أصدرت الدار السويسرية Roger Dubuis ساعة “أكسكاليبور سبايدر كربون” لمحبي الساعات ذات الكفاءة العالية والتصميم الرياضي الأنيق .
يجسّد الاستعمال الثوري لمادة الكربون في صناعة الساعات، التي هي أخفّ وزناً من النحاس الأصفر بمرّتَين، ثقة روجيه دوبوي الأساسية في طبيعة الابتكار الفريدة.
ويتزامن ذلك مع سلسلة حديثة من الشراكات وقّعت عليها العلامة مع قطاع صناعة السيارات حيث يكون استخدام الكربون رائجاً في سيارات السباق المتطوّرة جداً التي ألهمت هذه الساعات السبّاقة. ويوضّح غريغوري بروتان، مدير استراتيجية المنتج في روجيه دوبوي قائلاً، “إن الفرق في الوزن الذي تبلغ نسبته 50% والذي أتاحه اختيار هذه المادة يعني زيادة بنسبة 50% في احتياطي الطاقة الذي أصبح يبلغ 90 ساعة في عيار 509SQ الخاص بساعة أكسكاليبور سبايدر من الكربون بتوربيون مهيكلة ومحلّقة. في هذا الموديل الثوري، تمثل الصفيحة الأساسية والجسر ما يعادل الشاسيه، وتمثل البنية الكلاسيكية على شكل قرص عسل ما يعادل شبكة السيارة، وتمثل العلبة هيكلَ السيارة، فيما يمثل التوربيون مكوّن المحرّك”.
وفيّةً لرموز التصميم الخاصة بتشكيلة أكسكاليبور الأيقونية، ترتقي هذه التشكيلة بموضوع العمل المهيكل عن طريق هيكلة نظام الحركة والعلبة والواجهة العليا والعقارب.
إلاّ أن هذه هي المرّة الأولى التي يقوم فيها المصنع بالدمج بين هذا المفهوم الأيقوني وعيار 820SQ الأكثر مبيعاً. ولقد سمحت الخبرة التقنية والحسّ الجمالي لفريق التطوير بضمان كامل الشفافيّة الكوكبية المتوقّعة من نظام حركة مهيكل يحمل توقيع روجيه دوبوي.
يتجلّى هذا النهج في الإصدار الأول في العالم من ساعة أكسكاليبور سبايدر من الكربون بتوربيون محلّقة ومهيكلة التي يحرّكها عيار 509SQ وفي العلبة المهيكلة المتينة لساعة أكسكاليبور سبايدر من الكربون بنظام مهيكل أوتوماتيكي مع عيار 820SQ التي تتمتّع بعناصر من التيتانيوم الأسود المكسوّ بمادة دي.أل.سي مع لمسات حمراء متباينة.