يعتبر معرض Baselworld من اهم المحطات التي تسمح لصانعي الساعات بعرض أحدث إصداراتهم. وفي هذا العام، كما عوّدتنا دائماً، تقوم دار Patek Philippe الرائدة في مجال صناعة الساعات بالكشف عن أحدث ساعاتها والتي سنطلعكم عليها خلال السطور القادمة.

تم الكشف عن ساعة World Time Minute Repeater Ref. 5531R من Patek Philippe لأول مرة في معرض “The Art of Watches Grand Exhibition New York 2017” ، مع ساعتين محدودتين من مكونة من 5 قطع مخصصة للولايات المتحدة ،
أمّا في Baselworld 2018 ، تمّت إضافة تقنية الـ micro-mechanical إلى مجموعة الدار العادية، والتي تعتبر من التعقيدات الكبيرة الجديدة التي تشمل: مكرّر الدقائق ، آلية التوقيت العالمي ، طلاء مينا فنيّ ، وعلبة من الذهب الوردي من صنع الدار. وفي خطوة رائدة وفريدة ، World Time Minute Repeater Ref. 5531R تتميّز بمكرّر دقائق التوقيت العالمي.
الرقم المرجعي: 5531R
الحركة: اوتوماتيكية شديدة الرقّة، كاليبر R27 HU، مكرّر الدقائق المحلّي والعالمي، مخزون طاقة يصل إلى 48 ساعة.
العلبة: مصنوعة من الذهب الوردي 18 قيراطاً، بحجم 42 ملم.
الميناء: عقارب الساعات والدقائق مصنوعة من الذهب الوردي 18 قيراطاً، قرص المدينة من الفضة الألمانية، القرص الذي يشمل الساعات الـ24 مصنوع من الذهب الوردي 18 قيراطاً.
السوار: من جلد التمساح البني اللامع بلون الشوكولاتة مع مشبك يغلق بطريقة الثني.

لحوالي ما يقارب العشر سنوات، قدّمت Patek Philippe ساعات نسائية أنيقة كرموغرافية ذات جودة عالية مع تصميمات كلاسيكية. اليوم، تكشف الدار عن إصدار جديد إلى مجموعتها ، Chronograph Ref. 7150/250R وقد تم إعادة تصميم العلبة التي أصبحت مستديرة ومصنوعة من الذهب الوردي عيار 18 قيراط ، ومرصعة بـ 72 ماسة تم وضعها في الإطار. وفي تكريم لتقليد الكرونوغرافات الكلاسيكية ، خصّت Patek Philippe ساعتها بمقياس لنبضات القلب الذي يمكن أن يقيس إيقاع أسلوب حياة مرتديها ونشاطه خلال اليوم.
الرقم المرجعي: 7150/250R
الحركة: يدوية كاليبر CH 29-535 PS ، كرونوغراف، مخزون طاقة يصل إلى 65 ساعة.
العلبة: مصنوعة من الذهب الوردي 18 قيراطاً، بحجم 38 ملم وهي مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
الميناء: مصنوع من العقيق الأبيض الفضي، أرقام مطلية بالذهب الوردي (18 قيراط)، عدادات وثواني صغيرة من الذهب الأبيض المطلي بالنيكل الأسود
السوار: من جلد التمساح الرمادي اللماع مع مشبك من الذهب الوردي (18 قيراط) مرصع بـ 27 ماسة (0.21 قيراط)

شهدت Patek زيادةً كبيرةً في الطلب على Aquanaut منذ أن أصبحت Nautilus غير معتمدة ، وهذا الإصدار الذي يحمل الرقم المرجعي 5968A سيجد بالتأكيد عشّاقة. أيضاً، حقيقة أن هذه الساعة تأتي بسوارين ملونين قد يعني أن Patek ترغب بدخول عالم الموضة والأزياء والإتجاهات الرائجة. وفيما قد لا تحمل هذه الساعة ايّ تعقيدات مميزة، إلّأ أنها مناسبة تماماً لأولئك الذين يبحثون عن إرتداء كرونوغراف راقي وعصري.
الرقم المرجعي: 5968A
الحركة: اوتوماتيكية كاليبر CH 28-250 C، تعرض الساعات، الدقائق، الثواني، التاريخ مع كرونوغراف 30 دقيقة.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ، بحجم 42.2 ملم وهي مقاومة للماء حتى عمق 120 متراً.
