الساعات السرّية تقليد تتغنّى به دار فان كليف أند آربلز – تلتقي هنا بعالم الأزياء الراقية الذي تفسّره الدار منذ عشرينيات القرن الماضي. قطعتان جديدتان على درجة عالية من المرونة يعيدان تفسير مرونة “الشريط”، تلتفّان بكل أناقة حول المعصم. متوّجة بعقدة متألّقة يمكن فتحها لإظهار وجه الساعة ويمكن أن تخبئ أو تشير إلى الوقت بحسب الحالة المزاجية للشخص الذي يرتديها.
وبينما نجد الأولى بالذهب الأبيض مرصّعة بماسات قطع دائري من وجه الساعة حتى السوار، تمت زخرفة القطعة الثانية من الذهب الوردي بتدرجات من السافير الوردي والماسات.
وتظهر خبرة ودراية الدار في صناعة المجوهرات الراقية في مرونة السوار نفسه الذي يحافظ على استمرارية الروابط حتى لدى ارتدائه على المعصم. فتلتقي مستويات الراحة العالية بالجمالية الأخّاذة في تلاعب مبهر للأضواء.
