يتميز إيف بياجيه بأنه يجمع ما بين التناقضات والذوق الرفيع، وبحبه للفنون بقدر حبه للحرفية والتميز، وقد كان له الشرف العظيم منذ ثلاثة عقود مضت بجمع أصدقاءه ومجتمع بياجيه بأكمله حول فنه، ألا وهو وردة.
ومنذ ذلك الحين، من الجبال السويسرية إلى الريفييرا الفرنسية، قامت مجموعة متطورة من المؤثرين والفنانين والمفكرين وأصحاب الذوق المميز، الذين يبحثون بلا كلل عن الجمال والمرح، بتحويل الزهرة إلى رمز لشعورهم بالذوق الرفيع والبهجة.
للاحتفال بهذه الذكرى المميزة جدًا، تقدم دار بياجيه ثلاث مجموعات جديدة من المنتجات التي تفسح المجال لمجموعة الوردة من بياجيه حتى تتألق بجمالها النقي وجرأتها، من خلال الجمع بين براعة بياجيه في صناعة المجوهرات والحجارة الكريمة الملونة التي اختارها المصممون وعلماء الأحجار الكريمة.
كونها مجموعة نابضة من الروعة، تتناقض مجموعة المجوهرات مع المجموعتين الأخريين المستوحى تصميمهما من الألوان المتغيرة الدقيقة لحديقة إيف بياجيه،وتتكون المجموعة من طوق أذن وخاتم وقلادة فريدة.
لا تقتصر بياجيه التعبير عن هذا الإعجاب في إبداعات المجوهرات فحسب، بل تستكشف أيضًا عالم صناعة الساعات من خلال الكشف عن إضافة جديدة إلى مجموعة ألتيبلانو. تبحث هذه الساعة عن الجمال في نقوش رسمة الزهرة، وهي التعبير المطلق عن ابتكار بياجيه وتصميمه. تطلب تطوير سوار الوردة أكثر من عامين، وقد تم تصنيعه من واحدة من أكثر المواد حساسية في العالم ألا وهي بتلات الزهور الحقيقية.
إن ساعة ألتيبلانو توربيون روز المصنوعة من الذهب الأبيض هي ساعة خالدة فائقة النحافة لمن يحبون تزيين معاصمهم بقطعة أنيقة ومبهجة ومتقنة.