الميناء: رمادي مع أرقام عربية
السوار: من المطاط وباللونين الأسود والبرتقالي.
إنضمّت ساعة GMT-Master Rolex النادرة والتي كان يملكها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي وتحمل إسمه إلى مزاد كريستيز المرتقب يوم الجمعة 23 مارس في دبي.
أمّا عن قيمة ساعة GMT-Master Rolex فيقدّر أن تتراوح قيمتها بين 120000 و 160000 دولار أميركي أي ما يعادل 850000 و 440000 درهم إماراتي.
الرقم المرجعي: 1675
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر 1570، تعرض الساعات والثواني والتاريخ.
العلبة: بحجم 39.5 ملم، مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ وتعرض التوقيت المزدوج والتاريخ وتمت صيانتها في مراكز الدار عام 2017.
الميناء: أسود جاف يحمل اسم حاكم دبي الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم.
السوار: من الفولاذ المقاوم للصدأ.
تعود Breitling هذا العام في معرض Baselworld لتكشف عن أحدث إصداراتها من الساعات الفاخرة لهذا العام. من هنا وللتعرف أكثر على تلك الإصدارات الحديثة لا بدّ أن تتابعوا تغطية موقع عالم الساعات والمجوهرات الشاملة.

مستوحاة من الإصدار الذي يحمل رقم 637، والذي إختاره الطيّارين ليزيّن أفخاذهم خلال الحرب العالمية الثانية، فإن Super 8 هي تحية كبيرة لساعة الطيار.
الرقم المرجعي: AB2040 و EB2040
العلبة: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تأتي بحجم 46 ملم، مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً مع قرص ثنائي الإتجاه.
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر B20، إحتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة وتعرض الساعات، الدقائق والثواني.
الميناء: أسود ( AB2040 ) أو أخضر عسكري (EB2040)
السوار: جلد ناتو بنيّ اللون

إن ساعة BREITLING NAVITIMER 1 AUTOMATIC 38 هي أول ساعة للسيدات في عصر جورج كيرن. فهذه الساعة ليست كرونوغراف رغم أن تصميمها يتميّز بشكل الحافة المألوفة في نظام تلك الساعة. تأتي ساعة Navitimer 1 Automatic 38 بعلبة مصنوعة من الفولاذ والذهب. وتشمل ألوان المينا الأزرق والفضي والأسود، وهي تنضم إلى طرازي Navitimer 41 ملم و 43 ملم الذين سيتمّ إطلاقهما أيضاً هذا العام في معرض Baselworld.
الخصائص التقنية لساعة BREITLING NAVITIMER 1 AUTOMATIC 38
الرقم المرجعي: U17325211G1P1و A17325211C1P1 و A17325241B1P1
العلبة: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ والذهب، تأتي بحجم 38 ملم، مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر 17، إحتياطي طاقة يصل إلى 40 ساعة وتعرض الساعات، الدقائق والثواني والتاريخ.
الميناء: فضي ( U17325211G1P1) ، ازرق ( A17325211C1P1) ، أسود ( A17325241B1P1)
السوار: جلد التمساح

في العام 2017 ، قدمت Breitling مجموعة Superocean والتي كانت مستوحاة من تصميم صدر أصلاً في عام 1957. أمّا ما كان يميّز تلك المجموعة بخلاف إعادة تصميمه، هي الحركة الموجودة في نموذج التاريخ والوقت: العيار B20 وهي نسخة من TUDOR عيار MT5612 التي تم توفيرها لبريتلينغ في مقابل حركة B01 كرونوغراف. أمّا وفي هذا العام، يعود إصدار Superocean Heritage II بآلية حركة من صنع الدار كاليبر B01.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تأتي بحجم 44 ملم، مقاومة للماء حتى عمق 200 متراً.
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر B01، إحتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة وتعرض الساعة والتاريخ مع كرةونوغراف الموانىء الثلاثة.
الميناء: الباندا ، الباندا العكسي ، والأزرق.
السوار: مطّاط أو فولاذ.

