افتتحت دار Mouawad بوتيكاً جديداً لها في مركز المملكة في الرياض، المملكة العربية السعودية، ليصل عدد متاجرها في السعودية إلى أربعة.
تميّز هذا البوتيك بتصميمه الذي اعتمد مفهوم الجيل الجديد، مقدّماً مقاربة راقية للجوهر الخاص بالدار، وهو يقدّم ركناً خاصاً بالساعات، حيث يمكن لمحبيها أن يستكشفوا التشكيلة الحصرية للنسخ المحدودة من قارئات الوقت التي تحمل توقيع Mouawad، بالإضافة إلى ركن آخر مخصص للعرائس يقدّم باقة استثنائية من الأطقم التي تكمّل جمالهن في الأفراح.
ونشاطات معوّض في السعودية لم تقف هنا، فقد تمّ مؤخراً إطلاق مباردة «يداً بيد» في المملكة العربية السعودية بالتعاون مع جمعية الأطفال المعوقين. وهدفت هذه الفعالية إلى دعم الأطفال المعوقين من خلال بيع أساور صُنعت خصيصاً لهذه الغاية، مما يمكنه إحداث فرق وتحسّن كبير في حياة هؤلاء الأطفال.
مرة جديدة تؤكد Officine Panerai، على التزامها في مجال التصميم والفن من خلال مشاركتها في أسبوع بيروت الفني 2016 للسنة الثالثة على التوالي. هذا العام وبالتعاون مع Richard Orlinski، أحد أبرز الفنانين المعاصرين الفرنسيين، تجتذب الدار هواة الفن في المنطقة إلى متجرها داخل مركز أسواق بيروت التجاري، حيث تعرض تحفتين فريدتين من مجموعته Born Wild المذهلة، الأولى هي Wild Kong Oil وهي عبارة عن تمثال على شكل غوريلا ترمي برميلاً من النفط، فهي تدرك تماماً مخاطر التلوّث، لذلك يستخدم كونغ البري قوته لإنقاذ العالم من هذه الآفة. أما التحفة الثانية فهي تحت عنوان Blue Wild Lion وهي ترمز إلى نصر أسد Orlinski الفَرِح.
أقيم أسبوع بيروت الفني في منطقة سوليدير من وسط بيروت التجاري، واستمر من 13 إلى 20 سبتمبر وقد استقطب أكثر من 300 فنان من أنحاء العالم.
في حدث أقيم في دبي مول، أطلقت Hublot تجربة رائعة تحت عنوان “عالم هوبلو”، من خلال تقديم هويّتها الفريدة، ومفاهيمها الرائدة، وتعاوناتها مع شركائها الأساسيين، وهم بيرلوتي، فيراري، وإيطاليا إنديباندانت، عرّفت الماركة عشّاقها وأهل الصحافة على عالم هوبلو عبر رحلة تجريبية في منصّتها المتعدّدة الأقسام .
انضمّ أعضاء من الصحافة إلى ريكاردو غوادالوبي، الرئيس التنفيذي لهوبلو، وماركو تيديسكي، المدير الإقليمي لهوبلو في الشرق الأوسط وإفريقيا، وعبد الحميد أحمد صديقي، نائب رئيس مجلس إدارة شركة أحمد صديقي وأولاده، ومحمد عبد المجيد صديقي، رئيس القسم التجاري، للاطّلاع إلى ساعات All Black من هوبلو بدءاً بالإصدار الأوّل الذي أُطلق عام 2006،
وحتّى ساعة Big Bang Unico Sapphire All Black المبهرة، التي طُرحت في هذا العام.
عبر الجمع بين الماضي والمستقبل، تبدأ رحلة عالم هوبلو في قسم All Black، حيث يتعرّف الزوّار على تاريخ مفهوم اللون الأحادي الرائد هذا، والذي يعود إلى العام 2006، وتطوّره ليصبح صيحة حالية “لا بدّ من اعتمادها”. وبينما تربط الماركة التقليد بالابتكار، ترتبط الأقسام الخمسة من خلال متاهة هوبلو الغامضة، مع المحافظة على عنصر المفاجأة، ترقّباً “للوجهة” التالية.
فعند بلوغ قسم الأحزمة ستتمكّن من اختبار نظام النقرة الواحدة الذي يتيح تبديل الحزام فوراً، والاطّلاع على باقة واسعة من الأحزمة الجلديّة والمطاطيّة الملوّنة.
ولدى زيارة قسم بيرلوتي، ستكون من بين الأوائل الذين يكتشفون ساعة Classic Fusion Berluti الجديدة مع حزامها الجلدي باللون الأخضر الساطع: إنّها مزاوجة مثالية بين الوقت والأسلوب المميّز، وتعبير عصري للرجل الراقي.
