت تستقبل زائريها من رواد الفندق والمقيمين في المدينة لشرب القهوة والشاي وتناول أشهى أنواع المخبوزات. إذاً مبنى Fullerton لم يخرج من حياة أهل سنغافورة يوماً، بل هو يحافظ دوماً على دوره كجزء من نشاطهم الإجتماعي، مما يمنحه معزة خاصة لديهم.
غرف الفندق المريحة تتميّز بديكورها العصري المائل نحو الكلاسيكية، حيث تتراوح الألوان بين تدرجات الأبيض والكاراميل لتعطيك إحساساً بالاطمئنان والسلام. أما الأرصفة المجاورة للفندق، وممراتها الجميلة ومقاهيها التي أصبحت مقصداً للسواح والمقيمين في المنطقة فتستطيع بلوغها خلال دقيقتين من خلال مسلك (مُكيَّف) تحت الأرض.
إن الإستقبال الحسن لا بل الرائع هو من ميزات سنغافورة، يقابلك بها أهل البلاد أينما تواجدت على أرضها، ولكن فريق عمل Fullerton قد تجاوز أرقى مستويات الخدمة الجيدة، فأفراده يتمتعون بخبرات واسعة في مجال فن الضيافة، والملفت أنهم جميعاً موظفين من أهل البلد، وليس هناك أي عامل أجنبي في الفندق، ما يُضيف المزيد من خصوصية المكان وأصالته.
من الأماكن التي احتلت قلبي بسرعة فائقة في الفندق، المطعم الواقع على السطح ليطل من جميع زواياه على المياه، إضافة إلى Straits Club الذي كان بمثابة مكان مثالي لتناول الفطور أو الشاي في فترة بعد الظهر، أو لقضاء وقت ممتع مع الأصدقاء. ونصل إلى المنتجع الصحي الذي يمتلك كل الصفات اللازمة ليتم وصفه بالممتاز، وهو موصول بدرج داخلي إلى المساحة الخارجية التي تضم حمام السباحة الخلاب في النهار، والذي يصبح أكثر روعة في المساء حين تتم إضاءته ليبدو من دون نهاية، ويتحد مع نهر سنغافورة في مشهد ليلي هو أقرب إلى السحر.
إن الفندق الراقي الذي يقع في مدينة كبرى ينبغي عليه أن يكون بمثابة جزء لا يتجزأ منها، لا تقتصر مهمته فقط على إبراز شخصيتها بل تتخطى ذلك إلى إضافة الميزات الرائعة عليها. وهذا بالتحديد ما يبرع به فندق Fullerton.
في آخر إصدار لها، أطلقت Movado، إحدى الشركات العالمية الرائدة في تصميم وتصنيع وتوزيع الساعات عن إطلاق مجموعة ساعات Esperanza عالميّاً.
تبرز المجموعة الجديدة بحلّة عصريّة وحسيّة، ويتميّز سوار Esperanza الأيقوني باستخدام المساحة السلبية في تصميمه، ما يتماشى مع أحدث صيحات الموضة في عالم الأزياء والاكسسوارات.
لطلما اشتهرت ساعات Movado Esperanza الأصليّة بسوار مستوحى من عالم الهندسة المعمارية والذي تميّز بروابط عامودية طويلة ومفتوحة. وتم دمج هذا سوار الملفت مع إطار دائري منحني بسلاسة ليستكمل النقاء البسيط لتصميم مينا Museum الشهير.
وتأتي مجموعة Movado لعام 2016 مع تفسير جديد لتصميم السوار الأصلي مع تحسينات عصريّة تشمل إطاراً جديداً بمفصلة يوفر راحة أكبر للمعصم ومشبك يفتح بكبسة زر ليقدّم قدراً أكبر من الأناقة والراحة. وتضمّ مجموعة Esperanza الجديدة للرجال والنساء نماذج من الفولاذ المقاوم للصدأ، ونماذج بلونين وأخرى بلون الذهب الأصفر بتشطيب بتقنيّة الترسيب البخاري (PVD)، وتأتي كلها مع مينا Museum الأيقوني باللون الأسود. ومن خلال جمعها بين المينا الأسطوري ذات النقطة الواحدة والتصميم الراقي للسوار ذي الروابط المفتوحة، تعتبر مجموعة Esperanza تجسيداً وتكريماً لتراث Movado الغني وريادتها في تصميم وهندسة الساعات.
