في عام 2002، أثرت ساعة LANGE 1 MOON PHASE أكثر ساعات عائلة إيه. لانغيه آند صونه نجاحًا في عالم الساعات، وذلك من خلال موديل يتميز بالتطور الفلكي الشهير. عقب ظهور ساعة LANGE 1، مُنح الموديل الجديد الآن حركة جديدة أيضًا. واتّبعت أسلوباً جديدًا وواقعياً على نحو خاص، وذلك من خلال دمج عرض مراحل القمر مع مؤشر النهار/الليل.
شهد مزاد الخريف لدار Sotheby’s الذي أقيم في جنيف في السادس عشر من نوفمبر تحقيق رقمين قياسيين جديدين في مجال بيع الأحجار الكريمة الملوّنة، كما وتمكن من تحقيق مبيعات بقيمة تفوق 163.4 مليون دولار أميركي، علماً ان مجموع مزادات الدار للمجوهرات للعام 2016 قد بلغ 307,8 مليون دولار. إذاً، خلال مزاد Magnificient Jewels and Noble Jewels
بيعت جوهرتان فاخرتان بمبالغ خيالية: الأولى هي ماسة زهرية اللون زمردية القطع زنة 17 قيراطاً بلغت قيمتها أكثر من 20.7 مليون دولار أميركي، أما الثانية فهي الماسة الزرقاء Sky Blue Diamond التي بيعت بقيمة تفوق 17 مليون دولار أميركي.
طغت البساطة على ساعات H. Moser & Cie الجديدة ذات الإصدار المحدود، وقدمتها الدار بعلب مستديرة مصنوعة بالذهب الوردي والبلاتين لفرادة أكبر في المجموعة. Endeavour Dual Time Concept هي الساعة الحديثة التي تميزت بغياب المؤشرات الزمنية واختفاء شعار الدار عن مينائها، فضمت الميناء الأزرق الذي يحتضن عقارب الساعات والدقائق باللون الأبيض، مع عقارب الثواني باللون الأحمر.
منذ العام 2015، بدأت دار Hublot بالتعاون مع عازف البيانو الصيني العالمي الشاب، Lang Lang، البالغ من العمر 32 عاماً، وها هي اليوم تطلق تصميمين لساعات محدودة الإصدار، أطلقت عليهما إسم Lang Lang، وهما: Classic Fusion Tourbillon Cathedral Minute Repeater Carbon Lang Lang و Classic Fusion 45 mm Ceramic Ultra-Thin Lang Lang. واحتفاءً بهذه المناسبة، أقامت الدار احتفالاً ضخماً تخلله حفل موسيقي للفنان الشاب، وذلك في السابع عشر من نوفمبر، في The Peak أحد أشهر المنتجعات في هونغ كونغ.
فازت دار “مون بلان” بجائزة الكرونوغراف خلال الحفل الراقي لتوزيع جائزة جينيف الكبرى لصناعة الساعات 2016.
وطوال السنوات الـ 16 الماضية، تحتفل جائزة جينيف الكبرى لصناعة الساعات سنوياً بالفن الثاني عشر، وتقدم للجمهور الدولي فرصة لرصد التوجهات الرئيسية والإبداعات. ومن وحي المشاركة والتعاون، تهدف الجائزة إلى تسليط الضوء وتقدير الابتكارات عالية الجودة سنوياً، وذلك لتعزيز الارتقاء بفن صناعة الساعات، والمساهمة كذلك في الترويج لعالم الساعات على الصعيد الدولي.
وأقيم الحفل في مسرح دو ليمان بجينيف ، حيث حصدت الدار واحدة من الجوائز الـ 15 الحصرية لجائزة جينيف الكبرى لصناعة الساعات 2016 عن فئة “الكرونوغراف” ومن بين 72 ساعة، وذلك مع ساعة “مون بلان 1858 كرونوغراف تاكيميتر الإصدار المحدود 100”.
