بتصميمها الفاخر الذي يحاكي أفخر أنواع المجوهرات وأرقى الساعات العالمية، تمكنت “Pearl”، المولود الجديد لـ Ulysse Nardin، بقطعها الثمانية المحدودة، من أن تصبح إحدى القطع المفضلة لدى هواة الجمع. فهي تتميز بسلاسة التصميم وبساطته، الذي يترافق في المقابل مع متاهة واسعة في التصميم الداخلي والتعقيدات. أما زينتها البازخة والفاخرة من اللآلئ والماس وعرق اللؤلؤ، فهي تمنحها توهجاً رائعاً إذ إنها تعكس الضوء داخلها بألوان قوس القزح.
العلبة قطر 44ملم، والمقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، أتت بالذهب الأبيض، وتم تغليفها بطبقة من زجاج الكريستال السافيري من الجهتين.
الفرادة في تصميم ساعة “Pearl” تظهر بشكل جليّ في تصميم حركة التوربيون المفرّغة Claibre UN-170 التي تتمتع بمخزون للطاقة يصل إلى سبعة أيام، حيث تم ترصيع الجسور بعرق اللؤلؤ الملفت للأنظار، في حين استخدم الماس لتزيين البعض الآخر منها، أما الياقوت فقد استعمل عند المحاور في الساعة بهدف التخفيف من الاحتكاك، وبالتالي تعزيز السلاسة في الأداء والتصميم.
وفي ما يتعلق بالتوربيون، قلب “Pearl”، الذي تسهل رؤيته من خلفية العلبة، فهو يتضمن أجزاءً مصنوعة من مادة السيليسيوم، كنابض التوازن وعجلة نشر الطاقة وتوزيعها، مما يضمن الدقة العالية للساعة والمتانة والصلابة. والجدير بالذكر أن استعمال مادة السيليسيوم من قبل Ulysse Nardin يعود إلى العام 2001، ما اعتبر حينها ثورة في عالم تصميم الساعات. وتترافق الساعة مع سوار من الجلد الفاخر مع مشبك بسيط وناعم.
في وسط أجواء الشتاء؛ يطل عيد الحب بكل جماله ويهيئ العشّاق للبوح بمشاعرهم. وعندما تلعب علامات الدار دور مرسال الحب، لا بد لهذا الحب أن يحمل وعداً أبدياً.
ولهذه المناسبة ، اخترنا أشهر التصاميم التي تلائم هذا اليوم الفريد لإعطاء المغرومين أفكار لأروع وأرقى الهدايا.
تستقبل دبي المعرض الأول للفن الميكانيكي في الشرق الأوسط من تنظيم M.A.D. Gallery، حيث سيتم حصرياً عرض أعمال الفنان الصيني Xia Hang تحت عنوان “Sleep Walker”. افتُتح المعرض في الثامن عشر من أكتوبر الماضي وهو مستمر حتى الثامن عشر من يناير 2017، ويضم القطع الأفضل في مجال المنحوتات المعدنية المركبة.
الفنان Xia Hang رائد في مجال «نحت الألعاب» وتحويلها إلى إبداعات فنية معدنية، ومصادر إلهامه هي حبّه الكبير للألعاب، فتبدو منحوتاته وكأنها خارجة من أحد الأفلام الكرتونية، أو ألعاب الإنترنت. هي مطبوعة بمزاجه الهادئ وفكره الحر، مليئة بالإبداع مع الأخذ بعين الإعتبار التحديات الكبرى التي ترافق فترة إنتاجها، مع العلم أن هذه القطع ترتكز على فكرة الألعاب التي يمكن تفكيكها وإعادة تركيبها، والكثير منها قابلة للفك والتركيب. ولعل هذه الدراجة النارية Mechanical Trooper – Pulse المصنوعة من الفولاذ بقياس 130x60x70سم والمحدودة الإصدار بثماني قطع هي خير مثال على ذلك علماً أن سعر كل منها يبلغ ١٤٠ ألف درهم إماراتي.
