إن النشاط هو ميزة المرأة في عصرنا الحالي، لذا وتكريماً لها حرصت أوليس ناردين على تقديم ساعة دوال تايم ليدي الأيقونية. إن ساعة دوال تايم ليدي من أوليس ناردين، تتميّز بتعقيد ميكانيكي يصعب على المهندسين تحقيقه لكنه يسهّل حياة كل من يرتديه ويستعمله خصوصاً في ما يتعلّق بوجود مكابس على اليسار تضبط على الفور الساعة لمنطقة زمنية مختلفة إلى الأمام أو الخلف في حين يواصل مؤشر التوقيت المحلي دورته عند الساعة 9 تماما.
تأتي هذه الساعة بعلبة رفيعة قطرها 37.5 مللم مصنوعة من الفولاذ المقاوم للصدأ، آلية حركة UN 324 أوتوماتيكية ذاتية التعبئة مصنّعة من قبل أوليس ناردين واحتياطي طاقة يصل إلى 45 ساعة.
وقد عملت أوليس ناردين على وظيفة محدّد التاج لتكون صديقة الأظافر التي تسمح بضبط التاريخ والوقت بمكبس وثلاثة مواقع على الميناء.
عملت أوليس ناردين في ساعة دوال تايم ليدي على ترصيع الطارة بماسات فاتنة، ما يبرز ميناء وسوار بلون أزرق منتصف الليل أو الرمادي. وإلى جانب الماس المرصع على الطارة، تستخدم الماسات أيضا بدلا من مؤشرات الساعة، وكذلك في زخرفة دقيقة متشابكة عبر المركز. وإلى جانب سمة منطقة التوقيت على الميناء يظهر بوضوح بيان التاريخ في نافذة مزدوجة عند الساعة 2 تماما، إلى جانب سجل ثوان صغيرة عند الساعة 6تماما.