في صالونها الخاص الذي أقامته Manufacture Royale في جنيف بالتزامن مع الصالون العالمي للساعات الراقية، كشفت عن ثلاث ساعات جديدة من مجموعة 1770، تزاوج بين تاريخ الدار العريق والمستوى العالي من العصرية والحداثة الذي توصّلت إليه في صناعة الوقت. فأبرز ما تقدّمه الدار هذه السنة فهي ساعة 1770 “Micromegas” Révolution التي أتت بثلاثة نماذج محدودة الإصدار بثلاثة قطع فقط لكل منها، ساعة 1770 Flying Tourbillon Openwork حيث جمعت بين الخطوط الكلاسيكية المعروفة لمجموعة 1770 والشفافية المطلقة من جهة أخرى ، وأخيراً ساعة 1770 Haute Voltige Dragon وهي عبارة عن نسخة عصرية لساعة 1770 Haute Voltige أنتجتها الدار لتؤدي من خلالها التحية إلى الحرية. إليكم أدناه المجموعة الجديدة:
بعد خمس سنوات من البحث والتطوير، تقدّم دار Vacheron Constantin ساعة جديدة مختلفة وفريدة خلال صالون جنيف للساعات الراقية 2017تحت عنوان: Celestia Astronomical Grand Complication 3600 تميزت بميناء مزدوج مازجة بين علم الفلك وفن صناعة الساعات في آنٍ معا، وقد أتت مصوغة بالذهب الأبيض. بالإضافة الى ذلك، تتميّز هذه الساعة ب23 وظيفة فلكيّة تظهر على الميناء الخلفي والأمامي وهي تقرأ الوقت، إضافة إلى الوقت الشمسي والوقت الفلكي، مع العلم أن كل من هذه التواقيت يُقرأ بواسطة آليته الخاصة. فتجسّد هذه الساعة تطوير تقني عالي، وتعمل بواسطة الحركة الميكانيكية كاليبر 514 المجهزوة بعجلة برميلية تؤمّن للساعة مخزوناً للطاقة يصل إلى ثلاثة أسابيع.
الإطلاق الثاني ل Vacheron Constantin كان ساعة Les Cabinotiers Symphonia Grande Sonnerie 1860 وهي أوّل ساعة يد تردادية مجهزة بوظيفة Grande Sonnerie في تاريخ دار Vacheron Constantin. تكشف آلة الوقت هذه عن براعة تقنية مضاعفة تتمثّل في نظام الحماية الخاص الذي ابتكرته الدار وزوّدتها به، والجدير بالذكر أن قلة قليلة من الساعاتيين هم قادرون على إنجاز مثل هذه الساعة المتميزة والبسيطة في الإستخدام. أما قلبها فهو ينبض بالحركة اليدوية التعبئة Caliber 1860 الجديدة من صنع الدار والتي تطلب إنجازها عشر سنوات من الدراسة والإبتكار في مجال الإبداع التقني.
تأتي دار A.Lange &Sohne بتصاميم جديدة تكشف عنها خلال ال SIHH 2017 إليكم أدناه أبرزها:
LITTLE LANGE 1 MOON PHASE: تناسق رائع بين الألوان واللمسات الجمالية
توفّر ساعة Little Lange 1 Moon Phase مشهداً خلاباً للقمر، كما ويتميّز هذا الموديل المتألّق بالحركة الميكانيكية الجديدة اليدوية التعبئة كاليبر L121.2 التي تنبض في داخله مع مخزون للطاقة من 72 ساعة، وبالميناء المزخرف الفضي اللون، والمستقر داخل إطار يبلغ قطره 36.8 ملليمتر من الذهب الوردي.
