يعود تاريخ ابتكار الأساور العريضة bangles الى عصور ما قبل الميلاد، ففي العام 1973، تم اكتشاف تمثال فتاة في سنّ المراهقة في متحف فنّي في موهينجو دارو، وقد بلغ عمر هذا التمثال 4500 سنة، وعرف ب “الفتاة الراقصة”، والتي تمثّل فتاة ترقص عارية تماماً، لا ترتدي إلا الأساور، ومن ثمّ اعتبرت الأساور كجزء من الثقافة الإنسانية.
من المعروف أن الأساور تأتي على عدّة أشكال، فمنها جامدة، وهي عادة من الخشب أو المواد الصلبة أو المعادن الأخرى، ومعظمها مصنوعة في جنوب آسيا: في الهند، نيبال، باكستان وبنغلادش، وقد صُنعت بمعظمها من النحاس، البرونز، الذهب أو حُفرت في أحجار من العقيق.
في عالم المجوهرات، تتنوّع التصاميم الخاصة بالأساور، وهي تعتبر من قطع الحلي الأساسية لزينة المرأة العصرية.
إليكم مجموعة اختياراتنا في هذا الإطار: