إحتفاءاً بالذكرى الـ 25 على إطلاق ساعة Royal Oak Offshore، تعاون كلّ من فرانسوا-هنري بينامياس الرئيس التنفيذي لأوديمار بيغه، وميشيل فريدمان مؤرخ الشركات لسرد قصصاً عن هذه المجموعة التي غيّرت قواعد اللعبة في عالم صناعة الساعات، وعن تأثيراتها في سلسلة من الأفلام يبلغ طول الفيلم فيها 30 ثانية.
قصة Royal Oak Offshore
في العام 1993، كسّرت Royal Oak Offshore كل القواعد، وأطلقَت خطاً جديداً في عالم صناعة الساعات، وصل إلى كلّ أنحاء العالم، وقد تجلّى في عشقٍ للساعات الرياضية الفاخرة. ومنذ ذلك الحين واصلت Royal Oak Offshore المُضيّ قدماً في الجرأة والارتقاء. لقد أعيد تصميم هذه المجموعة مراتٍ عديدة، وارتداها المشاهير من عُشاقها على المستوى العالمي بمن فيهم أرنولد شوارزنيجر، وجاي زي وليبرون جيمس.
يقول ميشيل فريدمان أن ساعة Royal Oak Offshore مُصمَّمةً لجيلٍ شاب، وشكلت مناهضتها لما هو متعارف عليه وراسخ في صناعة الساعات جزءاً من النجاح، فهي بمثابة مَعلَمٍ من الثقافة المضادة في هذا المجال.
وعلى حدّ تعبير فرانسوا-هنري بينامياس، كان من الممكن لساعة Royal Oak Offshore أن تموت في اليوم الذي وُلِدَت فيه… هكذا قيل، إنها كبيرةٌ جداً، إنها نوعٌ من الجنون! الآن واحتفالاً بمرور 25 عاماً من الطاقة الإبداعية والحضور الغامر، تقوم أوديمار بيغه بتكريم الماضي وبتحيّتهِ، فتنطلق إلى المستقبل من خلال ثلاثةِ موديلاتٍ جديدة. موديل يمثل إعادة إصدارٍ مستوحى من الموديل الأصل من عام 1993، يترافق مع سلسلتين بإصدارٍ محدود لساعة “رويال أوك أوفشور توربيون كرونوغراف”: الأولى مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، والثانية من الذهب الوردي عيار 18 قيراط.