متى وصلت إلى قسم فيراري ستأسرك ساعة MP-05 LaFerrari Sapphire التي تُعدّ إنجازاً في عالم صناعة الساعات، بينما تشاهد فيلم MP-05 LaFerrari Sapphire الذي بدأ عرضه منذ فترة وجيزة، والمتميّز بإنتاجه المذهل، الشبيه بأفلام هوليوود الشهيرة!
وبأسلوب هوبلو وإيطاليا إنديباندانت الأصيل، سيسمح لك هذا القسم رؤية الوقت من منظار مجموعة عصرية وراقية، في بيئة خفيّة، تُكشف للزوّار في 13 أكتوبر من قبل مؤسس إيطاليا إنديباندانت، لابو إلكان وماركو تيديسكي.
بمناسبة إطلاق ساعة Gala Milanese، بثّت شركة صناعة الساعات الراقية Piaget الحياة في إحدى القيم الجوهرية للدار العريقة، عبر تنظيمها لمعرض في دبي
فهذا المعرض الذي أقيم في ساحة قبة الأزياء Fashion Dome في مول الإمارات، قد قُدّم في عمل مركّب آسر من تصميم الفنان المعروف، بيارجيل فوركييه،
شبيه بذلك الذي تمّ تصميمه لفعاليّة الدار في آرت دبي في وقت سابق من هذا العام، إنّما بحجم أكبر بثلاثة أضعاف.
وتعليقاً منه على عمله الفني، قال بيارجيل فوركييه:”من خلال هذا العمل المركّب، أردت التعبير عن التلألؤ الذي ينبثق من كلّ ابتكارات Piaget – هذا البريق الراقي الذي يغمر كلّ من يتزيّن بقطع الماركة، والأشكال المختلفة أيضاً التي تبرز عندما ينعكس الضوء عليها.”
لإطلاق الإصدارات الجديدة من مجموعة مجوهراتها الراقية Blue Book، قامت Tiffany & Co. بالاستحواذ على مبنى Cunard الرائع في مانهاتن، وزيّنته من الداخل بكرات عائمة من الفضة، مستوحاة من عقد مرصع بأكثر من 3000 حجر من الماس ضمن المجموعة الجديدة.
يلعب الماس دوراً رئيساً في المجموعة الجديدة The Art of Transformation المؤلفة من 200 قطعة، والتي برز من بينها سوار واسع ومرن مرصع بمزيج متناسق من الماس المتنوّع القطع بين المستدير والإجاصي والمربّع، إلى جانب خاتم مرصع بماسة يتراوح لونها بين الأصفر والأخضر زنتها 4.13 قيراطاً، وقد جاورتها ماسات بيضاء مستطيلة القطع. وفي المجموعة أيضاً ألوان نابضة، فنرى عقداً مؤلفاً من ثلاثة صفوف من التانزانيت والتورمالين، وقد تدلى منه حجر أكوامارين زنته 52.80 قيراطاً. ومزيج من الخواتم التي تزيّنت بأحجار مذهلة، كالزمرد، والبلخش الوردي، السافير والتورمالين الأخضر. كما وتعبّر مديرة قسم التصميم Francesca Amfitheatrof عن الحس الخيالي للدار أيضاً من خلال تجسيدها لمجموعة من مخلوقات بحرية برّاقة: سمكة، أخطبوط وسلاسل من نجوم البحر.
هي ساعات تلقي التحية على التغيّرات المناخية، تطلقها Sarpaneva في مجموعة تحت عنوان Korona K0 Seasons، لتمنح من خلالها جمهورها فرصة ارتداء الساعة التي تجسّد الفصل الأقرب إلى قلوبهم على معاصمهم. فبالتعاون مع الفنان الثوروي James Thompson، أتت الساعة التي تمثل الربيع مضاءة بلون أزرق مخضرّ، لتبدو ساعة الصيف نضرة بالأخضر الزاهي، وتتلوّن ساعة الخريف بالبنفسجي، وساعة الشتاء بالأزرق الداكن. العلب من الفولاذ قطر 46ملم، والحركة أوتوماتيكية من إنتاج Soprod بمخزون للطاقة من 42 ساعة، وهي تترافق مع أساور متنوّعة الألوان. ساعة بالفعل فريدة من نوعها!
عقب النجاح الكبير الذي حظيت به الدورة الأولى من «أسبوع الساعات، دبي» الحدث الأهم إقليمياً والمكرَّس حصرياً لصناعة الساعات الفخمة والمنعقد تحت رعاية سمو الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس مجلس إدارة «هيئة دبي للثقافة والفنون»، تنطلق الدورة الثانية من الحدث الذي تنظمه «أحمد صدّيقي وأولاده» الشهر القادم في منطقتين مخصصتين ومبادرة جديدة.
