معززة مكانتها في عالم الإبداع، وجامعة الذوق الرفيع والهندسة الحديثة إلى جانب الأصالة الكلاسيكية لفن صناعة الساعات، تأتي دار Carl F Bucherer بساعتها الجديدة Manero Peripheral التي تجمع بين الأناقة والتقنية العالية المستوى. تعمل هذه الساعة بواسطة الحركة الأوتوماتيكية كاليبر CFB A2050 بمخزون للطاقة من 55 ساعة، وتمنح الثواني الصغيرة عند
الـ 6. وقد أتت بعلب من الذهب الوردي أو الفولاذ قطر 40.6ملم ورافقتها أساور من الجلد أو الفولاذ.
مجسّدة الجرأة ومستهدفتاً محبّي السفر، تطلق فاشرون كونستانتين آفاقاً جديدة لساعتها Overseas الكلاسيكية من خلال أعمال إبداعية بارزة بفضل أساورها أحزامتها القابلة للتعديل.
فتتوفّر هذه الأخيرة بحزام جلدي ومطاطي كذلك بسوار معدني، وتقدّم خيارات أنيقة تشتمل على ألوان أحزمة متنوّعة.
ما يميّز هذه الساعة ، هي الحريّة التي توفّرها مع القدرة على تبديل الحزام / السوار أو تغيير المشبك القابل للطيّ دون الحاجة لأيّ أداة، مع الحفاظ دائماً على الثبات المطلق.
كما تأتي Overseas بعدّة ألوان بما فيها: الرمادي الداكن نصف اللاّمع، الأزرق أو لون الكاميل للنماذج الرجالية، اللون الوردي، الأزرق الفاتح أو الأبيض للنماذج النسائية.
جدير بالذكر أنها تتمتّع بسوار معدني بمحور مقبّب من الساتان وزوايا داخلية مصقولة على شكل الصليب المالطي. أما حزام جلد التمساح المُخاط يدوياً والذي يضمّ موازين مربّعة،
فيتمتّع ببطانة nubuck جلدية مثقّبة. ويسيطر عنصر مستوحى من شعار فاشرون كونستانتين على سطح الحزام المطاطي الأمر الذي يعزّز أناقة الساعة المعاصرة.
مجموعة “أوفرسيز” Overseas من فاشرون كونستانتين هي بالفعل أناقة متعدّدة الأوجه.
بمظهر رياضي بالكامل، تأتي مجموعة الساعات Vanguard لدار Franck Muller متميّزة بتفاصيل جمالية استثنائية. ويظهر ذلك جلياً في الأرقام التي صنعت وزينت يدوياً، بالإضافة الى اللمسات الرياضية الأنيقة التي طغت على ميناء وتاج الساعة. تنوّعت ساعات المجموعة بين قطع تكتفي بعرض الوقت، أخرى تمنح وظائف الكرونوغراف، وساعات تعرض الثواني الصغيرة في ميناء عند الـ6، ولكنها جميعها التقت على التصاميم الإستثنائية، والطلة الشبابية الأنيقة.
في العام 2012 أعلنت دار Christie’s نيّتها في بيع العقارات والمقتنيات الخاصة بالسيدة Huguette Clark، إحدى الأعضاء السابقة في فرقة «الحرس القديم» الراقية في نيويورك، والتي توفيت قبل ذلك بعام واحد عن عمر 104 سنوات. أثار هذا الإعلان الكثير من الإهتمام، لا سيما أن أبرز تلك المقتنيات كانت الماسة الوردية المخددة القطع زنة 9 قراريط المعروفة باسم Clark Pink، والتي يُرجَّح أن تكون ملكيتها الأصلية تعود إلى والدة Huguette السيدة Anna Eugenia La Chapelle، أي زوجة السياسي الأميركي William Clark الذي كان معروفاً في القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين.
هذه الماسة التي تتوسط خاتماً بأسلوب Belle Époque من تصميم دار المجوهرات الفرنسية Dreicer & Co. في العام 1910، تُعتبر من الأحجار الشديدة الندرة، كون المناجم التي تُستّخرج
منها هذه الأحجار هي قليلة جداً، كما أن حجرة واحدة من بين عشرة ملايين من الماسات الوردية تكون عادة ذات لون قوي كفاية ليسمح بتصنيفها في فئة «الوردي الزاهي الفاخر» fancy vivid. كما ومن ناحية أخرى، وكون هذه الماسة كانت قد اختفت عن الأنظار على مدى العشرات من السنين، إذ يُعتقَد أنها كانت محفوظة في خزنة أحد البنوك، جعلها تحقق نتيجة مبهرة في المزاد، فبيعت بـ 15.8 مليون دولار بعد أن قُدِّرت بين 6 و8 مليون قبله.