وتأتي الجائزة في فئة “الكرونوغراف” تكريماً للإرث العريق والاستثنائي لمصنع “مينرفا” الذي تأسس في العام 1858، والذي يُعرف بأنه معمل حصري أنتج أدوات عالية الجودة لقياس الفترات الزمنية القصيرة بدقة رائعة.
بفضل ذوقها الرفيع والفريد، أطلقت زيان غندور بوتيك “S*uce” الذي لفت أنظار محبّي التجديد والموضة العصريّة. لا شك أن هذا البوتيك قد حصد شعبية واسعة بين الأشخاص المحبّين للتصاميم العصرية اللامألوفة، كونه يجمع في مجموعة المجوهرات التي تعرضها تحت عنوان “S*uce Rocks” بين تصاميم عدد لا يستهان به من المصممين المعاصرين المبدعين من منطقة الشرق الأوسط وأبعد منها.
أكثر ما يميّز البوتيك هو التنوّع الكبير في الأساليب والتصاميم الخاصة بالقطع التي تحمل تواقيع عدد كبير من المصممين المنتشرين حول العالم ولكن الجدد في سوق الإمارات العربية المتحدة، أمثال: نور فارس، Ileana Makri، وPerlota. بالإضافة الى مصممين آخرين تميّزوا بمجموعاتهم الإستثنائية مثل: Nada G المعروفة باستعمالها للأحجار الكريمة الملوّنة على قواعد من الذهب عيار 18 قيراطاً، إلى جانب رالف مصري، خرّيج جامعة سنترال سانت مارتن الذي يمزج بين الفن والحرفية، و Suzanne Kalan التي وبفضل إبداعها في تصاميم القطع المرصعة بالماس المستطيل، تمكنت عام 2014 من الفوز بجائزة Couture Design Award في لاس فيغاس.
جدير بالذكر أن التصميم الداخلي للبوتيك (الموجود في مجمع Galleria التجاري الواقع على طريق الوصل في دبي) مميّز للغاية، وبخاصة السقف الذي صمّم من شظايا الخشب بشكل حرفي إلى جانب الخزائن الزجاجية والتي تشبه التماثيل.
في أواخر ثلاثينيات القرن الماضي، صَنعت بانيراي عدداً من ساعات Radiomir مميزة بإطارها الخاص ذو الجوانب الـ12، والتي حفرت عليها عبارة OFFICINE PANERAI – BREVETTATO. تأتي هذه الاخيرة لتسلّط الضوء على مادة Radiomir البرّاقة المسجلة ببراءة إختراع والمستخدمة على الميناء.
اليوم، يقّدم مصنع بانيراي في نيوشاتل نموذجان جديدان من ساعة Radiomir 3 Days Acciaio بإصدار خاص، حيث تُعيد الشركة للمرة الاولى إنتاج كافة الخصائص الأساسية التي تتمتع بها الساعات القديمة الطراز، محافظة على هويتها وموفرة لهواة الجمع الفرصة لتقدير فصل مذهل من قصة بانيراي.
تبرز ساعتا Radiomir 3 Days Acciaio الجديدتان بالإطار ذو الجوانب الـ12 والمصنوع من الفولاذ المصقول، مع زوايا ناعمة ومصقولة والنقش ذاته الذي تمتعت به النماذج التاريخية حيث إستخدمت الشركة الخط عينه العائد لذلك الوقت. ثُبّت الإطار على حلقة العلبة الحاضنة الكلاسيكية الكبيرة الحجم المعتمدة لنماذج Radiomir، وهو يشكّل مع الجهة الخلفية المثبّتة، القسم الخلفي من العلبة الحاضنة. تماماً على غرار الساعات التاريخية، تتميّز النماذج الجديدة أيضاً بهيكليتها المتماثلة الأنيقة والمقسّمة إلى ثلاثة أجزاء، والتي تبرز بوضوح عند النظر إلى جانب العلبة الحاضنة. صُنعت العلبة الحاضنة من الفولاذ المقاوم للصدأ (AISI 316L) وبنفس الحجم الكلاسيكي (قطر بحجم 47 ملم) لساعات بانيراي القديمة الطراز. إضافة إلى ذلك، تتميز وصلات الحزام السلكية بكونها قابلة للإزالة، الامر الذي يجعل تبديل الحزام الصلب عملية سهلة جداً. يُذكر بأن الحزام مصنوع من الجلد البُني غير المعالج، مع خياطة باللون البيج وإبزيم كبير ذو سن فردي.