يركز برنامج «أسبوع الساعات، دبي» على المبادرات التعليمية والتوعوية من خلال ورش العمل والجلسات الحوارية والفرص التعليمية التي تتيح مشاركة المهتمين المخضرمين والناشئين بمواضيع الساعات التاريخية والمعاصرة على حد سواء. ومن جديد هذه السنة عدّة برامج جديدة تضم “معرض حركات الساعات” و”معرض الساعات الفائزة بجائزة جنيف الكبرى للساعات الفخمة”،بالإضافة أيضاً إلى مبادرة “المركز الإبداعي” التي تعنى بدعم الابداع والإبتكار وترعاها مجموعة من العلامات التجارية.
كما ستقدم مؤسسة صناعة الساعات الفاخرة (FHH) بالشراكة مع «أسبوع الساعات، دبي» ثلاثة برامج حصرية في «دبي مول» وهي «معرض رواد صناعة الوقت» و«أكاديمية هوت هورولوجي وشهادتها» ومعرض «حياة ساعة طائر الوقواق السويسرية» الذي تشرف عليه «مدرسة جنيف للفن والتصميم» (HEAD – Genève).
وكجزء من دعمه المتواصل للمبادرات الإبداعية والخيرية، سيقدم «أسبوع الساعات، دبي» إضافة جديدة إلى الأجندة الثقافية لهذا العام بعنوان “وقت للفن” وهي مبادرة مدعومة من “أحمد صديقي وأولاده”.
جدير للذكر أنَ كلَّفت «أحمد صدّيقي وأولاده»، الفنان التشكيلي الإماراتي عبد القادر الريّس بإنجاز عملين حصريين ونادرين للاحتفاء بالنسخة الثانية من «أسبوع الساعات، دبي». وسيُعرض العملان الفنيان في مزاد كريستيز للأعمال الفنية الحديثة والمعاصرة في 18 أكتوبر 2016. وسيذهب ريع هذين العملين الفنيين لصالح «مؤسسة نور دبي»، المؤسسة المعنية بالقضاء على مسببات العمى والإعاقة البصرية التي يمكن علاجها أو الوقاية منها حول العالم.
فصل جديد من فصول قصة التوربيون تكتبه Harry Winston للسنة السابعة على التوالي، فتكشف عن ساعة Histoire de Tourbillon 7 المحدودة الإصدار بـ 20 قطعة والتي تخطّت كل سابقاتها من حيث التعقيدات التقنية، فضمت آليتيّ توربيون ثنائيتيّ المحور تؤديان رقصة متناسقة على الميناء. على الجهة اليمنى وُضع ميناء مربع ثلاثي الأبعاد لقراءة الساعات والدقائق، يمتد منه إطار من الألومينيوم الأحمر
(في 10 قطع)، أو الرمادي الغامق (10 قطع أخرى)، بينما وُضع في القسم السفلي من الميناء مؤشر لمخزون الطاقة الذي يبلغ 55 ساعة، وقد جُعل على شكل أسطوانة دوّارة. علبة الساعة من الذهب الأبيض قطر 50.9ملم، وحركتها كاليبر HW4502 يدوية التعبئة بمخزون للطاقة يصل إلى 55 ساعة. ومن أبرز ما أطلقت الدار أيضاً في معرض بازل لهذه السنة، ساعة Premier Precious Weaving Automatic 36mm النسائية المزخرفة بتقنية التمويج weaving اليابانية القديمة.
بالتعاون مع “مجموعة الطاير” أعلنت دار المجوهرات الأمريكية المرموقة “ديفيد يورمان” عن توسيع نطاقها في منطقة الشرق الأوسط مع إطلاق ركنين حصريين ضمن متجري “بلومينغديلز دبي” في “دبي مول” و”هارفي نكلز دبي” في “مول الإمارات”.
تأسست العلامة في مدينة نيويورك عام 1980 على يد النحات المبدع “ديفيد يورمان” بدعم من زوجته الرسامة سيبل، حيث نجحا في إرساء مفهوم جديد للمجوهرات بالاستناد إلى البراعة الحرفية.
وجدير بالذكر أنه لطالما ركّزت العلامة على مفهوم الإبداع العصري الذي ينبع من وجهة نظر مؤسسيها وطموحاتهما الفنية.
في دبي، تقدّم مجموعة “ديفيد يورمان” تشكيلة متنوّعة تلبّي مختلف الأذواق خصوصاً السوار الشهير المصنوع من أسلاك ملتفة والمستوحى من مجوهرات عصر النهضة ،إلى جانب تشكيلاتها الجديدة مثل “بيور فورم”، وستاكس، وسوبر نوفا وغيرها.
وستحظى العلامة بثلاث مساحات مخصصة ضمن “بلومينغديلز دبي”، حيث تستخدم واحد منها كمتجر للبيع واثنين لعرض منتجاتها أمام العملاء. ويعكس المتجر، البالغة مساحته 133 قدماً مربعة،اللمسات الجمالية لتصاميم الدار وكذلك الديكورات الفاخرة لمتجريها الرئيسيين في جادة ماديسون بنيويورك وحي سوهو اللندني.