في حين أن لا الحجم ولا الحركة جديدة في ساعة CHRONOMAT B01 CHRONOGRAPH 44، إلّا ان Breitling حرصت على سقل العلبة والميناء في الإصدار الجديد من ساعات CHROMAT.
الرقم المرجعي: AB0115101F1A1 و AB0115101C1A1
العلبة: مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، تأتي بحجم 44 ملم، مقاومة للماء حتى عمق 500 متراً.
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر B01، إحتياطي طاقة يصل إلى 70 ساعة وتعرض الساعة والتاريخ مع كرةونوغراف 12 ساعة.
الميناء: رمادي (AB0115101F1A1) و أزرق (AB0115101C1A1)
السوار: فولاذ.
يبقى طلاء المينا بتقنية Grand Feu عنصراً فريداً تستخدمه دار Jaquet Droz الرائدة في مجال صناعة الساعات على الرغم من صعوبة الامر ودقّته. أمّا الدافع لاستخدامه هو إضفائه مظهراً فخماً ولمّاعاً يمنح الساعة تميّزاً وجاذبيةً. في العام الماضي، قدّمت Jaquet Droz في معرض Baselworld ساعة The Grande Seconde Moon بعلبة من الذهب الأحمر مع مينا بتقنية Grand Feu أمّا هذا العام فسوف تكشف الدار عن ساعة Grande Seconde Moon Black Enamel.
الرقم المرجعي: J007533201
العلبة: مصنوعة من الذهب الأحمر عيار 18 قيراط، وبحجم 43 ملم وهي مقاومة للماء حتى عمق 30 متراً
الميناء: طلاء المينا بتقنية Grand Feu، مع قمر مغطّى بـ18 قيراطاً من الذهب الأحمر
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار عيار 2660QL3، ميناء فرعي يعرض الساعات والدقائق، وميناء جانبي يعرض الثواني. هذا بالإضافة إلى مؤشر للتاريخ وآخر لدورة القمر على الـ6. كما وتتميّز الساعة بمخزون للطاقة يصل إلى 68 ساعة.
السوار: جلد تمساح أسود مصنوع يدوياً.
في عالم صناعة الساعات الفاخرة، يُعدّ شهر مارس مهمًا جداً بسبب احتضانه فعاّليات معرض بازل Baselworld وهو أكبر وأهم حدث للمجوهرات والساعات في العالم. ففي هذا المعرض، تكشف أشهر العلامات التجارية مثل رولكس، باتيك فيليب، شوبارد وغيرها من أهم الدور اللامعة في هذا المجال عن مستجداتها لهذا العام.
وفي حين تسعى بعض الدور المهمة إلى الإمتناع عن الإفصاح عن جديدها قبل المعرض، يقدم بعضها الآخر لمحةً صغيرةً قبل العرض. لذا موقع عالم الساعات والمجوهرات يلقي نظرة على بعض الساعات التي من المفترض ترقّبها خلال معرض Baselworld لهذا العام.

بما أن أبراهام لويس بريجيت هو اول من اخترع التوربيون ، فإنه ليس من المستغرب أن تظل هذه الوظيفة المعقدة في أبرز إصدارات Breguet. في العام 2018 ، ستقدم Breguet ساعة كلاسيكية تحت اسم Breguet Classique Tourbillon Extra-Plat Automatique 5367 مع ميناء ضخم.
الرقم المرجعي: 5367BR/29/9WU
الحركة: اوتوماتيكية مع دوّار جانبي، من صنع الدار كاليبر 581، تعرض الساعات، الدقائق والثواني على محور التوربيون.
العلبة: مصنوعة من الذهب الوردي وبحجم 42 ملم ومقاومة للماء حتى 30 متراً.
الميناء: Grand Feu ، مع مؤشرات الأرقام بالعربية.
السوار: من جلد التمساح باللون البني مع مشبك من الذهب الوردي.

عام 2017 ، قدمت بولغاري Octo Tourbillon Sapphire ، والتي كانت بمثابة مجموعة جريئة من ساعات أوكتو الرجالية المميزة. هذا العام ، أضافت بولغاري نسخة سوداء من التيتانيوم مغطاة بـ DLC مع لمسات زرقاء. تماما مثل سابقاتها ، تتفوق Octo Tourbillon Sapphire DLC الجديدة بعلبة مقاس 44 ملم ، والتي تحتوي على قرص شفاف وعلبة خلفية للحصول على رؤية كاملة للحركة.