يعكس معرض “Sleep Walker” العلاقة بين التكنولوجيا الثلاثية الأبعاد والواقع، وسيقوم بتقديم عشر قطع مشغولة من الفولاذ، وضخمة يتعدى طول عدد منها المترين. فهذا النحات لطالما كان شغوفاً بالعمل على المعادن الصلبة ومفتون بلماعيتها. وهو بالرغم من قساوتها ومتانتها التي تفوق الخشب والحجر، يستمتع بتطويعها وإعطائها الأشكال التي يريد، فيخرج بتصاميم غير مألوفة في مجال المنحوتات المعدنية.
أما لماذا يتم تنظيم المعرض في M.A.D. Gallery، فلأن هذا المكان هو بحسب تعبير مؤسسه Maximilian Büsser «المكان الأمثل لرواد الفنون الميكانيكية، ونحن فخورون باستقبال أعمال Xia Hang.
نحن دائماً في حالة بحث عن فنانين مبدعين فريدين، وقد وجدنا في هذا الفنان المبدع روحاً مغامرة قادرة على التغيير ولا تخاف مواجهة التحديات».
في حفل عشاء أقيم في مطعم Cipriani الواقع على جزيرة Yas Island، أعلنت شركة المنارة العالمية للمجوهرات Al Manara International Jewellery ومقرّها أبو ظبي، عن شراكة جديدة تجمعها بالدار الإيطالية العريقة Bulgari.
هي إذاً شراكة بين إحدى أعرق وأقوى الشركات المعنية بتجارة الساعات الراقية والمجوهرات في دولة الإمارات العربية المتحدة، وقد استطاعت خلال 43 عاماً من العمل المتواصل، بناء مسيرتها العملية على أسس متينة، وهي اليوم تملك 14 بوتيكاً وصالة عرض فخمة. ومن خلال الشراكة مع Bulgari، سوف تستقبل مجموعة كبرى من ساعات الدار في صالات عرضها المنتشرة في عدد من أهم وجهات التسوّق في إمارتيّ أبو ظبي والعين، وتحديداً في Yas Island, Marina Mall Emirates Palace Hotel, The Galleria – Al Maryah Island وAl Ain Mall.
كما وللمناسبة، كشفت Bulgari عن ساعتين مخصصتين لمنطقة الشرق الأوسط من مجموعتي Lucea وOcto المعروفتين، واللتين تتمتعان بشعبية واسعة. تميز النموذجان الجديدان بميناء أخضر يرمز إلى النمو والثراء والحياة الجديدة. فأتت ساعة Lucea Green Dial للسيدات مصنوعة من الفولاذ أحياناً، أو بمزيج من الفولاذ والذهب الوردي، مع مؤشرات ماسية للساعات، وطاقة تعرض التاريخ عند الـ 3، بينما بدت Octo Green Dial الموجهة للرجال أنيقة بعلبتها المثمنة الأطراف، وهي بدورها ارتدت الفولاذ، وتعرض التاريخ عند الـ 3.
إن الدخول إلى عالم Van Cleef & Arpels أشبه برحلة عبر التاريخ. فمن خلال كتابها الأحدث Treasures and Legends من تأليف الكاتب Vincent Meylan، تمكن عشاق المجوهرات من السفر عبر الزمن للبحث عن كنوز في قلب عالم الخيال: فمن الإمبراطورة فرح وأسرار كنaز إيران الى أحجار الزمرد المفقودة العائدة للملكة ماري إميلي، مرورا بفانتوماس وأحجار الياقوت الحمراء بلون الدم التي تخص ملوك بورما، يقصّ هذا الكتاب حكايا وأسرار الأحجار المذهلة والإستثنائية التي مرّت في تاريخ Van Cleef & Arpels.
