بمناسبة الذكرى السنوية الخمسين لفندق “لو بيبلوس سان تروبيه”ستحتفل أوديمار بيغيه من خلال إصدار ساعتين جديدتين وحصريتين. إنها المرة الأولى في تاريخ الشركة السويسرية المُصنّعة للساعات التي تقوم فيها بإبداع موديلٍ ذي إصدارٍ محدود مخصصٍ لفندق بيبلوس، وقد تم تشكيل الموديل الجديد استناداً إلى التصميم الجريء المفعم بالقوة لساعة رويال أوك أوفشور ليحمل الرموز الجمالية للمؤسسة الفرنسية الأسطورية.
ساعة “رويال أوك أوفشور” التي أطلِقَت في العام 1993، هي واحدة من أوائل ساعات اليد كبيرة الحجم التي اجتاحت السوق، ومنذ ذلك الحين لم تتوقف هذه المجموعة عن تحدي ما هو مألوفٌ واعتيادي، وذلك بفضل ما تتمتع به من الطابع الرياضي والمفعم بالطاقة والحيوية، أكثر من أختها الكبرى ساعة رويال أوك. في هذا الصيف، سيتم إطلاق اثنين من الموديلات الجديدة لساعة “رويال أوك أوفشور” حصرياً من أجل احتفالية بيبلوس: نسخة نسائية مرصعة بالماس مصنوعة من الفولاذ، ونسخةٌ رجالية من الذهب الوردي.
تبلغ مقاومة الماء في الساعة النسائية 50 متراً، أما هيكلها فمصنوع من الفولاذ المقاوم للصدأ (ستانلس ستيل)، ويمكن قفل التاج من خلال الضغط والتدوير، والميناء فيها باللون الفضي مع حلية التقطيعات “Lady Tapisserie” بالقياس النسائي، وعقاربها من الذهب الوردي ومطلية بطبقةٍ تبث الضوء في الظلام. تُرصعُ الطوق 32 ماسة مقطوعة على طراز بريانت ويبلغ وزنها الإجمالي 1.02 قيراط. أما النسخة الرجالية فهي من الذهب الوردي عيار 18 قيراط، رويال أوك أفشور كرونوغراف، تتميز بطباعاتٍ زرقاء، وكذلك بعلامات ساعات وعقارب مصنوعة من الذهب الوردي تدور على ميناء ذي تقطيعات كبرى “Mega Tapisserie”. تبلغ مقاومة الماء في النسخة الرجالية 100 متر.
ولإبراز هذه الذكرى الخمسينية، فقد تم النقش على الغطاء الخلفي لقفص كل من هذين الإصدارين الصيفيين من “رويال أوك أوفشور” تاريخ المناسبة السنوية للفندق وتصوير شعاره الرمزي الذي يمثل اختطاف زيوس لأوروبا.
تتشارك أوديمار بيغيه وبيبلوس الشغف في الابتكار والتميّز بالإضافة إلى التقدم دائماً نحو الأمام مع الإخلاص الحقيقي للأصول، وكلا الدارين تسعيان بلا هوادة إلى الدفع بحدود براعتهما وخبرتهما الفنية إلى ما هو أبعد، وكذلك من خلال البحث الدائم الحثيث نحو الكمال. وتأتي النسخة الصيفية من ساعة “رويال أوك أوفشور كرونوغراف” لتكون بمثابة شهادة دامغة على هذه الروح المشتركة مع بلوغ بيبلوس السنة الخمسين من الشباب!.