لكن وبعد أبحاث حديثة حول هذه الجوهرة النادرة، أصبحت قصتها أكثر إثارة للاهتمام، فقد كشفت هذه الأبحاث أن William Clark كان قد اشتراها كهدية لزوجته من الصائغ Dreicer & Co.، الذي بدوره كان قد ابتاعها قبل ذلك بسنوات ستة في باريس، من مالك Galerie Georges Petit الذي كان قد أوكلت إليه مهمة بيع المجوهرات الخاصة بالأميرة Mathilde Bonaparte، وهي إبنة أخ الأمبراطور نابولبون الأول، قريبة الملك George II، وزوجة الأمير الروسي An
خلال سنوات زواجها الستة، كما وعندما عادت إلى باريس بعد ذلك وترأست صالوناً ثقافياً وفنياً خاصاً في منزلها الذي كان قائماً في شارع Courcelles، قامت الأميرة Mathilde بتأليف مجموعة من اللآلئ والماس والجواهر، وقد أصبحت هذه المجموعة في تلك الفترة تُعتبر في المرتبة الثانية من حيث القيمة بعد مجموعة الأمبراطورة Eugenie زوجة الأمبراطور نابولبون الثالث. والجدير بالذكر أن الماسة الوردية التي كانت تحمل لقب «الوردة اللماعة الرائعة» في الكاتالوغ الخاص بغاليري Georges Petit كانت في الأصل تتوسط عقداً خلاباً عندما بيعت إلى Dreicer & Co..
أما آخر أخبار هذه الجوهرة القيمة التي أصبحت اليوم تحمل إسم The Historic Pink، وبفضل جودتها وأسلوب قطعها وندرتها وتاريخها العريق في العائلات الملكية، فهي أنها قد بيعت من جديد في Sotheby’s في جنيف في الثاني عشر من مايو 2015 بما يقارب 14.9 مليون دولار. وهي اليوم بين يديّ مالكها الجديد غير المعروف، حيث يبدو وكأنها وعلى الأقل في الوقت الراهن، اختفت عن الأنظار من جديد.
خلال افتتاح النسخة الـ 28 لمعرض Biennale des Antiquaires المعروف بكونه أحد أهم المعارض في قطاع المجوهرات، وقد تم تنظيمه هذه السنة في باريس بين العاشر والثامن عشر من سبتمبر، أعلنت De Grisogono خبر شرائها لماسة The Constellation، وهي عبارة عن حجر الماس الخام الأثمن عالمياً، وتبلغ زنته 813 قيراطاً، وقد تم اكتشافه في منجم Karowe في نوفمبر من العام 2015. كما وقامت الدار خلال الحدث أيضاً بتقديم مجموعة Folies المرصعة بأحجار نادرة وعالية الجودة من الماس، والتي تعبّر عن الموهبة الخاصة لـ Fawaz Gruosi وجرأته في التصميم واستعمال الألوان والأحجار.
تماشياً مع خطط التوسّع وبالتعاون مع أحمد صديقي وأولاده، تعلن IWC عن افتتاح بوتيكاً جديداً لها في الشرق الأوسط وتحديداً في مول الإمارات.
يعتبر بوتيك IWC الجديد مساحة تسوّق استثنائية مخصصة تماما لساعات الدار السويسرية الراقية مانحاً زوّاره الفرصة للتطلّع الى عالم الدار مع ألوانه الدافئة وأجوائه الراقية.وفي هذه المناسبة، قال المدير الإقليمي لوك روشيرو:
“يتماشى افتتاح البوتيك الجديد مع خطط التوسعية في منطقة شرق الأوسط، وقد تحقّق ذلك بفضل مساعدة شريكنا في دبي أحمد صديقي وأولاده. أمّا البوتيك فهو الأوّل في المنطقة
الذي يعرض المفهوم الجديد ويقدّم تجرية فاخرة” .