الحركة: يدوية، من صنع الدار BLV206 مع مخزون طاقة يصل لـ60 ساعة.
العلبة: مصنوعة من DLC أو الكربون الشبيه بالماس وهي مقاومة للماء حتى 50 متراً.
الميناء: شفاف يكشف عن آلية الحركة.
السوار: من جلد التمساح والمطّاط مع مشبك قابل للطي مصنوع من الـDLC الصلب.

باعتبارها علامة تجارية دائمًا تتطلع إلى إثارة الجدل ستواصل Hublot في الإبتكار وإعتماد عامل الجذب من خلال إصدار ساعة Big Bang Unico Red Magic لأول مرة مع علبة من السيراميك الأحمر في معرض Baselworld 2018.
الرقم المرجعي: 411.CF.8513.RX
العلبة: من السيراميك وبحجم 45 ملم ومقاومة للماء حتى 100 متراً.
الحركة: اوتوماتيكية ومن صنع الدار HUB1242. كما وتتميّز بنظام كرونوغراف قابل للعودة إلى الصفر أو Flyback. كما أن مخزون الطاقة يصل إلى 72 ساعة.
الميناء: شفّاف وباللون الأحمر غير اللمّاع.
السوار: من المطّاط وباللونين الأحمر والأسود.
تتمتع شركة Breitling بتاريخ طويل من الساعات القوية والعالية الجودة، من الواضح أن الشركة كانت دائماً على ارتباط وثيق مع عالم الطيران كما يمكن أن يشهده شعار العلامة على الطرازات القديمة. في الواقع، تأسّست الشركة بعد فترة ليست بالطويلة من أول رحلة جوية ناجحة في تاريخ العالم في عام 1884، ومنذ ذلك الحين، تخصصت Breitling في القياس الدقيق للوقت والسرعة، واستمرت في تقديم أول ساعة مع الكرو وغراف المستقل.
عرضت Breitling مؤخراً أول ظهور لـ Navitimer 8 على صفحة Instagram الرسمية للشركة. كانت المعلومات الرائدة التي كشفت عنها العلامة هي ارتباط Navitimer 8 بـ Huit Aviation ، الذي تأسس في الثلاثينيات كإدارة متخصصة لتصنيع الكرونوغراف على متن الطائرات.
إن مجموعة Navitimer 8 مؤلفة من 5 ساعات:
الرقم المرجعي: AB011713
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار، كاليبر B01، تعرض الساعات والدقائق والثواني والتاريخ. كما أنها تتميّز بمخزون للطاقة يصل على 70 ساعة.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ غير القابل للصدأ، وهي بحجم 43 ملم كما انها مقاومة للماء حتى عمق 100 متر.
الميناء: قرص عكسيّ على شكل باندا وحافة معدنية ومؤشرات ذات الترقيم العربي.
السوار: جلد التمساح باللون الأسود.
الرقم المرجعي: AB0117131B1A1
الحركة: اوتوماتيكية Eta-Valijoux 7750، تعرض الساعات والدقائق والثواني والتاريخ وكرونوغراف ثلاثي الموانىء. كما أنها تتميّز بمخزون للطاقة يصل على 70 ساعة.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ أو من الذهب الأحمر عيار 18 قيراطاً وبحجم 43 ملم كما انها مقاومة للماء حتى عمق 100 متراً.
الميناء: أسود، أزرق أو برونزي.
السوار: من الفولاذ أو من جلد التمساح.

الرقم المرجعي: AB352113
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار كاليبر B35 ، تعرض الساعات والدقائق والثواني والتاريخ إضافةً إلى التوقيت العالمي. كما أنها تتميّز بمخزون للطاقة يصل على 70 ساعة.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ وتأتي بحجم 43 ملم وهي مقاومة للماء حتى عمق 100 متراً.
الميناء: اسود أو فضي مع مؤشرات الأرقام العربية.
السوار: من الفولاذ أو من جلد التمساح.
الرقم المرجعي: A1731410 (علبة من الفولاذ) M1731410 (علبة من DLC)
الحركة: اوتوماتيكية من صنع الدار، كاليبر 17، تعرض الساعات والدقائق والثواني والتاريخ.
