تغوص ساعة HM7 Aquapod من MB&F إلى أعماق البحار هذه المرة، فتم تصميمها بإيحاء من “قنديل البحر”. ففي وسط الميناء تمركز التوربيون الطائر، معتلياً الأقراص الدوارة التي تقرأ الساعات والدقائق من خلال مؤشراتها المضيئة، وهي صفة تتقاسمها مع قناديل البحر التي تبدو بدورها مشعة على سطح المياه أو في أعماقها. إضافة إلى ذلك، فإن هذا القسم المقبب الذي يتوسط وجه الساعة، يشبه كثيراً الشكل العلوي المقبب لقنديل البحر، وإذا كانت هذه المخلوقات البحرية تحصل على غذائها بواسطة مخالبها، تقوم HM7 Aquapod بتحصيل قوّتها بواسطة الدوّار الأوتوماتيكي الذي يشبه المخالب، والذي تم استخراجه من كتلة واحدة من التيتانيوم، والجدير بالذكر أن تصميمه الثلاثي الأبعاد قد جعل من إنجازه وصقله مهمة صعبة لا يستهان بها. أتت هذه الساعة بإصدارين محدودين، الأول من التيتانيوم (33 قطعة) مع ميناء أزرق، والثاني من الذهب الوردي (66 قطعة) مع ميناء أسود. قطر العلبة 53,8ملم وسماكتها 21,3ملم، أما الحركة الأوتوماتيكية التي تسكنها فهي مؤلفة من 303 مكوّنات، وتتمتع بمخزون للطاقة من 72 ساعة. ترافق هذه الساعات أساور من المطاط، مع مشبك من المعدن المناسب لكل نموذج.
خصائص تقنية:
MB&F HM7 Aquapod
الحركة: حركة توربيون أوتوماتيكية ثلاثية الأبعاد بمخزون للطاقة من 72 ساعة.
العلبة: من التيتانيوم أو الذهب الوردي، قطر 53,8ملم وسماكتها 21,3ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 50 متراً.
الميناء:ثلاثي الأبعاد يضم توربيون ويقرأ الساعات والدقائق.
السوار: من المطاط، مع مشبك من المعدن المناسب لكل نموذج.
إصدار محدود: 33 قطعة من التيتانيوم مع ميناء أزرق، و66 قطعة من الذهب الوردي مع ميناء أسود.