ماهارني بارودا، دوقة ويندسور، الأميرة ليليان أميرة بلجيكا، إليزابيت تايلور، مارلين ديتريش، الأميرة غرايس دو موناكو، ماريا كالاس، بربارا هيتون وكونتيسة كامارغو: هنّ بطلات هذه الأقاصيص المدهشة، المليئة بالمجوهرات وكنوز عائدة إلى عهود قديمة، واحتفالات التتويج التاريخية.
هذا الكتاب بإمكانه أن يسحر القرّاء الذين يعشقون القصص الخيالية الغامضة والنابضة بالحياة حيث تمكّن مايلان من التعمّق في عالم الأناقة، آتياً بمفاجآت وأسرار تكشف من خلف كواليس عهود الملوك السابقين والملكات الأنيقات المتزينات بأرقى الجواهر، وتمكنوا من الإستنتاج أن وراء كل قطعة مجوهرات ليس فقط قصص حبّ وعشق، ولكن أيضاً تاريخ عريق وأسرار لم ولن تمت.
أبدعت دار أي دبليو سي شافهاوزن إصدارًا خاصًا من ساعة الغوّاصين المميزة Aquatimer، ذات إنتاج محدود بـ500 قطعة تحمل نقشًا خاصًا لأسماك القرش المطرقة على ظهر علبتها. ويأتي هذا الإصدار الخاص من ساعة Aquatimer Chronograph Edition “Sharks” مُرفقًا بشكل حصري بنسخة من كتاب مايكل مولر الذي يحمل الاسم نفسه. ولا بدّ من الإشارة إلى أنّ النسخة المقدّمة من الكتاب محدودة وخاصة بهواة الجمع، وهي صادرة عن دار نشر Taschen، كما أنّها تحمل توقيع المصوّر وتأتي داخل قفص معدني مقاوم لعضات القرش. جدير بالذكر أيضًا أنّ هذا المصوّر الأمريكي، الذي اشتهر بالتقاطه صور نجوم هوليود، سافر حول العالم لتوثيق أنواع أسماك القرش، متوخيًا في ذلك درجة غير مسبوقة من الإتقان التقني.
هي ساعات يمتزج فيها الذوق الإيطالي الرفيع مع الحرفية والإتقان في صناعة الآليات الميكانيكية، ليثمر هذا التزاوج قطعاً يدهش لها العقل، تنجذب لها الأنظار، وتخفق لجمالها القلوب.
إن مجموعة Excalibur الأيقونية لدار Roger Dubuis والمعروفة بتصاميمها الجريئة والتقنيات الحديثة التي تتضمنها، من المتوقع أن تسرق الأنظار بشكل كبير خلال صالون جنيف للساعات الراقية SIHH 2017. ومن أبرز ما سيتم الكشف عنه ساعة Excalibur Quatuor Cobalt MicroMelt التي تنبض في داخلها الحركة اليدوية التعبئة كاليبر RD101 بمخزون للطاقة من 40 ساعة، التي تعمل بتردد يصل إلى 16 هرتز (115,200 تردد في الساعة)، والمؤلفة من 590 مكوّناً، وتمنح الوقت ومؤشر مخزون الطاقة على الميناء المفرّغ والمزخرف. وما يميّزها أيضاً هو أنها أتت بعلبة قطرها 48ملم، مصنوعة من مادة Cobalt Chrome التي تطغى على العلبة من الجهتين، الإطار والتاج وهي معالجة بتقنية MicroMelt المعقّدة، التي تُستعمل عادة في الصناعات المتعلقة بالطيرن والمركبات الفضائية، وتدخل في الصناعات المعدنية العالمية فقط بنسبة 0,1%، مع العلم أنها مناسبة تماماً ليتم ارتداؤها على البشرة، متينة ومقاومة للتآكل. هذه الساعة هي ككل إنتاجات الدار تحمل ختم جنيف للجودة، وستُصدر بكمية محددة بـ 8 قطع فقط. أما ساعة Excalibur Spider Skeleton Automatic فقد تلوّن وجهها بالأزرق والأحمر والأبيض، وأتت مستوحاة من أجواء السيارات الرياضية، جامعة إلى ذلك الحرفية الكبرى التي تتمتع بها الدار في مجال صناعة الحركات الميكانيكية المفرّغة ذات الطابع العصري. علبة الساعة من التيتانيوم المعالج بالكاربون DLC قطر 45ملم، تسكنها الحركة الأوتوماتيكية كاليبر RD820SQ بمخزون للطاقة من 60 ساعة، وهي محدودة الإصدار بـ 88 قطعة. ونصل إلى ساعة Excalibur 36
الجديدة التي تحمل الملامح الأساسية للمجموعة، من الإطار المخدد إلى الأرقام الرومانية الممتدة كأشعة الشمس على الميناء، ولكنها قد أتت هذه المرة بعلبة من التيتانيوم المعالج بالكاربون DLC وتم ترصيع إطارها بـ 48 حجراً من السافير، ووُضع مؤشر الثواني الصغيرة عند الـ 6 من الميناء وهو يضم أيضاً نافذة التاريخ. تعمل بواسطة الحركة الأوتوماتيكية كاليبر RD830 بمخزون للطاقة من 48 ساعة، وأنتجت بكمية محددة بـ 28 قطعة.