في معرض الجواهر العربية الذي أقيم مؤخرا في البحرين، استعرضت فاشرون كونستنتان تراثها العريق، حيث لعبت دوراً رئيسياً في هذا الحدث المرموق، إذ جسّدت الدار قيمها الاستثنائية المتمثّلة بالدقّة، المهارة والجمل. وقد لاقت ساعة Métiers d’Art Gyr والتي تشمل رسم الصقر، إعجاب العديد.
بالفعل، تتابع دار فاشرون كونستنتان تواصلها مع هواة جمع الساعات الراقية مع إطلاق مجموعة ال Métiers d’Art فتشيد من خلالها بالإرث الثقافي للشرق الأوسط. فهذا الإصدار المحدود الذي يظهر رسم صقر منفّذ يدوياً، وهو رمز للمنطقة يُفتخر به، يكرّم الإرث العظيم لمنطقة الخليج بينما يحتفي بمستقبلها اللامع. وسيكون متوفّراً فقط في بوتيكات فاشرون كونستانتين المنتشرة في أنحاء دول مجلس التعاون الخليجي. صُنع من هذا النموذج المبتكر، الذي يحمل دمغة جنيف المرموقة، 10 قطع فقط، وهو يزاوج بين التميّز التقني لمعايرة 2460 G4 وجمال الحرف الفنية. تتداخل الفنون التقليدية عند ملتقى ثقافات مختلفة. لإبراز هذه المهارة الحرفية الاستثنائية، ابتكر هذا النموذج عبر الجمع ما بين حرف فنية متنوّعة، تتجذّر في صناعة الساعات السويسرية كما في ثقافة منطقة الشرق الأوسط.
تخصّص معايرة 2460 G4 مساحة أكبر للفنون الزخرفية عبر منح نمط القرص المركزي الدور الأهمّ. وقد تمّ التخلي هنا عن عقارب الساعة ليُستعاض عنها بأربع نوافذ لقراءة الساعات والدقائق (المتواترة بحركة زاحفة) واليوم والتاريخ (المتواترَين بحركة قافزة)، ما يجسّد بكلّ فخر تقليد الدار المعهود في تصميم وتطوير أساليب مميّزة ومبتكرة لقراءة الوقت. أمّا الثقل المتأرجح من الذهب عيار 22 قيراطاً فيمكن رؤيته بشكل واضح من خلال ظهر العلبة البلاتينية، المصنوع من كريستال الصفير، وقد زُخرف بنقش النسيج الإسلامي المكرّر، المستوحى من جامع الشيخ زايد في أبوظبي، ما يشهد على كلّ من: اللمسات النهائية المتماشبة مع أعرق تقاليد صناعة الساعات، وتموضع في قلب الساعات – ما يرمز إلى المكانة العاطفية التي يحتلّها الجامع الكبير في قلوب سكّان الإمارات العربية المتّحدة وموقعه العظيم والمميّز على مدخل إمارة أبوظبي كدلالة على رؤية المؤسس، الشيخ زايد. يُذكر أن عبارة “طبعة محدودة من 10 قطع” نُقشت على ظهر كل ساعة.
إليكم مجموعتنا المفضّلة من الساعات المصممة خصيصا للشرق الأوسط