العلبة: مصنوعة من الفولاذ أو من الماس الشبيه بالكربون DLC، وبحجم 41 ملم وهي مقاومة للماء حتى عمق 100 متراً.
الميناء: أسود أو أزرق مع مؤشرات الأرقام العربية.
السوار: من الفولاذ أو من جلد التمساح.
تتميّز ساعات Eclipse الخاصة بدار Graff العالمية بحركات رقيقة رائدة تشتمل على عناصر سوداء بالكامل تبرز من خلالها خفّة وزنها وقوّتها.
كل عنصر مكوّن لساعات Eclipse يأتي بلون أكثر سواداً من الأسود وذلك يشمل كلّ من اسم علامة Graff، الميناء، العقارب، والتاج مع الرؤوس السوداء. كما أن جسور التوربيون Graff Eclipse Tourbillon قد اكتست بالأسود أيضاً، وتمزج بسلاسة مع ساعة jet black.
الحركة: أوتوماتيكية، من صنع الدار كاليبر 3، تعرض الوقت بالساعات والدقائق ومخزون للطاقة يصل إلى 48 ساعة ومقاومة للماء حتى عمق 30 متراً.
العلبة: مصنوعة من الكاربون الشبيه بالماس DLC وبحجم 43 ملم.
الميناء: أسود مع علامة Graff
السوار: من جلد التمساح
المشبك: مصنوع من التايتانيوم الأسود
الحركة: اوتوماتيكية، مع دوّار جانبيّ، تعرض الوقت بالساعات والدقائق
العلبة: مصنوعة من التيتانيوم المسودّ DLC 45 غراماً من ضمنه الحركة وبحجم 43 ملم.
الميناء: أسود مع علامة Graff.
السوار: من جلد التمساح.
المشبك: مصنوع من التايتانيوم الأسود.
بأسلوبها الذي يعتمد على العقارب الضابطة لعرض الوقت، وعلبتها المصنوعة من الفولاذ المعالج بالكاربون ليكون صلباً ومتيناً، تُعتبَر ساعة Chronomètre FB 1R.6-1 المحدودة الإصدار بـ20 قطعة فقط من إنتاج دار Chronométrie Ferdinand Berthoud بمثابة إثراء جديد لمجموعة Chronométrie Ferdinand Berthoud، وهي تعبّر ببلاغة عن عمق و فلسفة الدار وروحيتها.
الحركة اليدوية التعبئة كاليبر FB-T.FC.R التي تضم آلية التوربيون ونظام الصمام والسلسلة الخاص بنشر الطاقة المستقرة Fusée-and-chain يمكن تأملها من خلال الطبقة الشفافة للكريستال السافيري الذي يغطي الجهة الخلفية للعلبة، كما ومن خلال فتحتين موضوعتين على الجانب الأيمن للعلبة. وهي مثل سابقتها FB 1 مستوحاة من الآليات المصنوعة على أساس علمي والتي كانت تسيّر ساعات الكرونوميتر التي تحمل توقيع Ferdinand Berthoud، وبالتحديد من ساعة Marine Chronometer No.7. والمعروف أن هذه الدار تسعى إلى عصرنة المبادئ الأساسية لصناعة الساعات التقليدية التي كان يتبعها الساعاتيون القدامى الذين كانوا يعملون لحساب الملك الفرنسي وأسطوله البحري.
قطر العلبة 44ملم، وهي مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، تسكنها الحركة اليدوية التعبئة كاليبر FB-T.FC.R بمخزون للطاقة من 53 ساعة، وهي تمنح وظائف قراءة الوقت من خلال العقارب الضابطة، فتقرأ الساعات من خلال مؤشر عند الـ2، الدقائق بواسطة ميناء فرعي عند الـ12، وعقرب مركزي للثواني، إضافة إلى مؤشر لمخزون الطاقة.
الحركة: يدوية التعبئة كاليبر FB-T.FC.R بمخزون للطاقة من 53 ساعة. تعرض الوقت بالساعات والدقائق والثواني، إضافة إلى مخزون الطاقة وذلك بواسطة العقارب الضابطة.
العلبة: من الفولاذ المعالج بالكاربون قطر 44ملم، مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً.