مقارنة بساعة Lange 1 moon phase يعد هذا الإصدار الأخير من الساعة الكلاسيكيّة أصغر بمقدار 1.7 ميلليمتر. ويتباين البريق الدافىئ لإطار
الساعة المصنوع من الذهب الوردي المصقول مع الميناء الفضي لساعة Little Lange 1 Moon Phase كما يتميّز القرص القمري، الذي يعرض قمرين ذهبيين، في هذا الموديل أيضا باللون الفضّي. كما وتتميّز هذه الساعة بالدقة الشديدة التي تتمتع بها وظيفة مراحل القمر بحيث أنها لا تحتاج إلى تعديل إلا مرة واحدة كل 122.6 سنوات.
Saxonia : مولودان جديدان للمجموعة
من جديد، وللمرة السابعة والعشرين، يلتقي عشاق الساعات الراقية، الخبراء وممثلو الشركات والإعلاميون المتخصصون في القطاع في مركز المعارض Palexpo في جنيف، بمناسبة انطلاق صالون جنيف للساعات الراقية Salon International de la Haute Horlegerie 2017، والذي سيستمر من السادس عشر إلى العشرين من شهر يناير الحالي.
أثبت هذا المعرض منذ انطلاقته أنه مكان مناسب للكشف عن الإبتكارات الجديدة لأشهر الدور العالمية للساعات. وها هو في بداية العام 2017 يوسّع آفاقه على نحو كبير، وذلك من خلال استقباله لعدد من الدور الجديدة من جهة، مثال Ulysse Nardin إلى جانب خمسة من الساعاتيين المستقلين الذين سوف ينضمون إلى جناح Carré des Horlogers، كما تعود دار Girard-Perregaux لتشارك من جديد في هذا الحدث بعد غياب. ولعل أبرز تغيير سوف يشهده المعرض هذه السنة، أنه وفي سابقة من نوعها، سوف يفتح أبوابه للجمهور في يومه الأخير، أي الجمعة 20 يناير.
على مرأى الآلاف من الزوار، من بينهم 1.200 صحافي متخصص مدعوون من جميع أنحاء العالم، ستُعرض الإنجازات الأحدث لـ 17 داراً، و13 ساعاتياً مستقلاً، فيضيء هذا الصالون على إبداعات الساعاتيين وأفكارهم الجديدة، وهو في الوقت نفسه يشدّد على تقديم القطع الفاخرة العصرية التي تتمسّك بأرقى تقاليد صناعة الساعات الراقية. هذه الدور هي: A. Lange & Söhne, Audemars Piguet, Cartier, Baume & Mercier, Girard-Perregaux, Greubel Forsey, IWC Schaffhausen, Jaeger-LeCoultre, Montblanc, Officine Panerai, Parmigiani Fleurier, Piaget, Richard Mille, Roger Dubuis, Vacheron Constantin, Van Cleef & Arpels, Ulysse Nardin,. أما الساعاتيون المستقلون الذين سيعرضون إصداراتهم الجديدة في جناح Carré des Horlogers فهم: Christophe Claret, Grönefeld, H. Moser & Cie, Hautelence, HYT, Laurent Ferrier, MB&F, MCT, Ressense, RJ-Romain Jerome, Speake-Marin, Urwerk, Voutilainen. إذاً هو رقم قياسي بالنسبة إلى صالون جنيف للساعات الراقية، كونها المرة الأولى الي يستقبل فيها هذا الحدث 30 من أهم الأسماء في القطاع، وهم سيعرضون ابتكاراتهم الجديدة على مساحة 40.000 متر مربّع.
تشارك Vacheron Constantin مرة جديدة هذه السنة في صالون جنيف للساعات الراقية، حيث تكشف عن جديدها، ساعة Patrimony Moon Phase and Retrograde Date التي هي وبحسب وصف الدار، خطوة جديدة من مسيرة سموها نحو الكمال. فهذه الساعة التي تحمل بوضوح ملامح مجموعة Patrimony، تعرض على مينائها دورة القمر وعمره من خلال مؤشر موضوع عند الـ 6، والجدير بالذكر أنه لن يحتاج إلى أي تعديل قبل 122 عاماً. كما وبالإضافة إلى ذلك، تمنح الساعة حاملها أيضاً وظيفة التاريخ التراجعي، على مؤشر نصف دائري يحتل القسم الأعلى من الميناء، ويتضمّن أرقاماً من 1 إلى 31. العلبة من الذهب الوردي أو الأبيض، قطرها 42.5ملم، مغطاة بطبقة من زجاج الكريستال السافيري من الجهتين، مما يمنح الناظر إليها إمكانية رؤية أجزاء من حركة الدار الأوتوماتيكية كالبير 2460 R31L
بمخزون للطاقة من 40 ساعة، وتحمل ختم جنيف للجودة Geneva Hallmark. تترافق هذه الساعة مع سوار من الجلد البني محاك يدوياً، ومشبك من الذهب الأبيض أو الوردي.