بعد أن أجتمع جلد البندقية الذي تعرف به Berluti وغشاء عنقه الشهير مع إبداع Hublot في صناعة الساعات، أتت هاتان الشركتان بإصدارين محدودين من ساعة Classic Fusion في وقت سابق هذا العام.
واليوم، مع إطلالة جديدة، تتسم هاتان العلامتان بلون البيئة مع إطلاق ساعة Classic Fusion Berluti Scritto Emerald Green خاص بالشرق الأوسط.
فيتميّز هذا الإصدار الجديد بجلد ال Scritto الذي استعمل مع كتابات مستوحاة من فنّ التخطيط. وتنبعث هالة غامضة من الجلد ذات لون ال Emerald Green الآسر الأخضر الذي يكسو الأحزمة والقرص لتناقض العلبة المصنوعة من التيتانيوم.
“الأناقة أو لا شيء. أطلقنا في بداية السنة إصدارين من Classic Fusion Berluti ذات أهم نوع جلد في عالم الجلود. فبعد اللونين التبغي والأسود، ها نحن نقدّم الإصدار الثالث بلون أخضر فاتح خاص بالشرق الأوسط.”
يقول ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لهوبلو تعليقا على هذه الشراكة.
عولجت أحزمة ساعات Classic Fusion Berluti تماماً كما يُعالج جلد بيرلوتي، بدءًا من رسم التصميم، وتحديد الشكل، وقصّ وجمع قطع الجلد ووصولاً إلى تركيب الحزام وطليه باللاك. لذا، كل حزام فريد من نوعه. وتقدّم كلّ ساعة بتطعيم من جلد البندقيّة الأخضر الفاتح. تمثّل مصنوعات بيرلوتي المطلية بالشمع والمصقولة دعوة إلى الاحتفاء بالجلد، وإشادة بالمهارة والإبداع.
جدير بالذكر أن نشأ التعاون بين هوبلو وبيرلوتي بشكل طبيعي. فتعمل شركتي الساعات والجلود الرائدتين كخيماءين عصريّين لابتكار مرّة أخرى، ساعة ذات شخصيّة مرحة وروح عميقة، مما يجعلها القطعة المثالية للرجل النبيل الكلاسيكي الذي يبحث عن اللمسة الإضافية ليكمل ستايله.
بالتعاون مع “فاشن فورورد دبي”، أطلقت دار Baume & Mercier التي تحتفي دائماً بلحظات الحياة المميزّة لمستها الأنيقة خلال إطلاق مجموعة Petite Promesse باعتبارها الراعية الرسمية والإحتفالية للحدث الأبرز في صناعة الأزياء والموضة في المنطقة بدورته الثامنة.
امتدّ هذا الحدث على مدار ثلاثة أيام من 20 ولغاية 23 تشرين الأول وذلك في حي دبي للتصميم d3، حيث عرض “فاشن فورورد دبي” مجموعة من الأزياء الجاهزة. ومع ذلك، اعتزمت Baume & Mercier المشاركة مع ثلاثة من أبرز الشخصيات في عالم الموضة والجمال في المنطقة وهنّ تيريزا كاربينسكا، سامانثا فرانسيس، وسلمى عواد. نتج عن هذا التعاون جلسة تصوير تضمنّت أزياء وتصاميم إستثنائية للمصمّمين المشاركين، إضافة الى مجموعة ساعات Petite Promesse الجديدة الخاصة بالسيدات والتي أُطلقت رسمياً خلال فعاليات الحدث.
وبما يخصّ ساعة Petite Promesse، فتضفي هذه الأخيرة بحجمها المصغّر أنوثة خالدة بفضل قطرها البالغ 22 مم وقرصها المرصّع بالماس، فتنبع الأناقة من الأحجار الكريمة الكلاسيكية. فيتداخل الشكلان، البيضاوي والدائري، بين علبة الساعة وقرصها، يُنتِج إئتلافاً مُتقناً. يعكس النموذج المعاصر أناقة وحرية السبعينات. حزام جلدي يلتفّ حول المعصم أو سوار فولاذي.
ينتج عن هذا الترابط الفريد قطعة مجوهرات راقية، تتجلّى شخصيتها في نسخ ثلاث: الفولاذ، الجلد الأزرق اللامع والجلد البرتقالي الزاهي. ثلاث ساعات ذات شخصية قوية تتماشى مع أسلوبك وطبعك. ميناء من عرق اللؤلؤ ومؤشران من الماس عند الساعة 6 و12.