الميناء: يعرض الوقت ومخزون الطاقة بواسطة عقارب ضابطة.
السوار: من الجلد، مع مشبك من التيتانيوم.
الإصدار: محدود بـ20 قطعة.
التصميم هو عملية التكوين أو الابتكار لخلق نموذج أو منتج له وظيفة عملية أو جمالية ما. ومنذ قديم الزمان، كان الإنسان، ولايزال، يُبهَر بالتصاميم الخلّابة الموجودة في عالمنا هذا. وعلى مرّ العصور، بات يُنظر للتصميم الإبداعي كأحد أهم الطرق لتطوير وتجديد المجتمعات وتحسين نوع الحياة. ومن هنا بدأت التفرّعات في عالم التصميم والإبداع وبرزت التخصّصات في هذا المجال، ومنها التصميم الداخلي والتصميم الغرافيكي والتصميم المعماري وغيرها.
وبذلك، أصبح مصمّموا اليوم يتميّزون بتخصّصهم في نوع معيّن من قطاعات الإبداع، كالأزياء أو الساعات أو السيارات وما إلى ذلك. لكن هل تختلف مراحل المسيرة الإبداعية للمصمّم من قطاعٍ لآخر؟ هذا ما حدَّثنا عنه Alexandre Peraldi، رئيس قسم التصميم في دار Baume & Mercier.
كغيرها من دور الساعات العريقة، تعتمد دار Baume & Mercier بشكل ملحوظ على المبادرات التعاونية مع مختلف القطاعات الإبداعية التي تشاركها القيم نفسها، وتجذب بذلك جماهير جديدة لساعاتها. فمثلاً، تعاونت الدار العام الفائت مع شركة Caroll Shelby، التي تحمل اسم مصمّم سيارة Shelby Mustang الراحل، واستلهمت من عالم السيارات الُمعدّلة الرياضية تصاميم مجموعة Capeland Shelby Cobra 1963.
وهذا العام، اختارت الدار مصمّما الأزياء حسين بظاظا وزيّان غندور ومصمّمة الحقائب النسائية رولا غلاييني لتصميم وتكوين أساور مبتكرة لساعات فريدة من دار Baume & Mercier.
بالنسبة لـ Peraldi، هو يتحمّس لفكرة خروج المصمّم من منطقة راحته والغوص في عوالم جديدة عبر الإقدام على تصميم شيء خارج عن ماهو مألوف له، فهذا التَّنوع يخلق أفكاراً إبداعية خلاقة تبعث روحاً جديدة في أي تصميم، ،وهذا ما أراد الوصول إليه عندما تعاون مع مصمّمي الأزياء أو غيرهم من العوالم الإبداعية والقطاعات المختلفة.
يقول المصمم العالمي: “بالنسبة لي هناك طريقةٌ واحدة للتصميم، مهما كان المنتج الذي أصمّمه. التصميم هو مختلف جداً عن التكوين الإبداعي. كلمة “تصميم” بحد ذاتها باتت مستخدمة في أوساط وقطاعات متعددة على مدى العشر سنوات الأخيرة. فبتنا نربط أي شيء جميل أو غالي الثمن أو خارج عن المألوف بالتصميم، ولكن بالنسبة لي التصميم ببساطة هو القدرة على تحويل الفكرة الإبداعية إلى شيء أكثر كفاءةً وجاذبية، يمكنك إنتاجه وتوزيعه و بيعه واستخدامه. وهذا يعني أنّه يُصبح تصميماً صناعياً، فإن لم يكُن تصميماً صناعياً فهو يبقى مجرّد قطعة فنية لا يُمكن استخدامها. ولهذا فإنني أَتبع الرحلة التصميمية الإبداعية ذاتها عند تصميم أي شيء”.