ومن جهة أخرى، تكشف الدار أيضاً في SIHH 2017 عن ساعة Traditionnelle Minute Repeater Tourbillon، وهي ساعة توربيون تردادية إستثنائية، تؤكد على براعة الدار في صناعة التعقيدات. هذه الساعات المتوفرة حصرياً في بوتيكات الدار، هي بمثابة إثراء لمجموعة Traditionnelle، كونها تتطلب الكثير من الحرفية والمعرفة العميقة لأصول صناعة الساعات السويسرية العريقة. فالحركة اليدوية التعبئة كاليبر 2755 TMR التي تسيّرها بمخزون للطاقة من 58 ساعة، تجمع بين اثنتين من أرقى التعقيدات وأصعبها تنفيذاً، هما آلية التوربيون ووظيفة الدقائق التردادية. أتت هذه الساعة بعلب من البلاتين أو من الذهب الوردي قطر 44ملم، يتوسطها ميناء من الذهب المنقوش يدوياً، يمنح الساعات والدقائق من خلال عقارب مركزية، الثواني بواسطة عقرب خاص وُضع على قفص التوربيون. أما جوانب العلبة فقد استقبلت التاج من الجهة اليمنى، وعلى الجهة اليسرى، الزر الدفعي الخاص بوظيفة الدقائق التردادية التي وعند الطلب، تقرأ بواسطة أنغامها الساعات، أرباع الساعات والدقائق.
لم تكن الدورة الـ 74 من احتفال توزيع جوائز «غولدن غلوب» الذي جرى في بيفرلي هيلز في كاليفورنيا عادية بل سلّط الحفل الضوء على 6 ساعات من الماركات العالمية من بينها: جايجر لوكولتر، آي دبليو سي، هاري وينستون، بياجيه، بولغاري وتيفاني اند كو. بالإضافة إلى أروع المجوهرات التي تألق بها المشاهير.
هي ماسة ذات تاريخ ملكي عريق… هي جوهرة نادرة الوجود، ذات لون أزرق رمادي… هي ماسة Wittelsbach-Graff الشهيرة.
في العام 2008، قام Laurence Graff بشراء هذه الماسة التي كانت تزن وقتئذٍ 35.56 قيراطاً بـ 23.67 مليون دولار، وهي القيمة النقدية الأضخم التي كانت قد دُفِعت ثمناً لحجر ماس حتى ذلك الوقت.
ولا يقف التميّز هنا، فلهذه الماسة قصة تاريخية عريقة، وحاضر مثير للجدل. هي ماسة نادرة الوجود، تم نقلها من مناجم الهند إلى أوروبا في القرن السابع عشر، عن طريق الرحالة والتاجر الشهير Jean Baptiste Tavernier، لتصبح جزءاً من مجوهرات التاج في كل من النمسا وبافاريا. فقد قدمها الملك الإسباني فيليب الرابع لإبنته مارغريتا تيريزا بمناسبة خطوبتها لملك النمسا ليوبولد الأول. ثم إنتقلت في العام 1722 إلى العائلة البافارية الحاكمة.
وبعد عام 1964، لم يُعرف لها أثر إلى أن ظهرت مجدداً في العام 2008 في أحد المزادات العلنية في لندن، حيث دفعت شدة التنافس البليونيير Laurence Graff على شرائها كما أسلفنا بمبلغ خيالي، بعد أن كانت التقديرات التي تحيط بها لا تتخطى الـ 15 مليون دولار.