كثير هو ما قُصَّ عن تاريخ وسحر الأحجار الكريمة، عن أسرار بداياتها، عن قوّتها، وعن كونها مرتبطة بشدة بالمشاعر والأحاسيس. ولكن، قليلاً ما نقرأ عن أحجار استطاعت بقدرتها الخاصة أن تحدّد مصيرها ومستقبلها بنفسها. ولعل أبرز دليل على ذلك، قصّة Romanov Sapphire التي تلعب اليوم دور البطولة في مجموعة المجوهرات الفاخرة الجديدة من Cartier، التي أتت تحت عنوان Étourdissant Cartier. فحجر الساقير السيلاني هذا الذي يتميّز بقطعه الوردي rose-cut وهو مخدّد الشكل، زنته 197.80 قيراطاً، قد تمتّع بتاريخ حافل لا يقل سحراً ولا إبهاراً عن مواصفاته الفريدة تلك.
مع الغموض الكبير الذي يسيطر على تفاصيل تاريخها السابق، ظهرت هذه الجوهرة للمرة الأولى عام 1883 في روسيا، وبالتحديد في مدينة St. Petersburg، خلال حفل تكريم للأمبراطور الكسندر الثالث، أقامه على شرفه شقيقه، الدوق الأكبر فلاديمير وقد اتخذ هذا الحفل منحى «إلقاء التحية على نبالة المجتمع الروسي في القرنين السادس والسابع عشر واستذكارها».
في تلك الليلة، لعب حجر Romanov Sapphire دوراً أساسياً في الإطلالة الأنيقة لزوجة الدوق، Maria Pavlovna التي كانت حريصة على إبهار ضيوفها بمظهرها وفخامة مجوهراتها، وبالأخص زوجة القيصر، الأمبراطورة Maria Feodorovna، حيث كانت المنافسة على الطلة الخلابة بين السيدتين في أشدّها، وليس فقط على الجمال، بل أيضاً على إثبات مقام كل منهما، وسلتطها أمام الحشد. فبالنسبة إلى الجميع، كان هذا الحفل الفرصة المثالية للفت الأنظار.
لكن وبالرغم من الجهد الكبير الذي بذلته Pavlovna لتبدو في أجمل حلة، لم تكن مقتنعة تماماً باكتمال طلتها، بينما بدت غريمتها، زوجة القيصر Maria Feodorovna مبهرة، خاصة بثوبها المطرّز بالأزهار وقد زيّنته بمشبكين مرصعين بالماس ويتوسطهما حجرا سافير، أحد هذين الحجرين هو Romanov Sapphire بطل قصتنا، ونجم مجموعة Cartier الجديدة.