يبدأ Peraldi كأي مصمّم آخر برسمٍ أوّلي لما يريد تصميمه، وبهذا فهو يضع الأفكار غير الملموسة والمتواجدة في بالِه على الورق، أو الكمبيوتر الذي أخذ مكان الورق لدى عددٍ كبيرٍ من المصمّمين. لكنه يصرُّ على استخدام الطريقة التقليدية بالرسم بيده على الورق في المراحل الأوليّة، “أعتقد أن الطريقة التقليدية بالرسم على الورق بشكلٍ مبدئي هي الأكثر فعالية، فبمجرد أن تخطر على بالي أية فكرة ملهمة بإمكاني فوراً أخذ أي ورقة ورسم ما أفكر فيه. وأرى عدداً متزايداً من المصمميين الشباب الذين لا يُتقنون مهارة الرسم على الورق، فخلال دراستهم يتعلمون التصميم على برامج الكمبيوتر بشكل مباشر وهكذا تتحول الحالة الإبداعية للتصميم الأولي إلى شيء تقني، وبالنسبة لي هذا خطأ، فعلى المصّمم أن يتعلّم الرسم بيده ليتمكن من التصميم على الكمبيوتر. أَعتقد أن هذا ينطبق على مختلف أنواع العمل الإبداعي”.
في حين أن Peraldi يعمم مراحل التصميم التي يمر خلالها أي مصمم لأي عمل إبداعي، إلّا أنه يعلم أن التخصص مهم لمعرفة الأسلوب وإتقان البراعة الفنية في مجالات معينة كالساعات أو الأزياء أو الفن المعماري وما إلى ذلك. “عليك إتقان المهارات الإبداعية التفصيلية في تلك المجالات لتتفوق كمصمم فيها. فإن قررتُ غداً أن أُصمم قطعة من الملابس، لن أبدأ بالطريقة ذاتها، فعلي أولاً تعلّم الكثير عن عالم الأزياء والموضة والخياطة والقماش وغيرها من التفاصيل المهمة في هذا المجال، وبعدها فقط يصبح بإمكاني تصميم الملابس”.
يلخص Peraldi الخطوات الإبداعية في أي مجال على النّحو التالي: “تبدأ بالرسم لتضع أفكارك أمامك وتراها بعينك المجردة، وعند ذلك بإمكانك تطوير الرسم الأولي للتصميم وتخيُّل كيفية تحوله وكيف سيكون عندما يكتمل، ثم تتابع وتتجه لبناء هذا التصميم، وبعدها تبدأ بتطويره شيئاً فشيئاً لتصل إلى التصميم المُكتمِل وتبدأ عملية الإنتاج. وتحاول أن تحافظ على الروح الإبداعية الأولية التي أوجدتها في الرسم الأولي على الورق خلال كل من تلك المراحل التطويرية”.
إنضم Peraldiلدار Baume & Mercier قبل ١٦ عاماً، وهو يعمل كمصمم منذ أكثر من ٢٧ عاماً، ومرت عليه موجات وتوجهات مُختلفة من التصميم التي برزت ثم اختفت على مر السنوات. وكأي مصمم، كان عليه مواكبة هذه التغيرات في قطاع الساعات بشكل خاص و في المجال الإبداعي بشكل عام. فكيف للمصمم أن يُعيد ابتكار نفسه واللحاق بقطار التغيير؟
يقول Peraldi أن تجديد الذات في المجال الإبداعي للمصممين هو عملية مستمرة وضرورية جداً للبقاء على صلة ووعي بالتحوّلات المهمة التي تطرأ على أي مجال. ومن جهته، فهو لديه ٣ وصفات لذلك:
“الأُولى أن أُحافظ على فضولي حيال كل ما أرى في الحياة اليومية من شتّى العوالم الإبداعية، وهذا ليس محدوداً على عالم الساعات فقط، بل أُتابع التغيّرات في عوالم الأزياء و السيارات والهندسة المعمارية وغيرها.الوصفة الثانية هي البقاء على اطلاع على أعمال المصممين الجدد والشباب، ولذلك أُحاول كل عام أن أشترك كعضو في لجان تحكيم لتقييم أعمال المصممين الجدد، و أُحاول دائماً تنظيم ورشة عمل مرة كل عام على الأقل في مدن مختلفة حول العالم، يشترك فيها مصممين جدد شباب، لنتبادل الخبرات الإبداعية، وهكذا أبقى على معرفة بالعمليات التكوينية المبدئية، بالإضافة للحفاظ على روح الشباب في الفريق الذي أعمل معه. ثالث وصفة هي الإيمان بأنك دائماً مبتدئ في عالم التصميم، فهذه الفكرة تجعلك متعطشاً للمعرفة بشكل دائم، ،أَتعلّم شيئاً جديداً كل يوم، وهذا مهم بالنسة لي”.