إحتفالاً بعشرين عاماً من الإبداع،, ومع نمو سريع ولافت لتصبح من أكثر دار المجوهرات رقياً وإبداعاً في جميع أنحاء العالم، نظّمت دار المجوهرات الإيطالية الفاخرة، روبرتو كوين، حدث للإعلاميين عرضت فيه قطع حصرية من المجوهرات لتحكي قصة 20 عاماً من الابداع الإيطالي بحضور السيد روبرتو كوين، مؤسس الدار.
ومن أبرز ما تمّ عرضه خلال الحفل: عقد الكوبرا من الذهب الأسود المرصع بالألماس الأسود والبني الراقي، وعقد من ألماس ’سنتو‘ الفاخر الذي تحتوي كل قطعة ألماس فيه على مئة واجهة ، وإسوارة العنكبوت من مجموعة روبرتو كوين ’أنميلييه‘ المصنوعة من الذهب الأصفر والمرصعة بالألماس البني الأنيق.
جدير بالذكر أن أصبحت متاجر روبرتو كوين في أكثر من 1000 نقطة بيع في العالم اليوم. حيث اشتهرت العلامة التجارية بحيويتها وفهمها العميق لعملائها وللسوق بشكل عام مما ساعدها على الاستجابة السريعة لاحتياجات وخصائص الأسواق الدولية المتنوعة. وينتج روبرتو كوين أكثر من 600 تصاميم جديدة كل عام، كجهود مبذولة لإرضاء وتلبية الأذواق والصيحات المختلفة في جميع أنحاء العالم.
موسّعة نطاقها حول العالم، تعلن جيجر- لوكولتر عن افتتاح أول بوتك لها في جدّة، مع هذه الإضافة الأخيرة في هذا الموقع الجديد، يصبح حضور جيجر- لوكولتر في المملكة متضمناً اثنين من البوتيكات، أولاهما البوتيك الموجود أصلاً في مدينة الرياض. ويأتي هذا التوسَع بالتماشي مع رؤية الدار والتي تهدف الى الإنتشار في أهمّ المدن العالمية، ليبلغ العدد الى 92 بوتيكاً.
وإحاتفالا بالبوتبك الجدبد، نظّم حدث حضر فيه ارك دو بانافيو مدير العلامة التجارية جيجر- لوكولتر، والمدير العام للرمال البلاتينية شوقي النصر.
ويقول دو بانافيو في هذه المناسبة: “إنه لمن دواعي سرورنا أن نحتفل بموقعنا الجديد في جدة الذي يأتي كتعبيرٍ عن علاقتنا الوثيقة مع هذه المدينة العريقة. ونعتقد أيضاً بأنه تكريم للشعور
الجميل والتقدير الذي تحمله هذه المدينة لساعاتنا الاستثنائية. يقدم بوتيكنا الجديد المكان الأمثل والبيئة العصرية الأنيقة لعملائنا لاستكشاف أناقة وإبداعية مجموعات جيجر- لوكولتر وتفرُّدها.”
يمتزج كل ذلك في ترتيب يهتم بالتفاصيل حيث سيُتاح لذواقة الساعات التمتع باستكشاف الساعات من فئة المجوهرات الفاخرة بالإضافة إلى المجموعات الاستثنائية الأخرى، في جوٍّ مفعمٍ بالراحة والخصوصية. مع وجود جيجر- لوكولتر في جدة، تواصل العلامة التجارية وضع بصمتها في أهم مدن العالم، محققةً إنجازاً عالمياً جديداً لتراثها الثري الباعث على الفخر.
إن بوتيك William & Son اللندني يمكن وصفه بأنه كنز من الأشياء المتقنة الصنع، من المجوهرات إلى الجلديات والزجاجيات وأسلحة الصيد المزخرفة، كما والعديد من آلات الوقت الراقية.
إن السكون السائد في أجواء William & Son يعبّر بشكل جميل وواضح عن روحية القطع المعروضة في طابقيّ البوتيك، وتلك غير المعروضة أي التي تُصنع للزبائن بحسب الطلب. يهدف هذا المكان إلى الاحتفال بالذوق الرفيع، واحترام الإبداع الفني البريطاني بشكل خاص، ولكن ليس حصرياً. ومن ميزات البوتيك أيضاً كونه مرتباً غير مكتظّ بالمعروضات، كما أن أفراد فريق العمل يستقبلونك بحرارة، ويظهرون اهتماماً عظيماً بالزوار، والأهم من ذلك أنهم شغوفون بعملهم، ويتمتعون بالكثير من الخبرة والمعرفة حول القطع المعروضة.