بعد اندلاع الثورة عام 1917، نفيت ماريا الى الدنمارك بعد موت زوجها، وإقصاء إبنها عن الحكم، تاركة وراءها مجموعة ضخمة من الأثاث والمجوهرات بما فيها حجر السافير الثمين. حُفظت تلك المقتنيات في خزنة الكرملن، لتقوم الحكومة الشيوعية عام 1922 بإحصاء تلك المجوهرات التي كانت تعود سابقاً إلى العائلة المالكة، وضمها إلى الخزنة الخاصة بالدولة السوفياتية.
ويمكننا القول أن الغموض يبدأ هنا: الجوهرة اختفت، لتظهر في العام 1928 في مشاغل Cartier، فيقال أن هذه الجوهرة لم ترضَ إلا بأن تكمل حياتها بين أيدي «صائغ الملوك، وملك الصاغة».
وفي ليلة من ليالي يناير عام 1929، زارت إحدى أهم زبائن Cartier متجر الدار في نيويورك، وهي مغنية الأوبرا Ganna Walska زوجة المليونير Harold McCormick، والتي وقعت على الفور في غرام حجر السافير، واشترته لأنه ذكرها بحبها الأول. في شهر مايو من السنة نفسها، عادت أدراجها إلى البوتيك طالبة وضع حجرها الأزرق في وسط عقد كان قد سبق لها واشترته من الدار، لتعود وتطلب تحويله إلى قلادة في ديسمبر. احتفظت Walska بحجر Romanov Sapphire لسنوات عديدة حيث تزيّنت به عند مشاركاتها في المناسبات الفخمة، لتضطر في العام 1971 إلى بيع جميع مجوهراتها بهدف شراء منزل ضخم في ولاية كاليفورنيا.
لم يعد حجر السافير إلى الظهور إلا في العام 1992 حين تم بيعه في مزاد علني، وبعد ذلك في العام 2004 حين عاد أدراجه إلى مشاغل Cartier بعد مسيرة طويلة. هذه الدار التي لطالما احتضنته، واضعة إياه على أحد مشابكها ومن ثم عقد وقلادة، تقدّمه هذه المرة متربعاً على عرش أحد أساورها الذي أطلقت عليه اسم
Romanov Bracelet، وقد صيغ من البلاتين المرصع بالماس، يتوسطه حجر السافير الضخم الذي
وإن دار حول العالم، يعرف دائماً طريق العودة إلى حضن Cartier.
لطالما التزمت دار F.P. Journe بالعدد المحدد للساعات التي تنتجها ضمن المجموعات المحدودة الإصدار، والذي تقوم بالإعلان عنه عند إطلاقها.
اليوم تعلن الدار عن خدمة جديدة متوفرة لديها، تمنح من خلالها هواة الجمع فرصة اقتناء ساعات نادرة لم تعد موجودة في قائمة الإصدارات الجديدة. ولكن كيف ذلك؟
لقد قامت الدار بإعادة شراء ساعات من المجموعات القديمة التي لم تعد تُنتَج حالياً، وهي تتضمن مثلاً حركات ميكانيكية مصنوعة من النحاس، كما أن بعضها عبارة عن قطع فريدة، أو ساعات حصرية جداً، والجدير بالذكر أن François-Paul Journe
قام بنفسه بإدارة عمليات الشراء تلك، وبتقدير القطع وتثمينها. بعد ذلك تم ترميم وتحديث هذه الساعات في مشاغل الدار في جنيف، كما وتزويدها بكفالة جديدة مدتها ثلاث سنوات بعد البيع، وهي تُقَدَّم إلى الزبائن في صندوق عرض جديد. هذه الساعات معروضة على الموقع الإلكتروني الرسمي
www.fpjourne.com كما يمكن طلبها من بوتيكات الدار.
من خلال هذه الخدمة، تعمل دار F.P. Journe على بث الحياة من جديد داخل ساعاتها النادرة، وتدعو جامعي الساعات بشكل عام وساعاتها بشكل خاص، إلى الولوج لداخل عالمها والتعرّف إلى أصالة تاريخها.