إعداد: هند مصطفى معلم
مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 119
بعض الساعات تشعر بها وكأنها تتكلم لغة عالمية، فتراها تدخل إلى القلوب من ذون استئذان، وتجذب الأنظار من دون سابق إنذار، وهي غالباً ما تثير إعجاب كل الناظرين إليها من دون استثناء، حتى أولئك الذين ليسوا من المتحمسين لقطاع صناعة الساعات الراقية.
هذه هي حال Midnight Date Moon Phase Automatic من Harry Winston، هذه الدار المعروفة بشغفها الكبير بالماس وببريقه، وحرفيتها العالية المستوى في صناعة الآليات الميكانية. وهي من دون أدنى شك تمثل هدية مثالية لمن يريد أن يضع القمر على معصم حبيبته، وأن يمنحها وقتاً ماسياً.
وبما أن الدار قد خصصت مجموعة Midnight لإلقاء التحية على تقاليد مهنة صناعة الساعات الراقية، ومنحت ساعاتها صفات القطع الجميلة ذات الأناقة الخالدة التي لا تتأثر بمكان أو زمان، لا تترك لك هذه الساعة المجال بالتفكير قبل أن تقع في غرامها. والجدير بالذكر أن آلة الوقت هذه لا تكتفي بالمظهر البرّاق الجميل، بل هي تحتوي أيضاً ميزات وخصائص تقنية بارزة، تضعها ضمن فئة الساعات الراقية الأنثوية ذات التعقيدات.
تعمل هذه الساعة بواسطة حركة الدار الأوتوماتيكية Caliber HW3205 التي تعمل على وتيرة 28,000 تردد في الساعة، وتتمتع بمخزون للطاقة يصل إلى 68 ساعة، تمنح الوقت والتاريخ والوقت.
الميناء مصوغ من عرق اللؤلؤ الأبيض، ظهر عليه ميناءان فرعيان متداخلان، الأول مخصص لقراءة الساعات والدقائق، وقد تمت إحاطته بخط من الذهب المرصع بـ 43 حبة من الماس اللماع، إضافة إلى مؤشرات ماسية للـ 3، الـ6 والـ9، وقد احتل شعار الدار مكاناً عند الـ12. بينما يعرض الميناء الثاني التاريخ بواسطة العقرب والمؤشرات المطبوعة على قرص أبيض مفرّغ.
أما القمر فقد جعلته الدار يطل من خلال نافذة خاصة عند بين الـ4 والـ5 وقد صيغ وجهه من الذهب الأبيض أو الوردي، والفلك خلفه من عرق اللؤلؤ الأزرق الداكن الذي يمثل السماء الليلية. بين الـ9 والـ12 ترى إسم Harry Winston وقد طُبع على خط مقوَّس وهو ينتهي بنقطة ماسية.
علبة الساعة متوفرة بالذهب الأبيض أو الوردي وقد أتت بقطر 36ملم، وهي مرصعة بـ83 حبة من الماس اللماع، وقد وُضعت ثلاث ماسات أخرى عند الـ3 لتجسيد مدخل بوتيك الدار الواقع في نيويورك. مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، ومغطاة بطبقة من زجاج الكريستال السافيري من الجهتين، بحيث تكشف عن أجزاء من حركتها الميكانيكية وعن الدوار الذهبي المفرّغ من جهتها الخلفية. وصلات العلبة مصنوعة أيضاً من الذهب المرصع بالماس اللماع، وهي تنتهي بسوار من الجلد الأبيض ومشبك ذهبي.
الحركة: أوتوماتيكية Caliber HW3205 تعمل على وتيرة 28,000 تردد في الساعة وتتمتع بمخزون للطاقة من 68 ساعة.
الميناء: مصوغ من عرق اللؤلؤ الأبيض، يمنح قراءة الوقت بالساعات والدقائق، التاريخ ومراحل القمر.
العلبة: العلبة من الذهب الوردي قطر 36ملم، مرصعة بالماس على الإطار والوصلات. مقاومة لضغط الماء حتى عمق 30 متراً، مغطاة بالكريستال السافيري من الجهتين.
السوار: مصنوع من الجلد الأبيض مع مشبك من الذهب.
مجلة عالم الساعات والمجوهرات العدد 119