تخطف إبداعات وساعات دار فان كليف أند آربلز الأضواء خلال معرض الدوحة للمجوهرات والساعات بتصاميمها الفاخرة والأنيقة. وتشتهر الدار ببراعتها الحرفية المتفوّقة حيث تستخدم الأحجار الثمينة ذات الجودة الاستثنائية لهذه المجموعة المبتكرة من إبداعات المجوهرات والساعات النسائية. يفتتح المعرض الفاخر أبوابه أمام الزائرين ومحبّي المجوهرات في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في الفترة بيت 9 و14 من مايو، ويسلّط الضوء على مجموعة مختارة من الإبداعات الثمينة من المجوهرات الراقية والساعات الشاعرية العزيزة على قلب الدار.
في إطار معرض الدوحة، تحتفي الدار بالأناقة السرمدية لأحد أشهر إبداعاتها الرمزية، إذ تعرض خبرتها المتميزة في صياغة الساعات والمجوهرات مع ساعة لودو. وساعة لودو هي أيقونة من ثلاثينيات القرن الماضي ذات شريط ذهبي مفصلي يذكر بمرونة الحزام الثمين. أعيد ابتكارها بسوار ذات حلى سداسية الحواف في تصميم شبكي لمرونة استثنائية بالإضافة إلى مجموعة خلابة من الأحجار الكريمة المستديرة أو قطع ماركيز أو إجاصي. وتجمع ساعة لودو سيكريت بين تقليدين عزيزين على الدار ألا وهما الساعة السرية وخاصية التحوّل.
تأسر مجموعة سنوفلايك القلب بجمال الماس الأبيض وهي من المجموعات النسائية السرمدية في المعرض. تشيد بجمال الطبيعة المغطاة بالثلوج إذ تعيد ترجمة فكرة ندفة الثلج أو “الفلوكون” على مر العقود منذ أن قدمتها الدار في أربعينيات القرن الماضي. مرصعة بالماس بأكملها، تجسد هذه الإبداعات عشق دار فان كليف أند آربلز للمجوهرات الراقية البيضاء. في تكريم خاص لعالم الأزياء الراقية، تنبض أنابة سنوفلايك بالحياة مع قلادة وأقراط أذن ذات تصميم رقيق، تم ترصيعها بالماس الأبيض الرائع.
اشتهرت المجموعة ذات التصاميم الناعمة والآسرة في الوقت نفسه، خلال فترة الآرت ديكو وخمسينيات وستينيات القرن الماضي. وهي تتميز بأسلوب سرمدي يجمع بين بريق الماس ولمعان المعدن الثمين – أكان الذهب الأبيض أم البلاتين. لإضفاء لمسة خفة ووهج إلى إبداعات سنوفلايك، يقوم أسياد الحرفة الذين يُعرفون بالأيادي الذهبية في محترفات دار فان كليف أند آربلز، بالجمع بين دقة التفاصيل وعدد من التقنيات التقليدية المختلفة.