ولم يكتفِ تاجر الماس الشهير بامتلاك هذه الماسة النادرة فحسب، بل أراد أن يزيد من لمعانها ونقائها وأن يحسن تصنيفها العالمي، فعمد إلى التخلص من مختلف النتوءات والخدوش الموجودة على سطحها، بفعل عمرها الطويل، ما أدى إلى تقليص وزنها ليصبح 31.06 قيراطاً. وبعد عملية التعديل والتحسين، تم تغيير إسمها من ماسة Wittelsbach إلى ماسة Wittelsbach-Graff ليُبرم التاجر إتفاقاً مع متحف Smithsonian في واشنطن لعرضها امام الملء.
وقد لاقت عملية التعديل والقص هذه جدلاً واسعاً ما بين مؤيد ومعارض، إذ اعتبر البعض أنه لا يجوز مطلقاً المس بقطعة تاريخية نادرة وتغيير معالمها، مهما جار عليها الزمن، فيما نوّه البعض الآخر بأهمية عملية القص والتحسين التي زادت من قيمة هذه الماسة. علماً أن المعهد الأميركي لعلم الأحجار قام بإعادة تقييمها، فتحوّل تصنيفها من «أزرق-رمادي فاخر» إلى «أزرق فاخر»، أما من ناحية النقاوة فقد تحوّلت من “very slightly included” (VS1) التي تعني أنها تحتوي على قدر بسيط جداً من الشوائب إلى “internally flawless” (IF) أي أنها أصبحت خالية تماماً من أي شوائب.
إرتبط تاريخ هذه الماسة بأسماء وأحداث تاريخية عظيمة على نحو اكثر من 350 سنة. أما اليوم، وبعد شرائها من قبل أمير قطر سمو الشيخ حمد بن خليفة، يُقدَّر ثمنها بـ 80 مليون دولار لتحتل من جديد مرتبة الماسة الأغلى في العالم.
شركتان مرموقتان في صناعة الساعات ذات برنامج تدريب مهني مشترك، مع مقدمة إلى تخصصات في الصناعة الحرفية، والإبداع والمبيعات في إطار الشراكة مع معهد لويس فيتون مويت هنسي لمهن التميّز (برنامج التدريب المهني).
إلى جانب نقل الخبرات، وتشجيع التعلّم وتعزيز الفرص المتساوية، تركّز مدرسة لويس فيتون مويت هنسي على الصناعات الحرفية التقليدية وتدعمها عبر برامج تدريبية من تقديم شركاتها، علماً بأنّ ذلك لن يشمل تخصص صناعة الساعات.
تحت قيادة جان كلود بيفر، رئيس قسم الساعات في مجموعة لويس فيتون مويت هنسي، وشانتال غايمبيرل، مديرة الموارد البشرية والتكاتف وعضو في اللجنة التنفيذية لمجموعة لويس فيتون مويت هنسي، أطلقت مدرسة لويس فيتون مويت هنسي لصناعة الساعات مفهوماً مبتكراً للتدريب يجمع ما بين:
– التعلّم عبر الاستعانة بمساهمات من شركتَي تصنيع ذات منتجات مختلفة، وثقافات مختلفة، وحجم مختلف وجوهر مختلف.
– إفساح المجال أمام علامات تجارية أخرى وتخصّصات أخرى في مجال الساعات ضمن المجموعة، وذلك بفضل دروس منظَّمة بإشراف خبراء داخل معهد مهن التميّز.
– التعليم وإصدار الشهادات في إطار بنية التعلّم الرسمية لمركز جبال نوشاتيل الإقليمي (CIFOM)، وهو معهد تدريب معترف به في مدينة “لو لوكل” المجاورة.
