TAG Heuer Monaco Formula 1 Grand Prix Special Edition ترتدي الأسود لمزيد من الجاذبية

 

تُعد ساعات TAG Heuer Monaco من فئة آلات الوقت الأيقونية التي يعود تاريخ نشأتها وشهرتها إلى ما يزيد عن 50 عاماً أو أكثر. هذه المجموعة التي ما زالت الدار تصدرها بنماذج جديدة من دون توقّف منذ إبصارها النور في العام 1969 وحتى اليوم. وكل إصدار جديد من هذه المجموعة يكشف عن تعديلات وتحسينات من الناحيتين التقنية والجمالية، كما نرى اليوم في ساعة TAG Heuer Monaco Formula 1 Grand Prix Special Edition الجديدة العصرية المخصصة لتقديم الممثل Jacob Elordi كسفير جديد للدار، كما وللاحتفال ببطولة F1 Grand Prix لهذه السنة.

عُرف عن مجموعة “تاغ هوير موناكو” أنها تتضمن الساعات الأولى المزوّدة بدوّار مصغّر micro-rotor وإنها واحدة من بين ساعات الكرنوغراف الأوتوماتيكية الثلاثة الأولى التي ظهرت في السوق العالمية، وبالإضافة إلى ذلك، هذه الساعات هي ساعات الكرونوغراف الأولى ذات العلبة المربعة والمقاومة لضغط الماء. وهي أيقونية لأنها كما ذكرنا سابقاً، لم تتوقف عن التطوّر والعودة إلى الصدارة منذ ولادتها حتى هذه اللحظة، ومنذ ذلك الوقت، لم تضيّع الدار أي فرصة لجعل ساعاتها هذه تبدو أكثر تميّزاً وجمالاً في كل مرة.

الفكرة التي أتت بها الدار هذه المرة لإنعاش ساعاتها الأيقونية هذه، هي صناعة العلبة بالكامل من التيتانيوم المسوّد المعالج بالكاربون بتقنية DLC بينما أتت المؤشرات والعقارب مطلية بلون الذهب الوردي مع مادة SuperLuminova المضيئة مما يخلق تبايناً جذاباً على الميناء الأسود، ويسهل قراءة الوقت في غياب الإضاءة الكافية. يبلغ طول كل من جوانب العلبة المربعة 39ملم وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 100 متر ومغطاة بالكريستال السافيري، أما وفي قلب هذه العلبة فتنبض حركة الدار الأوتوماتيكية Calibre Heuer 02  التي تمنح قراءة الوقت وقياس الفترات الزمنية القصيرة من خلال عدادات وعقارب الكرونوغراف. تنتهي هذه الساعة بحزام من الجلد الأسود ومشبك من التيتانيوم المسوّد.

إعداد: ليزا أبو شقرا

كلمات مفتاحية

مقالات ذات صلة