«نحن نعتبر أنفسنا مستشارين» يقول Paul Westwater أحد خبراء الساعات في البوتيك، «مهمتنا ليست البيع بالمطلق، بل فهم ما الذي يثير اهتمام الزبون، ومساعدته على الاختيار الصائب.» المساحة التي يعمل فيها Westwater تقع مباشرة في الجهة اليمنى بالقرب من الباب الرئيسي، وقد عُرضت فيها مجموعة مختارة بعناية لتتناسب مع الأذواق المتنوّعة، وتحمل تواقيع كل من الدور التالية: F.P. Journe, Breva Romain Gauthier, Ludovic Ballouard, H.Moser & Cie, Laurent Ferrier, De Bethune, Breguet وGraham.
آلات الوقت هذه هي ككل القطع المعروضة، تعكس اهتمامات مالك البوتيك William Asprey والذي هو جامع ساعات محترف، يملك نظرة ثاقبة إلى كل ما يختص بالحركات الميكانيكية، كما أنه أحد الشركاء المالكين لدار Graham. هو أحد أفراد الجيل السابع لعائلة Asprey لذلك يمكننا القول أنه ولد وترعرع بين الساعات والمجوهرات وغيرها من السلع الثمينة الراقية، ولكن عندما تم بيع الشركة الخاصة بالعائلة في منتصف التسعينيات، أي بعد حوالي قرنين من إنشائها، قرر William أن يؤسس عمله الخاص، فبدأ بمتجر بالقرب من شارع Mount Street، كما وسع أعماله بعدها وافتتح بوتيكاً آخر، ليجمع كل شيء تحت سقف واحد في Bruton Street، هناك يتمركز البوتيك اليوم ضمن بناء كان يعود لبيتين من القرن التاسع عشر، تم ترميمهما بالكامل (ما تطلب سنتين ونصف من العمل). القرميد الأحمر ما زال موجوداً، الجدران بيضاء، بينما اكتست الأرض بسجادة باللون الأزرق الفاتح، ووُضعت القطع في نوافذ عرض تحيط بها أطر من خشب السنديان. أما المساحة المخصصة للمجوهرات فهي تتضمن واجهة تُعرض فيها أحجار الماس والأحجار الكريمة الملوّنة حيث يتمكن الزبون من اختيار الجواهر التي يريدها بمساعدة عالم الأحجار المتواجد دائماً في البوتيك، ليباشَر بعد ذلك بتصميم وتنفيذ القطعة التي تناسب ذوقه في المشاغل الخاصة بالشركة في لندن. وإلى جانب امتلاك شركة William & Son للماركة الخاصة بها من الملابس والحقائب والزجاجيات وأسلحة الصيد، إلا أن الإنتاج بحسب الطلب يلعب دوراً مهماً في عملها، فالكثير من الزبائن يحبون المشاركة في تصميم وتنفيذ قطعهم الخاصة بقدر ما يرغبون، كما أن ذلك يمنحهم فرصة امتلاك القطع الفريدة التي لا مثال لها.
وفي دردشة مع المديرة التنفيذية للشركة Lou McLeod شرحت لنا اهتمامها المشترك مع Asprey بتطوير عمل الحرفيين البريطانيين إلى حد شراء مشغلاً لصناعة الجلديات، وشركة متخصصة بإنتاج قماش الكاشمير، وذلك ليس فقط بهدف تمويل المواد الأولية لإنتاج الشركة اليوم وفي المستقبل، بل لأنهما يشعران بواجب دعم منتجي المواد العالية الجودة.
في هذا الزمن، حيث تسيطر الشركات العالمية الكبرى على الإنتاجات الفاخرة، لا تسعى شركة William & Son إلى مجاراة التيار، بل تؤمن بأن النوعية ستكون رابحة دائماً في وجه الكمية، وتفضل البقاء صغيرة كفاية لتحافظ على علاقاتها الوطيدة بالزبائن. فعندما تدخل إلى البوتيك لا يمكنك مقاومة الرغبة بلمس القطع المعروضة، كل شيء هناك يثير فيك الرغبة بامتلاكه من دون النظر إلى الماركة أو العلامة التجارية التي يحملها. وهذه هي ذروة الفخامة.