وفي هذا العام، سوف يستفيد 12 متدرّباً في صناعة الساعات يعملون في ورش عمل دار تاغ هوير في مدينة “لا شو دو فون” من برنامج موسّع يتضمّن صفوفاً تدريبية إضافيةً بتنسيق من شريكَي المعهد في التدريب: إرث صناعة الساعات والصناعات الحرفية التقليدية لدار زنيت؛ والروح الريادية المبتكرة لدار تاغ هوير.
وأخيراً، تجدر الإشارة إلى أنّ شركتي تاغ هوير وزنيت ومعهد لويس فيتون مويت هنسي لمهن التميّز قد نظّمَت جولةً للمدرسة، مع عرض لهذا المفهوم الفريد في إطار الاحتفال الرسمي بافتتاح هذه المدرسة الجديدة وبمتدرّبيها الشباب.
يأتي الماس بكثير من الأشكال والأحجام… وخاصة بعد استخلاصه بأصفى حالاته، يمرّ الماس بعدّة عمليات ليظهر بشكله الكامل.
فيتمّ نحت الأحجار الكريمة بعدّة أشكال حسب الرغبة، وتأتي هذه بأحجام وألوان مختلفة. يعتقد كثر أن حجم الماسة هو الذي يبيّن سعرها، ولكنّ في الحقيقة هناك العديد من المفاهيمالتي يجب الإطلاع عليها قبل الشراء.
إليكم أبرز الأشكال للمحبس المثالي :
الماسة المستديرة
الماسة البيضاوية
الماس على شكل الإجاص أو ال Pear shaped
الماس على شكل قلب
باعتبارها رمزاً نموذجياً لفن الكتابة ، تعد أداة الكتابة “مون بلان مايسترستوك” أيقونة بارزة لثقافة الكتابة تختزل جوانب الأناقة الأزلية، والوظائف العملية المبتكرة. وتمزج تشكيلة “ماسترز فور مايسترستوك” بين خبرات “مون بلان” بصفتها صانعاً مُبدعاً لأدوات الكتابة الراقية، وبين التقاليد الفنية الغنية لصناعة الجلود الراقية التي تزخر بها مدينة فلورنسا. وفي أعقاب طرح إصدارها الأول من جلد البقر باللون البني، تستقبل تشيكلة “ماسترز فور مايسترستوك” الآن أداة لمايسترستوك مغطاة بجلد التمساح الأسود مع خطوط مُلفتة بدرزات يدوية. وبلمسة مُرهفة تليق بالتاريخ الفريد للمدينة التي تتسم بالأناقة والأسلوب الراقي، تزدان أداة الكتابة بأجزاء زخرفية مستوحاة من أبرز المعالم الشهيرة للمدينة.
وبعيداً عن البراعة والإتقان في اللمسات الجلدية، يكشف تصميم أداة الكتابة عن تفاصيل دقيقة على الأجزاء المضافة من البلاتينيوم. إن طرف قلم الحبر السائل المطلي بالروديوم والمصقول يدوياً أيضاً، يأتي مصنوعاً بإتقان كبير من الذهب عيار Au750. وإلى أسفل النقش المميز والمحفور 4810 لمون بلان، يزدان طرف القلم بشكل مميز لقبة كاتدرائية سانتا ماريا دل فيوري. وبالبراعة نفسها، يبرز رسم تصويري للقبة على الغطاء. أما النقش المحفور على الأنبوب، فيُظهر معلماً شهيراً في فلورنسا هو جسر بونتي فيكيو، وذلك كما يبدو من أعلى النهر بقناطره الثلاث المميزة. وكونه تصميماً مميزاً لكل أداة كتابة من “مون بلان”، يحمل الجزء العلوي للغطاء شعار الدار بعرق اللؤلؤ. وتمثّل القمة الثلجية لجبل مون بلان مع الوديان الجليدية الستة قمة الحرفية الأوروبية.
تتألف تشكيلة “ماسترز فور مايسترستوك” من قلم حبر سائل وقلم حبر سائل برأس دوّار بالحجم الكبير “لو غراند”، وهي متوفرة منذ ديسمبر 2016 في محلات “مون بلان”.