في عام 2014، تعاونت MB&F مع L’Epée 1839 لصنع جهاز الوقت Starfleet Machine. الآن، وبعد مرور 6 سنوات مع مجموعة واسعة من الإبداعات التي جعلت هذه الشراكة علامة مميزة داخل مجال صناعة الساعات، عاد الطرفين مع Starfleet Explorer الجديدة التي، مثل Starfleet Machine ، تستمد إلهام التصميم من بعض محطات الفضاء الخيالية الشهيرة. تم تصميمها من قبل MB&F وتم إنشاؤها من قبل L’Epée 1839، تستلهم Starfleet Explorer من النسخة الأصلية وتطلقها في حجمٍ أصغر لتتضمن أيضاً المركبة الفضائية الاستكشافية المدارية.
بالنسبة لـ Starfleet Explorer، عاد كلّ من MB&F و L’Epée 1839 إلى القواعد الاساسية ولكن لإصدار ساعة مكتب أصغر وأكثر بساطة. يبلغ عرض جهاز الوقت Starfleet Explorer حوالي 16.5 سم ويبلغ طوله 11 سم ويحتوي على ساعة تعمل بآلية حركة يدوية مصنوعة من قبل L’Epée بالكامل، مع مخزون للطاقة من 8 أيام تدق على 2.5 هرتز. تظهر الدقائق في العنصر الأعلى الذي يقع في منتصف الجهاز على قبة دوارة لكن مع عقرب ثابت تمّ مدّه من الخارج وهو يتميّز برأسٍ مفرّغ ليشير إلى الدقائق بشكلٍ أكثر دقة. أمّا الساعات، فعلى عكس الدقائق، هي ثابتة ويمكن رؤيتها من الناحية الجانبية ويتمّ الإشارة إليها من خلال عقرب دوّار. أمّا ما يوحي بروح الاستكشاف، فهناك 3 مركبات فضائية متطابقة اللون تساعد على دوران الحركة كل خمس دقائق، وهي تدور بشكل أساسي حول مدار الساعة.
من خلال تقديم Starfleet Explorer رؤية واضحة وشفافة لكل مكونات الحركة، بدءًا من آلية نشر الطاقة وتوزيعها إلى برميل النابض الرئيسي، يمكن وضع الساعة بشكل رأسي أو على جانبها للحصول على عرض إضافي لهذه الحركة. في كل الحالات التي يتمّ وضع هذه الساعة على المكتب، ستحصلون على رؤية جيدة للتشطيبات الإبداعية للهيكل، والذي يتطلّب وقتاً أطول للإستكشاف بالكامل مقارنةً مع ساعة اليد بسبب زيادة حجم Starfleet Explorer. من الجدير ذكره أيضاً أن هذه الساعة تأتي مع نظام Incabloc للحماية من الصدمات، ما يسمح بأخذها أينما كان بأمان.
إن Starfleet Explorer متوفرة باللون الأحمر أو الأزرق أو الأخضر، يقتصر كل لون على 99 إصداراً فقط.