ويضيف من جانبه اﻟﺮﺋﻴﺲ اﻟﺘﻨﻔﻴﺬي ﻟﻠﻌﻤﻠﻴﺎت ﰲ ﺷﺮﻛﺔ أﲪﺪ ﺻﺪﻳﻘﻲ وأوﻻدﻩ اﻟﺴﻴّﺪ ﳏﻤﺪالمجيد ﺻﺪﻳﻘﻲ: “ﻧﻔﺘﺨﺮ ﺑﺘﻌﺎوﻧﻨﺎ ﻣﻊ دار أي دﺑﻠﻴﻮ ﺳﻲ ﺷﺎﻓﻬﺎوزن اﻟﱵ ﺗُﻌﺮف ﻟﺘﺼﺎﻣﻴﻤﻬﺎ اﳌﺘﻄﻮرة ولصونها ﺗﺮاﺛﻬﺎ اﻟﻐﲏ. ونعد عشّاق ساعات أي دبليو سي بمجموعة مدهشة وأنيقة.”
يواصل الصالون العالمي للساعات الراقية في نسخته ال 27 نموّه مع مجيء Girard-Perregaux و Ulysse Nardin بالإضافة الى خمسة حرفيين مبدعين وورش عمل مستقلة إلى
ساحة ال “Carré des Horlogers” والذي من المقرّر انعقاده في الفترة من 16-20 يناير عام 2017 ليصل عدد العارضين إلى 30 – وهو رقم قياسي للمعرض.
ورغم التوقّعات بأن يكون معرض مغلق ينحصر فقط على المتخصصين في هذا القطاع، فاجئنا المنظمون هذه السنة بجعله معرضاً للجميع.
فالصالون العالمي للساعات الراقية يتضمن مزيجا من الإبتكارات المثيرة والقطع الجميلة التي تثير رغبة الناظرين إليها باقتنائها، ويدعو هواة وعشّاق الساعات للتأمّل والتحاق بأجدد التصاميم مع كلّ المبتكرين في القطاع. فمن المهم للعارضين أن يكونوا عاى قدرة للوصول الى الجمهور معزّزين سمعتهم وسط هذا الحدث المشهور في هذا المجال.
في أحدث إصدار لها، تأتي ساعة PanoMatic Luna من Glashütte Original بمظهر جديد يطغى عليه اللون الأزرق الفاتح للميناء، ويظهر عليه القمر باللون الفضي، وتلمع في سمائه نجمات ماسية. أتت هذه الساعة بعلبة من الفولاذ قطر 39.4ملم، سكنتها حركة أوتوماتيكية بمخزون للطاقة من 42 ساعة، تمنح الساعات والدقائق في ميناء لامركزي متداخل مع الميناء الخاص بالثواني الصغيرة، إلى جانب التاريخ ومراحل القمر. تنتهي هذه الساعة الموجهة إلى الجنس اللطيف بسوار من الجلد الأزرق.
أطلقت Hermès مجموعة Haute Bijouterie الرابعة من تصميم الفنّان Pierre Hardy، مفاجئة عشّاق المجوهرات بجمالها وخاصة أنّها تميّزت بثلاث تشكيلات. الأولى، Ombres et Lumière والتي ركّزت على اللؤلؤ الأسود والأبيض، بينما تميّزت مجوهرات Attelage céleste بالأحجار اللامعة التي تم ترصيعها بها، وركزت قطع Feux du ciel على التنوّع في الأشكال والألوان.
أطلقت Montblanc ابتكارها الجديد في عالم صناعة أدوات الكتابة والذي عبّرت من خلاله بوضوح عن علاقتها الوطيدة بالعالم الرقمي الجديد. فهذا الإبتكار يتضمّن ورقاً معزَّزاً، يتيح إمكانية المزج بين الكتابة التقليدية والإلكترونية بحيث ممكن نقل المذكرات والرسومات من الورق الى جهاز محمول بكبسة زر بسيط مع إمكانية تعديل ونشر المحتوى.
وتوفر هذه التقنية المبتكرة قدرة التعرّف إلى الكتابة اليدوية بـ 12 لغة، منها الإنكليزية، والألمانية، والروسية، والإسبانية، والإيطالية، والصينية، وهكذا يمكن نقل الملاحظات المكتوبة بخط اليد بسهولة كبيرة إلى أي جهاز محمول، وتحويلها إلى نص رقمي للبحث والتحرير والمشاركة. وقد تم تصميمها على شكل مفكرة جلدية، تحتوي الورق المعزّز Montblanc Augmented Paper مع أداة Star Walker للكتابة، كابلUSB لشحن الجهاز، و3 عبوات حبر.